نسرين في يوم من الايام وهي قاعده مع فرح ومشغله فيلم سكس ليها شافت فيلم سكس واحده بتنيك نفسها بزب صناعي
من يومها المشهد ده وهو في دماغها وبقى نفسها تجرب اي حاجه تحطها في كسها اللي على طول مش شبعان من جوزها
لغايه ما في يوم لمحت ل جوزها سعيد انها عايزه تجرب اي حاجه تشبعها وطلبت من جوزها يجرب ينكها حتى بخياره لانها مش بتلحق تشبع منه
وسعيد علشان عارف انه فعلا مش عارف يكفيها وعارف انها متحمله وساكته بدأ يحقق رغبتها ويداعب كسها مره بخياره او جزره.
كل ما يمارسوا الجنس مع بعض كان لازم سعيد ينيك مراته الاول بخياره. علشان تشبع جنسيا ويعوض سرعه القذف اللي عنده
واكتر من مره نسرين تطلب منه انه يروح يكشف وهو كان بيرفض بحجه ان ده طبيعي وان الرجاله كلها كده وانه مش مريض..
ولانه مكنش عارف ان مراته خلاص مبقتش القطه المغمضه وانها بقت عارفه وشافت الفروقات اللي بينه وبين الرجاله اللي في افلام السكس اللي شافتهم مع جارتها وصاحبتها فرح فكان متخيل ان مراته مصدقاه
وبدأت نسرين تحس انها اتعوضت نسبيا بالجنس بالخياره
وفي يوم فوجئت بسعيد جوزها جاي من الشغل وجايب معاه حاجه كده تخينه. معموله من الخشب شبه ايد الهون من تحت
ولما سالته ايه دي اللي انت جايبه معاك
ضحك وقالها ده زب صناعي جيبهولك بدل الخيار
ضحكت وقالت زب ايه ياراجل دي تخينه اوي
سعيد بصلها وضحك وقالها التخينه دي هتشوفي هتعمل فيكي ايه بالليل
وده كان سبب الالتهابات اللي نسرين راحت للدكتور بسببها لان سعيد في الليله دي اتعامل بغشم وعنف وهو بينكها بيه
……..
عوده مره اخرى بعد شرح الجانب الاخر من القصه وحياه نسرين وزوجها سعيد
…..
مر الاسبوع ونسرين منتظمه على العلاج وجوزها اكتر من مره يكون عايز يمارس الجنس معاها وهي ترفض على حسب تعليمات الدكتور ليها وشعرت بتحسن فعلا على العلاج والالم اللي كانت بتحس بيه راح نهائي
وفكرت انها مترحش تاني للدكتور طالما خفت لكن هي كانت حاسه بانجذاب للدكتور وحبت موضوع فتح رجليها ولمسات ايدو لكسها
وقالت انها هتحكي للدكتور حاله جوزها يمكن يكون عنده علاج له
وبالفعل اتصلت بعيادة الدكتور خالد وحجزت الكشف وفي الميعاد سابت ابنها محمد عند جارتها فرح وراحت لوحدها
انتظرت كالمعتاد في غرفه الانتظار لغايه ما دورها جه ودخلت على طول للدكتور خالد
الدكتور خالد: ازيك يا مدام نسرين .. عامله ايه دلوقت
نسرين: انا احسن بكتير وكله بفضلك يا دكتور
الدكتور خالد: طيب اطلعي عالسرير علشان اشوف
طلعت نسرين المره دي ومفيش اي رهبه او كسوف بالعكس خالص دي كانت مستنيه اللحظه اللي تفتح رجليها وكسها للدكتور خالد
وفعلا قلعت وغطت جسمها والممرضه واقفه جنبها، والدكتور خالد بدأ يكشف على كسها وهي جسمها بيرتجف ارتجاف خفيف مع لمسات الدكتور خالد لكسها لدرجه انه شاف كسها بيجيب مياه الشهوه
الدكتور خالد لانه بشر بيحس وانه زيه زي اي حد، حس هو كمان بالاثاره لدرجه ان زبه بدأ هو كمان يقف .. نسرين اخدت بالها وهي نايمه وعنيها لمحت زبه المنفوخ لما قام من بين رجليها علشان يقلع الجونتي و يغسل ايده
نسرين قامت بعد ما لبست الكلوت بتاعها وقعدت عالكرسي اللي قدام المكتب والممرضه لسه واقفه معاهم… بصت للدكتور خالد وبعدين بصت عالممرضه … الدكتور خالد فهم على طول انها عايزه تتكلم بينها وبينه، طلب من الممرضه انها تخرج وتسيبهم لوحدهم
فعلا الممرضه خرجت والدكتور خالد قالها سامعك احكي عايزه تقولي ايه
بدأت نسرين تحكي ضعف جوزها الجنسي وانه فعلا اللي حصل ده مكنش بسبب هرش زي ما قالت في الاول وهي بس خافت او اتحرجت تحكي وان سبب الالتهابت دي بسبب حاجة صلبه فعلا زي ما قال وان جوزها بيمارس معاها الجنس بعضو صناعي مصنوع من الخشب لانه عنده سرعه قذف وهي مش بتلحق تشبع.
الدكتور خالد تفهم كلامها وبدأ يشرحلها انها ممكن تحاول مع جوزها وانها تخليه يثيرها في البدايه بالمداعبات وانه ممكن بدل ما يستخدم حاجه صلبه زي كده ويؤذيها ممكن يستخدم صباعه
مجرد كلام الدكتور خالد معاها كان بيثيرها جنسيا وشكل زبه وهو واقف تحت البنطلون بقى قدام عنيها مش مفارقها
نسرين: طب يا دكتور مفيش طريقه علميه اعالج بيها جوزي
الدكتور خالد: اكيد فيه طبعا بس ده لازم يروح للدكتور بنفسه علشان يحدد ان كان سبب سرعه القذف عنده مرض نفسي ولا عضوي
نسرين: طب يا دكتور هو رافض فكره انه مريض اصلا وبيقول انه كده طبيعي
الدكتور خالد للاسف يا مدام شيماء لازم هو يروح يكشف علشان الدكتور هو اللي هيشخص حالته
مدام نسرين: طيب يا دكتور انا متشكره جدا على المعلومات الجميله اللي قولتهالي
الدكتور خالد: على ايه يامدام انا تحت امرك .. واي وقت حابه تستفسري عن شئ ارقامي في الروشته عندك
ومشيت نسرين من عند الدكتور خالد وكلماته ونصايحه في ودنها وقالت في نفسها انها لازم تطبق كلامه يمكن تحس بالمتعه الجنسيه مع جوزها وتشبع بدون اي عوامل خارجيه مساعده
وبالفعل نسرين بالليل روقت نفسها واخدت دش سخن ولبست قميص نوم سعيد بيحبه عليها لونه موف شفاف يدوب تحت كسها وكلوت نفس اللون شفاف
وحطت برفان وزوقت نفسها مكياج واحمر ولا كانها عروسه في ليله دخلتها
ونيمت محمد ابنها … وسعيد جه من الشغل، بص لمراته عرف انه هيقضي معاها ليله من ليالي الف وليله وليله
نسرين جهزت العشا لسعيد وبعدين عملت له الشاي
ودخل اخد هو كمان دش سخن وخرج لقي مراته مستنياه في اوضه النوم وهي نايمه عالسرير
سعيد فتح درج التسريحه وطلع الزب الصناعي اللي جايبه لكنها شاورت له انها مش عايزه غيره هو وبس
سعيد رجع الزب الصناعي تاني مكانه وراح نام جنبها وهي راحت معدوله وبقت وشها لوشه
وبصباعها فضلت تمشي على شفايفه وقربت منه و اخدت شفايفه بين شفايفها
وايديها بتحسس على صدره
فضلت تمص وتبوس شفايف سعيد وايدها تحسس على صدره وعلى حلمه بزازه
وبعدين نزلت بشفايفها تمص في حلمات صدره وتعضعضهم عضعضه خفيفه
زب سعيد انتصب لكنها خافت تلمسه او يجبهم في ايدها
بعد ما شبعت من شفايف وصدر سعيد نامت على ضهرها وفتحت رجليها وشاورت لسعيد على كسها وهي ممحونه وبتلعب في كسها بصباعها
سعيد دخل بين فخادها ونزل على كسها بشفايفه يبوسه ويشم ريحته
فتح كسها بصوابعه ودخل لسانه بين شفايف كسها وبقى يلحسه ويبلع عسلها اللي طالع منه
نسرين غمضت عيونها وراحت في عالم تاني، بس مكنش بسبب لحس سعيد ل كسها
هي تخيلت في اللحظه دي ان الدكتور خالد هو اللي بيلحس كسها .. ومنظر زب خالد اللي وقف عليها مفارقش خيالها
سعيد حس انه هيجبهم فراح قايلها مش قادر حاسس اني على اخري وهجبهم
نسرين بصوت كله شهوه: لا لا بقى انا لسه مشبعتش ..طب نكني الاول بصوابعك
سعيد بدأ يحط صوابعه في كس نسرين وهي بتتلوى تحته واهاتها وانفاسها بتتسارع واحساسها بالمتعه زاد مع تخيلها ان خالد هو اللي معاها مش جوزها
سعيد قام وفتح رجلها وحط زبه في كسها وبدأ ينكها وهي تقوله جامد نكني جامد
سعيد لانه حس انه خلاص قرب يجبهم. بدأ ينكها جامد يمكن ده يعوض الوقت الصغير جدا اللي مكملش تلات دقايق من لحظه ما زبه دخل كسها
وفعلا جاب لبنه بسرعه في كسها، ونام جنب منها وهي لسه في عز شهوتها الجنسيه ومشبعتش منه
رؤؤؤؤؤعه
رؤؤؤعه