سعيد نام ونسرين جنبه في نارها وولعها الجنسي عماله تتقلب عالسىرير
مرت الايام والاسابيع ونسرين مش بتفكر غير في الدكتور خالد ونفسها تشوفه وتقرب منه، وبدأت تشعر انها حبت الدكتور خالد او اصبحت مفتونه به وبقت مش عارفه تعمل ايه علشان تشوفه او تكلمه باي حجه
ملقتش قدامها غير صاحبتها فرح اللي بتحكي ليها مشاعرها وبتفضفض معاها وقالت احكيلها يمكن تلاقي حل.
وفعلا في نفس اليوم بعد الضهر فرح كانت عند نسرين بتزورها زي كل يوم .. لانهم متعودين كل يوم يا فرح تبقى في شقه نسرين يالعكس بحكم انهم جيران في نفس البيت، وبدأت نسرين تحكي لفرح عن مشاعرها ناحيه الدكتور وانها مش عارفه تعمل ايه مابين ضميرها انها زوجه وام وانها عمرها ماخانت زوجها سعيد حتى لو كانت الخيانه دي بمشاعرها، وما بين تفكيرها في الدكتور خالد.. ومع الوقت والكلام بيجيب كلام .. فرح قدرت تستدرج نسرين في الكلام وعرفت ان الدكتور خالد وهو بيكشف عليها زبه وقف
فرح لانها انسانه لعوب وست غير سويه. شجعت نسرين على مشاعرها وكمان اقترحت عليها انها تشتري رقم جديد وتكلم الدكتور خالد من الرقم ده … مكالمات ورسايل واتس
في الاول نسرين خافت انها تعمل الفكره دي لكن مع مرور الايام .. الشيطان وز في دماغها. وراحت فعلا اشترت خط جديد وفعلت عليه تطبيق الواتس
وبدأت في ارسال الرسايل والمعاكسات للدكتور خالد
في البدايه الدكتور خالد مكنش بيرد على رسايل مدام نسرين لكن دافع الفضول خلاه يتصل بيها اكتر من مره علشان يعرف من اللي بيبعتله رسايل ولكن نسرين كانت بتخاف تفتح عليه وتكلمه صوتي وكانت بترد بالرسايل
شويه شويه ومع اصرار نسرين في انها تتقرب من الدكتور خالد بكتر الرسايل اللي كانت بتبعتهاله وكانت ديما بتحكي عن مشاعرها وحبها له وانها طبعا عرفته عن طريق العيادة وانها مستعده تكلمه صوت وتفصح عن نفسها بس لما تحس انه هو كمان بدأ يميل ليها
بدأ الدكتور خالد يتخطي دافع الفضول وبقى عنده رغبه اكبر من الفضول
ولانه انسان وله مشاعره واحاسيس، بدأ بالفعل يرد على رسايل نسرين اللي مكنش بيرد عليها
وكانت البدايه في بدأ العلاقه بينهم انه اخيرا رد على رسايلها
في الاول الاسئله البدهيه منه انتي مين طب كشفتي عندي امتى
ومع الوقت والايام مجال الكلام بينهم بقى مفتوح هو كمان بقى لما بيلاقيها مش بترسل له لظروفها او جوزها يكون موجود كان. بيبعت يسال عليها ويشوفها ويطمن عليها
المسافات البعيده قربت والمشاعر اتخلقت بين ضلوع الدكتور خالد وحس انه ادمن الكلام مع مدام نسرين وبقى فيه رغبه ملحه انه عايز يتخطي حاجز مهم بينهم
وهو معرفه صوت اللي بتكلمه وبيكلمها
وبدأ يلح في طلب انه لازم يسمع صوتها
ولان نسرين جواها رغبه قويه في انها تشيل كل الحواجز وانها تقرب من الدكتور خالد اكتر وافقت على طلبه وقالت له انها بمجرد ما جوزها ينزل هتتصل بيه على طول
واتفقوا على الاتصال يكون الساعه 2 بعد الضهر
تاني يوم وبعد انتظار ولهفه واشتياق للدكتور خالد …
وفي المعياد المحدد بالفعل نسرين
اتصلت على خالد
نسرين:: بكل خجل وكسوف الو
خالد اول ما سمعت الصوت اتوهم من جمال صوتها المليان انوثه.. الو
انا مبسوط بجد اني اخيرا قدرت اسمع صوتك
نسرين: وانا كمان كنت بحلم باللحظه اللي تقربنا من بعض وتخليني اسمع صوتك
خالد: طب مش ناويه تعرفيني انتي مين؟
نسرين: ما انا قولتلك انا واحده بتحبك ونفسها تقرب منك واسمي نسرين
خالد: طيب اللي اسمهم نسرين كتير وانا بصراحه هموت واعرف انتي مين ؟
اكيد هتعرفني متستعجلش وضحكت ضحكه كلها رقه
المكالمه استمرت اكتر من ساعه وخالد و نسرين في المكالمه دي حسوا انهم قربوا من بعض اكتر
مر اكتر من شهر تقريبا والمكالمات بين الدكتور خالد ومدام نسرين يوميا لدرجه انها بقت تحكي له عن كل شيء في حياتها وهو كمان حكى ليها تفاصيل حياته
ونسرين كانت بتحكي لصاحبتها وجارتها فرح عن كل اللي كان بيتقال بينهم
وفي يوم نسرين قررت انها لازم تشيل الحاجز الاخير اللي بينهم وتعرفه هي مين، لانها خلاص مبقتش قادره تخبي عليه ولا قادره ان العلاقه تكون بينهم مجرد تليفونات وبس
بالفعل وفي المكالمه الاخيره نسرين افصحت لدكتور خالد عن شخصيتها وفكرته بنفسها
في اللحظه دي الدكتور خالد افتكرها وكان هيطير من الفرح لانه كان معجب بيها وجسمها وبكل تفصيلها
وطلب انه عايز يقابلها ولو حتى في اي مكان عام لكنها رفضت علشان جوزها ممكن يشوفها او اي حد يشوفها وهتبقى فضيحه
لكنه اصر على المقابله
فهي قالت مفيش انسب من العيادة وان لو حد شافها في الوقت ده اسمها طالعه للدكتور فلان
الدكتور خالد طبعا فرح ورحب بالفكره جدا
وقالها مفيش مشكله وانا هفهم الممرضه لما تيجي انك مرات صديق ليا وفي اي وقت تيجي تكشفي متخدش منك تمن الكشف
نسرين فكرت شويه كده وبعدين قالت
هو مينفعش طيب … طب خلاص مش مهم
خالد: لا قولي في ايه
نسرين: لا خلاص هبقى اقولك بعدين
خالد:: لا قولي دلوقت
نسرين: بصراحه انت ميعاد العيادة عندك بيكون متاخر وانا لما هاجي مش هقول لجوزي اني جايه اكشف ولو قولت له هقوله جايه اكشف ليه .. السبب اللي كنت بكشف علشانه خلاص راح وانا خفيت
الدكتور خالد: ياستي ابقى مثلي عليه ان الوجع رجعلك تاني
نسرين: تفتكر هيصدق ؟ ماظنش لانه كان في المره الاولى عارف السبب .. دلوقت هيقول ايه وايه اللي رجعلي الوجع!
الدكتور خالد: طب والحل ايه مانا لازم اشوفك
نسرين كانت بتخطط وهي عارفه ومتاكده من اللي بتقوله ومن اللي بتعمله وطبعا مكنش تفكيرها بالاصل كان تفكير وتخطيط صاحبتها فرح
نسرين مكنتش عايزه مقابله بريئه .. نسرين كانت عطشانه للجنس والمقابله دي لارتوائها الجنسي واشباع رغبتها الجنسيه
نسرين: طب انا عندي فكره. بس خايفه اقولها
الدكتور خالد: فكره ايه ؟
نسرين: ينفع نتقابل بردو في العيادة بس قبل ميعاد الكشف .. يعني مثلا الساعه تلاته .. الوقت ده ممكن اقابلك من غير ما جوزي يعرف او يحس بحاجه
خالد: معنديش اي مشكله بالعكس كده افضل واحسن علشان اقعد معاكي ونتكلم من غير ما حد يضايقنا
نسرين: خلاص. اشوفك بكره انت تروح قبل مني بساعه علشان محدش يحس بحاجه
خالد: خلاص وانا هستنى من النهارده لبكره على اشتياقي
نسرين: بجد يا دكتور خالد
خالد: خالد بس من غير كلمه دكتور .. واه بجد .. انتي متعرفيش انا معجب بيكي من اول يوم شفتك فيه قد ايه
فضلو يتكلمو ويحبوا في بعض تقريبا ساعه وبعدين نسرين قفلت على صوت عياط ابنها محمد