أنهى بابا قذفه في رحم أختي الصغيرة و ظل فوقها .. مازال مستمتعا بوجود زبره داخل فرج إبنته الصغيرة المستكينة تحته تلتقط أنفاسها و تستلذ بتلك اللحظة التاريخية في حياتها .. تستلذ بغطاء جسد أبيها فوقها يسترها عن النظر في عين أمها بعد أن أغوت زوجها و استحوذت على قضيبه و منيه و حبه و اهتمامه .. و تنوي أن تزيده رغبة فيها و حبا لها .. تنوي الخضوع له و تحقيق كل ملذاته و الرضوخ لكل نزواته الماجنة .. فهو أبوها .. ضهرها و سندها و أكتر واحد يحبها و يخاف عليها و هو أولى الناس بحبها و عشقها و كسها.
بابا باس مروة في بؤها و قالها: إتبسطتي يا حبوبتي؟ تنهدت و قالت: طبعا يا جوزي يا بابي .. نيك الكس ده حلو قوي يا بابي .. لحظة ما كنت بتكب في كسي كنت حاتجنن من المتعة و أنا شايفة بابي حبيبي بيترعش للدرجة دي و مبسوط معايا .. بحبك يا بابي .. إنت بتنيك حلو قوي. زبره حيقف تاني من نعومة و رقة و شقاوة البت دي .. حتجننه بجد .. قالها: بموت فيكي يا مروتي .. المرة اللي جاية حتكون أحلى و أحلى لما الوجع يروح خالص. قالتله بلهفة: إمتى حتنيكني تاني يا بابي؟ ابتسم و قالها: لما أرجع من اسكندرية بعد خمس ست أيام كدة تكوني استريحتي. بصتله بابتسامة حب و باسته تاني على شفايفه و هي بتقول في نفسها: و مين اللي حيستنى الوقت ده كله يا سي بابا؟ ده أنا عندي كوم زبار مستنييني. داليا قامت و كسها لسة بينز .. باست بنتها و باست جوزها و قالتلهم بهزار: صباحية مباركة يا عرسان .. إحم إحم .. نحن هنا. مروة ابتسمت و أخدت وش داليا قربته لها هي و باباها و باستها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي على اللي بتعمليه عشاني .. بتعلميني حاجات حلوة و بتمتعيني .. بحبك قوي يا مامي. داليا: رببنا يخليكي ليا يا حبيبتي .. إنتي نور و بهجة حياتنا كلنا. و بصت لعمر بغيظ مفتعل و كملت: خاصة أبوكي. عمر ضحك و قالها بهزار: أكيد دي مراتي التانية دلوقت. داليا ضربته بكوعها و قالتله: طب يللا قوم يا عريس نشوف عملت إيه في البت أحسن تحبل.
رفع عمر نفسه و طلع زبره من كس مروة وهي مترقبة تشوف إيه اللي حصل لها .. طلع زبره و عليه شوية ددمم و لبن .. داليا مسحت زبر جوزها و كس بنتها بفوطة بيضا صغيرة و قالت لمروة: حبيبتي إنتي عارفة إن أنا لسة شايلة ددمم عذريتي لحد دلوقت في فوطة زي دي في الدولاب؟ ذكرى جميلة تحتفظي بيها. و إدت الفوطة لمروة و باستها على راسها .. ناولتها إزازة غسول مهبلي و قالتلها: لازم تغسلي كسك كويس بالمحلول ده عشان يطهر الجرح و يخليه يلم بسرعة و تبقي تقعدي في البانيو في مية دافية شوية .. حبيبتي عشان لو لسة فيه وجع. مروة ابتسمت بحب و حضنت مامتها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي إنك معايا في اللحظة دي .. this means a lot to me. داليا ابتسمت و ناولتها شريط حبوب منع حمل و قالتلها: و ما تنسيش تاخدي من الحبوب دي يا حبيبتي أحسن تحملي من أبوكي في السن ده و تبقى مشكلة. مروة: حاضر يا مامي حاخد منه كل يوم. و وطت على ودن مامتها و قالتلها بدلع: مش بابي بس اللي ممكن يحبلني دلوقت. داليا ضربتها بهزار في صدرها و قالتلها: طيب يا فالحة .. خلي بالك بقى .. و حأبقى أشرحلك تاخدي الحبوب دي إزاي. مروة دخلت الحمام الماستر تغسل نفسها و تقعد في مية سخنة شوية .. داليا نامت جنب جوزها و هما الإتنين سرحانين في اللي حصل .. مبسوطين و زعلانين .. المفروض إن جوز مروة هو اللي يفتحها أول مرة .. مش المفروض إن بنتهم الوحيدة الصغننة البريئة دي تبقى مفتوحة في السن الصغير ده .. خطر عليها و حرام .. بنتهم كدة ممكن تزني مع أي حد .. و ممكن كمان تحمل من أي حد لو ما واظبتش عالحبوب و هي صغيرة قوي و مش مستوعبة الموضوع .. لكن مبسوطين إن بنت زي القمر كدة تكون في حياتهم الجنسية الملهلبة خاصة لما تكون بنتهم حبيبتهم .. عايشة في وسطهم في أمان و تضفي بهجة على البيت كله و تتمتع و تمتع عيلتها الصغيرة برقتها و جمالها. داليا حطت راسها على كتف عمر اللي حضن راسها و باسها .. حسست على زبره اللي نايم دلوقت و مسكته و هي بتقوله: مبسوط يا عمر إنك فتحت كس بنتك و فضيت عذريتها؟ قالها: جدا يا حبيبتي .. دي تاني واحدة أفض عذريتها بعدك يا حبيبتي .. مراتي و بنتي ..عيلتي حبايبي .. إحساس جميل قوي و أنا بنيك بنتي لأول مرة في حياتها .. عمرها ما مسكت زبر و لا حست بلذة الجنس غير معايا .. حبيبتي الصغننة دي. داليا بتضحك في نفسها على العبط اللي بيقوله ده .. دي مروة كانت حتتفتح من أخوها اللي بتقابله هنا في أوضهم كل ليلة بقالهم شهور و إنت نايم و بتشخر. قالتله: أنا كمان مبسوطة قوي عشانك و عشانها .. تتبسطوا مع بعض بقية العمر و نستمتع كلنا. داليا مش لاقية أي رد فعل من زبر عمر اللي في إيدها .. كان نفسها تتناك دلوقت على نفس السرير قدام بنتها .. بس يظهر إن عمر خلاص إكتفى بالكس الورور الصغير الليلادي .. شكله خلاص حيتقلب و يشخر و يسيبها هايجة كدة .. تعمل إيه دلوقت؟ تروح لعلي ينيكها؟ واللا تروح لمصطفى تدوقه نيك الكس لأول مرة في حياته؟ شدت الغطا عليهم و نامت هي كمان جنب جوزها .. مروة طلعت من الحمام بعد شوية لقيتهم نايمين زي الملايكة .. مامتها و باباها حبايبها .. طفت النور و راحت تنام في أوضتها عشان تروح المدرسة و هي مفتوحة تاني يوم .. تروح و هي مدام مروة مش البنت مروة.
الأولاد صحوا تاني يوم لبسوا لبس المدرسة و خرجوا .. عمر صحى بعدهم إغتسل غسل الطهارة بعد الجماع مع بنته الليلة اللي فاتت .. قعد فطر مع داليا و قالها: حبيبتي عم حسن حيخلص باقي شغله النهاردة .. إتأكدي إن الفينيشينج كويس قبل ما يمشي عشان حيبتدي شغل تاني بكرة و ممكن تبقي تفتحي الكاميرا أشوف الشغل قبل ما يمشي. داليا بتبصله عشان تعرف و تتأكد هو يقصد أنهي شغل بالظبط 😀 .. فهم نظرتها و حيرتها .. أخدها في حضنه و ابتسم و قالها: مالك محتارة كدة ليه؟ وريني أي شغل عم حسن يعمله النهاردة و خلاص. ابتسمت داليا .. هايجة من كل اللي حصل إمبارح مع عم حسن و مصطفى و أخيرا من منظر بنتها بتتناك من ابوها .. كتير تتحمل أكتر من كدة .. خلاص طالما جوزي عرص كدة و ما ناكنيش إمبارح يبقى حاوريه أحلى فيلم بورنو لمراته مع عشيقها في سريره .. العامل بتاعه حينيك مراته المحترمة و يستمتع بلحمها .. الشغيل بتاعه حيشرمط مراته و ينيكها في كل خرم في جسمها .. دراعه اليمين في الشغل حيبقى زبره كمان في البيت و مع مراته .. الأمين على فلوسه و شغله حيدوس على شرفه و عرضه و يهتك حرمات بيته .. الصنايعي بتاعه حيظبط مراته أحلى تظبيطة .. تظبيطة معلم صحيح. داليا قالتله بدلع و لبونة: تحب تشوف عم حسن و هو بيزبر مراتك؟ عايز تشوفه و هو بينيكني؟ قالها: أووووف .. بليز يا دوللي .. شغلي الكاميرا من دلوقت .. عايز أشوف كل حاجة .. كل التفاصيل بلييز. قالتله: بس إنت مسافر و خطر تتشغل و إنت سايق .. أنا حأسجل كل حاجة و أوريهالك بعدين يا حبيبي .. عايز تشوفني بتناك عالسرير بتاعك اللي نكت بنتنا عليه؟ واللا أخليه ينيكني عالكنبة هنا في الصالة؟ واللا ينيكني في المكتب و أبص للويب كام و أنا بتناك؟ بابا زبره وقف من المحن و المنيكة بتاعة ماما .. قالها: اللي تشوفيه .. شغلي كل الكاميرات و نبقى نعمل مونتاج بعدين يا أحلى مرة بتخون جوزها في بيته. قالتله: عمر .. قولي بصراحة .. إنت حتروح ليسرا بيتها اللي في الساحل؟ عمر اتلخبط شوية .. ماكانش ناوي يقول لماما .. قالها: لو مش عايزاني أروح مش حأروح يا حبيبتي .. أوعدك. ابتسمت و قالتله: لو حتروح لازم تقولي قبلها و لازم تبعتلي صور و فيديوهات و هي الشرموطة دي بتتناك. قالها: حاضر يا دوللي بس زي ما إتفقنا .. دول لمتعتنا إحنا بس .. مش عايزين مشاكل معاها و لا مع جوزها و عيلتها .. إحنا مش قدهم يا حبي .. كلنا بنتمتع بس بلاش عداوات .. و أهو أدينا بناخد شغل من شركات جوزها زي الفل. داليا: هي بتتوسطلك عند جوزها. قالها: آه و أحيانا بتقوللي أحط كام في المناقصات عشان أكسبها. داليا ضحكت و قالتله: يعني بتدفعلك تمن النيك زي المومس كدة؟ قالها و هو بيضحك كمان: أيوة أنا مومس .. فيه حاجة في شوقك؟ قالتله: لأ يا مومس يا حبيبي .. كله شغل .. نيك و إتبسط و إكسب كمان .. المهم عندي أشوفها بتتشرمط بت الوسخة دي.
بابا قالها: أنا حأخليكي تتفرجي عليها و هي بتوحوح تحتي و حوريلك لبني على وشها و في خرم طيزها كمان .. حافرهدها قدامك.
بابا اخد شنطته و مشى بعد ما ظبط الكاميرات لماما في كل حتة في البيت عشان تتناك مكان ما هي عايزة .. عم حسن وصل بعد شوية و ماما فتحتله الباب .. عم حسن: صباح الخير يا مدام داليا يا بنتي .. إزيك؟ قالتله: صباح النور يا عم حسن .. الحمد للله أنا كويسة. بصلها بابتسامة و قالها: إنشاللله دايما .. ما شاء اللله عليكي دايما جميلة يا بنتي. و وطى صوته و كمل: وحشتيني يا عسل. ماما بصتله و ردت الإبتسامة الحلوة و قالتله بصوت واطي و دلع: بلاش كدة .. إنت حتبتدي؟ قالها و هو بيبص في البيت: هو فيه حد هنا؟ قالتله: لأ كلهم خرجوا. قالها بخفة ددمم: يعني إحنا لوحدنا و الشيطان تالتنا؟ ضحكت و قالتله: إنت نفسك شيطان .. ده الشيطان يقولك يا عمو. قالها بضحك: عمو حسن. ماما ضحكت بمياصة و قالتله: طيب يا عمو حسن أعملك شاي واللا اجيبلك تفطر؟ قرب عليها و مسك إيدها باسها و هي بتبص عليه و قالها: شوية شاي من إيديكي الحلوين دول كفاية عليا .. أنا الشغل اللي فاضل بالكتير ساعتين .. ما تيجي نشرب الشاي في السرير يا قشطة؟ و مسكها من وسطها قربها عليه .. قالت له بدلع: خلص شغلك يا راجل .. إنت ما بتتهدش؟ قالها: ده أنا بحلم بيكي من امبارح يا بنتي .. أنا قلت حاجي ألاقيكي لابسالي البيبي دولم ده اللي بيقولوه عليه. ماما ضحكت قوي من نطقه و قالتله: حاضر حالبسلك البيبي دولم لما تخلص شغلك. قالها: طيب حاجة كدة تحت الحساب؟ ضمها لصدره جامد و حط شفايفه على شفايفها و ابتدى يبوسها .. ماما ما كانتش مستعدة للسرعة دي بس لقت نفسها زي العصفورة ممسوكة بإيدين قوية و خشنة .. راجل مختلف عن جوزها و إبنها في لون بشرته و خشونته و عفويته .. شخص زي كدة أكيد عنده خبرة في الحياة رغم عدم تعليمه و قلة ثقافته .. رجل زي ده رغم مهارته الحرفية إنما بيعتمد أكتر على قوته الجسدية التي تمكنه من العمل الشاق لساعات طويلة دون كل أو تعب .. وأيضا أصوله النوبية تجعله مختلف شكلا و لونا و تكوينا و لكنة .. عايزة أحس بخشونة إيديه و عضلاتهم على لحمي العريان .. عايزة أشوف إختلاف اللون contrast و جسمه الأسمر ملتصق بجسمي الأبيض.. و زبره الداكن يعبث بلحمي الفاتح .. أكيد الفيديو حيكون رائع و مثير لما أتفرج عليه بعدين مع جوزي العرص و هو شايف الدكر الأسمر ده بيفترس لحم مراته الضعيفة الوديعة .. ماما دابت في بوسة جميلة مع عم حسن و حست بزبره الضخم بيقف بين رجليها .. ما عندهاش مانع تفتحله رجليها دلوقت و تخليه يدقها هنا في الصالة .. بس لأ .. لازم اللحظة الفارقة دي يكون لها إستعداد و ترتيب أحسن من كدة .. اللحظة اللي حتسلم فيها شرفها و عفتها و كسها لراجل غريب لازم تكون أجمل من كدة. قالت لعم حسن و هي بتبعد بؤها: كفاية كدة دلوقت يا عم حسن .. كمل شغلك و خلصه و أنا حاديلك هدية و حأبسطك قوي قبل ما تمشي. و غمزتله بابتسامة حلوة و هو لسة ماسكها .. راح بايسها في خدها و إيده بتفعص طيازها و قالها: قشطة عليكي يا عسل .. داككورد. ماما ضحكت تاني على نطقه الغلط بس دمه شربات .. و سابها تروح تعمله الشاي و ابتدى يشتغل بهمة و نشاط .. فضل يشتغل و يركب الديكور و يدهن و يصنفر .. كل فترة ماما تيجي تناغشه برقتها و جمالها كأنها بتتمم على شغله يروح بايسها أو ماسك بزازها أو مبعبصها أو يحضنها و يحك فيها .. داليا بمياصتها خلت عم حسن حيتجنن عليها و بيحاول يخلص بأسرع ما يمكن عشان ياخد هديته منها. بعد ساعتين ناداها و قالها إن الشغل خلص و هو نضف مكان الشغل .. جابت التابلت و إتصلت ببابا و ابتدت توريله الشغل بعد ما خلص و بابا بيكلم عم حسن و عاجبه الشغل بعد ما خلص .. عم حسن شاور لماما إنها مش لابسة الحججاب و إن جوزها حيستغرب إزاي قاعدة كدة مع راجل غريب .. هي عملت إنها مش واخدة بالها و حطت طرحة على راسها و الكاميرا مش عليها .. بابا خلص مراجعة و عم حسن قاله إنه حينضف و يمشي .. بابا شكره قوي على شغله النضيف و قاله: إنت كدة دايما رافع راسي يا عم حسن. عم حسن رد: حضرتك و أهل بيتك على عيني و راسي يا باشمهندس .. إن ما كنتش أعمل أحلى شغل هنا حأعمله فين؟ و غمز لماما .. بابا فهم اللي يقصده رغم إنه ما شافش الغمزة .. بس إنتو عارفين بابا .. أكيد حسس على زبره. داليا خدت التابلت عملت إنها أنهت المكالمة بس ما قفلتش .. وطت الصوت و قفلت كاميرة بابا و حطت التابلت على البوفيه موجه للكنبة. عم حسن مسك ماما حضنها و هي متقبلة و قالها: أديني خلصت شغلي بدري عشان آخد هديتي على مهلي. قالتله: إنت شقي اوي كدة ليه النهاردة . . عايز إيه هدية؟ بص في عنيها الجميلة و قالها: إنتي الهدية .. خليني أفك الغطا. مد إيده فكلها الطرحة و نزلها بالراحة من على راسها و ماما بصاله في عنيه و مستسلمة .. قلعها الجيبة اللي لابساها و نزل على ركبه يبوس في فخادها البيضا الحلوة و يعض كسها من فوق الكلوت و هي بتتمايص عليه و حاسة بهياج في كسها و بتبص للتابلت كأنها بتقول لجوزها: شايف الراجل بيعمل إيه في مراتك؟ و عم حسن سخن أكتر و شدلها الكلوت عايز يقلعهولها .. قالتله بمياصة: بلاش كسي يا عم حسن. قالها: كسمك .. ده كسك حيتفشخ النهاردة يا شرموطة .. مش إنتي وعدتيني إمبارح؟ بتتلبوني ليه دلوقت؟ و من غير كلمة تانية شد لباسها قلعهولها خالص و يمكن قطعه كمان .. ماما حست بنشوة جديدة من عنف عم حسن و شتيمتها و تعنيفها .. أول مرة راجل يعمل معاها كدة و هو فاتح كسها بيلحس فيه بعنف و إيديه الإتنين مفعصين طيازها .. عم حسن مش بيلحس .. ده بياكل كسها أكل .. بظرها و زنبورها كله بين شفايف عم حسن بياكلهم و لسانه بيحك فيهم في نفس الوقت .. ماما حست إنها حيغمى عليها من اللذة .. بصت للكاميرا و رفعت راسها غمضت عنيها و مسكت راس عم حسن بتضغط عليها و هي بتتأوه و تترعش رعشات شديدة .. صوتها يسمع الجيران مش عارفة تكتمه و بتكب بغزارة في بؤ عم حسن اللي شالها و نيمها على الكنبة و فضل يمص و يلحس كسها بدون رحمة لحد ما فضت كل شهوتها و قالتله و هي بتحاول تاخد نفسها: كفاية يا عم حسن أرجوك مش قادرة خلاص.
عم حسن هدى اللحس بس مش عايز يسيب كسها الجميل .. قالتله: خليني أمصلك و أمتعك زي ما متعتني. قالها: أيوة كدة خليكي حلوة معايا النهاردة عسان أتبسط و أبسطك كمان .. ما تنسيش .. إنتي شرموطتي النهاردة .. تعملي اللي أقولك عليه .. فاهمة؟ ماما حست بنشوة الخضوع مرة تانية .. عاجبها الرول بلاي ده رغم إنها تقدر ترفضه .. بس مبسوطة إن دكر ناشف و قوي يتحكم فيها و يؤمرها و يشتمها و يمكن يضربها كمان .. قالتله بخضوع و مياصة: أنا خدامتك يا سيدي النهاردة .. أنا الجارية بتاعتك يا سيدي تعمل فيا اللي إنت عايزه .. جسمي كله عشانك تتمتع بيه .. أنا الهدية اللي وعدتك بيها .. إفتح هديتك و إعمل فيها اللي إنت عايزه يا سيدي. ماما عمرها ما قالت الكلام ده لحد .. و لا عمرها كانت خاضعة و مستسلمة قوي كدة .. بس مبسوطة و سايبة نفسها و جسمها لمتعة الراجل الدكر الزبير الخبرة ده .. مولعها أكتر إن جوزها حيشوفها بالمنظر ده و حيسمع الكلام المتناك ده من مراته لراجل بيشتغل عنده لأول مرة في حياته .. عم حسن قعد على الكنبة و قالها: قلعيني الجزمة. نزلت قدامه عالأرض و قلعته الجزمة و حطتها على جنب .. قالها: قلعيلي البنطلون و اللباس يا بت. قالتله: حاضر يا سيدي. فكتله زراير البنطلون و قلعتهوله .. هو رفع نفسه عشان تعرف تنزل البنطلون و اللباس و بقى زبره الأسمر الكبير واقف قدام وشها ..مسك زبره يوريها طوله و سمكه و قالها: يللا يا لبوة مستنية إيه .. مصي زبر سيدك و ابسطيه. فتحت بؤها بمنتهي الإستسلام و حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص راسه . و تدخله واحدة واحدة جوة بؤها .. مستمتعة بزبر أسمر قوي و أكبر من زبر جوزها بكتير .. أول مرة تشوف زبر بالحجم ده غير في أفلام البورنو .. بتمص بذمة و تبص على الكاميرا توري جوزها بتمص ازاي .. تطلع الزبر من بؤها توريه لجوزها و هو بيلمع بلعابها و مذيه .. توريله قد إيه الزبر ده جاهز ينيكها و يفشخها
بشرتها البيضا الرقيقة بتبلع سمار الزب الكبير اللي بيدخل و يطلع في بؤها .. بيضان عم حسن كبيرة و باين عليها مليانة لبن .. غريب الراجل العجوز ده يبقى صلب كدة .. عايزة أحس بصلابته أكتر .. عايزة أحس بخشونته و قسوته و هي بينيكني .. يا ترى هو عايز ينيكني في كسي واللا في طيزي كمان؟ حيوجعني قوي لو حطه في طيزي .. حيفشخني بجد زي ما بيقول .. بس أنا خدامته النهاردة يعمل اللي هو عايزه .. عايزة أتمتع و أنا بأزني لأول مرة مع راجل غريب زنا بس بعلم جوزي . زنا بس جوزي الشاهد الوحيد عليه .. حاخليه يشوف زبر اللي بيزني بيا و هو بيدخل و يطلع في كسي المتجوز .. كسي الطاهر الشريف .. مش قادرة أصبر أكتر من كدة .. بصت لعم حسن و قالتله بدلع و خضوع: مش عايز تنيك جاريتك يا مولاي؟ كسي جاهز لزبر مولاي. عم حسن مش مصدق إنها عجبها دور الخضوع ده قوي كدة .. بس مبسوط .. قالها: فنسي يا بت عشان سيدك ينيكك .. عايز أخرمك بزبري و أدوقك زبار الرجالة اللي بجد. قالتله و هي بتفنس: تحت أمرك يا سيدي .. أنا عايزة أتناك .. تحب تنيك طيز خدامتك واللا كسها؟ قالها بحزم و هو بيضربها على طيزها بيلسوعهلها: ما تسأليش يا كس أمك .. إنتي تتناكي و بس .. إنتي نسيتي إنك شرموطتي واللا إيه؟ ماما اتخضت من عنفه بس حست بقشعرة في جسمها .. قالتله بخوف مصطنع: لأ يا سيدي ما نسيتش .. أنا منيوكتك تعمل فيها اللي إنت عايزه و تنيكها في أي خرم في جسمها .. نيكني يا مولاي.
عم حسن هايج من الخضوع بالقول و الفعل اللي شايفه قدامه .. مرات صاحب الشغل بتاعه البيضا الحلوة المحترمة المتدينة مفنسة قدامه مستنية زبره يدخل في جسمها .. في كسها واللا في طيزها مش مهم .. هايجة و كسها بينز عسل قدامه .. كسها مستعد و متزيت عشان زبره الكبير يدخل فيه و يوسعه .. حط زبره على فتحة كسها و أول ما حست براسه طلعت آهات متناكة .. حك راس زبره راحت متشنجة و ابتدت تكب و تترعش تاني من قبل حتى ما يدخله كله .. عم حسن قالها و هي في قمة شهوتها: إنتي لسة شفتي حاجة .. ده أنا حافشخك … و دخل زبره كله في دقة واحدة طويلة .. زبره اتحشر بعد نصه بشوية .. وصل لرحمها و بيدق على أبوابه .. سحب زبره و دخله مرة تانية .. دخل أكتر و في الدقات التانية أكتر و أكتر .. عم حسن بينيك بدفعات طويلة جدا و بطيئة دخول و خروج في كس داليا .. بيمتع نفسه بطراوة و نعومة و لزوجة كسها .. بيبص علي جسمها الأبيض من فوق .. شايف لحمها الناعم الجميل و زبره بيقتحم كسها الرائع و هي بتفرك تحتيه من اللذة و من كبر زبره .. شايف خرم طيزها قدامه بيبعبصه بصبعه و هي بتفرك .. ابتدى يدخل عقلة من صبعه جوة طيز ماما .. بيسد خرمها عشان يحس بزبره أكتر في أعماق كسها .. ابتدى ينوع في النيك فيها و يزود السرعة واحدة واحدة لحد ما بقى زي المكنة داخل طالع بسرعة في كس ماما .. زبر جامد و كبير و سريع بيدقها .. ما استحملتش .. جابت ضهرها تاني و بتطلع أصوات منيكة عمرها ما طلعتها قبل كدة .. فضلت تترعش قدام عم حسن و هو مش عاتقها دق و ضرب هلى طيزها لحد ما إحمرت من الضرب .. ماما خلصت رعشتها و عم حسن لسة بيدق .. نزلت راسها سندتها عالكنبة و مسلماله كسها ينيك و يكمل زي ما هو عايز و هي بتفكر هوة الراجل ده مش حيكب بقى؟ معقولة راجل عجوز كدة زبره واقف زي الحديدة ما بيهمدش و بيطول في الكب قوي .. يمكن واخد فياجرا واللا مقويات و اللا ترامادول؟ .. و يمكن عشان جسمه دايما نشيط و شغله فيه حركة كتير؟ مش مهم .. المهم يبسطني.. طلع زبره من كسها . و ابتدى يحركه على خرم طيزها و يبله .. أخد شوية تفافة من بؤه و دعكهم في خرم طيز ماما و حط راس زبره تاني .. دخلها جوة طيز ماما و اتحرك شوية عشان طيزها تاخد على حجم زبره .. سألها: هوة جوزك الخول مش بينيكك في طيزك واللا إيه؟ قالتله: بينيكني في طيزي يا سيدي. قالها: إمال طيزك مش واسعة ليه؟ هو زبره صغير قوي كدة؟ ماما بتجاريه في الكلام لأن زبر بابا مش صغير ولا حاجة .. قالتله: إنت اللي زبرك كبير قوي يا سيدي .. زبر دكر بصحيح أي ست تتمناه .. نيكني و وسع طيزي. عم حسن ابتدى يدخل أكتر و يزود الدق .. ماما حاسة إنه بيشقها نصين من كبر زبره .. بس مستحملة و مبسوطة إنها بتتشرمط و تتناك و واخدة زبر كبير و جامد كدة في طيزها و قدام جوزها
عم حسن فضل يدق في طيز ماما و هي جابت ضهرها تاني و هي بتبص للكاميرا و الزبر الأسمر في طيزها .. عم حسن إكتفى بطيز ماما الحلوة . قعد عالكنبة و هي اتدورت و مش عارفة هو عايز إيه تاني بس مستعدة لكل رغباته .. أخدها في حضنه و طلعها تقعد على رجله و وشها له و فضل يبوسها و هي في حضنه و يمص شفايفها .. رفعت نفسها شوية و خلت زبره يبقى على كسها .. مدت إيدها مسكت زبره و دخلته في كسها و قالتله بشهوة: ممكن تنيكني في كسي شوية يا سيدي؟ باسها في بؤها و قالها: إتنططي على زبري و نيكي نفسك يا داليا يا حبيبتي. ماما ابتدت تتحرك و تخلي زبره يدخل و يطلع في كسها .. بتحب نيك الكس و عايزة تمتع نفسها بزبر عم حسن على قد ما تقدر
زبره مبلول بسوائلها الل بتنز من كسها بلا حدود .. شهوتها جامحة و خرجت عن السيطرة .. داليا أصبحت غير مهتمة كبت كام مرة و اللا سوائلها بتنزل فين . مفيش حاجة أهم من متعة كسها المجنونة و إمتاع راجلها و نياكها عم حسن .. ماما بقت زي المومس اللي عجبها الراجل اللي معاها و بقت شغالة بذمة و ضمير عشان تبسطه … عم حسن شال ماما و هي على زبره و فضل ينططها على زبره و هو واقف و هي في منتهى الهيجان و المنيكة .. الرجل ده حيجننها بجد .. إيه الرجولة و الفحولة دي؟ و إيه القوة دي؟ و إيه الزبر الناشف ده اللي مش عايز يكب؟ قالها: عايز أنيكك في سرير جوزك الخول. من غير ما تتكلم ابتسمت إبتسامة خضوع متناكة و حطت شفايفها على شفايفه و باسته و هو واخدها على زبره لحد سرير جوزها .. نزلها على ضهرها و هو فوقيها بيدق بعنف في كسها و هي رافعة رجليها الإتنين لفوق عشان زبره يدخل لآخر مكان ممكن يوصله و يمتعها أحلى متعة ممكن تحصل عليها إمرأة في أوضة نومها و على سرير جوزها
عم حسن بينيك كأن مفيش بكرة و بيمتع نفسه بلحم الأخت داليا الملتزمة اللي ما كانش يحلم يشوف حتى شعرة واحدة من شعرها .. بص دلوقت بيعمل فيها إيه؟ و خلاها تكب زبرميت مرة من النيك الذكوري القوي بتاعه ..داليا حتتجن خلاص تحت عم حسن و حاسة إن سوائل جسمها خلصت من كتر الإنزال .. عم حسن قالها: عايز أكب. قالتله: كب في كسي زي ما إنت عايز. قالها: لأ .. عايز أكب في طيزك .. تعالي إقعدي على زبري. ماما قامت و عم حسن نام على ضهره و هي قعدت على زبره .. مسكته و حطت راسه على خرم طيزها و نزلت عليه بالراحة .. دخلت راسه و ابتدت تتحرك بتنيك نفسها بزبره و بتطلع أصوات بنت متناكة .. عم حسن بيدقها كمان بزبره عشان يستمتع بطيز مامتي أكتر .. ماما لمحت حركة عند باب الأوضة .. إتخضت قوي .. إزاي؟ معقولة فيه حد في البيت؟ ده أنا قافلة الباب بالترباس بنفسي . عم حسن ما يشفش الباب لأن جسم ماما قدامه .. ماما متنحة ناحية الباب بس عم حسن شغال دق .. ماما شافت حد ورا ستارة الطرقة بيبص على الأوضة … ركزت نظرها أكتر شافت مصطفى بيتفرج عليها .. اترعبت
مصطفى شايفها بتتناك في طيزها من عم حسن و في سرير أبوه كمان .. ده اللي حذرها منه و هي وعدته .. عينيهم جت في عنين بعض و عم حسن شغال نيك .. لحظات بتمر كأنها سنين .. الإتنين عارفين إنهم اتكشفوا .. ماما اتكشفت بتخون أبوه .. طب و مصطفى اتكشف بإيه؟ مصطفى ماسك زبره المنتصب على آخره وبيلعب فيه و هو بيتفرج على أمه بتتناك .. داليا بتستوعب الموقف و هي طيزها بتتدق من زبر عم حسن الكبير .. إبنها البكر مبسوط و بيتفرج عليها بتتناك من راجل غير أبوه و بيلعب في زبره كمان! بصت في عنيه و ابتسمت .. هزتله راسها بتستأذنه إنها توريله النيك .. مصطفى بيبص عليها و بيضرب عشرة قدامها .. ابتدت تتنطط تاني على زبر عم حسن و هي بتبص لإبنها .. عاملة شو لإبنها بتوريله إزاي هي لبوة . بتوريه كسها بإيدها و تعفص بزازها قدامه و عنيهم في عنين بعض .. حست بحركة عم حسن بتزيد و حيجيب لبنه و هي كمان بتجيب ضهرها في نفس الوقت .. منتهى الهيجان و ابنها بيضرب عشرة على المنظر .. مصطفى كمان مش قادر يمسك نفسه و ابتدى يكب لبنه قدام أمه و عينه في عينها .. لبنه بييجي عالستارة و على الأرض و الحيطة .. و لبن عم حسن بينزل من طيز أمه قدام عينيه .. ماما طلعت زبر عم حسن مسكته بإيدها قدام إبنها و ضربت بيه على كسها كام ضربة و هي بتبتسم لإبنها حبيبها مصطفى و كأنها بتقوله يا مصطفى يا مصطفى .. أنا بحبك يا مصطفى .. عاجباك يا مصطفى تشوف أمك بتتناك كدة على سرير باباك؟ عاجبك اللبن و هو بينقط من طيز أمك المتناكة؟ عاجبك منظر أمك عريانة مع راجل غريب كدة؟ هجت و كبيت حلو عالمنظر؟ داليا خدت زبر عم حسن و دخلت راسه في كسها و فضلت تتحرك تدخله و تطلعه و هي بتبص لمصطفى و تبتسمله .. مصطفى فضى كل لبنه . . إبتسم لأمه و مشى راح على أوضته من غير ما يعمل صوت .. ساب مامته تكمل نيك لو عايزة .. بس عم حسن إكتفى بالملحمة اللي عملها .. حضن ماما من ورا و باس رقبتها و قالها: إنتي حلوة قوي يا مدام داليا .. أنا مبسوط قوي .. إنتي اتبسطتي؟ داليا إتدورت بسرعة و لهفة لعم حسن .. مسكت زبره في إيدها و قالتله: طبعا إتبسطت .. ده إنت معلم في النيك .. أنا عمري ما إتناكت جامد كدة .. زبرك ده جنني .. هو إنت بتنيك حلو كدة على طول؟ ابتسم و قالها: مع الستات الحلوين بس .. إنما مع أم العيال بابقى عايز أكب و أخلص بسرعة. داليا: حطت راسها على صدره و قالتله بدلع: مين أحلى في السرير أنا واللا يسرا؟ شخر و قالها: أحة .. إنتي طبعا .. إنتي أجمل في كل حاجة يا مدام داليا. ضحكت و قالتله: إيه بقى مدام داليا دي؟ كنت بتقوللي يا بت من شوية. قالها: معلش يا هانم كل وقت و له أدان .. العين ما تعلاش على الحاجب برضه. قالتله: أصيل يا عم حسن .. قوللي بقى: إنتىلسة بتنيك يسرا واللا خلاص بطلت؟ بصلها بشك شوية و قالها: الباشمهندس منعني أروح عندها. بصتله بشك و قالتله: و مالك متلخبط كدة ليه؟ قوللي بصراحة و أنا مش حاقول لعمر. قالها: معلش يا هانم إعفيني من السؤال ده .. دي أسرار ناس و … مدت إيدها عالكوميدينو و إديتله ورقة ب ٢٠٠ جنيه و قالتله: عموما مش حاجبرك على حاجة بس لو تبلغني كل اللي بيحصل حابسطك قوي. بص لل ٢٠٠ جنيه و قالها: هي ببتصل بيا كل فترة أروحلها في مكان بس من غير الباشمهندس ما يعرف .. مدام داليا مش حأوصيكي .. الباشمهندس ما يعرفش حاجة. قالتله: ما تخافش مش حاقوله .. بتروحلها فيلا الساحل؟ قالها: لأ .. دلوقت الباشا معين أمن و طباخ و جنايني و خدامة .. ما عادش ينفع. قالتله: إمال بتقابلها فين؟ سكت و مرضاش يتكلم .. مدت إيدها إدته ٢٠٠ جنيه كمان .. أخدهم و قالها: ملهوش لزوم يا هانم .. هي بتقابلني بعربيتها في أي مكان عام و تاخدني على شاليه بتاعها .. بس والللهي ما أعرف هو فين و لا أعرف أروحه لوحدي. قالتله: يعني عمر مش بيقابلها في فيلتها؟ قالها: كان بيقابلها هناك و يبات معاها كمان .. بس دلوقت معرفش. قالتله: و إنت بتروحلها مخصوص إسكندرية لما تبقى عايزة تتناك منك؟ قالها: آه بأروحلها مخصوص .. هي ست سخية قوي و الفلوس ملهاش عدد عندها . بتدفعلي كل التكاليف و زيادة. قالتله: يعني كام في السفرية؟ ضحك و قالها: بتاخد كبشة فلوس و تديهملي .. يطلعوا ألفين .. تلاتة .. هي ما بتعدش. داليا قالتله: طيب يا عم حسن تبقى تبلغني لما تتصل بيك تاني و أنا حابسطك. قالها: حاضر يا هانم. عم حسن أكيد مش ناوي يفضح يسرا اللي بتأكله الشهد و بينيكها كمان .. بس يمكن لو إشتاق لجمال و نعومة ماما يبقى يقولها شوية أخبار.
عم حسن قام و لبس هدومه و سلم على ماما بحضن و بوس و لم عدته و مشى .. ماما سمعته بيفتح ترباس الباب .. يعني كان مقفول! إمال مصطفى دخل البيت إزاي؟!!
ماما لسة عريانة في السرير .. مهدود حيلها من النيك الجامد بتاع عم حسن و طيزها لسة بتنز لبن عالملاية .. لقت مصطفى جاي عالباب بيبص عليها و متردد يدخل .. بصتله بنظرة حنية و قالتله: تعالى يا مصطفى .. عايزاك. دخل مصطفى ماشي بالراحة و مش عارف يبتدي كلام إزاي .. لما قرب عالسرير ماما مسكت إيده و قعدته على حرف السرير وهى لسة عريانة و قالتله: إنت دخلت البيت إزاي يا ولد؟ قالها: قلت لمدرسة الباص ميس علياء إني عيان و طلعت فتحت بمفتاحي قبل ما علي و بابا ينزلوا و إستخبيت تحت سريري لحد عم حسن ما جه. ماما: و عملت ليه كدة يا مصطفى؟ مش عيب تكذب على ميس علياء و عيب كمان تتجسس على ماما كدة؟ مصطفى: كنت عايز أشوف بتعملي إيه مع عم حسن. ماما بنظرة حب و تشجيع: و عجبك اللي شفته؟ مصطفى حط وشه في الأرض مكسوف .. قالتله: أنا شفتك بتضرب عسرة و بتكب لبنك .. كنت مبسوط و إنت شايف مامتك بتعمل سكس؟ هز راسه بكسوف .. داليا: عجبك منظر مامتك و هي عريانة؟ بص بسرعة على جسمها و هز راسه و رجع بص في الأرض. داليا عجبها الموقف و هايجة .. قالتله: عجبك منظر مامتك و هي بتتناك يا حبيبي؟ الكلمة وقفت زبره .. هز راسه تاني .. ماما شايفة زبره إبتدى يقف في الشورت قالتله: قوللي يا حبيبي إيه أكتر منظر عجبك؟ مصطفى متردد يتكلم .. قالتله بإغراء: عجبك لما كنت باتنطط على زبر عم حسن عالكنبة؟ هز راسه .. مدت إيدها حسست على زبره و قالتله: قوللي أحلى منظر عجبك بالتفصيل و أنا حأخليك تتبسط دلوقت .. إنت عايزني أمصلك؟ قالها: آه بلييز يا مامي. قالتله بابتسامة تشجيع طيب قوللي بقى عجبتك إزاي و أنا بتناك؟ زبره وقف أكتر من الكلمة تاني .. قالها: أكتر حاجة عجبتني لما كنتي نايمة على ضهرك و رافعة رجليكي و عم حسن بيهبد فيكي .. كان صوتك و هياجك حلو قوي يا مامي.
داليا عضت على شفايفها لما فكرها بالنيك العميق ده لما كان عم حسن بيفحت فيها بزبره الكبير و يكيفها .. قالتله بمياصة: عندك حق يا مصطفى .. أنا كنت هايجة قوى في الوضع ده .. طلعت بتفهم في النيك أهو يا مجرم. و ابتدت تمسك زبره المنتصب و تضربله عشرة .. مصطفى بيبص لبزاز ماما عريانين قدامه و كسها كمان .. ماما لاحظت نظراته .. قربت شفايفها من شفايفه و قالتله: مش عايز تبوس مامتك حبيبتك؟ و حطت شفايفها و باسته .. مصطفى فتح شفايفه و إبتدى يمص شفايف مامته و يمص لسانها بهيجان .. أخدت إيده حطتها على بزها و قالتله: حسس عليا يا مصطفى عشان تكب بسرعة لو عايز .. إعمل اللي إنت عايزه بس إوعدني مش حتقول لبابا. مصطفى مد إيده التانية على كسها و قالها: مش حاقول يا مامي .. ممكن أمسك كسك؟ عضت على شفايفها و هزت راسها و هي بتبص في عنيه .. نظرة رغبة و إستسلام و إذعان . داليا بتسلم نفسها لإبنها التاني .. سابتله كسها يلعب فيه و اتدورت و حطت زبره في بؤها .. زبر إبنها الصغير بين شفايفها بتمتعه بطراوتهم و حنيتهم .. إبنها يستاهل أكتر من كدة بكتير .. كفاية إنه سابها تتمتع المتعة المجنونة دي بالنيك مع عم حسن لحد ما خلصوا .. كان ممكن يقطع متعتهم و يحرمها من لذة الزبر الضخم اللي شخرمها في كل حتة في جسمها .. ابنها حبيبها يستاهل جايزة كبيرة .. كليرة قوي
داليا بتمص بحب و حنان و إبنها بيلعب في كسها و طيزها .. إفتكرت إن طيزها لسة مليانة من لبن عم حسن .. قالتله: بلاش طيزي يا مصطفى عشان المني اللي فيها. لقت مصطفى بيحط لسانه بيلحس طيزها .. ده بيلحس لبن عم حسن اللي ناك أمه .. فلفصت منه سوية و قالتله: بتلحس لبن عم حسن؟ قالها: كان عاجبني قوي و هوة بيكب في طيز حضرتك .. إنتي كنتي مبسوطة واللا كان بيوجعك؟ قالتله بدلع و هي حاسة بلسانه على خرم طيزها : إنت بتكسفني قوي يا مصطفى .. بتلحس طيز مامتك .. أيوة كنت مبسوطة قوي زي ما أنا مبسوطة معاك دلوقت يا حبيبي. مصطفى هاج أكتر و زود اللحس و نزل يلحس كسها كمان و هي بتمص زبره جامد و آهاتها مولعة الموقف .. إبتدت تتشنج و تشد ضهرها و تإن و تترعش .. كسها بينتفض على بؤ إبنها اللي أول مرة يحس الإحساس ده .. قالتله و هي بتتأوه و تترعش: إلحس أكتر .. أكتر .. ما تبطلش يا مصطفى .. آه .. آآآه .. آآآآه .. أوووه .. أووووووه … كبت عسلها كله و مصطفى مستغرب بس مبسوط إنه عرف يوصل مامته حبيبته لقمة نشوتها .. داليا بتهدى شوية شوية و لسة مصطفى بيمتع لسانه و شفايفه بأنوثة كسها الجميل .. مسكت زبره اللي كانت نسيته مرة تانية و ابتدت تمص فيه و هو واقف زي الحجر .. مصطفى بيحط صوبعه جوة كسها و يحاول يدخله في طيزها و هي بتفرك .. قالتله: تعالى أخليك تكب في بؤي يا حبيبي. حسس على شع ها و صهرها و ما إتحركش .. قالتله باستغراب: مش عايز تكب في بؤي يا مصطفى؟ قالها: لأ يا مامي. و بيدخل صبعه في كسها .. فهمت هو عايز إيه بس ما ينفعش تخليه ينيكها كدة من غير ما يتحايل عليها و كأنه أجبرها و ضحك عليها .. يتمنعن و هن الراغبات .. قالتله: إمال عايز تكب إزاي يا مصطفى؟ قالها بتردد: عايز .. عايز .. قالتله: قول يا حبيبي ما تخافش. قالها بسرعة: عايز أعمل سكس معاكي يا مامي. داليا بصتله و هو وطى وشه مش قادر يبص في عنيها .. قالتله: عايز تنيكني يا مصطفى؟ تنيك مامتك؟ .. هز راسه و قالها بكسوف: بلييز يا مامي و مش حأقول لحد. قالتله: يعني لو ما خليتكش تنيكني حتقول لبابا على اللي شفته؟ مثطفى سكت .. عمره ما فكر فيها بالطريقة دي .. يعني حيبتز مامته .. قالها: لأ يا مامي ما أقصدش متزعليش مني بليز. هي فاهمة بس بتستعبط .. قالتله بصوت ضعيف: أنا بحبك يا مصطفى .. ليه تبتزني كدة؟ عايز تنيك مامتك بالعافية؟ قرب منها و فاكرها في لحظة ضعف و صعبت عليه . مسك راسها و قالها: لأ يا مامي .. مش غصب عنك .. أنا بحبك و عايز أعمل سكس معاكي برضاكي .. عمري ما عملت سكس قبل كدة و نفسي أعمله معاكي إنتي .. أنا بحبك قوي يا مامي . بلييز .. هو إنتي بتحبي عم حسن أكتر مني؟ بصتله بحنية و قالتله: لأ طبعا بحبك إنت أكتر من أي حد في الدنيا .. إنت إبني حبيبي الصغير الجميل اللي كبر و عايز ينيك. قالها بأمل لما سمع نبرة صوتها بتتغير: طيب يا مامي بلييز وريني متعة الجنس و الحب طالما بتحبيني اكتر من عم حسن يبقى متعيني بيكي زي ما متعتيه. بصتله بنظرة إعجاب .. الواد عنده منطق برضه .. قالتله بابتسامة صافية و صوت واطي و هي بتبص فى عنيه: مش حتقول لحد؟ مصطفى كان حينزل ساعتها .. أمه خلاص حتسلمه نفسها .. بس بتشرط عليه إنه ما يقولش لحد .. قالها: أوعدك يا مامي ده سر بيني و بينك إنتي بس. ابتسمتله و حطت شفايفها على شفايفه في بوسة إستسلام طويلة .. إستسلام لرغبتها في إبنها .. إستسلام لشهوة دفينة جواها إنها تمتع أولادها بجسمها و تخليهم ينيكوها و يتجننوا عليها .. شهوة إنها تشوف الشبق في عنيهم ساعة النيك و تشوف حبهم و لذتهم بعده.
و هي بتبوس مصطفى قلبت نفسها و بقت نايمة على ضهرها و هو ابتدى يطلع فوقيها .. مدت إيدها مسكت زبره تلعب فيه و هو بيبوسها و ابتدت تحكه على كسها … مصطفى بدأ ياخد الوضع الصح فوقيها و هي فتحت رجليها عشان يدخل بينهم بجسمه و يبقى زبره متمكن من كسها أكتر .. مصطفى بيمص شفايفها الحلوين و إيده بتفعص بزها و حاسس بزبره بيحك بين شفرات كسها .. معقولة ماما حتسيبني أدخل زبري في كسها؟ معقولة حنيك ماما دلوقت؟ ماما داليا الملتزمة المحججبة المتدينة اللي علمتني الإلتزام و التدين حتخليني أنيك كسها دلوقت؟ أنا أكيد في حلم . بس حلم جميل .. داليا حاسة إن كسها و زبر مصطفى مولعين خلاص و مستعدين للحظة الأخيرة اللي يندمجوا مع بعض و القضيب يدخل في الفرج اللي جاهز له بسوائله و لزوجته و حرارته .. ماما حطت راس زبر مصطفى على فتحة كسها و قالتله بنعومة: مش حتقول لحد يا مصطفى؟ قالها: لأ مش حأقول .. بلييز يا مامي دخليه بقى. داليا قالتله بمياصة: دخله يا مصطفى .. دخله في كسي و نيكني يا حبيبي .. نيك مامتك اللي بتحبك. مصطفى ضغط بوسطه لقى زبره داخل بينزلق في لحم كس مامته . بيتزحلق من السوائل الغزيرة اللي تدل على هياج مامته أكتر منه .. زبره بيحس بحرارة جميلة ما حسش بها من قبل … زبره بيغوص أكتر و أكتر جوة كس أمه و يستمتع بكل لمسة مع جدران كسها الناعم .. بدأ يتحرك جوة كسها بالراحة .. داليا طلعت صوت محن و ^اوه رهيب .. حضنت راس إبنها و رفعت رجليها حوالين وسطه في إذعان كامل له و تسليم كسها بكل ما تعنيه الكلمة لزبر إبنها .. و قالتله بمياصة و حب: نيكني يا مصطفى.
زبر مصطفى في أقصى درجات إنتصابه و هو حاسس بمياصة و لبونة أمه تحتيه .. حاسس بحبها و حاسس بكسها و جماله و نعومته .. ظبط الإيقاع بحركت وسطه .. زبره داخل طالع في كس مامته بيمتع نفسه و يمتعها .. بينيك أمه و هو فوقها زي نيك المتجوزين .. أمه عريانة تماما عشان يستمتع بكل تفاصيل جسمها و طراوته و نعومته و إستسلامها له .. فضل ينيك فيها و هي في دنيا أخرى في حضن إبنها نياكها اللي بينيك بهدوء و إستمتاع و تلذذ .. كأنه مش أول مرة ينيك .. إبنها البكر الملتزم المتدين بينيكها بمزاج و تلذذ .. مش عايزة اللحظات دي تنتهي .. قذفت شهوتها مرة و إتنين و هو لسة شغال .. يبدو إنه حيطول لأنه لسة كابب من دقائق و هي بتتناك من عم حسن .. كام مرة حتكبي يا داليا النهاردة؟ بقيتي متناكة ما بتشبعش يا داليا .. عوضي أيام الحرمان .. أيام ما كان جوزك بس اللي بينيكك و وقت ما هو يحب كمان .. إتناكي ليل نهار و اتبسطي .. إتناكي من أي راجل يعجبك .. إتناكي من أولادك الحلوين دول .. أكتر ناس بتحبك و تخاف عليكي .. إتناكي يا داليا و اتشرمطي عليهم محدش منهم حيقول حاجة لحد .. حيستمتعوا بكس أمهم حبيبتهم و يعشروها ليل نهار في أمان جوة جدران بيتهم .. مصطفى غير الوضع ..
عايز يجرب حاجات جديدة .. أوضاع يشوف فيها زبره و هو بيدخل كس أمه و يطلع .. يشوف تعبيرات وشها و هي بتتناك منه .. يشوفها و هي بتكب من لذة زبره في كسها .. عايز ينيك أمه في طيزها كمان .. هو عارف إن النيك في الطيز حرام .. بس يمكن حلو .. ممكن ماما تسيبني أنيكها في طيزها زي عم حسن؟ أكيد حتسيبني .. هي دلوقت شرموطتي أعمل معاها اللي أنا عايزه .. مصطفى خللى داليا تعمل وضع الدوجي ستايل .. دخل زبره في كسها و ابتدي ينيك و هو شايف خرم طيز أمه قدامه و آثار لبن عم حسن لسة حواليه .. بيدقها جامد في كسها و هي موحوحة تحته .. لسة بينيك بهدوء و بمزاج عالي .. أحلى نيك و أمه متمزجة من زبره و فخورة بإبنها اللي بقى معلم نيك
مش كفاية .. مصطفى في قمة نشوته .. أول مرة ينيك و أمه مستسلماله . قالها: ممكن يا مامي أنيكك في طيزك زي عم حسن؟ داليا هاجت أكتر من الجملة و افتكرت عم حسن و زبره الضخم .. بس زبر إبنها أحلى في نظرها و إحساسها بيه أقوى .. مجرد فكرة إنه إبنها اللي بينيكها بتجننها . . منىغير كلام نزلت بوسطها على السرير و مدت إيديها الإتنين فتحت بيهم فرد طيزها عشان توسع لزبر إبنها يدخل فيها .. مصطفى حط راس زبره على خرقها و دخل راس زبره .. دخلت بسهولة .. ما هي طيز أمه لسة متناكة من زبر ضخم فتحها أتر و وسعها .. جنان الجنس .. مش مصدق إن أمه سايباه يعمل كل قلة الأدب دي فيها و ساكتة ..
زبره في طيز أمه بينيكها بسرعة .. اتجنن خلاص و مش قادر على الروعة دي أكتر من كدة . دق أكتر و أكتر و داليا بتترعش تحتيه و تكب في عسلها من نيك إبنها .. داليا حتتجن هي كمان و بتتطلع أصوات بنت متناكة .. مصطفى فقد السيطرة و قذف في أعماق طيز أمه و هو بيصرخ من اللذة .. دفعة وراء أخرى من لبن الإبن داخل طيز أمه .. لبنه بيختلط مع لبن عشيقها اللي ناكها قبليه .. الأفكار الهايجة مسيطرة عليه و هو بيكب ماء رجولته في دبر إمرأة هي أمه الملتزمة داليا ..
مصطفى بدأ يهدأ مع إنتهاء قذفه و هدأت حركة وسطه و لكن النشوة مازالت تدغدغ أرجاء جسمه و الفكرة مازالت تلعب برأسه .. كيف حدث هذا؟ و أي متعة هذه؟ كيف وصل به و بأمه الحال من منتهى الإلتزام و التدين و عمارة المساجد و دعوة الآخرين للفضيلة إلى الإيلاج في دبرها و قذف منيه بهذا الحب و هذه الشهوة فيه؟ كيف وصل بهم الحال من العفة و الطهر إلى هذا الدنس اللذيذ و العهر الرائع؟ مازال مستلذا بمكانه فوق ظهر أمه و قضيبه مازال شبه منتصب في دبرها .. يراها تحته مستسلمة مستلذة تضع وجنتها على السرير في وداعة و سعادة و هي تفكر في ما أحدثه بها إبنها الصغير و بفرجها و بدبرها من متعة لا توصف و نشوة مازالت تسري في بدنها و تطلب المزيد. مرت لحظات من التأمل و الراحة بين العشيقين يستجمعا فيها قوتهما و إدراكهما و يعودا إلى الأرض بعد أن حلقا في سماء المتعة حتى تمنيا ألا يعودا منها. مصطفى بدأ بالكلام و هو مستلقى على ظهر أمه و ملتصق بلحمها الناعم الطري: بحبك يا مامي .. أنا كنت حتجنن من اللذة .. مش عايز أبعد جسمي عنك .. أنا مبسوط قوي بزبري جواكي و مش عايز أطلعه. داليا مبتسمة و راضية و مستمتعة بكلام إبنها اللي أول مرة ينيك .. قالتله: خليك يا حبيبي زي ما إنت عايز .. أنا عايزاك تتبسط و تستمع .. أنا كمان مبسوطة قوي يا حبيبي. قالها بشك: مامي إنتي مبسوطة أكتر من النيك بتاعي واللا بتاع عم حسن؟ أصلك كنتي بتصوتي جامد و هو بينيك حضرتك. ضحكت من أدبه رغم إن زبره لسة في طيزها! قالتله: طعم النيك منك إنت إبني حبيبي و نور عيني مختلف و أحلى من أي حد تاني .. إنت بتنيك حلو قوي يا مصطفى .. قولي بصراحة إنت نكت حد قبل كدة؟ قالها و هو يشعر بالفخر: لأ .. إنتي أول واحدة أعمل معاها كدة .. و مش عايز أعمل كدة غير معاكي إنتي .. بحبك يا مامي. ابتسمت لأنها فاهمة قلب شاب صغير زي مصطفى لسة فيه براءة و قصر نظر .. قالتله: حبيبي .. إنت أكيد حتحب بنات تانيين و حتجرب معاهم و حتتبسط كتير معاهم .. إنت لسة صغير .. بس أنا مبسوطة بحبك و كلامك يا حبيبي. سألها: مامي ممكن أنيك حضرتك تاني؟ بليييز؟ قالتله: ممكن يا حبيبي بس مش دلوقت .. إنت كبيت مرتين و أكيد تعبان .. و أنا كمان تعبانة .. وقت تاني. مع بسمة رضى ابتدى يرفع نفسه و يسحب زبره برة طيزها و شاف لبنه بيسقط من خرم طيزها على كسها و على ملاية السرير .. لحم طيز مامته الأبيض الناعم إحمر من كتر النيك و الضغط عليه و أصبح أكثر إغراءا .. قلب نفسه جنبها و هي مازالت على بطنها و ابتدى يبوسها في بؤها و هي تبادله القبلات بشفايفها الناعمة و ابتسامتها الخلابة .. ابتسامة حب و رضى مع إطمئنان على إبنها الصغير بعد أن نجحت هي و إبنتها في العبور به من أزمة كادت تدمر حياته و نفسيته و وصلا به إلى الإنضمام لكتيبة المتعة و سرير السعادة.
ذهب مصطفى للحمام و إلى غرفته للإستعداد لعودة إخوته .. داليا قامت من السرير و مش قادرة تمشي بعد ما إتفشخت حرفيا من عم حسن و نيكه الشديد و زبره الكبير العنيف .. قامت تشوف التسجيل بتاع كاميرا أوضة النوم و هي عارفة إن جوزها حيحب يشوفه بعدين عشان يشوف عم حسن فشخ مراته إزاي .. بس هي لازم تمنتج باقي الفيديو و تمسح اللي عملته مع مصطفى .. فكرت شوية و قررت تخزن الجزء بتاع مصطفى في مكان تاني سري .. الجزء ده عاجبها أوي و عايزة تحتفظ بليلة دخلة إبنها مصطفى عليها ..
داليا شافت مكالمات كتيرة من جوزها و شافت رسالة منه بتقولها: خلي بالك يا داليا .. مصطفى في البيت. إرتبكت و اتلخبطت .. صحيح جوزها ممكن يكون فضل شايف كاميرا التابلت اللي في الصالة بس ما يشوفش الطرقة و لا أوضة النوم .. راحت جابت التابلت من الصالة لقت جوزها لسة فاتح .. شاورتله ما يتكلمش و دخلت أوضة النوم و قفلت الباب .. عمر قالها: إيه يا داليا طمنيني .. مصطفى شاف عم حسن بينيكك؟ قالتله: مش عارفة .. بس باب أوضة النوم كان مقفول .. ما شافش حاجة .. بس هو جالي الأوضة بعد عم حسن ما مشى بشوية. قالها: أنا شفته بيتمم على باب الشقة بعدعم حسن ما مشى .. مش عارف هو شافكم في الصالة واللا لأ. داليا طبعا عارفة إن مصطفى شاف كل حاجة بس مش عايزة تقول لجوزها .. مش وقته. قالتله: ما أفتكرش يا حبيبي .. هو بيتصرف طبيعي معايا و ما قالش حاجة .. كانت تبقى مصيبة لو شافني .. يا لهوي. قالها بهياج: ده كان منظر مجرم و أمه البطل بتنيك نفسها فوق الزبر الكبير ده .. إنتي كنتي جميلة قوي يا دولي .. إتناكتي من الراجل العجوز يا شرموطتي. قالتله بمياصة: إخس عليك .. هو أنت كان ممكن أتناك غير بإذن جوزي حبيبي .. مش إنت كان نفسك تشوفني باتناك من راجل تاني برضه؟ قالها: بس ما كنتش فاكر إنك شرموطة قوي كدة يا حب .. ده إنتي جننتي الراجل. قالتله بمياصة أكتر: إمال حتقول إيه لما تشوف عمل في مراتك إيه عالسرير؟ .. ده فرهدني و شرمطتني خالص. قالها و الهياج باين في صوته: عايز أشوف الفيديو دلوقت .. عايز أكب تاني. قالتله بإندهاش: إنت كبيت إزاي و إنت سايق؟ ضحك و قالها: ركنت على جنب أول ما شخط فيكي و قطعلك اللباس و خلاكي خدامته .. ضربت عشرة و أنا شايف مراتي بتمص زبر راجل تاني و تتنطط على زبره في بيتي و هي عارفة إني شايفها و شايف لبونتها .. ما قدرتش أمسك نفسي. اتنهدت بشهوة و قالتله: أنا كمان كنت بأكب زي المجنونة .. مش عارفة إيه اللي حصلي .. أول مرة أكب كتير كدة .. كان إحساس مجنون إني أعمل كدة و جوزي شايف كل حاجة. قالها: وريني فيديو أوضة النوم بقى .. عايز أكب تاني. نامت على ضهرها و رفعت قميص النوم و قالتله: حأوريك لبن عشيقي في طيز مراتك الأول. رفعت رجليها و و جهت التابلت على طيزها و باين على الخرم آثار اللبن .. حطت طرف صوبعها في خرمها نزل نقط لبن من طيزها .. عمر شافهم زبره وجعه .. مش عارف إن ده لبن إبنه الصغير البريئ المتزمت اللي ناك أمه في سريره من شوية…. ماما شغلتله الفيديو و كملتله الشو و هي بتوصفله إحساسها و هي بتتناك من زبر عم حسن و هو باين مثبتها تحتيه و بيهبد في كسها بعنف و قوة بيكيفها و يمزجها و يستخرج جواهر كسها الطاهر الشريف
بابا ماسك زبره في إيده بيدعك فيه و مراته بتديله الوصف التفصيلي لمشاعرها الآثمة و هي بتزني لأول مرة و تستمتع بتلك اللحظات الماجنة اللي سلمت فيها كسها لراجل غريب .. بس راجل راجل .. راجل يستاهل إن أي ست تفتحله كسها و تسيبه يزبره و يغوص في لحمه و إفرازاته .. بابا كب تاني قدام ماما .. مراته الشريفة العفيفة .. اللي أغواها و خلاها تنفتح على الجنس حتى أوصلها إنها تتناك من راجل تاني لأول مرة .. و بالمتعة دي و الجمال ده. منظر مراته بتتناك في كسها ثم في طيزها و عشيقها بيتصلب و يتشنج و يصرخ عاليا و هو بيكب في طيزها البيضاء المستديرة الجميلة .. كتير على أي راجل يستحمله .. كب عمر و فضى بيضانه مرة أخرى و هو راضي عن مراته حبيبته .. راضي عن مراته الملتزمة داليا.
مروة و أنا رجعنا من المدرسة .. مروة مستغربة من موقف مصطفى الصبح لما سابها في أتوبيس المدرسة و رجع البيت على إنه عيان و هو دلوقت زي الفل و ضحكته من هنا لهنا! دخلت لماما و هي بتحضر الغدا في المطبخ و سألتها: هو مصطفى كويس؟ رجع البيت ليه الصبح؟ ماما ابتسمت لها و قالتلها: كان تعبان شوية بس دلوقت أحسن. مروة ذكية قوي و مش مقتنعة .. بصت لماما بشقاوة و قالتلها: أكيد حضرتك ريحتيه؟ ماما بصتلها و ابتسمت ابتسامة كسوف و قالتلها: ملكيش دعوة .. خليكي في حالك .. و إيه اللبس اللي إنتي لابساه ده .. مش خايفة مصطفى يتخانق معاكي؟ و ضحكت قوي .. مروة لابسة لبس عادي بس سكسي .. من النوع اللي مصطفى ما بيحبوش و حاطة مكياج مخليها أكبر من سنها .. يللا ما هي بقت مدام دلوقت 😀
شكلها ناوية تجننه .. و تجنني أنا كمان .. بتتمشى في البيت و تتدلع و تهزر .. مش خايفة من مصطفى .. أنا ببص لمصطفى و مستني رد فعله بس هو كوول و ما بيقولش حاجة .. شيئ غريب قوي! دي مياصة البت مروة و علوقيتها لا تحتمل .. إزاي مصطفى ساكت عالمسخرة دي؟ .. قمت أدخل أوضتي أجيب حاجة لقيت مروة معدية في الطرقة في نفس الوقت .. زنقتها في الحيطة و بوستها من خدها راحت مدياني شفايفها نبوس بعض و مصطفى في الصالة مش شايفنا .. ماما بتعدي تروح من المطبخ للسفرة و شايفانا بنبوس بعض بس ساكتة عشان مصطفى ما ياخدش باله .. مروة قالتلي: كفاية كدة .. مصطفى حيقفشنا. قلتلها: إنتي هيجتيني قوي يا بت .. ما تيجي في الأوضة شوية؟ ابتسمت بشقاوة و ضربتني في كتفي و قالتلي: ما ينفعش دلوقت .. بدلما مصطفى يمشي حابسطك. مسكت إيدها حطيتها على زبري .. مسكته تلعب فيه و بنبوس بعض .. ماما و هي معدية المرادي زغرت لنا إننا زودناها قوي .. سيبت مروة و دخلت الحمام .. مروة راحت وقفت قدام مصطفى في الصالة و سألته بمياصة: إيه رأيك في لبسي و ميكياجي يا صافى يا حبيبي؟
بصلها و قالها: ملابس خليعة .. ما ينفعش تلبسيها قدامنا. قربت منه و قعدت جنبه و بصت في عنيه بعلوقية و حب و قالتله: أنا لابسة كدة عشانك إنت يا حبيبي ياخويا .. مش عاجبك جسمي؟ بصلها تاني و ابتدى يلين .. قالها: بس علي بيشوفك كمان .. إنتي كدة بتهيجيه هو كمان. ضحكت و قالتله بدلع: و فيها إيه؟ إشمعنى إنت؟ هو إنت أناني يا حبيبي؟ ما هو أخويا كمان. بصلها باستفهام .. مصطفى ما بقاش فاهم حاجة في البيت ده .. إيه اللي بيحصل .. تكونش مروة بتتناك من علي كمان؟ .. هي البت علقة و جميلة و مغرية .. علي كوول معاها قوي زيادة عن اللزوم .. أكيد بينيكها .. بس هي فيرجن .. يمكن بس بتمصله زي ما قالتلي؟ مش عارف .. بس باين كدة إنها طالعة شرموطة زي مامتها .. مروة مسكت إيد مصطفى برومانسية و قالتله بصوت واطي و نعومة: بحبك يا مصطفى .. أنا مبسوطة قوي إننا بقينا صحاب. بصلها و ابتسم و قالها: أكتر من صحاب. و وطى صوته أكتر و كمل: إحنا عشاق. رفعت إيده باستها بحب .. ماما جت على ترابيزة السفرة و شافتهم بس عملت مش واخدة بالها و بتفكر .. هو التعريص ده حيفضل كتير .. البت مروة مالها هايجة على إخواتها كدة ليه؟ ولا كأنها إتناكت إمبارح من أبوها. قعدنا نتعشى مع بعض و كلنا في منتهى السعادة و الحب .. نظراتي مع مروة حبيبتي و ماما داليا كلها رغبة و شهوة و تفاهم .. سرنا مع بعض و نيكنا مع بعض و منتظرين مصطفى يمشي يروح الدرس في الجامع زي كل أسبوع عشان ناخد راحتنا .. و فعلا بعد الأكل دخل لبس جلابيته و نزل عشان الدرس .. مصطفى نازل درس و حيقابل الإخوة في المسجد لأول مرة بعد ما ناك أمه و بعد ما أخته مصت زبره .. بيقول في نفسه إزاي حأقدر أبص في عينين إخواني؟ إزاي حاقف أصلي جنبهم و أنا زاني بأمي كدة؟ إزاي حأقدر أستغفر و اللا أدعي؟ هو أنا كدة أبقى منافق؟ أكيد منافق و وسخ و معفن .. يمكن كافر كمان؟ لأ مش كافر .. أنا عندي يقين و إيمان في قلبي .. عندي شعور بالذنب اللي باعمله و عارف إنه ذنب .. خليني ما أسيبش الطاعة و ما أسيبش المسجد .. ما تخليش الشيطان يبعدك أكتر يا مصطفى .. خلي فيه باب مفتوح مع رببنا .. يمكن يقبلك منه في يوم من الأيام .. أنا مش منافق .. أنا ضعيف قدام الشهوة الحلوة اللي عندي و حسيت بلذتها و متعتها .. مش حاقدر أبطلها دلوقت .. ده أنا لسة عريس جديد .. دخلتي كانت النهاردة على واحدة فرسة ما تتسابش .. متعتها و متعتني .. و دلوقت أختى الحلوة الرقيقة دي كمان حتجنني .. أعمل إيه بس .. ماما حلوة قوي و النيك معاها رائع .. دي سابتني أعمل كل حاجة معاها واللا المتجوزين .. متعتني عالآخر .. مش حاقدر أبطل معاها .. ده أنا كبيت كتير بس لسة عايز أنيك و أمتع زبري .. بلاش الأفكار دي دلوقت يا مصطفى .. ركز و خلي لكل حاجة وقتها المناسب .. ما تخليش حاجة تطغى على حاجة .. إنت دلوقت طاهر .. إدعي و صلي و أذكر و استغفر.
بعد ما مصطفى نزل بشوية .. لقيت مروة حبيبتي مشغلة مزيكا و ابتدت تغني معاها و ترقص و هي بتتدلع على ماما اللي لسة بتلم السفرة .. عجبني رقصها و دلعها و المزاج العالي اللي عندها .. عاملة جو مبهج جدا في البيت الدلوعة الصغيرة دي .. رحت ناحيتها و حضنتها من ضهرها و ابتديت أرقص معاها .. أنا ما بعرفش أرقص خالص .. بلوش و خلاص .. المهم أحضنها و أحس بحرارة جسمها و أنوثتها .. إحنا الإتنين بنتحرك مع بعض و أنا ببوسها في رقبتها و كتافها . هايج عليها خالص .. بس برضه في بالي مامتي الجميلة .. عايز أنيك كسها و أكب جواها تاني زي المرة اللي فاتت .. هو ده السكس الحقيقي اللي بيعيش يا حبيبي .. ماما شايفانا مبسوطين و بتبصلنا بحب و مبسوطة لسعادتنا و اندماجنا .. عيالها حبايبها بيحبوا بعض و بيستمتعوا ببعض و بينهم ألفة و سعادة رببنا يديمها عليهم و يسعدهم أكتر و أكتر .. أخدت مروة و قعدنا على الكنبة و نازلين بوس في بعض .. أنا هايج خالص و هي كمان علوقيتها مالهاش حل النهاردة .. أكيد حاسة بالحرية و الإنطلاق عشان إتفتحت و اتناكت امبارح .. ماما شايفانا بنقلع بعض الهدوم بس هي مش قادرة حتى تمشي كويس من كتر ما اتفشخت من عم حسن .. بدأت أمص بزاز مروة حبيبتي و هي ماسكة زبري تلعب فيه و بتبوس كل حتة في وشي و رقبتي و كتفي .. نزلت شورتي و مروة نزلت تمصه . تلحس راسه و عموده كله بلسانها لحد بيضاني و تطلع تاني .. أنا مغمض عينية و مستمتع باللي بتعمله و هي باين عليها المتعة و هي بتمص زبري بمزاج عالي .. فتحت عيني لقيت ماما بتصورنا بالتابلت .. مروة عدلت وضعها عشان وشها يبان قدام الكاميرا و هي بتمص زبري .. ماما قالتلنا: الفيديو ده حيبقى ذكرى جميلة لنا كلنا يا حبايبي .. ما تتكسفوش و إعملوا أحلى فيلم بورنو حقيقي بين الأخ و أخته .. قالتلها: تعالي معانا يا ماما .. حيبقى أحلى و أمنا معانا كمان. عضت على شفايفها و قالت: و أنا بنفسي أدخل زبر إبني في كس بنتي عشان ينيكها. ولعت من الكلام و فاهم إني حافتح كس أختي دلوقت .. ماما قالتلنا تعالوا عالسرير أحسن. شيلت مروة على إيديا و مشيت بيها لأوضة النوم و ماما ماشية ورانا بتصورنا .. حطت التابلت موجهة عالسرير و جت جنبنا .. حطيت شفايفي على شفايفها مصيتهم .. طلعت لسانها شوية أخدته بين شفايفي أمصهولها و دخلنا في بوسة سكس فرنساوي عميقة و مروة بتقلع ماما الروب و الكمبليزون .. ماما قربت مروة كمان مننا و بقينا إحنا التلاتة بنتبادل البوس و مص الشفايف .. زبري بقى مش مستحمل و أنا شايف ماما و مروة بيمصوا شفايف بعض بمنتهى الرومانسية و الشهوة و العلوقية . مزتين جامدين في حضني .. قعدوني على السرير و نزلوا هما الإتنين يمصوا زبري .. مروة بتدخله في بؤها و ماما بتلحس بيضاني .. و كل شوية يبصوا للكاميرا مبتسمين بيسجلوا اللحظة الجميلة السعيدة بيننا
زبري بقى منتصب على آخره و مش مستحمل أكتر من كدة .. قلت لماما: تعالي يا ماما عايز أنيكك. ماما قالتلي بابتسامة: عندنا ليك مفاجأة يا علي .. إنت حتنيك أختك النهاردة. بصيت لمروة باندهاش .. هزت راسها بكسوف و بصت في الأرض .. خدودها إحمروا من الخجل .. أحلى حاجة في أختي دي خجلها 😀 .. قلتلهم برغبة: يعني حافتح مروة دلوقت؟ ماما ابتسمت و قالتلي: أختك خلاص مفتوحة .. نيك و اتبسط بكسها زي ما إنت عايز يا حبيبي. استغربت و قلت: إتفتحت إزاي؟ مين اللي فتحها؟ ماما ردت بسرعة قبل ما مروة تقول حاجة كدة واللا كدة: أنا فتحتها إمبارح بخيارة عشان ما تتوجعش جامد من النيك أول مرة. بصيت لمروة لقيتها مكسوفة خالص و وشها أحمر .. رفعت دقنها بإيدي و قلتلها: كونجراتيوليشانس يا حبيبتي .. قمر و انتي مكسوفة كدة. وطت راسها تبوسني في بؤي و قالتلي: عايزاك يا علي .. عايزة زبرك كله يدخل جوة كسي .. نيكني و كب جوة كس أختك حبيبتك .. نيكني يا علي. قلتلها: إقعدي على زبر أخوكي اللي بيحبك و اتنططي فوقيه . اتحكمي إنتي في النيك و متعي نفسك و متعيني
مروة و لأول مرة .. أخدت زبري مسكته بإيدها و رفعت نفسها فوق جسمي .. حكت زبري شوية على شفرات كسها الوردي الغض .. بتفرش نفسها بزبري و ماما نزلت تلحس كس مروة تطريهولها .. شوية تلحس عمود زبري و شوية كس أختي لحد ما بقوا الإتنين جاهزين للملحمة .. مروة دخلت راس زبري في كسها و ابتدت تضغط عليه بجسمها عشان يدخل أكتر .. إحساس رهيب بينتقل من جدران كسها للحم زبري .. إحساس بضيق كسها و حرارته و لزوجته .. إحساس بحركتها المترددة الغشيمة اللي لسة مش عارفة تتناك ازاي .. مسكت وسطها الناعم بإيديا الإتنين و إبتديت أحركها فوقيا طلوع و نزول بالراحة و بدون إجبار لها . سايبها هي تحدد سرعة و عمق النيك . زبري مستمتع بكسها الدافئ المحب .. مستمتع بكل لمسة و بكل حركة و بكل آهة تخرج منها .. مستمتع بصوت اللزوجة و الإحتكاك بين زبري و كس أختي الجميل .. ضغطت بجسمها أكثر حتى أحسست أن زبري بأكمله قد ملأ كسها الناعم الخلاب و وصل إلى آخر نقطة فيه دون ألم و دون معاناة . كسها مازال ضيقا و لكنه ضيق ممتع يعتصر الزبر و يشعره بحضن دافئ حنون متشبث به و متعلق فيه ينتظر منه المزيد و المزيد من اللذة و المتعة .. بدأت أنيك أختي في كامل كسها و آهاتنا تتزايد و دفعاتنا تتناغم من أجل متعة لا توصف .. بدأت مروة ترتعش و تصلب ظهرها و تزيد سرعة حركتها بشكل كبير و صوت تأوهاتها يرتفع بدون إرادة منها .. إنها اللذة .. إنها قمة النشوة .. مروة استمرت بتحرك فخادها و كسها بطريقة كأنها بتعصر زبري جوة كسها و هي بتنزل دفقات من عسل كسها حوالين زبري و أمنا تشاهد كل ذلك و تلعب في بظرها بشدة و هي ترى إبنها و بنتها في هذا الإلتحام المحب و الشهوة الجامحة و اللذة الغامرة. قلت لمروة: عايز أكب يا حبيبتي .. بلاش أكب في كسك أحسن تحملي. ماما قالتلي: ما تكبش لسة أنا عايزاك تنيكني أنا كمان. مروة بتحب مامتها قوي و عايزاها تتبسط .. رفعت نفسها من على زبري بعد ما غرقتني .. ماما جنبي عملت وضع دوجي ستايل .. لقيت مروة نزلت تحتها تلحس كسها و ماما بتحسس على خدودها و رقبتها بمنتهى الحب و الشهوة .. مروة مبسوطة إنها بتسعد مامتها و تهيجها .. قربت زبري على كس مامتي و حكيته في بظرها و شفايف كسها الجميل .. مروة مسكت زبري اللي قدام وشها على طول .. دعكته شوية و راحت حاطاه في بؤها تمصهولي و تبله بريقها و لسانها الرائع بيمتع بطن زبري بحركته المحترفة عليه .. مش عارف البت دي إتعلمت الحاجات دي فين و إمتى .. بس يظهر إنها من النوع اللي بيحب يتقن أي عمل يعمله .. فضلت تحرك لسانها على بطن زبري و شفايفها بتعصره و تمتعه .. ماما شايفانا بنستمتع ببعض وراها و هي بتدعك في كسها بتخليه مستعد هو كمان .. مروة طلعت زبري من بؤها و حطته على شق كس ماما و دعكت راسه .. أنا لقيت زبري جاهز و بيتزحلق جوة كس أمي .. ضغطت ضغط خفيف و زبري بينزلق بهدوء و بطء يستكشف أغوار كس ماما الرطب الطري الرائع .. ماما بتتأوه مع دخول زبري .. رغم إنها إتفشخت من عم حسن و بعديه مصطفى و مش قادرة تمشي كويس من كتر النيك إلا إنها محبة عطوفة هايجة ما تقدرش تفوت فرصة متعة زي دي تاني .. العمر لحظة و ساعة الحظ ما تتعوضش و اللي يلاقي نيك و ما ينيكش يبقى أهبل .. تأوهات ماما هيجتني أكتر و بدأت اتحرك بقوة و زبري بيدك معاقل كسها بمنتهي الشهوة و المتعة .. مفيش حد في متعتي بنيك أمي الجميلة الناعمة في كسها و أختي بتلحس لها كسها و عمود زبري بعد ما هي كمان اتناكت و اتبسطت و جابت ضهرها .. إتنين زي القشطة مستعدين يمتعوني بكل ما أوتوا من جمال و ليونة و أنوثة .. كله بالحب و الرغبة في إسعاد الحبيب دون مقابل إلا المودة و الحنان.
مش عايز أكب .. عايز أستمتع بالنياكة دي لأطول وقت ممكن .. منظر مروة و هي عريانة و بتلحس كس ماما يجنن .. ماما هايجة خالص و في عالم من المتعة مع إبنها و بنتها و الكاميرا بتسجل كل لحظة و أجسادنا العارية تزيد المشهد جمالا .. ولا احلى فيلم بورنو أجنبي .. ماما جابت ضهرها و نفسها أسره و صوتها أعلى .. اترعشت جامد و سكبت ماء شهوتها على زبر إبنها و وش بنتها الجميلة و هي بتإن من المتعة .. معقولة الجنان ده كله يا داليا .. كل ده نيك في يوم واحد .. إهمدي و خلي شوية لبكرة يا قلبي .. إنتي بقيتي منيوكة قوي كدة ليه؟ واللا بتعوضي السنين اللي فاتوا من عمرك من غير نيك؟ كان ممكن تبتدي تتناكي من سن مروة كدة لو حظك حلو و أسرتك منفتحة .. يعني كنتي حتتناكي آلاف المرات حتى قبل الجواز .. يللا كل شيئ نصيب و اللي له نصيب في نيكة حيشوفها … ماما هبطت و نزلت نامت على السرير بتلتقط نفسها .. مبتسمة و مغمضة عنيها و مستمتعة إلى أقصى الحدود .. قالتلي بحب و دلع: تعالى أخليك تكب و تتبسط يا علي يا حبيبي .. تحب تكب فين؟ نمت على ضهري و قلتلها بصوت كله رغبة و شوق: عايز أشوف البزاز الحلوة دي بتتنطط قدامي .. بحب أشوفك بتنيكي نفسك على زبري يا ماما. إبتسمت بموافقة و سعادة من كلامي .. طلعت على زبري و ابتدت تحطه بإيدها في كسها .. جسمها و بزازها الجميلة قدام وشي .. إبتسامتها الحنون تذيبني فيها حبا و عشقا .. قالتلي بدلع: بزازي بتعجبك يا علي؟ عشان كبار و طريين و بيتهزوا قدامك؟ بصتلهم بشهوة و قلتلها: بموت في هزتهم و حلماتهم و مياصتهم. بصت في عنية بابتسامة و هزت بزازها كأنها بترقص شرقي .. رقصة خاصة جدا لإبنها و هي قاعدة على زبره في السرير .. فضلت ترقص بزازها عشاني و ابتدت تتحرك على زبري تدخله و تطلعه في كسها .. لذتها بتزيد و شهوتها تكاد تنفجر مرة أخرى ..
مروة بتلعب في كسها و هي شايفة حبنا و دلعنا مع بعض .. نيك جميل و ماما بتتنطط على زبري و بزازها الجميلة بتتهز قدامي زي الجيلي عشاني أنا بس .. إبنها حبيبها .. بتتنطط بذمة و شهوة عالية ولا كأنها على حصان .. الحقيقة هي اللي فرسة و زي القشطة و تتاكل أكل .. أحلى أم في الدنيا .. سرحت أنا و ماما في متعتنا و نسينا وجود مروة خالص .. متعتنا تتوه أي عقل .. فوجئت بعد شوية بمروة داخلة من باب الأوضة مبتسمة و في إيدها مصطفى أخويا لسة راجع من الدرس و لابس الجلابية .. قلبي وقع في رجليا .. يمكن لولا إبتسامة مروة المايصة و هي عريانة و ماسكة إيد أخوها جايباه الأوضة كان يغمى عليا .. عيني جت في عين مصطفى و ماما لسة بتتنطط على زبري و مش واخدة بالها .. ببص لمصطفى و بأحاول أفهم هو بيفكر في إيه و حيعمل إيه .. مروة شايفة نظراتنا و فاهماها .. الأروبة دي .. إتدورت لمصطفى و دخلت في حضنه و حطت شفايفها على شفايفه و ابتدوا يمصوا شفايف بعض بنشوة .. مازالت عيني في عين مصطفى و هو بيبوس مروة أخته العريانة اللي كان بيتخانق معاها لو لبست فستان عند الركبة .. دلوقت عريانة تماما في حضنه .. بزازها بتلمس صدره و كسها بيناديه نداء الرغبة و الخضوع .. مصطفى مازال المحترم اللي فينا بجلابيته .. مروة ما يفوتهاش إنها تعري أخوها الملتزم عشان يبقى شرموط زي بقية العيلة .. بفطرتها لا تسمح بالطهر و الحشمة في المزبرة اللي إحنا فيها دي .. مدت إيدها و هما لسة بيبوسوا بعض و رفعتله الجلابية قلعتهاله و بقى بالشورت بس و ظهر صدره و عضلاته .. و ضم أخته بقوة لصدره و هو بيكمل بوس .. عايز حلماتها تلمس صدره القوي و يحس بنعومة بشرتها على صدره .. هي زي العصفورة في حضنه بتحسس بإيدها على كتاف أخوها و رقبته القوية .. رقبة مصارع ممكن يبقى بطل الجمهورية قريب .. مدت إيدها مسكت زبره الواقف من فوق الهدوم .. أنا شفت حجم زبره من مسكتها للشورت .. رجعت نظري في عين مصطفى و ابتسمت .. أخويا الصغير العيل بقى راجل خلاص و زبره جامد و كبير .. أخويا المتزمت باين عليه زبير هو كمان .. بادلني ابتسامة على إستحياء .. مازال مكسوف إنه يكون في موقف نيك عائلي زي كدة .. مروة نزلتله الشورت و نزلت تمص زبره و توريهولي .. زبره جميل و قوي .. أكيد حيضيف متعة في البيت لللبوتين اللي ما بيشبعوش دول .. إضافة جميلة لمتعة العيلة السعيدة .. مروة إتأكدت بس إن زبر أخوها مستعد .. أخدته من إيدهةتاني و قربته عالسرير .. ماما أخدت بالها من وجوده .. بصتله بابتسامة حب و قالتله بمياصة كأنها مكسوفة: إخس عليكم يا ولاد .. إنت هنا من إمتى يا مصطفى؟ مصطفى قرب عليها من ضهرها و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة عميقة كلها حب و رغبة .. أنا و مروة بنتفرج على أخونا مصطفى المتزمت و أمنا داليا في أحلى بوسة عشق ممكن تشوفها في حياتك .. كلها نظرات شهوة و حب و استسلام و شغف .. لعابهم بيختلط و لسانهم بيحضن بعض و شفايفهم مفتوحة لتستقبل من المحبوب حبه و من المعشوق عشقه و حنانه .. قرب زبره على طيز مامته اللي لسة نايكها من سويعات قلائل و ابتدى يحك زبره على خرمها الوردي الجميل .. زبره قريب جدا من زبري المغروس في كسها و مش ممكن ينام في هذه الأجواء الشهوانية .. إحساس بالحرج من قرب الزبار مع بعض خاصة زبر أخويا اللي أول مرة نشوف بعض عريانين منذ أن كنا أططفال .. أخويا حينيك أمي معايا .. مروة بتحب تعمل الخير .. مسكت زبر مصطفى مصته و حطت لعابها كتيرعليه و ضغطت على راسه في طيز ماما و مصطفى زق وسطه لتنزلق راس زبره في طيز ماما .. ماما انتفضت نفضة خفيفة لما الراس دخلت .. عيني جت في عينها لقيتها اتكسفت .. اتكسفت إنها بتتناك من اولادها الإتنين في وقت واحد .. اتكسفت إني شايفها بتتناك في طيزها من إبنها الصغير .. مصطفى ابتدى يحرك وسطه و ينيك أمه .. عيني لسة في عينها و شايف تعبيرات وشها الجميل .. نظرة الكسوف بتتحول تدريجيا لنظرة شهوة و محن .. بتعض شفايفها و إبنها بيهز في كيانها بزبره .. مصطفى بيسرع حركته و بيدق ماما في طيزها أحلى دق .. بوستها على شفايفها و قولتلها: إستمتعي يا ماما برجالتك الإتنين بينيكوكي مع بعض. عضت شفايفها و قالتله بنفس مقطوع: نكني يا علي انت كمان .. كسي و طيزي ملياني بزبار ولادي الرجالة .. زبروني يا حبايبي .. زبروا أمكم اللي بتحبكم .. نيكوني جامد و متعوني .. إستمتعوا بلحم أمكم حبيبتكم .. أووف. … آآآه .. دقوني جامد .. مصطفى هاج آخر حاجة من كلامها و بقى بيدق جامد و بسرعة .. ماما في منتهى الإثارة .. عاملة زي فرسة جامحة بنحاول نربطها .. ماما أول مرة تتناك من راجلين في نفس الوقت .. حاجة ما بتحصلش لمعظم نساء العالم و ترغب فيها معظم نساء العالم .. ترغب في الشعور بأنوثتها الطاغية التي تجعل رجلين منتصبين من اجلها و هما يمتعانها و يتنافسا في إسعاد فرجها و دبرها بقضيبيهما القويين .. تسعد أزبارهما بلحمها الطري الناعم و جسمها المثير اللامع و أنوثتها الطاغية الماجنة ..
الدق زاد مني و من مصطفى .. بل من ماما نفسها التي يبدو أنها فقدت عقلها في هذه اللحظات .. كلنا فقدنا عقلنا .. أصبحت زبارنا بتخبط في بعض من عنف و جنون الجنس .. كلانا يسعى للحصول على أقصى متعة ممكنة .. نسعى أيضا إلى أقصى إمتاع لأمنا حبيبتنا .. ماما بتغرس أضافرها في كتفي و هي بتجيب ضهرها للمرة الألف في اليوم ده .. راسها نايمة على صدري و عيني في عين مصطفى الشره على طيز أمنا .. بدأت أقذف حممي في كس ماما و أصرخ من النشوة .. هزة جسمي و أنا ادفع زبري في أعماقها هز جسمها و جسم مصطفى معا و انطلقت منوياتي لتصل إلى رحم أمي و هذه صلة رحم لا ييتكلم عنها أحد .. صلة رحم بطريقة جديدة ماجنة مجنونة .. استمريت في القذف لمدة لا تحسب من حياتي في هذه الدنيا بل تحسب في آفاق واسعة من نشوة خارج نطاق الحياة و خارج نطاق العقل و خارج نطاق اللذة المحدودة .. فهي لذة لا نهائية و متعة لا محدودة .. هدأت و فتحت عينية .. لقيت مصطفى لسة بينيك و بيبصلي أنا و ماما نايمة بخدها على صدري و في حضني .. ماما باين عليها الإرهاق .. مفيش واحدة تتناك كل النيك ده في طيزها و كسها و ما تتعبش .. ابتسمت و قلت لمصطفى: أنا براءة كدة يا معلم .. ظبطها إنت بمعرفتك بقى. مصطفى حط إيده حوالين رقبة ماما قومها شوية و ماسك كتافها و هو بينيك و قالي بضحك: طب شوف واحدة بيج شو بتتعمل إزاي. انا أصلا قلقان من إيده اللي حوالين رقبتها و خايف عليها .. لما كمان قالي بيج شو قلت الواد اتجن و حيعمل حركة مصارعة في أمه .. لقيته شالها من عليا و لف جسمه بقى جنبي على السرير و شايل ماما فوقيه و إيده حوالين رقبتها .. عمل الحركة حلو و متقنة بس طبعا ببطء و إيديه ساندين جسم ماما و كتفها لحد ما إستقرت فوق جسمه و دخل زبره في طيزها مرة تانية .. ماما هلكانة أساسا و مش مستحملة .. بس حست بقوة مصطفي و رجولته و عضلاته النافرة اللي بتشيل أمه بسهولة كدة كأنها عصفورة .. حست إنها في إيد راجل بجد .. حست كمان بحنيته رغم حركة المصارعة اللي عملها إنما كانت إيديه القوية حامية أمه من أي أذى و بتنيمها فوق صدره بكل هدوء و حنان كأنها البيبي بتاعه .. مصطفى باس ماما في خدها و رقبتها و مستمر في النيك .. مروة واقفة بتتفرج و تدعك في كسها .. لقت كس مامتها و زبر أخوها قدامها على السرير قررت تشارك و تمتعهم أكتر .. نزلت تلحس كس مامتها بلسانها و تعض زنبورها بشفايفها و ماما بتكب تاني و مش قادرة تمسك نفسها .. شهوتها في أوجها و مبسوطة بلمة العيلة حواليها
فضلت أتفرج عليهم و هم التلاتة في قمة شهوتهم و مستمتعين ببعض .. زبري ابتدى يقف تاني و أنا بلعب فيه عالفيلم السكسي الجامد اللي أهلي بيعملوه جنبي عالسرير .. يبدو إن مروة كانت مستنية اللحظة دي .. لقيتها بصيتلي في عيوني بحنية و دلع و قالتلي: مش عايز تنيكني يا علي؟ ولعت من رقتها و جمالها .. حتجنني .. ابتسمتلها و بوستها في بؤها و لحسنا كس ماما مع بعض و لساني بيخبط في لسانها .. كل شوية تلحس زبر مصطفى كمان و تبصلي كأنها عايزاني أنا كمان ألحس زبره .. هزيت راسي إن لأ أنا معملش كدة أبدا .. قالتلي: نيكني يا علي بليز .. عايزة أتناك جامد .. وقفت وراها و دخلت زبري في كسها من ورا و هي بتفرك قدامي و موحوحة .. دخلت زبري كله في الوضع ده .. حسيت إني شوية و حاوصل لزورها .. زبري بيدخل بعمق جدا و الوضع مسهل خالص .. باعمل دفعات قوية و طويلة بجسمي جوة جسم أختي الصغيرة .. مفيش أي أثر للبكارة بتاعتها .. في بالي ساعتها إن الخيارة عملت شغل جامد بس في الحقيقة أبويا هو اللي خرم بنته خرم تحلف بيه طول حياتها ..
ماما شافتني بنيك مروة جامد و مبسوط ابتسمتلي و ابتسمتلها و بوستها على الهوا .. ردت البوسة بمنتهى الرقة و عنيها بتدبل من الإرهاق ارتعشت تاني و شدت ضهرها فوق مصطفى و شفت عسلها بيتدفق من كسها على شفايف مروة دفقات دفقات ..واضح الإعياء على أمي .. كان يوما حافلا بالنيك ليس له مثيل من قبل .. هدأت و هدأ معها مصطفى الذي أدرك أخيرا كم هي مفهيصة من زبره و فحولته .. مروة كمان بطلت لحس لكس مامتها و شايفاها تعبانة و مرهقة .. صعبت عليا مامتي حبيبتي .. قلت لمصطفى: تعالى يا صافي كمل في الفرسة دي اللي حتضيع صحتي . مصطفى بص كويس و كأنه لأول مرة يلاحظ إن مروة بتتناك في كسها عادي .. قرب مني و بص كويس على زبري في كس أخته و سأل أخيرا: هي مروة مفتوحة من إمتى؟ كان خايف نقوله من زمان و كان حيحس بإهانة إن مروة كذبت عليه .. قلتله: ماما فتحتها بخيارة إمبارح بالليل. ضحك و قال: ده أنا اكلت كل الخيار النهاردة الصبح. ماما ضحكت و قالتله بضحك: بالهنا و الشفا يا حبيبي .. المهم تكون غسلته كويس؟ مصطفى ما ردش .. شكله ما غسلهوش خالص 😀 .. ابتدى يحسس على بزاز مروة و يبوسها و يقولها: إنتي حتباتي في سريري النهاردة بقى. ابتسمتله بخضوع و قالتله: ده اليوم اللي كنت بأستناه يا صافي. قلتلهم: خلاص و أنا أبات هنا مع ست الكل لحد الصبح .. حاهريها. مصطفى الوحيد اللي فاهم ماما تعبانة كدة ليه .. قالي: بالراحة على مامتك يا علي هي تعبت قوي النهاردة. مروة قالتلنا بمياعة و علوقية محصلتش و هي بتمسك زبر مصطفى: قبل ما نروح ننام أنا عايزة أتناك زي ماما .. عايزاكم تنيكوني إنتوا الإتنين تنيكوني مع بعض .. قلتلها: في طيزك كمان؟ هزت راسها و هي بتبصلي بنوع من التردد .. بوستها على خدها و قلتلها: حتستحملي زبر مين فينا في طيزك؟ بصت على زبارنا بتقارن بينهم و قالت: أي حد . إنتم زي بعض. و كملت بضحك و هي بتورينا طيزها الجميلة الصغيرة: اللي عايز كسي ياخده و اللي عايز طيزي ياخدها. قلتلها: خلاص نعمل قرعة. ضحكت قوي بمياصة .. ما إستحملتش .. أختنا الصغيرة بتورينا طيزها و عايزانا ننيكها إحنا الإتنين .. شيلتها و نمت على ضهري عالسرير و قعدتها على بطني .. قلتلها: حأدخله في طيز حبيبتي اختي الأمورة .. جاهزة؟ ماما قالت: إستنى. و جابت كريم دهنت بيه خرم طيز مروة و مسكت زبري دهنت عليه الكريم بإيدها الطرية .. زبري وقف أكتر في إيدها .. قلتلها: ما تضربيلي عشرة زي زمان. ضحكت و ضربتني في كتفي و قالتلي: حد يبقى قدامه طيز جميلة و ناعمة زي دي و يفكر في ضرب العشرة برضه؟ يللا نيك أختك حبيبتك بس بالراحة عليها يا علي. سبت مروة هي اللي تنيك نفسها بزبري حسب مزاجها و طاقتها .. حطيت زبري على خرم طيزها و زقيت زقة خفيفة عشان تدخل راسه .. مروة بتفرك و مش مستريحة .. قولتلها: إتحركي عليه زي ما إنتي عايزة أنا مش حأدق خالص. ابتدت تتحرك ببطء جدا و واضح إنها مش متعودة .. صعبت على مصطفى رغم زبره اللي بينتظر يدخل في كسها الضيق الرائع .. ابتدى يبوسها و يفرك حلماتها و هي بتتحرك أكتر و تفرك كسها عشان تحس بمتعة .. نزل مصطفى يلحس كسها و يمص البظرو هي بتوريله يركز فين في كسها .. ماما بتتفرج على ده كله و مبسوطة من إنسجام الإخوات مع بعض . فعلا محدش بيقدر يلم العيلة غير الأم 😀 .. دخل نص زبري تقريبا في طيز مروة الرقيقة و ابتدت تتحرك و تتنطط على زبري بالراحة . و قالتلي: نيكني في طيزي يا علي بس بالراحة بلييز. ابتديت أدق في طيزها بهدوء و حاسس بداخل طيزها الجميلة بيلف حوالين زبري و يضغط عليه .. ابتدت تنسجم شوية و تتمنيك بآهات و أح و أوف .. مصطفى مولع قدامها .. بصتله بعيونها الجميلة السهتانة و قالتله: ممكن تنيكني يا مصطفى بلييز؟ مصطفى مش محتاج بلييز .. خالص .. قرب زبره من فتحة كسها و حركه على شفايفه .. حس ببلل من كسها .. إبتدي يولج زبره في كسها الغض .. دخل زبره كله في دفعة واحدة و كأنه يتأكد إنها ليست بكر .. وصل زبره إلى عمق كسها كله و إختفى بداخله .. كس مروة طري و مرن .. استطاع إمتصاص زبر كبير كزبر مصطفى بكامله .. مصطفى يشعر بحنان و حرارة كس أخته .. بدأ يحرك وسطه بحركات طويلة دخولا و خروجا في كس مروة الممتع الشهي .. و رجعت أنا أيضا لحركتي داخل طيز أختي الصغيرة بحرص .. لا أريد أن أوجعها .. لا أريد أن تكره الآنال سكس .. أريدها أن تتمتع و تستمر لتمتعنا لعشرات السنوات بطيزها الجميلة .. أختي الصغننة حبيبتي مش عايزها تتوجع أبدا ..
نكنا مروة حبيبتنا في عدة أوضاع كلها أجمل من بعض .. طيزها إعتادت على الزبر فيها إلى حد كبير بدون إيلاج كامل .. نصه بس أو أكثر بقليل .. لكنها مولعة من نيك الكس .. لا تكاد تمر دقائق حتى نجدها تتيبس و تقشعر و ترتعش ثم تقذف عسلها بآاهات عذبة و أنات رقيقة .. ماسك نفسي بالعافية مش عايز أكب .. لكن كدة كتير قوي .. البت الجميلة اللونة الدلوعة دي على زبري بأنوثتها و رقتها .. إنفجر زبري فجأة في طيز أختي بحمم من اللبن اللزج .. مصطفى كمان ما قدرش يستحمل منظرنا إحنا الإتنين فقذف هو الآخر في أعماق كس مروة دفقات وراء دفقات من ماء رجولته في رحم أخته الصغيرة البريئة .. فكر في سحب زبره حتى لا تحمل منه لكن لما سألها قالت: كب في كسي يا مصطفى .. عايزة لبنك كله جوايا .. كب في كس أختك حبيبتك كل يوم. الأخين العتاولة بيكبوا لبنهم جوة جسم أختهم الصغيرة الكتكوتة مروة و أمهم بتتفرج عليهم بسعادة و انشراح اللي بتشخر و بتقول فشختوا أختكم ياولاد. إرتمينا جميعا على السرير الكبير .. سرير العيلة .. بل سرير المتعة الذي لم يدري صانعه ما سيكون فوقه من لذة و إستمتاع لهذا العدد من الناس منهم القريب و البعيد .. الأبيض و الأسمر .. الغني و الفقير .. الكبير و الصغير .. اللذة لا حدود لها و لا تعترف بأي فوارق إجتماعية أو عرقية او … الجنس للجميع يجب أن يكون شعار الدولة بل كل دول العالم .. فليهنأ العالم و يمرح و لتستعد نساء العالم لتلقي الأزبار مع الأزهار و الألبان من الإنسان .. الإنسان و فقط .. الإنسان و هذا يكفي
بعد أن إسترحنا قليلا بدأنا نتجاذب اطراف الحديث مرة أخرى بحب و مودة و رحمة و لطف .. مصطفى قام أولا طالبا يد أخته مروة و قالها و هو يحني ظهره بحركة مسرحية: تسمحي تكوني ضيفتي الليلادي يا هانم؟ مروة ابتسمت بخجل و قامت معاه .. شالها على إيديه القوية و هي عريانة و مشى بها لأوضته و زبره منتصب تحتها كأنه يسندها من الوقوع. إلتفت لماما .. واضح الإرهاق عليها .. قلتلها: تحبي أنام معاكي الليلادي يا مزتي واللا شكلك تعبانة؟ قالتلي بعلوقية و وشها يتألق من جديد: محتاجة حمام سخن و أبقى كويسة يا حبيبي .. تيجي تحميني؟ زبري وقف و أخدتها بين إيديا للحمام الماستر و قضينا أحلى حمام شفته في حياتي أبقى أحكيلكم عليه بعدين .. طلعنا مش قادرين نمشي أنا و مامتي حبيبتي .. نمنا في حضن بعض حتى الفجر عندما ماما صحت كعادتها الجميلة و جلست على سجادتها في هدوء الفجر الجميل تدعو لنا بالسعادة و الهناء و تتمنى لنا النجاح والتوفيق في كل شيئ في حياتنا .. أمي حبيبتي داليا ..
هل في جزء ثالث ؟