أمّي الملتزمة – ج2 | الحلقة الثّانية عشرة

بعد ما هدأت أجسادنا المتعبة بعد متعة ثلاثية لأول مرة مع أمي و أختي الصغيرة .. مياه شهوتنا تملأ المكان برائحتها الجميلة التي تدعو إلى مزيد من المتعة .. أجسادنا العارية تلمع من وهج حرارتها و فرط سعادتها و رضا نشوتها .. ماما قالتلنا بضحك: يللا يا حبايبي قوموا إلبسوا هدومكم أحسن مصطفى ييجي يلاقينا عريانين كدة يجراله حاجة. ضحكنا من تخيل الموقف و هو مصطفى بيشوفنا كدة و يمسك قلبه و هوة مش قادر يقف .. مروة قالت لماما: على فكرة يا ماما مصطفى هو اللي أنقذني إمبارح و دخلني من البلكونة لما بابا دخل أوضة علي .. يعني عرف إني كنت عند علي بالليل. ماما بإنفعال: يا مصيبتي .. و عملك إيه؟ ضربك؟ مروة: لأ ما عملش حاجة .. بس مش بيكلمني من ساعتها و بيهددني بس .. خايفة قوي يا مامي و مش عارفة أعمل إيه .. خايفة يضربني واللا يموتني. قلتلها: أحة .. خليه يمد إيده عليكي بس و أنا أكسرهاله. ماما: عيب يا علي ما تقولش الكلمة الوحشة دي .. و ملكش دعوة إنت بمصطفى .. مش عايزين نكبر المشكلة .. لازم نتعامل بالعقل و نشوف هو ناوي على إيه .. هو عنده حق يتصدم طبعا .. بس هو ما شافش حاجة بينكم .. يعني ممكن ندور على أي سبب ليه كنتي عند أخوكي. مروة: يا مامي ده لقاني في البلكونة شايلة ستيانتي في إيدي و هدومي مبهدلة و لحمي باين .. حأقوله إيه؟ كنت باستحمى عند علي؟ ماما و أنا ضحكنا رغم الموقف الزبالة .. قلتلها: قوليله كنا بنلعب شلح 😀.. مروة مش مستمتعة بالإستظراف بتاعي و باين عليها الخوف .. قلتلها: بصي يا حبيبتي .. هو موقف بايخ جدا .. بس إنتي لازم تفاتحي مصطفى في الموضوع بالراحة و تحاولي تمتصي غضبه .. ماما عندها حق .. لو أنا اللي مكانه كنت رميتكم إنتوا الإتنين من البلكونة. مروة بإنفعال: يا سلام يا خويا فالح بس تنيكني و لما اتقفش تقوللي أرميكي من البلكونة؟ ماما أخدت مروة في حضنها و أنا بأبتسم بمنتهى البلاهة و حاسس إني ندل فعلا .. ماما: ما تخافيش يا حبيبتي .. محدش حيعمل حاجة لحد .. طالما مصطفى ما قالش حاجة لبابا و لا ليا لحد دلوقت يبقى مش حيعمل حاجة .. بس لما تتكلمي معاه لازم ما تعترفيش بكل اللي بينك و بين علي و لازم توعديه إن دي غلطة و مش حتتكرر و تستسمحيه .. لازم تهدي اللعب خالص لحد ما غضبه يقل و بعدين علي برضه لازم يبقى يتكلم معاه راجل لراجل عشان يأكد كلامك و يهدي أخوه .. المهم بلاش تكبروا المشكلة معاه حتى لو إتهور شوية .. إمتصوا غضبه .. رببنا يستر. أخدت مروة في حضني و بوستها و طمنتها إني معاها و حأدافع عنها طول عمري و إني أفديها بروحي .. و دي حقيقة.

 

في اليوم ده بابا رجع البيت مدلدل .. خايف من رد فعل ماما بعد ما عرفت إنه بيخونها مع مدام يسرا .. و برضه مش عارف إنتقامها حيكون إزاي و هل سابت عم حسن ينيكها واللا لأ .. مش عارف حيفاتحها إزاي .. ماما كان عندها خطة للإنتقام نفذت أول بند منها .. خانته معايا و خلتني أنيكها نيك كامل و أكب في كسها المتجوز كمان .. و لسة ناوية تنتقم أكتر و تخليه زي شرابة الخرج (ما حدش يسألني يعني إيه الكلام ده لأني مش فاهم حاجة).

 

ماما متغاظة إنه خانها لكن مش قوي .. لأن هي برضه بتخونه معايا من فترة طويلة حتى و لو من غير جنس كامل .. بس برضه خيانة .. برضه الفترة اللي فاتت و كلامهم عن تبادل الزوجات و إنه يعرصلها و يسيبها تتناك من راجل تاني زي جون و عم حسن خففت حدة الخيانة عند ماما .. يمكن دلوقت ما عندهاش مانع بابا ينيك ستات تانيين و مستعدة تتفرج عليه بينيك نانسي مثلا .. يبقى إيه المشكلة إنه ناك يسرا؟ يمكن المشكلة بس إنه عمل كدة من وراها؟ يمكن عشان أكيد يسرا دلوقت حاسة إنها جذابة أكتر من ماما و خدت جوزها منها؟ يمكن عشان مش عارفة بيقول عليها إيه ليسرا؟ يعني يمكن بس عشان كرامتها اتجرحت؟ طيب هل هي ممكن تسمحله يروح ينيك يسرا تاني؟ يمكن .. بس هي اللي تعرصله و تبقى عارفة كل حاجة .. يمكن لو يبعتلها صور يسرا الشرموطة و هي عريانة معاه؟ يمكن لو سجلها فيديو و هو بيشرمط مدام يسرا بنت الذوات اللي طالعة فيها و مناخيرها لفوق و فاكرة محدش زيها بفلوس جوزها .. يمكن لو بعت لها فيديو بيضربها على وشها بزبره و اللا بيكب على وشها؟ .. المهم إن داليا في حقيقة الأمر ما بقاش عندها مانع زي الأول إن جوزها ينيك واحدة تانية .. إيه المليطة دي يا أخت داليا يا ملتزمة يا بتاعة اللجنة الدينية .. إيه اللي جرالك؟ حتنزلي لإيه أكتر من كدة .. حتشتغلي شرموطة و لا قوادة بقى؟ ما هو ده اللي ناقص .. إتلمي شوية يا متناكة أحسن الدنيا حتبوظ منك و مش حتعرفي تلميها .. إهمدي بقى أحسن بنتك حتتفضح و ممكن تفضحنا كلنا .. عم حسن كمان ممكن يفضح العيلة كلها .. بس إلا عم حسن ده .. راجل ناشف كدة و دكر بصحيح .. نفسك تدوقي زبره في كسك يا داليا و تمتعي نفسك بواحد خشن كدة .. حتى إيديه الخشنة بتكهرب لحمك الناعم و هو ماسكك بينتهك حرماتك .. يووه بقى .. يظهر إني دخلت طريق إتجاه واحد .. مش حاعرف أرجع .. لازم أكمل للآخر و أشوف يوديني لفين .. حتى لو اتناكتي يا داليا؟ حتى لو اتنكت .. هو فيه أحلى من النيك .. حتى لو جوزك حينيك ستات تانيين؟ حتى لو حينيك بنته نفسها .. يعني حأخليه ينيك بنتي و ما ينكش ستات غرب؟ ينيك اللي هو عايزه و أنا أخلي الراجل اللي يعجبني ينيكني قدام جوزي أو من وراه .. بس ده حرام و يودي النار حدف .. إوعي يا داليا تخسري ديينك و نفسك و إحترامك .. إرجعي تاني الأخت داليا الملتزمة .. إرجعي يا داليا الدنيا ما تستاهلش .. إرجعي … أرجع؟ بعد إيه؟ ده إبني لسة نايكني و كابب لبنه في كسي .. و بنتي مستنية أبوها يفتح كسها على أحر من الجمر .. و عم حسن ناشف قوي و نفسي فيه …. مش حاقدر أقف دلوقت .. لسة عندي شهوة كبيرة و حاجات كتيرة عايزة أعملها .. مش حاقدر أرجع تاني .. بس عندي أمل أرجع في يوم من الأيام .. عندي أمل في رببنا .. ليه الصراع ده كله؟ ليه الصراع الأزلي ده جوة كل واحد من البشر من أيام آدم .. يمكن هي دي الدنيا و هو ده الإمتحان .. كل الناس جوة الإمتحان بيغلطوا و يصلحوا .. المهم ما أضرش حد .. خليني أقنع نفسي بكدة لأني خلاص ما أقدرش أرجع .. كسي خلاص داق طعم السعادة .. داق طعم زبر إبني حبيبي اللي مش حاقدر أبطل نيك معاه .. كسي خلاص عايز زبار تانية ترويه .. عايزة أمتع نفسي و أمتع رجالة تانيين و أكون سبب سعادتهم .. بأحس بسعادة كبيرة و أنا باشوف زبار الرجالة واقفين على جسمي و كلامهم المتناك عني على النت .. عايزة الكلام ده في الحقيقة و هم بيلمسوا جسمي و ينهشوا لحمي و شرفي .. عايزة أحس بهيجانهم و هم بيكبوا لبنهم جوة كسي و مش قادرين يمسكوا نفسهم من المتعة و الشهوة .. عايزة أحس بجمالي و أنوثتي اللي خبيتهم عن الرجالة طول حياتي.

 

ماما إستقبلت بابا بفتور و ما بتردش عليه .. قالها: داليا لازم نتكلم عايزك في الأوضة .. تعالي. ماما راحتله على الأوضة .. قالها: أنا مش عارف أقولك إيه يا داليا .. بس أنا آسف فعلا .. أنا غلطت و ما عنديش حاجة أقولها .. إنتي عارفة قد إيه كان فيه فتور ما بيننا الفترة اللي فاتت .. لحظة ضعف .. وقعت في الغلط .. أنا آسف. ماما بتبصله و مش بتتكلم .. لسة حاسة بجرح كرامتها .. جوزي طلع زاني و بيخوني .. ممكن كان بييجي ينيكي و هو لسة نايك يسرا في نفس اليوم .. يمكن كنت بأدوق طعم كس يسرا و هو لسة على زبره .. كان بيستخف بيا الخول و يستغفلني .. بس أنا حأوريه .. ما هو أنا كمان متناكة و خاينة و لسة حأخونه كمان و كمان .. داليا: إنت خنتني يا عمر .. إستعد بقى للوش التاني مني .. حأخونك يا عمر و أتناك زي ما أنا عايزة عشان تدوق طعم الخيانة. عمر: حقك يا بنت الناس .. أنا محقوقلك .. بس إحنا دلوقت بنعمل حاجات حلوة مع بعض و بعلم بعض .. كدة أحلى .. و أوعدك مش حاعمل حاجة غير بإذنك و تكوني راضية و مبسوطة كمان. ماما: عندك صور للشرموطة دي؟ عايزة صورها. بابا: بلاش تهور يا دوللي .. مفيش داعي نأذي حد و لا ننتقم من حد .. كلنا بندور على المتعة .. مفيش داعي نضيعها في غضب و خصومات. ماما بحزم: حتديني صورها واللا لأ؟ بابا: حأوريكي صورها حاضر بس إوعديني ما تعمليش حاجة من غير ما أعرف. ماما: أنا خلاص بعمل من وراك يا خاين .. أنا أقدر أتناك كل ساعة لو عايزة .. آلاف الرجالة يتمنوا ينيكوني . على فكرة أنا إتنكت النهاردة أول ما عرفت بخيانتك. بابا: عم حسن ناكك؟ ماما: اللبن لسة في كسي .. ما إستحمتش لسة. بابا: ممكن توريهولي؟ بلييز يا دوللي. ماما حست برعشة في جسمها من فكرة إن جوزها يشوف لبن غيره في كسها .. خاصة لبن إبنه .. قالتله: عايز تلحس اللبن من كس مراتك يا عرص؟ قالها: عايز أتأكد إنك إتناكتي .. و أكيد طبعا أحب أشوف لبن غيري جوة كسك وتحكيلي اتنكتي إزاي .. إنتي عارفة جوزك ديوثك. ماما هاجت أكتر و قررت تمتع نفسها .. نامت على ضهرها عالسرير و نزلت لباسها و فتحت شفرات كسها .. لباسها عليه بقعة من لبني اللي نقط من كسها .. بابا لحس لباسها و شمه لقاه فعلا لبن راجل في لباس مراته .. زبره وقف و شعوره مختلط بين متعته إنه يشوف مراته و اللبن في كسها و بين إنها اتناكت من وراه .. نزل على كسها بص فيه كويس .. فعلا فيه لون لبن أبيض جوة كسها و ملزق على شفايف كسها .. قالتله: إلحس لبن نياكي اللي خنتك معاه .. إلحس لبن عشيقي من كس مراتك .. إستمتع يا معرص بكس مراتك الشرموطة و هو لسة متناك من ساعة. ماما هايجة على فكرة إن جوزها بيلحس لبن إبنها من كسها دلوقت و بابا منهمك في تنضيف كس مراته من لبن إبنها و هو فاكره لبن عم حسن ..

 

قالها: ناكك حلو يا دوللي؟ زبره جامد؟ قالتله: زبره جميل .. ناشف و كبير .. زبرني أحسن منك و متعني .. كنت حاتجنن من نيكه .. أول مرة أكب ٤ .. ٥ مرات و أنا باتناك. قالها: إبن الوسخة ده .. فضحني قدام مراتي و كمان ناكها أحسن مني .. حتخليه ينيكك تاني يا دوللي؟ قالتله: أكيد .. ده ما يتسابش .. هو مش بينيك يسرا كمان؟ بابا: لأ ما بينيكهاش خلاص .. ما بأخليهوش يروحش عندها. ماما: يا شرموط .. بتغير على يسرا و ما تغيرش على مراتك .. شرفك و عرضك؟ قالها: مش عارف .. يظهر الدياثة بتبقى حلوة عليكي إنتي بس يا جميل .. يسرا دي واحدة بنيكها و خلاص إنما إنتي مراتي حبيبتي. قالتله: و بنتك لما تفتحها .. حتحلو الدياثة عليها هي كمان؟ بابا حس بقشعريرة في جسمه ماما حست بيها .. قالها: يظهر إنها فكرة حلوة .. نعرصلها أنا و إنتي .. لو عايزة حد من زمايلها .. تجيبه البيت ينيكها في أوضتها و يدخل و يطلع قدام أبوها و أمها المعرصين. قالتله: و ممكن تدخل تديلهم الأكل كمان و هما في السرير بينيكوا. بابا مش قادر يمسك نفسه من الهيجان قالها: و إنتي تدخلي تساعديه و هو بيدخل زبره في طيز بنتك تمصيله زبره تلحسي طيزها عشان يتزفلط جواها. ماما و بابا فضلوا يهيجوا بعض و بابا عايز ينيك بس ماما مش راضية .. قالتله: إستنى بالليل و وفر لبنك .. النيك بالليل مش دلوقت.

 

ماما و بابا لبسوا عشان يوصلوني التمرين و رايحين يعزوا في أبو واحد صاحب بابا بعد كدة. وصلنا النادي .. الكابتن عصام سلم على ماما بحرارة و هي كمان مقبلة قوي عليه .. أنا ملاحظ من فترة إنها مستظرفاه و هو طبعا بيتقرب لها و لطيف معاها عايز ينيكها .. يظهر إنه قرر يروح لها مباشر بعد أنا ما حلقتله في موضوع الصور .. أنا مش مستريح للموضوع ده .. مش عايز مامتي حبيبتي يتعمل فيها اللي اتعمل في البت منال بتاعة بنها قدامي .. الكابتن عنيف قوي في النيك و ماما حتبقى زي العصفورة الدايخة في إيده .. مش حتعرف تفلفص تحته عالسرير .. حيجيبها و يثبتها زي المصارعة و يدقها بعنف .. مامتي حبيبتي حتموت في إيده لو ناكها المتوحش ده .. مش عايزه ينيكها .. بس واضح إنه بيقرب من كسها أكتر و أكتر و بابا مش واخد باله العبيط ده.

 

مروة في البيت لوحدها مع مصطفى .. مش عارفة تكلمه إزاي .. بس لازم تحسم الموضوع دلوقت .. خايفة يتهور عليها .. بس هي دي الفرصة الوحيدة و هما لوحدهم في البيت عشان الفضايح. بابا مسافر إسكندرية بكرة عشان مشروعه الجديد .. الأحسن إن أتطمن قبل ما يسافر. راحت لمصطفى و هو بيذاكر قالتله بخوف مع كسوف: عايزة أتكلم معاك يا مصطفى بلييز. بصلها و رجع لمذاكرته. قالتله بصوت مخنوق: بلييز يا مصطفى .. مش قادرة على نظراتك دي أكتر من كدة .. بلييز كلمني. بصلها و قالها بغضب و نرفزة: عايزة إيه؟ إنتي لكي عين تتكلمي؟ إنطقي عايزة تقولي إيه؟ قالتله: عايزة أشرحلك أنا كنت عند علي ليه من يومين. مصطفى وشه أحمر من الغضب و يخوف .. قالها بزعيق: قولي يا بت بس من غير كذب. اتلجلجت و الكلام اللي مرتباه ضاع منها و مش عارفة تقول إيه .. قالت بصوت متردد و مقطع: كان عندي إمتحان ماث تاني يوم و مش فاهمة درس و افتكرت بالليل فرحت لعلي يشرحهولي. لقت كف مصطفي بيرن على وشها .. أول مرة يضربها كدة .. إيده تقيلة قوي .. قالها: بيشرحلك ماث من غير ستيانة يا شرموطة .. بتستعميني كمان يا متناكة. و قاملها من عالمكتب و كله غضب .. طلعت تجري من الأوضة و هو وراها بتجري في الشقة و تصرخ .. مسكها من شعرها في الصالة و ضربها تاني في ضهرها وقعت على وشها عالكنبة .. لفها و ضربها بالقلم تاني و هو فوقيها و قالها: إنطقي يا شرموطة .. بتتناكي من إمتى؟ قالتله: ما بتناكش .. ما بتناكش .. عيب تقول كدة. ضربها تاني و مسكها بعنف من قميص النوم اللي لابساه .. قالها و هو متملكه الغضب و مش عارف هو بيعمل إيه: أنا شايفك طالعة عريانة من عنده يا وسخة و بزازك باينة .. حتستعبطي .. بينيكك يا شرموطة .. مين تاني بينيكك يا لبوة؟ شد قميص النوم من على صدرها قطعه .. بان لحمها قدامه .. الدم بيغلي في نفوخه .. ضربها بالقلم تاني و هي بقت مستسلمة و مرعوبة تحت أخوها القوي الغضبان .. الجنون تملكه .. بيشتمها و يقطع هدومها و يتهمها في شرفها و سمعتها .. متصور إنها بتتناك من أي حد و شياطين الدنيا كلها بتتنطط في وشه .. لقى واحد من بزازها بقى عريان قدامه .. و كلوتها باين و لحمها الغض مكشوف قدامه .. أخته ضعيفة .. مستسلمة و بتعيط تحته .. لقى زبره واقف جامد و مرة متناكة قدامه .. مخه توقف عن التفكير و الغضب مسيطر عليه .. مخه إتلخبط مع شهوته من اللي شافه اليومين دول .. نزل الشورت و بقى زبره واقف قدام أخته اللي بتعيط و بتترعش من الرعب .. شد لباسها قطعه و نزله من عليها .. كسها قدامه و زبره جاهز يغتصب أخته الضعيفة .. مازال عنيف معاها و الشيطان متمكن منه .. وشه أحمر من جنون الغضب و عينه مبرقة على جسم أخته المتناكة .. زقها نامت عالكنبة .. رفع رجليها فتحهم و حط زبره على كسها .. مروة منهارة .. أخوها حيغتصبها .. حيفتح كسها بغضبه و يعمل غلطة عمره .. ما فكرتش أبدا إن مصطفى ممكن يعمل كدة معاها .. حطت إيدها على كسها و الكلام طلع بالعافية وسط الرعب و البكاء: أنا فيرجين يا مصطفى .. بليز .. أنا فيرجين. مصطفى و كأن أحدا سكب عليه دلوا من الماء البارد فجأة .. نظر لنفسه فوق أخته الشبه عارية تبكي بحرقة و في نظرتها رعب و كأن وحشا يفترسها .. عاد إلى رشده قبل أن يرتكب جرما لا يغتفر .. قبل أن يغتصب أخته الوحيدة الصغيرة .. حتى إن أخطأت و زنت .. أنا ما ينفعش أعمل معاها كدة .. فين ديينك و أخلاقك .. فين مبادئك .. فين إلتزامك .. بل فين إنسانيتك؟ إزاي تبقى متوحش كدة مع حد أضعف منك؟ دي أختك يا خول يا حيوان .. عايز تغتصبها يا كلب؟ إتفو عليك و على شكلك يا جزمة .. مصطفى حط وشه في إيده و ابتدى يعيط .. أعصابه الثائرة إنهارت و تحولت إلى رغبة شديدة في البكاء .. سنه صغير و ما يعرفش يتصرف في موقف زي ده .. مشاعره متلخبطة و منظومة القيم عنده إنقلبت في صدمة أخته مع أخوه و صدمة أمه المحترمة مع عم حسن و إستسلامها له يلعب في بزازها و يدقرها. مصطفى بيعيط بحرقة و تأنيب ضمير .. رفع شورته غطى زبره .. مروة مازالت تحته .. بطلت عياط و بتبصله باستغراب و إشفاق و هو بيعيط و بيعتذرلها وسط البكاء: أنا آسف يا مروة .. مش عارف أنا عملت كدة إزاي .. أرجوكي سامحيني .. أرجوكي .. ما أقصدش أغتصبك .. الشيطان غلبني .. أنا تعبان يا مروة .. تعبان و مش عارف أعمل إيه. مروة بتبص لأخوها .. مشفقة عليه و مش عايزاه يعيط .. قلبها الحنون الطيب فجأة غفر له كل الضرب اللي ضربهولها و الإهانات اللي قالها لها .. قامت مروة أخدت راس أخوها في حضنها .. باستها و هي كمان بتبكي و قالتله: أنا اللي آسفة يا مصطفى .. إنت عندك حق .. إحنا كمان غلطنا و الشيطان ضحك علينا .. أنا آسفة .. أنا وحشة و غلطانة غلط كبير قوي .. سامحني بلييز يا مصطفى. فضلت مروة و مصطفى حاضنين بعض شوية لحد ما هديوا .. مصطفى دماغه بتلف و نفسه يعرف إيه اللي بيحصل في البيت من وراه .. بص لمروة و هي لسة في حضنه و جسمها نص عريان .. اتكسفت منه و ابتدت تغطي جسمها ببقية هدومها. قالها: إزاي إنتي لسة بكر؟ مش علي بينيكك؟ بصتله في عينه و خايفة تكذب عليه تاني .. فهم نظرتها .. قالها: ما تكدبيش عليا يا مروة .. علي بينيكك مش كدة؟ مروة خايفة يرجع يتجن عليها .. بس ممكن يتجن أكتر لو قالتله كل اللي بيعمله علي معاها .. عيب قوي و حرام .. هي عارفة .. قررت ما تقولوش كل حاجة .. قالتله: أنا خايفة منك يا مصطفى .. بليز ما تضربنيش تاني .. بليز. مصطفى صعبت عليه أخته الضعيفة و توسلها له .. الرعب اللي كان في عنيها من شوية كان وحش قوي .. مش عايز يشوفه تاني في عنين أخته الصغيرة اللي بيحبها و عايزها تبقى أحسن بنت في الدنيا .. قالها: قولي كل حاجة .. مش حاضربك. قالتله و هي بتبص في عنيه و عندها شك: إوعدني إنك مش حتضربني. قالها: أوعدك. قالتله: مهما قلتلك؟ قالها بيأس و إنكسار: مهما قلتيلي .. مش حاضربك خلاص. مصطفى عارف إنه مش حيقدر يمد إيده على أخته تاني .. شعور الندم حيقتله .. قالها: قوليلي بقى بتعملي إيه إنتي و علي؟ قالتله: بنحضن و نبوس بعض .. بس. رفع راسه بصلها .. هي اترعبت .. حيضربني تاني .. شاف نظرة الرعب في عنيها قالها: مش اتفقنا بلاش كذب؟ إنتي كنتي قالعة الستيانة عنده و يمكن هدومك كلها .. كل جسمك كان باين. قالتله بكسوف مع رعب: مكسوفة أقولك يا مصطفى. فضل باصص لها مستنيها تتكلم بس ملامح وشه أصبحت هادية ما تخوفش زي الأول .. مروة اتطمنت شوية أكتر لما مصطفى قالها بهدوء: بيفرشك؟ مروة بصت في عينين أخوها .. حست إنه متقبل أي حاجة تقولهاله .. حست بنوع من الإثارة و هي بتقول لأخوها بكسوف و استسلام: بنتفرج على بورن و بنلعب و نبوس جسم بعض. قالت كدة و بعدت عنه عشان تستعد لردة فعله .. مصطفى كان عايز يسكعها قلم على وشها .. ده التصرف الطبيعي لواحد دمه حر .. لكن قشعريرة خفية حصلت في منبت زبره .. حس بزبره بينتصب بهدوء و هو بيستوعب الكلام .. ساكت و مش لاقي كلام يقوله .. أختي و أخويا بيعملوا كدة مع بعض .. يمكن كل يوم .. أكيد بيتبسطوا .. بس ده حرام .. حرام قوي .. و عيب و ما يصحش .. مروة شايفاه ساكت و مصدوم .. قالتله: أنا آسفة يا مصطفى .. آسفة قوي .. الشيطان ضحك علينا. قالها بهدوء: بقالكم قد إيه بتعملوا كدة؟ قالتله: من كام شهر كدة. سكت تاني و بيفكر .. قالها: لو بابا عرف حيموتكم. قالتله باستعطاف: إنت أكيد مش حتقوله يا مصطفى .. مش كدة؟ قالها: لأ مش حاقدر أقوله بس إحكيلي بتعمله إيه بالظبط؟ بيحط بتاعه فيكي؟ مروة حست إن أخوها بيتغير قدامها .. قالتله: لأ .. أنا فيرجن .. كله تحسيس و اورال بس. مصطفى اتعدل في قعدته .. باين عليه إنه عايز يسمع أكتر .. قالها: كملي .. بالتفصيل. ..إتطمنت أكتر و ابتدت تحكيله و ضربت بعينها على الشورت بتاعه لقت اللي توقعته اللبوة الصغيرة .. زبر اخوها ابتدى يقف و هي بتحكي .. أخدت راحتها أكتر في الكلام و ابتدت تتلبون في الكلام و هي بتوصف بتعمل إيه في بتاع علي .. لسة متحفظة في ألفاظها بس حاسة بتأثير الكلام على مصطفى و هي بتقول إزاي بتلحس راس بتاع علي و تمسكه بإيدها و إزاي خلاها تحطه في بؤها زي بنات أفلام البورنو .. كل شوية تبطل كلام و تتأسف لمصطفى إنها عملت كدة مع علي و إنها وحشة و الشيطان ضحك عليها و تستغفر .. و مصطفى يقولها تكمل كلامها .. واضح إن الكلام بيهيجه رغم رفضه له .. عارف إنه حرام و عيب بس ممتع و بيهيج .. و هي تكمل كلامها و هو عايز يسمع إزاي علي بيمسك بزازها .. و إزاي بتضربله عشرة بإيدها لحد ما يكب في إيدها أو على بزازها .. و إزاي علي بيمص حلماتها و يهريهم بوس و تقريص .. بز من بزاز مروة لسة عريان قدام مصطفى بعد ما قطع قميص نومها و هدومها الداخلية .. مصطفى بيبص على بزها و هي بتحكي و هي لاحظت .. بصت في عنيه و مسكت بزها توريهوله .. مصطفى متردد .. سألته: عاجبك بزي يا مصطفى؟ بلع ريقه و وشه إحمر أكتر .. مروة العيلة الشرموطة شايفة تأثيرها على أخوها و إزاي هو مكسوف منها دلوقت .. سألته تاني: بزي حلو يا مصطفى؟ هز راسه بكسوف .. قالتله: عايز تلمسه؟ سكت و مكسوف .. بيقاوم شهوته مقابل قيمه وأخلاقه .. بس شهوته أقوى في اللحظة دي .. قالتله: إمسكه لو عايز. أخدت إيد مصطفى حطتها على بزها .. مسكه و بيعفص فيه بتردد و خجل .. أول مرة يمسك بز .. عملت صوت تنهيدة نشوة .. زبره بقى منتصب تماما في الشورت . قالتله بدلع: بتاعك واقف جامد يا مصطفى و شكله حلو .. تحب أمسكهولك؟ ساكت مصطفى و مكسوف .. هز راسه .. مدت إيدها مسكت راس زبره من فوق الشورت و ابتدت تحسس عليه ..

 

زبره جامد و كبير زي زبار البيت كلهم .. تالت زبر تمسكه في البيت ده .. مروة بتعمل أصوات أنات و تأوهات من مسك بزازها .. بتحاول تهيج أخوها أكتر .. بتحاول تعمل إن هو اللي بيهيجها و تتدلع إنها مش مستحملة لمساته .. هو ده حل المشكلة .. تخلي مصطفى ينيكها هو كمان .. بكدة مش حيتكلم و لا يفضحها و لا يمد إيده عليها تاني .. كدة حيبقى جزء من منظومة المليطة في البيت .. قالتله: بتاعك حلو قوي يا مصطفى .. عايزة أشوفه و أمسكه على اللحم بلييز. سكت و بصلها باستكانة .. فهمت نظرته .. نزلت إيديها قلعته الشورت و هو رفع نفسه شوية . مسكت زبره العريان لحست راسه و بتبص في عنيه الشهوانية المستسلمة

 

و ابتدت تحرك إيدها على زبره كأنها بتضربله عشرة و عنيها في عنيه .. عاملة إنها مكسوفة .. مصطفى مستسلم لصوابعها الصغيرة الناعمة و هي ملفوفة حوالين زبره و بتضربله عشرة .. أول مرة يحس الإحساس الرائع ده .. قالها: كملي .. بتعملوا إيه تاني؟ قالتله بصوت متقطع لا يخلو من كسوف و ترقب: بنبوس بعض. قالت كدة و هي بتبص في عينه و لسة بتلعب في زبره .. بص على شفايفها الصغيرين الطريين .. نفسه إنها تبوسه .. بيدعي إنها تبوسه .. هو خايف يبوسها لكن لو هي باسته حيبقى مبسوط .. مروة حاسة برغبة أخوها و شايفة نظرته لشفايفها .. قربت شفايفها و باست خده بوسة رقيقة بس تولع .. باسته و بصت في عنيه تاني .. طلعت منه تنهيدة رضى .. باست خده التاني و هي بتبتسم بسمة حب رقيقة .. قرب بؤه من خدها و باسها .. شفايفه لمست خد أخته الرقيقة و شم ريحتها الأنثوية الرائعة .. ظهر ده في زبره اللي على وشك يكب في إيد أخته .. مروة سابت شفايفها قدامه عشان يبوسها .. لقته متردد .. يمكن مكسوف عشان اول مرة .. قربت شفايفها من بؤه و باسته على شفايفه .. اتشجع و باسها أكتر و اندمجت شفايفهم مع بعض .. مصطفى لسة ما بيعرفش البوس العميق الفرنسي بس مروة خبيرة .. فتحت شفايفها و ابتدت تمص شفايف مصطفى و تحط طرف لسانها بين شفايفه .. مصطفى هايج خالص بس مكسوف .. عنده صراع رهيب جواه .. إزاي أنا أعمل كدة مع أختي و اللا حتى مع أي بنت؟ حرام .. حرام .. بس حلو قوي .. البنت رقيقة جدا و شفايفها تجنن .. لذة إيدها على زبري أحلى ميت مرة من لما أضرب عشرة لنفسي .. بزها و فخادها و جسمها قدامي .. عايز اتمتع بيها .. بس أنا خايف .. ما ينفعش أعمل كدة .. مصطفى بعد شفايفه و اتحرك بعيد عن مروة اللي مستغربة خالص و هية بتسيب زبره .. من غير كلام لبس شورته تاني و قام دخل أوضته. حصل ده بهدوء .. واضح إنه لسة مش مستسلم لشهوته . مروة فضلت قاعدة عالكنبة و لبسها مقطع .. مش مصدقة إنها إتضربت علقة جامدة كدة لأول مرة في حياتها و أخوها كان حيغتصبها و بعدين أخوها الملتزم خلاها تبوسه و تلعب في زبره و مسك بزازها. منهكة من اللي حصل و متلخبطة .. يا ترى إيه اللي ممكن يحصل دلوقت .. فضلت على كدة ما يقرب من نص ساعة بتفكر و سرحانة .. لقت مصطفى رجع تاني واقف قدامها و زبره في مستوى وشها .. باين عليه نصف منتصب جوة الشورت .. رفعت راسها باستغراب لقت مصطفى بيبصلها بابتسامة جميلة فيها شوية كسوف .. بصت لزبره و بصت في عنيه تاني .. هزلها راسه بابتسامة تشجيع .. باست زبره من فوق الشورت و بصت لمصطفى تاني بابتسامة .. حطت زبره في بؤها من فوق الشورت كأنها بتمصه .. وقف في بؤها .. مصطفى مد إيده نزل الشورت و زبره المنتصب نط في وش مروة .. حطت لسانها على راسه تلحسه .. مصطفى غمض عنيه و رفع راسه لفوق .. مروة بتمتع زبر أخوها التاني بلسانها و هو حيقع من طوله من اللذة .. مسكت زبره و حطت راسه في بؤها و بصت لمصطفى .. عينيهم في عنين بعض إبتدت تمص زبره و تحسس على بيضانه ..

 

دخلت زبره أكتر جوة بؤها .. بتمص جامد .. بهدوء بتمص قضيبه بالكامل و بتحسس كل مليمتر منه بنعومة شفايفها و ضغطهم عليه و هو داخل و طالع في بؤها .. ابتدت تدخله لحد زورها و تطلعه تاني و مصطفى في دنيا تانية من المتعة .. ابتدى يحسس على شعر أخته الجميل .. قرر يستمتع بجمال أخته و بزها الطري الصغير .. إيده بتعبث بجسمها .. شعرها و بزازها و رقبتها و وشها .. هي بتمص لأخوها و تدوقه أول مصة لزبره في حياته .. لذة لن ينساها في حياته .. قضيبه يغوص في فم أخته العذراء الصغيرة حتى خصيتيه .. يشعر بحرارة و رطوبة فمها الجميل و هي تمتعه بحب و حنان .. متعتها في متعة أخيها و نشوته .. استمرت مروة في المص العميق مستمتعة بالنظر إلى وجه أخيها لترى المتعة عليه .. ده أخوها المتزمت اللي كان بيضربها من شوية و حيغتصبها بقى خاتم في صوبعها دلوقت و زبره في بؤها بيتمتع بأخته اللي في رأيه زانية و عاهرة .. مروة عندها شعور تاني باللذة مش كل الإناث بيحسوا بيه .. الضرب و العنف اللي إتعرضتله زود هيجانها .. حست بضعفها و خضوعها أكتر من العادي .. شعور بيحس بيه بعض الناس مع الجنس العنيف .. يظهر إن مروة عندها الجانب النفسي ده بس لسة ما إكتشفتهوش .. ممكن تحب الضرب ساعة الجماع و تهيج أكتر لما تتضرب على وشها أو على طيزها spanking .. نوع من الخضوع للسادية ممكن يكون بيثيرها .. زودت سرعة مص زبر أخوها المنتصب على آخره في بؤها و حست إن مصطفى خلاص حيكب .. مصطفى ابتدى يتحرك اكتر و يطلع أصوات و حيكب خلاص .. مروة مستمرة و مستعدة للبن أخوها في بؤها .. لكن مصطفى مش عارف إن ممكن يكب في بؤها .. سحب زبره طلعه .. مروة فهمت إنه جديد و ما يعرفش قلة الأدب ممكن توصل لحد فين .. فتحت صدرها و بينت بزازها الإتنين قدام أخوها و قالتله: كب يا صافي .. كب على بزازي .. عايزة لبنك يغرقني .. بزاز أختك قدامك غرقهم بلبنك .. ابتدى مصطفى يكب لبن كتير و عينه على بزاز أخته .. دفعة ورا دفعة بيقذفوا على وش أخته .. شعرها و بزازها .. مسكت زبره حكته في حلمات بزازها كمان و مصطفى مغمض عنيه في متعة لا توصف ..

 

الحائط اللي بينه و بين أخته خلاص اتشال .. زبره في إيدها و على بزها .. لبنه على وشها و صدرها .. خلاص مصطفى دخل الشبكة اللي مينفعش يخرج منها .. شبكة المتعة و اللذة التي لا تقاوم .. شبكة جنس المحارم مع أخته .. اللي حتفضل أخته طول عمرهم .. حيشوفها و يكلمها و يعيش معاها كل يوم و كل ساعة و كل لحظة .. الجنس سهل معاها و حلو و ببلاش .. بنت جميلة و لونة و صغيرة .. متعة ليا و لها .. ليه نبطله؟ باحب أختى و حافضل أحبها طول عمري .. حتفضل عشيقتي و حبيبتي و أختى البريئة مروة.

 

ماما و بابا رجعوا من العزا أخدوني من التمرين على سكتهم .. رغم إني كبيت كتير اليوم ده قبل التمرين إلا إني كنت كويس قوي في التمرين .. نيكي لأمي خلاني مبسوط قوي و مستعد اكسر الدنيا .. أخدوني و روحنا .. إتعشينا مع بعض كلنا .. ملاحظ نظرات مصطفى و مروة بس مش فاهم إيه اللي حصل و مش لاقي فرصة أسأل مروة .. بعد العشا لقيتها هي و ماما في المطبخ بيغسلوا المواعين .. سألتها إيه اللي حصل قالتلي كل شيئ تمام مفيش مشكلة و حتحكيلي بعدين عشان بابا و مصطفى قريبين .. صوتها و طريقتها طمنتني و ماما بتبتسم بثقة كمان .. يبقى أكيد الموضوع إتحل الحمد للله .. بعدها بشوية كنت قاعد مع مصطفى بنتفرج على ماتش لوحدنا لقيته بيقوللي: علي .. عايز أكلمك في حاجة مضيقاني. قلت في نفسي أكيد حيفتح موضوع مروة .. قلتله: “بص يا صافي .. أنا عارف إنك متضايق من اللي حصل بالليل من يومين .. إحنا أكيد لازم نتكلم و …” لقيت مصطفى قاطعني و قال: الموضوع ده خلص خلاص .. مش لازم نتكلم فيه. إستغربت قوي .. بيتكلم بهدوء يعني .. قلتله: يعني تمام كدة موضوع مروة؟ قاللي: آه تمام مفيش حاجة. استغربت تاني .. مفيش حاجة يعني إيه؟ يعني عادي أنيك أختي كدة؟ مصطفى معندوش مانع! قلت في نفسي خلاص طالما قال تمام يبقى قشطة و فل الفل .. مش عارف مروة قالتله إيه .. بس واضح إنها أقنعته 😀.. قلتله: إمال إيه اللي مضايقك؟ قالي: مش عاجبني إن عم حسن يشتغل و ماما في البيت لوحدها معاه .. لا يجوز. قلتله: يعني عشان خلوة بقى و كدة .. يا راجل عم حسن ده عجوز و قد أبوها .. و إحنا متعودين يدخل البيت يعني .. مفيش مشكلة. قاللي: لأ فيه مشكلة .. أنا قلت لبابا إنه لا يجوز و هو مطنش و مش مهتم .. علي .. لازم نمنع ان عم حسن يبقى مع ماما لوحدهم. بصيتله باستغراب و إهتمام و قلتله: فيه إيه يا مصطفى؟ مالك؟ قاللي و هو محرج: أنا شفت عم حسن بيحضن ماما و بيتحرش بيها. قلتله: يخرب بيته ابن الوسخة ده .. إزاي كدة؟ و إزاي إنت ما طلعتش ميتين أمه؟ قاللي: أصل .. أصل .. أ أ. قلتله: أصل إيه ما تنطق؟ قاللي: أصل ماما كانت سايباه يبوسها و يلعب في صدرها. اتصدمت .. صحيح أنا بنيك أمي لكن كنت فاكرها شريفة 😀 .. كنت فاكرها مش ممكن تعمل كدة مع راجل غريب و بتعمل كدة معايا أنا بس .. قلتله: مش ممكن ماما تعمل كدة .. إنت متأكد؟ قاللي: زي ما أنا بأكلمك كدة .. أنا شايفهم بيبوسوا بعض و لابسة كمبليزون عريان .. مينفعش نسيبه ينيك أمنا و خايف أقول لبابا كدة يضربها و اللا يطلقها. قلتله: عندك حق .. بلاش بابا يعرف .. بس لازم نقول لماما إنك شفتها و ما ينفعش تعمل كدة تاني .. أمنا بتتشرمط واللا إيه .. حتفضحنا بنت الوسخة دي. قاللي: ما تقولش على ماما كدة .. دي أمنا. إستغربت من هدوء مصطفى .. هو ماله بارد كدة ليه؟ هو عجبه المنظر واللا إيه؟ .. ماله حنين كدة ليه؟ ده أنا كنت فاكر إنه حيطبق عليها الحد .. بس دلوقت مصطفى عرف إن كل البيت متناك .. أنا مع مروة و ماما مع عم حسن .. غريبة إن أعصابه هادية كدة .. قلتله: “أنا مش حاقدر أكلمها بالراحة .. كلمها إنت و خليها تبطل اللي بتعمله ده أحسن لها المتنا…” سكتت عشان ما يقولش حاجة تاني .. قاللي أنا حأكلم بابا تاني بس مش حأقوله إني شفت حاجة .. مش عارف حأقدر أتكلم مع ماما واللا لأ .. مش حأقدر أواجهها. قلتله: لازم نحذر ماما .. ما ينفعش تعمل كدة.

 

مصطفى فعلا راح لبابا شوية في أوضته و بابا بيحضر شنطته و حاجته عشان مسافر تاني يوم إسكندرية و حاول يقنعه إن يجيب عم حسن بعد الضهر مش الصبح يكمل شغله عشان حرام يبقى مع ماما لوحدهم .. بابا طبعا بيقول في دماغه ده عم حسن ناك أمك خلاص و كب في كسها كمان إنت اهبل واللا إيه؟ بس بينيم مصطفى و يهون الموضوع و إن عم حسن ناقصله بكرة بس و يخلص شغله و مفيش داعي نلخبط جدوله و كدة .. لما مصطفى يأس من بابا سابه و مشى لقى ماما لسة في المطبخ بترتبه و أنا دخلت أنام و مروة كذلك .. بص على جسمها من ورا و هي بالروب و اتمعن في طيازها الطرية الجميلة و وسطها الملبن اللي مش نحيف و مش تخين .. عنده حق عم حسن يهيج عليها .. إتجرأ و قالها: عايز أقولك حاجة يا مامي. قالتله: قول يا حبيبي .. عايز إيه؟ اتلجلج و اتلخبط شوية ما فهمتش حاجة منه .. قالتله: مالك يا مصطفى؟ قوللي فيه إيه؟ قالها: عايز أقولك حاجة بس مكسوف منك. داليا ابتسمت لنفسها و افتكرت إنه حيحكيلها اللي عمله مع مروة .. مروة حكتلها كل اللي حصل بالتفصيل طبعا .. بصتله بابتسامة و قالتله: قول يا حبيبي اللي انت عايزه .. ما تتكسفش .. أنا ماما مش حازعل منك أبدا. بص في عنيها الجميلة و قالها: أنا شفتك مع عم حسن. ماما وشها اتقلب .. إحمر و إصفر و إخضر .. قالتله بصوت كله خوف و ترقب: شفت إيه يا مصطفى؟ بص في الأرض و قالها بكسوف: شفتكم بتبوسوا بعض. داليا إيديها سابت و وقعت الفوطة اللي كانت مسكاها .. قالتله و هي حرفيا بتترعش: شفتنا إزاي؟ قالها: كان معايا المفتاح من ساعة ما رحت الفجر فدخلت بيه و شفت عم حسن ماسكك من ورا في الطرقة و بعدين و انتم بتبوسوا بعض بالبؤ. داليا عارفة إن عم حسن كان بيفعص بزازها كمان يعني إبنها شاف شرمطتها بالتفصيل .. ماما قعدت على كرسي ترابيزة المطبخ و حطت وشها بتداريه بإيديها و بتعيط .. مصطفى قعد معاها .. صعب عليه إن مامته تعيط كدة و حاسس إنه كسفها جامد .. موقف صعب .. قالها: ليه عملتي كدة يا ماما؟ حرام؟ إنتي متجوزة كمان إزاي تعملي كدة و في بيت جوزك؟ مصطفى بيتكلم و ماما بتعيط و ما بتردش .. مصطفى صعبت عليه مامته .. حط إيده على وشها بالراحة و قالها: ما تعيطيش يا ماما .. مش لازم بابا ياخد باله. قالتله في وسط العياط: يعني إنت مش حتقول لأبوك؟ قالها بسرعة: مش ممكن أقوله طبعا .. أنا بحبك يا ماما و ما يرضينيش حد يزعلك. ماما ابتدت تهدى شوية بس طبعا مكسوفة من إبنها جدا .. قالتله: متشكرة قوي يا حبيبي .. أنا كمان بحبك قوي يا مصطفى .. مش عارفة حأبص في وشك ازاي بعد كدة يا حبيبي. باسها على راسها و قالها: أنا إبنك حبيبك .. ستر و غطا عليكي .. بس إنتي ليه عملتي كدة؟ مش بتعملي كدة مع بابا؟ داليا كأنها لقت كنز قالتله: ده موضوع بتاع الكبار يا مصطفى .. باباك مش كويس معايا بقاله فترة طويلة .. بس ده مش عذر .. أبدا .. أنا غلطت و الشيطان غلبني .. أنا مخطئة و مذنبة .. أنا وحشة قوي. و كملت عياط و لسة مدارية وشها .. مصطفى مسك إيديها و شالهم من على وشها و قالها و هو بيبص على وشها: متقوليش على نفسك كدة يا ماما .. إنتي مش وحشة خالص .. إنتي جميلة جدا .. جدا. داليا حست بنبرة غزل و شهوة في صوت مصطفى .. هي عارفة إنه كب على أخته من شوية .. يعني منفتح أكتر من الأول .. قالتله و هي بتمد إيدها تمسح على خده: ميرسي يا حبيبي .. إنت اللي جميل .. طيب إنت ليه ما اتدخلتش لما شفتني مع عم حسن؟ مصطفى اتلخبط و بان عليه إنه مش عارف يرد .. ماما قالتله: خفت يا مصطفى؟ قالها: لأ ما خفتش .. بس .. بس .. فهمته داليا و قالتله: كنت عايز تتفرج أكتر؟ سكت و هز راسه بكسوف .. داليا ابتسمت وسط دموعها و قالتله: كان عاجبك منظري و هو بيحك فيا و يمسك صدري؟ مصطفى هز راسه بالموافقة .. قالتله: اتفرجت علينا قد إيه؟ قالها: ربع ساعة تقريبا لحد ما الباب خبط. قالتله بمياصة: شفتني و هو بيبوسني؟ بص في وشها بيحاول يتأكد من اللي هو فهمه إن امه عجبها أنه شافها بتتباس .. قالها: كان باين عليكم مبسوطين يا ماما. جزت على شفايفها و قالتله: لما تكبر حتعرف إزاي الحاجات دي حلوة .. إنت لسة صغير.. قوللي بقى عجبك إيه كمان؟ مصطفى اتشجع من انفتاح أمه للكلام في الموقف ده و زبره ابتدى يقف مع تذكر المنظر .. قالها: الكمبليزون اللي كنتي لابساه كان عريان خالص و مبين جسمك من غير ستيانة. قالتله: عرفت منين إني من غير ستيانة؟ بصلها باستغراب و قالها: صدرك كان طري خالص في إيد عم حسن .. و لما قربتم شوية شفت صدرك باين من الكومبليزون الخفيف. ماما عملت نفسها مكسوفة و قالتله بابتسامة تشجيع: يعني عجبوك بزازي؟ أول مرة يسمع كلام مكشوف من مامته كدة بس ده زود وقوف زبره .. هز راسه بحماس و عينه على بز مامته .. داليا لاحظت نظرته و توتره .. حست إنها رجعت تتمكن تاني بعد ما كانت في موقف ضعيف .. قالتله: بتبص على إيه؟ اتلخبط و بعد عينيه .. قالتله: بتبص على بزازي؟ نفسك تشوفهم تاني؟ هز راسه و هو مش مصدق نفسه .. قالتله: ممكن أفتح الروب تشوفهم من الكومبليزون لو توعدني إنك مش حتقول لباباك. قالها بسرعة: أوعدك يا ماما. قالتله بابتسامة إغراء: قوللي تاني عايز تشوف إيه؟ قالها: عايز أشوف صدرك. قالتله: قول عايز أشوف بزازك يا مامي. قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. ماما فكت الروب و قلعته و استعرضت بزازها و جسمها اللي دلوقت باينين من الكمبليزون الشفاف اللي هي لابساه .. بتوري بزازها الحلوين لإبنها الصغير عشان تمتعه هو كمان بجمالها و نعومتها .. مصطفى فاتح عنيه و بؤه .. مندهش و مثار لآخر درجة و هو بيتفرج على بزاز مامته اللي بتوريهمله و هي بتبتسم و شعرها مفرود على كتافها .. منظرها سكسي جدا .. مصطفى مد إيده لا إراديا بيلعب في زبره المنتصب

 

داليا مستمتعة بإغراء إبنها البريئ البكر اللي لم يذق بعد متعة النساء .. عارفة إنه بيلعب في زبره عليها تحت الترابيزة .. بس مستمتعة و عايزاه يستمتع أكتر .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ بلع ريقه بالعافية و هز راسه و مازال بيبص عليهم و يتمعن في جمالهم .. قالتله بميوعة: كفاية كدة بقى أحسن حد يشوفنا. قالها: كانوا حلوين قوي و عم حسن بيفعصهم يا مامي. جزت على شفتها و قالتله: إنت عايز تمسكهم؟ هز راسه بحماس و قالها: بلييز يا مامي. قالتله بدلع: بس بعدين حد يشوفنا .. طيب بسرعة يا مصطفى. مد إيده و هو مش مصدق نفسه مسك بزها من فوق الكومبليزون .. عملت صوت نشوة و قالتله: شوفهم طريين زي لما عم حسن مسكهم. مصطفى بقى مندمج بإيديه الإتنين بيفعص بزاز أمه الطريين الناعمين .. سابته يلعب فيهم شوية و هي بتقوله بلبونة: مش حتقول لبابا يا مصطفى .. مش كدة؟ ده سر بيننا إحنا بس .. مش كدة؟ و هو بيهز راسه و مش قادر حتى يتكلم. بعد شوية قالتله: كفاية كدة بقى .. ميعاد نومك يا حبيبي. بعدت عنه بمياصة و هو مسك زبره تاني و قالها: عايز أشوفهم عريانين بليز يا مامي. عضت شفايفها تاني و قالتله: بس كدة كتير يا حبيبي .. إنت بتلعب في بتاعك تحت الترابيزة؟ مش عيب تلعب في بتاعك على مامتك برضه؟ قالها: غصب عني يا مامي .. أصله واقف قوي و تاعبني. قالتله: ما هو لو وريتلك بزازي عريانين حتتعب أكتر و يمكن تضرب عشرة عليا .. مش كدة؟ قالها: أنا عايز أنزل و استريح .. بليز يا مامي وريهملي و أنا حأنزل على طول. قالتله بمياصة: مش حينفع هنا . بعدين حد يشوفنا .. روح أوضتك و أنا حأجيلك بس بسرعة. قام جري و زبره بيخبط في فخاده دخل أوضته. داليا بتفكر في اللي هيا بتعمله في أولادها و الرجالة اللي تعرفهم .. قد كدة الرجالة دول سهلين؟ .. شوية دلع مع شوية لحم بيخروا كدة؟ .. ده على كدة الستات أقوى بكتير من الرجالة .. أقوى بأنوثتهم و دلعهم و علوقيتهم .. الكس بيعمل المعجزات صحيح .. راحت لمصطفى أوضته بعد ما إتأكدت إن أولادها ناموا و جوزها لسة بيرتب أوراقه و شنطته و بيراجع شغله و حياخد وقت. دخلت لمصطفى لقته في سريره ماسك زبره من تحت الشورت .. قفلت الباب و دخلت بدلع قعدت جنبه عالسرير و قالتله: عايز إيه بقى يا حبيبي؟ مد إيده مسك بزازها الإتنين و قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. قالتله: طيب و إنت حتعمل إيه؟ فهم اللي تقصده قالها: حضرب عشرة عشان أنزل و أستريح. قالتله: طيب وريني بتاعك. مش مصدق نفسه إن أمه عايزة تشوف زبره . نزل الشورت و قلعه و مسك لها زبره تشوفه . قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. إنت كبرت خالص أهو .. حتنزل لبنك على مامتك؟ هز راسه و هو بيلعب في زبره. وقفت فتحت الروب عشان توريله أجمل منظر شافه في حياته .. أمه مش لابسة ستيانة و لا لباس .. بزازها الطريين الكبار قدامه دلوقت و هي بتستعرضهم لإبنها الصغير البرئ .. أول مرة يشوف كس مامته عريان كدة قدامه .. ما كانش متوقع أمه توريله كل جسمها كدة بسهولة .. زبره مش مستحمل الإثارة دي كلها .. إيده على زبره شغالة جامد و عينه محتارة تبص على إيه واللا على إيه من جسم أمه اللي زي الملبن و هي بتستعرضله بحركات إغراء ..

 

داليا مبسوطة إنها قدرت تسيطر على مصطفى كمان .. حاسة بقدراتها و إمكانياتها و ناوية تستخدمهم لآخر مدى .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ هز راسه و بيبلع ريقه .. قالتله بشرمطة: سوري يا حبيبي إني مش لابسة كلوت .. أصل ما يصحش تشوف كس مامتك. مصطفى لسة بيبلع ريقه و متنح في الجمال اللي قدامه .. قالها بصوت كله شهوة و هو بيبص لكسها: مفيش حاجة يا مامي .. أنا مبسوط إني شايفه .. ممكن توريهولي كويس؟ قالتله بدلع: تؤ .. تؤ .. تؤ .. ما ينفعش أوري كسي لإبني. بصلها بنظرة استعطاف: بلييز يا مامي .. عايز أشوفه .. إفتحيهولي .. بلييز. قالتله: إنت كدة حتهيجني و بعدين أغلط مع عم حسن بكرة .. يرضيك كدة؟ قالها: بلاش عم حسن يا ماما. قالتله ده و هي بتبص لزبره: إمال عايزني أصبر نفسي إزاي يا مصطفى؟ باباك مش بيعمل حاجة. فهم قصدها بس لسة مكسوف و متردد .. مش عارف يقولها إيه .. قالها: إنتي مش بتضربي عشرة يا مامي؟ ضحكت و قالتله: عند الستات إسمها سبعة و نص .. بس هي مش حلوة زي الجنس مع راجل طبعا يا حبيبي .. الجنس ده جميل قوي يا مصطفى لما تحس بالجنس الآخر بيحسس عليك و جلدك يلمس جلده و تحس بحرارة جسمه و سوائلكم تختلط مع بعض و تحس بالحب و الرغبة .. إحساس جميل قوي يا مصطفى. مصطفى هايج اكتر و إيده مش راحمة زبره و بتدعكه جامد .. ماما قالتله بحنية: حتعور نفسك كدة يا حبيبي .. بالراحة على نفسك .. إنت مش بتستخدم كريم؟ قالها: لأ .. جابت كريم و حطت شوية في إيدها و قالتله: حط شوية من الكريم ده على بتاعك. مد إيده أخد شوية و حطهم بس مش كفاية راحت ماما حاطة كريم بإيدهاعلى زبر مصطفى و دعكته عليه .. إيد ماما الناعمة الطرية الحنينة ولعت مصطفى .. طلع صوت هيجان و غمض عينيه .. ماما دعكت شوية و بعدين شالت إيدها و قالتله يكمل ضرب عشرة .. مصطفى قالها بمنتهى الهيجان: بليز يا مامي أرجوكي إمسكيه تاني بإيدك .. حلو قوي لما عملتي بإيدك. قالتله بخبث: بس كدة غلط إن أضرب عشرة لإبني. قالها: إبنك محتاجك يا مامي .. بلييز إمسكيه شوية .. إيدك حلوة قوي .. مش إنتي عايزة راجل؟ ابتسمت و قالتله و هي بتمسك زبره: رببنا يخليك ليا يا حبيبي .. إنت راجل و سيد الرجالة و زبرك حلو بس إنت إبني .. ما ينفعش أعمل معاك زي راجل تاني. قالها: بلييز يا مامي إضربيلي عشرة .. لمسك جميل قوي و إيدك طرية .. عايز أكب في أيدك بلييز. قالتله و هي بتضربله عشرة: مبسوط يا حبيبي؟ أنا مبسوطة قوي و أنا ماسكة زبرك كدة . زبرك حلو قوي و جامد يا مصطفى .. ما كنتش فاكرة إنك كبرت قوي كدة. لاحظت إنه بيبص على بزازها قالتله: بزازي عاجبينك؟ عايز تمسكهم؟ هز راسه و هي هزتله راسها بابتسامة تشجيع .. مد إيده مسك بزها لأول مرة عاللحم .. بزها طري و ناعم و أنوثته طاغية و ماما بتتأوه و تعض شفايفها و تبص تشوف المتعة في عنين إبنها الصغير .. إفتكرت لما كانت بتضربلي عشرة و هي مكسوفة زمان و ما كانتش ناوية تعمل أكتر من كدة .. بس هي دلوقت مستعدة لأكتر من ده بكتييير .. لو عليها تخلي مصطفى ينيك كسها دلوقت بزبره الجميل البكر ده .. بس ما ينفعش تصدمه فيها بالسرعة دي .. كفاية صدمات .. قالها: مامي ممكن تبوسي بتاعي ببؤك؟ ابتسمتله إبتسامة صافية و مدت شفايفها باست راس زبره و بصت لعنين مصطفى اللي عايز أكتر و هي عارفة .. قالها: ممكن أكتر يا مامي بلييز .. قربت أكب. وطت راسها بحب و باست زبره تاني و لحست راسه و هي باصة في عين مصطفى بمنتهى الإغراء .. قالها: ممكن تمصيه يا مامي بليييز .. نفسي أحس بالشعور ده. بابتسامة حب و من غير كلام حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص تدخله و تطلعه في بؤها و تبله بلعابها .. مصطفى في منتهى النشوة و بيفرك تحتها .. قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. أنا مبسوطة يا حبيبي. قالها: خلاص بلاش عم حسن بلييز .. و أنا موجود. بصتله بحب و ابتسمت و قالتله: حبيبي خايف على ماما .. أنا بحبك يا مصطفى .. زبرك ده جميل قوي و حيمتعني .. مش كدة؟ هز راسه و هي رجعت تمص بفن و تمتع زبر إبنها الصغير. بعد شوية قالتله تعالى كب على بزاز مامتك اللي عاجبينك .. أخدت زبره حطته بين فردتين بزازها الجميلة الطرية و ابتدت تضربله عشرة ببزازها .. منظر سكسي رهيب .. زبره بين بزاز مامته عريانين و شايف كسها كمان قدامه و هما الإتنين هايجين في متعة محارم لا تقاوم .. وصل لآخره راح ساحب زبره و وجهه لبزاز مامته و حركه فوق حلمتها عشان يجيب ضهره على بزازها الجميلة و هي مسكاهم لإبنها عشان يتمتع و يتبسط

 

مصطفى بيعمل أصوات و داليا هايجة أكتر من الأول .. بعد ما مصطفى كب كل لبنه لتاني مرة في اليوم ده .. قعد جنب مامته على السرير و بزازها غرقانة من لبنه و نظرة الحنية بتقول حاجات كتير لإبنها الصغير اللي هي و بنتها حلبوه مرتين ورا بعض .. قالتله و و شها قيرب منه: إتبسطت يا حبيبي؟ قالها: جدا يا مامي .. الجنس ده ممتع قوي قوي. عنيهم في عنين بعض و قريبين جدا .. راضيين و مبسوطين .. قالها و هو بيبص على شفايفها الممتلئين الطريين: ممكن أبوسك يا مامي؟ بليز؟ ابتسمت برقة و غمضت عنيها و طبعت قبلة جميلة على شفايفه و بصت في عنيه تاني راح هو مقرب شفايفه و بايسها في شفايفها .. ابتدى يطبق اللي إتعلمه من أخته من شوية .. فتح شفايفه و ابتدى يمص شفايف مامته الجميلة اللي مغمضة عنيها و مستسلمة . رفعت إيديها و لفتهم حوالين رقبة إبنها بنعومة و دخلت معاه في بوسة حب و رغبة و شبق طويلة إلتحمت شفاههما و اختلط لعابهما و تشابكت ألسنتهما و تلامست بزازها مع صدره العاري .. حب و لذة و عشق بين أم و إبنها الصغير المحب لأمه العاشق للتراب اللي بتمشي عليه .. صدمته إن أمه طلعت متناكة و هايجة و عايزة تتناك .. بس بيحبها و مبسوط من حبها له و موافقتها إنها تمتعه و تبسطه و تعطيه لذة لم يحلم بها .. لذة أنسته إلتزامه و تدينه .. لذة متعت زبره متعة عظيمة .. عنيه مش راضية تفارق لحم أمه العريان قدامه .. هي كمان مبسوطة إنها بتوري لحمها الجميل الطري لإبنها .. مش بس كدة ده نفسها إنه ينهش في لحمها و شرفها و يغوص في أعماقها .. نفسها تفتح رجليها و تخليه يعشرها في كسها في التو و اللحظة .. إبنها البكر البرئ خلاص ما بقاش برئ .. أخته و أمه عرفوه طعم الجنس و لذته .. رجله وقعت في الغواية خلاص و زبره داق المتعة و إستحلاها .. متعة جسم أخته الصغيرة و جسم أمه الطرية الناعمة .. الإتنين أجمل من بعض و أنعم من بعض و أسهل من بعض .. لبوتين عايزين يتناكوا منه بسهولة .. مش ممكن يقاوم .. لازم يشوف و يحس أكتر و يدخل أكتر .. لازم يمتع نفسه بأنوثة و لبونة الإتنين دول .. أخته البريئة مروة و أمه داليا.

 

داليا خلصت فقرة إمتاع إبنها حبيبها ببوسة جميلة و وعد إنها تبسطه كمان لما يكون محتاج يفضي .. كان نفسه توريه كسها كويس .. تفتحهوله بإيديها و تفرجه عليه لكن داليا قررت إن كفاية عليه كدة النهاردة .. التغيير الكبير المفاجئ عادة مش بيكون كويس .. واحدة واحدة أحسن و ألذ .. مصطفى أكيد بيمر بصدمة نفسية من اللي بيحصل له و حواليه .. في خلال يومين يكتشف إن أمه الملتزمة بتخون أبوه و أخته البريئة بتتمنيك مع أخوه و هو نفسه بيكب على بزازهم هما الإتنين .. أكيد ده إنقلاب .. ثورة دي واللا إنقلاب؟ إنقلاب إنقلاب لكل القيم اللي اتربى عليها و آمن بيها .. إنقلاب على ثقته بأهله نفسهم اللي عايش معاهم و بيحبهم .. قد كدة الشهوة الجنسية دي ممكن تغير الناس و تخليهم ينسوا قيمهم و أخلاقهم و لو مؤقتا .. بلاش يتصدم أكتر من كدة .. خليه يفكر و يتأمل و يحسبها بنفسه .. ربما يغضب شوية من اللي حصل .. ربما يشعر بالإمتعاض من اللي بيحصل حواليه .. لكن المؤكد إن لما يحن مرة تانية و الرغبة تجتاحه و يتذكر لذة جسم أخته و أمه الناعمين اللي بيحبوه و يتمنوا رضاه .. لما زبره يوجعه و يبقى عايز يضرب عشرة مرة تانية و يفتكر بؤ أخته الصغير و اللا شفايف أمه الممتلئة الطرية و بزازهم الجميلة العارية اللي توقف أي زبر و مستعدين يمتعوه بدل ضرب العشاري .. ساعتها حتكون له حسابات تاتية و مقاومته حتتلاشى أمام هجوم الشهوة و تمكن النشوة و قرب اللذة و سهولتها في بيته و بين أهله.

 

داليا تركت إبنها في سريره بعد ما غطته و طبعت قبلة على جبينه و اتطمنت عليه كما تطمئن عليه دائما منذ طفولته. داليا عندها إحساس رهيب بالشهوة لأنها لم تفرغها مع مصطفى رغم الإثارة اللي كانت بتحس بيها و رغم إبتلال كسها و إستعداده لدخول زبر مصطفى فيه .. لكن معلش فيه زبار كتير تانيين .. ممكن تروح عندي أوضتي أظبطها .. أو تروح لبابا .. أو تستنى عم حسن بكرة يزبرها .. لكن داليا في دماغها حاجة أحلى من الزبر .. راحت لحبيبتها مروة .. مروة قاعدة في أوضتها بتسرح شعرها الجميل و بتحط برفان و بتستعد لليلة دخلتها .. مامتها وعدتها و وعد الحر دين عليه .. مروة متشوقة لليلة العمر اللي تتفتح فيها و تدخل عالم الكبار .. عالم الجنس الحر الممتع اللي مفيهوش خوف و لا ترقب و لا ألم .. عالم الحرية الجنسية .. تعمل اللي هي عايزاه و تتناك من اللي تحبه وقت ما تحب .. تصورها لسة ضحل . . مش واخدة بالها إنها عايشة في مجتمع و لها أهل و ناس .. مجتمع له قيم و أخلاق و دين و عرف و تقاليد لا تسمح بمثل هذه العشوائية و الغوغائية .. صحيح حتقدر تتمتع بالجنس مع عائلتها بشكل أفضل و أمتع لكن حتفضل ضوابط و قيم المجتمع حائل أمام أي إنحدار علني .. و ده شيئ كويس و مطلوب و إلا يتحول مجتمعنا إلى غابة بل أسوأ .. القيود التي يكرهها الناس و يتذمرون منها هي لحمايتهم و حماية عائلاتهم من الإباحية العلنية التي تهلك الشعوب و الأمم .. مش مهم .. كفاية أقدر اتبسط مع إخواتي الشباب الحلوين دول .. هو أنا حانهب .. عندي إتنين شرقانين و زي الفل في البيت أتناك في أوضتي و على سريري بس بالدور .. و ابويا كمان يقف في الطابور .. حتبقى مزبرة و فل الفل. بس خايفة من فض البكارة .. يا ترى حيوجعني؟ .. أكيد .. بس حيفضل يوجعني كتير؟ مش حاعرف أتمتع بالنيك يعني كام يوم؟ يا تري النيك في الكس حلو؟ لما أحس بزبر ناشف كدة بيغوص في كسي جوة و يوصل لرحمي بيبقى حلو؟ يا ترى خشونة و صلابة راجل بيدق فيا بعنف بزبره في كسي بيبقى طعمها إيه؟ حأحس باللبن السخن لما ينزل جوة كسي؟ أكيد حاحس بالراجل و هو بيترعش و يتشنج و يصرخ و يكب جوايا .. حأحس بيه و هو في منتهى متعته و شهوته اللي أنا السبب فيها .. أنا اللي اتمتع ببزازي و لحمي .. أنا اللي كسي عصره لحد ما فضى شهوته .. أكيد حيبقى إحساس جميل و بابا بيخون ماما في كسي .. كس جديد لانج .. فابريكة يا معلم .. حأوهبه لبابايا و إخواتي الحلوين يستمتعوا بيه و يكبوا لبنهم جواه .. أحسن ما يدوروا على شراميط برة البيت ييجوا يلاقوا شرموطتين حلوين مستنينهم في السراير .. و أهو يبقى زيتنا في دقيقنا.

 

ماما أخدت مروة في حضنها و بصت على جسمها الجميل و قالتلها: واو . إيه الجمال ده كله يا بت .. أنا كدة حاغير منك. مروة ابتسمت بكسوف و قالتلها: هو إنتي فيه أجمل منك يامامي .. أروح فين أنا المفعوصة جنب الجسم الحلو ده. و مدت إيدها تمسك بز مامتها .. لاحظت إنها مش لابسة سوتيانة و الروب عاللحم .. قالتلها: إيه ده .. ده إنتي جاهزة بقى؟ داليا قالتلها: أنا على طول جاهزة حبيبتي المهم إنتي جاهزة يا عروسة؟ مروة اتكسفت و وشها إحمر .. قالتلها: مكسوفة يا مامي و خايفة. داليا: لأ ما تخافيش يا حبيبتي .. ده بابا مش حد غريب. مروة: خايفة يوجعني و أنزل ددمم كتير. ماما أخدتها في حضنها و باستها و قالت: ما تخافيش حأخلي بابا يبقى حنين معاكي و هو بيفتح غشاءك .. دول بيبقوا نقطتين ددمم مش كتير .. مامي معاكي ما تخافيش. مروة شافت آثار لبن أبيض على رقبة ماما و هي حاضناها .. قالتلها و هي بتدوقها بلسانها و بتضحك: لبن مين فيهم ده يا مامي؟ علي .. مش كدة؟ داليا إتحرجت بس عادي بقى .. قالتلها: ده طعم لبن علي برضه؟ مروة بصتلها بعمق و قالتلها بعتاب: طيب ليه كدة .. مش لبن بابا ده المفروض بتاعي أنا الليلادي؟ إخس عليكي يا مامي. ماما ضحكت و قالتلها: مش لبن باباكي .. أنا مخلياه يحوش لبنه عشان عروسته. مروة تنحت و قالت: مش ممكن .. مامي إنتي لحقتي تعملي مع مصطفى؟ داليا ابتسمت بكسوف و هزت راسها .. مروة حضنتها بسعادة و قالتلها: كونجراتيوليشانس مامي .. مبروك .. كان حلو؟ داليا هزت راسها تاني و وشها أحمر . مروة لسة عندها شغف سألتها: خليتي مصطفى يدخله إن يور فاجاينا؟ ماما قالتلها: لأ .. مش للدرجادي يا حبيبتي .. مصطفى لسة مش واخد على كدة .. لازم ناخده بالراحة. مروة ضحكت بمياصة و قالت: ماهو أنا عايزة آخده بالراحة. داليا ضحكت و قالتلها: تعالي خدي أبوكي الأول .. ده مش حيعتقك. مروة قالتلها: بالحق يا مامي .. هو أنا حاروح اوضتكم واللا بابي حييجي ينيكني هنا؟ داليا: حتيجي عندنا عالسرير الكبير يا حبيبتي . دي ليلة العمر. مروة قالتلها: مش عارفة ألبس إيه لبابا في أول ليلة .. ممكن تساعديني يا مامي؟ داليا ابتسمت و راحت على دولاب مروة و إختارت لانجيريه أبيض سكسي جميل من اللي إشتروهم مع بعض .. مروة لبسته قدام مامتها و مامتها تحسس على جسمها و تظبطلها اللانجيريه و قالتلها: يجنن عليكي يا مروة .. إنتي حتجنني أبوكي يا جميلة. مروة قالتلها: ممكن ألبس طرحة عروسة لبابي؟ كنت لابساها لما علي كان هو اللي حيفتحني. داليا عجبتها الفكرة و قالتلها: إلبسي عروسة و أنا حأزفك لأبوكي يا حياتي . إنتي الليلادي عروسته و هو عريسك.

 

راحت داليا و مروة أوضة النوم و قفلوا وراهم .. عمر أول ما شاف مروة لابسة طرحة عروسة و حاطة مكياج و برفان قام وقف و ابتدى يمشي ناحية مروة اللي واقفة مكسوفة و باصة في الأرض .. داليا وقفته و قالتله: بالراحة يا عريس .. إنت إلبس و أنا حأسلمهالك بنفسي .. أنا أمها .. بابا راح لبس قميص و بدلة سوداء بسرعة و كأنه عريس بجد .. عايز يفرح بنته حبيبته باللحظة الكبيرة دي في حياتها و رجع لقى ماما بتظبط مكياج مروة . وقفت مروة مكسوفة و ماما أخدتها من إيديها و مشوا ناحية بابا اللي واقف مبتسم كأنه عريس بجد .. ماما قالتلهم: مبروك يا حبايبي .. إنتم دلوقت عريس و عروسة. و مسكت إيد مروة و سلمتها في إيد باباها اللي قربها منه و باسها على راسها و جبينها بوسة رقيقة .. ماما زغرطت بصوت واطي و دمعة فرت من عنيها و هي شايفة بنتها الوحيدة في حضن عريسها ابوها في الليلة الخاصة جدا دي في حياتها .. بابا حضن مروة و دخل معاها في بوسة فم طويلة و لذيذة .. داليا بتشوف بنتها مع عمر لأول مرة بيبوسوا بعض كدة .. شكلهم حلو قوي .. رومانسي و سكسي جدا

 

داليا مبسوطة برومانسية الموقف .. مبسوطة إن بنتها بتتباس بوس جنسي كدة من أبوها قدامها .. مبسوطة بسعادة بنتها و رغبتها و شهوتها إنها تتناك من أبوها .. مبسوطة إن هي جزء من الليلة الجميلة دي بالنسبة لبنتها حبيبتها .. ليلة مش ممكن ينساها حد من التلاتة .. ليلة زفاف البنت لأبوها .. داليا بتنز من كسها و هي بتتفرج على ليلة دخلة بنتها .. مروة مكسوفة خالص .. رغم إنها لعبت كتير مع أبوها و عملت أورال سكس إلا إن المرة دي مختلفة .. المرة دي العزم معقود من جميع الأطراف إن كسها يتفتح لأول مرة في حياتها.

 

عمر شال مروة على إيديه و رفعها يبوسها و هي متعلقة في رقبته و بتبص في عنيه بنظرة حب و رغبة و خجل

 

داليا قعدت تتفرج و مشغلة التابلت بتسجل كل لحظة في المناسبة السعيدة دي .. زفاف بنتها حبيبتها .. بابا نزل مروة على السرير و نزل فوقها يبوسها في شفايفها و أصبحوا هما الإتنين في منتهى الهيجان .. بابا حريص على إمتاع مروة بهذه اللحظة بكل تفاصيلها ..

 

بيمص شفايفها و لسانها بمنتهى الحب و الرقة و بيقولها أجمل كلام ممكن يقوله عاشق لمعشوقته أو عريس لعروسته .. إبتدى يقلعها اللانجيريه الأبيض .. نزله عن بزازها الصغيرين الرقيفين و ابتدى يمص حلماتها المنتصبة المتعطشة لمزيد من المتعة و الإحساس و هي تعلن عن متعتها بآهاتها العذبة الرقيقة التي لا تزيد الموقف إلا إثارة و جمالا .. نزل بقبلاته على بطنها سنتيمتر بعد سنتيمتر يملأ طريقه بقبلات رقيقة تخبرها برغبته فيها و بحبه إياها .. حتى وصل إلى كلوتها الخفيف الذي لايكاد يستر شيئا من انوثتها وجمالها .. سحبه لأسفل و هي تنظر لأبيها بحب و رغبة و ترقب .. بدأ يلحس كسها الصغير الذي لم ينبت فيه شعر بعد و يدخل لسانه بين شفراته باحثا عن زنبورها الصغير البكر البرئ . زنبورها مازال خجولا مختبئا في طيات كسها لا يدرك بعد ما ينتظره من لذة لا تقاوم و متعة لا توصف .. الأب العريس يغوص بلسانه الخبير ممتعا كس عروسه إبنته البكر الرشيد ليذيقها متعة كانت كفيلة بإسعادها باقي اليوم إلا أن متعا أكبر تنتظرهما في هذه الليلة المقمرة العامرة باللذة و الآهات.

 

داليا إقتربت من العاشقين تمتع نفسها بهذا المشهد المثير .. زوجها بيلحس كس بنتها على سريرها .. بيجهز كس بنته و يبله و يرطبه عشان يستقبل زبر لأول مرة في حياته .. بنتها مستمتعة بانتهاك أبوها لموطن عفتها و مكمن شرفها .. مستعدة تديله أكتر من كدة بكتير .. مستعدة تديله نفسها وشرفها و عفتها .. عمر مستمتع بإمتاع بنته .. حس بهياج بنته العيلة الصغيرة تحت لسانه الخبير .. إبتدت تفرك تحتيه و تطلع منها آهات المتعة .. ابتدت تترعش و جسمها يتشد .. حطت إيدها على راس أبوها تضغطها على كسها .. لسانه أسرع و أبرع على بظرها و زنبورها و قد عقد العزم على إيصال إبنته لقمة شهوتها .. بدأت تلوي جسمها بعنف و هي تقذف عسل فرجها على لسان أبيها

 

تمتعه بمتعتها و تشعله بحرارتها و أنوثتها و رقتها .. بنتي حبيبتي جابت ضهرها على لساني و قدام أمها .. أمها مبسوطة لسعادة بنتها اللي تتمنالها كل خير و هناء و سرور .. مروة هدأت قليلا .. مبتسمة لأبوها حبيبها و أخدته في حضنها مرة تانية في وصلة بوس شكر و رضى و حب

 

و بعد أن تمكنا من التحكم في شهوة البوس الرقيق بينهما .. مروة بصت لباباها في عنيه بابتسامة لذيذة و قالتله: الدور عليك يا بابي .. عايزة أمص زبرك و أمتعك زي ما متعتني. سابته ينام على ضهره و نزلت نزلتله البنطلون و اللباس و مسكت زبره الكبير المنتصب في إيديها الصغيرة و ابتدت تلحس راسه برقة و ميوعة و إنسجام .. داليا قررت تساعد بنتها و تزيد لذة اللقاء . مسكت زبر جوزها لبنتها عشان تمصه

 

مروة بتحب زبر باباها قوي .. بس المرة دي إحساسها أعلى لأن امها ماسكاهولها بنفسها .. أمها مش بتعز عليها حاجة و ده أكبر دليل .. ماسكالها زبر جوزها بنفسها بتديهولها في بؤها .. شايفة سعادة جوزها بالمنيكة مع بنتها بس مش غيرانة منها .. داليا سابت بنتها تتمنيك على أبوها عشيقها في هذه الليلة و هي بتقلعه البنطلون بالكامل عشان يعرف ينيك بنتها كويس .. مروة و داليا قرروا يهيجوا عمر لأقصى درجة .. ابتدوا يمصوله زبره مع بعض .. بيتنافسوا مين بتمص أحلى: البنت واللا أمها؟ عمر في عالم تاني من النشوة .. عنده لبوتين أحلى من بعض بيمصوا زبره و يمتعوه بجمالهم و علوقيتهم

 

بيتنافسوا مين فيهم بتدخله لزورها أكتر من التانية .. الليلة ليلة مروة صحيح .. بس وجود داليا مولع الجو بحنيتها و حبها للإتنين و حرصها إن دي تكون من أحلى ليالي العمر

 

داليا نفسها تتناك بعد الهياج مع عم حسن و بعدين مع مصطفى كمان .. نفسها جوزها ينيكها و يطفي نارها .. بس عندها إيثار لبنتها حبيبتها .. مروة أولى بكل دقة و اولى بكل نقطة لبن الليلادي .. زبر عمر بقى في أقصى درجات إثارته و إنتصابه .. عمر بص لبنته مروة بحب و قالها: جاهزة يا حبيبتي؟ جاهزة للحظة عمرك ما حتنسيها؟ جاهزة تتفتحي يا حبيبتي؟ مروة بصتله بخجل و هزت راسها و وشها أحمر .. مكسوفة و و مش قادرة تبص في عين أمها في اللحظة دي .. لحظة ما حتخطف قلب و زبر جوزها منها .. لحظة ما جوزها حيخونها معاها و ينيكها . اللحظة اللي ممكن بعدها يحب مروة أكتر منها و اكيد حيحب ينيكها اكتر .. مروة نامت على ضهرها و باباها بيبوسها و بيلحس حلمتها . مامتها بتلحسلها كسها و تمص زنبورها بالراحة عشان تجهز كسها للزبر الكبير اللي حيدخل دلوقت .. عمر قالها: حبيبتي عايزك تبقى ريلاكس خالص و تستمتعي بكل ثانية .. حادخله بالراحة خالص و لما أحس إني في آخر كسك حضغط ضغطة جامدة شوية حقولك قبلها .. بعد كدة لو بيوجعك حأبطل على طول و لو عايزة أستمر حأنيكك لحد ما أكب .. جاهزة؟ مروة ابتسمت و هزت راسها و قالت: أنا واثقة فيك يا بابي .. بحبك. ابتسم و باسها و قالها: و أنا بموت فيكي يا أمورتي. حط عمر راس زبره على فتحة كس مروة .. داليا مسكت زبره حركته على شفرات كسها و على البظر شوية عشان سوائل مروة تنزل و تسهل الإيلاج .. ابتدى زبره يتزفلط .. مش محتاج كريم . مروة ريلاكس و مبلولة كفاية . دخل راس زبره في كسها .. وقف شوية و بعدين ابتدى يطلع الراس و يدخلها بالراحة .. كس مروة مستجيب للمتعة و سوائله بتزيد .. إبتدى يدخل زبره أكتر و يتحرك دخول و طلوع .. زبره مولع و مشاعره مضطربة .. الإحساس بزبره جوة كس بنته السخن اللزج حيجننه .. مجرد فكرة إن راس زبره دلوقت جوة كس بنته العذراء بيستمع بدفء كسها و نعومة جدرانه و تماسك عضلاته اللي بعصر زبره عصر .. فكرة و إحساس كفيل إنه يجيب صهره في التو و اللحظة .. حاسس إنه حيكب بس متحكم .. بيبص في عنين مروة و هي بتبصله بنظرة شبق و شهوة بنت متناكة لا توصف .. بنته حبيبته فاتحة رجليها و واخدة زبره جوة كسها و مستنياه يفتحها و يخليها مدام .. بيدخل زبره أكتر و أكتر مع الإيلاج البطئ .. إيلاج بطئ و طويل جوة كس بنته .. حاسس بضغط غشاء البكارة على راس زبره و الغشاء بيتمط مع حركته البطيئة .. زبره بقى بيدخل اكتر و اللذة رهيبة و ماسك نفسه بالعافية .. بص في عينين بنته و ابتسم و غمزلها .. فهمت غمزته .. متوترة و خايفة .. بس ابتسمت و غمزت لباباها بعنيها الجميلة .. زق زبره زقة طويلة و عميقة بسرعة أكتر من الأول .. زبره إنزلق لآخر كسها و حس بالغشاء بيحضن زبره و هو بيتفتح و يتهتك .. مروة صرخت صرخة ضعيفة في لحظة الألم الأولى .. إستقر بزبره في أعماق كسها و ما إتحركش عشان ما يوجعهاش .. خلاص فتح كس بنته العذراء .. فض غشاءها و طعن شرفها .. نزع عذريتها و حرر كسها .. مروة خايفة يكون فيه وجع تاني .. دمعة نزلت من عنيها .. هي نفسها مش عارفة دي دموع الفرح و لا دمعة ألم .. باباها باسها في جبينها و قالها: مبروك يا حبيبتي .. يا مراتي. بصتله و قالت: اللله يبارك فيك يا بابي .. بحبك. قالها: بحبك يا مروة .. بيوجعك؟ قالتله: لأ .. راح الوجع. باسها في بؤها و ابتدى يتحرك ببطء .. يطلع و يدخل في كسها .. عندها حيل من الوجع لكن يحتمل و بيروح واحدة واحدة .. لذة الإحساس بزبر باباها مالي كسها مغطي على شوية الألم اللي باقيين .. إبتدي ينيك أكتر و يزود معدل الدخول و الخروج .. زود سرعة النيك و مروة مستجيبة و حاسة بلذة الجماع .. حاسة بأنوثتها و ذكورة أبوها نياكها .. كسها بيستقبل زبر كبير بكل ترحاب .. زبر أبوها بينيكها و بيدخل إلى أعماق كسها .. أمها بتبص على زبر جوزها و هو بينيك بنتها في أعماق كسها .. شايفة جسمها الصغير بيفرك و يتمتع بالنيك لأول مرة على سريرها و مع جوزها .. شايفة نقطة ددمم على عمود زبر جوزها لما بيطلع من كس بنتها . خلاص مروة ما بقتش بنت .. مروة العيلة المفعوصة بقت مرة بتتناك زي أي مرة في كسها ..

 

مروة و أبوها في عالم من المتعة و الجمال أنساهم وجود داليا التي نست نفسها هي الأخرى باللعب في كسها و القذف عدة مرات و هي بتتفرج على بنتها بتتزبر و تتناك قدامها. مروة تغاضت عن قليل الألم المتبقي مقابل لذة الجنس في أول مرة تحس بزبر يدخل من كسها و يصل إلى منتصف بطنها مخترقا كل الحدود و متجرءا على كل الأعراف و القيم .. زبر أبوها فحلها و نياكها و محطم عذريتها .. عمر تايه في لوعة النيك مع بنته و هي بتجيب ضهرها لأول مرة و هي بتتناك نيك كامل .. تيبس جسمها و مسكت ضهره بضوافرها تشده إليها .. و هو ما استحملش يشوف بنته بالمنظر ده .. مغمضة عنيها و مستمتعة إلى درجة الجنون .. تيبس هو الآخر و أسرع في النيك بعمق و قسوة .. يصرخ و هو يقذف حمم لبنه في أعماق أعماق كس بنته .. بل إنه يقذف مباشرة داخل رحمها الصغير .. منيه يسيل داخل إبنته يبحث عن بويضاتها كي يخصبها .. عمر بيبصلها و يقولها: لبني جوة كسك يا مروة .. ححبلك و تجيبلنا بيبي .. حيبقى بيبي جميل زيك يا مروة. مروة: بتبتسم وسط هياجها و تقوله: كب كمان يا بابا .. أنا عايزة لبنك كله في كسي .. من هنا و رايح ما تكبش غير جوة كس بنتك حبيبتك. داليا حاسة بشوية غيرة دلوقت .. بنتها جميلة و صغننة و لونة .. شكلها يجنن و هي بتتناك .. أي راجل لازم يهيج عليها و يتمناها .. لكن هي كمان عندها شابين مصححين و زي الفل .. هي كمان حتخليهم ينيكوها و يمتعوها و يكبوا لبنهم في كسها .. محدش أحسن من حد .. البيت حيبقى ممتع جدا .. كله نيك و استمتاع و حرية .. مروة أضافت كتير لجمال البيت و إثارته لما اتمنيكت مع علي و مصطفى .. و أبوها كمان .. هي و أمها لبوتين هايجين .. شكلهم حيحلبوا رجالة البيت و يضيعوا صحتهم بس في متعة و روعة في أحضان اختى البريئة مروة و أمي الملتزمة داليا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *