أمّي الملتزمة – ج2 | الحلقة الحادية عشرة

في مدرستي حاسس إني تايه و مش مركز خالص .. طبعا بأفكر في اللي حصل مع مصطفى و مروة .. مش عارف حاتصرف إزاي في الموضوع ده و لا إزاي أفاتح مصطفى عشان أعرف بيفكر في إيه .. يا ترى هو ساكت ليه؟ و ليه طلع جدع كدة و أنقذ الموقف الزبالة اللي كنا حنبقى فيه أنا و مروة؟ يمكن بس ساعتها خاف على مروة من غضب بابا و بعدين حيتكلم؟ يمكن بس كان رد فعل لا إرادي عشان يستر أخته؟ يمكن يكون شرير و يمسك علينا الموقف ده و يذلني أنا أو هيا و يبتزنا؟ ما أفتكرش مصطفى كدة .. رغم صغر سنه إنما طول عمره جدع و راجل يعتمد عليه .. بس تدينه الزايد شوية ده برضه مخوفني منه .. أحسن يطبق علينا الحد واللا حاجة 😀 و بصراحة يبقى عنده حق لأننا مزودينها قوي و آخر مسخرة .. البيت بقى مزبرة يا رجالة 😀.. المهم لازم أشوف حل في الموضوع ده لما أروح .. أنيك ماما الأول بس و أخلي مروة تشوفنا زي ما وعدتها يمكن ده يخفف عنها شوية الرعب اللي هيا فيه.

 

عملت عيان و رحت للممرضة إدتني إذن أروح .. ركبت تاكسي بسرعة لمدرسة مروة لقيتها فعلا في أوضة التمريض عاملة ميتة 😀 .. أخدتها و أخدنا تاكسي تاني بسرعة للبيت عشان نكسب وقت و يبقى قدامنا أكتر من ساعتين لحد مصطفى ما يروح. سألت مروة: عملتي إيه مع مصطفى في الباص؟ قالتلي: أنا خايفة قوي يا علي .. حاولت أكلمه كتير و ما بيردش عليا .. لما ابتديت أعيط قاللي بلاش عياط دلوقت خللي العياط لبعدين أنا لسة ما عملتلكيش حاجة. قلتله ناوي تعمللي إيه يا مصطفى. قاللي: بعدين نتكلم .. إسكتي دلوقت عشان ما حدش ياخد باله بلاش فضايح. قلتلها: طيب خليني أنا أتعامل مع مصطفى و اللي يحصل يحصل .. ما تخافيش .. ماما حتضطر تبقى في صفنا بعد اللي باعمله معاها .. ممكن تلاقيلنا حل. مروة فكرت في النقطة دي و قالت لنفسها فعلا ماما بتعمل مع علي و معايا أنا كمان .. و بابا بيعمل معايا و نفسه ينيكني .. مفيش خطر منهم الإتنين .. إمال أنا خايفة من إيه؟ .. وصلنا البيت .. دخلت لوحدي الأول و ماما إستقبلتني بالبوس و الأحضان .. واضح إن هي هايجة قوي .. ريحة بؤها غريبة شوية .. طبعا من لبن عم حسن اللي لسة كابب في بؤها .. بوستها تاني و مصيت لسانها بأحاول أعرف إيه الطعم ده .. بس مش عارف .. سألتها: إنت آكلة إيه طعمه غريب؟ اتكسفت و قالتلي: ليه؟ ريحة بؤي وحشة؟ قلتلها: لأ يا حبي ريحتك دايما تجنن بس فيه حاجة متغيرة. ماما إفتكرت إنها ما غسلتش بؤها من مني عم حسن .. قالتلي: يمكن .. أصلي شربت لبن من شوية. قلتلها: ممكن أشربك لبن تاني لو بتحبيه يا دوللي؟ عضت شفايفها و ابتسمت و قالتلي: حأشوف لو لبنك أحلى واللا اللي شربته. ماما بتقارن بين لبن عم حسن و لبن إبنها و أنا مش فاهم .. قالتلي: حأدخل أغسل سناني و أجيلك يا حبيبي .. إنتا واحشني قوي يا علي. قلتلها: حأغير هدومي و أجيلك أوضتك يا عسولة .. إستنيني عالسرير يا مزتي .. قدامنا ساعتين حديكي فيهم لبن ليوم اللبن. ضحكت بعلوقية و دخلت أوضتها عشان تجهز. فتحت لمروة دخلتها و قولتلها تتفرج علينا من البلكونة زي قبل كدة و إني حاظبط الفتحة عشان تشوف كويس. رحت لماما اوضتها بعد ما غيرت هدومي لقيتها لسة في الشاور .. رحت ظبطت الستارة و فتحة الشيش عشان مروة تقدر تشوف السرير كله.

 

ماما طلعت من الحمام لفة فوطة حمام كبيرة حوالين جسمها .. بزازها باين الفرق اللي بينهم و شعرها البني الجميل مفرود لحد كتفها .. مامتي الرائعة إستحمتلي مخصوص عشان أنيكها و حطت برفان سكسي ريحته تجنن مالية الأوضة .. أخوكم نايم على ضهره بالبوكسر و مش مستعد للمنظر الرائع ده خصوصا لما ماما مشت بدلال قدام السرير بصت في المراية تظبط شعرها و تحط مكياج خفيف خالص هي في غنى عنه .. جمالها الطبيعي كفاية .. رغم إنها داخلة في الأربعين وقتها إنما وشها البيبي فيس و بشرتها الناعمة لا يدلوا على سنها و كأنها بنت بنوت لسة في العشرينات .. لفت للسرير و على وشها إبتسامتها الحنون الرقيقة الرائعة اللي بتقول كلام كتير من غير ولا حرف واحد .. بتقوللي بحبك يا علي .. أنا ملكك يا علي .. أنا متزوقة عشانك إنت .. جاهزة أنام في السرير عشانك إنت .. كسي و بزازي مشتاقين لك يا إبني يا حبيبي .. عايزاك تهيج عليا و على جمالي .. عايزاك تنيكني يا علي .. عايزة زبرك يتبسط و يستمتع بجسم أمك الجميل .. بحبك يا علي .. سمعت جملتها الأخيرة و هي بتبصلي قدام السرير .. مدت إيدها فكت الفوطة شوية و بصتلي .. شايفة عينيا مركزين على الفوطة اللي مخبية سبب سعادتي و هنايا .. ابتسامتها في حد ذاتها تدوب الحجر .. حركت كتافها بمياصة وقعت الفوطة و شفت جسمها الناعم الطري قدامي و هي بتستعرض جمالها و بزازها كأن أنا ناقص إثارة .. مجرمة أمي دي ..

 

مديت إيديا مسكت إيديها و شدتها بالراحة عالسرير .. حضنتها و بزازها الطريين لمسوا صدري و مباشرة زبري بقى طالع من البوكسر و يمكن يكب كمان .. قربت شفايفها برقة لشفايفي .. طبعت قبلة رقيقة على شفايفها اللي عايزة أكتر بكتير من بوسة خفيفة .. فتحت شفايفها بلساني و ابتدينا نمص شفايف بعض برومانسية و حب .. إيدي بتعبث ببزاز أمي و هي سايحة في بوسة إبنها اللي تختلف عن بوس عم حسن اللي هرى شفايفها الحلوين من شوية .. ماما حاسة برغبة شديدة مع أمان و قرب مش ممكن تلاقيهم مع حد أكتر من إبنها .. منسجمة في البوسة الرومانسية اللي نسيتها الدنيا و نسيتها نفسها .. شفايفنا بيحضنوا بعض و لسانها بيدخل في بؤي أمصه و أنتهل من رحيقه الجميل .. لسان طاهر نضيف دلوقت بيدي متعة لا يمكن وصفها لإبنها حبيبها

 

دايب مع أمي الجميلة العريانة تماما على السرير معايا بنبوس بعض .. بحبك يا ماما .. إنتي رائعة الجمال .. مش بس الجمال اللي يهمني .. إحساسي إن دي أمي بتبوسني في بؤي و تمص شفايفي .. أمي قالعة كل هدومها عشاني .. على سرير جوزها مستعدة تاخد زبري و تمتعني .. مستعدة لبن إبنها يدخل جواها أو ينزل على لحمها .. المهم إبنها يتبسط و يستمتع و عقله يطير بيها و لو للحظات .. إبنها أولى بلحمها من الغريب و هي أولى بزبره من بنت غريبة .. لمحت خيال خفيف ورا الشيش .. مروة حبيبتي .. أختي شايفة أمها عريانة معايا عالسرير .. شايفة فيلم محارم قدامها و مش أي محارم .. ده أخوها حينيك أمها في سرير أبوها دلوقت .. أكيد مروة بتلعب في كسها الصغير دلوقت .. أكيد نفسها تبوس معانا و تتمتع هي كمان.

 

ماما شدتني و شفايفنا لسة ملتحمين و ريقنا في ريق بعض .. نامت على ضهرها و أنا فوقيها و مازلنا في قبلة رومانسية جميلة كلها حب و رغبة .. زبري واقف على آخره و صلب جدا .. هي حاسة بيه على بطنها .. مديت إيدي ألمس كسها .. حطيت صوابعى على شفرات كسها لقيته غرقان بميتها .. أمي حبيبتي كسها مبلول و مستعد لمتعتي .. بأمني نفسي إن كسها عايزني أدخل جواه بزبري عشان كدة بالل نفسه بميته اللزجة ليسهل مأمورية زبري المتلهف لكس مامتي .. قطعت البوسة الجميلة مع أمي حبيبتي .. كان معنديش مانع أستمر ساعات في متعة الشفايف دي لولا إن فيه حاجات أهم و متع أكبر ممكن نعملها برضه بحب و رومانسية .. متع أبيحة بس حلوة .. متع حرام بس مثيرة .. متع سرية بس مروة شايفاها .. قلعت البوكسر و عيون ماما في عيوني منتظرة حاعمل إيه و هي عريانة تحتي على السرير و رجليها مفتوحة و كسها قدام زبري على طول .. نزلت بجسمي فوقيها و ببوسها مرة تانية .. زبري بقى لامس كسها و بيحك بين شفايفه .. بيفتحهم واحدة واحدة بحركات بطيئة كأنه بيدق على باب كسها يمكن يفتحله .. ماما بتتباس و بتعمل أصوات تنهدات و آهات رهيبة من إحساس كسها بزبري المنتصب على أبوابه .. زبري ابتدى يغوص شوية شوية في كس مامتي بين شفراته .. لسة ما دخلش بس بيحاول .. خلاص حتجنن .. نفسي أدخل زبري جوة كس ماما المزفلط ده .. إبتديت أغير زاوية الحركة عشان أدخله .. ماما كمان نزلت فخادها أكتر عالسرير عشان ما يدخلش بس من غير كلام .. ماما هايجة خالص و بتفرك تحتيا من المتعة اللي في كسها .. راس زبري إبتدت تدخل في كسها .. حاولت أزق بسرعة ماما إتحركت خلته اتزفلط و طلع على البظر بتاعها .. رفعت نفسي و حاولت مرة تانية .. دخلت راسه و حركت شوية و هي قافلة برجليها جامد .. راس زبري حاسة بحرارة كسها الناعم .. ضغطت أكتر و أنا بؤي في بؤ ماما عشان ما تتكلمش .. حسيت إن زبري دخل كسها .. اتحركت أكتر و دقيت .. زبري حاسس بحرارة و لزوجة مخلياني في عالم تاني .. لقيت راس زبري بتخبط في المرتبة تحت ماما .. المجرمة الشريفة المتناكة دي ضحكت عليا و خلت زبري ينزل بين فخادها الناعمين اللي مبلولين بميتها و ميتي و حسيت كأنهم كسها .. ماما ارتعشت و اتشنجت .. مسكت ضهري جامد تشدني عليها و صرخت بنشوة بنت متناكة و ابتدت تكب دفقات من عسلها على زبري و على المرتبة .. أول مرة أشوفها هايجة للدرجة دي .. قالتلي: كب يا علي .. كب لبنك على كس أمك يا حبيبي .. بحبك يا علي. قلتلها: طيب خليني أدخله في كسك و أكب جوة .. نفسي انيكك يا ماما و أحس بحرارة كسك من جوة. قالتلي: بلاش يا علي .. أرجوك .. بلاش كسي. مش فاهم بنت المتناكة دي مستنية إيه؟ ما إحنا خلاص عريانين في سرير واحد .. إشمعنى كسها يعني؟ هو عذاب و خلاص؟ قلتلها: أرجوكي إنتي .. سيبيني أنيكك زي البني آدمين .. حرام عليكي يا ماما .. إنتي بتعذبيني كدة .. خليني أدخله فيكي بقى. بصتلي بتعاطف و حب و قالتلي: معلش بلاش النهاردة .. نيكني من ورا زي ما إنت عايز. كلمة “بلاش النهاردة” دي إدتني شوية أمل .. قلتلها: طيب بكرة حتخليني أنيك كسك؟ سكتت و قالتلي: حبيبي .. أصبر شوية .. أنا لسة مش مستريحة للجنس الكامل معاك .. إنت إبني .. حرام. قلتلها: حرمت عليكي عيشتك. اتخضت و قالتلي: إيه؟ قلتلها و ابتسمت: أقصد حرمت عليكي عيشة حضرتك .. يا ماما كفاية بقى .. اللي بنعمله حرام و عيب و ما يصحش و إحنا الإتنين عارفين كدة .. خلينا نكمله بقى و ناخد متعتنا لآخرها. قالتلي: أصبر يا حبيبي .. هو أنا مش بأمتعك كدة؟ أرجوك إتمتع باللي أقدر عليه دلوقت و أوعدك حتزيد متعتنا بس إديني وقتي .. بلييز. مامتي حبيبتي بتترجاني ما انيكش كسها النهاردة .. حبيبتي .. بحبها .. و مش عايز أضايقها .. ما أحبش آخد حاجة بالعافية .. و على رأي المثل كله بالخناق إلا النيك بالإتفاق .. بوستها على شفايفها و هي ابتسمت و مبسوطة إني ما زعلتش منها .. مدت إيدها مسكت زبري كله بكف إيدها و إبتدت تفرش نفسها تاني .. عدلت نفسي و وقفت على الأرض و شدتها لحرف السرير عشان أقدر أفرشها أحسن

 

فضلت أتحرك و هي ماسكة زبري بتحركه بإيدها عشان يحك على شفرات كسها و عيوننا في عيون بعض بمنتهى الحب و الرضى و الرومانسية .. الوضع ده مخليني نفسي أدخله في كسها لأنه مفتوح قدامي على طول .. و كل أملي إن هي تقرر تدخلهولي في كسها بإيديها .. و ده سهل جدا و مش محتاج غير سنتيمتر واحد و قرار سيادي .. ماما بتحك زبري في كسها و هي كمان نفسها أدخله في كسها و أنيكها نيك المتجوزين .. في بالها بتفكر في عم حسن اللي ممكن ينيكها في أي وقت و بتفكر في جون اللي جوزها عايزها تبات طول الليل في أوضته لما ييجي مصر .. مين أولى إنه ينيك كسي؟ واحد من دول؟ واللا إبني حبيبي اللي مربياه و معلماه الجنس بنفسي و اللي ما ناكش كس قبل كدة؟ أكيد إبني أولى طبعا إني أمتعه و أدوقه نيك الكس بيبقى إزاي .. أنا عايزة أكون أول كس ينيكه في حياته .. ده إبني علي حبيبي .. بس أنا لسة مش مستعدة للخطوة دي .. أكيد قريب حأستسلم لرغبتي دي و أديله كسي.

 

ماما رفعت رجليها و جسمها و ابتدت تمرر زبري على خرم طيزها الجميل .. بتبصلي بحنان و شهوة .. ضغطت راس زبري على خرم طيزها و قالتلي: نيك طيزي يا علي .. أنا بحب أتناك في طيزي .. دخل زبرك يا حبيبي. زبري خلاص ما بقاش مستحمل إثارة أكتر من كدة .. أمي الجميلة فتحالي طيزها عشان أنيكها .. زقيت زقة خفيفة لقيت راس زبري بتتزفلط جوة طيزها .. أووووه على حرارة و ضغط طيزها .. نيك ماما في المكان ده أسهل كتير من نيك مروة في طيزها .. مروة شايفة كل ده من البلكونة .. أكيد دلوقت شايفة زبري في طيز أمها .. عايز أوريهولها كله جوة طيزها .. زقيت أكتر دخل زبري كله .. عايز أنيك ماما قدام أختي .. عايزها تشوف ماما بتتبسط إزاي من الآنال سكس .. إبتديت أتحرك بالراحة في الأول و عيني على باب البلكونة شايف خيال مروة و هي بتتفرج لأن الدنيا لسة نهار .. هايج قوي على مامتي و زبري في ألذ لحظاته و هي عضلات طيز ماما بتعصره جواها

 

زودت الحركة و أصبح زبري بيدخل و يطلع بسهولة و إحساسه رهيب و جسمي بيرج جسم أمي و هو بينيكها .. ماما بتعمل أصوات بنت وسخة .. متطمنة إن مفيش حد في البيت و واخدة راحتها مع إبنها اللي بيزبرها دلوقت .. إيدها بتلعب في كسها و تدعك زنبورها عشان تزود متعتها .. فضلت أدق فيها و النشوة و اللذة طيرت عقلي و قربت أكب لبني .. مركز في نيك أمي الجميلة اللي ابتدت تكب تاني أو تالت مش فاكر ..

 

أمي مغمضة عينيها و مندمجة في لذتها و مش حاسة غير بصلابة زبري جوة طيزها دخول و طلوع . و أنا كمان مغمض عينية من الإحساس بالمتعة و الإستعداد للقذف .. فتحت عيني لقيت مروة واقفة جنب ماما بتتفرج علينا .. إتخضيت .. إزاي البت دي تتجرأ و تيجي هنا و أنا بنيك ماما .. ما إتفقناش على كدة .. بصيت لها بغيظ كأني بقولها تمشي قبل ما ماما تحس بيها لقيتها بتبصلي بشهوة شديدة و بتبص لزبري في طيز مامتها و إيدها بتلعب في كسها تحت الكلوت .. منظرها و هيجانها على وضع أمها هيجني أكتر .. البنت شايفة أمها نايمة عريانة و أخوها بينيك أمها في طيزها على سرير باباها .. زودت الدق أكتر و عيني بتبص لمروة و بتلتلقي بعينها و ماما صوتها عالي و قاعدة تكب و تترعش تحتي ..

 

مية ماما بتنزل على زبري و على خرم طيزها و عاملة زفلطة جميلة لزبري .. إبتديت أتشد و أحس بنشوة القذف .. ماما حست بيا حأكب .. قالتلي: كب يا علي يا حبيبي .. كب لبنك في طيز مامتك حبيبتك .. عايزة أحس بلبنك السخن جوة طيزي .. بدأت أكب و مع كل دفقة دقة جامدة من جسمي عشان أرمي لبني في أعماق طيز أمي .. مرتين .. تلاتة .. أربعة .. خلصت لبني .. فتحت عينية لقيت ماما و مروة بيبصوا لبعض و زبري لسة في طيز ماما .. ماما من المفاجأة و الكسوف تنحت .. جاتلها حالة من الصمت .. مش عارفة تعمل إيه ولا تقول إيه .. منظر محرج قوي إن بنتها الصغيرة تشوف زبر إبنها بيكب لبنه جوة طيزها .. مفيش أوضح من كدة لعلاقتها الآثمة مع إبنها .. مفيش أكتر من كدة كسوف قدام بنتها اللي فضلت بتعلمها العفة و الطهارة و التديين طول عمرها و بعدين تشوف أمها بتتناك في طيزها قدامها بالشكل ده .. يا دي الكسوف و الفضيحة .. حتقدري تقولي حاجة تاني عن الإلتزام و الطهر و الشرف لبنتك يا داليا؟ حتقدري تمنعيها إنها تتناك زي ما هي عايزة بعد كدة؟ يا ترى إيه اللي ممكن يحصل بين مروة و علي دلوقت بعد الموقف ده .. داليا ما تعرفش إنهم خاربينها مع بعض .. بس دلوقت كل الورق بقى مكشوف عالترابيزة .. ماما سحبت نفسها طلعت زبري من طيزها .. لبني بينقط من طيزها و هي بتقوم مكسوفة جدا وشها أحمر زي الدم و مش قادرة تبص في عين مروة و لا في عيني حتى .. سحبت نفسها و سندت ضهرها على ضهر السرير و غطت نفسها بالملاية و باصة للسرير .. أنا كمان متفاجئ من جرأة مروة و بجاحتها .. خاصة لما لقيتها بتقرب مني و بتحط شفايفها على شفايفي و بتبوسني .. ماما مش باصة ناحيتنا بس أكيد عارفة إننا بنبوس بعض .. الفكرة دي عجبتني و أثارتني إني أبوس أختي قدام أمي .. حضنت مروة و ابتدينا نمص شفايف و لسان بعض و احنا الإتنين في منتهى النشوة رغم إني لسة كابب .. ماما إبتدت تتفرج علينا و إحنا بنبوس بعض .. مروة ابتدت تقلع بقية هدومها .. بزازها الجميلة بانت و نزلت لباسها و كسها الرائع بقى قدام عنينا .. ماما أخيرا نطقت قالت: لأ .. بلاش يا ولاد. إحنا حتى ما بصيناش ناحيتها و إستمرينا في البوس .. مروة مدت إيدها الصغيرة حسست على بيضاني و زبري اللي لسة ما وقفش تاني كويس .. مديت إيدي ضميتها على جسمي و بفعص في فرادي طيزها الصغيرة الناعمة و لسة بنبوس .. نيمت مروة على ضهرها و فتحت رجليها و حطيت لساني على كسها ألحسه .. كسها غرقان بعسلها .. واضح إنها كبت عالأقل مرة على منظر نيك أمها .. لساني بيدور على زنبورها عشان يمتعه و يطلعه من مخبأه و شفايفي بتعض في شفرات كس أختي الجميلة .. طعم كسها يجنن .. مروة بنوتة صغيرة لسة و بتهيج بسرعة جدا خاصة من حركة لساني على زنبورها الرقيق .. زودت سرعة و عمق لحس كسها و مصه عايز أختي تتمتع لأن متعتها هي متعتي و سعادتها من سعادتي و هي قلبي و روحي و حياتي .. مروة مغمضة عنيها و راسها مسنودة لورا على المرتبة .. لاحظت إن ماما دلوقت جنب مروة .. ماسكة إيد بنتها بحب و بنتها بيتلحس كسها و بتستمتع بلذة الجنس مع أخوها .. ماما بتبص لمروة بحب صادق .. حب لبنتها الوحيدة و هي بتدوق لذة الجنس .. داليا حاولت و فكرت إنها تدوق مروة اللذة دي بس كانت مش عارفة تعمل ده إزاي .. أهو املها إتحقق في أحسن صورة .. إبنها حبيبها هو اللي بيمتع بنتها .. مروة بصت لداليا و ابتسمت ابتسامة رقيقة جدا .. ابتسامة حالمة .. عينيها في عينين أمها مبتسمين و مستمتعين بلحظات الحب و الجنس معايا .. إحنا التلاتة عريانين تماما في سرير بابا .. مروة ابتدت تترعش من لحس كسها و تتشنج .. غمضت عينيها تاني و إيدها بتشد جامد على إيد أمها اللي بتبصلها بحب و هي بيحصلها أورجازم جامد جدا و صوت آهاتها يجنن و جسمها بينتفض فوق السرير و عسلها بيتدفق في بؤي .. بؤ أخوها اللي مش عاتقها لا لشيئ إلا لأنه عايزها تاخد المتعة إلى كمالها و تصل اللذة إلى منتهاها و النشوة إلى أوجها ..

 

مروة ظلت تنتفض حتى أفرغت كل ما في كسها من عسل شهوتها .. سكنت رويدا رويدا ثم فتحت عينيها و نظرت لنا بابتسامة عذبة رائعة كأنها تشكرنا .. ماما قالتلها بحب و حنية: اتبسطتي يا حبيبتي؟ مروة: جدا يا مامي .. السكس ده رهيب .. أنا مبسوطة قوي إني اتعلمته و مارسته بدري كدة .. ميرسي يا مامي. داليا نزلت شفايفها باست بنتها على شفايفها .. مروة لفت دراعها حوالين راس أمها و ابتدوا يبوسوا بعض و يمصوا شفايف بعض قدامي .. سيبتهم يعيشوا اللحظة لحد ما آخد نفسي .. إتنين حلوين جدا و عريانين معايا على السرير .. نفسي أنيكهم هما الإتنين مع بعض .. سندت ضهري و قعدت أتفرج عليهم لقيت ماما نزلت تمص بزاز مروة و تقرص حلمتها التانية بإيدها و مروة مدت إيدها لكس ماما تحسس عليه و تدعك بصباعها على البظر و تبوس رقبتها و شعرها .. واضح الحب اللي بينهم و إن دي مش أول مرة .. اتدوروا و عملوا 69 ..

 

ماما فوق و مروة تحت و بيلحسوا كساس بعض و مروة بتعض بالراحة شفرات كس ماما اللي بتإن من الشهوة و بتطلع أصوات لا تقل عن أصوات أختي مروة اللي ابتدت تكب تاني في بؤ ماما الخبير اللي ميجنا كلنا .. بعد ما هدي الوطيس و ماما نامت جنب مروة و منظرهم يجنن و هم عريانين و وشهم أحمر من الفرهدة .. ماما غمزت لمروة و ابتسموا و جم هما الإتنين على إيديهم و ركبهم لعندي بيبصولوي و يبتسموا .. ماما مدت إيدها مسكت زبري شبه المنتصب .. دعكته شوية بإيدها الطرية إبتدى يقف تاني راحت حطاه غي بؤها و مصتهولي .. مروة في حضني بنبوس بعض و بلعب في بزازها .. إحساس رائع إن أمي تمصلي زبري و أنا ببوي و ألعب في أختي .. زبري وقف زنهار في بؤ ماما .. مروة نزلت تساعد أمها و بقوا الإتنين بيتبادلوا مص زبري و لحس بيضاني .. مروة ورت لماما إزاي بتعرف تعمل ديب ثروت لزبر أخوها و ماما بتشجعها .. زبري بقى جاهز و عايز ينيك واحدة منهم .. مسكت مروة بوستها في بؤها و نيمتها على ضهرها .. هي باصالي برغبة و شوق و ترقب .. فتحت رجليها و حطيت زبري على فتحة كسها و ابتديت أحركه تفريش .. زبري واجعني و نفسي أدخله في أي كس .. ماما هايجة من منظر تفريشي لأختي .. سألتنا: عملته كدة كام مرة يا ولاد؟ قلتلها: بطلنا نعد من زمان. عضت شفايفها و قالت: يا ولاد اللذينا .. مستغفلينا كلنا و شغالين نيك مع بعض؟ مروة قالتلها: نفسي أتناك يا ماما بلييز .. ياللا يا علي نيكني زي إمبارح. ماما ضحكت و قالت: يعني بابا كان عنده حق بقى .. إنتوا كنتم مع بعض بالليل يا صيع. مروة ضحكت ومسكت زبري تحكه في فتحة كسها و تحاول تدخل راسه .. ماما بتتفرج على زبري و راسه بتدخل جوة كس مروة بالراحة .. مروة كسها بينز جامد و راس زبري بتنزل مذي عشان يسهل دخوله .. ماما خايفة أدخل زبري كله سألتني: إنت فتحت كس أختك يا علي؟ قلتلها: مش متأكد يا ماما .. بابا خلاني قطعت الخلف إمبارح و أنا بادخله .. بس ما نزلش ددمم. ماما: إوعى تدخله .. آختك لسة بنت بنوت .. ما ينفعش تفتحها. مروة بإنزعاج: مامي سيبيه يفتحني بلييز .. نفسي أحس بيه جوايا .. بلييز يا مامي. ماما مسكت إيدين مروة و باستها و قالتلها: ماينفعش يا حبيبتي .. فيه ١٠٠ طريقة تستمتعي بيها غير الجنس الكامل ده .. إوعي تخلي حد يفتحك يا حبيبتي .. أبوكي يموتنا. مروة بتقول جواها يموتني ازاي .. ده بابي يتمنى إني أكون مفتوحة عشان ينيكني زي ما هو عايز .. مش بعيد هو يفتحني بنفسه كمان .. ماما كملت: يللا حبيبتي .. إستمتعي بزبر أخوكي بيفرشك هنا في السرير و قدام أمك .. بنات غيرك بيتفرشوا و هم واقفين في بير سلم و اللا على سطوح أو في جنينة و مرعوبين .. إستمتعي يا حبيبتي بالأمان اللي إنتي فيه وسط أهلك اللي بيحبوكي و عايزين مصلحتك. مروة مدت إيدها حضنت ماما و دخلوا في بوس و حضن عميق .. طب أنا أعمل إيه في الفيلم العاطفي ده و زبري لسة قدام كس مروة .. ماما مدت إيدها مسكته و وجهته على شفايف كس مروة و فضلت تحركه بإيدها حركات طولية بالراحة . تحك راسه على فتحة كس مروة .. زبري بيتزفلط على فتحتها .. ماما إبتدت تدخل راسه جوة كس بنتها .. مروة فاتحة رجليها جامد و مبتسمة .. واضح عليها الهيجان .. أمها بتشرف بنفسها على تفريشها .. زقيت زبري أكتر بالراحة في كس مروة .. ماما سمحت إن جزء اكبر منه يدخل كس أختي و يحس بحرارته و لزوجته .. ماما قالتلي: كفاية كدة يا علي … إدخل و إطلع بقى في كس مروة بس ما تدخلوش أكتر .. إتمتعوا ببعض يا حبايبي من غير ضرر .. حسوا بلذة الجنس مع بعض. .. شايف زبرك بيدخل إزاي في كس أختك يا حبيبي؟ قلتلها: يجنن يا ماما .. كسها حلو قوي .. نص زبري بيدخل .. معقولة كدة ما فتحتهاش؟ قالتلي: لأ .. طالما مش واجعها يبقى لسة .. الغشاء بيتمط بس .. لكن إوعى تدق جامد أو أكتر من كدة .. خليك بطيئ و عيش في الإحساس إنت و أختك .. مروة لو حسيتي بوجع قولي على طول .. أنا عايزاكم تستمتعوا مع بعض يا حبايبي. مروة بصوت مقطع من الهيجان: حلو قوي يا مامي .. ميرسي قوي .. نيكني يا علي. فضلت أتحرك داخل طالع بلذة و متعة كبيرة و ماما ابتدت تبوس مروة و تمص بزازها عشان تديها متعة أكبر.

 

مروة اتشنجت تاني و جابت ضهرها .. العسل بتاعها بقى بيطلع حوالين زبري .. بقت بتحرك وسطها جامد كأنها بتخلي زبري يدخل أكتر .. ماما زقت جسمي شوية أبعد عشان ما أفتحهاش و هي في الكليماكس بتاعها .. مروة ابتدت تهدى في السرير و الإبتسامة و الرضى على وشها الصغير البريئ .. قالت: ميرسي اوي يا مامي .. أنا مبسوطة عالآخر .. بس علي ما نزلش لبنه تاني . أكيد عايز تنزل يا علي مش كدة؟ هزيت راسي .. قالتلي: تعالى نزل في بؤي و اللا عايز تنزل في ماما تاني؟ قلت: عايز أنزل في ماما حبيبتي و إنتي تتفرجي علينا و إحنا بننيك. ماما قالت: ما هي كانت بتتفرج و إنت بتنيكني من شوية. قلتلها: المرادي نخليها تتفرج من قدام يا ماما بلييز. ماما: تفرشني على كسي ممكن بس ما تدخلوش. قلتلها بخيبة أمل: ممكن أدخل راسه بس حتى زي ما عملت مع مروة؟ بلييز يا ماما. مروة قالت: آه بلييز يا مامي نفسي أشوفك بتتناكي بلييز. ماما ساكتة و بتبصلنا بابتسامة .. مبسوطة إن أولادها عايزينها تشارك و تمتعهم .. نامت على ضهرها في السرير و مدت إيديها ليا بتدعوني أطلع فوقيها و بتقول: تعالى يا علي .. تفريش بس .. أنا أمك .. ما ينفعش تنيكني. طلعت فوقيها و في بالي يللا تفريش تفريش زي بعضه كسها حلو و بيبسطني قوي .. عندي شوية أمل تسيبني أدخله لما نندمج خصوصا مع تشجيع مروة اللي أول مرة تبقى معانا و عاملة جو جميل .. إعتليت ماما و بوستها في بؤها بوسة عشق .. مصيت شفايفها و لسانها و هي متجاوبة و بتطلع أصوات جميلة .. واضح إنها هايجة من منظر زبري في كس مروة بنتها .. زبري بقى بيحك في كسها من برة .. مروة بتتفرج علينا و بتلعب في كسها .. هاجت تاني .. حركت عمود زبري بين شفرات كس ماما و هو غرقان بعسلها و هيجانها و جنون شهوتها .. بتتفرش في وجود بنتها الصغيرة عريانة جنبها .. مروة قربت شفايفها ليا فوق ماما .. بوستها من شفايفها و انا بافرش كس ماما .. باحاول أدخل راس زبري بس ماما برضه قافلة فخادها .. باحك جامد .. راس زبري بتحس بحرارة كس ماما .. يمكن بتدخل شوية و يمكن الإحساس جاي من الزفلطة و السخونية بتاعة فخادها الناعمين .. إحنا التلاتة هايجين و بنبوس بعض و مستمتعين بأجسادنا العارية .. مروة ملاحظة إني باحاول أدخل زبري في كس ماما بس مش عارف .. قالت لماما و هما بيبوسوا بعض: مامي خللي علي ينيكك .. بلييز يا مامي نفسي أشوف زبره في كسك .. علي بيحبك قوي و أكيد حيبقى ممتع أكتر لو دخل بتاعه .. بلييز يا مامي .. إنتي كمان أكيد عايزة تتناكي من زبره الحلو ده و تحسي بيه جواكي .. إنتي ما عندكيش هايمن زيي عشان تخافي .. سيبيه يدخل بتاعه فيكي و متعيه بلييز. إتبسطت قوي من كلام حبيبتي أختي و باشوف تأثيره على ماما .. قربت شفايفي من مروة و شكرتها ببوسة جميلة إستغرقتنا .. بوسة حب و حنان و شكر .. ماما بتبص لإبنها و بنتها و هما بيبوسوا بعض .. بتحبنا إحنا الإتنين و تتمنالنا كل خير و سعادة .. ماما بصت في عينية و ابتسمت .. عضت على شفايفها و وشها إحمر جامد .. فتحت رجليها شوية و هي بتبصلي بكسوف .. مروة رجعت بضهرها شوية عشان تشوف أحسن .. أنا مسكت راس زبري و حطيتها على فتحة كسها و ضغطت شوية .. دخلت راس زبري و غابت جوة كس مامتي .. مش مصدق نفسي .. معقولة ماما اخيرا حتسيبني أنيكها .. حركت جسمي شوية دخول و طلوع بس خايف ماما تصدني مرة تانية .. عيني في عين ماما و هي مكسوفة قالتلي: نيكني يا علي .. دخل زبرك كله في كسي و نيكني .. نيك مامتك حبيبتك و متعها. زقيت زبري دخل نصه .. طلعته و دخلته تاني و ماما بتطلع أصوات نياكة رهيبة .. اتحركت دخول و طلوع شوية و زبري غرقان في لذة رائعة .. مية كسها مع مذي زبري و انتصابه الشديد خلى دخوله متعة ما بعدها متعة .. عملت دفعة واحدة طويلة و بطيئة من أول فتحة كسها لحد ما زبري كله لحد بيضاني بقى جوة كسها .. بطء الحركة و الإحساس بكل مليمتر فيها مع نظراتنا و حبنا خلى ماما تجيب ضهرها بمجرد وصول زبري لآخر نقطة في كسها حتى قبل ما أنيك .. اترعشت و اتشنجت و فقدت السيطرة على مشاعرها و نزل عسلها الكتير حوالين زبري على السرير .. إبتديت أنيك بالراحة .. كل زبري يدخل لآخره و بعدين أسحبه كله لحد راسه و أدخله تاني .. عايز أستمتع بكس أمي الجميل اللي وصلتله أخيرا .. كس ممتع لإمرأة جميلة و أم حنونة طيبة لم تبخل على إبنها بشيئ بل أعطته أكثر مما تعطي النساء لأولادهن .. أعطته جسمها كله و موطن عفتها .. أعطته نفسها .. بدون مقابل إلا الحب و المودة. رفعت رجليها و فتحتهم و شدت ضهري لها و قالتلي: نيك يا علي جامد .. نيك أمك حبيبتك .. أنا حاسة بزبرك الناشف بيخبط في رحمي .. حاسة بملمسه .. حاسة برجولتك على جدران كسي .. حاسة بزبرك بيملاني .. نيكني يا علي .. النهاردة دخلتنا .. إنت أول راجل ينيكني في حياتي بعد أبوك .. كس مامتك الشريف لأول مرة بيتناك من راجل غير أبوك يا علي .. دي لحظة ما بتجيش غير مرة في العمر يا علي .. نيكني جامد .. مش ممكن حانسى اللحظة دي معاك يا حبيبي.

 

فضلت أدخل زبري و أطلعه بهدوء .. متطمن إني مامتي خلاص سلمتني نفسها و مبسوطة تحتي و مستمتعة بصلابة زبري و إنتهاكه لشرفها و عفتها .. رغم إني نكت كسين قبل كدة بس الكس ده غير أي كس .. ده كس أمي حبيبتي اللي جابني للدنيا دي و دلوقتي بيمتعني بدنيا جديدة من اللذة و الشهوة .. مش مع واحدة شرموطة من الشارع ممكن ما يهمهاش غير الفلوس أو المتعة . لأ دي أمي اللي بتحبني و تتمنالي الخير و دايما تدعيلي بالسعادة و الصحة و النجاح .. أمي حبيبتي اللي مستعد أفديها بروحي و أدافع عنها لآخر نقطة في دمي .. أمي اللي علمتني كل حاجة كويسة في الدنيا و أخيرا علمتني الجنس عملي مش نظري .. من حقها تستمتع بتلميذها و تدوق نجاحه بنفسها ..

 

النيك رائع مع أمي داليا .. مش عايز أكب .. كويس إني كبيت من شوية عشان أطول .. عايز اللذة دي تستمر و تستمر .. نسينا الدنيا أنا و مامتي و توهنا في لذة أجسادنا .. مش حاسس غير بزبري و هي مش حاسة غير بكسها .. نسينا مروة .. مروة اللي بتتفرج على أحلى فيلم سكس قدام عنيها لايف .. إيدها بتلعب في كسها و شايفة هياجنا على بعض .. مش مصدقة عنيها .. أخوها بينيك مامتها نيك كامل قدامها .. وطت راسها تمص بزاز مامتها حبيبتها و تبوسها ..

 

شوية و تبوسني أنا كمان من بؤي و أنا بنيك مامتها . أنا عارف إنها نفسها تتناك هي كمان بس نعمل إيه؟ لسة نصيبها ما جاش إنها تتمتع بكسها و هو بيتناك من زبر جامد .. أختي حبيبتي بتشاركنا اللحظة الناريخية بالبوس و الأحضان .. جسمها الجميل و وشها البريئ و بزازها الصغيرين بيزيدوا متعة اللحظة .. وجودها معانا عامل جو من البهجة و السعادة و النشوة لماما و ليا ..

 

مش عايز أكب .. غيرت الوضع .. عايز أنيك ماما في كل الأوضاع .. الليلة ليلة العمر .. ماما كمان مندمجة قوي و عايزة تستمتع بكل لحظة و بكل وضع و بكل لمسة مني و من مروة بنتها الصغيرة .. نمت على ضهري و ماما عارفة هي بتعمل إيه .. قعدت على زبري و ابتدت تتنطط عليه .. تدخله بالراحة مرة و بسرعة مرة .. و تدور بطيزها عشان يلف جوة كسها و يوصل لكل مليمتر منه .. بتمتع نفسها بزبري و بتمتعني بلبونتها و آهاتها و شهقاتها و هي بتتناك زي أحلى مومس في فيلم سكس .. مروة بتقرب وشها عشان تشوف كل حاجة بتفاصيلها و تشارك باللي تقدر عليه عشان نستمتع أكتر .. تلحس كس أمها و تلحس زبري و هما معشقين مع بعض .. أطلعلها زبري تمصه و أرجعه تاني في كس ماما .. مروة إيدها شغالة على كسها و بتكب هي كمان في متعة ثلاثية و انا بأقولها المرة الجاية أنيكك إنتي كمان يا حبيبتي و أتمتع بيكي .. حبيبتي أختي نفسها في زبر يدخل كسها ..

 

بدلنا أوضاع كتير .. لكن أحلى وضع بحبه هو لما أمي تنام على ضهرها و تفتحلي رجليها و تاخدني في حضنها .. تسلملي نفسها و تحسسني بالخضوع و الضعف و الإستكانة و الرقة .. أحس بفحولتي و هو زبري بيغوص في أعماق كسها . مروة ساندة ضهرها و بتلعب في كسها و هي بتتفرج علينا .. ماما هايجة جدا و كبت ٣ أو ٤ مرات بس لسة عايزة كمان .. لفت رجليها حوالين وسطي و قامطة عليا و أنا بنيك كأني حاهرب . عايزة كل جسمي يتمكن منها و زبري يتغرس في كسها لآخر مدى .. بحبك يا ماما .. أخيرا زبري في كسك .. شديت في الدق جامد .. حاسس إني حاموتها من الطعن العميق السريع في كسها .. أصواتها المتناكة مطمناني إنها مبسوطة و مستعدة تتدق أكتر .. زبري بيوصل لرحمها و يدق فيه دق سريع كأنه شاكوش .. كسها غرقان و الزفلطة للركب و الحرارة عالية .. عايز أكب .. إبتديت أزود الدق و صوتي باين عليه إني حأكب . ماما قمطت برجليها أكتر على ضهري و قالتلي: كب يا حبيبي .. كب يا علي في كسي .. نزل لبنك في كس أمك اللي بتحبك .. دي أحلى حاجة عملتها في حياتي إني خليتك تنيكني .. نيك ماما داليا .. زبرها برجولتك و غرق كسها بلبنك .. عايزة لبنك كله جوايا .. كب في كسي يا علي. إنفجر زبري باللبن و صرخاتي من اللذة مسمعة الجيران .. مامتي كمان بتجيب ضهرها تاني في نفس الوقت على إحساسها إن إبنها بيكب جوة كسها .. قذفت لبني عميقا داخل كس أمي و في رحمها .. لبن كتير بينزل من حوالين زبري لبرة كسها و ينقط على سرير بابا .. أمي المتناكة حتجنني بجمالها .. بتخون بابا مع إبنها و تخليه ينيك كسها و ينزل لبنه فيها ..

 

مروة نايمة جنبنا بعد ما هي كمان كبت مش عارف كام مرة . بتبصلنا كأنها في حلم .. قمت من بين رجلين ماما و أول ما طلعت زبري شوية من لبني طلعوا من كسها و نزلوا عالسرير .. نمت على ضهري جنبهم . كلنا هلكانين من التعب و بناخد نفسنا بالعافية .. إحنا التلاتة جنب بعض على ضهرنا .. إستمتعنا بلذة ما بعدها لذة و فضينا شهواتنا و استكانت أجسادنا بعد المجهود اللذيذ اللي عملناه .. مروة اتدورت لماما حضنتها و قالتلها: إنتي كنتي مبسوطة قوي يا مامي .. شكلك كان يجنن. ماما: طبعا حبيبتي متعة النيك دي ألذ متعة في الدنيا .. دي المتعة اللي خرجت آدم من الجنة حسب بعض المعتقدات .. شفتيني و أنا بتناك؟ كنت حلوة و أنا بتناك؟ قالتها و ضحكت .. مروة ضحكت و قالتلها: كنتي تتجنني و إنتي بتتناكي يا مامي .. عايزة أتناك أنا كمان بقى بلييز. ماما باستها و قالتلها: قريب يا حبيبتي حتتناكي. مروة بلهفة: إمتى يا ماما؟ حتخلي علي ينيكني؟ داليا همست في ودن مروة بصوت واطي: باباكي هو اللي حينيكك. مروة وشها إحمر و اتلخبطت و لسة حتتكلم راحت ماما حاطة صوبعها على شفايفها إن ما تتكلمش .. طبعا عشان أنا معرفش . و قالتلها بإبتسامة: بعدين حابقى أقولك. مروة مكسوفة من الكلام .. مش عارفة مامتها عرفت إزاي عن باباها و إزاي بتقولها إن هو اللي حينيكها؟ بس ابتسمت على فكرة إن باباها حينيكها دي . . و بترتيب أمها كمان . . و يمكن في سريرهم .. آه يا كسي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *