مروة حبيبتي الصغيرة الرقيقة لابسة روب خفيف أبيض مبين لون جسمها ..حبيبتي ساندة راسها على كتفي و ساكتة و بتفكر .. أكيد متوترة و خايفة .. أي بنت بتبقى على أعصابها قبل فتح غشاء البكارة .. أكيد سمعت قصص عن الألم اللي بيحصل و الدم اللي بينزل و يغرق الدنيا .. أكيد متوترة من الزبر اللي حيعورها في المكان الحساس ده و يمكن يفضل يوجعها و هو بينيكها بلا رحمة و هي بتتألم . الوحشية الهمجية بتاعة الرجالة الغشم اللي ما بيراعوش إحساس البنت في هذه اللحظة الفارقة من حياتها و ممكن يفضلوا ينيكوا رغم الألم و المعاناة و التعب النفسي اللا إرادي اللي بيصاحب هذه اللحظات و ممكن يكره البنت في الجنس بقية حياتها. البنت بتبقى محتاجة كل مشاعر الود و الحنان و الرأفة و التعاطف و الرقة .. محتاجة الحضن و القبلة و اللمسة و الكلام الجميل أكتر من أي وقت تاني. يمكن قلقانة كمان إنها مش حتبقى بنت خلاص و يا ترى لما تتجوز حتقول لجوزها و أهله و أهلها إيه؟ و حيعملوا معاها إيه؟ صحيح دعاء قالتلها إن فيه ترقيع للغشاء ممكن تعمله و إن أختها الكبيرة حتعمله قريب عشان جالها عريس و هي متناكة من طوب الأرض رغم إن دعاء نفسها مش راضية تفقد عذريتها لحد دلوقت و مقضياها تفريش و آنال سكس. لكن مروة برضه قلقانة و ده شعور طبيعي لأنها عارفة إن اللي بتعمله غلط و أي حاجة غلط و حرام بتكون لها عواقب سيئة حتى لو مش حاسين بيها أو عارفينها. مروة لسة صغيرة و بريئة و خايفة برضه إنها تحمل زي ما بتشوف في الأفلام و تبقى فضيحة .. عندها حق .. رغم إن فيه موانع للحمل لكن حتجيبها إزاي و حتى لو جابتها فمفيش حاجة منهم نسبة نجاحها ١٠٠% خاصة إنها مش حتقدر تبين إنها بتاخد موانع حمل طبعا قدام أهلها و معارفها .. رغم كل ده شهوتها إنها تتناك و تتمتع بالجنس في مكانه الطبيعي طاغية على تفكيرها و مسيطرة عليها تماما و بتحلم بأيام من المتعة لما تنام على ضهرها و تفتح رجليها و راجل يدخل زبره المنتصب كله جوة كسها و ينيك بكل قوة و رجولة يحسسها بضعفها و يحسسها بأنوثتها و يحسسها بخشونته و فحولته الصلبة جوة كسها و هي بتترج تحتيه و تصرخ من الشهوة و الإثارة و هو لا يبالي لصراخها و تأوهاتها التي تمثل متعة و موسيقى لأذنيه .. تمثل متعة إضافية تثبت رجولته و قدرته على إيصال أنثى تحته لأعلى درجات شهوتها و إثارتها و متعتها .. متعة تظل تكبر عندهما معا لحظة بعد لحظة و طعنة تلو أخرى مع تلاقي نظرات العيون بالحب و الشهوة و تلامس الأجسام بالحرارة و الإحساس و تبادل الأنفاس الملتهبة العاشقة الولهانة حتى تفيض أجسادهما بماء خلق منه كل البشر و تمتع كل البشر بسكبه على أجساد من أحبوا.
حسست على شعر مروة حبيبتي و بوستها من خدها بحب .. لبسها يشبه فستان العروسة بلونه الأبيض و الدانتيل اللي عليه .. قلتلها: إنتي أحلى عروسة في الدنيا. اتكسفت و لسة سرحانة .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و إنت كمان أحلى عريس تتمناه كل بنت .. حتنيك عروستك بقى و تفتح كسها؟ قلتلها و أنا ببص في عنيها: لو عروستي متأكدة و عايزة تتفتح حفتحها .. إنتي متأكدة يا مروة إنك عايزاني أفتح كسك و آخد عذريتك؟ بصتلي بنظرة فيها خوف و تردد لكن مختلط برغبة و تطلع للأفضل .. قالتلي: أيوة يا علي عايزة أتناك في كسي و أستمتع بالنيك بقية حياتي .. مقدرش أستنى لحد ما أتجوز .. ده لسة بدري قوي .. عايزة أتمتع بيك و أمتعك يا علي لحد ما أتجوز و حتى بعد ما أتجوز حأبقى أخون جوزي معاك إنت يا أول حب في حياتي. بوستها على شفايفها .. فتحت شفايفها عشان تستقبل شفايفي تمصهم و تمتعني بأحلى شفايف طرية ناعمة .. إختلط لعابي مع لعاب أختي و لساني بيحضن لسانها في بوسة عميقة فيها من الشهوة و الحب الشيئ الكثير .. البوسة إستمرت لدقائق غيبنا فيها عن الدنيا و غيبنا في بعض .. بوسة ملتهبة لا تكون إلا بين عاشقين ذابا فأصبحا جسدا واحدا و روحا واحدة و عقلا واحدا غاب عن وعيه في سكرة النشوة و لذة الأجساد. مروة قطعت البوسة بإبتسامة عذبة بريئة و قالتلي: إستنى شوية بس .. لسة العروسة ما لبستش الطرحة. قامت من السرير و فتحت الروب الأبيض لقيتها طلعت قماشة بيضاء شفافة و مطرزة بالدانتيل زي طرحة العروسة بالظبط .. مروة أخدتها و ثبتتها على راسها ببنستين كانوا في شعرها .. فعلا شكلها زي طرحة العروسة بالظبط .. مروة حبيبتي البريئة مش عايزة تفقد عذريتها بدون مراسم جواز و طرحة و لبس عروسة .. قمت وقفت قدامها و قلتلها: إنتي جميلة قوي يا مروة يا أحلى عروسة في الدنيا .. جيت أبوسها تاني حطت إيدها على بقي و قالتلي: هو ينفع العريس يبوس عروسته قبل الجواز؟ إستغربت .. هي عايزة إيه بالظبط حبيبتي البريئة دي. لقتها قالتلي: زوجتك نفسي يا علي. مشاعري اضطربت و كنت حاعيط .. بصيتلها في عنيها و قلتلها: قبلت زواجك يا مروة يا حبيبتي يا مراتي. مسكت وشي و قربت شفايفها من شفايفي و دخلنا في بوسة تانية رقيقة .. مروة أختي بقت مراتي دلوقت و مسئولة مني .. الكتكوتة إتجوزت و كسها بقى بتاعي ملكي أنيكه و أفتحه و أكب لبني جواه .. زبري بقى واقف عالآخر و عايز يتمتع بقى .. مروة قطعت البوسة تاني .. خلعت الروب من إيديها عشان يبان قدامي لانجيري أبيض سكسي جدا من غير كلوت مش عارف جابته إزاي و مين جابهولها؟ أكيد ماما .. بس بأي منطق تجيبلها لبس سكسي كدة .. ده لبس عروسة تتناك بيه .. بس يجنن و لايق قوي على عروستي مروة. شيلت مروة بإيدية و اتدورت أحطها عالسرير راحت متعلقة في رقبتي و بايساني في بقي بحب و نعومة رائعة .. حسيت إنها عايزة تفضل متشالة كدة و احنا بنبوس بعض و نمص شفايف بعض .. بعد دقائق قالتلي بكسوف: مش حتحطني عالسرير و تنيكني بقى يا حبيبي؟ نزلت إيدية لتحت شوية خليت ضهر مروة يتسند على زبري اللي واقف جامد قدامي .. بصت في عنية و قالتلي بهزار و دلع: إوعى تسيبني أحسن زبرك الجامد ده حيوجعك و أنا لسة محتاجاه. قلتلها و أنا بنزلها عالسرير: زبري ده هو اللي محتاجك يا حياتي .. شايفة هو مستعد إزاي؟ أخدت راسي معاها على السرير نبوس بعض تاني و كسها مفتوح قدامي بس لحظة الحسم لسة ما جاتش ..
إحنا الإتنين مستمتعين بالاحضان و البوس و الترقب للحظة الفاصلة .. هي بكر و خايفة و أنا أول مرة حأفض واحدة بكر .. كأننا إحنا الإتنين إتفقنا نؤجل ساعة الصفر .. قلعت البوكسر و مروة أخدت زبري تمصه في بؤها و تدخله كله لحد زورها .. مديت إيدي ألعب في كسها المبلول بميتها و أحرك صوبعي على زنبورها الجميل الصغير اللي منتصب و مطلع راسه عشان يناله جزء من المتعة و اللذة .. طيز مروة مش بعيد عن صوابعي .. صوبعي مبلول من مية كسها و بيظفلط .. إبتديت أدخله بالراحة في طيزها .. نفسي مروة تتبسط بالنيك في الطيز .. بيني و بين نفسي لسة خايف أفتح كسها .. مسئولية كبيرة و دي أختي الصغيرة .. حسيت إن صوبعي مهيج مروة و طيزها بقت بتستقبله و تقفل عليه و عقلتين منه جواها ..
دخلت صوبع تاني و هي مبسوطة و بتمصلي بشهوة و استمتاع و أنا مش عاتقها. قلتلها: مروة حبيبتي ممكن أنيك طيزك الأول و بعدين أفتحك؟ قالتلي: ليه يا علي؟ ما تنيك كس مراتك على طول. قلتلها: بعد ما أفتحك يمكن تحبي تستريحي لبكرة فخلينا نستمتع شوية الأول. قالتلي بحب و خضوع: أنا مراتك يا علي .. نيكني في أي حتة إنت عايزها. قلت أجرب وضع جديد يمكن يكون مريح أكتر لمروة .. وقفت جنب السرير و خليتها تنام على جنبها و تضم فخادها على صدرها عشان طيزها تبقى قدام زبري .. حطيت كريم على خرم طيزها و على راس زبري و دخلته واحدة واحدة و كل شوية أستنى لحد ما تتعود عليه و ألعب في زنبورها و بزازها لحد ما راسه دخلت .. إنتظرت شوية بدون حركة عشان طيزها تتعود عليه و بعدين إبتديت أتحرك داخل طالع في طيزها ببطء .. يدوب راس زبري و حتة صغيرة هما اللي بيدخلوا بس متعة كبيرة و حرارة طيزها مولعة زبري اللي بينيكها دلوقت و الضغط من عضلة طيزها الضيقة عاملاله إحساس رهيب .. حاسس إني حاكب فيها .. حاولت أدخل زبري أكتر بس كان صعب .. مروة إبتدت تقاوم و تتألم من طيزها و تقوللي إنه بيوجعها .. خففت الحركة و حاولت أكمل نيك تقريبا براس زبري بس و مستمتع جدا بضيق طيزها و جمال جسمها و هي مستسلمة لي عالسرير و هي بتفتح طيزها لزبري بإيديها ..
واضح إن مروة بتعمل كدة و ساكتة عشان ترضيني و تبسطني .. أختي حبيبتي بتحبني و عايزاني أستمتع و أعمل كل اللي نفسي فيه معاها رغم إنها مش مقتنعة إن ده الجنس اللي بتتمناه .. بعد شوية قالتلي: عايزاك تنيك كسي بقى يا علي .. تعالى إفتح كسي. طلعت زبري من طيزها و نامت على ضهرها عالسرير .. نمت جنبها بوستها من شفايفها بحب و حنان .. نمت على جنبي و رفعت رجلها القريبة مني و بقى زبري على كسها .. مررت زبري على شفرات كسها و راسه بتدخل بينهم و قولتلها: جاهزة يا مروة؟ لقيت وشها أحمر خالص و متوترة .. قالتلي: فرشني شوية يا علي بالراحة و دخله واحدة واحدة بلييز .. أنا خايفة. بوستها تاني و قلتلها: ما تخافيش يا حبيبتي .. بحبك يا مروة .. عمري ما حأذيكي .. لو مش عايزة بلاش .. و لو عايزة أوعدك إني حاكون حنين خالص و لو وجعك حابطل وقت ما تقوليلي .. عمري ما حأجبرك على حاجة و لا حأحب أستمتع و إنتي بتتألمي .. إنتي أختي أغلى حاجة عندي في الدنيا .. صدقيني لو عايزاني ألبس هدومي دلوقت حالا مش حازعل منك و حاعمل اللي إنتي عايزاه. بصتلي بمودة و قالت: بحبك قوي يا علي .. إنت حنين قوي .. هو إنت حنين كدة مع ماما كمان؟ إستغربت من السؤال .. إيه اللي فكرها بماما دلوقت؟ قلتلها: طبعا ماما دي حبيبتي .. برضه مش ممكن أضايقها في أي حاجة أو أعمل حاجة هي مش عايزاها. قالتلي: إنت بتنيك ماما يا علي مش كدة؟ إتلخبطت من السؤال المفاجئ قلتلها: إنتي شفتيني باعمل أورال سكس معاها بس. مدت إيدها مسكت زبري و بقت تحكه و تدخل راسه في كسها اللي دلوقت بقى غرقان بميتها . قالتلي بهياج: إحكيلي و ما تكدبش عليا يا علي . ماما مصت زبرك مش كدة؟ هزيت راسي و كلي هيجان من اللي زبري حاسس بيه و من الكلام عن ماما .. مروة بتعمل أصوات و باين عليها الهيجان .. قالتلي: يبقى أكيد نكتها .. قوللي بصراحة نكتها كام مرة؟ قلتلها: هي مش راضية أدخله في كسها .. بتقول حرام. مروة ابتسمت عشان عارفة مامتها ممكن تقول كدة فعلا .. قالتلي بهياج: بس بتكونوا عريانين و زبرك بيحك في كسها و انت بتحاول تدخله أكيد مش كدة؟ هزيت راسي و أنا بتأوه من إحساس زبري بكسها الجميل .. قالتلي: هي ماما بتعمل آنال سكس؟ هزيت راسي تاني و أنا مش مركز إني بأعترف على أمي لأول مرة و كمان لبنتها .. مروة طلعت أصوات هياج إبن متناكة لما إعترفتلها .. قالتلي بصوت متقطع .. طيزها حلوة يا علي؟ هزيت راسي قالتلي: بتكب في طيز ماما؟ هزيت راسي تاني و زبري بيخل أكتر في كس مروة و هي هايجة و عسلها مغرق الدنيا .. قالتلي بهيجان: عايزة أشوفك و إنت بتنيك مامي يا علي و أشوف زبرك جوة طيزها و كسها بلييز. قلتلها: حأخليكي تتفرجي علينا و بعدين آجي أنيكك إنتي كمان. مروة هيجانها زاد و اتشنجت و رجعت راسها لورا و ابتدت تنزل تاني على سيرة مامتها .. حسيت إن زبري بيتزفلط جوة كس مروة و حسيت إني بأخبط في غشاء بكارتها و إنه بيتمدد لجوة مع ضغط زبري .. لو ضغطت أكتر أو دخلت زبري بسرعة حأفض غشائها خلاص و أخليها مدام .. مروة هايجة خالص و بتكب برعشات جامدة متتالية .. قالتلي: دخله كله يا علي . إفتحني .. إفتحني بلييز.
إستجمعت شجاعتي و استعديت أدق دقة جامدة في كس أختي أفتحه و أنتهك شرفها و عذريتها و هي زي العصفورة الدايخة مستسلمة تماما و مستعدة و راغبة إني أعمل كدة .. في اللحظة دي سمعنا دوشة برة الأوضة و حد بيحاول يفتح الباب .. ارتبكنا و بعدنا عن بعض و قلوبنا حتفط منا .. و كل واحد منا بيدور على هدومه سمعنا خبط عالباب و صوت بابا بيزعق “إفتح يا علي” “إفتح يا علي” .. عملت صوت كأني نايم “أوكييييه . فيه إيه” محدش رد .. لميت لمروة هدومها لبستهم بسرعة و إديتها الطرحة و الستيانة في إيدها و أنا بفتح البلكونة و في نفس الوقت بأوقع حاجات من على ترابيزة المذاكرة كأني إتكعبلت فيها .. قفلت باب البلكونة تاني و رحت فتحت الباب و عامل إني لسة صاحي لقيت بابا جاي من أوضة مصطفى بسرعة بيقول بغضب: “مروة فين؟” أناىفي منتهى الإستعباط و التمثيل .. مش عارف جاتلي الأعصاب دي منين قلتله: مروة أختي؟ مالها مروة؟ حصلها حاجة؟ فين مروة؟ بابا زقني و دخل يدور في الأوضة .. الدولاب . . تحت السرير .. تحت الغطا .. ورا السرير .. ماما جت على الأصوات هي كمان .. و أنا بأقول لبابا: فيه إيه يا بابا فهمني؟ مروة مالها؟ و ماما كمان بتسأله و هو بيدور .. قالنا: مروة مش في سريرها .. راحت فين؟ إحنا في نص الليل .. فين مروة؟ ماما كمان مخضوضة و بتسأل بابا إذا دور عليها في المطبخ؟ الصالة؟ .. الحمام؟ الصالون؟ لقينا مصطفى رجع بيقولنا: أهي مروة و هي جاية وراه لسة بالروب الأبيض و وشها أحمر زي الدم و مرعوبة طبعا .. بابا قالها بغضب: كنتي فين يا بت؟ قالتله: كنت في أوضة الغسيل. قالها و هو غضبه بيقل: رايحة أوضة الغسيل ليه في نص الليل؟ قالتله و هي ابتدت تطمن: مش جايلي نوم و افتكرت إني لازم أغسل لبس التمرين .. فيه إيه يا بابا؟ ماما كمان قالت: فيه إيه يا عمر؟ إنت قايم من النوم في نص الليل تدور على مروة؟!!! مالك؟ بابا مرتبك شوية قالها: اصلي حلمت حلم وحش و قمت أتطمن عليها مالقتهاش في أوضتها إتجنيت. طبعا أكيد بابا كان قايم ينيك مع مروة أو عالأقل يلعب فيها شوية خاصة بعد كلامه عنها مع ماما من شوية .. فلما مالقاهاش في سريرها و لا في بقية البيت اتجن و جه يفتش أوضة مصطفى و أوضتي أحسن يكون حد فينا بينيكها لا سمح اللله 😀. خلص الموقف على كدة بس عنين مصطفى فيها بلاوي .. عيني جت في عينه .. سابني و راح أوضته .. فهمت إيه اللي حصل .. لما مروة طلعت البلكونة شبه عريانة و بابا خلص تفتيش أوضة مصطفى و جه عندي .. مصطفى حس بحركة في البلكونة .. فتح من أوضته لقى مروة بقميص النوم و ستيانتها في إيدها زي اللي هاربانة من شقة دعارة .. دخلها أوضته و طلعها عالصالة و بابا مشغول بتفتيش أوضتي .. و بعدين مروة عملت كأنها كانت في غرفة الغسيل .. يعني مصطفى هو اللي أنقذني و أنقذ مروة .. بس هو كدة عرف إني بنيك أختنا .. ياللهول .. مصطفى مصدوم في العيلة الوسخة دي .. في ليلة واحدة يشوف أمه بتتدقر من عم حسن و بيفعص بزازها و يبوسها و بعدين يقفش أخته مع أخوه قالعة ستيانتها عالأقل و هربانة من أوضته عالبلكونة في نص الليل. إيه بيت الدعارة ده؟ مصيبة طبعا إننا إتفضحنا قدام مصطفى الملتزم .. كويس إنه طلع جدع و ما فضحناش .. بس حنتصرف معاه إزاي بعد كدة؟
صحينا الصبح لبسنا عشان المدرسة .. بابا لسة نايم .. أنا و مروة بنبص لبعض و مروة شكلها متوتر خالص و الرعب في عنيها .. مصطفى بيفطر أو عامل بيفطر بس بيبص علينا بنظرات قاتلة كلها تساؤلات و استنكار و ذهول من اللي شافه بس ما بيتكلمش .. ماما سألته: مالك يا مصطفى؟ شكلك مش عاجبني .. إنت زعلان من حاجة؟ حد ضايقك؟ قالها: لأ مفيش حاجة تعبان شوية بس. قالتله: عندك إيه؟ طب ما تروحش المدرسة لو تعبان .. أجيبلك دوا؟ مصطفى قالها: مفيش حاجة.. حابقى كويس. قلتلها: تلاقيه بس ما نامش كويس بعد الرعب اللي بابا عملهولنا بالليل. ماما ضحكت و راحت المطبخ .. مصطفى بصلي بطرف عينه و قام يجيب شنطته. بصيت لمروة سألتها بصوت واطي: هو مصطفى اللي دخلك من البلكونة على أوضته؟ هزت راسها و قالتلي: أنا خايفة قوي .. مش عارفة حنزل معاه إزاي دلوقت لأوتوبيس المدرسة .. أكيد حيبهدلني .. أنا مستغربة إنه ما ضربنيش لحد دلوقت أو قال لبابا. قلتلها: ما تخافيش .. حنتصرف .. طالما هو ساكت لحد دلوقت و طلع جدع معانا يبقى إن شاء اللله خير .. أنا حابقى أتكلم معاه. قالتلي: ياريت يا علي .. أنا خايفة قوي. قلتلها: قوليلي صحيح هو إنتي نزل منك ددمم إمبارح؟ أصل في الآخر كان زبري جوة خالص .. مش عارف هو كدة فتحك واللا لأ؟ قالتلي: مش عارفة بس مفيش ددمم نزل. قلتلها: يبقى غالبا لسة ما اتفتحتيش .. أنا عايزك تاني يا حبيبتي. بصتلي باستغراب و قالتلي: إنت بتجيب الأعصاب دي منين؟ أنا ميتة من الخوف و إنتى عايز تنيك تاني؟ قلتلها بهزار: النيك مثل الهواء و إن لم ننيك نموت. ابتسمت أخيرا بس بتحفظ و قالتلي: روح نيك أمك. اتخضيت من الكلمة . . كأنها بتشتمني .. بصيت لقيتها مبتسمة و بتقولي: أقصد نيك مامي عشان أنا مش حينفع و أنا خايفة كدة. قلتلها: تحبي تتفرجي علينا؟ قالتلي: ياريت .. إمتى؟ فكرت شوية و قلتلها: النهاردة بعد الفسحة إعملي نفسك عيانة .. حآجي آخدك من المدرسة بدري و نرجع هنا و أخليكي تشوفيني و أنا بنيك ماما. هزت راسها بحماس و قالتلي: حتلاقيني ميتة في أوضة التمريض. دخلت لماما المطبخ و قلتلها إني حآجي بدري عشان هي واحشاني .. قالتلي: و إنت كمان واحشني قوي يا علي و واحشني نيكك .. حأستناك.
بعد ما خرجنا للمدرسة كلنا بابا صحى و قعد يفطر مع ماما قبل ما يروح الشغل. ماما سألته: إنت ليه رحت أوضة مروة بالليل يا حبيبي؟ ارتبك شوية و قالها: قلتلك إني حلمت حلم وحش. بصتله في عينيه و قالتله: على دوللي الكلام ده؟ إنت كنت رايح تنيكها .. صح؟ بابا سكت و ابتسم و قالها: على طول قفشاني كدة .. أنا آسف يا حبي .. مروة وحشتني و كنت عايز أشوفها و مرضيتش أصحيكي. قالتله: برضه كنت عايز تنيكها من ورايا يا عمر .. مش إتفقنا إني حجيبهالك بنفسي لحد السرير يا حبيبي؟ ما تستعجلش بقى. بابا مسك إيدها باسها و قالها: النهاردة يومك يا جميل .. عم حسن زمانه جايب الأدوات و جاي و حتبقي معاه ٥ أو ٦ ساعات لوحدكم و الشيطان تالتكم .. خلوة شرعية أهي يا حب عشان ما تقوليش إني مقصر معاكي في حاجة. ماما إبتسمت بس مكسوفة: كتير الوقت ده قوي .. إنت عايزني أعمل إيه في الوقت ده كله؟ قالها بهزار: خلينا نشوف حيكب كام مرة .. احلبيه يا مزتي. ماما: أخاف يموت في إيدي ده راجل عجوز. قالها: أنا خايف عليكي إنتي منه ده راجل وتد شديد .. مش عايز أرجع ألاقيكي مش قادرة تمشي من النيك. ضحكت و قالت بدلع: حتلاقيه هو اللي مش قادر يمشي و ركبه سايبة .. إنما بجد إنت عايزني أعمل إيه؟ قالها: خليه يتحرش بيكي و اتمنعي و ما تديهوش كل حاجة .. خليه يستوي. داليا عضت شفايفها و قالت: إنت ناوي تسيبه ينيكني بجد؟ بابا زبره وقف قالها: لو تحبي تسيبيه ينيكك في أي وقت سيبيه بس سجلي فيديو. قالتله: إزاي؟ بابا وراها إزاي تشغل التابلت و تسجل اللي بيعملوه في الصالة و وراها إزاي توريه على كاميرا الكمبيوتر و قالها إنه حيبقى يجيب كاميرات سرية يركبهم عشان يتفرج و هو في أي حتة كمان. ماما قربت منه و هي حاسة بالإثارة .. جوزها بيرتب و يخطط عشان يشوفها في أحضان راجل تاني و هي بتتشرمط عليه. باست بابا على شفايفه و قالتله: متأكد يا عمر إنك عايز مراتك تتباس و تتناك من راجل تاني؟ هز راسه و بلع ريقه .. قالتله: و متأكد إنك عايز تتفرج عليه و هو بيلعب في مراتك و بينيكها؟ هز راسه تاني و قالها: إعملي اللي إنتي عايزاه طالما بعلمي و حتحكيلي كل حاجة حصلت. عم حسن وصل و ابتدى يدخل الأدوات بتاعته و المواد .. إبتدى يجهز الشغل بتاعه و يقص خشب و يهد جزء من الحيطة .. بابا بيتابع معاه و ماما بتتفرج من بعيد و هي بترتب البيت .. عم حسن بيضرب بالمرزبة الحيطة .. واضح إنه عفي و مصحح .. بابا غمز لماما و ماما ابتسمت و غمزت تاني لبابا و هي بتشاور بعينيها على عم حسن إنه عاجبها. بابا قال لعم حسن إن عنده مشاوير كتير لازم يروحها و استأذن و خرج بعد ما دخل المطبخ بعبص ماما و قالها: اتمتعي بوقتك يا جميلة .. حاسيبكم تاخدوا راحتكم .. اتصلي لو عايزة حاجة. ماما وصلته للباب و قفلت وراه. عم حسن اشتغل شوية و بعدين ماما جابتله شاي و بسكوت .. حط الصينية و مسك إيدين ماما و قربهم على بقه و باسهم .. ماما سحبت إيديها من البوسة الرومانسية دي لقت عم حسن مسكها من وسطها و قرب جسمها لجسمه و قالها: هاتي بوسة زي إمبارح يا بنتي. ماما دورت وشها و قالتله: لأ يا عم حسن ما يصحش .. اللي حصل امبارح ده كان غلط خالص و ما ينفعش يحصل تاني. قالها و هو لسة ماسكها و بقه بيبوس رقبتها و خدودها: غلط بس لذيذ .. أنا نمت أحلم بالبوسة بتاعتك دي و وعد الحر دين عليه .. شفايفك الجمال دول يلزموني. ماما برضه بتحاول تبعد شفايفها بس حاسة بخشونة و صلابة إيدين عم حسن على وسطها و نفسها تستسلم للراجل المصحح ده و تديه نفسها بس مش بالسرعة دي .. قالها: يا بنتي إنتي وعدتيني و لازم تنفذي وعدك من غير ما أجبرك .. سيبيني أبوسك زي امبارح على شفايفك الحلوين دول بمزاجك .. إنتي عايزة كدة .. بصي في عينية . ماما بصت في عينيه و حست إن شخصيته مسيطرة عليها .. هي فعلا عايزة تتباس منه و تحس بسيطرته عليها و خضوعها له . راجل بحق و حقيقي و شخصيته طاغية .. قالها: يللا يا بنتي أقفي قدامي ساكتة عشان أبوسك بوسة حلوة .. مش حمسكك بالعافية .. إنتي حتقفي بمزاجك مش غصب عنك .. يللا. ماما لقت نفسها واقفة قدامه رغم إنه ساب وسطها و ممكن تمشي بس هي لسة واقفة .. باصة في عينيه و واقفة . قرب شفايفه من شفايفها ما اتحركتش كأنها منومة .. حط شفايفه و باسها بوسة خفيفة ما اتحركتش . ابتسم لها ابتسامة ساحرة و حضنها و باسها تاني .. المرادي شفايفه بتمص شفايفها و لسانه بيفتح بؤها . فتحت شفايفها و خدت شفايف عم حسن تمص شفايفها الطرية الناعمة و لسانه يدخل في بؤها .. عم حسن خبير بوس مدت إيديها مسكت دراع عم حسن و حست بعضلاته و صلابته .. حطت إيديها على أكتافه و غمضت عينيها و هم لسة في البوسة الجنسية الطويلة .. عم حسن مد إيديه ورا ضهرها و حطهم على طيزها الطرية يفعص فيها و يضمها على جسمه .. ماما حاسة بإيديه بتنتهك طيزها و زبره المنتصب بيحك في بطنها فوق الكس على طول . واضح إن زبره كبير و قوي و جاهز للنيك .. داليا أول مرة تبقى في حضن راجل غريب غير جوزها و إبنها . إحساس جديد بالجنس إحساس إنها شرموطة بتوقف زبار الرجالة مش بس عن بعد لأ دي كمان في حضن راجل جوة بيتها. سايحة خالص داليا و عم حسن بيتمادى و إيده دلوقت بتبعبص داليا و بتحاول توصل لكسها .. داليا فاقت و أدركت إنها كدة حتتناك بدري قوي راحت متدورة و بعدت عن عم حسن و قالتله بدلع: كفاية كدة يا عم حسن .. إنت شقي قوي. قالها: أنا لسة ما شبعتش منك يا بنتي تعالي. حاول يمسكها تاني قالتله: لأ خلاص .. إشتغل بقى عشان جوزي لما يرجع يلاقيك عملت حاجة .. بلاش مشاكل معاه لو سمحت. قالها: طيب بس أخلص شوية شغل و حأبوسك تاني. سكتت و حست إنها لسة عندها شوية سيطرة .. راحت تكمل طبيخ و تنظيف و انشغلت شوية .. لقت عم حسن جالها المطبخ بعد شوية و لزق فيها من ورا و هي قدام البوتاجاز و إيديها مشغولين . قالها: ما تشغليش بالك بيا .. كملي طبخ. و هوة حاضنها من ورا و زبره مش واقف قوي بس لازق في طيزها و إيده بتفعص بزها. قالتله: و بعدين معاك يا عم حسن .. كدة حازعل منك. قالها: ما أقدرش على زعلك بس انتي جننتيني بجسمك الحلو ده . حرام عليكي تسيبيني كدة. قالتله: عايز إيه تاني؟ ما انت بوستني و بتتحرش بيا أهو. قالها: وريني بزازك. قالتله: لأ طبعا . عيب. قالها: و لا عيب ولا حاجة .. كل الستات بيحبوا الرجالة تلعب في بزازهم . إنتي مش أول واحدة .. ياما لعبنا في بزاز ستات. قالت له: إنت عملت كدة مع زبونة قبل كدة؟ قالها: كتير .. طول عمري باروح لستات في بيوتهم و كتير بيحصل حاجات كدة. قالتله: إزاي؟ انت اللي بتبتدي؟ قالها: مش كدة قوي .. بتيجي واحدة واحدة بالتدريج .. لو شايف الست ييجي منها و حيحانة .. كتير من الستات بيبقوا رجالتهم أهملوهم خلاص و نفسهم في زبر تاني بس بيخافوا .. فلما تجيلهم الفرصة بأمان و جوة بيتهم بيجربوا .. و بيتبسطوا و يكرروها تاني. داليا عضت شفايفها و قالتله: طب و أزواجهم؟ قالها: كل واحدة بتعرف ازاي تخبي على جوزها و تاخد مزاجها يا بنتي .. فيه واحدة ست محترمة بقالي سنتين باروحلها البيت كل شهر تقريبا و بعلم جوزها كمان. داليا: إزاي بعلم جوزها؟ قالها: بتبوظ حاجة في البيت أو تخترع أي شغلانة . تعليق ستارة .. تغيير حنفية .. تصليح باب .. دهان أوضة . أي حاجة .. ألاقى جوزها بيتصل يقوللي أروح أعملها. داليا هايجة و هو لسة بيلعب في بزها و زبره بقى واقف بين فرادي طيزها: و بتنام معاها؟ قالها في ودنها: بأروح أنيكها في سرير جوزها .. تحبي أنيكك في سرير جوزك دلوقت يا مدام داليا؟ قالتله: لأ طبعا .. حرام .. طب جوزي عارف إنك بتعمل كدة مع الزباين؟ قالها: بصراحة أحيانا بيعرف. داليا باستغراب: و بيعمل إيه؟ بيسيبك واللا هو كمان بياخد دور معاهم؟ قالها: لأ يا بنتي متظنيش ظن وحش عن جوزك. بصتله بغيظ مع شك . فهم نظرتها قالها: بصي يا بنتي مفيش راجل بتجيله فرصة ينيك و يقول لأ .. عشان كدة الست كمان لازم ما تضيعش فرصة نيك في الأمان. قالتله: قوللي عمل مع مين و حأخليك مبسوط. قالها: مقدرش يا مدام دي أسرار ناس و أسرار الباشمهندس لو عرف يبهدلني. قالتله: مش حيعرف .. مش حأقوله حاجة .. يعني يا عم حسن معقولة .. حأقوله إزاي و أنا كمان ليا سر معاك .. إنت شايف بتعمل إيه فيا؟ قالها: طيب إديني أمارة تطمني و أنا أقولك على واحدة يمكن تعرفيها. قالتله: أعرفها منين؟ قالها: واحدة من النادي بتاعكم عملنالها شغل و كانت لونة معايا قوي و بعدين الباشمهندس عرف و بقى هو اللي بيلاغيها. داليا بإهتمام: مين هية؟ قالها: إمسكي زبري الأول. مدت إيدها مسكت زبر عم حسن من فوق البنطلون . زبره جامد في إيدها . نفسها تعرف جوزها بيخونها مع مين. عم حسن قالها: تعالي أوريكي زبري .. عايزك تمصيلي و حأقولك على إسمها. داليا أخدته الصالة .. قعدته عالكنبة و راحت شغلت التابلت اللي متوجهة عالكنبة و اتصلت بجوزها .. كلمته بصوت واطي الأول و اتطمنت إنه شايف الكنبة من كاميرة التابلت و ما اتكلمتش خالص عن اللي حيقولهولها عم حسن و بعدين راحت لعم حسن قعدت جنبه راح حاضنها و بايسها في بقها و إيده بتفعص في بزازها .. عمر دلوقت شايف مراته بتتباس و يتلعب فيها من راجل تاني قدامه .. عمر حاطط إيده على زبره بيلعب فيه .. داليا مدت إيدها مسكت زبر عم حسن من فوق الهدوم راح قايم قالع البنطلون و بقى زبره المنتصب قدام وشها و هي قاعدة . مسكته بدلال و حركت إيدها عليه بتختبر صلابته و حجمه و انتصابه و تلفه يمين و شمال عشان جوزها يشوفه كويس .. عم حسن مد إيده يقلعها الحججاب مرضيتش . أخدت زبره بين شفايفها و ابتدت تمص أول زبر غريب في بؤها .
جوزها بيتفرج على مراته بتمص زبر الصنايعي بتاعه .. قالت بمياصة: زبرك ناشف قوي يا عم حسن و مالي بؤي .. سخن قوي يا عم حسن .. احكيلي بقى .. هي مين اللي عمر بيخونني معاها؟ عم حسن هايج و عايزها تكمل مص قالها: إسمها مدام يسرا. ماما: يسرا إيه إوصفهالي. قالها: محججبة و لونها خمري و غنية قوي . . مرات راجل أعمال إسمه عزت حنفي. داليا شالت زبره من بؤها من المفاجأة لما عرفت مين يسرا دي .. بصت ناحية التابلت و قالت: يسرا الشيمي . جوزي الخول بيخوني مع يسرا الشيمي. عمر اتخض من المفاجأة .. عم حسن فضحه إبن الوسخة .. عم حسن قالها: عادي يا بنتي كل الرجالة كدة تعالي انتقمي منه بقى . أنا عايز أنيكك. داليا فتحت صدرها و طلعت بزازها و قالت تعالى يا عم حسن إلعب في بزازي .. إمسكهم و فعصهم و أنا بمصلك .. جوزي ما يستاهلش أكون مخلصة و محترمة.ةإتدورت تبصىللتابلت و توري جوزها إزاي بزازها عريانين قدام راجل غريب .. عم حسن مسكها من وسطها قعدها تاني على الكنبة بيمص حلماتها و يفعص في بزازها الحلوين و هي ماسكة زبره بتلعب فيه و كل شوية تبص للكاميرا توري جوزها هي بتتشرمط ازاي مع راجل تاني .. جوزها شايف و سامع كل حاجة و مستسلم لإنتقام داليا منه .. كملت مص لزبر عم حسن اللي طاير من اللذة . حاول يقولها كفاية عشان ما أكبش . قالتله: كب في بقي و على بزاز مدام داليا المحترمة .. بزازي أحلى واللا بزاز يسرا يا عم حسن؟ قالها: إنتي أجمل طبعا يا داليا يا بنتي. قالتله: إمال جوزي بيخوني ليه مع يسرا؟ قالها: بتبقى قلة عقل و عين فارغة يا بنتي بس هم الرجالة كدة يحبوا التجديد. قالتله: أنا كمان حاجدد و أمتع نفسي برجالة تانيين. قالها: تعالي بقى أدخله في كسك و أدوقك الرجالة اللي بحق و حقيقي. قالتله: قصدك جوزي مش راجل بجد؟ قالها: مش حيكون زي المعلم حسن .. حتحسي إنك مع دكر فحل يعرف قيمتك و يعرف يبسطك. قالتله: نيك بؤي و بزازي يا عم حسن. فضلت تمص لعم حسن و تتفنن و تدخل زبره كله لحد زورها و تطلعه تاني قدام التابلت .. جوزها بيضرب عشرة في مكتبه و هو شايف مراته بتعمل إيه مع راجل تاني .. كب لبنه على هدومه و هو شايف لبن عم حسن بيضخ من زبره على وش مراته المحترمة و نازل على بزازها العريانين و هي مبسوطة .. بتبص للتابلت و توري جوزها اللي اتعمل فيها.
مبسوطة لإثارتها راجل كبير قد أبوها لحد ما كب لبنه كله عليها من غير ما زبره ينام ولا يهدى . مبسوطة إن جوزها المعرص شايف كل ده و أكيد مبسوط و بيلعب في زبه على شرمطة مراته . . مبسوطة إنها بتعمل كدة بعد ما عرفت خيانة جوزها .. ضميرها مستريح و مستعدة تخون جوزها أكتر و أكتر .. دلوقت ما عندهاش مانع تتناك حتى من غير جوزها ما يعرف . مش لازم تمتعه .. المهم هي تتمتع و تنتقم.
عم حسن لبس هدومه و ماما غطت نفسها .. حطت شفايفها على شفايفه و باسته بوسة جامدة .. شكرته على لبنه و قالتله بصوت عالي: زبرك عجبني قوي يا عم حسن .. دكر و راجل بجد. كملوا البوسة و بعدين قالتله يشتغل بقية اليوم بقى .. كفاية كدة النهاردة. ماما أخدت التابلت و لسة بابا على الخط و راحت أوضة النوم .. زعقت لبابا إنه بيخونها و هو بيتأسف لها جامد و خايف من زعلها و بيشتم عم حسن .. قالتله: إوعى تزعل عم حسن و لا تجيبله سيرة .. خليه كدة كأن ده سر بيني و بينه أحسن يفهم و يفضحنا .. و بعدين عم حسن ده عشيقي اللي حأخونك معاه دلوقت على سريرك .. حخليه ينيك كسي و يكب لبنه فيه .. خلي يسرا تنفعك بقى لما مراتك تتناك من أي حد كدة. قالها: حبيبتي .. أنا آسف و إنتي حقك تزعلي و حقك كمان إنك تخونيني .. خونيني مع عم حسن إبن الوسخة ده بس صوري كل حاجة. قالتله: أصور عشان إنت تتبسط؟! ده بعدك .. أنا حتناك من غير ما أقولك .. حأخليك قرطاس لب كدة و الرجالة يبقوا بيضحكوا عليك يا معرص. قالها: لأ حبيبتي أرجوكي .. إعملي كل اللي إنتي عايزاه بس لازم أعرف مين ناك مراتي و إمتى .. ما تقرطسينيش لو سمحتي يا دوللي. سألته: بتخونني من إمتى؟ قالها: سنتين. قالتله: كام واحدة خونتني معاها؟ قالها: يسرا بس يا حبيبتي. شخرتله و لأول مرة تشخر و قالتله: حتقولي كل حاجة لما ترجع و إلا حتشوف مني وش تاني ما شفتوش قبل كدة. قالها: أوكي حبيبتي .. حاحكيلك كل حاجة بس بلييز ما تزعليش مني .. أنا مبسوط قوي باللي وصلناله مع بعض و مش عايز كلام إبن الشرموطة ده يدمر حياتنا. قالتله: إقفل دلوقتي عشان أروح أفتح رجليا لعم حسن ينيكني في سريرك يا معرص. بابا مش متعود على اللغة دي من ماما خاصة إنها بتشتمه بجد لكن مستوعب غضبها .. هو برضه خانها كتير قوي و يستاهل ضرب الجزمة. قالها: طيب يا حبيبتي .. سيبي لبنه في كسك عشان ألحسه لما أرجع. ماما عضت شفايفها و عجبتها الفكرة .. قالتله: حأكلمك بعد ما ينيكني .. إقفل دلوقت و إوعى تيجي البيت لحد ما أكلمك. عم حسن كمل شغل و ماما اتكلمت معاه كتير و عرفت كل حاجة عن علاقته مع يسرا و إزاي كان بينيكها في فيلتها لحد بابا ما عرف و بقى هو اللي بيشاغلها و أحيانا ياخدها أوضة النوم و عم حسن بيشتغل برة و يعرصله .. عم حسن عمل جزء كويس من الشغل اللي عليه .. لكن ما يمنعش برضه إن في وقت راحته يحضن ماما و يبوسها كأنها مراته .. يقلعها الستيانة و يمص بزازها شوية .. ماما بقت متساهلة معاه أكتر من الأول و هو عايز ينيكها بس هي ما كانتش عايزة تتناك منه اليوم ده .. لسة مش متقبلة إنها تزني زنا كامل .. حاجز نفسي مش أكتر بتقنع بيه نفسها إنها لسة ملتزمة و محترمة .. قالتله إنه يمشي بدري عشان حتخرج عندها مشوار .. طبعا عايزة تمشيه قبل أنا ما أرجع من المدرسة .. طلب ينيكها قبل ما يمشي ما رضيتش بس مع إلحاحه قالتله إنها حتمص زبره لحد ما يكب تاني . و فعلا فكتله حزام البنطلون و فكت السوستة و طلعت زبره بإيدها من البنطلون و نزلت تمص فيه و تلحس راسه .. المرادي هي بتعمل كدة من غير جوزها ما يعرف و لا يشوف .. لأول مرة حاسة إنها فعلا بتخون جوزها .. إحساس مثير .. يمكن عشان حرام قوي .. يمكن عشان السرية و الخوف المصاحب له .. و يمكن عشان إحساسها بأنوثتها و تأثيرها على راجل غير جوزها ..
عم حسن حسس على وشها الناعم و خدودها الطرية .. لمس طرحتها و قالها: مش حتوريني شعرك الجميل بقى يا بنتي؟ هزت راسها لأ .. مسك وشها و بص في عينيها و قالها: بس إنتي عايزاني أشوف شعرك الناعم .. ألمسه و أشم ريحته .. أحط خصلاته في بقي و أمرر صوابعي فيه .. أبوسك على راسك و إنتي بتمصيلي زبري .. أنا عارف إنك عايزة تتعري قدامي و أشوف شعرك و لحم جسمك كله .. إنتي عايزاني أشوف كسك .. فخادك .. طيزك .. زي ما شفت بزازك .. يللا يا بنتي إقلعي حججابك بنفسك و وريني جمالك. دتليا تاني بتحس بتأثير شخصية عم حسن .. هي فعلا عايزة تتعرى .. عايزة تنتهك حرماتها كلها .. محتاجة ترجع ثقتها في نفسها بعد ما جوزها خانها .. بصت لعم حسن و من غير ما تتكلم ابتدت تفك الطرحة .. دبوس ورا دبوس و رفعت الطرحة عشان يبان شعرها الناعم الجميل اللي واصل لكتافها .. هزت راسها عشان شعرها يفك من بعضه و يبان جماله و انسيابيته .. ماما جميلة جدا .. عم حسن مسك شعرها .. أول مرة راجل غريب يلمس شعر ماما من عشرات السنين .. أول مرة تقعد من غير حججاب مع راجل مش من محارمها خاصة واحد زبره واقف في إيدها و نفسه ينيكها و ينتهك شرفها .. عم حسن باس ماما على شفايفها بوسة باللسان و الشفايف و إيده بتتمتع بشعر ماما و كتافها و رقبتها و لحمها الأبيض .. مبسوطة بهياج عم حسن اللي نزل يمص بزازها و هي بتتفرج عليه بيستمتع بيها ..
نزلها حمالات قميص النوم و مد إيده على لباسها يقلعهولها .. نزله لحد ما بان أول فتحته من فوق .. ماما مسكت إيد عم حسن و هي باصة في عيونه و قالتله: معلش يا عم حسن بلاش كسي .. أرجوك .. مش دلوقت .. أرجوك. بصلها بحنية و قالها: أنا عايز أشوف كسك و ألحسه يا بنتي .. عايز أمتعك و أشرب مية كسك في بؤي. قالتله: معلش أرجوك .. بلاش .. مش النهاردة.
عم حسن مد لسانه لحس أول كسها من الحتة اللي باينة منه .. ماما حست بنشوة و رعشة في كسها الطاهر الشريف .. سابت عم حسن يلحس بس الحتة دي و ماسكة لباسها مغطية بقية كسها و بعدين رفعت راسه بإيديها الإتنين و باسته في بؤه و قالتله ميرسي قوي يا عم حسن .. معلش بلاش كسي النهاردة. قالها: طيب يا بنتي بلاش النهاردة لو مش مستريحة بس إوعديني تسلميلي نفسك بكرة و أمتعك بأحلى نيك حتشوفيه في حياتك. هزت راسها و قالتله: مرة تانية .. خليني أبسطك مرة كمان قبل ما تمشي. و نزلت تمص زبره المرادي بحب و رغبة .. يمكن عشان ما ضغطش عليها .. يمكن عشان حست بحنيته بعد ما قالها إن جوزها بيخونها .. يمكن عشان عايزة تبقى تخون جوزها وقت تاني بمزاج و مراسم خاصة .. ماما بقت بتدخل زبر عم حسن الصلب الطويل لحد زورها و تطلعه تاني و هي بتبص تشوف تأثيرها عليه .. عم حسن غمض عنيه و حط إيده على شعر ماما و وبقى يضغط على راسها و هي بتمصله زي الشرموطة .. مبسوطة إن زبر راجل غريب في بؤها من غير جوزها ما يشاركها في المتعة دي .. مبسوطة إنها بتمتع عم حسن و بتديله أحلى مصة زبر من واحدة متجوزة ملتزمة ..
شدت في المص و اللحس لحد ما عم حسن إبتدى يتشنج عشان يكب .. حاول يسحب زبره بس ماما قررت تديله أكبر متعة ممكنة .. قفلت شفايفها أكتر على زبره و مصت بسرعة أكتر لحد ما إنفجر لبنه في بؤها .. دفعات من المني تخبط زورها و سقف بؤها و لسانها و هي قافلة علي الكنز و عم حسن بيدق في بؤها مع كل دفقة لبن .. لحد عم حسن ما إبتدى يهدى .. طلعت زبره من بؤها و فتحت بؤها قدامه توريله إنها بلعت منيه كله و مدت صوبعها لمت شوية المني اللي على شفايفها و حطتهم في بؤها و مصت صوبعها و هي بتبص في عين عم حسن و تبتسم زي أحلى بطلة بورنو.