بابا بص لماما بحب شديد بل بعشق عميق و هو بيفكر .. مراتي حبيبتي المتدينة المحترمة عايزاني أقولها تتشرمط ازاي مع واحد من عمالي .. مراتي مستعدة تمتع راجل تاني بجمالها و جسمها و شرفها عشان ترضيني .. مراتي المحترمة ممكن تتناك من عم حسن و يدخل زبره في كسها لو أنا قررت كدة .. بحبك قوي يا داليا .. يظهر إن إنتي كمان عجبتك الشرمطة .. أنا شفت بنفسي قد إيه نزلتي عسل من كسك و أنا برتب لجون ياخدك أوضته و ينيكك طول الليل لما ييجي مصر .. المتعة لنا كلنا يا مراتي .. تمتعيني و تمتعي رجالة تانيين و تمتعي نفسك بموافقة جوزك و تشجيعه .. محدش خسران في صفقة تعريص زي دي .. كلنا كسبانين .. داليا بصت على بنطلون بابا و شافت قد إيه زبره واقف و نافخ البنطلون .. مدت إيدها مسكته .. ضغطت عليه بشهوة و حركت إيدها عليه و زبر بابا بيزيد إنتصابه .. داليا بصوت واطي و حنان: باين عليك مبسوط يا حبيبي .. عاجبك إن عم حسن شاف صدري و يمكن يكون زبره وقف على مراتك؟ بابا: هو فعلا وقف إنتي ماشفتيش بنطلونه منفوخ ازاي؟ قالتله: بس ده فوق الستين سنة معقولة زبره لسة بيقف بسرعة كدة؟ باباا: حسن راجل ناشف و عصب مش بعيد عليه زبره يقف و ينيك حتى من غير فياجرا و لو محتاج فياجرا تبقي تديله من العلبة بتاعتي يا حبيبتي. داليا بتهيج أكتر بس وشها بقى أحمر زي الطماطم من الكسوف .. قالت: أديله فياجرا من علبة جوزي؟ إنت بقالك فترة مش بتستعملها ليه صحيح؟ قالها: كنت باحتاجها لما كان السكس بينا روتيني و بقى ممل شوية .. إنما الفترة الأخيرة دي زبري بقى بيقف على روحه كل ما أفكر في اللي بنعمله و الإثارة اللي بقت في حياتنا .. إديله علبة الفياجرا بتاعة جوزك كلها .. خلي زبره يولع و يكيفك. قالتله و هي بتعض شفايفها: ده كدة زبره مش حينام طول الليل .. عايزه يعمل إيه بيه؟ بابا: عايز زبره يبقى زي الحديدة عشان يتبسط و يبسط مراتي حبيبتي و يمتعها. عضت شفايفها جامد و طلعت زبر بابا من البنطلون و مسكته تلعب فيه و تشوف قد إيه واقف على فكرة إن عم حسن يتمتع بيها .. قالتله: قوللي يا عمر عايزه يتبسط و يبسطني إزاي بزبره؟ قالها و هو في منتهى الهيجان: عايزك تمسكيله زبره زي ما إنتي ماسكة زبري دلوقت. داليا: عاللحم كدة بإيدي؟ عمر: آه عاللحم عشان تحسي بحرارته و ملمسه و هو يحس بإيد مراتي الناعمة ماسكاله زبره .. أكيد عمره ما كان يحلم بمدام داليا تمسكله زبره كدة. داليا: طيب إفرض طمع فيا و عايزني أمصله زبره؟ عمر: يبقى أحلى يوم في حياته لما شفايفك الحلوين دول يقفلوا على راس زبره و يبتدي يزق زبره جوة بؤك السخن الرطب ده و يستمتع بلسانك الناعم و هو بيلحسه .. إيده حتمسك راسك و تضغط عليها عشان تدخلي زبره كله جوة بؤك ينيكك فيه. داليا: حيمسك راسي بالحججاب و اللا أقلعه يا عمر؟ بابا: أكيد حتقلعيله في الأول أو في الآخر .. ده مش حيقلعك الحججاب بس ده حيقلعك اللباس كمان .. مش حيسيبك إلا لما يشرمطك بزبره في كل خرم في جسمك يا حب. داليا بدلع: معقوله حينيكني كمان يا عمر؟ بابا ما ردش عليها .. قام رماها عالسرير و نام فوقيها .. رفع فستانها و نزل لباسها و زق زبره دخله كله في كسها المزفلط الغرقان بالعسل بتاعها .. قالها: كسك غرقان كدة ليه يا لبوة؟ هجتي على عم حسن اللي قد أبوكي يا متناكة؟ بابا عمره ما كان بيشتم ماما كدة بس رغم إنها إستغربت من ألفاظه بس شعرت بإثارة أكتر و بتقول في نفسها أنا فعلا لبوة و متناكة و شرموطة كمان .. خلاص الأخت داليا بقت الشرموطة داليا اللي مستعدة تتناك من أي زبر جوزها يقولها عليه .. قالتله: نيكني يا عمر أنا هايجة قوي أنا لبوة متناكة عايزاك تكب في كسي دلوقت. بابا دق في كسها جامد و قالها: ده زبر عم حسن في كسك يا شرموطة عايزاه يكب جواكي؟ قالتله بهيجان و لأول مرة ماما تتكلم كدة: آه خليك يكب في كسي العفيف اللي ماتناكش من حد قبل كدة غير من جوزي المعرص اللي عايزني أتناك من طوب الأرض .. مش إنت معرص برضه يا عمر و بتحب مراتك تتناك من رجالة غيرك؟ بابا: أنا باستمتع بالتعريص عليكي يا أخت داليا يا ملتزمة .. بحب أشوف زبار الرجالة بتنهش في لحمك .. كنت بحب أشوفهم عالنت بيكبوا على صورك و فيديوهاتك بس دلوقت عايزهم يكبوا جوة كسك و على وشك الجميل البريئ ده. بابا كمل دق في كسها و هي بتوحوح تحته و قربت تجيها الرعشة راح بابا مبطل نيك و طلع زبره من كسها. ماما اتضايقت قوي و قالتله: كمل يا عمر أرجوك .. حرام عليك .. أنا عايزة زبرك قوي .. نيكني و ريحني بلييز. بابا باسها و ابتسم لها و قالها: عندك عم حسن برة خليه يكمل و ينيكك. ماما: أرجوك يا عمر .. مش معقولة أطلع للراجل أقوله نيكني كدة من أول مرة. بابا إبتسم من كلمة “من أول مرة” يعني مراته ممكن تتناك من عم حسن بس مش “من أول مرة” قالها: بعد ما يمشي حنيكك و إنتي بتحكيلي كل اللي حصل بينكم و كمان و إحنا بنتفرج على الفيديو بتاعك مع جون النهاردة و شرمطتك عالكاميرا يا حبيبتي. ماما نايمة على ضهرها و بابا قام لبس البنطلون تاني و قالها: يللا يا حبيبتي حسن مستنيكي. بصتله و هي محبطة إنه ما كملش نيك و ما ريحهاش .. قالتله: عايزني أعمل إيه مع عم حسن يا عمر؟ قالها: حتتطلعي تقعدي معاه فاتحة صدرك زي ما كان خليه يتفرج كأنك مش واخدة بالك و بعدين لما يفضل يبصلك إعملي إنك أخدتي بالك بس إبتدي إتدلعي عليه إنه مش غريب و في سن أبوكي و كدة و إمشي مع التيار بس من غير ما يحس إنك مستسلماله خالص .. هيجيه بس. داليا: و انت حتفضل هنا؟ قالها: لأ .. بس حأديله وقت معاكي. ماما فتحت صدرها تاني زي ما كان و بابا ظبطلها الفتحة و الستيانة عشان توري لحمها لعم حسن.
خرجت قعدت مع عم حسن تاني و هو اتبسط قوي لما شاف الروب لسة مفتوح زي ما كان .. قعدت تتكلم معاه و تهزر و تصب له شاي و هو عنيه حتاكل لحمها .. بصت بطرف عينها لقت بنطلونه فعلا منفوخ جامد .. واضح إن فعلا زبره واقف و كبير .. وقفت و راحت عند الرف اللي جنب عم حسن و رفعت إيديها كأنها بتدور على حاجة و بتظبط لوحة فوق الرف عشان توري صدرها أكتر لعم حسن و هو عنيه متنحين لصدرها و مش بيحاول يداريهم خلاص .. قالها: أقدر أساعدك في حاجة يا مدام داليا؟ قالتله: اللوحة دي بس عايزة أعدلها شوية. قام عم حسن و وقف ورا ماما و قالها: خليني أعدلهالك يا مدام داليا. ماما قالتله: طيب إعدلها يا عم حسن. بس ما إتحركتش توسعله .. بصلها شوية و هي عاملة مشغولة بتظبيط اللوحة و مد إيده من فوقيها و مسك اللوحة و ماما قدامه بس مش لامسها .. لقاها برضه مش موسعة راح مادد إيده التانية على طرف اللوحة البعيد و هنا بقى جسمه لامس ضهرها .. طول شوية كأنه بيظبط اللوحة و يسألها إذا كدة كويس و اتظبطت واللا لأ و هي بتبوظ اللي بيعمله عشان تطول الوقت .. مش عارفة هو فهم واللا لأ بس ابتدت تحس بحاجة ناشفة بتحك على طيزها كل شوية مع حركة تظبيط اللوحة .. عم حسن زود التحرش و ابتدى يحك أكتر و هي عاملة من بنها .. سألها بصوت واطي: هو الباشمهندس عمر فين؟ داليا حست كأن عشيقها عايز يتطمن إن جوزها مش حييجي و هي عارفة إن جوزها دلوقت تلاقيه بيتفرج عليها و ماسك زبره .. قالتله: مش عارفة يمكن دخل الحمام .. خلينا نظبط اللوحة قبل ما ييجي. عم حسن حس إن الموضوع كدة قشطة .. دي عايزة نخلص قبل جوزها ما ييجي .. قالها: حاضر يا بنتي. و راح مادد إيديه أكتر على اللوحة من فوق و بقى زبره لازق في طيز ماما جامد و هي حاسة بصلابته على طيزها الطرية .. ماما وشها أحمر بلون الدم .. أول مرة تعمل كدة خاصة بهدوم خفيفة و جوة بيتها مش في أتوبيس .. عم حسن فضل يتحرك و يحك زبره على طيزها و هي نزلت إيديها و واقفة مستسلمة لتحرشه بيها .. نفسها تمد إيدها تمسك زبره تشوفه كبير قد إيه بس مش معقولة بالسرعة دي .. عم حسن نسى نفسه و بقى لازق في طيزها جامد و بيتحرك كأنه بينيك .. ماما خافت من الموقف و قررت توقف تطوره بالسرعة دي .. قالتله: خلاص يا عم حسن كفاية كدة .. اللوحة بقت كويسة. عم حسن كأن حد صحاه من النوم .. قالها: تحت أمرك يا مدام .. أي حاجة عايزاها أنا موجود. بصتله و ابتسمت و هو لسة لازق فيها و قالت له بدلال: ميرسي قوي يا عم حسن .. تعالى كمل الشاي. رجعوا قعدوا قصاد بعض يشربوا الشاي و عم حسن بقى بيبص عادي على صدر ماما و لحمها .. بابا طلع من الأوضة و قعد معاهم و ابتدى يتكلم عن الشغل اللي عايزينه في البيت و مقاساته و كدة و ماما بتقولهم رأيها و الألوان اللي عايزاها و بعدين بابا قام مع عم حسن ياخدوا شوية مقاسات و بابا سأل عم حسن إذا كان معاه جهاز كشف أسلاك الكهربا عشان يشوف السلك ماشي إزاي جوة الحيطة اللي حتتعدل .. طبعا عم حسن مش معاه فبابا قاله: أنا معايا في العربية حانزل أجيبه عشان نعرف حتعمل إيه بكرة في الأسلاك و توصيلات الكهربا و انت كمل المقاسات و حساب المواد اللي حتحتاجها لحد ما أرجع. و فعلا بابا لبس عباية و شبشب و نزل و ساب ماما لوحدها مع عم حسن. قبل ما ينزل قال لماما في أوضة النوم: حأغيب شوية و لما حارجع حأخبط كأني نسيت المفتاح .. خدي راحتك يا حبيبتي .. عايزك تجننيه. و باسها في بؤها و ماما متلخبطة و كسها بينز .. الموضوع داخل في الجد .. جوزها سايبها مع راجل تاني كان لسة بيتحرش بيها قدامه و سايب صدرها مفتوح .. جوزها عايز الراجل ينتهك جسم مراته المحترمة و ينهش شرفه و بيرتب كل حاجة عشان مراته تتناك في بيته .. طيب أنا أعمل إيه؟ اللي بيحصل ده حرام و عيب و ما يصحش أبدا .. بس الإثارة بتاعته لذيذة و كسي بيخر عسل من قبل أي حاجة أهو .. أتناك؟ و اللا اتدلع بس؟ .. أخليه يتحرش بيا بس؟ و اللا أوريه أكتر من جسمي؟ عم حسن بيبص في عنين ماما وبيبتسم و بابا بيفتح الباب عشان ينزل .. ماما مكسوفة و وشها أحمر كأنها عروسة في ليلة دخلتها و بيقفلوا عليها الباب مع جوزها . بس اللي بيقفل الباب عليها هو جوزها نفسه سايبها مع راجل زبره واقف قدامهم كلهم .. راجل صلب و عصب زي ما جوزها وصفه بالظبط .. عم حسن خبرة و شايف إن ماما ييجي منها و ما قالتش حاجة لما كان بيحك في طيزها من شوية .. وشها أحمر و مكسوفة .. يعني فاهمة هو عايز إيه و ممكن يعمل إيه لما جوزها يمشي .. أول ما بابا قفل الباب وراه و هو نازل عم حسن بص لماما في عنيها .. هي نزلت عنيها مش قادرة تبصله و مكسوفة جدا .. قرب منها و هو بيتفرج على صدرها و ستيانتها و قالها: حضرتك ممكن نبتدي؟ بصتله و ردت بتوتر واضح: نبتدي إيه؟ ابتسم و هو فاهم توترها و قالها: نبتدي نقيس يا مدام داليا. بصتله تاني و شايفة نظرة عنيه اللي كاشفاها و مشت وراه .. هو يقدر يقيس كل حاجة لوحده بس عايزها تكون قريبة منه .. خلاها تمسك المتر معاه و هو بيقيس و بيكلمها و خلاها توطي تمسك طرف المتر على الأرض عشان يشوف بزازها أكتر .. هي فاهمة و سايباه يتفرج .. و هو ما بيداريش و بيبص في عنين ماما بثقة و شخصية قوية .. عارف إن الفريسة ملكه دلوقت .. لف حواليها كأنه بيجرب حاجة و بقى يتفرج على طيزها و هي موطية .. رجع قدامها تاني و هو قريب جدا و عينه على بزها و قالها: أنا أول مرة أشوف الجمال ده يا مدام داليا .. حضرتك جميلة قوي. بصت في عنيه و شافتها بتبص على بزها و ستيانتها بوضوح و شهوة علنية .. عملت إنها لسة واخدة بالها .. وقفت و قالتله بدلع و هي بتعدل هدومها: إخس عليك يا عم حسن إنت بتبص على إيه؟ قالها: ببص على حاجة جميلة قوي .. إنتي بتخبيها ليه يا بنتي؟ على فكرة أنا شايفها من نص ساعة و هي كدة و أكيد الباشمهندس شافها و ما قالش حاجة .. أنا قد أبوكي ما تخافيش. ابتسمتله و قالت: إنت فعلا في سن بابا بس ما يصحش .. الإحترام حلو برضه. قالها: على فكرة كتير من الستات اللي بنعمل شغل عندهم ما بيلبسوش حججاب في البيت قدامي و بيبقوا عادي بقمصان النوم على راحتهم. قالتله باستغراب: قمصان نوم شكلها إيه يعني قدامك؟ قالها: يا بنتي أنا راجل كبير مفيهاش حاجة .. الست بتحب تبان جميلة و تبين جمالها و تشوف عنين الرجالة بيتبص عليها .. بصي في عيني و قوليلي بصراحة يا بنتي .. إنتي كنتي عارفة إن صدرك و ستيانتك باينين مش كدة؟ السؤال الجرئ المفاجئ لخبط داليا و ظهر عليها اللخبطة و هي بتحاول تغير الموضوع .. عم حسن بصلها في عينها و قالها بنوع من الحزم مع إستعطاف و ابتسامة: مفيهاش حاجة توريني تاني يا بنتي . . إفتحي الروب زي ما كان لو سمحتي. ماما حاولت تزعقله بس ثقته في نفسه و شخصيته و نظرته العميقة ربكتها قالها بثقة وحزم مع إبتسامة مطمئنة: إنتي عايزة توريني .. إفتحي الروب يا بنتي وريني صدرك زي ما كان و ما تغطيهوش تاني. ماما كأنها منومة مغناطيسيا نزلت إيدها اللي كانت قافلة الروب و الروب اتفتح مرة تانية و بين ستيانة ماما و صدرها و هي بتبص في عنين المعلم حسن. .. فعلا معلم .. إبتسم لها و هو بيبص على صدرها الجميل و قالها: صدرك جميل قوي يا بنتي ليه عايزة تحرميني منه .. جسمك كمان جميل قوي .. عايزاني أشوفه مش كدة؟ ممكن أفتحلك زراير الروب؟ ماما قالتله بتردد و كأنها لسة نايمة: لأ مش ممكن يا عم حسن. ابتسم لها و مد إيده و ابتدى يفتح زراير الروب بالراحة و ماما واقفاله ما بتقاومش بس بتقوله و هو بيفتح زرار ورا التاني: لأ يا عم حسن .. بلاش .. قلتلك بلاش .. ما يصحش يا عم حسن .. إنت قد أبويا .. بلاش كدة .. بلاش كدة .. أرجوك.. بليز يا عم حسن .. مش لابسة حاجة تحتيه .. بلاش يا عم حسن. خلص فتح الروب و بان الكمبليزون اللي هي لابساه تحته و شكلها يهيج .. قالها: معقولة الجمال ده كله تخبيه .. يا بخت الباشمهندس بيكي .. أنا زي أبوكي يا بنتي .. إقلعي الروب و وريني جمال جسمك قبل ما يرجع .. أنا عارف إنك عايزة توريني .. يللا بسرعة قبل جوزك ما يرجع. ماما حاولت تقول لأ بس نظرته الواثقة و شخصيته خلتها سكتت .. كرر تاني: إقلعي الروب يا بنتي .. وريني جسمك. ماما متخدرة مدت إيديها و فتحت الروب و شالته خالص و بقت واقفة بالكمبليزون و الطرحة قدامه و ملابسها الداخلية باينة من الكمبليزون الشفاف.
عم حسن هاج عالآخر و عايز ينيك .. قرب من ماما و مسكها من كتافها بيحضنها .. ماما كأنها صحت من التنويم المغناطيسي اللي كانت فيه .. زقت عم حسن و قالتله: لأ .. إنت بتعمل إيه؟ إبعد عني مينفعش تلمسني كدة حرام. و بعدت عنه .. عم حسن حاول يرجع لتأثيره السحري بصلها في عنيها و قالها: داليا يا بنتي إنتي عايزاني ألمس جسمك .. إنتي عايزة إيدي الخشنة دي تلمس لحمك الناعم ده .. إنتي عايزة تشوفي جلدي الأسمر ده بيلمس جلدك الأبيض .. إنتي عايزة تحسي بأنوثتك و تحسي برجولتي و خشونتي و أنتي في حضني .. تعالي في حضني يا بنتي. قالتله: لأ يا عم حسن مقدرش .. أنا ست متجوزة مقدرش أخون جوزي. قالها: و مين بيتكلم عن خيانة؟ أنا بس بأتكلم عن حضن لأبوكي تريحيه و يريحك .. الرجالة بعد سنين من الجواز ما بيهتموش بمراتاتهم .. إنتي محتاجة حضن راجل كبير يدفيكي و يحسسك بأنوثتك يا بنتي .. تعالي في حضني .. أوعدك حضن بس و حأسيبك تلبسي تاني قبل جوزك ما يرجع . تعالي .. تعالي. ماما زي ما تكون اتسحرت تاني فضلت واقفة لحد ما عم حسن أخدها في حضنه و ضمها ليه جامد قوي و هو بيقولها كلام حلو و بيحسس على ضهرها و طيزها و دراعاتها .. هي مستسلمة و متلخبطة .. إزاي أنا داليا المتدينة أقف بالكمبليزون كدة لراجل يحضني و يحسس عليا؟ إزاي أنا عريت جسمي كله عالنت لجون يشوفني و يكب عليا و دلوقت في حضن راجل بجد؟ بيلمس جسمي بجد .. حاضني بين دراعاته بجد .. بزازي متفعصة في صدره و إيده بتفعص في طيزي الطرية. ماما حاسة بزبر عم حسن على بطنها منتصب عالآخر و كبير .. عم حسن إبتدى يبوسها في رقبتها و كتفها و إيده إبتدت تمسك بزازها .. ماما هايجة بس خايفة تقع في الرذيلة أكتر من كدة .. لسة فيه صراع جواها .. مش عايزة تبقى شرموطة رغم إن رغبتها الجنسية في أعلى درجاتها الأيام دي .. مش عايزة تتناك من حد غير جوزها رغم إن جوزها هو اللي بيرتب كل حاجة و بيعرص عليها. عم حسن مستمر في البوس في جسمها . زقته و قالتله: لأ يا عم حسن .. إنت قلت إنك زي أبويا .. ميصحش كدة. بعدته عنها و اتدورت بس مسكها تاني من ورا و قالها: يا بنتي أنا زي أبوكي .. أبوكي نفسه لو كان هنا مش حيقاوم جمالك ده كله .. سيبيني اتمتع بجسمك شوية قبل ما جوزك يرجع. عم حسن دلوقت لازق بزبره في طيزها و إيديه لافين حوالين خصرها و بيحسسوا على بزازها و بيضموها له .. بزازها بيتفعصوا من إيدين عم حسن الخشنة من فوق الستيانة .. بيحاول يشيل الستيانة بس هي بتقاومه عشان ما يلمسش لحم بزازها .. مد إيد على كسها مسكه .. ماما قفلت رجليها عشان إيده ما تتمكنش من كسها و هو بيحاول بس مش عايز يبقى عنيف معاها .. ماما تعبت و فرهدت و هو زبره بين فلقتين طيزها .. قالها: إنتي كنتي سايباني أحك فيكي من شوية .. ليه بتقاوميني دلوقت؟ سيبيني أتمتع بيكي شوية مش حتخسري حاجة .. جربي .. إنتي محتاجة دكر يمتعك يا بنتي. قالتله: جوزي زمانه راجع دلوقت سيبني ألبس الروب أرجوك. قالها: طيب سيبيني أحك و ألعب فيكي شوية بس. قالتله: طيب ابعد إيدك عن كسي و أنا حأسيبك شوية. بعد إيده عن كسها و قالها: أهو سيبت كسك .. سيبيني أتمتع شوية بقى. ماما نزلت إيدها اللي بتقاومه و سابته يحسس على صدرها و بزازها و بطنها و يحك في طيزها بزبره.
مصطفى رجع بدري و فتح باب البيت و دخل .. ماما و عم حسن في الطرقة دلوقت و مش حاسين بيه .. سمع صوتهم .. و شاف عم حسن زانق أمه على الحيطة و بيمسك بزازها و زبره بيدخل بين فلقتين طيزها الطرية .. كان حيجري يضرب عم حسن بس سمع مامته بتقول بصوت متقطع من الهياج: كفاية بقى يا عم حسن جوزي زمانه جاي أرجوك .. كفاية كدة. و عم حسن مش سائل فيها و مكمل .. مصطفى إتصدم . دي ماما موافقة مش غصب عنها .. لقى نفسه بيستخبى و يفضل يتفرج على مامته بالكمبليزون بس .. إيه اللي قلعها هدومها؟ هي ليه سايبة راجل غريب يلعب فيها كدة-؟ هي مش أمي ملتزمة و متدينة برضه؟ إمال إيه اللي أنا شايفه ده؟ دي باين عليها مبسوطة بس خايفة.. مصطفى لقى نفسه بيمسك زبره يلعب فيه و هو بيشوف أمه بتتدقر قدامه و بزازها بتتفعص من راجل غريب .. أنا هايج كدة ليه؟ مبسوط إن أمي زانية؟ مبسوط إن أمي بتخون بابا؟ و اللا هايج على جسم أمي السكسي الملبن الطري ده؟ بزازها باين عليهم كبار و طريين .. عم حسن شكله حيتجنن من جمال أمي .. مصطفى طلع زبره يلعب فيه .. زبره واقف خالص و هو بيجلخ فيه .. باب البيت خبط .. مصطفى خاف و راح ورا الستارة . داليا و عم حسن لموا نفسهم و ماما لبست الروب و رايحة تفتح الباب .. عم حسن استغل خوفها و أخدها في حضنه و باسها من شفايفها .. حاولت تفلفص قالها: بوسيني بوسة صح و أنا أسيبك. ماما فتحت بؤها و حطت شفايفها على شفايف الرجل العجوز الأسمر عشان يبوسها و يدخل لسانه في بؤها … مصت لسانه و مص شفايفها الناعمين .. البوسة استمرت شوية و بعدين ماما قطعتها و قالتله جوزي عالباب سيبني. قالها: حأسيبك دلوقت بس توعديني نبوس كدة تاني. قالتله: أوعدك.
بابا دخل ولا كأن فيه حاجة و كمل قياسات و اتفاقات مع عم حسن و أكيد شاف قد إيه زبر عم حسن كان واقف و قد إيه ماما هدومها ملخبطة. بعد ما عم حسن مشى .. بابا أخد ماما في حضنه و قالها إحكيلي .. باين عليه ناكك؟ قالتله: لأ طبعا إنت فاكرني شرموطة؟ ضحك و قالها: إنتي أحلى شرموطة تعالي عالسرير إحكيلي و هاتي التابلت أشوف جون فشخك إزاي هو كمان. مصطفى مش سامع بيقولوا إيه بس شايف حالة الهياج .. بعد ما دخلوا أوضتهم خرج فتح الباب بالراحة و خرج من البيت و هو مش عارف حيرجع تاني واللا لأ .. ده أكيد مش بيتي .. و الست دي أكيد مش أمي .. و الراجل أبويا ده هايج كدة ليه؟ معقولة تكون صدفة؟ بس هو سايب عم حسن مع ماما ليه لوحدهم؟ و ليه ما فتحش بمفتاح البيت؟ أنا أكيد بحلم أو اتجنيت .. ليه زبري وقف؟ ليه ما وقفتش المنيكة اللي كانت بتحصل قدامي مع أمي؟ هو أنا كدة أبقى ديوث؟ و أمي تبقى زانية و تستحق الرجم؟ بس أنا بحبها .. بحبها قوي . عايز أشوفها تاني .. عايز أشوف جسمها .. لو حتتناك عايز أتفرج و أنزل لبني عليها .. بزازها حلوين . حاضرب عشرة عليها .. على أمي داليا.
الليلة دي كنت مشتاق لمروة حبيبتي خالص و نفسي أنام معاها .. بعد حفلة عيد الميلاد و احنا راجعين ركبنا الإسانسير و بعد دورين كدة لعبت في زرار الطوارئ وقف الإسانسير في النص بين الأدوار .. الوقت متأخر و مفيش حد .. مروة خافت لما الإسانسير وقف .. قلتلها: متخافيش أنا اللي وقفت الإسانسير. بصيت في عنيها البريئة الحميلة و قلتلها: كنتي عاجباني قوي في الحفلة .. كنتي أجمل واحدة في الحفلة يا حبيبتي. و ابتديت أبوسها على شفايفها. قالتلي: يا سلام ياخويا ده كان فيه بنات أكبر مني و بزازهم كبيرة و لابسين لبس سكسي خالص مش زي اللي ماما ملبساهولي ده شانيل و بكم طويل. بوستها تاني بوسة أعمق و قلتلها: ما كنتش شايف بنت غيرك يا عمري . . بحبك يا مروة. دابت في البوسة و حطت إيديها الصغيرة حوالين رقبتي و قالتلي: بحبك يا علي .. يا أجمل أخ في الدنيا.
قلتلها و إحنا بنكمل بوس: أخ بس؟ قالتلي بكسوف: أخويا و حبيبي و عشيقي و جوزي كمان .. إنت كل حاجة ليا في الدنيا يا علي. دوبنا بوس و مص شفايف .. قولتلها أنا عايزك تجيلي تباتي معايا النهاردة في سريري يا حب حياتي. مدت إيدها حسست على زبري و قالتلي : إنت و صاحبك ده وحشتوني قوي .. عايز تنيكني يا علي؟ قلتلها: لأ عايز نلعب كوتشينة. ضربتني في صدري بمياعة و قالتلي: حابعتلك مصطفى يلعب معاك. قلتلها: مش حيرضى عشان الكوتشينة حرام. ضحكت و قالتلي: أعمل إيه فيك بس .. يعني الكوتشينة حرام و اللي بنعمله ده حلال؟ قلتلها: حلال حلال حلال .. اللي بنعمله ده حب و عشق و لحظات سعادة بنعيشها إحنا الإتنين من غير ما نإذي حد و لا نضايق حد .. أنا بعشقك يا مروة و نفسي أتجوزك. سرحت في عينيا و كأنها بتحلم و قالتلي: يا ريت يا علي .. ياريت كان ينفع .. أنا عايزاك تفتحني يا علي . إوعدني .. إوعدني تفتحني الليلادي .. ليلة دخلتي الليلادي . بليز يا علي .. إفتحني. بوستها بوسة جامدة و مصيت شفايفها الجميلة و كان نفسي أقلعها هدومها و أنيكها هنا في الإسانسير .. قلتلها: بحبك يا مروة . تعالي عندي الليلادي. قالتلي: حتفتحني؟ قلتلها: حافتحك يا حبيبتي.
ماما حكت لبابا كل حاجة حصلت مع عم حسن و ازاي قلعها الروب و شاف جسمها بالكمبليزون و فعص بزازها و بابا هايج عالآخر من شرمطة مراته حبيبته .. و حكتله إزاي سابته يمسك بزازها و يدقرها في طيزها من فوق الهدوم و إزاي هو خلاها تبوسه بوسة فرنساوي طويلة لما كان بابا عالباب .. بابا قالها: عجبك عم حسن و خشونته و رجولته.؟ قالتله: آه عجبني .. شخصيته قوية و بيؤمرني بحس إني لازم أسمع كلامه و أعمل اللي هو عايزه. قالها: بكرة حيبقى معاكي في البيت لوحدكم و العيال في المدرسة .. عايزاه يؤمرك؟ قالتله: أنا خايفة يا عمر . . مش عايزة ننجرف لحاجة أكتر من كدة نندم عليها بعدين. قالها: ما تخافيش عم حسن ده كل أسراره عندي و ممكن أوديه ورا الشمس لو اتكلم أو حب يخرج عن اللي إحنا عايزينه… قالتله: بس ده قلبه جامد قوي و عايز ينيك مرات صاحب الشغل. بابا قالها: حسن ده خبرة و أكيد فهم إنك متناكة و إلا ما كانش عمل كدة .. متخافيش منه .. ها بقى عايزاه يؤمرك تنامي عالسرير و تفتحيله رجليكي؟ ماما: أووووف .. مش بعيد بكرة الصبح هو يشيلني و يرميني عالسرير و يقوللي أقلع له اللباس .. تحب أقلع لعم حسن اللباس يا عمر؟ بابا ما عرفش يرد من الهيجان .. طلع فوق داليا و حط زبره بين فخادها و على فتحة كسها لقاها غرقانة بميتها .. قالها: كسك غرقان كدة من لعب عم حسن؟ هزت راسها بحماس .. قالها: عايزة عم حسن يدخل زبره في كسك دلوقت؟ هزت راسها تاني و هي بتبص في عينه .. قالها: حتقوليله إيه و هو بينيكك؟
قالتله: حرام عليك يا عم حسن .. ده أنا قد بنتك .. كدة برضه تنيك بنتك؟ بابا: بنتي حبيبتي بتاعتي أنيكها و امتعها و أتمتع بيها .. مفيش أحلى من نيك بنتي حبيبتي. داليا: دخله بقى يا عم حسن .. نيكني في كسي بزبرك الجامد ده يا عم حسن .. متعني بزبرك و متع نفسك. بابا دخل زبره جامد جوة كسها و قال: يا بنتي قوليلي نيكني يا بابا .. بلاش عم حسن دي. قالتله: نيكني يا بابا يا حبيبي .. أنا بنتك .. إفشخني و شرمطني .. نيك بنتك حبيبتك .. بحبك قوي يا بابا .. نيكني بليز. بابا فضل يدق فيها و زبره بيتزحلق من مية كسها داخل طالع و قرب يكب .. ماما قالتله: كب جوة كسي يا بابا .. غرق كسي بلبنك .. بنتك حبيبتك عايزة لبنك في كسها .. عايزة أحمل منك يا بابي .. حبلني بولد جميل زيك .. حبلني بإبن من أبويا يبقى إبني و أخويا وحبيبي و لما يكبر ينيكني هو كمان .. نيكك حلو قوي يا بابي كب جوايا. بابا خلاص مش قادر يمسك نفسه و تفكيره في شرمطة مراته مع جون عالنت و شرمطتها مع عم حسن و تحسيسه عليها و بوسها من شفايفها هنا في بيته و كمان كلامها عن نيكها من أبوها فكره ببنته مروة حبيبته الرقيقة البريئة اللي نفسه ينيكها بس لسة مش عارف .. بابا إبتدى يكب حمم لبنه جوة كس داليا
و يقولها: خدي لبني أهو في كسك .. حاغرق كسك البريئ بلبني . لبن أبوكي حبيبك .. خدي كمان خدي كمان يا مروة .. احبلي من أبوكي. بابا غلط و قال إسم مروة .. لما هدى شوية حب يصلح قالها: بحبك يا داليا يا بنتي .. إنتي متعتي أبوكي خالص. ماما و هي لسة بتعصر زبر بابا في كسها ابتسمتله و قالتله: نيك مروة حبيبتك .. عمر حبيبي .. إنت نكت مروة واللا لسة؟ قالها و هو بيحاول ياخد نفسه بعد النيكة العنيفة دي: لسة ما نكتهاش .. عايزاني أنيكها؟ قالتله بفضول مع تشجيع و هي لسة واخدة زبره في كسها: عملت إيه معاها؟ وريتلها زبرك؟ هز راسه و مش قادر يرد .. قالتله: مسكتهولك؟ قالها: آه و لعبت فيه. ماما بتتحرك تحتيه من الهياج على الإعترافات الجديدة قالتله: خليتها تمصلك زبرك يا عمر؟ هز راسه . قالتله: بنتك العفيفة البريئة مصت زبرك و كبيت في بؤها؟ قالها: لأ .. لسة ما تعرفش تبلع اللبن .. لازم تعلميها الشرمطة أكتر .. إنتي أمها و دي مسؤوليتك. داليا عضت شفايفها و سابت بابا ينام جنبها .. سندت راسها على صدره و كأنها بتحلم و سألته: نكت مروة في طيزها و اللا في كسها يا عمر؟ بابا ابتدى يرجع لعقله بعد الإعترافات و قالها بتردد مع رغبة: لأ لسة ما نكتهاش .. بس نفسي أدوق كسها و طيزها يا داليا .. إنتي زعلانة من اللي باعمله مع مروة؟ عايزاني أبطل؟ داليا: مش عارفة .. أكيد هي مبسوطة و إنت كمان .. مش كدة؟ قالها: آه بنبقى مبسوطين قوي بس خايفين حد يشوفنا .. أنا دلوقت استريحت إني قلتلك يا حبيبتي .. اللي حتقوليلي عليه حاعمله .. لو عايزاني أبطل حأبطل و لو عايزاني أستمر حابقى سعيد جدا جدا و حتبقى الدنيا سهلة .. إيه رأيك؟ داليا لسة ساندة راسها على صدره قالت: قصدك أعرصلكم و أداري على الأولاد؟ ممكن أجيبهالك في سريرنا تنيكها .. تحب؟ بابا زبره ابتدى يقف تاني قالها: أنيككم إنتوا الإتنين مع بعض؟ داليا عضت شفايفها .. بابا فهم إن الفكرة هيجتها راح بايسها في بؤها و قالها: تحبي أنيك مروة في طيزها بس واللا أنيكها في كسها كمان؟ ماما بهياج مع فضول: عايز تفتح كس بنتك يا عمر؟ بابا: لازم يتفتح عشان تتمتع بالنيك .. مروة لسة صغيرة و قدامها سنين طويلة لحد ما تتجوز .. لازم تمتع كسها. و تمتعني كمان .. مش معقولة حتقعد سنين كدة من غير ما تتفتح. ماما مسكت زبر بابا المنتصب في إيدها و هي بتكلمه و الهياج باين في صوتها و نظرتها .. قالتله: حتدخل زبرك ده تفتح بيه بنتك يا عمر؟ قالها: أنا بعمل ده عشانها وعشان سعادتها يا حبيبتي. داليا ابتسمت و قالت: واللا عشان تمتع نفسك بكس بنت صغيرة عصفورة عذراء؟ حست بزبر عمر بيتحرك في إيديها و قالها: أكيد حاتمتع بيه لسنين .. كل يوم أنيكها و أكب جوة كسها و تبقى مراتي التانية. داليا ضربته في صدره بدلع و قالتله: مفيش زوجة تانية و مفيش نيك لمروة غير بإذني .. فاهم؟ إنت خونتني مع مروة و خلتها تمص زبرك . إوعى تعمل حاجة تاني من غير ما تقولي. بابا باسها و قالها: حاضر يا حبيبتي اللي حتعرصلي على بنتي و تراقب الجو و أنا بنيكها .. حتخليني أنيكها في سريرك يا دوللي؟ ماما: طبعا .. أول نيكة لما تفضلها البكارة دي لازم نصورها فيديو كمان و تبقى ذكرى جميلة للعيلة. داليا فكرت في بنتها حبيبتها و مستقبلها .. قالت: بس كدة مروة حتتجوز ازاي و هي مفتوحة؟ بابا ضحك قوي و قالها: الدنيا اتغيرت قوي يا دوللي .. فيه دكاترة كتير يرجعوها بكر تاني زي ما كانت قبل الدخلة يا حبي. قالتله: تعرف حد؟ قالها: آه أعرف دكتور بيعمل ترقيع الغشاء و مش غالي .. بس معظم المرات لازم ينيك البنت كام مرة قبل العملية خاصة لو لونة كدة و عجبته. داليا: ده على كدة حينيك مروة كتير قوي. بابا: كله عشان مستقبلها.
داليا: و إنت حتتفرج عليه و هو بينيك بنتك؟ بابا زبره بيتحرك تاني في إيد داليا: أكيد و يمكن ننيكها إحنا الإتنين مع بعض. داليا حطت إيدها على كسها أول ما سمعت كدة .. بابا قالها: تحبي ترجعي عذراء إنتي كمان؟ ابتسمت و قالتله: عايز تخلي الدكتور ينيكني أنا كمان؟ قالها: هو جامد و شكله حلو و نييك .. بينيك مش أقل من تلت أربع بنات في الأسبوع و لو زحمة بيجيبهم ينيكهم مع بعض.
قالتله: أنا مش محتاجة ترقيع .. مش حتجوز تاني .. أنا كدة أحسن و كسي جاهز للنيك في أي وقت. قالها: و من أي زبر؟ قالتله بكسوف: و من أي زبر تقوللي عليه يا جوزي يا حبيبي. بابا: بحبك قوي قوي يا دوللي .. إنتي إتغيرتي خالص الكام إسبوع اللي فاتوا و خليتي حياتنا مولعة بالجنس و المتعة .. أنا مبسوط قوي .. و إنتي؟ قالتله: الجنس ده متعة مجنونة .. اللي بنعمله ده جنان .. ده أكتر من جنان .. بقينا بننيك عالكاميرا و راجل و ست غرب عننا بيشوفوا كل جسمنا و يهيجوا علينا! بترقصني عريانة لرجالة غرب و نشوفهم بيكبوا لبنهم على لحمي و احنا مبسوطين! .. راجل غريب كان هنا النهاردة بيفعص في جسمي و عايز ينيكني و احنا مبسوطين! .. بتخلي بنتك الصغيرة تمص زبرك و عايز تنيكها و تفتحها و أنا معنديش مشكلة! .. أنا خايفة قوي يا عمر .. إحنا رايحين على فين؟ اللي بيحصل ممتع جدا جدا و كسي ما بيبطلش نز طول اليوم بس مش قادرة أستوعب كل الجنون ده. بابا قالها: عندك حق .. جنان بس لذيذ .. إنما قوليلي حتجيبيلي مروة أنيكها إزاي؟ المفروض إنك ما تعرفيش اللي بينا .. مش عايز البنت تخاف. داليا ضحكت و قالتله: مروة دي حبيبتي .. فيه أسرار بين البنت و أمها .. ما تخافش لو عايزها الليلادي حتلاقيها لابسالك قميص نوم و مستنياك في السرير. بابا باستغراب: إيه ده؟ ده إنتوا شراميط بقى و أنا مش عارف. داليا ضحكت و قالت: شراميط لك إنت بس يا بابانا يا حبيبنا .. عمر .. عايزة أعترفلك بحاجة .. و أنا بأعلم مروة الجنس عملنا حاجات مع بعض أنا و هي. ماما إعترفت و وشها إحمر و منتظرة رد فعل بابا اللي بان رد فعله في زبره اللي اتحرك تاني .. داليا حست بارتياح و قالتله: أورال سكس بس يا حبيبي مع بعض. بابا: لحستي كس بنتك يا دوللي؟ هزت راسها و قالت: طعمه يجنن يا عمر مش إنت دوقته وعارف .. و علمتها تلحس كسي .. بقت خبيرة و بتموتني من الشهوة. عمر قالها: عايز أشوفكم مع بعض و أنيكم يا شراميط. داليا ابتسمت و عصرت زبره بإيدها .. بابا قالها: مش عايزة تحكيلي كمان بتعملي إيه مع علي بقى؟ ماما وشها إحمر و قالتله: مفيش حاجة .. علي ده إبني .. مفيش حاجة. بصلها تاني بتمعن و قالها: بتبقي حلوة قوي و انتي بتكذبي يا داليا .. أنا قولتلك عن مروة و انتي مش عايزة تقوليلي عن علي؟ ماما لسة خايفة من الإعتراف ده بالذات .. إبنها بينيك طيزها كل كام يوم و يكب فيها و راس زبره بتدخل كسها كمان .. و في سرير جوزها .. و كل ده من مدة طويلة و هي بتخون جوزها مع إبنها .. صعب تعترف .. قالتله: مفيش حاجة صدقني .. خلينا في مروة حبيبتي .. على فكرة مروة و أنا اتكلمنا كتير في طرق السكس و اتفرجنا على أفلام سكس مع بعض عشان أعلمها .. حتشوف تعليمي. بابا قالها بإهتمام و شغف: حقيقي؟ أنا برضه إستغربت لما لقيتها بتمص حلو قوي قلت اتعلمته فين البنت دي… دي بتمص حلو قوي يا داليا. داليا: أكيد من الفيديوهات اللي شوفناها. داليا سرحت شوية في كلام بابا .. معقولة مروة بتمص حلو بس من الفرجة عالفيديوهات؟ داليا نفسها مش مقتنعة قوي بالكلام ده و فعلا ما كانتش عارفة إن مروة بتمص كويس .. أنا ما علمتش مروة إزاي تمص زبار .. ده أنا نفسي ما كنتش بمص كويس لحد ما شوفت ممثلات البورنو بيمصوا ازاي و يدخلوا الزبر لحد زورهم .. معقولة مروة بتعمل كدة مع باباها؟ مروة عمرها ما مصت زبر حد قدامي و لا حتى خيارة .. يا ترى يا مروة مين علمك المص من ورايا؟ يا ترى مين المجرم اللي حط زبره في بؤ بنتى البريئة مروة؟
مروة جاتلي أوضتي بعد ما الكل ناموا .. دخلت بالراحة و قفلت الباب بالمفتاح .. كنت صاحي و مستنيها .. واخد دش و حالق شعر زبري و حاطط عطر عشان أختي حبيبتي الأمورة لازم اتزين لها زي ما هي بتتزينلي و بتلبس أحلى لانجيري عندها و هي جايالي .. دخلت تحت الغطا معايا و فردتلها دراعي عشان تدخل في حضني .. ليلة دخلتنا النهاردة .. النهاردة حأفض أول بكارة في حياتي .. عندي إثارة جامدة خاصة إني حأفض غشاء بكارة أختي الصغيرة العيلة دي مروة .. الآنسة مروة حتبقى مدام مروة الليلادي .. بس ده موضوع كبير قوي.