بوست حبيبتي مروة و خدتها في حضني و نايم على ضهري بأحاول آخد نفسي بعد المتعة اللي حصلت عليها من أختي الحبيبة .. راسها نايمة على صدري و لسة عريانة و أكيد لبني لسة بينزل من طيزها عالسرير .. سألتني: إتبسطت يا علي؟ طبزي عجبتك؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي .. طيزك جميلة و ناعمة و ضيقة .. خلتني ما استحملتش ٥ دقايق. قالتلي: همة ٥ دقايق بس؟ ضحكت و قلتلها: ما عنديش ستوب ووتش يعني .. بس تقريبا كدة .. كنت عايز أنيكك أكتر و أمتعك بس معلش كبيت بسرعة. سكتت و مدت إيدها تلعب في زبري اللي في سابع نومة دلوقت .. حسيت إنها سرحانة و يمكن مش مبسوطة .. رفعت راسها و بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي ما اتبسطتيش يا مروة .. مش كدة؟ سكتت و مارضيتش تتكلم .. أختي الكتكوتة الصغيرة أكيد طيزها وجعتها بس مش عايزة تضايقني و شايفاني مبسوط .. قلتلها: أنا عارف إنه وجعك .. زبري كبير و ناشف و إنتي أول مرة تتناكي .. أكيد ما كنتيش مبسوطة .. صح؟ قالتلي: كان واجعني في هنشي خالص يا علي .. كنت حاسة إني بتقسم نصين من تحت .. لولا إني واثقة إنك بتحبني كنت إفتكرت إنك حتعورني أو حتى حتموتني. يا حرام أختي الصغننة إتوجعت جامد بسببي .. عموما معظم الستات ما بيحبوش نيك الطيز .. لكن بيعملوه عشان خاطر رجالتهم يتبسطوا .. هو حرام و مش طبيعي .. رببنا خلق المهبل و هيأه بشكل مناسب للجنس و لدخول القضيب و خروجه بدون أذى للست ولا للراجل .. نعومته و ميته اللزجة و الأعصاب الحساسة اللي فيه تنقل لذة الإحتكاك و الحرارة للمخ و باقي الجسم لمتعة ما بعدها متعة .. متعة أخرجت آدم من الجنة حسب بعض المعتقدات .. و جدران الكس الطرية المرنة عشان تستقبل و تستمتع بأي زبر مهما كان حجمه .. تنكمش لو زبر صغير و تتمدد لو زبر كبير عشان تمتع و تتمتع بشريك حياة واحد فقط مش ميت زبر يفتحوها و يفقدوها الإحساس بالخصوصية و التكريم .. أكيد الطيز مش زي الكس لكن الرجالة أنانيين و وسخين إلى حد كبير و بيهيجوا أكتر على الوساخة و السلوك غير القويم .. و لو واحد مراته مارضيتش ينيكها في طيزها يفضل الوسخ يدور على أي طيز تانية ينيكها طول حياته و فاكر إن دي اللذة الكبيرة .. بس همة دول إحنا الرجالة و الست بتحب تمتع الراجل اللي معاها و تروقه و جزء من شهوتها و إستمتاعها بيكون لما تشوف راجلها مبسوط و مستمتع و بيترعش من اللذة و هو بيكب لبنه جوة جسمها حتى لو في طيزها مش كسها .. نوع من الخضوع submission لرغبات الراجل و الإستمتاع بذلك الخضوع حتى لو ما بيحققش أفضل متعة لها .. ذلك الخضوع لدرجة إن كثير من الستات ما بيوصلوش للكليماكس أو رعشة الإنزال مع رجالتهم خالص و أنا (الكاتب) قابلت واحدة متزوجة من عدة سنوات و لم تكن تعرف هذا الشعور أبدا حتى جربته أخيرا .. كثير من الرجال يقذفون بسرعة و لا يأبهون لمتعة المرأة و إن كان بعضهم لا يملك نفسه لذلك يجب عليه إمتاع إمرأته الأول حتى تقذف و بعدين هو يدخل و ينيك و يكب وقت ما يكب مش مهم بقى .. الجنس متعة مشتركة و ليس طريق إتجاه واحد …. كفاية كدة فلسفة 😀 .. نرجع للنيك بقى؟ طب ياللاا بينا ..
مروة فضلت باصة في عيوني اللي كلها أسف إنها ما إتمتعتش بل إنها إتوجعت .. قالتلي و كأنها تواسيني: آسفة يا علي إني ضايقتك .. بس أنا كنت مبسوطة قوي إنك إستمتعت بطيزي و مبسوطة قوي إني إتنكت. و ضحكت و هي بتكمل: كدة مش حازعل لو حد قاللي يا متناكة. ضحكت قوي و فعلا جملتها الأخيرة خففت عني و رجعتني للمود .. قلتلها: حبيبتي معلش أنا نبهتك إن أول مرة بتبقى صعبة .. بس إنتي جميلة قوي و انتي عريانة في سريري .. خليكي بايتة عندي. قالتلي: ياريت .. نفسي أنام طول الليل في حضنك و نصحى الصبح أجيبلك الفطار في السرير يا حبيبي و أأكلك بإيديه. اتنهدت من حلاوة كلامها الرقيق و قلتلها: أو نقوم نستحمى مع بعض و أغسلك جسمك كله بإيدي و أدعك كسك بالصابون .. و أكيد حأنيكك تاني في البانيو. باستني في بؤي و قالتلي: كفاية بقى هيجتني تاني .. عندنا مدرسة بدري .. تصبح على خير يا حبيبي. قمت إتأكدت إن محدش صاحي و مروة خرجت راحت أوضتها.
مرت عدة أيام و الوضع كما هو .. بأتقابل مع مروة في سريري أو سريرها كل كام يوم .. معظم المرات بنتمتع لحس و مص و69 و تفريش و نفضي شهوتنا مع بعض و كنت حريص إن يجيلها أورجازم أكتر من مرة .. مروة لسة مش راغبة في نيك الطيز رغم إننا جربناه مرة تانية بس زي اللي فاتت .. ما عجبهاش 😞 .. مهتم بتدريباتي و تمارين التقوية .. علاقتي بدعاء بقت مجرد إختلاس بوسة أو حضن نظرا لوجود مصطفى اللي تمارينه بقت في نفس مواعيد تماريني و كمان لأن مروة مكيفاني بنعومتها و رقتها و الأمان في سريرنا .. بابا وماما بيقضوا وقت أكتر مع بعض في أوضة الكمبيوتر .. يتفرجوا على سكس مع بعض و ينيكوا بعض في المكتب .. يتكلموا مع كوبلز تانيين لكن بدون سكس صريح زي ما حصل مع جون و نانسي .. ماما بقت عادي إنها توري جسمها للرجالة قدام بابا و بابا بيوريها زبار الرجالة هايجين عليها إزاي و يشجعها تلعب في بزازها و كسها قدامهم .. مخليها على طول هايجة و حاسة قد إيه هيا سكسي و مثيرة لجوزها و للرجالة .. بقت بتعرف تتشرمط أكتر قدامهم .. لكن لسة مش عايزة توري وشها .. بابا شجعها إنها ترقص بلدي قدام الكاميرا و تقلع هدومها كلها و هيا رابطة إيشارب على وشها أو لابسة **** ..
الرجالة بقوا هايجين و زبارهم واقفة عليها و هي و بابا شايفينهم على الشاشة .. فضلت تقلع هدومها لحد ما بقت بالكلوت بس ..
راح بابا قلعهولها و لحس كسها و فخادها قدام الكاميرا و هيا مكسوفة بس مستمتعة و آهاتها عالية .. نيمها على المكتب و وجه الكاميرا عليها و ابتدى ينيكها قدام عشرات من الرجالة و الستات بيتفرجوا على كسها و هو بيستقبل زبره الكبير و بزازها الكبار بيتهزوا زي الجيلي من الدق ..
الرجالة بيشجعوهم و يوصفوا في جمال جسمها و حلاوة زبر جوزها و هو داخل طالع في خرمها الوردي المبلول لحد ما نزل لبنه و نزلت عسلها قدام الزبار الهايجة اللي شاركتهم الحفلة و كبوا على الشاشات و هم هايجين على داليا قدام جوزها المبسوط بشرمطة مراته المحترمة قدام رجالة أغراب هايجين و بينتهكوا لحم مراته و شرفه ..
بابا إشترى تابلت و عمل واي فاي في البيت عشان يقدر هو و ماما يستخدموها في أوضة النوم .. ماما مازالت ما بتوريش وشها قدام حد من الرجالة اللي بتستعرض و ترقص قدامهم و بتحط إيشارب تخبي بيه وشها زي ال**** كدة إلا مع جون و نانسي .. دول بقوا جزء من العيلة و أكتر فماما بقت بتكلمهم عادي و عرفوا إسمها كمان .. بيتكلموا معاها و مع بابا على التابلت في كل وقت مش بس في الجنس بقوا أصدقاء .. في يوم الصبح لقت جون بيتصل على التابلت بعد ما رحنا المدرسة و بابا راح شغله .. ردت عليه و اتكلموا .. قالها إنه في بيته أجازة و نانسي خرجت .. فتح الكاميرا بتاعته و لابس شورت بس و فضل يتكلم معاها و بعدين طلب منها تفتح الكاميرا عشان يشوفها .. رغم إنه بقى صديق لكن ماما عمرها ما كلمته لوحدها من غير بابا. قالتله يستنى شوية .. سرحت شعرها و لبست تيشيرت و حطت شوية مكياج خفيف . بس قبل ما تفتح الكاميرا قالت في نفسها الزوجة الصالحة لازم تستأذن جوزها قبل ما تعمل حاجة ممكن تضايقه .. اتصلت ببابا قالتله: عمر حبيبي .. جون بيكلمني عالتابلت و عايزني افتح الكاميرا . أعمل إيه؟ بابا: إفتحي الكاميرا عادي حبيبتي .. هيا نانسي معاه مش كدة؟ ماما: لأ هو لوحده و نانسي خرجت .. هو لابس شورت بس على فكرة. بابا: و إنتي عايزة تكلميه يا حبيبتي؟ ماما: مش عارفة .. متهيألي إنه بيتسلى و عايز يشوفني و كدة يعني .. إنت فاهم. بابا: عايز يشوفك عريانة؟ ماما بتعض على شفايفها: يمكن يا عمر .. ممكن يطلب إني أوريه بزازي واللا حاجة يا حبيبي. بابا: و إنتي عايزة توريه؟ ماما: هو شافهم قبل كدة .. مفيش جديد يعني .. بس إنت بتبقى جنبي لكن المرادي تبقى خيانة لأنك مش هنا. بابا: اتكلمي معاه .. أنا عندي شغل .. بس سجلي الميتنج كله عشان أشوفه لما أرجع يا حبيبتي .. have a good time. ماما: حاضر يا حبيبي .. بحبك. بابا: و أنا بموت فيكي يا جميلة يا سكسي يا مجننا الرجالة. ماما رجعت لجون وفتحت الكاميرا .. جون عاجباه داليا قوي و بيحبها .. فضل يمدح في شكلها .. عيونها .. خدودها و شفايفها .. و يتكلم كلام هيجان .. وقف و قلع الشورت و طلعلها زبره و قالها أنه في منتهى الهيجان و عايز يعمل كام سكس معاها .. قالتله: هو إنت ما بتنكش نانسي؟ قالها: بنيكها طبعا بس إنتي حاجة تانية .. جسمك أجمل و أطري من جسم نانسي .. بزازك اكبر من بزازها .. نفسي أقابلك في الحقيقة و ألعب فيهم بأيدية و ألحسهم بلساني. جون فضل يتكلم كلام سكسي بهيجان . داليا دابت في كلامه و منظر زبره و هو بيلعب فيه قدامها .. قالها تقلع التيشرت .. قامت و قلعته عشان توري بزازها الكبيرة لعشيقها على النت جون .. فضلت تتكلم مع جون و تلعب ببزازها عشانه و تلحس حلماتهم لما يطلب منها .. و تفعصهم عشان يهيج على طراوتهم و كبرهم .. جوزها موافق إنها تتشرمط مع جون و مديها تصريح تقلعله و تمتعه بجسمها .. جون قالها تروح السرير و تقلع اللباس .. قالتله يستنى شوية .. كلمت عمر تاني قالتله: عمر حبيبي .. جون عايزني أقلعله اللباس و أوريه كسيو أنا عالسرير بتاعنا .. إيه رأيك؟ عمر زبره وقف و هو في وسط العمال .. راح على جنب وقالها: إنتي عايزة توري كسك لجون؟ قالتله: لو ده مش حيزعلك يا حبي .. بس لو حتتضايق بلاش. قالها: لو حتسجلي كل حاجة وريه كسك و هيجيه .. عايز أشوف زبره واقف ازاي على لحمك و كسك و فخادك البيضا الجميلة يا مراتي. قالتله: طيب لو عايزني العب في كسي قدام الكاميرا أعمل إيه؟ قالها: هاتي خيارة أو بتنجانة طويلة و كريم و نيكي نفسك قدامه. ماما: أنا حأقوله إن الخيارة دي زبره بيدخل في كسي المتجوز من ورا جوزي . حأقوله ينيكني في كسي و يمتعني . عندك مانع يا عمر؟ عمر بيبلع ريقه بصعوبة و مش عارف يتكلم .. نفسه يروح دلوقت يشوف العرض ده لايف بس ما ينفعش يسيب الشغل .. قالها: قوليله ينيكك يا حبيبتي في كل حتة في جسمك .. دخلي الخيارة في طيزك قدامه .. هو نفسه في طيزك .. نانسي حارماه من طيزها يا حرام .. جون ده لما ييجي مصر مش حيسيب طيزك الملبن دي .. حيكب فيها ميت مرة .. حيغرقهالك لبن. قالتله: و إنت حتتفرج عليه و زبره في طيزي بينيكها؟ عمر: أكيد .. دي متعة العمر لما أشوف مراتي داليا بتتناك من واحد تاني غريب ما يعرفش يعني إيه حججاب و لا إلتزام .. يزبرك في كل حتة في جسمك و يكب جوة كسك المحترم .. عايزك تتشرمطي عليه .. عايز أشوفه بيكب على الشاشة كذا مرة من الهيجان على لحم مراتي حبيبتي. ماما مش مستحملة هيجان أكتر من كدة راحت عالسرير و قلعت لباسها لجون بالراحة .. طريقتها لوحدها تهيج و كفيلة إنه يكب على منظرها .. فضلوا يتكلموا كلام هيجان و جون موريها زبره على الشاشة واقف جامد و راسه بنفسجي من الشهوة .. ابتدت تحك بالخيارة على كسها و تدخلها في كسها و هي بتسأله عايز يشوف إيه و هي تعمل اللي بيقولها عليه بالظبط .. إحساسها بالخضوع لرغبات راجل غريب يؤمرها تتشرمط إزاي .. راجل شاب و قوي و أجنبي بقى هو سيدها و هي جاريته اللي بتنفذ كل رغباته و تتمنى رضاه .. جون طبعا طلب يشوف خرم طيزها .. هي ما إتأخرتش و لا قصرت في حاجة مع سيدها جون .. دخلت الخيارة جوة طيزها و ناكت نفسها قدامه .. قضت وقت ممتع مع جون .. مش فاكرة كبت كام مرة و هي كل اللي في بالها إن جوزها حيشوف الفيلم ده بالليل و يشوفها قد إيه كانت حلوة و هي بتتشرمط لراجل تاني و تخليه يكب عليها كذا مرة .. جون غرق التابلت بتاعته بلبنه و نفسه النيك ده يبقى حقيقي في يوم من الأيام مع الأخت داليا.
في الفترة دي بابا بيعاملني كويس قوي و نظراته ليا بقى فيها إحترام أكتر من الأول .. أكيد عايز يسألنى عن صوره مع مدام يسرا بس مش لاقي فرصة .. المهم إنه مستجدعني و أنا كمان عارف إنه فحل و مقطع السمكة و ديلها بس بيخون مامتي حبيبتي .. بابا و مروة بيتقابلوا مقابلات سريعة يبوسوا بعض .. يحسس على جسمها .. يلحس كسها .. تمص زبره بسرعة .. لكن مفيش فرصة لقاء حميمي طويل ينيكها فيه زي ما وعدها .. نفس الشيء بيني و بين ماما .. أصبح صعب الإنفراد بأمي حبيبتي داليا لفترة طويلة رغم إشتياقنا الشديد لبعض .. إختلاس قبلات .. تحسيس و حضن حميمي هنا و هناك .. مصتلي زبري مرة واحدة كنت هايج قوي و رحتلها المطبخ اتحرشت بيها و هي خايفة حد يشوفنا قالتلي حتقفل الباب و تمصلي بس بسرعة و لو حد جه نعمل إني كنت بأناولها حاجة في الرف العالي اللي ورا الباب .. مصتلي زبري لحد ما كبيت لبني على شفايفها و وشها و إحنا سامعين حركة العيلة برة الباب .. كان رعب .. أخيرا جات الفرصة المناسبة عشان أقضي وقت طويل مع ماما .. إتلغت الحصة الأخيرة عشان المدرس غايب و قرروا يسيبونا نروح بدري لو عايزين أو نستنى أتوبيس المدرسة فطلعت إتصلت بماما قلتلها: واحشاني قوي يا ماما .. إنتي في البيت؟ قالتلي: أنا كمان مشتاقالك قوي يا علي .. أنا في البيت .. فيه حاجة؟ قلتلها: طيب نتقابل عالسرير بعد نص ساعة يا حبي .. مش قادر أستنى .. أنا طلبت أوبر و جاي عشانك يا جميل. قالتلي و الفرحة باينة في صوتها: حبيبي .. بحبك .. مشتاقلي قوي كدة يا علي؟ قلتلها: مش عارف حأمشي في الشارع إزاي دلوقت الناس حتشاور و تضحك عليا. ماما ضحكت و قالتلي: طيب سيبني أجهز نفسي أنا كمان بقى يا حبيبي. روحت بسرعة لقيتها فتحتلي بقميص نوم بسيط مبين جمال جسمها الطري الناعم .. ضحكتها منورة وشها المتألق الجميل .. أخدتني بالحضن من عند الباب و شفايفنا إلتحموا مع بعض في بوسة عشق عنيفة .. شفايفها الطرية بتمص لساني و شفايفي بشهوة و إندماج و هي مغمضة عنيها و سايحة في حضن إبنها و واضح عليها إشتياقها لحضنه الدافي و زبره الصلب و الشعور بلذة إمتاعها لإبنها حبيبها و إطفاء شهوته .. شيلت ماما زي العريس ما بيشيل العروسة في الأفلام و هي متعلقة في رقبتي .. خايفة بس مبسوطة .. مكسوفة بس متألقة .. أم بس عروسة رايحة السرير مع جوزها إبنها .. خايفة على ضهر إبنها بس فخورة بقوته و عضلاته .. إحساسها بالأمان في حضن إبنها بيزيدها خضوع و رغبة و إستسلام ..
نزلت ماما على سريرها و نزلت فوقها أبوس شفايفها و أمصهم .. حرارة اللقاء بعد طول إشتياق خلانا ندوب في حضن بعض و ننسى الدنيا حوالينا و نعيش في بعض و لبعض و لو للحظات .. مش شايف غيرها و مش شايفة غيري و كأننا تركنا الدنيا و نعيش الآن فوق السحاب .. أمي الجميلة داليا قد تجملت لي بقليل من المكياج .. أحمر شفاه رقيق و بودرة خفيفة لا يحتاجها وجهها المتألق و ماسكارا شيك .. المكياج لا يزيدها جمالا فهي بطبيعتها أجمل الجميلات و لكن إهتمامها بالتجمل لي وحدي قبل لقاءنا الجنسي يزيدني إثارة .. أمي تتجمل لي لتزيد قضيبي إنتصابا و رغبة فيها .. أنوثتها الطاغية و جسدها الطري الناعم كفيلان بإنزال المني من قضيبي لمجرد فكرة أنها لي .. لي وحدي و لو للحظات.
أمي بدأت تقلعني هدومي وأنا لسة بأبوسها على شفايفها و كتفها و دراعاتها .. خلعت القميص و بدأت أفك حزام البنطلون و هي إبتدت تنزل سوستة البنطلون و تقلعهولي و هيا بتقول: سيبني أنا أقلعك يا علي .. زبرك واحشنى قوي نفسي أمسكه و أضربلك عشرة زي زمان .. فاكر يا علي أيام البراءة لما كنت فاكرة إني حاساعدك في ضرب العشرة بس و حاقدر أوقف أي حاجة أكتر من كدة؟ ابتسمت و غنيتلها: ليه يا زمان ما سبتناش أبرياااء. ضحكت و قالتلي: إحنا فيها يا بتاع البراءة .. أضربلك عشرة زي زمان؟ غنيتلها تاني بضحك: قول للزمان إرجع يا زمان .. أبوس إيدك ده أنا نسيت ضرب العشرة كان بيتعمل إزاي .. حد يبقى معاه الجسم الطري ده و يضرب عشرة برضه؟ مسكت زبري و بتبصله قوي و قالتلي بحب زبرك قوي يا علي .. أنا مش عارفه جرالي إيه .. إزاي أنا أمك و مشتاقة لزبرك كدة .. سكس المحارم ده يجنن لأنه مجنون و مثير. قلتلها بصدق وحب: زبري مشتاقلك قوي يا ماما .. أنا كمان بأبقى في أقصى إثارتي و أنا معاكي إنتي. قالتلي بدلع و غيرة و هي بتلحس راس زبري: أكتر من دعاء؟ شخرت و قلتلها: دعاء دي متجيش ضوفر في رجلك. ضربتني في صدري بهزار و قالتلي: إنت إتعلمت الشخر إمتى يا ولة؟ قلتلها: إمبارح بالليل سهرت على كورس شخر عاليوتيوب و فضلت أشخر لحد الصبح. ضحكت قوي و قالتلي: بلاش هزار بقى و تطلعني من المود .. سيبني أمتع نفسي بزبر إبني حبيبي الجميل الواقف إنتباه قدامي و مستعد ينيكني ده. حطت زبرى فى بؤها و ابتدت تمصه و تفتح بؤها جامد عشان تدخله كله لحد زورها .. حسيت براس زبري وصلت و اتحشرت في زورها قبل ما هي تكح و تطلعه شوية و ريقها سايح عليه .. تبص في عيني و ترجع تدخله تاني لحد زورها و تشوف تأثير “الديب ثرووت” ده على وشي .. الإحساس كأني بنيك زور ماما .. اللحظات اللي بيتحشر في زورها بتبقى في منتهى الإثارة .. ماما بقت بتتعلم من بنات البورنو إزاي تمص و تهيجني .. حركة الديب ثرووت دي ماحدش بيعرف يعملها غير شراميط البورنو أو واحدة عايزة تدلع راجلها و تديله متعة جديدة رائعة .. زي أمي حبيبتي .. قلعتها قميص النوم و هي بتمص و مديت إيدي ألعب في بزازها الجميلة و أفرك حلماتها البمبي المنتصبة .. إتدورت عشان أعمل 69
.. أحلى وضع للجنس الفموي .. بحبه قوي .. لقيت مامتي مش لابسة لباس و كسها الجميل مفتوح و متلهف للساني و شفايفي و سناني .. كان فعلا وواحشنى ..
رغم إن كس مروة الصغيرالبكر البريئ اللي مفيهوش شعر خالص بيهيجني جدا و بموت في لحسه و طعمه و ريحته يجننوا و كسها العفيف بيهيج و يكب بسرعة جدا إلا إن كس أمي له طعم و شعور آخر فهو الكس الذي أنجبني و جاء بي للدنيا و دلوقت الدور عليا عشان أشكره .. أبوسه و أمتعه .. اتخلصنا من باقي هدومنا عشان تتلامس أجسادنا العارية وينتقل الإحساس و الحب و الحرارة بدون عوائق بين جسمي الذكوري العضلي الخشن و جسم أمي الأنثوي الناعم اللي زي الملبن و إلتهمت كس أمي حبيبتي بشفايفي و لساني و مصيت بظرها و زنبورها و سناني بتعض كسها بالراحة و هي بتتلوى فوقي من النشوة و الهيجان و تدخل زبري أكتر في حلقها و أنا أنيك بؤها .. وصلت بلساني ألحس طيزها زي ما لحست طيز مروة حبيبتي .. قالتلي: بلاش يا علي .. إنت أول مرة تلحسني في الحتة دي .. قلتلها: و مش آخر مرة .. بحب طيزك قوي يا ماما .. سيبيني أعبر عن حبي بطريقتي .. مدت جسمها على السرير و نامت على بطنها عشاني تديني طيزها ألحسها براحتي. . بدأت أدق باب طيزها بلساني و لعابي و هي تتلوي على السرير تحتي و تقوللي: أوووف يا علي .. عيب كدة قوي .. بتلحس طيز مامتك؟ كدة تهيجها للدرجادي. ماما فتحت رجليها أكتر من النشوة و الهياج على لساني في طيزها .. مكنتش أعرف إن لحس الطيز بيهيج قوي كدة بس واضح تأثيره على أمي اللي كانت مجنونة بيه و تصلب جسمها و ارتعش رعشة شديدة و بدأت تنتفض و تحك كسها بإيدها و تقولي: كمل لحس في طيزي يا علي .. لسانك ده فنان .. مش ممكن المتعة دي .. أنا حاكب من لحس طيزي بس .. أووووه .. كمان .. كمان .. أوووف….
فضلت منهمك و مبسوط إني هيجت ماما حبيبتي للدرجة دي و إنها بتكب عسلها و وصلت لقمة هيجانها .. فضلت ماما تترعش على السرير شوية .. و بعدين بدأت تهدى واحدة واحدة .. قالتلي: نيكني يا علي .. عايزة زبرك جوايا . عايزاك تتمتع .. طلعت فوقيها و هي لسة على وشها و ابتديت أحك زبري في كسها و قلتلها: عايز أنيك كسك يا ماما بلييز. سكتت شوية و بعدين قالتلي: حك زبرك في كسي و فرشني زي ما إنت عايز أو دخله في طيزي و اتمتع بس بلاش كسي أرجوك . ده بتاع بابا بس .. بلييز يا علي متضغطش عليا .. أنا عايزاك تتبسط .. يللا نيكني في طيزي او فرشني بزبرك الجميل ده. قلتلها: إنتي بتحبيه في طيزك يا ماما؟ ما بيوجعكيش؟ قالتلي: آه بيبقى حلو .. بس الإحساس من قدام أحلى لو تحب تفرشني و تحكه بين شفراتي و على البظر بيبقى ممتع قوي. قلتلها: طب بتخلي بابا ينيكك في طيزك ليه؟ قالتلي: أنا بحب باباك و مش عايزة أزعله .. هو بيحب الآنال و أنا بعمله عشانه و عشانك إنت كمان يا علي . ببقى مبسوطه إنكم مبسوطين و هايجين يا حبايبي .. يلا بقى نيكني. ما حبتش أنيكها في طيزها .. عايزها تتمتع معايا .. نزلت زبري لتحت و مررته على كسها كله .. راسه بقت بتمر بين شفراتها و تحك في البظر .. سوائل كسها و سوائل زبري مخليين حركته على كسها سهلة و ممتعة للغاية . نزلت بصدري على ضهرها و بقيت ببوسها في ضهرها و شعرها و وشها و هي تتأوه و يطلع منها أنين شهوة مكتوم .. زبري بيتزفلط على كسها و مع الحركة بقت راسه بتدخل شوية أحيانا في كسها .. لكن هي بتتحرك يمين و شمال رفضا لدخول زبري .. أنا كمان مش عايز أزعلها رغم إن نفسي أغرس زبري كله جوة كسها .. دي أمي حبيبتي عريانة تحتي عشان تمتعني لازم أحترم رغباتها .. مع سخونة التفريش و الوضع اللي إحنا فيه أصبح من الصعب تجنب دخول راس زبري في كسها .. راس زبري بقت بتدخل كل شوية في كس أمي و أطلعها بسرعة و أنا حاموت من اللذة .. ماما ضمت رجليها أكيد عشان تقلل الدخول ده و عشان تضغط على زبري أكتر .. مع ضغط فخادها بقيت بأدق أكتر بين شفرات كسها و الإحتكاك بقى أكتر و كسها السخن نزل ميته في أورجازم شديد توه ماما عن الدنيا .. حركة زبري بقت أسهل و أسرع و ضهري قرب ييجي خلاص و بأدفع بوسطي أجمد .. راس زبري لقت طريقها مرة تانية و دخلت في كس أمي و طلعت تاني و مع الدفعة الثانية دخلت مرة تانية جوه كس ماما السخن و طلعت تاني .. ماما ضمت رجليها أكتر عشان زبري ما يدخلش . بس لسة باحس براس زبري بتدخل تحس بحرارته و لزوجته من جوة و تطلع تاني ..
ما بقيتش قادر أمنع نفسي من محاولة إقتحام كس أمي . لكن هي قافلة جامد . راس زبري بس اللي بتدخل و تطلع مع الحركة .. جه ضهري بشهوة رهيبة و صوت عالي و في نفس الوقت لقيت ماما بتجيب عسلها مرة كمان و هي بتتناك من راس زبر إبنها لأول مرة في كسها الطاهر الشريف اللي حاول و نجح إنه يمنع زبر غير زبر بابا يدخل فيه .. لكن يكفيني إن راس زبري دخلت جوة كس مامتي و كبت جزء كبير من لبني جوة كسها و بينزل بين فخادها و ينقط على سرير جوزها.
يومها المغرب كان عندنا عيد ميلاد بنت الجيران و عزمتنا أنا و مصطفي نيجي مع مروة صاحبتها .. مصطفي مارضاش ييجي عشان عنده لقاء في الجامع و طبعا عشان عيد الميلاد حرام 😀 .. قبل ما نخرج بشوية جه عم حسن عشان يدي لبابا بقية حساب شغل خلصه لزباين و عشان يشوف الشغل اللي عايزينه في البيت عندنا. قعد في الصالة و بابا معاه بيتكلموا في الشغل و مشاكل العمال و الزباين و كدة .. سلمنا عليه و خرجنا نروح الحفلة و مصطفى خرج هو كمان .. ماما عملت الشاي و جابت كيك و جت قدمته لبابا و عم حسن و قعدت معاهم عشان يتكلموا عن الديكور اللي هيا عايزاه. ماما متعودة على عم حسن و بييجي كتير يحاسب بابا أو ياخد فلوس يشتري مواد و كدة .. مش غريب عالبيت يعني. ماما قالت لعم حسن: طيب إشرب الشاي الأول و كل الكيك دي حلوة قوي. ماما لابسة حججابها طبعا وطت تصب الشاي لعم حسن ظهر جزء من صدرها و رقبتها .. كان فيه دبوس فلت من مكانه و وقع الطرحة و الروب شوية و بين لحمها الأبيض الجميل قدام بابا و عم حسن بس هي مش واخدة بالها خالص و قاعدة تتكلم معاهم .. بابا ملاحظ بس عامل نفسه مش واخد باله لأنه شاف عنين عم حسن حتاكل صدر ماما و إنتوا عارفين بابا بقى 😀.. عم حسن باين عليه التوتر و سرحانه في لحم ماما بس مش عايز بابا ياخد باله .. مش عاتق نفسه و زبره إبتدي يتنفخ مع كلام ماما الحلو و ضحكتها العذبة و البراءة اللي على وشها و صدرها باين. بابا إستأذن يلحق المغرب و دخل أوضته و ساب مراته لعم حسن. بابا قعد يبص من فتحة الباب على عم حسن و هو بيتفرج على مراته و بع شوية نادى ماما. ماما راحتله الأوضة مسكها من وسطها و بص على فتحة صدرها و قالها: جننتي عم حسن يا دوللي. ماما بصت مكان ما بيبص و بسرعة قفلت صدرها و قالت: يا خبر .. مش واخدة بالي خالص .. طب مش تقوللي يا عمر إخس عليك. بابا إبتسم و قالها: خليه يتفرج و يتبسط يا حبيبتي. ماما استغربت و قالت: إنت مبسوط إن عم حسن يشوف صدري؟ قالها: يعني هو واللا جون؟ مش ده أولى نبسطه برضه .. ده مننا و علينا. داليا لسة مستغربة و خايفة قالتله: بس ده بيشتغل معاك و يعرفنا و بعدين راجل عجوز .. مش خايف يفضحنا؟ قالها: هو أنا قلتلك تخليه ينيكك؟ بس سيبيه يتفرج. ماما قالتله: متأكد؟ هز راسه .. قالتله: طيب عايزني أعمل إيه؟
دي بقى قصة تانية 😀