مروة طلعت من أوضة المكتب بعد ما إتأكدت إن محدش حيشوفها و راحت الحمام تغسل وشها و شعرها من لبن أبوها اللي غرقها. بابا راح على أوضة النوم لقى داليا لسة بتطبق و تشيل الهدوم اللي غسلتها .. حضنها من ضهرها و باسها في خدها و قالها: تسلم إيديكي حبيبتي. ماما بصتله باستغراب بس مبسوطة إنه بيشكرها على شغل البيت .. بابا زي معظم الرجالة ما بيقولوش كلام حلو إلا لما يكونوا هايجين أو عايزين حاجة من الست .. مفيش كلمة حلوة كدة لوجه اللله أبدا .. داليا قالتله: تسلملي حبيبي و يخليك ليا .. قدامي شوية كدة و أخلص .. إنت حتنام واللا حتستناني؟ بابا مش عايز حاجة و مفيهوش نفس يعمل حاجة أساسا .. قالها: حأنام يا حبيبتي عشان عندي مشوار بدري بكرة .. لازم أشتري شوية مواد لعم حسن عشان يبتدي شغلانة جديدة واخدينها. قالتله: هو عم حسن ده لسة بيشتغل بإيديه؟ ده كبر قوي و المفروض يشغل حد صغير معاه. بابا: عندك حق هو معلم في صنعته و لو شغل معاه ناس تانية حيكسب اكتر بس هوة دماغه كدة إنتي عارفة الناس الكبار دول صعب يغيروا طريقتهم و بعدين ده صحته جامدة ما شاء اللله معندوش مشكلة يطلع التاسع شايل عدته كلها و المواد اللي محتاجها كمان من غير حد يساعده. داليا: رببنا يديه الصحة .. مش حتخليه يعملنا الديكور و شغل الجبس اللي قلنا عليه بقى؟ قالها: يخلص بس الشغل اللي في إيده و أخليه ييجي.
مروة طلعت من الحمام راحت أوضتها و لسة هايجة و نفسها تتناك أو حتى تتفرش .. صحيح مبسوطة إنها بسطت أبوها و خلته يكب بس هي مافضتش شهوتها لسة .. كلام أبوها إنه حينيكها في طيزها لسة في بالها و عايزاه يحصل دلوقت .. أخدت فازلين من أوضتها و طلعت بالراحة خالص راحت لعلي في أوضته .. فتحت الباب لقته نايم في سريره .. قفلت الباب بالمفتاح و دخلت تنام جنبه على سريره. علي ما حسش بيها .. نامت على بطنها بتبص لأخوها و هو نايم و تتأمل ملامح وشه و شعره بنظرة حب و حنان و إعجاب .. و بتقول في دماغها نصيبك بقى يا أخويا يا حبيبي تبقى أول واحد ينيكني في طيزي .. بابا يظهر ملوش في الطيب نصيب
مدت إيها الناعمة الرقيقة و حسست على شعره و خده .. حست كأنه إبنها نايم و على وشه براءة الأطفاال .. بحبك قوي يا علي .. إنت أخويا و حبيبي و سندي .. أنا عايزة أتجوزك إنت يا علي .. ياريت كان ينفع .. بس حتى لما أتجوز عايزة أتجوز واحد شبهك و فيه حنيتك و رجولتك .. بحبك يا علي .. مدت شفايفها باست خده .. نزلت شوية و باست شفايفه بوسة رقيقة زي بوسة العصافير .. علي رايح في النوم بس ابتدى يشم البرفان الفواح اللي مروة حاطاه .. مروة قربت تاني و باسته على شفايفه .. فتح عينيه لقى أحلى مفاجأة ممكن حد يشوفها .. أخته حبيبته الجميلة نايمة جنبه في السرير بتبوسه بشفايفها الرقيقة و لابسة قميص نوم أبيض عريان و حاطاله برفان ريحته سكسي تجنن .. بصلها بابتسامة ودودة و قالها: إيه المفاجأة الجميلة دي يا حب؟ أنا كنت حأنام شوية و أجيلك يا عسل .. أخدها في حضنه و هي صوابعها لسة بتمررها في شعره و تحسس على وشه بإعجاب و حب .. و هي باصة في عنيه باست شفايفه بوسة عميقة مصت شفايفه و مص شفايفها بحب و رومانسية لا تكون عادة إلا بين عشيقين ذاب قلبيهما فأصبحا قلبا واحدا ينبض بالحب فيصل إلى كل حواسهما فيحدث قشعريرة شهوة و حرارة اشتياق و اطمئنان سكينة.
مروة اتكلمت أخيرا و عينها بتبص برغبة في عين أخوها و قالتلي: عايزاك تنيكني يا علي. أنا إتفاجئت من الطلب المباشر ده بس قلتلها: ده يوم المنى يا حبيبتي إني أنيكك .. أنيك أختي حبيبتي الأمورة دي .. يااااه .. دي تبقى أحلى لحظة في حياتي. قالتلي: إيه يا أستاذ ما تحلمش قوي كدة أنا ما أقصدش تنيكني قدام طبعا يا حبيبي. قلتلها: إمال فين؟ قالتلي بكسوف: في الهنش بتاعي. قلتلها باستعباط: مش سامع بتقولي فين؟ قالتلي بصوت أوطي: في الهنش. قلتلها: قوليلي نيكني في طيزي يا علي. بصتلي بكسوف و قالت: أوكي .. نيكني في طيزي يا علي بلييز. قلتلها بحب و رغبة و ما أقلكمش زبري كان عامل ازاي ساعتها: زبري حيدخل جوة طيزك دلوقت يا حبيبتي و حنبقى جسم واحد .. حتحسي بلحم زبري و انتصابه جوة أحشائك .. حتحسي بزبري بيتحرك جوة خالص في جسمك و يوصل لبطنك و تحسي بسخونيته جواكي .. تحبي أكب جوة طيزك يا حبي؟ هزت راسها .. قلتلها: حتحسي بحرارة لبني في طيزك و حيكون شعور جميل ليا أنا أكتر منك عشان أول مرة ممكن يوجعك بس بعد كدة حتتعودي عارفة ليه؟ قالتلي: ليه؟ قلتلها: عشان حنيكك في طيزك كل يوم يا حبيبتي .. حد يلاقي طيز حلوة كدة و ما ينيكهاش. باين على وشها الرغبة و الترقب و الإستسلام .. حسست على كسها لقيتها مش لابسة كلوت و كسها مبلول كأنها عاملة على روحها .. قلتلها: إنتي مبلولة قوي كدة ليه ده إحنا لسة ما ابتديناش حتى. طبعا مش حتقولي إن بابا هيجها نص ساعة و بعدين سابها لما كب و راح ينام. قالتلي: أنا مشتاقالك قوي يا علي .. كلامك و سحرك بيدوبني .. يللا نيكني بقى. و راحت مناولاني الفازلين .. قلتلها: ده إنتي جاهزة بقى؟ هزت راسها بكسوف .. قلتلها: بس قبل ما تجربيه من ورا خليني ألحسلك كسك شوية .. واحشني قوي . عشان كمان تفضي شهوتك لأن أول مرة من ورا ممكن ما توصلكيش للأورجازم. نزلتلها حمالات القميص و قلعتهولها خالص و بقت عريانة معايا في سريري .. مدت إيدها جوة البوكسر مسكت زبري المنتصب و ابتدت تحرك إيدها عليه برغبة مجنونة .. قلتلها: دقيقة واحدة أقفل الباب بالمفتاح بس. قالتلي: أنا قفلته. قلعت البوكسر و نيمتها على ضهرها و بوستها من شفايفها و نزلت بوس و لحس على دقنها و رقبتها و كتافها و صدرها و بعدين مصيت حلماتها واحدة واحدة و إيدي بتلعب في كسها و تحك زنبورها .. طولت في المص و تحريك صوبعي على بظرها و زنبورها الصغير الحساس .. بقت بتتلوى تحتي و تضم وراكها و تلفهم عشان تقلل من حك صوبعي في زنبورها و أنا بأرجع صوابعي تاني عشان تستمر اللذة و تحصل القشعريرة في كسها و تنتشر لضهرها و كل جسمها الصغير اللي بدأ يرتعش و يتشنج و ضهرها يتقوس عالسرير و راسها ترجع لورا عشان تنزل مية كسها على إيدي و جسمها كله بيتهز من النشوة الغامرة التي تسري في كل جزء من جسدها الصغير الرائع. جسمها اللي في الحقيقة لسة صغير على هذه المتعة و ربما غير مهيأ بعد للعلاقة الكاملة و لكنه إعتاد على لذة يصعب الإقلاع عنها فهي إدمان يستحيل علاجه بل و يطلب المزيد باستمرار.
هديت مروة من نشوة الأورجازم اللذيذ فتحت عينيها لقت أخوها بيبصلها بحب و مبسوط إن هي مبسوطة .. الأخ ليس أسعد عنده من رؤيته أخته سعيدة .. قلتلها: أنا عايز ألحس كسك الجميل يا مروة .. تسمحيلي؟ هزت راسها بس مسكتني قبل ما ألحس و قالتلي: أنا عايزة أمص زبرك الأول يا علي .. بلييز. ضحكت و قلتلها: يبقى نعمل قرعة بقى. ضحكت و قالتلي تعالى نجرب زي فيديو شفته نعمل في نفس الوقت. قلتلها: 69 يعني. نمت على ضهري و هي جابت رجليها جنب كتافي و بقى كسها مفتوح قدام وشي على طول بشفراته الوردية و نضافته و جماله .. مسكت زبري بإيدها و ابتدت تلحس راسه و تحطها في بؤها برومانسية و حب و أنا كنت فعلا مشتاق لهذا الوضع المتمكن من كسها لأذوقه بنهم و ألحس شفراته الرائعة و أمص مصا بظره البكر و كأني آكل المانجو الشهية و أحرك لساني بشغف و حب و رفق على زنبورها الصغير .. أخرجه من مخبئه لينال قسطا وافرا من متعة غامرة هو حديث عهد بها ..
لم أكن أريد أكثر من ذلك مع مروة حبيبتي هذه الليلة .. كسها الرائع يروي ظمأي و فمها الصغير الضيق يمتع قضيبي الذي يعيش أحلى لحظات حياته في فم اختي الصغيرة الحنون الجميلة. كنت أريد أن أقذف حمم شهوتي في فمها في هذه اللحظة الرائعة و لكن تذكرت وعدي لها أن أعلمها نوعا جديدا من الجنس تشتاق لتجربته.
قلتلها: مروة حبيبتي خفي شوية في المص الحلو ده .. أنا كدة حأكب و و الليلة حتبوظ. مروة اترعبت .. هو علي كمان حيكب بدري زي بابا و الإتنين يناموا و يسيبوني من غير نيك؟ أحة بقى .. شالت زبري من بؤها .. أنا شيلتها من فوقي بالرحة و نيمتها على بطنها و قلتلها: جاهزة يا حبيبتي؟ هزت راسها و هية بتبصلي و واثقة فيا .. حطيت مخدة تحت بطنها رفعت طيزها لفوق .. بوست طيزها و فعصت في فرديتينها .. فتحتها عشان أشوف أحلى خرم طيز شفته في حياتي .. خرم طيز أختي البكر اللي نفسها تتناك فيه و تجرب دخول أول زبر جوة جسمها و إلتحام لحمه بلحمها و حرارته بحرارتها و سوائله بسوائلها و متعته بمتعتها. أختي حبيبتي سايبالي طيزها أعمل فيها اللي أنا عايزه .. أبعبصها .. أحط خيارة .. أحط بتنجانة .. أحط زبري .. مش مهم .. هي واثقة إني مش حأذيها لأني أخوها الكبير حبيبها.
إبتديت احسس بصبعي على خرم طيزها بالراحة و هي بتتحرك من حساسية الحتة دي و مش على بعضها و بتعمل صوت أنين مكتوم كل ما صبعي يلمس خرمها .. أخدت شوية فازلين عشان أحطهم على خرمها بس لقيت نفسي مشتاق أتمتع أكتر باللحظة دي و أمتع أختي كمان .. قربت لساني و لحست خرم طيزها بطرف لساني لقيت مروة بتفلفص مني من كتر الإحساس اللي موجود في الحتة دي
مسكت وسطها و لحست تاني و هي بتحاول تفلفص .. إستمريت في لحس خرم طيزها الجميل النضيف الطاهر اللي أول مرة يحس بإنه ممتع كدة .. قالتلي: بلاش يا علي بلييز .. مكسوفة .. آه يا علي … حلو قوي .. بلاش يا علي .. مكسوفة منك .. بلييز يا علي .. مش قادرة .. حلو قوي اللي بتعمله ده .. بلاش بلييز. .. ابتديت أزق طرف لساني جوة طيزها كمان .. و هي موحوحة عالآخر و طرف لساني بقى جوة طيزها بيبلها و يمتعها و يجهز لدخول حاجة أكبر و أهم تمتعني أنا أكتر من أي حاجة تانية .. إستمريت في اللحس شوية و بعدين حطيت فازلين على خرم طيزها و ابتديت ألعب بصبعي و أدخله بالراحة و هي بتتحرك يمين و شمال بنوع من الرفض لإنتهاك صبعي للحتة الخاصة جدا في جسم المرأة خصوصية أكتر بكتير حتى من كسها. نجحت في دخول عقلة من صبعي و وقفت على كدة و بس بحركه عشان تاخد على وجوده .. شوية و حطيت فازلين كمان و دخلت صباعي أكتر .. قالتلي: بتوجعني يا علي .. بلييز بلاش. قلتلها: بالراحة كدة يا حبيبتي حتتعودي. وفعلا مع الفازلين و الحركة البطيئة ايتدت تتعود و صبعي بقى معظمه بيدخل في طيزها .. ابتديت أحركه حركة النيك و هي لسة بتتوجع بس أقل كل ما الوقت بيعدي .. بقى كل صبعي بيدخل لآخره جوة طيزها و بحركه داخل طالع و هي بتطلع صوت تأوهات مكتومة فيها توتر .. حطيت فازلين ودخلت طرف صوبع تاني بالراحة و فركت كمية أكبر من الفازلين عشان صوابعي تتزفلط بسهولة أكتر .. مر وقت لحد ما بقت طيزها بتقبل صوابعي الإتنين بسهولة و بيدخلوا مع بعض مسافة كويسة جوة طيزها .. إبتديت أوسع بحركة دائرية .. مروة بتتألم شوية بس ده اللي كانت متوقعاه … حسيت إنها جاهزة لإستقبال أول زبر في حياتها .. بوستها في خدها و قلتلها: جاهزة ياعروسة لأول زبر يدخل طيزك و يفتحها؟ ابتسمت بكسوف و هزت راسها .. إبتديت أحط راس زبري جوة خرم طيزها مع كمية من الفازلين .. حكيت راسه مع ضغط خفيف لحد ما فتح عضلة طيزها و زقيت أكتر لحد ما راس زبري بقت جوة طيز أختي حبيبتي اللي جسمها اتيبس و بقت مش طايقة نفسها و عايزاني أطلعه .. بوستها و حسست على جسمها أهديها و راس زبري واقفة جوة طيزها .. بعد شوية إبتديت أدخل زبري أكتر و كل ما حتة تدخل أقف شوية و زبري بقى حاسس بحرارة طيزها الرائعة و لو اتحركت يمكن أكب .. مسكت نفسي و بعدين ابتديت أدخله أكتر لحد ما بقى نصه تقريبا جوة طيزها و هي مش قادرة أكتر من كدة .. قلتلها: خلاص حبيبتي مش حادخله أكتر .. حابتدي أنيكك يا حب .. ابتديت أتحرك بالراحة دخول و طلوع في طيز مروة و يبدو إنها إبتدت تنسى الألم و تحس بالمتعة النسبية و تطلع منها أصوات تأوهات حلوة مع دقي في طيزها البكر اللي أول مرة تتناك
.. زبري في عالم آخر من المتعة في خرم طيز أختي الضيق الحار اللي بيضغط عليه و يعصره في كل حركة أكتر و ألذ بكتير من ضغط اليد في ضرب العشرة .. ما إستحملتش كتير و زبري أطلق دفعات و دفعات من لبني في عمق طيز اختي البريئة مروة. مروة حست بحرارة لبني قالتلي: أوووف يا علي .. سخن قوي جوة طيزي .. نيك طيز أختك يا علي .. إنت أول راجل يعمل كدة . نزل لبنك جوايا و استمتع بطيز أختك العذراء اللي بقت مجنونة بزبرك يا راجلي و اخويا و حبيبي.
لا أعتقد إن مروة نزلت شهوتها .. لما هديت و خلصت لبني سحبت زبري من طيزها و شفت شوية من لبني بتخرج من خرم طيزها .. خرم طيزها الضيق قدامي و لبني الأبيض بيخرج منها .. منظر سكسي رهيب لطيز أختي البريئة مروة.