بابا و ماما راحوا يجيبونا من النادي .. و هم في العربية بابا سأل ماما: هو إنتي شوفتي الملف بتاع الصور ده إزاي يا دوللي؟ أنا مش زعلان .. ده أنا مبسوط إنك شوفتيه دلوقت و تقبلتي المتعة دي .. بس إنتي ما كونتيش بتدخلي عالكمبيوتر خالص قبل كدة! ماما فكرت شوية تقوله إيه و بعدين قالت: علي كان بيعمل الهوموورك بتاعه و أنا جبتله شاي و بسكوت و قعدت جنبه فشوفت الملف و إنت مسميه صور خاصة فحبيت أعرف فيه إيه .. بس. بابا لسة مش عارف هي شافت صور يسرا واللا لأ بس مش عارف يجيبهالها إزاي .. قالها: و علي هو اللي فتحلك الملف؟ أنا عارف إنه شاطر في الكمبيوتر. ماما: لأ و هو يساعدني ليه .. مش محتاجة مساعدة. بابا سألها: عرفتي إزاي إن الباسوورد ٤ أرقام؟ ماما إتلخبطت .. صحيح علي عرف إزاي؟ طب أقول إيه دلوقت؟ قالتله: تخمين كدة .. مش فاكرة .. ماعرفش .. إنت بتحقق معايا؟ أهو عرفت و خلاص. بابا ابتسم و رد بهدوء: مش تحقيق يا حبيبتي ولا حاجة .. علي ساعدك مش كدة؟ ماما ما ردتش لأن لو إعترفت إن علي ساعدها يبقى شاف الصور و الفيديوهات اللي أمه عريانة فيهم .. ساعتها عمر حيفهم إن فيه حاجة بينها و بين علي خاصة إنها نطقت إسمه من شوية و هي بتتناك و هايجة. بابا: قوليلي حبيبتي .. لازم أعرف إبني شاف إيه؟ قالتله بلخبطة: علي فتحه بس أنا مخلتهوش يشوف الصور. ماما بتعك أكتر .. بابا قالها: إزاي ما شافش الصور و الباسوورد زي ما هي؟ أكيد شافهم حتى بعد كدة .. صح؟ قالتله بعد ما اتزنقت: يمكن. قالها: يعني علي شافك و انتي عريانة و بتتناكي و بقمصان نوم سكسي .. أوووف أكيد الواد هاج عليكي و بيدخل يضرب عشرة على صورك. ماما ساكتة خالص مش عارفة تقول إيه. بابا بيكمل عليها: بس أكيد إنتي عارفة إنه شافهم و مش معترضة ولا منعتيه بدليل إن الصور زي ما هي و الباسوورد كمان و كله فل الفل معاكي يا شقية. ماما برضه ساكتة و محرجة خالص .. بابا سألها و في صوته نبرة هياج: إتفرجتوا عالصور مع بعض إنتي و علي يا دوللي؟ ماما ماتقدرش تسكت أكتر من كدة بقى: قالتله لأ طبعا .. إنت إتجننت؟ إزاي أشوف الصور دي مع إبني؟ بابا بضحك قالها: كدة. و فتح عنيه جامد كأنه بيبص على شاشة كمبيوتر و هو بيبتسم 😀 . ماما ما ضحكتش و فضلت تبص عالطريق .. بابا مد إيده مسك إيد ماما بود و حب و قالها: مال إيدك ساقعة كدة ليه يا حبيبتي؟ خايفة من إيه؟ ماما متلخبطة و حاسة إنها زي العيل الصغير اللي اتقفش بيكدب بس مش عايز يعترف. بابا أخد إيدها رفعها لبؤه و باسها بوسة رقيقة خالص و قالها: إنتي مراتي حبيبتي .. بموت فيكي .. بعد اللي حصل إمبارح و النهاردة مش لازم يبقى فيه أي أسرار بينا .. أنا بحبك و مش حتضايق لو قولتيلي أي حاجة عملتيها أو عايزة تعمليها .. لو فيه علاقة بينك و بين راجل تاني لازم تقوليلي و أنا كمان لو فيه علاقة مع ست تانية حأقولك. (طبعا بابا بيثبتها بس) .. قوليلي بقى الواد علي شاف الصور و الفيديوهات بتاعتنا صح؟ ماما خلاص مستسلمة قالتله: آه شافهم يا عمر بس أنا قلتله ما يفتحهمش تاني و مارضيتش أمسحهم لحد إنت ما ترجع. قالها: هو اللي فتح الملف الأول و شافهم و بعدين قالك عليهم .. مش كدة يا حبي؟ ماما سكتت و وشها أحمر و بتقول في نفسها عمر ده ذكي قوي و مش حاقدر أكذب أكتر من كدة .. هزت راسها بالموافقة .. قالها: طيب و وراكي إيه تاني في الملف؟ قالتله: صور و فيديوهات البنات اللي انت جايبهم من النت. قالها و هو بيدور على إجابة معينة: فيهم حد تعرفيه أو بتشبهي عليه؟ ماما بصتله باستغراب قوي و قالتله: قصدك إيه ما أعرفهمش طبعا دول بنات أجانب .. هوة فيه صور حد أعرفه؟ بابا كدة اتطمن من نظرتها و نبرة صوتها إنها ما شافتش صور يسرا .. قالها : لأ طبعا بس فيه واحدة فيهم حلوة اوي شبه ليلى علوي كدة .. ماخدتيش بالك واللا إيه؟ قالتله: لأ ما بصيتش عليهم قوي كدة .. شوية شراميط .. إشبع بيهم. بابا ضحك و قالها: بتغيري منهم يا قطة؟ إنتي اللي بتشبعيني و تبسطيني يا مزتي يا حلوة .. هو فيه اجمل منك. بابا بيقول لنفسه الواد علي ده طلع جدع قوي إنه ما خلاش داليا تشوف صور يسرا .. داليا كانت أكيد حتعرفها و حتعرفني من زبري و تعرف علاقتي بيها .. رجولة يا واد يا علي .. بس كدة علي عارف إني بأخون أمه .. هو ساكت ليه؟ و ناوي على إيه؟ و يا ترى مسح الصور دي واللا شالها في مكان تاني؟ ماما ابتدت تهدى .. إفتكرت إنه نسي موضوعي و مش حيسألها أسئلة محرجة تاني .. بس اتصدمت لما قالها: علي عملك إيه بعد ما شافك عريانة ملط و بتتناكي كمان يا دودي؟ أكيد زبره وقف عليكي .. شوفتيه؟ داليا: لأ طبعا .. ده إبني. قالها: أولادنا كبروا قوي يا داليا و دخلوا سن المراهقة و الجنس و الشهوة .. إنتي عارفة طبعا عقدة أوديب و ألكترا و رغبة الولد في أمه و رغبة البنت في أبوها.. ده حتى البت مروة كبرت قوي و لبسها بقى سكسي قوي. قالتله: هجت على بنتك يا عمر؟ قالها: لأ طبعا .. بس أنا مقتنع بنظرية أوديب و ألكترا و البنت ممكن يبقى عندها رغبة في أبوها. داليا: آه عارفة بس إحنا الكبار المفروض نكون فاهمين و نمنعهم من الرغبة دي. قالها: الرغبة مش ممكن تتمنع .. أكيد علي بيشوف صورك و فيديوهاتك و بيضرب عليهم عشرات ومش بعيد يكون عمل منهم نسخ كمان. قالتله: يا لهوي . لازم نمسحهم يا عمر النهاردة. بصلها في عنيها و حس إنها بتمثل .. قالها بضحك: كان فيه فيلم إسمه الستات ما يعرفوش يكدبوا .. أهو إنتي ما بتعرفيش تكدبي يا حبيبتي. ماما سكتت و بصت للطريق .. بابا قالها: تبقي تقوليلي كل حاجة و أوعدك مش حازعل لو قلتيلي بس حازعل قوي لو خبيتي عليا حاجة. كانوا وصلوا النادي و نزلوا عشان ياخدونا بعد التمرين.
كابتن عصام شافهم راح سلم عليهم بحرارة و رحب بيهم قوي خاصة ماما طبعا .. ما هو نفسه ينيكها .. قالهم علي كان كويس النهاردة أحسن من التمرين اللي فات .. بس أنا مكلفه بشوية تمارين تقوية ترابس و تراي سيبس دخل صالة الحديد يعملهم .. اتفضلوا إستنوه. بابا و ماما قعدوا يتكلموا مع الكابتن و هو مبسوط قوي عشان بيتكلم مع ماما و قاعد جنبها. بابا ما كانش واخد باله قوي من نظرات عصام لمراته لأن بابا مش متعود حد يعاكسها أو يفكر فيها جنسيا لأنها ملتزمة محجبة و خمار و لبس واسع و معروف عنها تدينها .. بس بعد شوية لاحظ إن الكابتن بيبصلها جامد وبيسرح في عنيها الجميلة و شفايفها الفراولة و هي بتتكلم .. زي ما إنتم عارفين بابا ما عندوش مانع إن أي كلب في الشارع يهيج على ماما 😀 بس وضعنا الإجتماعي ما يسمحش إنه يبهوأها مع حد من النادي و يتعرف إنه بيعرص على مراته أو إنها لعوب مثلا .. لازم تفضل الأخت داليا الملتزمة مهما حصلها في السر .. حتى و جون لسة مكلمها و هي عريانة ملط و ناوي ياخدها تبات معاه و هي معندهاش مانع .. حتى لو جون ناكها قدام جوزها و بتشجيعه لازم برضه تفضل في نظر المجتمع الأخت داليا. ماما فعلا إتغيرت و قاعدة تهزر و تضحك مع كابتن عصام و هي ما كانتش كدة خالص . يمكن إنفتاحها الأخيرعلى عالم الجنس مع إبنها و بعديه بنتها و بعدين الإنفتاح الخطير إنها تتعرى بالكامل قدام جون و يتكلموا عن زبره و كسها و إنه ينيكها و تبات معاه في أوضته بعلم جوزها .. كل ده أكيد شال كتير من الحواجز النفسية اللي كانت عندها و نظرتها للرجالة اللي حواليها و فهمها لنظراتهم ليها بما فيها نظرة عصام دلوقت اللي بتقولها نفسي أبوس شفايفك الحلوين دول و أمصهم .. إمتى بقى حتوريني شعرك الحلو ده اللي شفته في الصور بس نفسي تفرديه عشاني على كتافك .. إمتى بقى حنبقى لوحدنا و نستمتع ببعض .. هي كمان عاجبها عصام رغم توهانه في الكلام معاها بس جسمه الممشوق و عضلاته البارزة بشكل واضح و أكتافه العريضة و لون بشرته القمحي و شهرته إنه كان بطل الجمهورية في المصارعة لسنوات طويلة و رجولته الطاغية بيخلوها تعجب بيه و تفكر يا ترى شكله إيه و هو عريان؟ زبره كبير و قوي زي عضلاته كدة؟ يا ترى بيعرف ينيك كويس؟ طب بيعرف يعامل الست عالسرير و يمتعها؟ أفكار بتيجي في دماغ ستات كتير لما يتعاملوا مع راجل خاصة واحد زيه كدة. ماما شافت صورته معايا و مع البت المومس بتاعة بنها بس ما تعرفش إنها مومس لأني قلتلها دي بتشتغل في الفندق و اتصورت معانا صورة عادية. عمرها ما سألت بالتفصيل عن الصورة دي رغم إن أنا و الكابتن كنا توبلس في الصورة! ماما إفتكرت الصورة و بدأت تفتكر جسم كابتن عصام وهو توبلس .. ماما كمان بتبعد الأفكار دي من دماغها عشان وضعها الإجتماعي بس منسجمة و مبسوطة و بتضحك مع كابتن عصام و بابا.
خلصت تمارين التقوية بتاعتي و طلعت شفت ماما و بابا قاعدين يضحكوا مع الكابتن و منسجمين خالص .. ماما بتضحك ضحكة عذبة جميلة و وشها الجميل مشرق أكتر من الشمس التي تداعب بشرته البيضاء فتزيده روعة و جمالا .. مامتي بحبها و مشتاقلها جدا .. مش عارف حنيكها تاني إمتى و إزاي بس هي واحشاني قوي. أخدنا دعاء و مروة و مصطفى و ركبنا العربية .. مزنوقين شوية في الكنبة .. مصطفى جنب الشباك و أنا جنبه و بعدين مروة ثم دعاء .. مروة و دعاء بيحبوا يتكلموا مع بعض رغم فرق السن .. دعاء شخصية كوول و منفتحة و بتعرف تتعامل مع أي حد .. مروة بتحبها بس أنا مش مبسوط لأني مش عايز أختي تبقى شرموطة زي دعاء كدة و أي حد ينيكها .. مزنوقين في العربية فحطيت إيدي فوق كتف مروة و بقى ضهر إيدي عند دعاء .. شوية كدة و لقيت دعاء بتبوس ضهر إيدي .. اتخضيت .. البت دي جريئة قوي و حتفضحنا .. بس هيجتني .. هي واحشاني و نفسي أروح أنيكها هي و طنط ليلى زي المرة اللي فاتت .. حسست بضهر إيدي على وشها بالراحة و محدش واخد باله .. باست إيدي تاني بمياصة .. نزلت صوابعي شوية لكتفها أحسس عليه و نفسي أمسك بزازها بس خايف حد ياخد باله .. لقيت مروة شالت شنطتها الرياضية من الأرض و حطتها على رجلها فبقت مدارية إيدي لأن الشنطة عالية بس لسة خايف . لقيت مروة أخدت كف إيدي و حطته على بز دعاء .. مروة و دعاء بيبصوا لبعض و يضحكوا بدلع . يا ولاد المتناكة إنتوا إتفقتوا عليا و مروة بتعرصلي؟ بدأت أفعص بز دعاء و أختي مروة بتعرصلي و تداري إيدي بشنطتها .. بقيت هايج و زبري واقف من فكرة إني بلعب في بز صاحبتي وسط كل عيلتي كدة و أختي الصغيرة هي اللي بتعرصلي عشان أعمل قلة أدب .. ما يمكن هيةكمان تحبىإني أعرصلها زي ماىهي بتعرصلي كدة و أسيبها مع شاب ينيكها و ينتهك شرفها .. لأ أنا مش عايز كدة .. بس بز دعاء واحشني و جو السرية ده مثير قوي .. إستمر التحسيس شوية و لقيت إيد دعاء تحت الشنطة بتلعب في كس مروة أختي و تمسكه . بصيت بطرف عيني على مروة لقيتها سايحة عالآخر من الهيجان و الناحية التانية مصطفى مش معانا خالص و باصص من الشباك .. آه ياولاد الوسخة إنتوا بتخلوني أعرص على أختي مع دعاء .. ده كدة ممكن آخدهم الإتنين في سرير واح و أنيكهم .. أوووف دي تبقى مزبرة .. مديت إيدي اليمين و دخلتها تحت الشنطة و بقيت بألمس إيد دعاء حبيبتي و هي بتلعب في كس مروة .. الوضع بقى خطر لأن مصطفى ممكن ياخد باله إني مش قاعد مظبوط .. بس الهيجان واخدني و منسجم .. لقيت دعاء مسكت إيدي و حطتها على كس مروة أختي عشان ألعب فيه معاها و بتشجعني بنظراتها . حركت صوابعي شوية على كس مروة و بعدين بطلت و شيلت إيدي . عقلي فاق و وقف إنجرافي ورا شهوتي .. مش عايز دعاء تعرف علاقتي بأختي و لا تكون جزء منها .. دي بنت منفلتة خالص و ممكن تفضحنا عادي. وصلنا البيت و دعاء ما بطلتش لعب في كس أختي طول السكة لما خلتها آخر هيجان.
غيرنا هدومنا و كل واحد ذاكر شوية و خلص الهوموورك .. اتعشينا كلنا مع بعض. اخدت مروة على جنب في الطرقة و قلتلها: مشتاقلك يا حبيبتي تلاقيكي هايجة عالآخر من لعب دعاء. قالتلي: أوووف يا علي .. دي لعبت في ماي فاجينا لعب . أول مرة بنت تلعب فيا جامد كدة. (طبعا بتكدب لأن ماما فشختها أكتر من كدة بكتير .. بس ماشي) قلتلها: أنا كمان هجت عالموقف ده خالص و كان نفسي أنيككم إنتوا الإتنين. قالتلي: إنت نكت دعاء قبل كدة يا علي؟ قلتلها: هيا قالتلك كدة؟ مروة: قالتلي إنها اتناكت من شباب كتير .. بس لما لقيتكم بتحسسوا في العربية حسيت إنكم أكيد نمتم مع بعض .. صح؟ بوستها على شفايفها بوسة سريعة و قلتلها: أحكيلك بالليل في أوضتك بعد ما العيلة تنام يا حب. بصتلي بنظرة خوف تاني مع رغبة و قالتلي: خايفة يا علي حد ياخد باله .. بلاش. قلتلها: ما تخافيش يا حبيبتي .. حاجيلك بعد ما يناموا ما تقفليش بالمفتاح. بوستها تاني بسرعة و مشيت. مروة عندها خطة تانية عايزة تنفذها.
ماما مشغولة في الغسيل و غسيل المواعين و بابا قاعد يتفرج عالتليفزيون قبل النوم لقى مروة جت قعدت جنبه و لابسة روب أبيض جميل .. قالها: إيه الجمال ده يا حبيبتي . ده كمان ماما جابتهولك؟ مروة: آه .. هو واللي تحته. بابا: ده اللي كنتي عايزة توريهملي يا عسولة؟ مروة بصوت واطي شوية: ده واحد منهم تحب تشوفه دلوقت؟ بابا: بس مش عايز إخواتك يشوفوا. قالتله و هي بتبص على أوضة المكتب: ممكن تشرحلى درس البيولوجي دلوقت يا بابي وأوريهولك و آخد رأيك جوة؟ قالها: طيب إدخلي إفتحي الكمبيوتر و أنا جي على طول. بابا كنان دماغه في مروة من الصبح لما شافها بالشورت و كانتىبتتمايص عليه . يظهر حيثبت نظرية عقدةىألكترا مع بنته. بابا راح اتطمن إن ماما مدعوكة في الغسيل و قدامها ساعة على الأقل و قالي أدخل أنام و أنا فعلا كنت حادخل أنام شوية قبل ما أروح لمروة حبيبتي أنيكها .. مصطفى كان في سابع نومة عشان بيصحى الفجر. بابا دخل اوضة المكتب و مروة قاعدة على الكمبيوتر مستنياه. باب حس بزبره بيتهز كأنه داخل على عروسته اللي مستنياه في ليلة الدخلة .. بيقول في باله بنتي حبيبتي مستنياني أشرحلها السكس بيحصل إزاي .. أوووف .. و السرية اللي احنا عاملينها مزودة الهيجان و الترقب .. يا ترى مروة بتفكر في إيه دلوقت و هي مستنياني و لابسة روب جميل جديد واللله أعلم لابسالي إيه تحتيه .. أكيد حاجة سكسي لابساها مخصوص لأبوها .. يا ترى حتوريني إيه من جسمها الصغير الجميل .. ياترى حأوصل لإيه معاها .. هو أنا عايز أوصل لإيه صحيح؟ دي بنتي اللي بحبها و بأخاف عليها .. مش ممكن أضرها طبعا .. و مش عايز زمامها يفلت و بعدين تبقى متحررة و تعمل حاجات غلط مع الصبيان اللي أكيد حيحاولوا ينيكوها .. مش عايز بنتي الغالية تبقى شرموطة .. بس هي عاجباني قوي .. رقيقة و جميلة و مؤدبة و لسة مش فاهمة حاجة في الدنيا .. براءتها و عدم خبرتها مخلينها سكسي لا تقاوم. بابا دخل قعد جنبها لقاها فاتحة على درس بيولوجي بتاع الجهاز التناسلي على موقع عالنت و فيه رسومات توضيحية. قالها: طب ما إنتي شطورة أهو و عرفتي تلاقي الدرس .. تقدري تقريه بقى لوحدك و تسأليني لو عندك سؤال. مروة بصتله بنظرة فيها خيبة أمل: لأ يا بابي إنت وعدتني تشرحلي كل حاجة .. بليييز. بابا بصيلها بإبتسامة حب و قالها: حاضر يا حبيبتي .. قربي نقرا مع بعض. قربت عليه و وشها بقى قريب قوي و بيلمس دراعه عشان تشوف الشاشة .. بابا شم ريحتها الرائعة قالها: إيه البرفان الجميل ده ريحته حلوة قوي. مروة قربت أكتر و فردت صدرها كأنها بتشممه البرفان و قالتله: really يا بابا عجباك ريحتي .. ده كان برفان ماما و هي إدتهولي. عمر إفتكر البرفان ده .. رجعله ذكريات نيك قديمة مع داليا .. قالها: حلو قوي أنا فاكر لما ماما كانت بتحط منه. مروة بصتله بشقاوة و قالتله: بيفكرك بماما يعني .. طيب حتبقى تفتكرني أنا كمان لما تشمه تاني؟ قالها و هو حاسس بالمياصة و إن الموضوع مش حيعدي على خير: أكيد مش حأنساكي يا أمورتي عشان أفتكرك .. إنتي حتفضلي في بالي على طول يا حبوبتي. مروة ابتسمت بكسوف و عينها في عين بابا و قالتله: بحبك قوي يا بابي و مبسوطة إن حضرتك بتدافع عني من مصطفى و فاهم مشاعري و سامحلي ألبس اللي أنا عايزاه في البيت. بابا بص عالروب بتاعها و قالها: إلبسي يا حبيبتي و اتبسطي بس بلاش حاجات سكسي قوي قدام إخواتك. قالتله بعفوية: أنا حألبسلك إنت يا بابي. عمر زبره وقف عالكلمة دي و بقى متحفز أكتر و بيقول في باله البت دي مش حتجيبها البر و هي مش قد الكلام ده. ابتسم لها و قالها: روب زي ده عادي تلبسيه قدام إخواتك مفيهوش حاجة يا حبيبتي. قالتله بسرعة و حماس: الروب عادي بس اللي تحته حاجة تانية خالص .. تحب تشوف؟ بابا مسك مروة و باسها من خدها و هو بيضحك ضحكة متوترة و قالها: إنتي متحمسة إنك توريني الحاجات السكسي دي .. طيب وريني يا حبيبتي. مروة وقفت و ابتدت تعمل حركات الموديلز .. شوية تحط إيدها في وسطها و تلف توريله ضهرها و شوية ترفع إيديها و شوية تمشي بمياصة الموديلز قدامه .. كل ده و هي بالروب الأبيض الجميل
بابا قاعد يتفرج و يشجعها و يمدح في الروب و جسمها و حركاتها البروفيشونال و يصفر بالراحة لما تعمل حركة حلوة .. مروة مبسوطة قوي و حاسة بأنوثتها و جمالها و هي بتستعرض قدام أبوها اللي مبسوط خالص و بيشجعها .. بابي كووول قوي و أنا بحبه .. قالتله: أصبر شوية يا عموري. و راحت فتحت الروب عشان تبين الكومبليزون اللي هي لابساه تحته و اللي مبين صدرها و فخادها كلهم و سكسي عالآخر . مروة مكملة إستعراض قدام أبوها اللي بيقول في نفسه دي مش بس عايزة توريني اللي اشترته .. دي عايزة تجنني. استمر في تشجيعها و ابتدى يزود في الكلام زي “وريني القميص السكسي ده يا حلوة” .. “لفي كدة ورينى من ورا” .. “ده مبين فخادك الحلوة خالص يا مروة” .. “إنتي لازم تلبسي ستيانة يا حبيبتي عشان يوور بوبز كبروا خلاص”
مروة مندمجة في الإستعراض و كلام باباها بيهيجها و يشجعها عالشرمطة أكتر .. قالتله بدلع: بابي تحب تشوف قميص النوم من غير الروب؟ بابا بصوت متحشرج بيحاول يداري هياجه: أيوة حبيبتي اقلعي الروب عشان أشوفه كويس .. باين عليه حلو قوي.
مروة لفت في حركة إستعراضية و كأنها راقصة إستربتيز و قلعت الروب و كملت إستعراض بالكومبليزون اللي طلع سكسي خالص و بقت بتبين باطاتها اللي من غير شعر و فخادها اللي بيبانوا لحد طرف لباسها لما بتلف بجسمها… بابا قاعد يتفرج كأنه في كباريه و نسى الدرس اللي المفروض يشرحه للبت الحلوة اللي قدامه دي. مروة بصت في عين بابا اللي ما بتفارقش جسمها و سألته: عجبتك يا بابي؟ قالها: طبعا يا حبيبتي جسمك يجنن . حلو قوي .. إنتي كبرتي قوي يا مروة و إحلويتي أكتر و أكتر … أنا مش مصدق إن بنتي القطة المغمضة بقت شقية قوي كدة. قالتله بدلع: إنتي اللي شقي يا بابي .. انا بس بوريلك الهدوم الجديدة. ضحك و قالها: الهدوم ما كانتش حتبقى حلوة غير على جسمك الجميل ده يا حبيبتي. قالتله بمياصة: بس صاحباتي بيقولولي إن ماي بووبز صغيرين قوي .. صحيح ده يا بابي؟ .. بابا قالها: مش عارف يا حبيبتي يمكن عندهم حق .. مش شايفهم كويس. مروة قالتله: عايز تشوفهم و تقولي رأيك فيهم؟ بابا مش مصدق اللي بيحصل .. ما عرفش يتكلم .. معقولة بنتي حتوريني بزازها؟ .. هز راسه بس .. مروة نزلت حمالات القميص بالراحة و واحدة واحدة و هي بتبص في عين بابا .. بزازها الصغيرين الحلوين بانوا قدام باباها اللي دلوقت ممكن يرتكب جناية .. سألته: إيه رأيك يا بابي؟ صغيرين واللا كويسين؟ قالها بسرعة: حلوين .. حلوين قوي يا مروة .. إيه الجمال ده. و إيده بقت على زبره المنتصب على جسم و بزاز بنته الصغيرة ..
مروة قررت إن كدة كفاية النهاردة و كويس إن بابا متقبل اللي عملته و هايج .. هي شايفة زبره واقف تحت بنطلون البيجامة و عامل تندة كبيرة .. قالتله و هي بتغطي بزازها بالكمبليزون: حتشرحلي الدرس بقى يا سي بابا و اللا حنقضيها فاشان شو؟ بابا كأنه صحى من حلم جميل .. قالها: تعالي جنبي هنا و أنا أشرحلك كل حاجة يا قطتي. قعدت جنبه بالكمبليزون و ابتدى يشرحلها الدرس اللي هي أصلا حافظاه و ممكن تاخد فيه دكتوراة كمان … لما جه على حتة عضو الراجل الرسمة اللي في الدرس مبينة قضيب بس مش منتصب .. مروة سألته ببراءة مصطنعة: هو القضيب بيبقى طري كدة ساعة السكس؟ قالها: إنتي شفتي سكس قبل كدة؟ بصتله ببراءة و هزت راسها آه .. قالها: شفتيه فين؟ جه في بالها تقوله إنها شافته بينيك ماما .. بس كدة حتفضح الدنيا .. قالتله: عالنت يا بابي. بابا قالها: إزاي يا حبيبتي أنا حاطط فلترز تمنع الحاجات دي من الكمبيوتر! فكرت بسرعة لأن كدة حتفضح علي كمان لو قالت إن هو اللي فتحلها .. قالتله: واحدة صاحبتي ورتني مرة واحدة يا بابي والللهي .. بس ما كانش واضح .. ممكن توريني؟ قالها: عيب يا بنت تشوفي الحاجات دي .. بس ممكن مرة واحدة اوريكي للتعليم .. عموما القضيب بيبقى منتصب و ناشف. قالتله و هي بتبص على زبره تحت البنطلون: زي كدة يا بابي؟ عمر ارتبك شوية بس قالها: آه زي كدة يا حبيبتي. قالتله: ليه قضيبك منتصب دلوقت يا بابا؟ عمر قرر إنه هو اللي يدير الموقف .. قالها: أنا قلتلك يا مروة إن لبسك السكسي بيأثر على الرجالة اللي في البيت .. و أنا واحد منهم. قالتله بدلع: أنا اللي عملت فيك كدة يا عموري؟ أنا اللي وقفت زو.. قضيبك يا بابي كدة؟ بابا لاحظ إنها كانت حتقول زبرك .. قالها: قوليها حبيبتي “زوبرك يا بابي” حتبقى حلوة قوي من بؤك. اتكسفت قوي و قالتله: أتكسف يا بابي. قالها: بلييز قوليها .. بلييز. قالت بكسوف و صوت واطي: زبر حضرتك يا بابي. قالها: قوليلي “زبرك واقف يا بابي” قالتله بكسوف و مش قادرة ابص في عنيه: زبرك واقف يا بابي. قالها: إنتي اللي وقفتيه يا مروة بجمالك و رقتك و أنوثتك .. شايفة عملتي إيه في أبوكي؟
و مسك زبره من فوق الهدوم يوريلها قد إيه هو ناشف. قالها: شايفة زبري واقف إزاي و ناشف؟ قالتله بهزار مع كسوف زي ما هو قالها من شوية: مش عارفة يا بابي .. يمكن .. مش شايفاه كويس. ضحك على تقليدها له و قالها لو قلتيلي عايزة أشوف زبرك يا بابا حوريهولك. قالتله بصوت واطي: وريني زبرك يا بابي نفسي أشوفه. كان حيكب ساعتها من الرقة بتاعة مروة .. قالها: بس ده سر بيننا إحنا بس .. صح؟ مروة هزت راسها آه .. ما هي عندها سر مع علي و سر مع داليا كمان يللا بابا بالمرة بقى .. عمر راح على باب الأوضة بص برة يتأكد إن مفيش حد و قفله بالمفتاح و رجع لمروة وقف قدامها و قالها: نزليلي البنطلون عشان تشوفيه يا حبيبتي. مروة مكسوفة بس عندها شوية خبرة .. مسكت أستك البنطلون و نزلته شوية لحد ركب بابا و من وراه شدت اللباس و نزلته لحد ما بقى زبر بابا الكبير الواقف قدام عنيها و قريب قوي من وشها.
فضلت تبصله و تشوف حجمه و انتصابه و عروقه و تتفحصه و تبص لبابا مستنية يقولها حاجة تانية .. بابا متردد .. صحيح هايج عالآخر و نفسه يكمل حتى لحد ما ينيك مروة .. بس خايف .. دي بنته الصغيرة .. أي حاجة حيعملها دلوقت حتفضل بينهم طول العمر و مش ممكن تتنسى او تغتفر .. بس شهوته عالية في اللحظة دي و البت حلوة و مستسلمة و عايزة أكتر ..
قالها: تحبي تمسكيه تشوفيه ناشف إزاي يا مروة؟ هزت راسها و مدت إيدها مسكت زبر أبوها الشديد الجامد و لسة بتتأمل في جماله و إنها ماسكة زبر أبوها حبيبها و عايزاه يتمتع بملمس إيديها الصغيرة عليه و مش مصدقة إن بالسرعة دي ممكن تتناك من أبوها لو تحب .. قالتله: زبرك جامد قوي يا بابي زي العصاية. نزلها الكمبليزون عشان يشوف بزازها تاني و هي نامت باسترخاء على جسمه و ماسكة زبره بدلع بتلعب فيه كأنها بتضربله عشرة.
و هو ابتدي يمسك بزازها يلعب فيهم و يفعصهم .. وشهم بقى قريب من بعض .. باسها على خدها و شعرها و هي باسته على شفايفه بوسة رقيقة .. قالها: أعلمك البوس بتاع المتجوزين؟ هزت راسها .. راح مقرب شفايفه من شفايفها و باسها بوسة دافية طويلة و مص شفايفها و علمها إزاي تبوسه هي كمان و تحط لسانها جوة بؤه و يمصهولها . دابت مروة الصغيرة في حضن و شفايف أبوها و حست إنها في دنيا تانية كلها متعة و حب .. مستمتعة بأنوثتها اللي مخلية زبر باباها جامد قوي في إيدها و بينز مذي ..
سألت باباها ببراءة مصطنعة: هو بيبقى جامد قوي و مبلول كدة ساعة السكس ليه؟ قالها: عشان يقدر يدخل جوة كس الست و ينيكها .. عارفة يعني إيه ينيكها؟ هزت راسها و قالتله: سمعت الكلمة دي من صاحباتي .. يعني يدخله في الفاجاينا بتاعتها .. مش كدة يا بابي؟ قالها: بالظبط كدة يا حبيبتي فلازم يكون ناشف خالص و مزفلط .. أوووه. مروة: وجعتك يا بابا؟ عمر: لأ يا حبيبتي ده أنا مبسوط قوي بس .. إيدك الناعمة دي ماسكة زبري لازم أهيج و يمكن أنزل المني كمان. قالتله: بس المني ده اللي بينزل جوة فاجاينا الست عشان تحمل .. مش كدة؟ قالها: لو عايزين أولاد لازم ينزل في كسها إنما لو عايزين يتبسطوا بس ممكن ينزل في إيدها .. في بؤها .. في طيزها .. على بزازها .. أي حتة من دول أمان. قالتله باستغراب: هو ينفع يدخل في الهنش يا بابي؟ اتنهد جامد و قالها: طبعا يا حبيبتي كل الرجالة بيحبوا ينيكوا في الطيز. قالتله ببراءة: كدة تضيع الفيرجينيتي؟ قالها: لأ الفيرجينيتي في الكس بس .. بنات كتير بيتناكوا في طيزهم قبل الجواز و ما بيحصلش حاجة و لما يتجوزوا أجوازهم ما بيعرفوش. قالتله: بيوجع؟ قالها: يمكن في الأول بس لكن بعد مرتين بيبقى عادي و حلو. قالتله: أنا عايزة أتناك يا بابي بعد إذنك. أوووف .. قالها: إنتي أحلى واحدة قالتلي الكلمة دي يا حبيبتي .. إنتي عايزاني أنيكك يا مروة؟ قالتله: بلييز يا بابي بس في طيزي مش في كسي. قالها: متأكدة يا حبيبتي؟ أنا بابا .. متأكدة إنك عايزة بابا ينيكك في طيزك؟ قالتله: بلييز يا بابي بس بالراحة. قالها: بتعرفي تمصي يا مروة؟ عايزك تمصي زبري جامد بلييز. مروة خدت زبره في بؤها و ما حاولتش تمثل البراءة المرادي و نزلت مص و لحس في زبر أبوها اللي حينيكها دلوقت ..
عمر كمان هاج أكتر من مصها الحلو و مسك زبره يحركه على شفايف بنته و يضرب بيه وشها كأنها شرموطة شاقطها من الشارع مش بنته اللي من لحمه و دمه .. و بقى يدخل زبره كله جوة بؤها و يطلعه تاني .. بنته حبيبته بتمتع زبره ببؤها و جسمها اللي زي الملبن و ملمسه اللي ناعم زي جلد الأططفال .. فضل يبدل بين إنه يبوسها في بؤها أو يحط زبره فيه لحد ما لقى إنه مش قادر يمسك نفسه .. حاول يحوش منيه عشان ينيك بنته في طيزها زي ما وعدها بس ما عرفش .. لقى نفسه بيكب دفعات و دفعات من لبنه الأبيض اللزج .. ماء رجولته .. على وش بنته الصغيرة و بؤها و شفايفها .. اللبن مغرق الدنيا و نازل على بزازها كمان.
مروة مبسوطة قوي باللي حصل مع باباها و الحاجز الكبير اللي اتشال ما بينهم .. باباها حبيبها بقى عشيقها التاني اللي بتمتعوا و يمتعها و يعلمها النيك على أصوله .. راجل فحل بحق و حقيقي يفشخها نيك و يشبعها شرمطة على صغر سنها .. بس هي في الأمان مع أبوها اللي محدش في الدنيا حيحبها و لا يخاف عليها زيه. عمر خلص لبنه .. مسح زبره على شفايف مروة و خدها و هي بتلحس لبنه بحب . لبن أبوها اللي هي نفسها اتخلقت منه و كبرت و بقت عروسة أهي و مستعدة تاخده تاني في بؤها .. طيزها .. أو حتى كسها لو أبوها عايز.
عمر قوم مروة و باسها في بؤها و حضنها جامد و قالها: إنتي من النهاردة حبيبتي و بنتي و مراتي في نفس الوقت يا مروة .. بحبك قوي .. معلش كنت عايز أخليكي تجربي النيك في الطيز النهاردة بس معلش يا حبيبتي .. الوقت إتأخر و أنا ما قدرتش أمسك نفسي من جمالك و أنوثتك و انتي بتمصيلي. قالتله: نو بروبلم يا بابي .. بس توعدني تعلمني و تخليني أجرب حاجات أكتر الأيام الجاية؟ قالها: أوعدك يا أحلى بنوتة في الدنيا إني أنيكك و أخليكي تتمتعي زي ما انتي عايزة .. بس خليكي فاكرة إن ده سر بين بابي و بنته البريئة مروة.