تاني يوم كلنا صحينا متأخر شوية .. اربعة كانوا سهرانين بينيكوا لنص الليل و الخامس نزل الجامع الفجر مع أصحابه. يوم أجازة و كسل .. حضرنا الفطار و قعدنا نفطر .. مروة بتبص لبابا و ماما بنظرات غريبة بعد ما شافتهم في عز النيك إمبارح و شافت زبر بابا داخل طالع في كس أمها اللي كانت راكبة فوقيه زي بطلات أفلام السكس .. داليا بتبصلي بحب و مشتاقة للجنس معايا خاصة بعد ما أصبحت فارس أحلامها و هي بتتناك من بابا و تتخيلني أنا. المزاج كان عالي عالفطار .. و ليه ما يكونش عالي و إحنا كلنا نايكين و مبسوطين و لسة حتى ما إستحميناش من آثار المتعة بتاعة ليلة امبارح. قاعدين ناكل و نتكلم و نهزر و نرتب يوم الأجازة بتاعنا. أنا قاعد قصاد مروة حبيبتي و مصطفى جنبي .. يظهر إن مصطفى مش واخد باله أو يمكن مكبر دماغه من لبس مروة السكسي .. بصراحة مروة مزوداها بعد ما بابا كمان وقف في صفها إمبارح .. عاملة زي ما تكون بتحتفل بصباحيتها .. لابسة شورت جينز قصير و ضيق و بلوزة كت تجنن. و إحنا بناكل مديت رجلي تحت الترابيزة حسست على رجلها بالراحة .. عينيها اتحولت عليا مباشرة عشان عينية و عينيها يبصوا لبعض نظرة حب و ود و إثارة .. نظرة عاشقين تمتعا ببعضهما في ليلة حمراء لا تنسى و فاضت شهواتهما على الآخر مع حرارة الجنس اللذيذة و ملمس الأجساد العارية .. صحيح محدش يعمل كدة غير أخوها حبيبها علي اللي بيعشق كل حتة فيها حتى صوابع رجلها .. حست بقشعريرة من تحسيس رجلي فسحبت رجلها شوية .. مديت رجلي اكتر لتظل ملامسة لرجلها الناعمة و نظراتنا نختلسها من حين لآخر حتى لايشعر بنا أقرب الناس لنا.
بعد ما خلصنا أكل مروة قامت تساعد ماما و تشيل الأطباق و هنا مصطفى شاف الشورت بتاعها اللي مبين فخادها كلها ببياضهم و نعومتهم .. قالها: إيه اللي إنتي لابساه ده يا بت؟ عيب كدة إتحشمي شوية. إتدورت و قالتله: ملكش دعوة بيا يا مصطفى .. إشمعنى إنتم قاعدين بالشورتات على طول .. ما تبصليش لو مش عاجبك. أنا قلتله بضحك عشان أخفف الموقف: أيوة غض بصرك يا أخ مصطفى. قاللي بإنفعال: يعني انت عاجبك كدة أختك الصغيرة لابسة شورت محزق؟ قلتله: بلاش زعيق يا حبيبي هية في بيتها و مع أهلها .. إهدى شوية. بابا حس إننا حنتخانق فقال: بس يا ولاد محدش له دعوة بمروة و أنا موجود .. يللا روحوا إجهزوا للتمرين و أنا حاتكلم شوية مع مروة. ماما قالت: طنط ليلى و دعاء حييجوا بعد شوية ياخدوكم إنتوا التلاتة للنادي تحضروا تدريباتكم و أنا وبابا حنرجعكم. قمت أروح أوضتي و أنا في السكة ضربت بوكس هزار في كتف مصطفى حبيبي و رحنا أوضنا نجهز للخروج. و ماما دخلت تروق المطبخ.
بابا قال لمروة تيجي تقعد جنبه و قالها و هو بيبص على الشورت بتاعها: إيه الشورت الجميل ده يا مروة إشتريتيه إمتى؟ مروة: من يومين كدة رحت مع ماما المول و إشترينا هدوم كتير. عمر: ماما كانت موافقة إنك تشتري ده واللا إنتي اللي صممتي؟ مروة ابتدت تتحرج: ليه يا بابا هو مش عاجبك؟ عمر: لأ هو جميل قوي بس مبين جسمك جامد و إحنا مش متعودين عالجمال ده كله يبقى قدامنا كدة. مروة بكسوف: أنا بلبس الحاجات دي في البيت بس ما بأخرجش بيهم يا بابا .. إمال ألبسهم فين يعني؟ بابا ملقاش رد مناسب و هو مشغول بفخاد بنته العريانة قدامه اللي أول مرة يشوفهم سكسي كدة .. قالها: إلبسي يا حبيبتي اللي يعجبك بس خلي بالك إن فيه رجالة في البيت ممكن لبسك المكشوف ده يأثر فيهم. مروة قررت تستعبط سألته ببراءة مع دلع: مش فاهمة .. يأثر فيهم إزاي يا بابي؟ بابا بلع ريقه و قالها: حبيبتي الرجالة ممكن تحصل لهم حاجات كدة لما يشوفوا واحدة حلوة زيك و كمان لابسة شورت. إتدورت بالكرسي شوية عشان توريله الشورت أكتر و قالتله: حاجات زي إيه يا بابي؟ فهمني بلييز؟ بابا باصص على فخادها و ابتدى يهيج .. بلع ريقه تاني و قالها: إنتي درستي بيولوجي بتاع الجهاز التناسلي في المدرسة مش كدة؟ قالتله: لأ … السنة الجاية .. ممكن تشرحلي إنت يا بابي؟ قالها: ماما ممكن تشرح احسن . إسأليها. قالتله: ماما حتشخط فيا لو سألتها حاجة زي دي. عمر قال في نفسه عندها حق .. داليا متزمتة شوية و ممكن تزعقلها فعلا. قالها: طيب يا حبيبتي ممكن أبقى أشرحهولك مرة في أوضة المكتب عالكمبيوتر (دي المفروض يسموها أوضة النيك) بس عموما الرجالة بيشعروا بشهوة ناحية البنت لما يشوفوا حاجات معينة من جسمها. قالتله بعلوقية: زي إيه يا بابي؟ قالها: يعني زي فخادك دول دلوقت و اللبس الضيق كمان اللي يبين الهنش و الصدر. مروة عاجبها الإستعباط و حست بتأثيرها على أبوها من نظراته و لخبطته .. وقفت قدامه و لفت جسمها توريله الشورت من ورا و قدام و فخادها و تسأله: معقولة يا بابي لبسي لشورت زي ده يأثر على إخواتي؟
قالها و هو بيتفحص طيزها و لحمها اللي قدامه: طبعا حبيبتي إخواتك شباب و أكيد عندهم شهوة و ممكن يتعبوا من اللي بيشوفوه .. حتى بلوزتك ضيقة و رقيقة و مبينة صدرك. مروة بتلقائية كسمت البلوزة حوالين صدرها و أبوها شاف حلماتها بارزين من تحت البلوزة و قعد يبصلهم .. مروة ملاحظة و مستعبطة عالآخر قالتله: بس يا بابي أنا عايزة ألبس كدة .. كل صاحباتي بيلبسوا كدة و أكتر برة البيت كمان إشمعنى أنا؟ عالأقل ألبسه في البيت بلييز و خلي إخواتي مايبصوش لو مش عاجبهم. ضحك و قالها: لو مش عاجبهم يبقوا ما بيفهموش حاجة .. المشكلة إنه يعجبهم يا حبيبتي. قالتله بدلع و هي لسة بتستعرض جسمها: طيب و انت عاجبك يا بابي واللا لأ؟ بص لجسمها و هي بتوريهوله و قالها: حلو قوي قوي يا مروة عاجبني جدا؟ فالتله: إيه اللي عاجبك من جسمي يا بابي؟ قالها بسرعة: الشورت يا حبيبتي . عاجبني الشورت. ابتسمت و هي فاهمة إن أبوها خلاص بيوحوح .. قالتله بمياصة: إمال لما تشوف الحاجات التانية اللي جبتها حتعمل إيه يا عمور. ضحك إنها بتدلعه و قالها: أكيد حيعجبوني برضه يا مروتي يا حبيبتي بس بلاش إخواتك يشوفوا الحاجات دي. بصتله بنظرة بريئة مصطنعة و قالتله: خلاص يا بابي حأبقى أوريك إنت بس .. ميرسي قوي يا بابي. و حضنت باباها و هو خدها بين دراعاته بيحسس على ضهرها و كل اللي بيفكر فيه هو بنتي كبرت و احلوت و بقت آخر مياصة و حتوريني أنا لوحدي كمان .. يا ترى إيه الحكاية؟ قالتله: ما تنساش تبقى تشرحلي البيولوجي اللي قلتلي عليه. قالها: حاضر .. في يوم كدة أبقى أشرحلك عشان تفهمي و تعرفي كل حاجة .. روحي آجهزي بقى عشان التمرين.
بابا دخل أوضة الكمبيوتر عشان يحمل صور داليا بتاعة إمبارح و يتصرف في ملف صور يسرا قبل ما داليا تشوفه و تبقى مصيبة إلا إذا كانت شافته خلاص. فتح الملف بالباسوورد لقى كل الصور بتاعة داليا و صور من النت موجودة بس مالقاش ملف صور يسرا .. يا خبر أبيض .. راح فين الملف؟ تكونش داليا شالته؟ طب أنا أسألها عليه إزاي؟ يمكن أكون أنا شيلته في حتة تانية و مش فاكر؟ دور كتير ومش لاقيه برضه .. ابتدى يحمل صور داليا من الكاميرا و يخزنهم في الملف و حط نسخة منهم في ملف سري تاني شايل فيه فيديوهات داليا و هي بترقص وتقلع اللي بيوريهم للرجالة في الجروبات و يهيجهم على مراته. بعد شوية داليا دخلت جايبة الشاي و لسة لابسة روب فوق قميص النوم .. قالتله: الأولاد خرجوا . تحب تشرب الشاي هنا واللا في الصالة .. قالها: هاتيه و تعالي يا دوللي .. أنا بأحمل الصور بتاعة إمبارح .. تعالي نشوفهم مع بعض. ابتسمت بدلع و قالتله: ناوي على إيه تاني إنت ما بتشبعش؟ خليهم لما نبقى عايزين بعض مرة تانية. قالها بحب: أنا عايزك في كل وقت .. إنتي واحشاني يا مزتي .. تعالي جنبي. ماما قعدت على الكرسي جنبه و ابتدى يوريها الصور اللي أخدهالها و كلها صور تجنن و مبينة هياجها و جسمها كله و شرمطتها قدام الكاميرا .. بابا و ماما ابتدوا يهيجوا على بعض و بابا يحسس على بزها و يبوسها و هو بيمدح في صورها و جسمها و الهياج اللي فيهم و هي متجاوبة معاه لقت زبره عمل تندة في بنطلون البيجامة قالتله بشقاوة: و ده لسة فيه حيل يقف دلوقت؟ قالها: تجنني يا دوللي و جسمك يوقف أي زبر في العالم .. بزازك الطرية الناعمة دي و طيزك المدورة البيضا لو حد شافهم مش حيستحمل و حيكب على طول .. قالتله و هي هايجة: و إنت حتسيبه يكب عليا و مش حتغطيني عشان ما يشوفنيش؟ قالها: أغطيكي ده إيه؟ ده إنتي هايجة بس عالكلام .. لو حد هاج على جسمك و شفتيه هايج حتبقي عايزاني أعريلك جسمك كمان عشان يشوفك و يتمتع بيكي و بجمالك. قالتله: و إنت حتعريني عشان يشوف و يهيج؟ قالها: حوريله بزازك الطريين الحلوين دول و لحم جسمك الأبيض الناعم ده عشان يتمتع بجمال مراتي. قالتله: لأ بلاش .. أخاف يفضحنا بعد كدة يا عمر لو يعرفنا. بابا قال في باله يعني لو حد غريب معندكيش مشكلة يا شرموطة .. قالها: ما تخافيش مش حنعمل ده مع حد يعرفنا يا حبيبتي .. إنتي مراتي المحترمة و لازم تفضلي كدة مع اللي نعرفهم لكن ممكن نجرب متع تانية مع ناس ما نعرفهمش. قالتله: عالنت يعني؟ قالها: آه عالنت من بعيد لبعيد. قالتله: قولي يا عمر بصراحة .. إنت وريت صوري لحد عالنت؟ بابا في وسط الهياج ده و شايفها هي كمان هايجة و متجاوبة بس برضه خايف تزعل منه أو يكون رد فعلها عنيف. قالها بذكاء: تحبي أعرض صور منهم دلوقت و نشوف الرجالة حيعملوا إيه؟ قالتله: بس من غير وشي ما يظهر. بابا بقى هايج عالآخر دلوقت إن مراته المتدينة المحترمة ما عندهاش مانع رجالة أغراب يشوفوا جسمها عريان بس من غير وشها ما يبان .. أوووف.. قالها: حاضر يا حبيبتي لو إنتي عايزة كدة .. هما عموما كلهم أجانب ما يعرفوناش بس زي ما تحبي. فتح موقع جروبات سكس و دخل على جروب متجوزين أوروبي و ماما متابعة على الشاشة. الأدمن اتكلم معاه على الشات بالإنجليزي و قاله إن السيشان النهاردة كوبلز بس .. بابا قاله إن هو و مراته موجودين .. الأدمن طلب منه يفتح الكاميرا لأن ده النظام النهاردة .. بابا قاله طب ممكن من غير الوش ما يبان؟ قاله مفيش مانع عشان أول مرة. بابا بص لماما بيستأذنها و ماما عينها على الكوبلز اللي داخلين و صورهم باينة في بروفايلاتهم و مترقبة .. بابا قالها: حافتح الكاميرا و حنزلها عشان وشنا ما يبانش. ماما: و جسمنا حيبان؟ بس مش حنقلع؟ قالها: محدش حيجبرنا نقلع .. لو مش عاجبنا نطلع على طول. ماما: بس كدة حيشوفوني من غير حججاب. قالها: ده موقع جنسي يا حبي و دول أجانب ما يعرفوناش و ما عندهمش حججاب. قالتله: إفرض حد مصري موجود؟ قالها: حنشوفه عالكاميرا و لو تحبي نطلع. ماما سكتت و مكسوفة و مترددة .. بابا باسها على شفايفها و قالها: ما تخافيش يا حبيبتي أنا مش حاعمل حاجة تضرنا أبدا .. ح افتح الكاميرا يا دوللي .. أوكي؟ ماما بصت في عيونه بكسوف و خوف مع إثارة و هزت راسها بالموافقة . بابا ضغط على زرار الكاميرا و صورة بابا و ماما ظهرت عالشاشة للناس كلها مبينة من الرقبة و نازل .. الروب بتاع ماما و تيشرت بابا و بنطلونه .. الأدمن فتحلهم الجروب عشان يشوفوا كل الكاميرات و الشات .. المجموعة ٧ أو ٨ بس .. الكاميرات فيها ستات و رجالة بلبس خفيف و بيبوسوا أو بيلعبوا في بعض .. كاميرا منهم فيها واحدة ست بتمص زبر الراجل اللي جنبها و كاميرا تانية فيها ست بتوري بزازها العريانة للرجالة و جوزها جنبها و على الشات تعليقات و تشجيع لبعض بالإسم اللي عالبروفايل . بابا كتب عالبروفايل إسم عبدول و دوللي .. ابتدوا يتكلموا مع الكوبلز التانيين و بالذات جون و نانسي من كندا في العشرينات تقريبا و جون لابس تيشرت و نانسي فاتحة القميص بتاعها و جسمها الأبيض و بزازها الجميلة باينين للناس كلها و شكلهم يهبل هم الإتنين أصغر الموجودين .. جون سألهم عن اللي عايزين يعملوه .. بابا قاله (طبعا الكلام كله بالإنجليزي بس حنعرض الترجمة على طول): مش كتير لأن دي أول مرة بس ممكن شير صور لدوللي للجروب. جون: وااو .. عندكم صور حلوة؟ يللا إبعتهم. بابا: فتح ملف من الكمبيوتر ماما أول مرة تشوفه كله صور و فيديوهات من نسختين واحدة منهم وشها محطوط عليه إخفاء ملامح .. بابا إختار من النوع التاني صورة لها بقميص نوم سكسي جدا عالسرير و بعته و واحد تاني و هية بتنزل قميص النوم و تالت و هي بتقلع الستيانة و .. و .. جون رجع بالكرسي لورا و هو بيتفرج و يعلق عالصور و جمال دوللي و بزازها و مسك زبره الواقف من فوق الشورت و بيقولها: جسمك حلو قوي يا دوللي هيجتي زبري. داليا: حاسة بالهيجان من تأثيرها على جون و بقية الرجالة اللي ابتدوا ينتبهوا و يعلقوا و يمسكوا زبارهم .. ماما قربت تكتب في الشات وشها بان في الكاميرا راحت رجعت بسرعة .. جون قالها: وااو إنتي جميلة قوي يا دوللي .. ليه مخبية وشك الجميل ده .. ده إنتي لازم تكوني فخورة بيه. ماما بصت لبابا بكسوف و قالتله: إكتبله إني ما ينفعش أبين وشي. بابا قالها: نشغل الميكروفون أحسن و نتكلم معاهم؟ هزت راسها بالموافقة. ماما بتتكلم إنجليزي معقول .. اتكلمت مع جون و نانسي اللي كانوا لذاذ قوي معاها و إحترموا رغبتها إنها ما تظهرش بوشها لكن اتنين تانيين من الرجالة كان كلامهم وقح اكتر و بيطلبوا منها توريهم كسها و تقلع الروب و واحد منهم ماسك زبره و بيقولها إنه عايز يحطه في كسها قدام جوزها و حتى واحدة من الزوجات عريانة و ماسكة زبر جوزها قالتلها: ورينا وشك و جسمك كله عريان جوزي عايز يشوفك و يهيج عليكي و بعدين إحنا حنعمل سكس قدام الكاميرا و تشوفونا كلكم. بابا زبره واقف من اللي شايفه و سامعه عالكاميرات و ماسك زبره من فوق البنطلون .. أخد إيد ماما خلاها مسكتهوله من فوق البنطلون .. واحدة قالتله: إقلع الشورت وريني زبرك شكله زبر جامد. بص لدوللي كأنه بيستئذنها سكتت و بصتله بكسوف مع رغبة .. معقولة أوافق إن جوزي يوري زبره للستات دي كلها؟ طيب ممكن يحصل إيه تاني؟ معقولة جوزي يوافق إن أنا كمان أوري بزازي واالا كسي للرجالة؟ معقولة إيه يا داليا هو بيوري جسمك كله من زمان ده ما حيصدق و يقلعك بنفسه .. طب معقولة أنا أعمل كدة و اوريهم عورتي؟ معقولة أوريهم بزازي و كسي و أشوف زبار الرجالة واقفة على جسمي كدة؟ طب ما هو جوزي بيعمل كدة من زمان و كتير زبار كبت على صوري قبل كدة .. يا ترى عمر بيوري صوري و فيديوهاتي اللي فيهم وشي باين كمان؟ ماما لقت نفسها بتهيج أكتر راحت ماسكة أستك بنطلون بابا و منزلاه لحد ما زبره ظهر .. و ماما بتوريه للكاميرا و هو واقف على آخره ..
بابا طبعا مولع من التطور إن داليا بنفسها بتوري زبر جوزها للنسوان .. كمل تنزيل البنطلون و قلعه خالص و زبره بقى واضح قدام الكاميرا .. نانسي قالت و هي بتلعب في صدرها بعد ما فتحت قميصها أكتر: زبرك حلو قوي يا عبدول و شكله شديد قوي يا بختك يا دوللي. ماما حست بهياج مع غيرة إن واحدة حلوة عاجبها زبر جوزها .. مسكت زبر بابا و ابتدت تلعب بيه و توريه للكاميرا .. بابا مد إيده يفعص بزاز ماما من فوق الروب و راح باعت فيديو سجله لماما قبل كدة و هي بترقصله قدام الكاميرا و بتقلع هدومها .. بس كاموفلاج وشها .. ماما بصتله باستنكار باسها من بؤها و قالها: آسف يا دوللي كنت باصورك من غير ما تعرفي .. ده من حبي ليكي و لجسمك و رقصك اللي بيهيجني و حتشوفي حيهيج الرجالة إزاي. ماما سكتت و بصت عالشاشات لقت الناس مستمتعين برقصها الشرقي اللي غريب عليهم خاصة جسم ماما ببزازها و طيزها الكبار المغريين و الدلع و المياصة مع اللبس السكسي و المزيكا الشرقي اللي ترقص أي حد و لما ابتدت تقلع حتة حتة بقى الهيجان للركب و زبار الرجالة بقوا على آخرهم في إيديهم .. و حتى الستات بقوا مبسوطين من الرقص و بيشجعوا و يصقفوا مع الطبلة .. ماما و بابا عملولهم عرض مجاني يعني إنما يجنن و الناس بقوا عايزين يشوفوهم عالكاميرا لايف .. جون قلع الشورت و نانسي بتلعب في بزازها و في حضن بعض و كانوا أكتر إتنين ذوق و لطاف مع ماما و ماما كمان ما بتوجهش كلام غير لهم و لجون بالذات .. يظهر عجبها .. بعض الناس التانيين كانوا بيدوسوا جامد و كلامهم ما عجبش ماما و اعتبرته pushy و ما فيهوش ذوق ..
نانسي و جون خدوا بالهم و بعتوا لبابا قالوله لو تحب نعمل برايفت ميتنج؟ بابا قال لداليا: إيه رأيك نتكلم معاهم هم بس إنتي شكلك عجبك جون قوي؟ ماما وشها إحمر أكتر ما هوة و اتكسفت من تعليق جوزها عن راجل تاني مطلعلها زبه عالكاميرا بيوريهولها و دلوقت عايز يشوفهم برايفت كمان. داليا: بس مش حينفع يشوفوا وشي؟ بابا: دول في كندا و ما يعرفوناش. قالتله: ممكن يسجلولنا و ينشروا عالنت و تبقى فضيحة. بابا: ما ينفعش يسجلوا يا حبيبتي ما تخافيش. ماما قالت في نفسها عمر يا إما ما بيعرفش كويس في الكمبيوتر يا إما بيستعبط .. إذا كان علي سجل لمروة من شاشة الكمبيوتر. داليا سكتت و بابا وافق على الإجتماع الخاص مغ جون و نانسي و فتحوا شاشة جديدة. الكوبل لذاذ قوي و بيتكلموا حلو و وروا ماما و بابا صورتهم مع بنتهم البيبي عمرها سنة بس .. ماما بتطمن لهم أكتر كل شوية و ابتدت تفك و هم ما طلبوش تبين وشها أو جسمها لحد دلوقت إحتراما لمشاعرها .. هم بقى هايجين على اللي شافوه و فكرة إنهم يهيجوا كوبل محافظين و أكبر منهم ..
نانسي: طبعا نفسي أمص زبر عبدول أوقفهوله جامد و ينيكني بيه كمان .. عندك مانع جوزك ينيكني في كسي يا دوللي؟ داليا: ده حيبقى مبسوط قوي .. زبره واقف من دلوقت اهو عليكي . إنتي جميلة قوي. ماما زغرت لبابا الهايج يمكن غيرة و يمكن بتداري كسوفها من الكلام. جون قالها: خلاص إنتي تمصيلي زبري يا دوللي و جوزك ينيك مراتي .. تحبي أنيكك أنا كمان؟ ماما حطت إيدها تلعب في كسها لا إراديا قبل ما يكمل جملته و عضت شفايفها .. بابا مد إيده يفعص في بزازها و فتح الروب بتاعها عشان يبان الكومبليزون الشفاف من تحته .. جون قال: وااو .. جسمك جميل قوي يا دوللي ممكن توريني أكتر؟ ماما هايجة و مكسوفة و خايفة . بابا مد إيده يرفعلها الكمبليزون و يبين فخادها .. ماما شالت إيده و قالتله خايفة يسجلوا اللي بيحصل. بابا قالها: طيب لو إتأكدنا إنهم مش بيسجلوا حتوريهم وشك و جسمك عشان هما كمان يتمتعوا يا حبيبتي؟ ماما بصاله في عينه و إيدها لسة بتلعب في كسها من الهيجان . هزت راسها و هي بتعض شفايفها .. بابا كان حيموت فيها .. مراتي حتوري شعرها و وشها و جسمها لراجل غريب يتمتع بيه و زبره واقف قدامها مهيجها كدة . بابا: جون و نانسي ممكن تبعدوا عن الكمبيوتر .. دوللي خايفة تسجلولنا. جون و نانسي مباشرة رفعوا إيديهم قدام الكاميرا و قالوا أوكي نو بروبلم و بعدوا عالسرير و قربوا الويبكام بس. جون قال بابتسامة: إتطمنتي دلوقت يا دوللي؟ إحنا بنقابل ناس كتير و عمرنا ما بنسجل لأن اللايف أحلى. بابا بص لماما و هي بصاله راح بايسها على شفايفها و مد إيده بالراحة و عينه في عين ماما و ابتدى يرفع الكاميرا و ماما ساكتة و كسها بينز . إبتدت رقبتها تبان و وشها واحدة واحدة و شعرها الجميل و أصبحت لأول مرة من عشرات السنين بدون حججاب قدام راجل غريب و االي مهيجها اكتر إن جوزها هو اللي بيحرك الكاميرا عشان يوري مراته و يستعرض مفاتنها .. جون قال: وااو .. إنتي جميلة قوي يا دوللي .. وشك بيبي فيس و شفايفك و شعرك يجننوا أوووف. و مسك زبره هزه جامد قدام الكاميرا و داليا مبسوطة إنها عجبت الراجل الغريب اللي هايج عليها .. بابا ما بيضيعش وقت إبتدى يبوس ماما و هي كمان بتبوسه بالشفايف و اللسان و عينهم بتروح عالكاميرا اللي فيها شاب و بنت بيبوسوا و يلحسوا بعض و شكلهم يجنن .. بابا مد إيده و قلع ماما الروب و هي بتبص في عنيه بنظرة سكسية فيها كسوف مع إغراء مع شرمطة . إبتدى ينزل الكومبليزون من على كتفها عشان يوري بزازها .. ماما مسكت الكمبليزون قبل ما بزازها تبان و سألت بابا و هي بصاله: متأكد يا عمر إنك عايز توري بزازي لجون؟ قالها: طبعا .. إنتي مش شايفة زبري عامل ازاي دلوقت؟ قالتله بدلع: و حتوريه إيه كمان من جسم مراتك؟ قالها: حوريه كسك اللي يجنن و خرم طيزك كمان يمكن يحب ينيكك فيها. داليا طلعت صوت شهوة ابن متناكة على الفكرة و قالتله: جون حيدخل زبره في كس مراتك و طيزها .. حتبقى مبسوط و هو بينيك شرفك و عرضك؟ قالها: إنتي كمان حتبقي مبسوطة من زبر راجل أجنبي و شاب صغير كدة هايج على جسمك المصري الطري و كسك العفيف اللي مبيتناكش غير من جوزك حيبقى ملك زبر جون .. مش انتي عاجبك زبره برضه؟ بصت عالشاشة و قالتله زبره يجنن عايزاه يفشخني نيك قدامك. قالت كدة و نزلت الكمبليزون لحد وسطها . بابا مسك بزازها يوريهم لجون اللي كان حيتجن و نانسي بتمصله زبره و هو بيمدح في جسم داليا و لحمها الطري و عيونها الجميلة .. بابا هايج خالص و مستعجل يتنازل عن شرفه كله لراجل أجنبي .. نزل الكمبليزون و قلعه لماما خالص و بقت بالكلوت بس قدام جون و نانسي و بابا بيمص بزازها .. الإتنين الكوبلز بيمصوا لبعض و يبوسوا و يلحسوا و هم بيتفرجوا على الكوبل التاني و هايجين على آخرهم .. جون ابتدى ينيك نانسي و هو بيتكلم كأنه بينيك دوللي قالها: وريني كسك يا دوللي .. نزلي اللباس و افتحي رجليكي عايز أشوف شفرات كسك بلييز. داليا مدت إيديها تنزل اللباس بنفسها .
بابا مسك إيدها و قالها: داليا حتوري كسها لراجل كندي حتوري عفتك و شرفك لراجل غريب يتمتع بيه يا دولليلي؟ قالتله: آه حبسطه و أمتعه و أخليه يكب لبنه و هو بيبص على كسي .. كس مراتك الشريفة يا حبيبي. بابا سابها تنزل اللباس و تقلعه خالص و بقت عريانة تماما .. أخد الكاميرا و فضل يعدي بيها على جسم داليا حتة حتة و يقرب أحيانا عشان يبين تفاصيل جمالها و يبعد أحياناأ عشان يوري جسمها كله على بعضه و جون بينيك مراته على منظر داليا و جمال جسمها . بابا كمان مش قادر .. دخل زبره في كس ماما و ابتدى ينيكها و هي موحوحة عالآخر و كل شوية تبص على جون و تكلمه بشرمطة و مياصة و كأنها عشيقته من سنين و تقوله نيكني يا جون .. دخل زبرك الجامد ده في كسي و دقني بسرعة .. زبرك حلو يا جون . نيكني كمان أنا شرموطتك .. نيكني قدام جوزي الديوث . هو بيحب يشوفك بتنيك مراته و تنتهك عرضه و شرفه . نيك مراته المتدينة الشريفة و شرمطها بزبرك .. دوقها الزبر الكندي اللي مش متطاهر ده و كب جوة كسي الطاهر .. بابا هايج جدا على الكلام بين مراته و بين جون و منظر نانسى الجميل مهيجه بس الكلام أكتر .. جون جاب آخره و ابتدى يكب في كس مراته و هو بيصرخ و يتأوه بإسم دوللي .. داليا قالتله: كبيت بسرعة كدة ليه يا حبيبي؟ ده أنا كنت عايزاك تنيكني في طيزي كمان. جون و هو بيحاول ياخد نفسه: هو إنتي بتتناكي في طيزك كمان؟ داليا: آه عايز تنيك طيزي؟ قالها: يا ريت .. و ياريت تعلمي نانسي كمان لأنها ما بتحبوش في طيزها. داليا: إخس عليكي يا نانسي .. لازم تمتعي جون حبيبي بطيزك .. كمان عمر بيحب نيك الطيز قوي. بابا لاحظ إنها قالت إسمه الحقيقي بس خلاص بقى مش مهم .. قالها: تعالي نوريهم نيك الطيز يا دوللي. طلع زبره من كسها و هي اتدورت و دخله في طيزها بالراحة و ابتدى ينيك. .. داخل طالع في طيزها فكرها بالنيك مع إبنها اللي ما نكهاش غير في طيزها .. ماما إبتدت تحلم بيا أنا مع النيك في طيزها .. النيك سخن خالص و جون و نانسي بيتفرجوا و منبهرين بالكوبل اللي كانوا متحفظين من شوية و دلوقت كل جسمهم قدام الكاميرا في وصلة آنال سكس رهيبة. بابا بيدق جامد عايز يكب بس مطول بسبب المرتين اللي كب فيهم امبارح .. ماما بتحلم بزبري في طيزها .. جه بابا ضغط جامد ماما قالتله: بالراحة يا علي وجعتني. أوبسسسس نطقت إسمي أنا .. بابا قالها: علي مين؟ قالتله بسرعه: أنا قلت أبو علي .. يللا نكني بالراحة يا أبو علي و كب فيا بلييز. ماما عمرها ما بتقول لبابا أبو علي .. بابا حس إن دي مش غلطة .. قالها بشهوة: إنتي بتفكري في إبنك و أنا بنيكك يا حبيبتي؟ قوليلي كمان نيكني يا علي. ماما: إنت إتجننت يا عمر .. علي ده إبني . حرام. قالها: إبنك ينيكك زي ما جون ناكك كدة كلها تخيلات يا دوللي .. قوليلي نكني يا علي. ماما هايجة عالفكرة و لسة بتفكر فيا قالتله: دخل زبرك كله في طيزي يا علي. بابا هاج جدا و بان الهيجان في سرعة النيك بتاعه .. قالها: حاضر يا مامي حنيكك زي ما إنتي عايزة في طيزك الحلوة دي .. أنا نفسي أنيك من ساعة ما بلغت و زبري كبر .. بتحبي زبري يا مامي؟ قالتله: زبرك يجنن يا علي يا حبيبي .. ناشف و كبير و بكر .. نيك ماما .. نفسي تنيكني في كسي بقى. بابا: حنيكك في كسك يا ماما و أدخل زبري كله جواكي لحد رحمك اللي جابني .. ممكن دلوقت أحطوا في كس حضرتك يا مامي. قالتله: حطه يا إبني يا حبيبي و نيكني زي ما إنت عايز. بابا طلع زبره من طيز ماما و غرسه بعنف في كسها المزفلط و جون و نانسي بيتفرجوا و مش فاهمين حاجة لأن الكلام بالعربي بين داليا و عمر.
داليا: أخخخ بالراحة يا علي .. مامتك ما تستحملش. بابا: إتناكي من إبنك اللي بيحبك يا مامي .. أنا مش قادر أمسك نفسي .. ممكن يا مامي أكب لبني جوة كس حضرتك؟ داليا: كب جوة كسي عايزة أحس بلبنك الدافي يا علي جوايا .. كب مكان ما أبوك بينيكني و كب بداله في كس أمك .. بحبك يا علي و عايزاك تتبسط بكسي و تنيكني على طول. كب يا حبيبي يا علي. بابا زبره إنفجر جوة كسها و اللبن بقى نازل من حوالين زبره على فخادها و مغرق الدنيا و حرارة لبنه جوة كسها خلتها هي كمان تنفجر بالشهوة و صريخها عالي و بتترعش جامد و تفضي مية كسها مع لبن جوزها قدام البنت و الولد الأجانب اللي بيتفرجوا على أحلى فيلم بورنو مصري قدامهم .. بعد شوية هدوا و ابتدوا يلموا نفسهم و يتبادلوا البوس و كلمات المجاملة الرقيقة مع جون و نانسي و يشكروهم على سيشان السكس الجميلة دي .. ماما أخدت الويبكام قربته عليها و هي بتكلم جون و بزازها قدامه عالكاميرا على طول .. باس الكاميرا بتاعته و هي باست الكاميرا بتاعتها كأنهم بيبوسوا بعض عالشفايف قدام جوزها اللي زبره مش حينام النهاردة .. خلصوا وصلة بوس و لحس شفايف بنت متناكة .. جون قالهم إنه من فترة بيرتب رحلة لمصر يزور الأهرامات و الأقصر .. و لو نزل يتمنى يقابلهم شخصيا و يقضوا وقت ممتع مع بعض .. نانسي كمان عاجباها فكرة الرحلة خاصة إن عندهم أصدقاء حلوين في مصر دلوقت. عمر قالهم: طبعا تعالوا مصر و إحنا نقابلكم و نتفسح معاكم كمان و نلففكم مصر و نروح معاكم الأقصر و شرم الشيخ كمان. داليا سرحانة في اللي ممكن يحصل لو نزلوا بجد .. ممكن عمر يسيب جون ينيكها حقيقي؟ واللا ده بس كلام؟ طيب حنجيبهم بيتنا واللا نروح فندق؟ الفنادق مش حتسمح نقعد في أوضة واحدة ممنوع. سمعت عمر بيكلم نانسي و كأن نفس الأفكار في دماغه بيقولها: ناخد أوضتين جنب بعض و إنتي تيجي تباتي معايا و جون يا خد دوللي طول الليل .. إيه رأيك؟ نانسي قالتله: وااو ده إنت أفكارك حلوة قوي . أنا حانام أحلم بأوضة الفندق دي .. بس إنت مش عايز تسوف جون و هو بينيك مراتك؟ بابا صوته اتحشرج و بلع ريقه جامد و قالها: أكيد ده حيبقى أحلى منظر أشوفه في حياتي.. اتكلموا شوية و هزرنا و اتفقنا إننا نكرر السكس عالكاميرا بعد كدة و عندنا عناوين بعض عالنت. بابا باس ماما على شفايفها و قالها: ما كنتش متصور إن الجنس بينا يولع كدة تاني يا حبيبتي .. أنا مبسوط قوي. قالتله بدلع: إنت أفكارك مجرمة خالص مش عارفة حتودينا فين .. كدة مراتك تعمل فيلم بورنو قدام راجل غريب و يشوف كسها و يشوفها و هي بتتناك؟ قالها: ده أحلى حاجة .. جسمك ده حرام ما يمتعش رجالة تانيين و انتي كمان تتمتعي و تتبسطي. ماما بضحك: بس سيبك انت أكتر واحد بتتبسط من الشرمطة دي .. مش كدة؟ بابا: عندك حق .. الأفكار المجنونة دي بتهيجني خالص .. بس أكتر حاجة النهاردة لما إبنك علي كان بينيكك. ماما ضربته في كتفه بدلع و قالتله: فرحان إن علي ينيك أمه يا بابا؟ قالها: فكرة مجنونة بس مثيرة قوي .. مش إنتي كنتي هايجة عليها برضه يا دوللي؟ ماما ما عرفتش تقوله إيه .. يعنى تقوله علي بينيكني من زمان؟ واللا تقوله آه عايزة إبني ينيكني؟ بصتله في عينه و قالتله: إنت ناوي تعمل فيا إيه بالظبط؟ حتخلي جون ياخدني في أوضته طول الليل و كمان عايز إبني ينيكني؟ خلتني شرموطة. قالها: إنتي أحلى شرموطة شفتها في حياتي يا مراتي داليا.