أمّي الملتزمة – ج2 | الحلقة الرّابعة

هدأت حركتي مع أختي مروة و في نفس الوقت و على بعد خطوات منا كان أبي و أمي مازالا غارقين في ملحمة جنسية رائعة بعد غياب و اشتياق .. بعد ما بابا كب لبنه في كسها و هوة بينيكها دوجي ستايل و خلاها في أوج هيجانها .. نيمها على بطنها و إبتدى يصورها في هذا الوضع و لبنه نازل من كسها .. ماما متعودة إن بابا يصورها قبل أو أثناء أو بعد الجنس معتمدة إنه بيمسح الصور بعد كدة .. لكن هذه المرة إفتكرت إن كثير من صورها محفوظة على كمبيوتر بابا و ربما في أماكن أخرى لاتعلمها ..

 

ماما إفتكرتني و هو بيصورها و إني اللي نبهتها لموضوع الصور دي .. و إفتكرت لما قلتلها تفكر فيا و هي بتتناك من بابا الليلادي .. التفكير ده خلاها تشعر بقشعريرة جميلة و إثارة رائعة إنها تفتكر إبنها اللي ناكها في طيزها و متعها لأيام على سرير جوزها .. تفكيرها ده خلاها تسرح في عالم الخيال و تبدع في عمل أوضاع تهيج جوزها و هو بيصورها و إبتدت تفكر إن الصور دي ليا أنا عشان أشوفهم بعدين و أهيج عليهم .. أمي حبيبتي عايزة توريني لبن جوزها في كسها و على فخادها و كمان تلبس لانجيري يهيج و تتصور بيه ..

 

و جوزها لاحظ إنها بتاخد الصور بمزاج قوي المرة دي مش زي كل مرة قبل كدة و فضل يوصف في جمالها و جمال جسمها و إنه يهيج أي راجل يشوفه .. هي بتفكر في هيجان إبنها حبيبها عليها و على جسمها و بابا في دماغه الرجالة التانيين اللي محرومين إنهم يشوفوا جسمها و حلاوتها بسبب حجبها و إلتزامها .. ابتدت تبص للكاميرا بشرمطة أكتر و سألت بابا: عمر ممكن تبعتلي الصور دي على تليفوني؟ قالها: طبعا ممكن يا مزة .. عايزة تخليهم عندك؟ قالتله: آه .. عايزة أبقى أشوفهم بعدين. قالها: ممكن أشيلهملك عالكمبيوتر لو تحبي أسهل (التليفونات ساعتها ما كانتش سمارت زي دلوقت) .. قالتله: طيب يا حبيبي .. إنت عندك صور ليا من قبل كدة صح؟ و بصت في عنيه بابتسامة كأنها عارفة حاجة. بابا حس بإحراج بس واضح إن مش لازم يكذب دلوقت .. قالها: بصراحة أيوة مخبي شوية صور لنا عالكمبيوتر .. بحب أتفرج عليهم لوحدي … هو إنتي شفتيهم؟ قالتله: آه شفتهم يا عمر .. خمنت الباسوورد و طلعت صح .. تاريخ جوازنا يا حبيبي. بابا اتخض لأن ماما ممكن تكون شافت صور يسرا كمان في نفس المكان بس ملف تاني .. حاول إن ما يبانش عليه حاجة .. قالها: أنا آسف يا داليا .. بحبك قوي يا مراتي يا حبيبتي. قالتله: كان لازم تقولي يا عمر عشان أعرف بتعمل بيهم إيه .. ممكن حد يشوفهم أو يحطهم عالنت. قالها: ما تخافيش يا حبيبتي الدنيا أمان و النت مليانة صور ستات حلوين بس إنتي أجمل منهم .. ده إنتي لو صورك راحت النت حتبقى بطلة إغراء ما حصلتش. داليا عجبتها المجاملة و الإطراء و حست و هو حس كمان إنها إتغيرت و بقت بتتدلع أكتر في الصور و معندهاش مشكلة في الكلام اللي بيقوله و بقت بتتصور و تتدلع و هو بيكلمها كأن رجالة تانيين حيشوفوها و يقولها كلام زي “أيوة يا حبيبتي وريهم بزازك الحلوين” “زبارهم حتقف انتباه لما يشوفوكي في قميص النوم ده” “طيزك البيضا الطرية دي يتمناه أي زبر” “الرجالة حتكب لبنها أول ما تشوفك فاتحة كسك بصوابعك كدة يا جميلة” “حرام عليكي يا داليا تخلي الرجالة يكبوا على نفسهم من بعيد كدة و نفسهم ينيكوكي” …. بابا قبل كدة كان بيحب يكلمها عن إنها سكسي و إن الرجالة بيهيجوا عليها و أثناء النيك كان يحب يجيب سيرة إنها بتهيج راجل تاني بس ماما ما كانتش بتحب كدة منه لإلتزامها و تدينها .. كان ممكن تسكت و ما تردش على كلامه لحد ما هو يخلص لانها عارفة إنه بيحب كدة و يهيج عليه .. لكن دلوقت هي بتفكر في إبنها علي و إنها سكسي و بتغريه و بابا بيكلمها و الكلام بقى بيهيجها و يثيرها أكتر من الأول لأنها دلوقت بتخون جوزها مع إبنها اللي بتحبه و عايزاه دايما يبقى هايج عليها. فكرة إن هي مرغوبة و سكسي و راجل تاني زي إبنها زبره بيقف عليها و ينيكها و يكب لبنه جوة جسمها بتثيرها و خلتها زي الشرموطة قدام عدسة جوزها اللي أخد صور ما أخدهاش قبل كدة. بابا قبل كدة كان بيجيبها أوضة المكتب و يشغل كاميرة الويب بدون ما هي تعرف و يراودها عن نفسها في المكتب و يخليها ترقصله و تعري نفسها حتة حتة و هو بيسجل كل ده و يعرضه لرجالة تانيين هايجين

 

.. كانت فكرة إنه يخلي رجالة تانيين يشوفوا رقص مراته السكسي و هي بتقلع هدومها حتة حتة بيثيره جدا و كان بيعمل كدة في جروبات رجالة مش مصريين و معظمهم أوروبيين أو أمريكيين بيفتحوا كاميراتهم مع زوجاتهم هم كمان .. منهم اللي مراتاتهم بيشاركوا في الحفلة بصراحة و منهم اللي برضه بيشاركوا صور و فيديوهات زوجاتهم من غير ما يعرفوا. الرجالة لما كان يوريهم رقص ماما و جمالها و تبتدي تقلع قدامهم هدومها بيشغلوا كاميراتهم له عشان يشوف زبارهم و هي واقفة على مراته حبيبته و جسمها .. و يسمع و يقرا كلامهم و هياجهم على جسمها .. بزازها .. رقصها و دلعها قدامهم و يشوفهم بيلعبوا في زبارهم و هايجين على لحم مراته و بيقولوله قد إيه نفسهم يمسكوا بزازها و يمصوا حلماتها الجميلة ..

 

و قد إيه نفسهم ترقصلهم في الحقيقة و يبعبصوا طيزها و يحسسوا على جسمها و تقلعلهم قميص النوم و الستيانة حتة حتة و هي بترقص و بعدين تنزل الكلوت و توريهم كسها و طيزها و تكمل رقص عريانة قدام زبارهم المنتصبة .. و قد إيه نفسهم تمسك زبارهم تمصهالهم بشفايفها الحلوة .. و قد إيه نفسهم ينيكوها قدامه و يكبوا لبنهم في كسها قدامه .. بابا بيهيج قوي لما بيشوفهم على كاميراتهم بيكبوا لبنهم و هم بيشتهوا مراته العفيفة و كسها الطاهر الشريف و يشرمطوها بكلامهم و تعليقاتهم عليها بدون إهانة و يفضوا شهوتهم على شرف مراته الجميلة اللي مجنناه بجمالها و عارف إنها بتجنن أي راجل يشوفها.

 

بابا بيفكر في كل ده و هو بيصورها و هي مش مقصرة معاه في حاجة و كأن إلتزامها آخد أجازة و قررت تتشرمط و تتصور أحلى من أي بطلة بورنو في العالم .. بابا قرب منها و باسها بوسة جميلة و زبره واقف جدا رغم انه لسة كابب .. شعور جديد معاها و قبولها لكلامه عن رجالة تانيين و هياجها بالشكل ده خلاه مولع عليها و حاسس بالتغيير الكبير اللي حصلها و مبسوط منه. أخدها نيمها على ضهرها و إبتدى يمص بزازها و يفعصهم بشهوة شديدة و يقولها: بزازك دي حتجنن عشيقك اللي بينيكك .. عايزاه يعمل إيه فيهم؟ قالتله بسرحان و دلع: عايزاه يمص حلمة بزي و يعضها بالراحة و يحط صبعه في كسي يلعب في بظري. بابا هايج من قبولها الكلام ده لأول مرة .. قالها: هو عشيقك بينيكك أحسن مني و زبره بيعجبك؟ داليا: زبره جميل و جامد قوي زي زبرك .. أنا بحب أتناك قوي يا عمر. بابا: بتحسي بإيه و انتي مع عشيقك يا دوللي و هو بينيكك؟ داليا: بحس إني شرموطة بتخون جوزها مع راجل تاني عشان عايزة تحس بأنوثتها و رغبة الرجالة فيها. قالها: بس دي مش خيانة يا دوللي أنا عايزك تتبسطي و تتمتعي زي ما إنتي عايزة و ترجعي توريني لبنه في كسك. ماما الكلام بيهيجها و بتفكر فيا و في زبري إزاي ممكن يدخل كسها ويكب لبنه فيه .. قالت بدلع: ممكن اوريك لبنه في طيزي يا حبيبي؟ بابا ولع من الكلمة و قالها: هو بينيكك في طيزك كمان و يكب فيها؟ ده إنتي جننتيه… مصي زبري زي ما بتمصي لنياكك. أخدت زبر بابا في بؤها تمصه بنهم و شبق و هي بتفتكر زبري و بضاني و قالت لبابا: مش حتغير إني بمص زبر راجل تاني يا عمر؟ قالها: لأة طالما إنتي مبسوطة يا دوللي اعملي اللي إنتي عايزاه بس قوليلي عشان بحب أشوفك مبسوطة. قالتله: تعالى يا عشيقي حط زبرك في كسي .. نفسي أتناك منك في كسي. بابا مش مصدق إن مراته بتتكلم معاه كدة بس مبسوط و عايزها تزيد كمان و كمان .. طلع فوقيها و حط راس زبره على فتحة كسها لقاها غرقانة من عسلها و جاهزة للزفلطة .. عرف إنها فعلا إتغيرت و بقت بتهيج على كلام الدياثة بتاعه.. قالها: أهو زبر عشيقك نياكك على فتحة كسك .. عايزاه ينيكك؟ قالتله و الهياج حيقتلها: دخل زبرك في كسي يا حبيبي .. نيكني بزبرك الحلو و اتمتع بلحم كسي المتجوز العفيف الشريف .. نيكني فيه و زبرني زي ما إنت عايز أنا شرموطتك الليلادي. بابا: زق زبره بالراحة لقاه اتزفلط دخل كله جوة كسها السخن المولع و ابتدى يدخله و يطلعه بالراحة و ماسك نفسه إنه يكب بدري .. عايز يستمتع بشرمطة مراته مع عشيقها اللي بتتخيله بينيكها .. ماما حبيبتى بتتخيلني أنا في اللحظة دي و بتحلم بزبري جوة كسها و بينيكها .. بابا بيتخيل راجل تاني بينيك مراته في كسها و مولعها بالشكل ده و هايج على الفكرة و بيكلمها عن نيك عشيقها و متعته بكسها الجميل الناعم و النشوة و اللذة تكاد تقتلهما .. بابا قالها: تحبي عشيقك ينيكك في طيزك المرادي .. إديله طيزك الضيقة يدقها و يمتع زبره يا دوللي. داليا: بلاش طيزي المرادي بلييز يا حبيبي .. نيكني في كسي بس .. كسي ملكك النهاردة .. أنا مبسوطة قوي إنك أخيرا بتنيكني في كسي .. دقني جامد عايزة لبنك يغرق كسي و يفيض و ينزل على سرير جوزي يوسخه .. وسخ سرير جوزي بلبنك و مية كسي مع بعض حأبقى أخليه ينيكني فوق لبنك. بابا: تبقي تخلي جوزك يشوف لبني نازل من كسك يا لبوتي و يلحسه و ينضف كسك من لبني كمان .. المعرص الديوث .. أكيد بيهيج لما يشوف مراته المحترمة بتتناك من راجل تاني. داليا: طالما بيحب كدة حأجيب راجل كل يوم ينيكني و أبقى شرموطة الحتة كلها عشان يتبسط جوزي حبيبي. بابا مش مصدق داليا  تقول الكلام المتناك ده و ما إستحملش أكتر من كدة و دق أقوى و أعمق من أي وقت مضى و كب لبنه الكتير في كس ماما و هو بيقول: خدي لبني أهو في كسك يا لبوتي يا متناكة . اتبسطي إنتي و جوزك المعرص بلبني و إعملوا نيكة إفتكروني فيها و اتبسطوا. داليا كمان جابت عسلها و صوتها مسمع و في دنيا تانية بتتخيل إبنها بينيكها و هي مع جوزها الهايج اللي بيعرص عليها.. هديت النشوة و حرارة الأجساد و عمر لسة فوق داليا و زبره لسة جوة كسها. قالها و هو بيحاول ياخد نفسه: إيه المتعة دي يا دوللي؟ أنا عمري ما هجت كدة .. إنتي بقيت جميلة قوي و متفتحة في الكلام و ده هيجني جدا. داليا: الجنس ده لذيذ و مجنون .. كل ما تكون تخيلاته مجنونة بيبقى أجمل و ألذ .. أنا مش حأخونك أبدا إلا و أنا معاك في تخيلاتنا. عمر: طالما إحنا الإتنين مبسوطين و مستمتعين متبقاش خيانة يا حبي .. تبقى متعة و لذة ما بعدها لذة. إرتاحوا شوية و ناموا جنب بعض من غير ما يعرفوا إن بنتهم و إبنهم برضه لسة مخلصين نيك في الأوضة اللي جنبهم .. داليا: حتعمل إيه بالصور اللي أخدتها يا عمر؟ عمر: حأنزلهم عالكمبيوتر و نبقى نتفرج عليهم مع بعض. داليا: حتحطهم عالنت؟ عمر إتفاجئ من سؤالها و كأنها تعرف حاجة . قالها: لو تحبي ممكن. قالتله: يمكن .. ممكن تحطهم إزاي يا حبيبي؟ قالها: ممكن نجرب جروبات المتجوزين. داليا: إيه دول؟ قالها: فيه جروبات معظمهم أجانب بيدخل فيها الكابلز يوروا صورهم لبعض أو يطلعوا عالكاميرا مع بعض. داليا: إنت دخلت على الجروبز دي قبل كدة صح؟ قالها: آه شفتهم لأن فيه رجالة و ستات سنجلز بيدخلوا برضه بس ما حبتش أكون لوحدي فما دخلتش تاني. طبعا بابا بيكذب. قالتله: شفت إيه هناك: قالها: فيه كابلز بيطلعوا عالويب كام و يعملوا شو للناس اللي موجودين .. يبوسوا بعض و يقلعوا و يوروا جسمهم و أحيانا بينيكوا عالكاميرا كمان. ماما ابتدت تهيج عالفكرة بس هي ما ينفعش تظهر من غير حججابها .. مش حينفع بس الفكرة مثيرة .. عمر قالها: ممكن أبقى أوريكي مرة. قالتله: بس ما نشغلش الكاميرا .. ممكن نتفرج بس؟ قالها: ممكن يا مزتي .. إنتي إتغيرتي قوي و أنا طاير من الفرحة بالتغيير ده .. شكلي حأقعد في البيت أنيكك طول اليوم. ضحكت داليا بشرمطة و قالتله: شكلك إنت اللي حتفتح عنين مراتك  عالحاجات الوحشة دي. قالها: أحلى حاجة نتمتع بالجنس و النت اللي يجنننوا و فيهم حاجات كتيرة جميلة .. حتكون أحلى و ألذ مع زوجتي داليا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *