عدى اسبوع من تغيير سهام لشقتها وسكنها ف الشقه اللي قصاد صاحبتها شيماء وكان اسبوع مليان شرمطه ومنيكه من سهام وشيماء وندى ولكن كان زي العادي مافيهوش حد جديد وندى كل مابتهيج بتتناك من كريم اخوها وسهام اخر كل ليله بتنام مع كريم بعد ماترجع من بره ولبن الرجاله جواها
جه يوم الجمعه وكانت سهام قاعده مع كريم وندى بيتغدوا وساكتين وفجأه ندى قالت لسهام
ندى : ماما انا ليا زميلي ف الجامعه عاوز يجي يتقدملي
سهام اتفاجئت بس فرحت ف نفس الوقت وبتسالها
سهام : بجد يا ندى ، اسمه ايه وعرفتيه ازاي وهايجي امتى؟
ندى : ايه ياماما كل ده بالراحه ، هو بيحبني من اول مادخلنا الجامعه وكنا متفقين على الجواز وهو كان قايلي انه هيستنا بس لاخر سنه لينا ف الكليه وهايجي يتقدملي
سهام : اه ياسوسه بقالك اربع سنين عرفاه ومدكنه
ندى : علشان كل حاجه تتم بقى ، هو هايجي هو وباباه ومامته نص الاسبوع ده
كريم : هو ابوه شغال ايه
ندى : باباه عنده سلسلة محلات اجهزه كهربائيه كبيره اوي وهما اغنيه وساكنين ف ڤيلا وانا بصراحه كنت بأخر برضه ف الموضوع وماكنتش عوزاهم يتقدمولي ف الحاره والبيت القديم بس لما نقلنا ف الشقه هنا بقى مبقاش في سبب للتاخير
سهام : علشان تشكريني بقى انتي وهو لولا اللي بعمله ده كان زمانكو لسه بتستعروا من بيتكو وعيشتكو لحد دلوقتي
قامت ندى وباست امها وقالتلها
ندى : انا بحبك اوي ياماما وعارفه اللي انتي بتعمليه علشانا بس ياريت الموضوع ده يفضل بعيد عن على واهله وميعرفوش اي حاجه ولا يحصل قدامهم اي حاجه تخليهم يشكوا علشان كل حاجه تمشي كويسه
وكملوا قعده واتفقوا خلاص وكلمت اسماء طلعت مسافره وهترجع بعد الميعاد وعدى كام يوم لحد ما جه اليوم اللي هييجي زميل ندى يتقدملها فيه وكان جاي المغرب
ندى لبست فستان وجهزت وجت شيماء علشان تساعد سهام ف التجهيز لليوم والمشاريب واللي هيتقدم وتقعد معاهم وكده
وكريم لبس بنطلون جينز وتي شيرت وسهام رغم انها اتفقت مع بنتها انها تبعد شرمطتها عن على واهله الا ان الشرموطه متعرفش تبعد ابداً عن الشرموطه
دخلت سهام تجهز علشان بالليل ولان سهام بقت بتعشق نظرة الرجاله لجسمها وهيجانهم عليها اختارت جلابيه لونها اخضر عليها اضيق من اي حاجه ممكن حد يلبسها ورفيعه جداً واسترتش كده كانت مخليه سهام لما تتحرك جسمها بيتحرك كانها ماشيه ملط ولبست تحتها كلوت وسنتيال بس ملبستش اي بناطيل ف الموضوع كان يهيج الحجر ولبست طرحتها وحطت مكياج سخن اوي وجهزت لليوم
خرجت سهام من اوضتها وشافتها ندى وقالتلها
ندى : ايه ده ياماما اللي انتي لابساه ده احنا مش اتفقنا
سهام : ايه ياحبيبتي ده لبس عادي مالوش دعوه بالشرمطه وانتي قولتي انهم ناس اغنيا ومودرن يعني اكيد بالنسبالهم اللبس ده شئ عادي انا عاوزه اشرفك بس
خرج كريم وكعادته اللي بقا عليها ضرب صفاره من بوقه وقال
كريم : ايه البطل ده
وراح مبعبص سهام في طيزها
سهام : اححح ياخول متهيجنيش مش وقته
ندى : اهدى ياشرموط وهدي بتاعك مش عاوزين فضايح قدام الناس
كريم : مش عاوزين فضايح ايه بقى ده انتي هتهيجي العريس وابوه بالشكل ده وبدل مانجوز واحده هنجوز اتنين
ضرب جرس الباب وجريت ندى على اوضتها وخرج كريم فتح الباب واستقبل الضيوف وسهام بتبص من جوه علشان تشوف على ده ولقيت شاب طول بعرض عضلاته هتنفجر من القميص اللي لابسه وشعره ناعم ومرفوع استشوار ودقنه ناعمه ومتسرحه واول زرارين من قميصه مفتوحين وباين عضلاته كان شبه ياسر جلال ومعضل زيه كده سهام اول ماشافته تنحت وجسمها مبقاش على بعضه واول حاجه جت في دماغها وهو منيمها تحته وبينيك كسها وهي بتصوت منه
ودخل وراه باباه راجل في نفس سنها تقريباً وشبه ابنه بس شعره كله ابيض وجسمه مش رياضي زي ابنه بس معندوش كرش ووراهم مامته ف الاربيعينات شكلها حلو اوي وشعرها اسود وحاطه مكياج خفيف وجسمها رياضي وحاطه روج احمر لابسه بنطلون جينز وتي شيرت نص كم ولبسها شيك لبس بنات ف العشرينات ودخلهم كريم الصالون وبعد دقيقتين لما سهام مسكت نفسها واتلمت على جسمها من شكل على اللي جاي يتقدم لبنتها دخلت سهام عليهم ورحبت بيهم وسلمت على ابو على اللي سلم عليها وهو متوتر وعينه رايحه على جسمها اللي كان هينفجر من اللي هي لابساه وبعد كده راحت سلمت على ام على وبعد كده على وقصدت تدي على ضهرها وهي ماشيه وكانت طيزها شكلها في الجلابيه يهبل طيز بلدي متجسمه وكبيره وبتترقص كانها ملط وقعدت سهام واتعرفت عليهم والاب كان اسمه صفوت والام اسمها شيرين واتكلموا شويه وجت شيماء قعدت معاهم وخدت شيماء بالها من على برضه وحصلها نفس اللي حصل لسهام
سهام وهي بتكلمهم لقت رساله على موبايلها من شيماء بتقولها ” شايفه الواد عامل ازاي انا كسي بيسيل عليه من ساعة ماقعدت “
سهام شافت الرساله وضحكت وماردتش عليها وبعد شويه جت ندى قعدت وهي مكسوفه جمب مامتها واتكلموا شويه وبعد كده صفوت ابو على قال انهم جايين يتقدموا وسهام رحبت بالموضوع واتفقوا على التفاصيل وانهم هيتخطبوا ست شهور لحد مايخلصوا دراسه وعلي يطلع يساعد ابوه في الشغل وهيجوزهم على طول
بعد شويه قامت شيماء دخلت جوه وكريم قاعد وصله رساله على موبايله قام داخل هو كمان ورا شيماء وبعدها بخمس دقايق قام على واهله مشيوا وبعد مانزلوا من على السلم سهام دخلت المطبخ لقيت كريم ابنها زانق شيماء على رخامة المطبخ وبينيك فيها وشيماء مغمضه عنيها وكاتمه اهاتها بالعافيه
سهام : صوتي يالبوه ومتكتميش في نفسك مشيوا خلاص
شيماء اول ماعرفت انهم مشيوا فتحت ف الاهات والشرمطه وبدات توحوح وتصوت وكريم عمال ينيك في كسها ويرزع اكتر وصوت النيك يعلي اكتر
سهام : هيجتيني يابنت العرص انتي عارفه اني انا كمان سخنت ع الواد
ورفعت سهام الجلابيه بتاعتها وشدت كريم ونامت على كرسي المطبخ وضمته بين رجليها وكريم سحب زبه من كس شيماء غرقان بعسلها ودخله مره واحده في كس سهام امه اللي صوتت اول مادخله وضمته عليها جامد وقفلت برجليها عليه وهي مغمضه عنيها وكل اللي ف خيالها دلوقتي انها بتتناك من على خطيب بنتها ومكتفه كريم برجلها من كتر الهيجان وكلها دقيقتين وكانت منزله شلال من كسها كانها متناكتش من سنه ونزلت ع الارض وهي بتترعش وعسلها غرق المطبخ وهي ضامه رجليها
كريم سابها ورجع لشيماء تاني كمل نيك فيها لحد مافضي لبنه ف كسها وعدلت شيماء هدومها وراحت شقتها وسهام قامت عدلت هدومها ودخلت خدت دوش وقعدت ف البانيو مغمضه عنيها وخيالها كله في على وانها بتتناك منه
نكمل الحلقة القادمة ونشوف سهام هتعمل ايه