عدي يومين بعد كده وسهام لقت رقم بيرن عليها ولما ردت لقيته علي بيكلمها يستاذن منها علشان يجي يزورهم لوحده ف البيت
سهام قالتله
سهام : طبعاً ياحبيبي وتشرف واعتبر البيت بيتك
قالها على انه هيجيلهم النهارده بالليل ووافقت سهام
وعلي الساعه 8 كان الباب بيخبط وراحت سهام تفتح الباب بس المرادي كانت حاطه مكياج وفارده شعرها مش لابسه طرحه ولابسه جلبيه بيتي ضيقه برضه
اول مافتحت سهام الباب لعلي استغرب شويه من انها بتقابله بشعرها ودخلته قعدته ف الصلون واتلكموا شويه لحد ما ندى تطلع
سهام : اوعي تكون مكسوف يا علي اني قاعده بشعري كده بس انت خلاص بقيت خطيب بنتي يعني ف مقام ابني
علي : لا ياطنط خالص خدي راحتك انا فعلاً بعتبر نفسي زي كريم بالظبط
سهام : بمناسبة كريم معلش هو تحت من قبل مانت تكلمني ف مكانش يعرف انك جاي معلش
علي : عادي ياطنط مش انتي لسه قايله اني زيه يبقى مش مشكله بقى
سهام : صح ياحبيبي بس بلاش طنط دي بقى متكبرنيش وقولي ياسهام او ياسوسو
علي : حاضر ياسوسو
جت ندى قعدت معاهم شويه وبعد كده قامت سهام علشان تسيبهم لوحدهم وقفلت باب الصالون عليهم وراحت عملتلهم عصير وجابتهولهم وراحت قعدت ف اوضتها شويه تقلب على الفيسبوك وبعد ماسهام مكانتش تعرف تتعامل مع الموبايل ابو زراير زمان دلوقتي بقت خبيره في فيسبوك وانستجرام وكل ده
خدت رقم على اللي رن عليها منه وبحثت عليه على فيسبوك ظهرلها الاكونت بتاعه ومنه راحت لاكونت الانستجرام بتاعه تقلب فيه
وكان اكونت على عباره عن صور بنصه الفوقاني عريان وهو بالجيم وهو ف الساحل ونضارات شمس وعنده شعر صدر كثيف وشكله رجولي اوي وسهام بتقلب ف الصور وتفتح رجلها تلقائياً من الهيجان وايدها راحت على كسها من فوق الجلابييه تدعك فيه وراحت ف دنيا تانيه لحد ماترعشت من الحك ف كسها
اول ماخلصت سهام وخدت نفسها قالت تطلع تقعد معاهم شويه
راحت ع الصالون وخبطت ع الباب واستنت ثانيه وبعدين دخلت لقيتهم بيعدلوا ف هدومهم وعلي مخضوض وبصت على ندى بنتها لقيت الروج بتاعها بايظ وعلي وشها عرفت ان على كان بيبوس وبيقفشلها وقعدت سهام شويه وعينها راحت على زب على لقيته واقف على اخره وعامل قبه ف البنطلونه بتاعه ورفعت عينها لقيت السوسته بتاعة على مش مقفوله والحزام عامل علامه ف التي شيرت عرفت سهام انها دخلت وهو فاكك البنطلون وملحقش يقفله
قامت سهام وقالت لندى انا هروح انام بقى ياحبيبتي علشان تعبانه شويه وانت ياعلي البيت بيتك ياحبيبي
قامت سهام وخرجت بس المرادي مقفلتش باب الصالون وراها وراحت على اوضتها
وخمس دقايق بعدها رجعت بتتسحب وبتبص من فتحة الباب الصغيره وشافت اللي كانت متاكده منه على قاعد على الكنبه ومغمض عينه وندى قاعده بين رجليه وبتمصله زبه اللي كانت مدارياه بوشها وهو مغمض عينه وماسك شعرها وعمال ينيك ف بوقها ويلعب ف صدرها وشويه فضلت تمص ندى زبه لحد مابدء يتشنج ويجيب لبنه في بوق ندى اللي سحبت منديلين وبدءت تمسح زب على وبلعت لبنه واول ماقامت من قدامه سهام تنحت من الزبر اللي شافته
سهام كان اكبر زبر شافته ف حياتها كان زبر مصيلحي البواب اللي كان زبره تقريباً طول كف ايدها مرتين وعرضه كان عادي لكن زبر على كان مختلف
كان طوله عادي او يمكن طويل شويه قد كف ايدها مره او مره وحته بس كان عرضه وحجمه رهيب كان تقريباً بعرض 3 صوابع وعامل زي مواسير المايه وكبير جداً من كبر حجمه كان راس زبره واقفه وندى بتبوسها ومش عارفه تدخلها كلها في بوقها
سهام رجعت على اوضتها وشكل زب على اتحفر في دماغها وبقى حلم حياتها ان يجمعها بعلي ده سرير واحده وهي متاكده انه هيكسر بيها السرير وهتطلع منه التنين اللي جواه
خرجت سهام بعد ماعلي مشي ومجابتش سيره لندى على انها شافتهم لانها مكانتش عوزاها توقف لانها بقت تحب تتفرج على على وزبه وبقى محفور ف خيالها خلاص
نكمل الباقي الجزء الجاي ونشوف سهام هتعمل ايه