وقفنا الحلقة اللي فاتت واحنا في فلاش باك لما شيماء كانت بتحكي لاسماء حكايتها وازاي بقت شرموطه وكانت في مكتب استاذ عصام المدير وقبلت محمود القواد لاول مره وعزمها ع الغدا وقبلت وخرج يستنى شيماء في العربيه قدام المدرسه
عوده الى الفلاش باك
خرجت شيماء امام المدرسه وطلعت التليفون ورنت على محمود
شيماء : الو استاذ محمود انا ميس شيماء
محمود : القمر . امشي شمال وحودي شمال هتلاقي العربيه واقفه وانا معاكي ع الموبايل
مشيت شيماء زي مقال ووصلت للعربيه وقفلت السكه وفتحت باب العربيه ودخلت وقفلت بسرعه
كانت شيماء ترتدي جيبه طويله ووسعه وفوق بلوزه واسعه ايضا ومحجبه
وبمجرد ان دخلت وقفلت الباب انطلق محمود
وصل محمود إلى كافيه في منطقه راقيه وجلس
محمود : احنا النهارده هنتكلم في مواضيع كتير فعايزك تنسي اي حاجه تعطلنا
شيماء : تحت امرك
محمود : اول حاجه انتي حد يقلق عليكي في البيت
شيماء : لا نهائي انا مغتربه وعايشه لوحدي ومليش اصحاب كتير
محمود : يبقى نقفل الموبيل
شيماء : زي متحب
ومسكت شيماء الموبيل قفلته
كان محمود زبون في الكافيه ومزبط كل حاجه بمجرد جلوسهم نزل الغداء
شيماء منبهره من طريقته وشخصيته القيادية في الكافيه كله بيسمع كلامه باحترام كبير
محمود : مالك سرحانه روحتي فين
شيماء : موجوده بس مش فاهمه . قاعده في كافيه لاول مره وقاعده مع واحد اول مره تحصل وكمان ولا ليا بيه اي معرفه سابقه وعازمني ع الغدا فمش فاهمه ليه
محمود : هنفهم كل حاجه بس الاكل لو برد مش هيتاكل ياله يابطل ناكل الاول
وفضله ياكل لحد ما مسح محمود الاطباق والاكل اتشال ونزل الحلويات والعصير
وبدء محمود بالكلام
محمود : انا اسمي محمود زي معرفتي وشغال رجل اعمل حره بشتغل في اي حاجه تجيب فلوس عربيات عقارات اي حاجه تلاقي محمود الحر
شيماء : تشرفت بيك
محمود : مش هتعرفيني بيكي
شيماء : انا ميس شيماء بشتغل مدرسه في المدرسه اللي فيها ابن حضرتك
محمود : ممكن اعرف انتي ليه مفكرتيش في الجواز لحد دلوقتي . جمال وموجود قوام وموجود يعني بطل الابطال
استغربت شيماء من طريقة كلامه بس فهمت من كلامه في المدرسه ان هي دي طريقه كلامه
شيماء : موضوع نصيب مش اكتر عشان لسه ملقيتش الشخصيه اللي تقنعني انه هيقدر يحتويني
محمود : ولو لقيتي الشخصيه اللي تشيلك من ع الارض شيل ويبقى معاكي شقه في منطقه راقيه وعربيه وحساب في البنك واحسن لبس ترفضي
شيماء : ابيع نفسي يعني
محمود : لا مش كده هيبقى في حب برضه بس تامين ليكي كل اللي فات ده
شيماء : اذا كان كده ممكن افكر
محمود : طب معاكي ساعه تفكري ولو وفقتي كل حاجه هتبقا بين ايديكي
شيماء : نعم . ساعه دي اعمل فيها ايه . اخد قرار مصيري في ساعه
محمود : انا عايزك زي مانتي كده هنطلع نركب العربيه ونروح نشتري الشبكه اللي تختريها والبرج اللي هتشاوري عليه في احسن منطقه هجيبلك في شقه واكتبها باسمك وهنروح نجيب احسن موبيليا واحسن اجهزه واحسن فرش واحسن لبس وهفتحلك حساب باسمك واحط في مبلغ حلو و هجيبلك العربيه اللي تشاوري عليها واكتبها باسمك وكله بورق رسمي عند محامي
شيماء : وانا موافقه . بس مراتك وعيالك
محمود : خليكي واقعيه وسيبك من اي حاجه تحرمك من حلم كان بعيد وبقى بين ايديكي
شيماء : انا مش هفكر خالص . انا معاك من ايدك دي لايدك دي . وشوف انت هتقدملي ايه ولما كل وعودك تتحقق انا بتاعتك
محمود : اهو هو ده الكلام . بصي بقا احنا هنخرج من دلوقتي نجيب الشبكه والشقه والعفش واللبس والعربيه وفي خلال اسبوع هتكوني في بيتك وكده هكون خلصت كل وعودي وحققتها
شيماء : بس بلاش العربيه حطلي فلوسها في حسابي
محمود : تحت امرك يا قمر
شيماء : تسلملي
محمود : طلب اخير
شيماء : انت تامر
محمود : جوازنا هيكون عرفي
شيماء : ليه كده بقا . ماحنا كنا ماشيين حلو . انا بنت بنوت لسه يعني هتخدني خام وماتضربش فيا مفك . ليه بوظت فرحتي
محمود : اظن حقوقك كلها هتخديها مقدم وده مفيش بنت تحلم بيه . انا قدمت عرضي ومستني ردك النهائي
شيماء بنظره اغتنام الفرصه : وانا موافقه
في خلال اسبوع كل حاجه قالها محمود اتنفذت وشيماء ما راحتش المدرسه تستعد لليوم الموعود يوم دخلتها
شبكه غاليه جدا . شقه على اعلى مستوى في برج . اغلى عفش . حساب في البنك . واحسن واغلى لبس وجيم وكوافير وتغيير في اللبس كلي
وكتبوا الورق عند المحامي وكتبوا ورقه العرفي وجاء اليوم الموعود . دخلت محمود وشيماء
محمود وشيماء في مطعم وقدامهم وليمه سمك وجمبري وبيمسحوا السفره
وبعد كده طلعوا ع الشقه
وجاءت ليلة دخله شيماء ومحمود
تبادلا الحديث والضحك قليلا ثم بدا يداعبها ويقبلها وهي اعجبها تلك الطريقة واعطاها برشامه وقال لها انها تزيد من شهوتها
وقامت ودخلت الغرفه لتغيير الملابس ودخل عليها محمود فكانت ترتدي روب ابيض وتحته قميص نوم ابيض نار
وقلع محمود ملابسه ما عدى البوكسر فقط
وبدات شيماء بالرقص وكانت راقصه بارعه
وفجاه تحول محمود الى شخص اخر تماما
وبدء يبوس شفايفها بكل قوه ويضربها على خدودها بكل قوه وينزل على رقبتها يمتصها بكل قوه وينزل على بزازها ويبدء بمصهم ودعكهم بكل قوه وقلعها الروب والقميص وبدء التعذيب
شيماء : اااااااه
وبدء يضرب بزازها الكبار بالكف وكانه يترجوا زي الجلي الاحمر
مرورا بلحس بطنها وصل لكسها وبدء يضرب عليه جامد
شيماء : اااااه ااااه
وشيماء تتلوى بدون اي مقاومة وكانها حيه تترنح
وبدء يلحس كسها بقوه وياكل شفايف كسها وزنبورها الكبار
وصراخ شيماء كان يهيجه اكتر
ونزلت شهوه شيماء بكميه كبيره جدا لانها اول مره
وقلبها محمود على وشها وبدء في تعزييب طيزها وضربها بالكف حتى احمرت جدا وبدء يلحس خرم طيزها
واعصاب شيماء مش موجوده نهائي وما لها الا الصراخ
شيماء : اااااه ااااه ااااه اااه
محمود : كده نجحتي في الاختبار الاول طلعتي بطل وجسمك كرباج وشهوتك نار وحاره جدا ندخل ع الاختبار التاني
وكشف محمود عن زبره الذي كان معقول بالنسبه لشيماء اول مره تشوف زبر وواقف بشدة وجذبها نحوه بقوة حتى يدخله في بقها عشان تمصه
فلم تفهم شيماء
فبدء ينيكها في بقها بكل قوه وبدات شيماء تفهم وتتجاوب وتلحس وتمص
شيماء : امممممم احححح اممممم
وقلبها على ضهرها ورفع رجلها على طرف السرير وفتح رجلها وضع الفتح والفشخ وبدء يدخل زبره في كسها مره واحده
شيماء بعياط : ااااااه اااااه
ولما ادخل محمود زبرو بقوة كبيرة في كسها تمزق غشائها وناكها بعنف كبير ونسي انه في ليلة الدخلة وللحظات احست شيماء بقرف شديد من الجنس والزبر
ولكن زبر محمود سخن داخل كسها وعرفت ان محمود يملك طاقة جنسية جبارة وكبيرة جدا
وفتحت نفسها ورجلها امام زبر محمود وتركته يدخل بقوة كبيرة جدا ثم اصبح الاحتكاك احلى لما تبلل كسها وترطب من حركة الزبر فيه وهي بدات تذوب ومحمود سخن اكثر وكان يلمس بزازها ويفرك بعنف
ويغير الاوضاع بعنف
وعرفت شيماء ان محمود عنيف ويحب الحرارة ويمتلك شهوه كبيره وناكها بعنف كبير وامطر كسها بالحليب بغزاره وكان كسها ينتفض من نيك بلا رحمه
وكان زبره راسه حاد جدا ويشطف دواخل كسها اثناء النيك ويهيجها
محمود : اف ونجحتي في الاختبار التاني انتي كسك ده مكنه يموت ندخل ع الاختبار التالت
وشيماء مستسلمه صامته تصرخ فقط
وقلبها وبدء يدخل زبره في خرم طيزها وشيماء تصرخ
شيماء : ااااااه ااااااه ااااه
وناكها محمود نيك قوي عنيف وفتح طيزها بطريقة قوية جدا جعلتها تحب العنف وتعشق حرارته في النيك وحتى قبلاته كانت ساخنة جدا ودافئه في نفس الوقت
ثم تسارعت حركة الزبر داخلها وكان يدخله محمود في طيزها وهي ترتعش وتنزل شهوتها بطريقة عنيفة جدا ناكها بعنف كبير وكان يبدل بين طيزها وكسها
وبدء محمود يقذف للمره الثانيه في طيزها احست شيماء بلبن كثيف وكثير جدا ينزل داخل طيزها ومحمود ينزل اللبن ويصرخ وبدء يقبلها من شفايفها بعنف شديد وهو نائم على ضهرها حتى خافت ان يعضها او يمزق شفتها بالعض
و لم يسحب زبره بل ابقاه في طيزها وهو ما زال فوقها وزبره منتصب حتى بعد ان انزل شهوته وقذفها داخل طيزها وانتظرت فقط حتى ينزل من على جسمها و يشبع زبره الذي ناكها نيك قوي ساخن جدا . وحين سحب محمود زبره ترك في طيزها فراغ كبير جدا ونشوة جميله
ومرت ليلة الدخلة عنيفة ولكن جميلة ولذيذة جدا وشيماء مستمتعة واحبت الجنس والنيك بعنف وبقوة كبيرة
وكان محمود معها مثل الوحش ولكن تلك الطريقة جعلتها تحب الزبر والنيك الساخن لانها تعودت عليه
نكمل الحلقة القادمة