وقفنا الحلقة اللي فاتت واحنا في فلاش باك لما شيماء كانت بتحكي لاسماء حكايتها وازاي بقت شرموطه وكانت اول نيكه من واحد غير جوزها وعرفت ان محمود قواد هو ومراته وانها بقت شرموطه
نرجع الى الفلاش باك
في اليوم التالي ذهبت شيماء بصحبة هدى الى محل الحاج غمري واول مشاف الحاج غمري هدى قام ونط
غمري : يامرحب بالجمل مرات الغالي اللي دوقته مره وهتجنن وادوقه تاني هو والبطل اللي معاه
هدي : ياراجل يابكاش
غمري : البطل جديد؟
شيماء : البطل تقيل عليك قوي
غمري : مهما كنت تقيل هتيجي تحتي
هدى : طب عايزين قمصين يكونوا جامدين لشيماء
غمري : احسن قمصين لشوشو نقوا اللي يعجبكم والحساب وصل
هدى : وانت بتعدي حساب
وندهت هدى على البنات اللي شغاله في المحل
هدى : الاربع بنات دول بناتي كلهم مفتوحين وشغلين معايا بس قدام الناس بنات وشغلين مع غمري وتقريبا كل يوم راكب واحده يعني لو حسبنا هنلاقي لينا عندو فلوس فزي مفهمتك المرادي قمصين وتعبناه المره الجايه تخدي حاجتك كلها كامله وزودي وحسبي بكسك متخفيش ده تعبان من بتاع دقيقه
شيماء : تمام فهمت
هدى : يابنات انتو الاربعه عند شيماء النهارده عندكم حفله عليها وعايزاها تتفشخ بغباء وتعلموها كل حاجه هتكلموني تخدو العنوان
شيماء : ليه كده بقا
هدى : هيفوقوا جسمك كده ويعلموكي حاجات جديده
شيماء : طب ممكن تكوني موجوده
هدى : من عنيا
شيماء : انا هاخد دول وحسابهم اهو
غمري : ليه كده متيجي جوه وحسابهم وصل
شيماء : وهو جوه يبقى حسابهم وصل مانت هتاخد حقك
هدى : البطل ده عالي عليك ياغمري
غمري : بس هييجي طلما زبري وقف عليه يبقى هييجي
شيماء : لما تستوي
هدى : سلام يا دكر . متتاخروش يا بنات
ورجعت شيماء الشقه وراحت هدى شقتها واخر اليوم نزلت مع محمود راحوا شقه في منطقه راقيه فقال لها محمود وهما امام الباب
محمود : بصي انا عايزك شامخه كده واللي يشوفك يتمنى تكوني في حضنه وعايز الضحكه تكون بشرمطه وعاليا جدا عشان تسخن الجو
شيماء : حاضر انا تحت امرك
رنت الجرس واتفتح الباب
اتفجات شيماء من الشخص اللي فتح الباب وبرقت استاذ عصام مدير المدرسه
عصام : يا اهلا وسهلا بالباشا محمود وميس شيماء
محمود : اهلا بيك يا عصام
ودخلوا الانتريه وشيماء كل تخيلها ازاي هتنام مع عصام وهتبقا معاه في المدرسه
محمود : مالك ياشوشو انا عايزك تفكي خالص
عصام : ميس شيماء انا عارف كل تفكيرك في ايه بس عايز اعرفك ان حياتنا الشخصيه بره المدرسه حاجه وشخصيتنا في المدرسه حاجه تانيه فمتفكريش وعيشي اللحظه اللي انتي فيها دلوقتي
شيماء : يعني نظرتك ليا مش هتتغير
عصام : لا نهائي
محمود : امال فين المدام يا عصام ولا هتعزها عليا احنا متفقين البطل قصاد مراتك
عصام : بس عندى طلب انا مراتي مش معرفها فياريت نبدء بعد متشرب وتنسطل
محمود : وانا موافق ياله خليها تدخل
دخل عصام جاب مراته تسلم ع الضيوف
عصام : يامرحب ياستاذ محمود اقدملكم شاديه مراتي
شاديه : يامرحب بيكم نورتونا
قام محمود من ع الكرسي : ايه الجمال ده والقوام ده انا كده هحسدك يا استاذ عصام
شاديه : المدام بتاعتك برضه زي العسل
وجاب عصام كوبيات وحضر زجاجات الفوديكا حتى تدور الرؤوس وخاصة رأس شاديه مراته وشربوا سويا حتى داخت شاديه ع الاخر
وتم تبادل الاماكن وقام عصام وجلس بجوار شيماء ومحمود بجوار شاديه
وبينما هم يجلسون في الانتريه يتناوله الفودكا مسك عصام شيماء يقبل شفايفها بقبله مثيره وحاره استغربت شاديه من زوجها في البداية الا انه كرر ذلك وبدأ يدلك بزاز شيماء فراحت شاديه تتطلع الى محمود وكأنها تريد ان تغيظ زوجها فمال محمود على وجهها وراح يبوس شفايفها ويلحس رقبتها ومد يديه يلعب في بزازها
وبدء عصام في خلع ملابس شيماء فبدء محمود في خلع ملابس شاديه وهي لم تعترض
وصف شاديه ” طويله وجسم مفرود بشره خمريه عيون سوداء شعر اسود بزاز متوسطه ومدلدله في كرش متوسط طيزها كبيره وخرمها صغنن وكسها بنبيه وكبير جدا وزنبور كبير بشفايف “
فدفع عصام شيماء على كنبة الأنتريه ونزل يلتهم خدها وشفتيها ورقبتها وبزازها النافره الكبيره وكان زبرو يحك في كس شيماء حتى اثارها
شيماء : اااام ااااه اااف
قام عصام قلع ملابسه كامله وبدات شيماء في مص زبره حتى انتصب جدا فهجم على شيماء ورفع رجليها وادخل زبره مره واحده وبدء ينيك بكل قوه
ومازال محمود يبوس ويمص صدر شاديه وقام وخلع ملابسه فنظرت شاديه الى زبر محمود ونظرت لزوجها لقيته بينيك شيماء فمدت يديها وامسكت زبر محمود وقد انتصب بشدة وصار كقطعه الحديد وفتحت شاديه فمها قليلاً واقتربت به حتى لامس زبر محمود شفايفها واخذت رأس زبره في فمها اغمضت عينيها في نشوه وبدأت تمص بقوة وتحاول ادخاله كله في فمها واخذت تداعب بضانه ومحمود ينظر لها بشهوه ويده تحسس رأسها وكتفيها استمرت شاديه في مص زبر محمود ولحس بيضانه ومصهما وقد اصبحت في حالة اثارة جنسية شديده
شاديه : ااام اااف
وبدء محمود يفرك بزاز شاديه بقوة وكان كل تركيز شاديه على مص زبر محمود الذي أصبح يتنفس بصعوبه وبدء يعطي شاديه جرعة من حليبه الساخن في فمها الجائع وينتفض بقوة ويمسك برأس شاديه بقوة أكبر وهي مستمرة في مص زبره بمنتهي القوة
وانتفض عصام هو كمان وانزل حليبه بكس شيماء وانزلت شيماء شلالات من العسل فقاموا وناموا عكس بعض وضع 69 واخذت زبره لتمصه وهو يلحس كسها بالعسل المختلط بحليبه النازل من كسها
لم تتوقف شاديه عن المص وفمها يمتلئ بحليب محمود ولم تخرج قطرة من حليبه خارج فمها
ظل زبر محمود في فم شاديه حتي انتهى تماماً من انزال حليبه ثم سحب زبره من فمها وهي مغمضة العينين ثم ببطئ بلعت حليب محمود واخذت تلحس شفتها وهي تتلذذ بطعم حليب محمود
وبدات تمص زبره حتى انتصب بشدة مرة اخري
وكان عصام معتلي طيز شيماء وزبره يغوص بأعماق طيزها وهي تصرخ من الشهوه
شيماء : اااااه ااااه
بدء محمود ينيك كس شاديه فسحبها من ذراعيها لتقف وادارها لتميل على يديها وقدميها على الارض وضع الدوجي ووقف خلفها واخذ يدعك زبره في كسها من الخلف استعداداً لأن يدخل كسها وقام بإدخال زبره في كس شاديه بقوة
شاديه بصوت مكتوم : ااااه
وبدأ محمود ينيك شاديه بمنتهى القوة والعنف
اثار صوت اهات شاديه المكتومة عصام ولم يستطع تحمل كل تلك الاثارة من مشهد محمود وهو ينيك شاديه بقوه فانطلق الحليب الساخن من زبره بقوة بطيز شيماء بدرجه لم تشعر بها شيماء من قبل حتى انها شعرت إنها ستصاب بالأغماء من فرط قوة خروج الحليب من زبره ولم يقذف حليب بداخلها بهذه القوة من قبل
بعد ما قذف كل هذه الكمية من الحليب بداخلها شعرت إنه افرغ خصيته في طيزها الذي امتلأت حتي ان الحليب فاض من طيزها وهي نائمه على بطنها
ما ان انتها عصام من قذف حليبه في طيز شيماء بهذه القوة حتي استلقا عصام على الارض وهو يتنفس بقوة
ويشاهد محمود وهو ينيك شاديه بمنتهي القوة والعنف لبضع دقائق ثم اخرج محمود زبره من كسها وادخله في خرم طيزها الضيق الهائج وبدء ينيكه بكل قوه وقلبها على ظهرها وفتحت له ساقيها على مصراعيهما ليدخل زبره في كس شاديه مرة اخرى ويستمر في نيكها بمنتهي القوة وهو يلتهم شفتيها في قبلات حارة جداً ويضرب بزازها بيديه بقوه
اغلقت شاديه عينيها وانتفضت بقوة وانزلت شهوتها بكميه كبيره ولم يهدء محمود من نيكه لكس شاديه بقوه وشراسه حتى انتفض بقوة ويصدر صوتا يشبه صوت وحش يصرخ بقوه
محمود : اااااااااااه
انه يقذف حليبه في كس شاديه بكميه كبيره !!
كان المنظر مثيرا جداً
وشاديه قد فقدت قواها من التعب والاثاره !!!
وانتهى محمود من قذف حليبه بالكامل في كس شاديه وتهالك فوقها ويغيبان معاً في قبلة شهوة طويلة في احضان بعضهما مستلقي محمود فوق شاديه عدة دقائق قبل ان ينهض من فوقها وتنهض هي من على الارض وينظران الىّ عصام وشيماء ليجدو عصام مرمياً على الارض وشيماء نائمه بجواره ليس لها حراك .
نكمل الحلقة القادمة