وقفنا الحلقة اللي فاتت واحنا في فلاش باك لما شيماء كانت بتحكي لاسماء حكايتها وازاي بقت شرموطه وطلعت اول أوردر لوحدها وطلع استاذ سعد مدرس الكيمياء
نرجع الى الفلاش باك
رجعت شيماء البيت الساعه 10 مساءا وقعدت تفكر في اللي حصلها بس وصلت بتفكرها انها كده احسن وقررت تكبر وتبقا زي هدى واحسن
والساعه 12 الجرس رن بصت من العين السحريه لقت هدى ففتحت الباب وهي لبسه اندر وبرا
هدى : دانتي اتغيرتي خالص
شيماء : مش انتو اللي عملتوا كده
هدى : ولسه النهارده هتبقى استاذه
شيماء : انا خايفه من اللي هيحصل فيا
هدى : يعني متخفيش من الازبار وخايفه من بنات
الجرس رن بصت لقت البنات ففتحت وهي زي ماهي
اول ما البنات شافت جسمها هجمت عليها بوس ولحس في كل حته في جسمها
هدى : مش قولتلك هتبقى خبره
قلعوا البنات هدومهم وكانوا الاربعه جسم فرنساوي نار
هدى : هنبدأ بالسحاق وشيماء جربته معايا
فضله البنات يلحسوا جسم وكس شيماء جامد ونزلت عسل شلالات
هدى : كله بلا رحمه . ياله ندخل ع الساديه
وهنا اتحولت هدى الى ساديه
هدى : قومي أوقفي ياشرموطه اياكى تقعدى تانى وانا واقفه
وقفت شيماء وتقدمت منها هدى ومسكتها من شعرها
هدى : انتي بتتناكي من أمتى ياشرموطه ؟!
شيماء : اول متجوزت
هدى : يعني اللي فتحك جوزك ولا حد تاني
شيماء : جوزي
هدى : يا لبوه جاوبي كويس !
شيماء : انا جوزي اللي فتحني
هدى : يعنى ايه يا بت ما فتحكيش اي خول قبله انتي هاتستعبطي عليا
شيماء بنبره تعب وتهالك وخوف : بجد انا اللي فتحني جوزي
هدى : جرى أيه يا شرموطه انتي هتمثلي دور المؤدبه وأنك متفتحتيش من خول قبل جوزك !
فنظرت شيماء إلى الأرض وهي تبتلع الإهانات الكثيره التي قالتها هدى
هدى : كان بينيكك فى طيزك وكسك ؟!
شيماء : اه
ضربت هدى شيماء بالقلم وهي تمسكها من شعرها وشيماء بدات عيونها تدمع
هدى : بصي أنتي تعدلي نفسك وتمسحي دموعك وعايزاكي تمشي دلوقتي قدامي ماشيه الشرموطه وانتي عريانه فهمتي !!
هزت شيماء رأسها : حاضر … اللي تؤمري بيه .
وتحركت شيماء متجها الى الباب وقعدت هدى على كنبه الانتريه وهي تشتهى ارداف شيماء وكل خطوه تضربها فتاه بالكف على فخادها وشيماء تتهالك حتى سقطت وسابت اعصابها وقوموها الفتيات وسحبوها الى هدى
هدى : مالك ايه حصلك مش كنتي بطل
شيماء بخوف وألم : معرفش مالي
هدى بلغه أمر : انزلي الحسي رجلي
شيماء ظلت صامته خائفه مندهشه
فزعقت هدى : بقلك انزلي الحسي رجلي !
وفعلاً بخوف وقلق نزلت شيماء لتلحس رجل هدى
تزعق هدى : بسرعه !
فتقترب شيماء مرتعشة ومدت يدها ومسكت رجل هدى وبدات تلحس فيها
تضحك هدى بمكر ثم تهمس : أنت قولتي أن اللي فتحك جوزك صحيح !
اكتفت شيماء بان هزت رأسها علامة على صحة ما تقول فأغضب ذلك هدى
زعقت هدى ومسكتها من شعرها : لما أسألك تردي !
ارتعشت شيماء وهي تنظر للأرض وقد تضرج وجهها من فرط الخجل و الإهانة
شيماء : ايوه جوزي اللي فتحني !
صمتت هدى وهي تبتسم في خبث
وامرت هدى البنات ان يكملوا ضرب في شيماء ولم تكن شيماء تملك إلا أن تنحني للأرض ويضربها البنات على فخديها الثقيلان وتترج ويتغير لونهم الى الاحمر
وتشاور هدى اليها فراحت بخوف اليها وهي تمشي على ايديها مثل القطه وبزازها الكبار جدا يترجوا مثل الچلي وعين هدى تكاد يقفزا شبقا إليهما !
هدى بامر : فلقسي ياشرموطه !
لم تفهم شيماء فالتفتت برأسها للوراء تستفهم من البنات
فصاحت بها هدى : مش عارفة فلقسي يعني أيه . أمال كنت بتتناكي من طيزك ازاي . أركعي يالا !
مسكتها البنات وادرتها وركعت شيماء امام هدى لتكشف طيزها العريضة بفلقتيها المثيرتين ولحمهما الكثير الأملس !
اقتربت هدى من خادمتها شيماء ورغباتها الجنسية الشاذه تكاد تقفز من عينيها ومدت يدها على فخاد شيماء واقتربت بفمها من كسها
هدى بهمس : كسك حلو يا كلبه وحالقه وراسمه تتوه
وراحت تتحسس كس شيماء فتحسست الشفرتين وشيماء قشعر بدنها !
فجأة راحت هدى تدس إصبعها داخل كس شيماء لتندفع شيماء للأمام وطلعت منها شهقة ألم
شيماء : آى … لا لأ أرجوكي اه اه براحه
فزعقت فيها هدى : اسكتي يا شرموطه
وراحت تدس إصبعها الاوسط وباآخر تداعب بظرها !!
شيماء : آى اي . اممممم .لا لأ . آآح
تنطق هدى بهمس : كسك سخن يا لبوه !
واقبلت هدى عليه بفمها تلحس ما بين شقيه كسها لتصرخ شيماء لذة وتوحوح وتطبق هدى بأسنانها عليه تاكله بشدة وتعض شفراته
وبدات البنات تمسك بيديها بزاز شيماء الكبيره وتشدهما
. وتفرك أسفلهم شيماء وتوحوح وهدى تشد بلسانها وتاكل باطن كسها وتعض بظرها وقد أملت راسها تحتها ونسيت نفسها !
ارتعشت شيماء بشدة وهي تدمع من الألم إثر العض المبرح بشفرات كسها وبظرها !!
حتى بزازها كادت البنات برغباتها الحاره تقتلعهما !
بركت شيماء لما ارتعشت على الارض
أفاقت هدى وراحت تضحك و تأمر شيماء : قومي ياقحبه انتي بركتي … قومي وريني طيزك
لم تستجب شيماء من تعبها من نزول الشهوه فصفعتها هدى على اردفها
هدى : قومي ياكلبه انتي تحت امري . قومي يامتناكة !!
فقامت شيماء ونظرت الى هدى
فضحكت هدى : بصي يا وسخة … انا هنام هنا وعاوزاكي تلحس ليا كسي . وبعدين خرم طيزي !!
ونامت هدى على ظهرها وفتحت رجليها ونظرت شيماء إليها ثم نزلت عيناها إلى كس هدى وبدات تمص
ونظرت شيماء الى هدى : بس انا لسه بتعلم
اقتربت منها هدى السادية برغباتها الجنسية الشاذه وكشرت عن أنيابها وبزازها تترجرج
هدى : ايه ياشرموطه عليا الشوية دول مصي
وأمسكتها من شعرها ودفست فمها في كسها
فصاحت شيماء باكية : حاضر حاضر
لتزعق هدى : حاضر ايه ياشرموطه
شيماء ولا تزال تبكي : حاضر
ثم رجت هدى رأسها : أنطقي قولي … حاضر أيه ؟!
صاحت شيماء من الألم وهدى بتطلع عليها رغباتها السادية
شيماء : مش عارفة !
اهتاجت هدى : مش عارفة أيه يا شرموطه … هو أنا كل شويه اقولك انك كلبتي وتحت امري
وصفعتها البنات على طيزها بكل قوة فاحمرت بشدة !
صاحت شيماء : حاضر حاضر تحت امرك !!
انفرجت شفتي هدى عن ابتسامة ودق قلبها : الحسي كسي يا وسخة !!
نهنهت شيماء من البكاء : حاضر
غضبت هدى وبدات رغباتها الجنسية الشاذة تظهر اكتر
هدى : حاضر بس !
فصفعتها البنات على طيزها فصاحت شيماء
شيماء : حاضر تحت امرك
صاحت هدى : أيه يا كس أمك ألحسي ياشرموطه … ألحسي جامد زي ما بتلحسي الأيس كريم !!
هزت شيماء راسها : حاضر حاضر تحت امرك هالحسلك بس سيبي شعري !!
أفلتت هدى شعرها وراحت تستريح على الارض نائمه وتفتح قدميها وشيماء تنظر الى كسها
هدى بهمس : خلصي يا كس امك
فتركع شيماء عند ركبتيها وتبدأ لحس كس هدى
فتمسك هدى برأسها وتدسها في كسها : ألحسي الحسي حلو … مش عاجبك الكس ده بزنبوره الكبير !
أخذت شيماء تلتهم كسها بشدة وتلتقط بظرها تعتصره بين شفتيها لتجنن عقل هدى وتشهق شهقات تأتي شهوتها فيها بكل قوه بغزاره !
راحت هدى تلهث مادحة : جدعة يا لبوه … جدعة يا شرموطه … وكمان خرم طيزي
فلقست هدى سريعاً طيزها لشيماء لتدس شيماء لسانها في طيزها باشمئزاز ولكنها مضطرة !
لحست خرمها حتى اعلنت هدى : خلاص … وريني خرمك انتي بقا ياشرموطه !!
نهضت هدى وفلقست شيماء !
وأتت هدى من خلفها تتحسس خرم طيزها باشتهاء بالغ !
هدى هامسة : جوزك كان بينيكك هنا !!
لم تجب شيماء راحت هدى صفعت فخدها بقوه !!
صرخت شيماء : آااااه ارجوكي كفايه تعبتيني
ضحكت هدى باستمتاع : أنت لسة شوفتي حاجة يا روح أمك . اصبري عليا !
نهضت هدى لتضع يدها في شنطيتها وتخرج زبر صناعي !! راحت تمصمصه ويدها تفرك كس شيماء من الأسفل بل تكاد تقتلع بظرها
شيماء تتالم : بالرااااااحة أر جو ووو ووك ي
لم تهتم هدى : لأ … نشوف مفتوحة اد أيه !
وراحت تدخل أصبع فزاغ فيها !
صاحت شيماء تتألم
فقهقهت هدى : أثبتي يا لبوة أمال لو كان زبر !!
راحت هدى تستدير اصبعين في طيز شيماء
وقد بدأت شيماء تستمتع فتأوهت : اااه اممم
ضحكت هدى : تعبانة ياشرموطه ولا أيه . شكلك حابة الموضوع يا لبوة !
فالتقطت الزبر الصناعي ولبسته وسرعان ما دسته في خرقها !!
صاحت شيماء صيحة كبيرة : آآآآآآآه
وتقدمت شيماء بركبتيها للأمام !
قهقهت هدى مجدداً : ده زبر صناعي أمال بتتناكي فيها ازاي !
وبدات هدى تكز على أسنانها غيظاً من فرط السادية التي تتملكها وراحت تنيك طيز شيماء بقوه !
شيماء راحت تحتضر من فرط الآهات و البكاء حتى أنها أنحنت على مرفقيها أرضاً مفلقسة طيزها في الهواء حتى تعبث بها هدى !
راحت هدى تخرج الزبر وتلحسه وتستطعمه فتتلذذ
هدى : طعمها حلو يا لبوه أنتي بتعطري طيزك يا قحبة !!
ثم دفعت هدى الزبر مجدداً في طيز شيماء فزاغ كله إلا ربعه فاندفعت شيماء للأمام فراحت هدى تصفعها بيديها على فخادها
وشيماء تتأوه : آآآه … آآآآه … طيب بشويش … أرجوكي بشويش
قلعت هدى الزبر وتركته في خرق شيماء و راحت تفرك كسها !!
فضرطت شيماء فدفعت الزبر بقوة !!
قهقهت هدى حين انزلق الزبر من شرج شيماء وأحدث صوت مع خروجه ووقع أمامها !
التقطت هدى الزبر وزعقت لشيماء أن تنهض فنهضت و كأنها عرجاء مما فعلته بها هدى !
شدتها إليها لتلتقم شفتيها في قبله سادية طويلة
ليس ذلك فقط بل دفعت هدى بالزبر داخل كسها الكبير وراحت تنيك نفسها وهي تعتصر شفتي شيماء !
دقائق على ذلك الوضع وأرتعشت هدى فعضت على شفتي شيماء !!
نسيت نفسها من رعشتها !
فهجمت البنات على هدى وشيماء مص ولحس في صدرهم وكسهم وطلعو كل واحده زبر صناعي ولبسوه وكل بنتين ناكوهم كس وطيز مع بعض بكل قوه حتى طلع النهار
نكمل الحلقة القادمة