نزلت الى شغلي ولم اعرف ماذا تخطط أمل ولا كيف ستقدم هذه الملابس لزهرة وبأي حجة وماذا ستقول لها؟؟
في طريقي الى العمل وانا خلف مقود سيارتي كنت اتأمل ما جرى من حوار بيني وبين امل زوجتي، ولست ادري لماذا ظهر عندي ما يشبه عذاب الضمير. اذ انني كنت أتساءل بيني وبين نفسي عن السبب الذي دعاني للدخول في هذا الموضوع الذي هو بالاصل موضوع نسوي وقلت في نفسي انني كان ينبغي لي ان لا احشر نفسي في هكذا مواضيع. وان اترك الأمور تسير بطبيعتها، فزهرة لم تشتكي لي ولم تطلب من امل ان توصل شكواها لي مثلا، فما هو الداعي الذي جعلني اتدخل، الا انني في نفس الوقت رجعت لاحدث نفسي بان زهرة هي اقرب اخوتي الى قلبي وهي من نصحتني بزوجتي امل وهي من رتب كل شيء وكانت نصيحتها مفيدة لي الى اقصى درجة فقد وفقت بسببها بزوجة هي اقرب ما تكون للمثالية في كل شيء، فكيف يمكن لي ان اراها تعاني من أي مصاعب في حياتها واقف متفرجا ولا اتدخل او أحاول على الأقل ان اجلب لها اسياب السعادة كما فعلت هي معي.
موضوع اخر كان يقض مضجعي وهو ما يتعلق بزوجتي امل. وسألت نفسي كيف لي ان ادفعها للتدخل في هكذا مشاكل او مواضيع هي بالاصل في غاية الحساسية بين الزوجين ولا ينبغي لاحد ان يطلع على تفاصيلها الا هم انفسهم فقط. الا اذا وصلت الأمور لمراحل صعبة، عندها يمكن لي ولامل التداخل لتقريب وجهات النظر ومحاولة حل الاشكال، وهذا في الحقيقة لم يحصل فالامور بين زهرة وزوجها ظاهرها طيب ولا احد يعرف ان كان بينهم ما يعكر صفو حياتهم سوى انا وامل بحكم قرب امل من زهرة منذ نعومة اظفارهن.
موضوع آخر اشغل تفكيري في تلك اللحظات، وهو، كيف لي ان ادفع زوجتي وام ابني امل للتدخل في مثل هذه القضايا وهي أمور تتعلق كلها بالجنس والعلاقة الزوجية الحميمية، الا يعتبر ذلك مغامرة غير محسوبة العواقب ستؤدي نتيجتها الى مزيد من الرغبة الجنسية لدى امل ومزيد من التهور الجنسي الذي قد ادفع انا ثمنه يوما ما. فاعطاء المزيد من الاهتمام للعلاقة الحميمية بيننا سيتطلب مزيدا من اللقاءات ومزيدا من قمصان النوم والبيبي دولات اللازمة لاشعال الرغبة واضفاء أجواء جديدة على كل لقاء متجدد وقد يؤدي ذلك الى زيادة الشبق الجنسي لدى أمل مما سيكون له انعكاسات على قلة اهتمامها بالامور الأخرى التي تحكم حياتنا الزوجية وهي بالتأكيد كثيرة مثل أي زوجين في هذه الدنيا.
كل هذه الأفكار راودتني فاشغلت تفكيري الى ان وصلت الى موقع عملي الا انها لم تثنيني عن تنفيذ مطلب أمل بشراء قمصان النوم التي طلبتها ولن اتوانى عن شراء اكثرها فجورا واثارة فهذا هو المطلوب في كل حال. لم انسى حين وصلت مركز عملي الاتصال بصديق لي يعمل مديرا لمحل لانجري يتعامل بالماركات العالمية وهو موجود في احد مولات المدينة المعروفة بنوعية زبائنها انهم من الطبقة الراقية، الا ان ذلك لن يمنعني من الشراء لكون ما ادفعه ما هو الا مبالغ رمزية قياسا بأسعار ما اشتري بقيمتها العادية لغيري من الزبائن. اخذت موعدا من الرجل مساءا بعد فراغي من عملي واكملت يوم شغلي عاديا.
في المساء كنت في المحل الذي ذكرت واشتريت أربعة قطع بيبي دول فاجرة لدرجة الجنون. اثنان لامل ومثلهما لزهرة بعد تقصي مقاس زهرة المناسب، اما امل فانني اعلم مقاسها اكثر من مقاسي، كيف لا وقد خبرت جسدها في كل ملليمتر منه واخذت قياسه بيدي مرات ومرات، استغرب صديقي صاحب المحل انني اشتري لمقاسين مختلفين فاعتذرت وقلت له انني مضطر لذلك فزوجتي تريدها هدية لصديقتها في عيد ميلادها وقد كلفتني بشراءها لعلمها بذوقي الرفيع في مثل هذا النوع من الملابس. ابتسم الرجل ابتسامة خبيثة وقام بتغليف القطعتين الخاصات بزهرة بغلاف خاص بالهدايا كخدمة إضافية وقال:
يبقى انتا ومرتك ناويين تخدموا الراجل زوج صاحبة مراتك خدمة العمر ههههه
قلت له : خليه ينبسط شي ليلة والا اثنين يمكن ما يتكرروا
قال لي : ما تخافش عليه، الستات شاطرين كثير بهيك أساليب ومو مقصرين، المهم الراجل يقدر عليهم
قلت له : اللي فهمته من زوجتي انها البنت هاي مالهاش بالموضوع هذا ومش مهتمة بنفسها علشان هيك جت فكرة مرتي انها تهديها هيك هدية
المهم ان الرجل غلف المشتريات ورفض قبول ثمنهن وابدى استعداده لاي خدمة من هذا القبيل في المستقبل
في المساء سلمت الكيس الخاص بزهرة الى أمل واحتفظت بالكيس الخاص بها في دولاب ملابسنا وطلبت منها ان لا تفتحه فليس اليوم وقته فنحن بالأمس كنا قد فعلنا الافاعيل ولا اريد ان اتعب نفسي معها لليوم الثالث على التوالي. ففكرت في ترك مخزون طاقتي لليلة قادمة اعترافا مني بعدم القدرة على مجاراتها، فللانثى فتحة كس كالبئر الذي ليس له قرار، ومن ذا الذي سيجهد نفسه في محاولة الوصول الى منتهاه ؟؟، وامل أصبحت بحكم التجربة محترفة مجون، واصبح لديها من أساليب الاغواء ما لا قبل لي به خصوصا عندما تلبس لي ما اشتريه لها ففضلت اخذ يوم من الاستراحة على الأقل وغدا لنا كلام آخر. يبدو ان امل قد فهمت لغتي غير المنطوقة فمضى بقية اليوم عاديا بلا أي حديث عن الموضوع تجنبا لاي تداعيات لا نريدها هههههه.
في اليوم التالي وكان أربعاء كانت وردية امل صباحية أي ان عملنا يبدأ سويا في الثامنة صباحا، أوصلت ابننا الى حضانته القريبة واوصلت امل الى المشفى الذي تعمل به، ذهبت الى عملي كاي يوم روتيني من حياتنا اليومية، وفي المساء احضرت امل من المشفى بعد انتهاء ورديتها وفراغي من شغلي، ومر بقية اليوم أيضا عاديا حتى ان امل لم تحاول استثارتي للحصول على لقاء جنسي. وانا من طرفي لم ابادر وقلت في نفسي فلتكن ليلة الجمعة هي ليلتنا فانا على الأقل ليس لي عمل هذا اليوم ولا اعلم ان كانت امل مرتبطة بمناوبة نهاية الأسبوع ام لا.
يوم الخميس مساءا كان مختلفا تماما، فانا من طرفي بدات بخلق الاثارة بيننا من خلال استفساري منها عن نتيجة ما حصل معها مع زهرة، فكان جوابها انها تنتظر التقرير النهائي منها غدا لانها اتفقت معها ان تبدا محاولاتها مع زوجها هذه الليلة بعد ان تستعد لها كما يجب
قلت لها : المهم يكونوا الطقمين اللي اشتريتهم الها عجبوها ومناسبين لمقاسها
امل : يوووووه كانت هتطير من الفرحة، وبعدين قياسها تمام مية مية
هادي ؛ كل هذا مش مهم، المهم يجيبوا نتيجة هههههه
امل: انا متاكدة غير يعملوا نتيجة كثير منيحة،ولا بد انهم الصبح هيكملوا شغلهم بالحمام كمان هههه
هادي: شو اللي مخليكي واثقة لهالدرجة
امل : اصلي دربتها على اكمن حركة، اذا عملتهم لازم لازم يحركوا المية الراكدة عند جوزها الاهبل
هادي : صايرة مرشد اجتماعي حضرتك هههه
امل : مرشدة سكسية بس، وكله من عمايلك اللي خليتني هيك، والا انا كنت قطة مغمضة
هادي : علينا يا مندلينا !!!
امل : بلا مندلينا بلا جرفوت، قوم خذلك شاور مهو مش معقول نعلم الناس وننسى حالنا
هادي؛ شو هيا أوامر وخلاص، بلكي مو جاي على بالي ؟
امل : طب بلاش تأخذ شاور، استناني شوي انا اللي اخذ الشاور قبلك، لكن ابقى خليك ثابت على موقفك
هادي : قومي خذي شاور انتي الأول. ولما تطلعي أكون فكرت بالموضوع
بقية الليلة أتت كما توقعتها وربما اكثر. ، فبعد ان خرجت هي من الحمام تلف نفسها بمنشفة كبيرة وبشعرها المبتل ورائحة الشامبو وعبق جسدها القادم بفعل حركاتها براسها مدعية انها تنشف شعرها من بقايا قطرات الماء، كل ذلك جعلني استعجل الدخول بعدها الى الحمام للتخلص من المشهد خوفا على نفسي مما تفعله هي بي. وكعادتي أكملت استعدادي في الحمام ثم خرجت سريعا لاجدها وقد اختارت طقما للنوم باللون الأزرق النيلي (فهو بين الكحلي والسماوي) ومع بياض جسدها وامتلاء فخذيها وطيزها بدى المشهد في قمة الاثارة والاغراء، زاده اغراءا انها سبقتني الى الفراش ونامت على جانبها او على بطنها تاركة لقباب طيزها ان تفعل بي الافاعيل مجرد ان اصطدمت بها عيناي. ومع ميلان فخذها للامام وبروز اطراف كسها من الكلوت الذي لا لزوم له أصلا ولمعانه ونعومته. فكنت كانني اشاهد مشهد بانورامي لكومة من الزبدة المغلفة بشرائط لامعة من السلوفان الأزرق الذي زادها بهاءا وجاذبية. شعرها الكستنائي الذي اسدلته على كتفها بطريقة تبدو غير تلقائية أعطاها مزيدا من الجاذبية، لم اكن ادري وقتها ان مجرد الاتيان على سيرة العلاقات الجنسية لغيرنا ستثير فينا كل هذه النزعات الشبقية بطريقة تبدو غير اعتيادية حسبما تعلمنا من سابق تجربتنا غير القصيرة.
لست ديوثا. ولا احب ان افكر مجرد تفكير بعلاقات اختي الجنسية مع زوجها ولكن تلك العلاقة المرتبكة بين زهرة وزوجها كانت سببا في ثورة جنسية بيني وبين زوجتي، او هكذا يبدو لي الامر من نظرة الى جسد امل وهي تفعل ما بوسعها لجعلي مثارا وهائجا عليها بطريقة غير مسبوقة. ما ان تمددت خلفها عاريا الا من بوكسري الذي تمرد زبي عليه وخرج من طرفه وكأنه يقول لي : ولماذا تريد حبسي بهذا المحبس الواهي الذي لن يمنعني من التعبير عن نفسي والخروج لاتنسم هواء الشيق واتنعم برؤية هذا اللحم الأبيض كما تفعل انت أيها الزوج الاناني الثائر.
لبيت نداءه وجعلته يتمدد بين فلقتي طيزها بعد ان حررته من سجنه بكامل استقامته، بينما امتدت يدي تحيط خصرها وتجذبها قليلا لتصبح هذه الكومة اللذيذة من اللحم بكاملها في حضني ويلتصق اللحم الأبيض باللحم الأسمر وتلتقي الرغبات في منتصف جسدينا لقاء شوق عنوانه الهياج وظاهره الشبق تعبر عن مكنونه الانفاس التي بدأت تعلو اصواتها معلنة عن بدء السباق المحموم نحو المتعة المفقودة، استدارت براسها قليلا تنبس شفتيها عن ابتسامة نصر واثقة وقالت :
شو شكلك على طول غيرت رأيك ؟؟
هادي: الأزرق حلو عليكي
امل : ما تغير بالحكي. ليه بسرعة غيرت رايك ؟؟
هادي : هو انا مجنون ابقى مصمم على رايي وقدامي الكنافة هاي كلها وما اذوقها
امل : بعدين سيبك من الأزرق. وخليك باللي جوا الأزرق،
هادي : لا لا عن جد الأزرق حلو عليكي
امل : انا حلوة بالازرق مو الأزرق حلو عليا
هادي : شو بتفرق ؟؟
امل : بتفرق كثير. بالاولى الحلاوة للازرق وبالثانية الحلاوة لالي
هادي: وبعدين معك نحنا بدنا نبقى مختلفين على الحلاوة لمين ؟ ؟؟؟؟؟ لك انتي كلك على بعضك كنافة عليها صبغة زرقاء ّ!!!!!
أمل : كنافة لكان ؟؟ طب تفضل كول كنافة يا فالح
هادي : لك يسلملي هالجسم وحلاوته، يخرب بيت جسمك بيهبل، بيجنن، انتي عن جد حلوة، هسترتيني يا بنت الايه
واشتبكت شفاهنا على الفور وذهبنا في قبلة شهوانية ساخنة كانت طويلة ولذيذة. بينما يدها امتدت هي الأخرى تتفحص ذلك الكائن الرابض بين فلقتي مؤخرتها لتمسك به متلبسا فتعصره يبدو انها تنتقم منه وتفرك براسه ما يطاله من لحمها الحريري، ثم اعطته الاذن بالدخول تحت كلوتها ليتمدد طوليا في الشق الفاصل بين فلقتيها وصولا الى اسفل ما بين شفري كسها. الحرارة المنبعثة من ذلك المثلث الناري التقت بجمر زبري المتقد فزادت شفاهنا التصاقا وزادت السنتنا عبثا ببعضها وجعلتني اجذبها اكثر فاكثر لالامس بجسدي اكبر مساحة ممكنة من جسدها.
حررت نفسي واعتليتها مقبلا وجنتيها ثم خديها وصولا الى شفتيها ويداي تعصر نهديها العاريان بلا سوتيان، بينما يدها ما زالت تقبض على صديق كسها (زبي) تمرر راسه على كسها من فوق الكلوت الحريري،
فكرك زهرة ومجدي بكونوا بيعملوا مثلنا هيك هلا ؟؟
هادي : مش عارف، لكن اذا كان مجدي رجال عن جد، اكيد لازم مثل هيك واكثر
امل : وفكرك زهرة رح تضبط الدور مثل هيك ؟
هادي : سيبك منهم وخلينا بحالنا
امل : ايه. . . بس لازم زهرة تنتاك نيكة منيحة،،،خطية البنت كثير حلوة وتستاهل احلى نيك
هادي : حظها هيك،،،شو نعمل لها
امل : ايه بس كمان مو معقول مجدي يكون حريف نيك مثلك،،انتا ما في منك بنوب
هادي: وانتي سكسية كثير وحلوة كثير وامورة كثير وكسك زاكي كثير وبزازك حلوين كثير ونيكك حلو كثير
(ومع كل كثير كانت شفاهي تنتقل الى مكان مختلف تقبله ولساني يتجول على مساحة أخرى يلعقها)
كلامها عن زهرة ومجدي وبدء الخيالات ترتسم في ذهني لزهرة ومجدي وهما على سرير المتعة الهب حماسي وجعلني اهذي من فرط الشبق الذي الم بي، اثارة هستيرية كنت اشعر بها حينها، جسمي يترنح فوقها ويداي ترتجفان وهما يصفعانها على تلابيب طيزها المضغوطة بين جسدي والفراش. مددت يدي ومزقت كلوتها ومن فوري غرست زبي بكسها بطريقة لم اعتد عليها ولكن ما اصابني من هياج جعلني لا افكر باي عواقب
الغريب ان كسها تفاعل مع هجوم زبي بكل سهولة ووسع له الطريق لتبدا امل فاصل آهاتها وحركات طيزها لاعلى لتلتقف من زبي أطول استقامة ممكنة كما يبدو
وضعت ذراعاي تحت باطها وكفي تجذب كتفيها وزبي مغروس باحشائها وجذبتها من كتفيها ليذهب زبي بعيدا ويلتصق صدري بصدرها وعانتي بعانتها ثم بدت ارهزها بكل عنف ممكن بينما اصواتها المتنوعة النغمات تملأ المكان بل ربما تجاوزته لتسمع بعضا من الجيران في حدة ارتفاع لاصواتها لم تكن تفعلها عادة
لم اغير الوضع هذه المرة، فبقيت على الرتم لبعض دقائق هي امتع دقائق عشتها في حياتي الجنسية مع امل حتى انطلقت قذائف مدفعي تروي كسها حليبا ساخنا ولبنا طازجا مبسترا، دقيقتان كانتا كافيتان لارتخاء زبري وخروجه من كهفه ليتنسم بعضا من الهواء المنعش الذي يملا جو الغرفة بفعل جهاز التكييف، ارتميت بعدها بجانبها نتبادل أصوات لهاث الانفاس ويجيب قلبينا بعضهما بمزيد من تسارع الدقات بعد ان اختلط عرقنا كما اختلطت مياه شهوتنا
خمس دقائق من الصمت المطبق تبعتها امل
امل، شو سيرة نياكة اختك بتخليك تشعلل نار، لازم ظل دايما جيبلك سيرة زهرة علشان تمتعني باحلى نيكة هيك
هادي : يعني انتي مبسوطة هيك
امل : ايه مبسوطة، بس مو كثير، يمكن لو نعمل واحد ثاني يتغير الحال
هادي : انتي ما بتشبعي؟
امل : ليش هو انتا شبعت ؟؟
هادي : انتي ما بينشبع منك
امل : لكان اعطيني محرمة امسح كسي من حليبك واقوم اجبلك كاسة عصير تبل ريقك بعد الشغل اللي عملته
هادي : لك عسل شفايفك بيرويني طول العمر، بس بردو ما عليه، هاتيلي كاسة عصير موز بحليب نريح شوي قبل ما نعمل الجولة الثانية وبالمرة أقوم اغسل زبي اصله صار يلزق بجسمي من عسل كسك
أمل ؛ ايه بس الجولة الثانية غير، اصلي ما ذقتش طعم زبرك الليلة ولا حسيت شفافك تلعب على زنبوري مع انه كان سخن مثل الجمر
هادي: طيب من غير لماضة، روحي جهزي العصير وتعالي
لمحتها تتلمس هاتفها الجوال وهي في المطبخ تحضر العصير وذلك في طريق عودتي من الحمام المجاور بابه لباب المطبخ
احضرت كوبين من العصير وعادت كما هي عارية الا من القطعة الفوقية من البيبي دول التي لم يتسنى لي التخلص منها في الجولة السابقة ربما بسبب استعجالي او قد يكون السبب انني رايتها تضيف الى جمال جسد امل مسحة جمال إضافية فتركتها الى حين
أمل : عجبك هيك !!؟؟ زهرة عم تفصل علي. مو قابلة ترد عالتلفون
هادي : هو هذا وقته يا حبيبتي، اتركيها للصبح
أمل : انا غرضي اطمئن عليها
هادي: اطمئني على نفسك الأول، وسيبيها تدبر امورها براحتها
أمل : انا امري عال العال، ولسا الزبر الجاي بكون اطعم
ناولتني العصير الذي شريناه سويا بما يشبه الاستعجال، كان زبري بعدها قد عاود التعبير عن نفسه فعاجلته امل بالتقبيل والمص قبل ان تضع نفسها فوقي تاركة لي حرية الإمساك بتلابيب طيزها لاجذب كسها باتجاه لساني الذي لم يألو جهدا في الغوص الى ابعد ما يستطيع في أعماق مهبلها قبل ان اعاود لعق بظرها وشفريها
كانت النيكة الثانية اكثر لذة واطول مدة تبادلنا فيها العشق كما تبادلت اجسادنا الاحضان واعضاءنا الجنسية الاحتواء والملاعبة، غيرنا لاوضاع مختلفة كان آخرها الوضع الخلفي وهو الأكثر اثارة بالنسبة لي خصوصا عندما يأتي بالنيكة الثانية لانه يفسح لي المجال للاستمرار أطول فترة ممكنة ففي المرة الأولى لا احتمل الكثير من الوقت قبل القذف اما الثانية فيكون المجال مفتوحا امامي للاستمر وصفع طيزها من الجانبين والامساك بخصرها وجذبها ليغوص زبري عميقا في كسها
يعحبني هذا الوضع لانه يسمح لطربوشة زبري في الاحتكاك بسقف كسها ذهابا وإيابا في حركة تلهبني وتحرق اخر حصون مقاومتها فتبدا بالصراخ والوحوحة بطريقة تبدو غير منضبطة حتى نقذف شهوتنا سويا في العادة فقد تعلمت كيف احتفظ بشهوتي الى الوقت الذي ادرك فيه قرب قذفها فاسرع رهزي وتعلو اهاتها حتى تتقابل القذفتان في أعماق ارواحنا قبل ان يختلطا في أعماق مهبلها.
نمنا الى صباح الجمعة الذي هو يوم عطلتي الأسبوعية ولكن امل لديها وردية عمل مسائية كما علمت
تناولنا افطارنا بعد الاستحمام. شربنا قهوتنا ومر النهار عاديا، فقد انتهت الليلة كما كنت اعتقد الى ما انتهت اليه وهي في كل الأحوال لا تخرج عن نطاق المألوف بين أي زوجين
وبينما كانت أمل تستعد للمغادرة الى عملها في المشفى فاجأتني بفكرة جديدة حيث قالت :
ها صحيح !! الدكتورة هدى زميلتنا في الشغل كانت عاوزة تتكلم معاك وطلبت رقم تلفونك وانا قلت لها لما استاذنك الأول. .
هادي : شو بتريد مني هاي الدكتورة ؟؟ هو انا اعرفها أصلا ؟؟!!
أمل : لا انتا متعرفهاش ولا هي تعرفك لكن زوجها الدكتور محسن يعرفك منيح
هادي : مين دكتور محسن هذا ؟؟انا معرفش دكاترة بهالاسم
امل : لا هو يعرفك كثير منيح، وشفتوا بعض اكثر من مرة بالشغل عندك
هادي : مش متذكر حد بهالاسم. . وشو اللي بتريده هدى هذي
امل : انتا تكلم معها وافهم منها، انا أصلا مش عارفة
هادي : طيب خليها تكلمني واشوف ايه هو الموضوع
امل : على فكرة زوجها محسن ابوه الدكتور خيري عنده مستشفى قطاع خاص كثير كبير، ومحسن بيشتغل فيه لكن هدى بتشتغل في الحكومة حتى تكسب خبرة وترجع تشتغل معهم
هادي : ما علينا، سيبيها تكلمني، بلكي طلعت مزة حلوة وابقى اعلقها
امل : هههههه هي حلوة أي نعم حلوة، لكن تبقى تعلقها ما اظنش،
هادي : انتي بس سلميني إياها والباقي علي
امل : واثق من نفسك حضرتك، وانا مش معبيه عينك ؟؟؟
هادي : انتي معبية عيني وبيتي كمان لكن ما يمنعش اني اجرب حظي مع غيرك شي مرة واحدة بس ههههه
امل : صحيح كمان، مش عاوز تعرف شي عن اخبار زهرة ؟؟ والا أقول لك لما ارجع من الشغل ابقى احكيلك واكون عرفت كل التفاصيل منها اليوم بالشغل، هي على كل حال وضعها كثير منيح لكن بالتفاصيل معرفشي، المساء ابقى احكيلك
اوصلتها الى المستشفى وارسلت طفلنا الى الحضانة وعدت ادراجي لاستغل عطلة نهاية الأسبوع لاقضيها مع والدي ووالدتي كما هي عادتي كلما كانت زوجتي في وردية عمل يوم الجمعة، مضى اليوم عاديا وربما رتيبا مملا، ولم يخلو الامر من أسئلة كانت تراودني طيلة النهار عن النتيجة التي حصلت لزهرة بعد ان جربت اطقم النوم التي اشتريتها لها ؟؟؟ واسئلة أخرى اكثر الحاحا حول الدكتورة هدى ؟؟وزوجها الدكتور محسن ؟؟، وماذا يريدان مني ؟؟ بل ماذا تريد مني الدكتورة هدى،؟؟ ولماذذا هي من تطلب هاتفي وليس زوجها مثلا ؟؟ ومن هو زوجها ؟؟وما علاقته بي ؟؟ وكيف عرفني ؟؟، ما هي طبيعة علاقته بالمصلحة الحكومية التي اعمل بها ؟؟ أسئلة كثيرة كانت تجول بخاطري، ويبقى أهمها اكثرها الحاحا هو ما يتعلق بزهرة شقيقتي التي احترمها وأريد لها كل الخير والسعادة مع زوجها، لا احد يمكنه اجابة اسئلتي سوى امل، فما علي الا الانتظار حتى تعود من عملها لتزودني بتقريرها التفصيلي المتضمن إجابة اسئلتي هذه. .
زرت ابي وامي وتناولت معهم طعام الغداء كما هي العادة. وفي الثامنة مساءا اتصلت أمل لتخبرني ان اذهب لاحضارها من عملها بدلا من استخدام المواصلات المزعجة. وقد كان، تسوقنا ما يحتاجه منزلنا لاسبوع قادم وعدنا الى البيت بعد ان احضرنا ابننا من الحضانة، وطيلة هذه الفترة لم اشأ ان استفسر منها عن شيء من اسئلتي فتركت الموضوع حتى نستقر في المنزل واثناء العشاء سيكون لنا حديث هام. . .
ها قوليلي ؟؟ شو اخبار زهرة ؟؟
امل : اسكت اسكت وسيب زهرة بحالها
هادي : شو ؟ مالها. ما انتي بتقولي ان اخبارها كويسة
امل : هي كويسة بعقل !!ما تقول غير انها راجعة من شهر العسل هههههه
هادي : يعني الباشمهندس قام بالواجب ؟؟
امل : لا وهندسها من جديد كمان ؟؟ طلع مخبى بقشوره الباشمهندس
هادي : ايه بس يعني شو ياللي صار معهم ؟؟
Flash back
المشاهد التالية كما روتها امل على لسان زهرة وهي احداث ليلة الخميس على الجمعة في نفس الوقت الذي كانت زهرة تفصل الخط بوجه اتصالات امل بها
زهرة : اول ما وصل مجدي عالبيت وكانت الساعة حوالي الثامنة مساء كنت محضرة العشاء مثل العادة لكن هالمرة زودت عيارات الفسفور مثل ما وصيتيني وركزت كثير بالطبخ اللي يطلع الاكل زاكي ومثل ما بحبه مجدي، مهو انا عارفة كمان ان مفتاح الرجال يبدأ من بطنه هههه كنت لابسة بجاما بيتي خفيفة وفاتحة سحاب القميص اللي يبينوا بزازي قدامه بطريقة مثيرة قلت له يدخل يأخذ شاور على بال مجهز الاكل. وفعلا بعد ما اخذ الشاور وطلع وكان الاكل جاهز تعشينا مثل العادة كمان وبلش حضرته يتململ بده يقوم ينام،
زهرة : تعبان يا حبيبي وعاوز تنام والا شو ؟؟
مجدي : ما انتي عارفة يا زهرة الشغل بيهد الحيل، وطول النهار عيوني عالكمبيوتر، حاسسهم بدهم يفرقعوا
زهرة : طيب مش تباركلي بالطقم الجديد اللي اشتريته اليوم الأول ؟؟
مجدي : الف مبروك يا زهرة، اكيد بكون حلو لانك زوقك حلو بالاصل
زهرة : لا لا هيك ما بينفع، لازم أقوم البسه وتقولي رايك، ومن غير لف ولا دوران، هو انا مشترياه لمين يعني ؟؟
مجدي : طيب ياللــــــــه قومي فرجيني
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مجدي : يخرب بيت اهلك يا زهرة عمري،، شو هذا يا بت ؟؟ ايش الحلاوة هذه، فعلا طقم بيجنن. لكن مش عريان شوية ؟؟
زهرة : عريان ؟؟ هو انتا عاوزني البسلك الخمار في غرفة النوم كمان ؟؟
مجدي : لا مش قصدي، لكن هيك انا ما فيني أكون شايفك بهالحالة وابقى صابر
زهرة : اهدى شوي يا حبيبي، انا ما بريد اتعبك
مجدي : من عقلك بتحكي ؟؟ شو تتعبيني ما تتعبيني ؟؟ وهذا اللي صحيتيه من النوم ؟؟ ما بيفرق معك تعبه والا راحته ؟؟
زهرة :مين هذا اللي صحي من النوم هلا ؟؟ هلا الناس بتروح تنام مش تصحى من النوم !!!!
مجدي : زبري يا بنت اللذينا
زهرة : هههههه يعني لازم هلا ؟؟ انا قلت افرجيك الطقم اليوم ونبقى نخلي الشغل الثاني لبكره
مجدي : ولا بكره ولا حتى بعد ساعة، يوووووه انا شكلي مهسهس اللي تارك هيك خيرات من غير ما اطل عليها
زهرة : هلا كل هالشي طلع معك من طقم النوم ؟؟
مجدي : عن جد كلامك في منه، اللبس ببين جمال الست او بيخفيه او حتى ببوظه أحيانا
ساترك زهرة تصف لنا المشهد باللغة العامية هذه المرة، (عاوز اجرب نفسي بكتابة المشهد الجنسي بالعامية، أتمنى تكون حلوة)
وقف مجدي وقرب مني كثير بحجة انه بيتطلع على طقم النوم عن قرب يعني ؟؟هههه وبعدين حضني بايد واحده وايده الثانية راحت تلعب بالبيبي دول من فوق طيزي. على أساس انه بيفحص الطقم وبيتاكد من نوع قماشه او انه ناعم او حاجة مثل هيك هههه. وانا على طول ومن غير ما اقدر اتحكم بنفسي كان كسي بلش ينزف من عسله وبلشت احس بالرطوبة بين رجلي بسرعة. على طول صار كسي المسكين يبكي ويهل دموعه ندمان على كل لحظة فاتت عليه من غير ما يلاقي الفرصة انه يتخلص من خزان السوائل اللي صارت جاهزة انها تتسرب منه غصبا عنه. ومجدي بعده بيمثل علي انه عم يشوف البيبي دول وبلشت ايده تلعب على فلقة طيزي طالع نازل. ومرة يحسس على جهة وبعدين ينتقل عالجهة الثانية (عجبتوا طيزي كثير اصلها مثل ما انتي شايفة كبيرة ومليانه وكانه اول مرة بشوفها) واللي سهل له المهمة انه طقم النوم ما بيستر منها شيء أصلا، ما بين نعومة لحم طيزي ونعومة البيبي دول تاهت يد مجدي وهي تحسس بطريقة حسيت انه مش مسيطر على نفسه وهو بحرك كف يده على طيزي. قطعة البيبي دول اللي فوق طيزي بلشت تلعب والظاهر انها كانت كمان تخلي مجدي مثار اكثر واكثر فلا هي ساترة طيزي ولا هي تاركيتها عريانه مثل هو ما عرفها من الأول. حسيت وقتها ان الطقم بلش يهفهف على طيزي وكانه يقول لمجدي خلص يا حبيبي بكفي لحد هون. ذوبتني خجل منك ومن كلامك الحلو عني وعن الطيز ياللي تحتي، ومجدي ومن غي ما يكل ولا يمل بعده بحسس على طيزي كانه بشوفها لأول مرة بحياته ههههه. بعدين صار يمد ايده تحت الكشكش اللي باخر قطعة طقم النوم بس هو قصده انه يحسس على لحم طيزي اكثر من انه يتعرف على القماشة. وبسرعة ومن غير ما احس ما شفت غير أصابعه صاروا تحت الكلوت من الجهة الخلفية وبيتسحب فيهم قصده يوصل لفتحة طيزي او كسي و ما كنت عارفة وين بده يوصل باصابعه لكن من غير تحكم مني بلش كسي يرطب اكثر واكثر. وصلوا أصابعه لحد كسي وطبعا اكتشف هاللحظة انه مليان سزائل وانه كسي صار مثل العجينة الطرية. وهنا بلش يضغط باصابعه على زنبوري (بظري) كانه بده يهرسه تحت صباعه الوسطاني. كان كسي عم ينزل عسل بشكل مو طبيعي ولا عمري جربت انه كسي يكون بهيك حالة، وكانه عم يحكي لمجدي قوي قلبك وفوت اشرب من راس النبع بدل ما تضل تلعب باصابعك من برا لبرا،
صار مجدي يمرر اصبعه لفوق ولتحت بين شفرات كسي وانا هناك ذبت بين ايديه وما عاد فيني استحمل شي، فكرت وقتها ارمي حالي على السرير لان رجلي ما عاد يحملوني، وبلشت اتاوه واوحوح مثل الشرموطة الحيحانه عالزبر، لكن المتعة اللي كنت عم حس فيها من عبث مجدي بكسي وزمبوري خلتني استحمل شي زيادة عن طاقتي لاني ماني حابة افقد اللحظة الحلوة هاي باي ثمن. رجع يحسس على طيزي ومرة يدخل اصبعه بطيزي ومره يتركه يروح بين الشفرين او على زمبوري وبدا المنحوس يتفنن كيف بده يذوبني بين ايديه حتى صرت فرفر مثل الفرخة المذبوحة وما عارفة تعمل شي بهيك وضع لا فيني استحمل زيادة ولا فيني اخسر هيك متعة تعزبت قبل ما تيجي اللحظة اللي احس فيها بكل هالروعة والمتعة هاي،
وبسرعة ومن غير اعرف كيف عملها وباللحظة اللي كنا مركزين بعيون بعض، كل واحد فينا يحاول يشوف رفيقه كيف حاسس من لغة عيوننا اللي هي بالاصل ما عاد فيها تفتح من حماوة الشبق والاثارة اللي كنا فيها، بهاي اللحظة ما شفت مجدي غير شاددني جهته وهجم على شفايفي بشفايفة وبلش يبوس فيني، كانت بوسة مجنونة بكل معنى الكلمة، ارتوينا من رضاب بعضنا البعض، كل واحد فينا اكل شفاف الثاني بطريقة مجنونة كانه بده يخلعها من محلها مو يمصمصها وبس، لساناتنا عم تلاعب بعضها بطريقة سريعة ومجنونة وكاننا فعلا بنبوس بعض لأول مرة بحياتنا،
ما بعرف هو كان ببوس شفافي والا بينتقم منهن لانه ما ذاق طعمهن من فترة طويلة، المهم انها بوسة بحياتي ما ذقت اطعم منها ولا شفت مجدي طالب البوسة بهاي القوة حتى يوم دخلتنا كان الطابع الرسمي والمجاملة اقوى من الاثارة والشبق الجنسي، اما هالمرة كنا كثير جريئين ومولعين حب ورغبة ببعض بشكل هستيري عن جد، وهذا الشي شجعني ابادله نفس الإحساس وامص لسانه مثل ما بينمص لساني وافرك شفافي بشفافه بكل عزم مني مثل ما بيعمل هو بالضبط ويمكن اكثر
المهم ما في لحظات كان مجدي عريان بالكامل، ما بعرف كيف شلح ثيابه اصلي كنت خارج نطاق التغطية ساعتها وماني شايفه شي غير جسمي وكسي والاحاسيس اللي كنت بحسها ومجدي ضاغطني بين ذراعاته وصدره. وبطريقة مجنونه وسط تمتمات مجدي اللي ماني فهمانه منها شي غير انه منثار كثير ومولع و جسمه سخن مثل نار وما هو داري عن شي ولا رايد شي غير انه يشبع مني باي شكل كان، وسط هيك جو وهيك احاسيس كنا بنقرب من السرير لحتى وصلنا وراج مجدي دافشني عالسرير ونام من فوق مني وبطريقة هستيرية راح ممزع الكلوت ونايم فوقي بكل جسمه وبدانا نتشقلب على السرير مرة هو فوقي ومرة انا فوقه وبيرجع يرميني تحته وشفافنا ما بدها تسيب بعضها شو ما كان الوضع، واذا عتقني وترك شفافي بكون عم يرضع بزازي وهاتك يا تفعيص ورضاعة ومصمصة وحتى عضعضة بشكل مو قوي حتى ما يوجعني.
لقيت نفسي مشتاقة كثير لزبره اللي لهلا ما لمسته بعد. صحيح اني لمحته واقف ومادد راسه الأحمر المورد لفوق قبل ما يدفشني مجدي وينام فوقي على السرير، لكني ما لمسته لهالوقت، صرت مشتاقة كثير المسه واحسس باصابعي على عروقه النافرة. . . . وباصابعي ليش ؟؟. . . . ليش ما يكون بلساني كمان !! كنت كثير كثير مغرومة اني أوصل لزبره واشوف كيف بكون شكله وملمسه وطعمه ومجدي منثار كثير. . مديت ايدي لما وصلته برؤوس اصابعي وانا من المحنة متلبكة وماني عارفة شو اللي لازم اعمله هلا،و مرة بيعلى صوتي بالاهات ومرة بصير اتلوى تحت جسم مجدي مثل الثعبان بعز حر الشمس ومرة بدي ارضع زبره ومرة امصمص شفايفة مثل ما هو بيعمل فيني
المهم اني أخيرا وصلت لحبيب كسي زبر مجدي وأول ما وصلت ومسكت طربوشته رحت ضاغطة عليها بيدي،،وياااااااه شو كانت سخنة، ما تقول غير جمرة عن جد عن جد، ومجدي بهالوقت تذكر كسي وبلش يلعب باصابعه بين شفراته وبعدين دفش اصبعه لجوا قد ما يقدر، وبحركة سريعة لقينا حالنا في وضع 69 عم ارضع زبره وهو عم ياكل كسي اكل (ما بدي أقول لحس لان اللي كان يعمله ما اله علاقة باللحس ابدا) كان مرة يعض زنبوري ومرة يمصمص شفرات كسي بين شفافه ومرة يحط كسي كله ويشفطه بين شفايفه كانه بده يبلعه ويريح نفسه منه ههههه
بعد شي عشر دقايق مص ولحس وصراخ واهات صار لازم مجدي يرتاح لان زبره بلش ينبض، فراح راكبني ودافش زبره بكسي بطريقة مجنونة وبلش يرهزني بالاول بطيء وبعدين سريع سريع وقوي قوي لحتى ما كب بكسي كمية حليب بحياتي ما حسيته بكب كمية كبيرة مثل هيك،
كنا كثير عرقانين وتعبانين، ونفسنا طالع نازل بسرعة مجنونة كاننا كنا بسباق ضاحية، وحتى تكمل ما شال زبره بعد هيك ولا قام من فوقي و على العكس رمى راسه على صدري وزبرة بعده مملي كسي وجسمة فوقي وهو يلهث وانا الهث لشي خمس دقائق حتى مال بجسمه لجنب ونام حدي وايده فوق بزازي عم تلعب مرة عالبز هذا ومرة ينتقل عالثاني لحتى ارتاح نفسه وانا كمان ارتحت شوي بعد ما جتني الرعشة يمكن مش اقل من ثلاث او اربع مرات كنت بعدها طايره بالسماء من فرحتي بهيك متعة ولذة كنت محرومة منها من اكثر من سنتين
المهم ما انتهت ليلتنا لحد هون !!! بعد ما استرحنا شوي قمنا عملنا واحد ثاني بس الثاني كان بهدوء شوي جربنا فيه أوضاع ثانية وشبعت من زبر مجدي مص وهو شبع من كسي لحس وركبت من فوق زبره بوضع الفارسة ونكت نفسي على زبره بطريقتي وآخر شي جاب ظهره بكسي بالوضع الخلفي حتى خلاني ارتعش مثل الريشة الطايرة بالهواء ونمنا لليوم الصبح الساعة عشرة حتى فقنا من النوم ونحنا مو مصدقين ياللي عملناه بالليل ولا رح ننسى هيك لذة عشنا لحظاتها انا وحبيبي مجدي بطريقة مجنونة لكنها محبوبة وما رح نترك فرصة غير نعملها مرة ثانية وثالثة والف، المهم اننا نبسط بعضنا ونعيش المتعة الصحيحة مثل ما لازم تكون،،
هذا الكلام مو من عندي، هذا هو نفس الكلام اللي قاله لي مجدي ونحنا بنفطر الصبح وقبل ما اطلع على الشغل قبل شوي، واكيد هيك شي انا كمان بريد يستمر وما نتوقف ابدا ابدا،،وهو هلا منتظرني ارجع المساء لانه الهيأة انه محضر حاله لشي جولة ثانية ما بعرف شو اللي رح يحصل فيها لكن اكيد رح تكون لذيذة وممتعة. . . . . .
أمل : هلا كل هذا الشيء حصل من ورا البيبي دول ؟؟؟ههههههه
زهرة : بتعرفي يا امل انه فعلا الرجال مجتاجين مننا اننا نحرك رغبتهم بطرق جديدة حتى نحصل منهم على اللي بنريده، واللبس اكيد حاجة مهمة جدا، وانا كنت مهملة بهيك موضوع
امل : لكان الليلة البسي له الطقم الثاني يمكن يصير شيْ اقوى من اللي صار امبارح ههههههههههه
زهرة : اكيد. . . رح البسه واعمل له إياها مفاجأة ثانية كمان ههههه
نهاية الفلاش باك
أكملت امل روايتها لما حصل مع زهرة على لسانها روت لي بعضا من الحوار الذي دار بينهما وانا ملتزم للصمت الكامل حتى أكملت، لكن المفاجأة كانت في النهاية عندما قالت :
تصدق كمان انها الدكتورة هدى كانت كثير فرحانه لزهرة والتطور الكبير اللي صار معها. وانبسطت كثير ان زهرة أخيرا حلت مشكلتها السكسية مع جوزها
(يعني كل هذا الحوار بين زهرة وامل كان بحضور الدكتورة هدى)
هادي : هيا الدكتورة بتاعتكوا كمان بتعرف كل هيك أشياء ؟؟
امل : الدكتورة هدى رفيقتنا وبتعرف عننا كل شيء ونحنا بالعادة ما بنخبي شيء على بعضنا
هادي : وقوليلي كمان انها بتعرف قصة قمصان النوم وكيف بنشتريهم ومين بشتريهم
أمل : لكان ؟؟ بتعرف،، لكن زهرة ما بتعرف انك انت اللي اشتريتهم الها
هادي : يخرب بيتكوا. . . مو عيب عليكوا تحكوا لبعض مثل هيك أشياء
أمل : شو فيها حبيبي ؟؟؟ اعتبرها تبادل خبرات ههههههه
هادي : اللا صحيح ؟؟؟؟ هي هدى قصدي الدكتورة هدى بتاعتكم، شو بتريد مني ؟
أمل : انا ما بفهم بشغلك ولا هي كمان، لكن جوزها له مصلحة عندك، وهيا بتريد تعرفكوا على بعض بلكي تساعده بشغله عندكم بالهيئة
هادي: لا يكون بتريد مني اشتري لها قمصان نوم ؟؟
أمل : هههههههه فكرك هيك ؟؟؟ حتى ولو !! شو فيها ؟؟؟ خلينا نفتح جمعية للاسرة السعيدة انا وانتا ههههههه
هادي ؛ طيب اعطيها رقمي وخليها تكلمني بكرة وبصير خير
انتهت ليلتنا انا وامل في غرفة النوم على وقع لقاء جنسي قوي ولكنه كان سريعا نسبيا
بانتظار مكالمة الدكتورة هدى غدا
وان غدا لناظره قريب
دعونا نتوقف هنا في قصة هادي وزوجته بانتظار معرفة ما ستؤول اليه الاحداث بعد دخول الدكتورة هدى على خط الاحداث
الى اللقاء في الجزء القادم