حكاية الفرعون المصري – الحلقة الخامسة

مى راحت فى نوم عميق بعد ما شيماء مرات أخوها لعبت فيها وفجرت لها ينابيع الشهوة وفشخت لها أبواب المتعة على مصراعيها .. وبعد ساعتين ..
شيماء: قومى بقا يا مى بهدلتى السرير عايزة أغير الملاية .. قومى السرير كله ماية يا هايجة
مي: سيبينى أنام شوية يا ماما
شيماء ضربتها على طيزها العريانة بكف ايديها خليتها تتهز : أحيه .. أمك مين يا بت .. قومى فرعون اتصل عليكى وأنا رديت عليه
وأول ما مى سمعت اسمى فاقت على طول: بتقولى فرعون .. تليفونى فين؟؟
شيماء: تليفونك ع التسريحة أهو .. فضل يرن كتير كتير .. قولت أرد عليه عشان يهمد .. مش عارف متسربع على إيه؟
مي: كان عايز إيه .. وقولتيله إيه ؟؟
شيماء: يعنى يا لبوة مش عارفة عايز إيه .. أكيد عايز الجرعة زى كل مرة
مي: دى هى كانت مرة واحدة بس .. وانت دخلتى عليا فيها
شيماء: بس الواد دا من صوته كده باين عليه راجل أوى يابت ..
مي: راجل إزاى يعنى ..
شيماء: يعنى فحل .. اكمنى أنا خبرة بعرف فى أصناف الرجالة كويس
مي: يعنى إيه فحل
شيماء: يوووووه .. احنا فى مدرسة هنا ؟؟ قومى البسى هدومك وانزلى تحت .. وواحدة واحدة هتعرفى كل حاجة بعدين .. أهم حاجة متخطيش خطوة معاه إلا لما تعرفينى واحكيلى كل حاجة أول بأول.
مى قامت لبست هدومها ونست تسأل شيماء على المكالمة اللى دارت بيننا .. وكمان شيماء انشغلت بتنضيف السرير والأوضة ومقالتش لمى على حصل فى المكالمة .. لكن المكالمة دى عرفت منها إن شيماء دى مش سهلة وشرموطة كبيرة .
أنا قبل المكالمة كنت هايج أوى وبيضانى هتفرقع .. والمهدئات اللى وصفتهالى الدكتورة مش جايبة نتيجة .. فقلت اتصل بمى وأفرغ شهوتى سكس فون .. ومسكت زبى واتصلت بيها مردتش .. اتصلت تانى مردتش برضه .. وفضلت أرن لحد ما المكالمة بدأت:
ألو .. إيه يا مى مش بتردى ليه؟؟
شيماء: مين معايا ؟؟
طبعا الصوت مش صوت مى .. بس الرقم رقمها .. فقلت يمكن حد من البيت
أنا: لمؤاخذة .. أنا زميل مى .. وكنت عايز أسألها على حاجة
شيماء: هى نايمة دلوقتى يا فرعون .. قولى عايز إيه منها ولما هى تصحا هاقولها
أنا استغربت لما هى نطقت اسمي: خلاص هبقا اتصل بيها بعدين .. حضرتك أختها ؟؟
شيماء: مرات أخوها .. فى مقام أختها وصاحبتها .. وهى مش بتخبى عنى أى حاجة .. كل حاجة بتقولى عليها .. وانت فاهم طبعا
شيماء كانت بتتكلم بلبونة .. أكنها بتلمح لحاجة
أنا: فاهم إيه .. مش فاهم صراحة؟؟
شيماء: متعملش عبيط عليا .. وأنا عارفة اللى بيحصل بينكم فى المكالمات إياها .. أوف وأح
أنا شخرت فى سرى وقولت المرة دى شكلها لبوة رسمى .. وصوتها وأسلوبها هيجنى صراحة .. وقررت أجيبهم عليها فى المكالمة
أنا: بصراحة أنا بحب مى .. بعشقها .. ومقدرش أستغنى عنها
شيماء: هههههههه .. ياواد اطلع من دول ..قصدك متقدرش تستغنى عن جسمها .. عن بزازها .. عن طيزها .. عن الكوكو
أنا مقدرتش أمسك نفسى وشخرت غصب عنى فى التليفون
أنا: لامؤاخذة .. هى فعلا جميلة وجسمها جامد ودا حببنى فيها أكتر
شيماء: بس دى لسة بنت بنوت .. اوعى يا واد تلعب فى الكوكو
أنا: لا طبعا .. يا …… متشرفتش باسمك
شيماء: اسمى شيماء .. قولى شوشو .. مالك ياواد صوتك عامل ليه كده .. شكلك بتعمل حاجة
أنا كنت بلعب فى زبي: بصراحة يا أبلة شوشو أنا تعبان ومن فترة كشفت والعلاج مش نافع ولسة معاد الإعادة مجاش.
شيماء: عندك إيه يخربيتك
أنا: لمؤاخذة عندى ألم فى الخصية ومش برتاح إلا لما افضيها
شيماء: وانت دلوقتى بتفضيها ؟؟
أنا: صراحة أيوة .. أنا اتصلت بمى حبيبتى عشان كده
شيماء: آه يا وسخ ..
أنا: غصب عنى يا أبلة شوشو .. انتى لو شفتى بتاعى وبيوضى هاتعذرينى .. الدكتورة قالتلى عندك نمو جنسى مبكر .. والحيوانات المنوية كتيرة أوى .. لازم أفرغها
شيماء: فهمتك .. طب مى دلوقتى نايمة .. أنا هاساعدك .. اتخيلنى حبيبتك مى .. وجبهم واخلص
أنا: حاضر .. بس متزعليش منى لو قلت كلام مش كويس
شيماء: فاهمة يا عم .. اخلص
أنا: طب مصى زبي
شيماء: هات زبك .. طعمه حلو أوى .. وكبير .. يالا نيك بوقي
أنا: بوقك صغير.. وشفايفك زى الكس
شيماء: طب هات زبك بين بزازى الكبيرة .. افشخ بزازى الهايجين دول
أنا: أمص حلماتك الأول وبعد كدة مش هارحم بزازك اللى زى فردتين الطيز
شيماء: هههههههههههههه .. مش للدرجادى .. هما مش كبار كده .. مص حلماتى مصصصصصصص
أنا: حلماتك واقفين تعظيم سلام لزبى .. خدى زبى بين بزازك يا لبوة
شيماء: ادينى .. مترحمهش اللى فاضحينى دايما ومهيجينى … آآآآه .. أنا هجت بجد يخربيتك
أنا: عايزاه فين يا متناكة
شيماء : هو إيه ؟؟
أنا: خخخخخخخخخخخخخخ .. زبى يا شوشو .. يا كبيرة الشراميط
شيماء: خخخخخخخخخخ .. اشتمنى يا دكرى وافشخني
أنا: طب خدى يا لبوة فى كسك
شيماء: آآآآآآآآآه .. زبرك كبير اوى .. املانى .. عبينى .. آآآآآآه
أنا من كتر لبونة وشرمطة شيماء زبى قذف دفعات .. مش عارف كان اللبن دا كله متخزن فين .. وكنت باجعر من متعة القذف.. وشيماء كانت بتتأوه معايا آهات بت وسخة .. وبعد ما هديت: أنا آسف يا شوشو .. بس أشكرك بجد .. وأرجوكى انسى كل اللى قولتهولك
شيماء: أنسى إيه .. كل دا بتجيبهم يا مفترى .. انت مش طبيعى .. أنا أخاف على مى منك .. دى بسكوتة متتحملش فحل زيك
أنا: فعلا مش طبيعى .. الدكتورة قالتلى كده
شيماء: طب أنا هاساعدك بجد .. بس ماتحكيش لمى على حاجة دلوقتي
أنا: أوكى سلام
وفى نفس اليوم بالليل مى اتصلت بيا واعتذرتلى عن عدم ردها عليا وإن مرات أخوها هى اللى ردت .. قولتلها ولا يهمك .. انتى وحشانى أوى وجسمك واحشنى اوى اوى تعالي
مي: وأنا جسمى عاوزك أوى الليلادى
أنا: طب غمضى عينيكى عشان هابوسك دلوقتي
وفعلا مى غمضت عينيها وحطت ايديها على بزازها تدعك فيهم .. وأنا بسخنها أكتر .. لحد ما فتحت رجليها وبدأت تفرك فى زنبورها وجسمها يتهز وصوتها يعلا ..وفجأة سمعت صوت حريمى لكن مش غريب عليا.. صوت شيماء
شيماء: وطى صوتك يا هبلة .. وكمان مش قافلة باب الأوضة !!
مى من الخضة ارتبكت ومعرفتش تتصرف إزاى ومش عارفة ترد على مرات أخوها : أنا… أنا … أصل …
شيماء: إنتى إيه بس .. كملى .. كملى .. وأنا معاكى لحد ما تخلصي
مي: خلاص .. أنا هاقفل المكالمة
شيماء: لا .. خدى راحتك .. ما قولتلك أنا صاحبتك .. وهساعدك تتمتعى .. افتحى الاسبيكر وسمعينى صاحبك بيقولك إيه
مي: يا شوشو أنا مكسوفة أعمل كده وانتى معايا
شيماء: يا بت أنا خايفة عليكى .. ولازم أساعدك تمتعى فى أمان
شيماء أخدت التليفون وفتحت الاسبيكر وقالت: كمل ياواد ماتخافش .. متع حبيبتك مى .. وخد راحتك
وأنا بصراحة الموقف دا هيجنى أوى .. ودوست فى الكلام .. وبقيت أشخر وأوصف جسم مى بأوسخ الألفاظ .. وشيماء من هيجانها قلعت عبايتها البيتى بحجة انها خايفة تتبل من عسل كس مى .. لكن فى الحقيقة انها هاجت وعايزة تتمتع هى كمان .. ووطت على كس مى وبقت تلحسه ومى تقولها برااااااحة يا شوشو .. أنا قولتلها: هى شوشو بتعملك إيه ؟؟ مى ردت: بتلحس كسيى ..
أنا: خخخخخخخخخخخ .. أومال زبى أحشره فين دلوقتى يا متناكة
ردت شيماء وهى بتلحس كس مي: أحشره فى خرم طيزها اللى بيقفل ويفتح م الهيجان
أنا: بس أكيد خرم طيزها ضيق
شيماء: ماتخفش أنا هاوسعهالك
أنا: آه يا شراميط .. دا أنا هافشخكم انتم الاتنين .. انتى فى كسك يا شوشو .. ومى فى طيزها
شيماء: طب لو دكر بجد تعالا
مي: آآآآآآآه.. أنا هجت أوى ى ى ى .. .آآآآآآآه
ومى بدأت تترعش وكسها كان زى النافورة غرقت وش شيماء وجسمها ..
شيماء: كويس انى قلعت العباية .. غرقتينى يخربيتك .. دا إنتى سخنة أوى يا بت .. يا بختك يا فرعون .. انت جبتهم ولا لسة
أنا: لسة مشبعتش منكم
شيماء: بس البت خلاص راحت .. وشكلها نامت .. انا هاقلع البرا والأندر .. وانت افشخ جسمى .. غرقه بلبنك
أنا: تعالى يالبوة
وفضلت أنيك فيها فون فى كل حتة فى جسمها .. وهى تعمل أوضاع وتوصفهالى .. لحد ما جبنا احنا الاتنين
وانتهت المكالمة ونمت
وتانى يوم ع الساعة 10الصبح .. جلوكوز صاحبى جالى (دا اللى راح معايا العيادة قبل كده) .. عشان نذاكر مع بعض .. طلعنا فوق على سطح البيت اللى أنا ساكن فيه
جلوكوز: هاتروح إعادة الكشف امتا ..
أنا: بعد بكرة
جلوكوز: تمام .. نروح مع بعض ..
واحنا بنذاكر طلعت على السطح (سعاد) أم فتحى .. ابنها فتحى زميلنا وساكنين فى نفس البيت وهى مربية شوية بط ع السطح بتطلع تراعيهم..
سعاد: صباح الخير يا فرعون
فرعون: صباح النور يا أم فتحي.. فتحى فين؟؟
سعاد: نايم الخايب .. مش كنتم تتفقوا معاه يذاكر معاكم ؟؟
جلوكوز: بنتحايل عليه وهو اللى مش بيرضى
سعاد: طب انزل يا جلوكوز عشان خاطرى صحيه يذاكر معاكم .. جدع حبيبى
جلوكوز: مش هيرضى
سعاد: حاول معاه .. دا خلاص الامتحانات قربت .. أنا عايزاه يفلح وميخيبش زى أخته
جلوكوز: خلاص هانزل أهو
جلوكوز نزل .. وسعاد بدأت تغير الماية للبط وتحطلهم العلف .. لكن أحا ع المنظر .. الجلابية بيضا قصيرة وخفيفة .. ولما أشعة الشمس جات عليها اتضح انها لابسة الجلابية ع اللحم .. وجسمها كله مكشوف بزازها وطيزها واضحين أوى .. وأنا زبرى وقتها شد ع المنظر .. وهى بطاية بلدى جسمها بيتهز فى الرايحة والجاية
وبعد شوية جلوكوز جه ومعاه فتحى جسمه مليان شوية وماسك سندوتش فى إيده والكتاب فى الإيد التانية وشكله متضايق
جلوكوز (بصوت واطي): إلحق يا فرعووون .. ظبطلك الوسخ دا يتفرج على أخته وهى بتستحمى
أنا: أحا .. إزاي
جلوكوز: لما نزلت تحت لقيت باب الشقة مفتوح ام فتحى نسيت تقفله .. ولقيتلك الخول دا موطى قدام باب الحمام وبيتفرج من فتحة فى الباب.
أنا شخرت بصوت واطى جدا : أحا يا فتحى .. دا انت مكنتش نايم بقا ..
فتحي: خلاص بقا يا جدعان
جلوكوز: مش خلاص .. دا كان بيلعب فى طيزه وهو بيتفرج على أخته (وفاء) اللى كانت هى كمان بتلعب فى طيزها وهى بتستحمى
فتحى (بصوت واطي): بس بقا يا جلوكوز
أنا: أحاااااا إنت شوفتها يا جلوكوز ؟؟
جلوكوز: ودى فرصة تفوتنى برضه ؟؟ الواد أول ما شافنى اتصدم وأنا زقيته ووقفت مكانه وشوفت وفاء البطل وهى بتلعب فى طيزها وبزازها الكبار مدلدلين وماية الدوش نازلة على جسمها فى منظر يطير العقل
وفى اللحظة بدأت أم فتحى تكنس الأرض للبط وهى مقرفصة رجليها .. وفرحت لما شافت فتحى وسطنا وهو ماسك الكتاب ومش عارفة احنا بنقول إيه .. وكملت كنس الأرضية والجلابية اتشلحت لحد فخادها وبتتحرك وهى مقرفصة وتكنس .. لحد ما كلنا اتصدمنا م المنظر اللى شوفناه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!