(على السطوح)
أم فتحى عمالة تكنس والجلابية متشلحة لحد وسطها ع اللحم .. لحد ما وصلت لعشة صغيرة خالص ليها فتحة يدوب دخلت المكنسة بايديها عشان تنضفها .. لكن الظاهر كان فيها وساخة من جوة خالص فدخلت براسها وصدرها بس .. ونصها التحتانى برة العشة .. ولما خلصت كنس جات تخرج بضهرها معرفتش لأنها اتحشرت جوة.
سعاد (أم فتحي): إلحقونى يا ولاد .. أنا اتحشرت
احنا أصلا كنا فى عالم تانى مع فخادها العريانة اللى كانت برة العشة بتتهز وهى بتكنس .. كلنا كنا مبحلقين مش عايزين أى لحظة تفوت من اللى بيحصل حتى الخول ابنها كان سارح فى لحم أمه .. وأول ما قالت إلحقونى مكناش عارفين نتصرف إزاى بعد ما طيزها اتعرت حرفيا .. كانت ساندة على إيدها الاتنين جوة العشة .. وساندة على ركابيها وطيزها مرفوعة برة العشة .. كسم المنظر وكسم الموقف اللى احنا فيه.
سعاد: إلحقونى ياولاد .. انتو رحتو فين .. واد يا فتحى .. إلحقنى يا ولا
فتحى راح على أمه وعمال يشدها من وسطها
فتحي: إنتى مش لابسة حاجة يا ماما تحت الجلابية .. جسمك عريان أوى من تحت
سعاد: يا ولا إحنا فى إيه ولا فى إيه دلوقتى .. اسحبنى يخربيتك
فتحي: بسحب أهو ..
سعاد: تعالا يا فرعون .. إلحقنى تكسب ثواب
أنا شخرت فى نفسى وقلت هالمسها إزاى كده وهى عريانة .. دا أنا زبى على آخره
سعاد: يالا ياواد
أنا: حاضر .. حاضر جاى أهو
روحت مسكتها من وسطها العريان لأن الجلابية كلها كانت محشورة فى العشة وأحا ع المنظر بجد .. كسها وخرم طيزها بقوا مكشوفين .. وجلوكوز قاعد على جنب بيتفرج وحاطط إيده على بنطلونه بيدعك فى زبه .. وفتحى ساند على العشة بيتفرج عليا وأنا بشد أمه من وسطها لحد ما إيده جات على أزايز ماية مفتوحة كانت فوق العشة .. واندلقت عليا وعلى الشورت اللى أنا كنت لابسه على اللحم
أنا: خخخخخخخخخخخخخ .. أحا يا فتحى كده غرقتنى ماية
فتحي: ماكنش قصدى بجد
أنا: طب روح أقعد على جنب
سعاد: معلش يا فرعون يا بنى .. اقلع هدومك اللى ابتلت تنشف فى الشمس .. واسحبنى من العشة دى بسرعة
أنا: صراحة مش لابس حاجة تحت
سعاد: خلاص لو الماية مش مضايقاك خليك بهدومك
أنا: مش متحمل الشورت وهو مبلول .. هقلعه وخلاص
وفعلا قلعت الشورت زبى كانت شادد على آخره .. وأنا واقف بشد فيها بجنبى مش واقف وراها عشان زبى ما يلمسهاش
سعاد: يا واد اسحب عدل .. انت واقف بجنبك ليه كده
روحت وقفت وراها بالظبط ومسكت وسطها بإيديا الاتنين وخرم طيزها وكسها تحت عينى .. وجلوكوز وفتحى وقفوا وقربوا عند العشة عشان يشوفوا أوضح .. وبقيت أقرب منها أكتر ورجلى لزقت فى فخادها زبى كان بين رجليها وتحت كسها بيحك فيه كل ما اسحب
سعاد: إيه دا يا فرعون
أنا: ما أنا قولتلك يا أم فتحى إنى مش لابس حاجة من تحت
سعاد: يا واد أنا بكلمك على حمامتك .. واقفة ليه وكبيرة أوى ليه كده .. دا أنت ولا اللى عندك تلاتين سنة.. اسحبنى واخلص مش قادرة
بقيت اسحب فيها وهى ضمت رجليها على زبى .. ونزلت بصدرها على أرضية العشة من جوة .. وخرم طيزها برة العشة بقا يقفل ويفتح .. وأنا زبى بيحك فى كسها ومضموم بين رجليها .. وجلوكوز وفتحى طلعوا ازبارهم وبقوا يضربوا عشرة على المنظر .. وهى طبعا مش شايفاهم لأن راسها جوة العشة .. وفجأة جسمها اترعش وبقت تتنفض .. ودا مخلنيش أقدر أقاوم أكتر من كدة وزبى انفجر بشلال برة كسها وبين فخادها .. ومش مبطل عامل زى الرشاش .. وجلوكوز وفتحى جابو لبنهم على طيزها العريانة .. لحد ما هى جسمها ساب واتفردت على الأرض.. وفى الحظة دى قدرت اسحبها لحد ما جسمها كله بقا برة العشة .. لكن جسمها وجلابيتها كانت اتوسخت أوى من العشة ولبنى كان مغرق رجليها .. وكان وصل لحد بزازها .. وهى كانت زى المغمى عليها مش حاسة بحاجة .. قعدناها على كرسى كان فوق السطح وشربناها ماية ولما فاقت شكرتنى ونزلت هى وفتحى شقتهم تحت
وجلوكوز كان مبسوط من اللى حصل وطاير من الفرحة.
جلوكوز: ما دخلتش زبك فى كسها ليه يا فرعون .. الفرصة كانت قدامك.
أنا: انت عبيط يا بنى .. أولا دى جارتى .. وثانيا كانت فى شدة ومحشورة .. وأنا مش بستغل المواقف
جلوكوز: ماشى يا عم الشريف .. بس يعتبر نكتها برضه .. زبك كان بين رجليها وبيحك فى كسها
أنا: هى اللى ضمت رجليها على زبي.. ويا لا غور بقا .. وبلاش تجيب سيرة لحد باللى حصل
جلوكوز: براحتك يا عم .. أنا ماشى .. سلام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(فى بيت حبيبتى مي)
أستاذ جمال (أبو مي) قاعد مع صباح مراته يتفرجوا على التليفزيون .. وشيماء بتحضر الغدا فى المطبخ .. لأنها بتقعد معاهم لما جوزها رامى (أخو مي) بيكون مسافر .. أما مى وأختها حسناء كانو فى الدرس لسة ماجوش
صباح: بس بقا ياراجل مش كده .. مرات ابنك فى المطبخ
جمال: وهو احنا بنعمل حاجة حرام يا ولية .. راجل ومراته
صباح: بس ما ينفش برضه ..
أستاذ جمال كان بيقفش فى صدر صباح وبيحسس على كسها
وفجأة دخلت شيماء عليهم راح شايل إيده بسرعة من على صدر مراته
شيماء: عملتلكوا كوبايتين شاى إنما إيه .. هتدعولى عليها
جمال: احنا بندعيلك على طول يا بنتى .. من ساعة ما دخلتى البيت واحنا مبسوطين .. ورامى حاله اتعدل وبقا مظبوط فى حياته وشغله
أستاذ جمال كان بيكلمها وهو مركز على جسمها والعباية اللى كانت متجسمة عليها وصدرها مفتوح
شيماء: أنا اللى مبسوطة إنى اتجوزت رامى حبيبى .. دا بالدنيا كلها
صباح: هو كلمك جاى امتا
شيماء: جاى النهاردة بالليل
صباح: عشان كده انتى قمر النهاردة آخر شياكة
شيماء: طبعا يا حماتى .. دا رامى قلبى وحياتي
جمال: يا سلام على الحب .. سامعة يا صباح .. اتعلمى من مرات ابنك
صباح: ياراجل احنا كبرنا على الحاجات دى .. البركة فى الشباب
شيماء: مالكيش حق يا حماتى .. دا أبو رامى سيد الشباب كلها
جمال: أيوة كده هو دا الكلام ..
شيماء: طب أنا هادخل المطبخ أكمل الطبخ .. أخليلكم الجو شوية .. فرصة محدش فى البيت .. استمتعوا متحرموش بعض من حاجة
صباح: بس بقا يا شيماء عيب
شيماء دخلت المطبخ .. وأستاذ جمال سحب مراته على أوضة النوم لأنه كان هايج .. زقها على السرير وقلعها العباية وبقا ياكل فى جسمها وهى تقوله بالراحة مرات ابنك فى المطبخ .. وهو مش سامع لها .. وقلعها البرا والأندر ..وبقا ياكل فى بزازها وكسها وهى سخنت وبقت تتأوه وفتحت رجليها وهو رشق زبه زى الطور الهايج ويهبد فى كسها وهى تتأوه بصوت عالى .. وشيماء طلعت من المطبخ وقربت من أوضة النوم وبقت تلعب فى كسها وتتخيل حماها وهو راكبها .. وصوت صباح وآهاتها ولحمها اللى بيطرقع زود من شهوة شيماء أكتر وأكتر .. لحد ما صباح جابت شهوتها وجمال كان نزل لبنه فى كسها .. وبعد دقيقتين قال لمراته أنا عايزك تانى تعالى ..
صباح : خلاص بقا أنا تعبت وبناتك زمانهم جايين من الدرس
جمال: الواحد دا وخلاص .. شايفة زبى واقف إزاي
صباح: يالهوى .. انت واخد برشام ولا حاجة .. أنا مش هاقدر تاني
شيماء سامعة وبتقول لنفسها تعالا يا حمايا وأنا أدلعك وأمتعك .. يا ريتنى كنت مكانك يا حماتى
وفجأة صوت المفتاح فى باب الشقة .. شيماء جرت على المطبخ بسرعة .. حسناء كانت جات من الدرس .. وقعدت فى الصالة تنده على أمها عشان تتغدا
صباح(فى أوضة النوم) : مش قولتلك .. أهى حسناء جات .. يلا بقا عشان نتغدا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(فى العيادة)
الدكتورة (نفين) فى اتصال تليفونى دولى بالدكتور (جلبرت) البريطاني
جلبرت: أرجوكى يا دكتورة .. تعيدى التحاليل دى تانى لأنها مش طبيعية
نيفين: يادكتور التحاليل دى معمولة فى معمل موثوق فيه
جلبرت: مش معقول .. أنا مش مصدق إن فيه حد فى السن دا .. ونتايج الهرمون والحيوانات المنوية بالتقديرات دى .. دا مستحيل.
نيفين: فعلا حالة فريدة يا دكتور .. عشان كده بعتلك بيانات الحالة ونتايج التحليل
جلبرت: وأنا لازم أنزل مصر وأشوف الحالة دى بنفسى عشان أقتنع
وبعد ما جلبرت خلص مكالمته الدولية مع الدكتورة نيفين .. نده على مساعدته الدكتورة (ساندرا)
جلبرت: ساندرا .. جهزى نفسك هنسافر مصر بعد بكرة .. احجزى تذكرتين .. وابعتى مذكرة لعميد الكلية قوليله إننا رايحين مهمة علمية استثناية فى مصر
ساندرا: هانسميها إيه المهمة دى يا دكتور
جلبرت: هانسميها .. هانسميها .. آه .. الفرعون المصري
**********************************************