ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مقابلة حبيبتى مى على الكورنيش
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مي: أنا خايفة يا فرعون حد يشوفنا يقول لبابا
أنا: يا بت احنا فين وأبوكى فين .. وزى ما انتى شايفة الدنيا زحمة ع الكورنيش وكل واحد مع حبيبته ومحدش هايدقق
مي: طب تعالا نقعد بقا عشان رجلى وجعتنى من كتر المشي
أنا: تعالى يا بسكوتة
مي: هههههههههه .. فكرتنى بشوشو مرات أخويا .. دايما تقولى إنتى رقيقة بسكوتاية .. وحذرتنى منك وقالتلى انك فحل ومش طبيعي
أنا: كل دا من مكالمة تليفون .. أومال بقا لو مرات أخوكى شافتنى ع الطبيعة هاتعمل إيه!!!
مي: أنا نفسى أعرف إيه اللى مش طبيعى فيك
أنا: هاتى إيدكي
سحبت إيد مى وحاطتها على البنطلون مكان زبى .. وهى شهقت ومشت إيديها على زبى أكنها بتقيسه وسحبت إيديها بسرعة
مي: يالهوى إيدا دا كله .. دا كبير أوى وعريض
أنا: أهو دا بقا اللى قصدها عليه مرات أخوكي
مي: طب هيا عرفت إزاى
أنا: مرات أخوكى خبرة .. وممكن لما كنا مع بعض فون عرفت بخبرتها.
مي: ممكن .. وهى بصراحة بتعرفنى كل حاجة .. أنا بعتبرها أكتر من صاحبتى بحبها أوى صراحة
أنا: مهو واضح .. أنا استغربت لما هى دخلت عليكى واحنا بنمارس مع بعض فون .. واشتركت معانا
مي: متفكرنيش بقا يا فرعون .. بتكسف
أنا: دا انتى كنتى هايجة أوى .. وجبتيهم ونمتى .. ومرات أخوكى كملت معايا المكالمة
مي: أنا دوخت من كلامكم أنت وشوشو .. مستحملتش بصراحة .. كلامكم قبيح أوى .. هو انت كنت بتتكلم بجد ولا هزار ؟؟
أنا: كلام إيه؟؟
مي: فى وسط الكلام انت قولت انك هتيجى البيت عندنا وتمارس مع شوشو ومعايا .. الكلام دا بجد ؟؟؟
أنا: افتكرت .. ساعة ما قلت هافشخكم انتم الاتنين شوشو فى كسها وانتى فى طيزك ؟؟
مي: بس بقا .. مش لازم توضح .. حد يسمع
أنا: انتى إيه رأيك .. عايزانى آجى عندكم؟؟
مي: أنا بصراحة نفسى اننا نكون مع بعض وأحضنك .. وعايزة أجرب الممارسة .. بس خايفة من بتاعك .. كبير أوي
أنا: هو انتى ليه محترمة كدة أوى معايا .. لكن فى الفون بتبقى قحبة وشرموطة .. ما تتكلمى عادى يا بت زى ما بنتكلم فى التليفون.
مي: مكسوفة يا فرعون .. لكن فى التليفون باخد راحتى
أنا: ع العموم .. لما هاجى أنيكك فى طيزك هانستخدم كريم .. وعضلة خرم طيزك هاتتعود على مقاس زبي
مي: فرعون .. عايزة أروح الحمام
أنا: فيه إيه .. مالك ؟؟
مي: شوفلى حمام أرجوك
أنا: كل دا من كلمتين .. أومال لو نكتك بقا هاتعملى إيه .. دا انتى بسكوتاية صح
وديت مى الحمام واستنتها وبعد ما خرجت:
مي: يالا بقا عايزة أروح
أنا: طب هاجيلك البيت ازاى وامتا
مي: انت خلاص قررت ؟؟
أنا: أيوة.
مي: هاكلم شوشو مرات أخويا .. وهى هاتتصرف .. صحيح يا فرعون انت لما قولت انك هتمارس مع مرات أخويا .. أكيد مش بجد صح .. مجرد كلام.
أنا: طب افرض هى عايزة.
مي: معتقدش انها هاتخون أخويا..
أنا: طب ما فشختكم انتم الاتنين فى الفون .. وهى جابت شهوتها
مي: يمكن فى التليفون بس .. لكن فى الحقيقة هى مش هتوافق
أنا: ع العموم .. أنا عايزك انتى يا حبيبتى ..
مي: وأنا كمان عايزاك أوى .. يالا بينا بقا نروح
أنا: يالا بينا
(فى شقة سعاد أم فتحي)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعد ما خلصت مقابلتى مع مى وروحت ع البيت وأنا طالع ع السلم سمعت صوت عالى شوية من شقة أم فتحى .. ولما ركزت كان صوت بنتها وفاء بتتأوه .. وسعاد بتزعق .. وأنا مش عارف اتصرف إزاى .. أطلع على شقتنا ..ولا أشوف إيه الحكاية .. وبعد تردد قررت أخبط ع الباب وأسأل لأنهم مهما كان جيراننا وفتحى يبقا صاحبى
فتحي: مين اللى بيخبط ؟؟
أنا: أنا فرعون يا فتحى .. سمعت صوت عالى من عندكم قلت أطمن.
فتحي: لا مفيش
سعاد: افتح الباب يا ولا .. فرعون زى أخوك مش غريب
وبعد ما فتحى فتح الباب وهو عنيه فى الأرض
سعاد: ادخل يا بنى انت مش غريب اتفضل ..
أنا دخلت وسعاد قالت لابنها فتحى يقفل الباب .. وكان صوت وفاء وهى بتتوجع خارج من أوضتها
أنا: خير .. مالها وفاء
سعاد: هايجى منين الخير يا بنى .. مش عارفة أقولك إيه
فتحي: بلاش تحكيله يا ماما .. مش عايزين فضايح ؟؟
سعاد: يمكن يافتحى يابنى يعرف يساعدنا بدل ما نروح المستشفى وتبقا فضيحة بجد ..
أنا: إيه الحكاية بس قلقتينى مالها وفاء
سعاد: مسكينة يا وفاء يا بنتى لا فلحت فى تعليم .. ولا فلحت فى جواز .. اتطلقت بدرى وقعدت جنبى .. مش عارفة أقولك ايه .. تعالا شوف بنفسك وساعدنا اللـه يسترك.
سعاد دخلت أوضة وفاء وقالتلى اتفضل ادخل دى زى أختك.
وأول ما دخلت لقيت وفاء مفنسة فى وضع الدوجى على السرير وطيزها عريانة .. وبتتوجع.. وفاء حاولت ترفع بنطلونها لفوق لكنها مقدرتش من الوجع.
أنا: مالك يا وفاء .. فيه إيه
سعاد: انت مش شايف يا بنى ؟؟
أنا قربت أكتر من طيزها لقيت فيه حاجة خضرة جوة طيزها ..
أنا: دى خيارة جوة ؟؟
سعاد: أيوة .. حاولنا نطلعها مش عارفين .. وأنا مترددة نروح المستشفى ولا إيه .. لحد ما انت خبطت على الباب .. حاول يا بنى يمكن الحل يكون على إيدك.
أنا: أحاول إزاى بس .. دا الخيارة كلها جوة .. مفيش حتة أمسكها منها ..
سعاد: اعمل اللى عليك .. ولو ماعرفتش يبقا نروح المستشفى
أنا قربت من وفاء اللى بتتوجع ومكست فردتين طيزها وفتحتهم وضمتهم .. وفاء اتوجعت أكتر
أنا: شوفيلى زيت أو جلسرين يا أم فتحى
أم فتحى جابت زيت للبشرة .. دهنت منه حوالين خرم طيزها وبقيت بحاول إن الزيت يدخل بين الخيارة وجدار خرم طيزها من جوة .. لكن الخيارة مالية طيزها خفت الخيارة تدخل أكتر .. قعدت أفكر شوية.
أنا: بصى يا وفاء .. حاولى تتحملى .. أنا هاحاول أضغط على الخيارة من جوة الكس يمكن تطلع
وفاء هزت دماغها بالموافقة وأمها قالت: صح يا بنى فكرة برضه
دهنت صوابع إيدى زيت .. وبقيت أضغط على كس وفاء .. ومفيش فايدة .. اضطريت أدخل صوبعين جوة كسها واضغط وأحرك بسرعة .. وهى بدأت تحرك وسطها فوق وتحت وكانت بتتأوه أكتر وتعض فى المخدة لحد ما اترعشت جامد وغرقت بنطلونى والسرير ماية .
فتحي: الحقى يا ماما .. الخيارة طلعت شوية.
الخول كان واقف على باب الأوضة .. أنا بصيت على خرم طيزها لقيت فعلا الخيارة طلع منها جزء صغير.. ودا نتيجة القذف الشديد أثر على انقباض وانبساط المستقيم وخلا الخيارة تتحرك سنة
حاولت أمسك طرف الخيارة اللى ظهر من طيزها لكن مش عارف اتحكم فيه.
سعاد: طب حاول تانى يابنى يمكن الخيارة تتحرك لبرة أكتر
طبعا فى موقف زى دا .. أنا ماسك نفسى بالعافية .. وحسيت بألم الهيجان وزبى هايفترك البنطلون اللى اتبل من ماية كس وفاء
سعاد: يالهوى .. دا بنطلونك اتبل .. اخص عليكى يا وفاء .. اقلع يا فرعون يابنى اغسلهولك وانشفهولك …
أنا : بس .. إزاى مش هاينفع
وهى ماستنتش .. فكت الحزام بنفسها .. وسحبت البنطلون المبلول .. وأنا اخدت التليفون والمحفظة ركنتهم على جنب .. وزبى كان واقف فى البوكسر واللى كان مبلول برضه
سعاد: يالهوى هى الماية وصلت للبوكسر .. مبهدلينك معانا معلش .. اقلع دا كمان اغسله مع البنطلون
سعاد سحبت البوكسر .. وزبى نطر فى وشها زى الزمبلك .. وهى شهقت من منظره .. وأخدت الهدوم وخرجت
وأنا فى اللحظة دى قدامى طيز مرفوعة فيها خيارة وكس هايج مبلول .. وزبى خلاص على آخره يعنى لو حطيت زبى فى كسها ونكتها محدش هايلومنى .. لكنى مسكت نفسى بالعافية .. وكملت اللعب فى كس وفاء بصوابعى .. صوبعين فى كسها .. وايدى التانية بتلعب فى زنبورها.
وأمها رجعت وقفت تتفرج وزبى كان بيلمس فخاد وفاء غصب عنى .. اللى اترعشت للمرة التانية بس المرة دى رعشة أكتر من اللى فاتت وجسمها بيتنفض وطيزها بتتهز جامد .. وغرقت رجليا ماية كتيرة جات على زبى وبيوضى
فتحي: نص الخيارة طلعت يا ماما
سعاد: طلعها بسرعة يا فرعون
وأنا نشفت إيدى فى ملاية السرير وبدأت أسحب الخيارة بالراحة كنت خايف إن نصها التانى يتقطم جوة طيزها .. وواحدة واحدة الخيارة طلعت .. وخرم طيز وفاء كان وسع قوى وسوايل طيزها كانت بتخرج من خرم طيزها اللى بيقفل ويفتح زى ما يكون كان مخنوق ورجع يتنفس من تاني.
وفى الحظة دى أم فتحى زغرطت زغروطة طويلة من فرحتها .. ووفاء فردت جسمها ونامت على بطنها ع السرير .. وفتحى جاب لها كوباية عصير تشربها.
وفجأة تليفونى رن .. كان رقم غريب مش متسجل .. رديت وكان نصى التحتانى عريان
- الدكتورة نيفين معاك يا فرعون
أنا:أيوة يا دكتورة .. ياه .. دا أنا نسيت معاد إعادة الكشف ..
د/نيفين: ودى حاجة تتنسى يا فرعون .. تيجى حالا دلوقتى عشان فيه دكتور من لندن هايشوف الحالة بتاعتك
أنا: هو أنا حالتى خطيرة يا دكتورة ؟؟
د/نيفين: لا .. انت كويس جدا .. بس هو عايز يشوفك
أنا: خلاص .. هاجى دلوقتي
سعاد وفتحى كانو مشغولين مع وفاء وفرحانين
أنا: أستأذنكم أنا بقا عشان عندى مشوار ضروري
سعاد: استنى لما تتغدى معانا وهدومك تنشف
أنا : وقت تانى .. هاتيلى أى شورت ولا بنطلون من بتوع فتحى أطلع بيه الشقة عندى
سعاد: مش عارف متسربع على إيه .. تعالا معايا اديك بنطلون من بتوع فتحي
وفاء: متشكرة أوى يا فرعون.
أنا: على إيه بس يا وفاء .. دا احنا جيران
وطلعت مع سعاد وأنا عريان على دولاب فتحى وطلعتلى بنطلون
ووقفت تتفرج عليا وأنا بلبسه وزبى واقف بدخله بالعافية وروحت ناحية الباب
سعاد: تعبناك معانا يابنى .. مرة أنا ع السطح .. ومرة وفاء .. منين ماتخلص مشوارك تعالا اقعد معانا شوية .. انت خلاص مش غريب.
أنا: أكيد طبعا .. احنا أهل وجيران
واستأذنت وطلعت الشقة استحميت ولبست طقم كويس وروحت العيادة .. مكنش فيه عيانين .. كانت السكرتيرة وأول ماشافتنى رحبت بيا بحفاوة .. وقالتلى الدكتورة مستنياك جوة .. انت مجتش الإعادة ليه.
أنا: معلش نسيت بجد
السكرتيرة: طب اتفضل
فتحت الباب ولقيت الدكتورة نيفين .. ودكتور شكله أجنبى ومعاه واحدة أجنبية اللى اتفاجئوا لما شافوني.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فى بيت (مي)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رامى أخو مى رجع من السفر .. وقعد مع شيماء مراته تحت مع أبوه وأمه وأخواته البنات مى وحسناء .. وبعد ما اتعشوا .. جمال وصباح بيتفرجو على التليفزيون .. وشيماء ورامى قاعدين بيتكلموا مع بعض ويضحكوا .. ومى وحسناء قاعدين على الأرض بيلعبوا كوتشينة ولابسين هدوم بيتى خفيفة كاشفة جسمهم .. ودا اللى خلا رامى يبص ليهم بشهوة كل شوية .. ولما شيماء لاحظت كده .. قالتله فى ودنه: تعالا فوق مجهزالك مفاجأة
رامي: طب نستأذنكم يا جماعة .. هانطلع ننام أنا وشيماء .. تصبحوا على خير
صباح: ما بدرى يا بنى .. اسهروا معانا شوية
رامي: بدرى من عمرك يا أمى .. عايز أريح شوية .. تصبحوا على خير
صباح: وانت من أهله
رامى كان مستعجل عايز يطلع .. لأنه عارف طالما شيماء قالت مفاجأة يبقا السهرة هاتبقا صباحي.
دخلوا شقتهم وهو متلهف وشيماء بتضحك وقالتله: استنا هنا فى الصالة ..
شيماء دخلت أوضة النوم وهو مستنى على نار .. وبعد شوية شيماء خرجت من أوضة النوم .. وهو أول ما شاف منظرها .. اتصدم
***********************