حكاية الفرعون المصري – الحلقة الثامنة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(فى شقة رامى وشيماء)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

رامي: إيه اللى لابساه دا ؟!!!

شيماء: عجبك ؟

رامي: دا طقم المدرسة بتاع مى .. انتى اتجننتى ؟؟؟

شيماء: حلو عليا .. مش كده ؟؟

رامي: ضيق وقصير عليكى .. اقلعى بلاش هبل

شيماء: لا مش قالعة

شيماء دخلت أوضة النوم تجرى .. ورامى وراها .. رمت نفسها على السرير.. ورامى بيحاول يقلعها طقم المدرسة بتاع مى .. لكن مش عارف

رامي: بقولك اقلعى .. اقلعى يا شرموطة يالبوة ..

رامى حضن شيماء وبقا يبوس فيها .. وشم ريحة عرق أخته فى الطقم بتاعها وهاج أكتر .. وبقا يبوس كل حتة فى لحم شيماء .. اللى فتحت زراير البلوزة وخرجت صدرها الكبير برة .. وبقا يمص بزازها بكل شهوة ..ونزل على كسها كان بيمدغه مدغ زى المجنون بعد ما شلحلها الجيبة لحد بطنها .. وشيماء كانت بتتأوه بكل لبونة وشرمطة .. وجسمها بيترعش من نيك لسانه جوة كسها.

وقالها: بقا مش عايزة تقلعى .. طب خدى بقا يا متناكة

وقام رازع زبه فى كسها اللى كان مبلول .. وهى كسها حضن زبه .. وبلعه بلع.

شيماء: بالراحة عليا .. حد يعمل كده فى أخته؟

رامي: معنديش اخوات شراميط زيك يا متناكة

شيماء: كده بهدلت الطقم بتاعى .. هاروح إزاى المدرسة بكرة .. آه بالراحة

رامي: الطقم عرقان وفايح يا متناكة

شيماء: أيوة ما أنا بعد ما بخلص المدرسة بروح أتناك فى طيزى .. وجسمى كله بيعرق من كتر النيك ..

رامي: آه يا متناكااااااااااااااه

رامى هاج أوى من كلام شيماء اللى بتمثل دور أخته .. وراح قالبها وضع الدوجى .. ورازع زبه فى كسها من ورا .. مسكها بإيديه الاتنين من الجيبة اللى كانت حوالين بطنها .. زى العربجى اللى راكب فرسة..

شيماء: آه .. آه .. بالراحة .. حد يعمل كده فى أخته .. آه

رامي: إنتى لسة شوفتى حاجة ياشرموطة دا أنا هاقطعك نيك للصبح

شيماء: آه يا مفترى .. أومال لو عرفتك إن فيه حد هاييجى ينيك أختك ومراتك وعلى سريرك هاتعمل إيه!!!

رامي: آه يا متناكة يا بت الشرموطة .. آآآآآآه

رامى كان جاب شلال لبن فى كس مراته شيماء بعد ما اتخيل إن حد هاينيك أخته مى ومراته فى الشقة.

شيماء: يا لهوى كل دا لبن .. دا انت هايج على أختك أوى .. عينيك مش بتفارق طيزها .. دايما بتبص عليها لما بنكون تحت عند أبوك

رامي: بس بقا يا لبوة بلاش تجيبى سيرتها واحنا مع بعض تاني

شيماء: أنا عارفة إنه غصب عنك .. البت طيزها حلوة أوى ومتتسابش صراحة .. بس يا خسارة غيرك هايتمتع بيها وانت اللى معاها فى بيت واحد متقدرش تلمسها حتى.

رامي: غيرى مين ؟؟

شيماء: حبيب القلب .. زميلها

رامي: دا أنا أقتله

شيماء: تقتل مين يا عبيط .. انت تقدر تدبح فرخة !!! .. دى فرصة وجات لحد عندك عشان تتمتع بطيز أختك مي

رامي: إزاي

شيماء: هاقولك إزاى

ـــــــــــــــــــــ

فى العيادة

ــــــــــــــــــــــ

بعد ما روحت العيادة ودخلت عند د/ نيفين .. سلمت عليها وعرفتنى بالدكتور/ جلبرت . ومساعدته د/ ساندرا .. واتفاجئت إن جلبرت بيتكلم عربى مكسر لكن ساندرا إنجليزى بس.

د/جلبرت: فرعون حبيبى .. أنا اسمع عنك كتير من دكتورة نيفين .. كلام ما يدخلش دماغ بتاع الأنا ..عشان كده لازم اعمل تحاليل وتجارب بنفسى ..

د/نيفين: دلوقتى يافرعون اقلع وروح نام على الشازلونج عشان الدكتور يشوف شغله.

أنا قلعت هدومى من تحت لكن د/جلبرت قالي: كله فرعون حبيبى كله. وخلانى أقلع عريان ملط .. ومددت جسمى على الشازلونج .. ود/جلبرت بقا يكلم مساعدته ساندرا بالانجليزى .. وهى بدأت تفتح صناديق وتطلع أجهزة وشاشات أول مرة أشوفها وبدأت توصل كابلات ومستشعرات بجسمى .. وأنا ببص للدكتورة نيفين .. وقلقان

د/نيفين: ماتخافش يا فرعون .. دى أجهزة قياس مفيش منها خوف

وبدأت ساندرا تدلك زبى بزيت دافى شوية .. ود/جلبرت بيكتب حاجات على اللاب توب وبيتابع القراءات اللى بتظهر على الشاشة .. وبيتكلم هو ود/ساندرا اللى كانت مستمرة فى تدليك زبى وزودت من سرعتها فى التدليك لحد خلاص مقدرتش أمسك نفسى وقذفت كتير .. والكل استغرب من قوة اندفاع اللبن ود/جلبرت بقا يبص لفوق ويشوف المستوى اللى بيوصه لبنى لفوق .. واللبن وهو بقا ينزل على ساندرا وغرق شعرها ووشها.. وأخدت عينة من لبنى فى أنبوبة اختبار

وبعد ما أنا خلصت قذف .. ساندرا مسحت شعرها ووشها .. وأخدت العينة تحللها فى جهاز ديجيتال ..وبعد دقيقتين .. الجهاز طبع ورقة .. أخدها د/ جلبرت وقراها .. كان بيزعق بالانجليزى.

د/ نيفين: ما أنا قلتلك يا دكتور .. وانت ماصدقتنيش

د/جلبرت: اعذرينى .. ما كنتش أتوقع ان النتايج بالشكل دا .. دلوقتى هانعمل الاختبار التانى ..

أنا طبعا مش فاهم حاجة هما بيقولوها

أنا: طمنينى يادكتورة .. هو الدكتور زعق ليه .. أنا فيا حاجة ؟؟

د/ نيفين: انت زى الفل يا فرعون .. دلوقتى د/ساندرا هاتعمل اختبار تانى والدكتور هايسجل النتايج

أنا: اختبار إيه ؟؟

د/نيفين: الجنس الفموى

ولسة بتكلم مع د/نيفين .. جات ساندرا بابتسامة وبتكلمنى بصوتها الناعم بالانجليزى ومسحت زبى ومسكته ودلكته شوية وبدأت تمص فيه .. والدكتور جلبرت يتابع الشاشات .. وزبى بقا يكبر وينشف فى بوق د/ساندرا .. ومكانش داخل كله يدوب تلته بس وماسكة باقى زبى بإيديها ..

د/جلبرت: حاولى تدخلى كل زبه جوة بوقك عشان أقيس رد فعل الأعصاب على طول زبه.

د/ساندرا: زبه كبير أوى يا دكتور .. هاحاول

بيتكلموا مع بعض وأنا مش فاهم .. وساندرا بقت تحاول تدخل زبى أكتر فى بقها لحد ما بقت تكح وعينيها دمعت.

د/ جلبرت: لسة يا ساندرا .. لازم بوقك يغطى أكبر مساحة من أعصاب زبه.

د/ساندرا: أنا عملت أقصى ما يمكن لحد ما راس زبه دخلت جوة زوري

د/جلبرت: د/نيفين واضح إن التركيبة التشريحية لبوق ساندرا مش متوافق مع زب فرعون ..ممكن تساعدينا؟؟

د/نيفين: بس يا دكتور أنا ..

د/جلبرت: آسف لقطع كلامك .. أوعدك لما البحث يتنشر إنى أطلعك بعثة فى إنجلترا .. غير المكافأة الكبيرة اللى هاتتصرف

ساندرا قامت وقعدت مكانها الدكتورة نيفين .. وأنا متفاجئ ومسحت زبى ودخلته جوة بوقها وبقت تمص فيه .. وأنا مستغرب إيه اللى خلا الدكتورة نيفين تعمل كده .. بس ممكن السبب يكون الكلام اللى كان بينها وبين د/جلبرت وأنا مفهمتهوش.

د/جلبرت: ممتاز .. استمرى يادكتورة .. بوقك استوعب 65% من طول القضيب .. حاولى تدخليه أكتر.

د/ نيفين بوقها كان كبير وكانت بتمص أحسن من د/ ساندرا .. وبدأت النشوة تسرى فى جسمي.

د/جلبرت: كويس يا دكتورة .. اكتر .. أكتر .. المؤشرات كويسة ع الشاشة .. لازم تدخلى كله دلوقتي.

الدكتورة نيفين هزت دماغها تعبير عن قلة الحيلة وإنها مش قادرة أكتر من كده.

وأنا بدأت أتأوه من لذة مص الدكتورة نيفين .. فى اللحظة دى قام د/جلبرت من على الكرسى ومسك راس د/نيفين وقالها: أنا آسف يا دكتورة بس لازم أتدخل عشان النتيجة تكون كاملة.

ومسك راس الدكتورة نيفين وبقا يزقها على زبى وهى تكح .. وأنا حسيت إن زبى بقا يدخل فعلا فى زورها .. د/جلبرت بقا يسرع أكتر من دفع راس الدكتورة على زبى اللى جوة بقها .. وبقا يبص على الشاشة .. وخلا ساندرا تفتح البالطو وتلعب فى بزازها .. وأنا كنت خلاص مستحملتش مص الدكتورة أكتر من كده ومنظر بزاز ساندرا لحد ما جبتهم جوة بوق الدكتورة نيفين وكان د/جلبرت مثبت راسها وأنا بقذف فى بوقها .. وكانت بتبصلى والميكاب والدموع سايحين على وشها.

وبعد ما خلصت قذف .. سابها د/جلبرت وقالها: هايل يا دكتورة .. النتايج عظيمة .. قومى اغسلى وشك.. وتعالى عشان نكتب التقرير.

قامت الدكتورة نيفين .. والظاهر كده إنها بلعت اللبن بتاعى .. وبعد ما الدكتورة رجعت قولتلها: طمنينى يادكتورة ؟؟

د/نيفين: كله تمام يافرعون .. تقدر تروح دلوقتى .. وأنا هاتصل بيك حسب تعليمات الدكتور جلبرت.

أنا: هو فيه كشف تانى ؟؟

د/نيفين: أيوة .. الدكتور لسة ماخلصش

سبتهم مع بعض يتكلموا بالانجليزى .. وأنا دخلت الحمام ولبست هدومى ..

وأنا خارج من الحمام نده عليا د/جلبرت : فرعون حبيبي.. انت عندك باسبور ؟؟

أنا: معنديش صراحة يادكتور

د/جلبرت أتكلم مع الدكتورة نيفين شوية

د/نيفين: تمام يا فرعون .. روح انت دلوقتى وأنا هاتواصل معاك أفهمك

ـــــــــــــــــــــ

فى بيت مي

ــــــــــــــــــــــ

رامى سافر .. وشيماء نزلت قعدت تحت مع العيلة .. ودخلت أوضة مى يتكلموا مع بعض.

مي: كده يا أبلة شوشو.. طقم المدرسة بتاعى اتبهدل خالص.

شيماء: معلش يا حبيبتى .. أنا هاغسلهولك وأكويهولك .. وأخليه أحسن من الأول.

مي: يعنى كان لازم تعملى كده .. أنا مكسوفة أوى من أخويا .. أبصله إزاى بعد كده.

شيماء: انتى عارفة إن أخوكى بيحب التخيلات .. وأنا لازم أمتعه وأملا خياله .

مي: وهى كل الرجالة كده يا أبله .. بيحبوا التخيلات فى العلاقة ؟؟

شيماء: مش كلهم .. لكن أغلبهم بالذات فى الزمن دا .. وانتشار أفلام السكس اللى فيها الحاجات دى.

مي: يعنى ممكن فرعون يكون كده .. ولو احنا عملنا علاقة ممكن يتخيل واحدة غيرى ؟؟

شيماء: مش عارفة لسة طبعه إيه الواد دا ..

مي: أنا عايزة أقابله يا أبلة .. مش قادرة

شيماء: نفسك تجربى يا بت ؟؟

مي: صراحة آه .. من ساعة ما حسست على زبه واحنا على الكورنيش وأنا نفسى فيه.

شيماء: بس اعملى حسابك من ورا بس .. قدام بعد الجواز.

مي: فاهمة فاهمة

شيماء: خلاص كلميه .. ييجى بكرة وأنا هارتب كل حاجة

مي: متشكرة أوى أوى يا شوشو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!