حكاية الفرعون المصري – الحلقة التاسعة

ـــــــــــــــــــــــ

مع الدكتورة نيفين (كعب داير)

ــــــــــــــــــــــــــــــ

تانى يوم اتصلت بيا د/ نيفين وقالتلى على شوية مستندات أحضرهم والبطاقة .. وهاستناها فى مكتب الجوازات .. وفعلا جهزت كل حاجة وروحت لقيتها مستنيانى برة .. أخدتنى اتصورت فورى .. وبعد كده طلعنا فوق .. سألت على ظابط .. الأمين قالها أيوة موجود .. اتفضلي.

دخلنا المكتب حاجة فخامة وهيبة .. وهو أول ماشافها رحب بيها أوى وفضلوا يهزروا ويضحكوا .. وسألها عليا :مين دا ؟؟

د/ نيفين .. دا طالب هايسافر إنجلترا منحة دراسية .. ودكتور الجامعة كتبله خطاب قبول.

الظابط/ وطبعا جاية عشان تطلعيله جواز السفر ؟؟

د/نيفين: بصرحة مفيش وقت .. لازم يسافر خلال أسبوع

الظابط/ طلباتك مجابة يا دكتورة .. طالما هايشرفنا بره يبقا لازم نسهله الأمور

د/نيفين: من ناحية إنه هيشرفنا .. فعلا هيشرفنا ويرفع راسنا لفوق ..

الظابط نده على اتنين موظفين وقالهم جواز السفر دا يخصنى ..

بعد كده روحت فى مكتب الموظفين أخدو منى الورق اللى معايا وقعدونى على كرسى وطلبولى شاى .. وأنا كنت شايف الناس وقفة برة المكتب زحمة طوابير .. وأنا قاعد فى التكييف جوة كل حاجة بتخلص ..

وبعد شوية واحد جابلى جواز السفر وقالى آسفين على التأخير .. روحت مع الموظف على مكتب الظابط .. الموظف قاله كله تمام يا معالى الباشا .. / نيفين شكرته .. وخرجنا

وبعدها روحنا على الجامعة .. دخلنا مكتب مكتوب عليه البحث العلمى .. وقابلها دكتور كان عارفها وواخدين على بعض عدوا يتكلموا شوية .. وكتبلها ورقة على الكمبيوتر وختمها .. وبعدها روحنا مديرية الأمن كانت عارفة ظابط هناك برضه .. أخد بياناتى واستخرج جواب .. شكرته وخرجنا وركبنا العربية.

أنا: فيه حاجة تانية يا دكتورة .. احنا لفينا وروحنا مصالح كتير

د/نيفين: عشان تسافر رسمى ويكون ورقك سليم.

أنا: يعنى أنا فعلا رايح منحة دراسية ؟؟

د/نيفين: لا طبعا .. إنت رايح تكمل التجربة اللى بدأها د/ جلبرت .. لكن مينفعش نقول فى الورق كده.

أنا: طب إنتى هاتسافرى معايا ؟؟

د/ نيفين: لا .. انت هتسافر مع د/جلبرت ود/ ساندرا.. صحيح إنت عامل إيه دلوقتى ؟؟ بتحس بألم فى عضوك؟؟

أنا: لما باحس بألم بفرغ شهوتى وبعدها بارتاح

د/نيفين: طب دلوقتى إنت حاسس بإيه ؟؟

أنا: ألم بس بسيط .. لما هاروح البيت هاتعامل.

د/ نيفين: تمام .. لو احتجت أى حاجة قولي.

كنا وصلنا بالعربية .. وصلتنى على أول الشارع عندى .. وسلمت ومشت

وأنا خرجت من العربية عامل زى السكران من الدنيا اللى شوفتها مع الدكتورة نيفين .. عالم تانى غير العالم اللى أنا عايش فيه.

ــــــــــــــــــــــ

خناقة أم فتحي

ــــــــــــــــــــــ

وفجأة يقطع تفكيرى صوت جلوكوز العرص .. طلعلى منين دا.

جلوكوز: إلحق يا فرعون .. أم فتحى بتتخانق

وسابنى وجرى على بيت أم فتحى وأنا لا إراديا جريت وراه .. يخربيتك على بيت أم فتحى

وصلت البيت لقيت الباب الكبير مقفول .. وأم فتحى بتصوت جوة وصوت حريم معاها شتيمة وضرب .. والناس واقفة برة مش عارفين يعملوا إيه .. أنا حاولت أزق الباب لكن مقفول بالترباس الكبير من جوة .. لكن فوق الباب فيه فتحة مسدودة بكرتونة .. على طول اتشعبطت على الباب وزقيت الكرتونة وببص ألاقى أربع نسوان تخينة نازلين ضرب فى أم فتحى وملقعينها ملط .. روحت نطيت على الأرض جوة البيت .. واحدة منهم قالتلي: برة عنك الحوار دا .. احنا هانعلم عليها ونمشي.

وواحدة منهم طلعت كيس فيه بودرة حمرا .. واتنين فتحوا بين رجليها .. وعايزين يحطو لبودرة دى فى كسها .. وأنا حاولت أمنعهم .. لكن الولية الرابعة حجزتنى .. لحد ما حطوا البودرة فى كسها وأم فتحى صرخت صرخة عالية .. فتحى وأخته كانوا على السلم بيزعقوا لكن مفيش فايدة.

وبعد كده الحريم شتموها شتيمة قذرة وفتحوا الباب وخرجو .. وأنا قفلت الباب بسرعة عشان محدش يشوف أم فتحى بالمنظر دا.

فتحى وأخته وفاء نزلوا على السلم وحضنوا أمهم .. واحنا التلاتة سندناها وهى عريانة لحد فوق.

سعاد(أم فتحي) دخلت الحمام وقعدت على البلاط ومسكت خرطوم كان متوصل بالحنفية ووجهته على كسها.

سعاد: ناااار .. نار فى كسى .. بت يا وفاء .. هاتى مكعبات تلج من الفريزر بسرعة.

أنا: هو إيه اللى حصل يا فتحى ؟

فتحي: اتخانقت أنا والواد (طيزو)

أنا: ومتلاقيش إلا طيزو وتتخانق معاه .. يا بنى دا من عيلة التخان .. محدش يحكها معاهم عشان غشم مش بيتفاهموا… وبعدين إيه اللى حصل؟

فتحي: أمه جات تشتكى وعلت صوتها على أمى وشدوا مع بعض.. راحت جابت إخواتها وضربوا أمي.

وفاء كانت جابت مكعبات التلج .. وسعاد بقت تحط التلج فى كسها .. وقالت لفتحى امسكلى خرطوم الماية يا ولا عشان أعرف أحط التلج.

فتحى مسك لأمه الخرطوم ومصدره على كسها وهى بقت تحط مكعبات التلج .. لكن فتحى سارح مع كس أمه فمبقاش مركز .. وخرطوم الماية بقا يطرطش على وشها وبزازها.

سعاد( زقت فتحيبرجليها): يا غبى .. خلى الماية على كسى .. امسك الخرطوم منه يا فرعون

فتحى إدانى الخرطوم جهته على كس أمه وبقيت أحرك الماية على كل حتة فى كسها .. على الشفرتين والمنطقة بين خرم طيزها وكسها .. وهى تقول أيوة كده كسى بدأ يبرد .. وبدأت تمسك بزازها وتلعب فيهم .. والظاهر فعلا إن الحرقان خف وبدأ يتحول لمتعة .. ولقيتها باصة على زبى اللى واقف فى البنطلون .. وقالتلى خلاص إقفل الحنفية .. أنا خفيت .. وبعد كده سعاد بصت لبرة لقت وفاء وفتحى واقفين بتابعوها: قالت لهم أنا خلاص كويسة دلوقتى .. روح ذاكر يا فتحى وانتى يا وفاء روحى المطبخ كملى الطبخ.

كل واحد منهم راح زى ما أمهم قالتلهم .. وأنا قلتلها: هستأذنك بقا دلوقتي؟

سعاد: رايح فين .. أنا لازم أريحك زى ما ريحتني

أنا: إزاي

سعاد: اقلع البنطلون وعلقه فى الباب.

قلعت بنطلونى وهى سحبت البوكسر وقلعتهونى وادتهونى أعلقه… وراحت مسكت زبى مصته بكل شهوة ونهم .. وراحت مسكت فردتين بزازها الكبار بإيديها وقالتلي: دخل زبك بين بزازى

وأنا بدأت أنيك بزازها وهى مسكاتهم حوالين زبى وبقت تتف بين بزازها وأنا أنيك أكتر وزبى بقا يخبط فى شفايفها .. لحد ما جبتهم وغرقت وشها وبزازها .. وهى بقت بتمسح جسمها بلبنى ..

سعاد شكرتنى واتغديت معاهم واستأذنت وروحت نمت.

ـــــــــــــــــــــــــــ

(فى شقة شيماء)

ـــــــــــــــــــــــــــ

مي: إيه يا فرعون .. رنيت عليك كتير .. مش بترد.

أنا: معلش كنت نايم .. عاملة إيه؟

مي: كويسة .. عايزة أقولك على حاجة.

أنا: قولى يا حبيبتي

مي: أنا اتكلمت مع مرات أخويا

أنا: بخصوص إيه ؟؟

مي: بخصوص إنك تيجى عندنا وتقعد معايا شوية.

أنا: بجد يا مى ..

مي: أيوة .. وهى رتبت كل حاجة.

أنا: طب هاجى إمتا؟؟

مي: تعالا بكرة الصبح الساعة 10

أنا: هاستناكى فين.

مي: أول ما توصل عند بيتنا رن عليا

أنا: تمام .. هاجيلك يا حبيبتي

مي: وأنا هاستناك يا حبيبي

صحيت الصبح وأنا كلى نشاط وحيوية .. أخيرا هانيك البت مى .. واتمتع بجسمها وطيزها .. أخدت الشاور التمام ولبست وروحت على بيت مى على المعاد .. الساعة 10 الصبح

أنا: أنا وصلت يا مى

مي: واقف فين ..

أنا: تحت الشجرة اللى على شمال بيتكم

مي: طب زق الباب الحديد وادخل .. هانزلك

أنا: حاضر

وبالفعل زقيت الباب الحديد كان مفتوح .. ومى كانت نازلة على السلم .. وأول ما شافتنى باستنى ومسكت إيدى .. وسحبتنى وراها على السلم فوق.

أنا: أبوكى فين ؟؟

مي: بابا فى الشغل .. وماما عند بيت تيتة .. وأختى فى المدرسة .. وأخويا مسافر.

أنا: يعنى إنتى لوحدك لدوقتي؟؟

مي: لا .. شوشو مرات أخويا بس هى الى معايا

كنا بنتكلم واحنا طالعين على السلم لحد ما وصلنا للشقة اللى فوق.

مي: دى شقة أخويا رامى

وفجأة سمعت صوت شيماء : اتفضل ادخل يا فرعون .. اتفضل

ولما دخلت الشقة شفتها .. كنت أول مرة أشوفها .. أحلى مما كنت أتخيل لما مارست معاها سكس فى التليفون.

مي: مرات أخويا شيماء قولها يا شوشو

أنا: ازيك يا شوشو ..

شيماء: إيه رأيك بقا ياواد .. عشان تعرف إن أنا قد كلمتي..

أنا: أكيد إنتى قدها وقدود

مي: تعالا يا فرعون ندخل جوة أوضة النوم

شيماء: زى ما فهمتك يا بت .. وأنا هاقعد فى لصالة .. لو عزتم أى حاجة اندهوا عليا.

دخلت مع مى الأوضة .. وأول ما هى قفلت الباب فضلت تبوس فيا وأنا أبوس فيها وأحضنها .. البت كان جسمها رقيق .. بسكوتاية .. لكن طيزها وبزازها كبيرة وطرية.

أنا: أخيرا يا حبيبتى بقينا لوحدنا .

مي: أيوة .. أنا فرحانة أوي

كانت لابسة تيشرت وشورت على اللحم .. زقتها ع السرير .. ضحكت بصوت عالى .. نمت فوقيها ورفعتلها التيشيرت لفوق وبدأت أمص فى بزازها وحلماتها وهى تتأوه .. وبقيت أبوس كل حتة فى جسمها زى المجنون .. لأن جسمها كان ريحة جميلة زى الورد .. وسحبت الشورت لتحت وهى حطت إيديها الاتنين على كسها الأحمر .. تقريبا كده كانت منضفة كسها بالسويت.

مي: بلاش من قدام يافرعون.

أنا: هابوس كسك بس

فتحت رجليها لقيت كسها جميل ونضيف أوى ومبلول .. بقيت أبوس فيه .. وألحسه بلسانى وهى تتنفض كل ما لسانى ييجى على زنبورها وتحاول تقفل رجليها وأنا أفتح رجليها تانى وألحس .. كل دا ومكنتش لسة قلعت بنطلونى .. وزبى ما وقف كان مزنوق أوى .. قمت من عليها قلعت البنطلون والبوكسر .. وهى أول ما شافت زبى شهقت ..

مي: كل دا ؟؟ دا كبير أوي

أنا: مصيه

مي: إزاي

أنا: انتى لسة هاتقولى إزاى ؟؟

مسكت دماغها وحطيت زبى على شفايفها وزقيته دخل ربعه بس جوة بقها .. بيت أحرك دماغها وهى بوقها منفوخ من زبى لحد ما كحت ..

مي: إحساس حلو أوى يا فرعون

أنا: طب نامى على بطنك.

مي: ليه؟

أنا: انتى هاتستعبطى ..

وروحت أنا زقتها وقالبها على بطنها وهى تضحك .. وبقيت أدعك فى فردتين طيزها وأبوس فيهم .. وشميت ريحة حلوة من خرم طيزها .. الظاهر كده إنها مستعدية أوى .. ومعطرة طيزها.. ودا اللى خلانى فى قمة الإثارة .. رحت رافع رجليها وخليت مى فى وضع الدوجى .. وبدأت ألحس بلسانى خرم طيزها النضيف وهى بتقفش خرم طيزها وتفتحه .. وأنا من الهيجان مسكت زبى وبقيت أمشيه على خرم طيزها .. وحاولت أدخله .. لكن خرم طيزها ضيق ..

مي: بالراحة يا فرعون .. آآآآآآآآه

وأنا من الهيجان مش مركز معاها .. وبحاول أدخل زبى وهى بتتأوه ومش متحملة وفردت جسمها على السرير وخرم طيزها قافش مش عايزة ترخيه وخايفة وأنا بحاول أدخل زبى وهى بدأ صوتها يعلا .. وفجأة مرات أخوها دخلت

شيماء: مالك يا بت .. إوعا يكن دخله فى كسك.

أنا قومت من على مى وماسك زبى فى أيدي

مي: فرعون بقا زى المجنون وعايز يدخله بالعافية.

شيماء: يا واد يا غشيم .. واحدة واحدة .. دا البت لسة طيزها بكر .. أنا مجهزالكم كريم كويس لنيك الطيز ..

شيماء راحت فتحت الدولاب وطلعت علبة كريم .. وقربت من طيز مى .. ورفعتها لفوق وبقت بتدهن حلقة خرم طيزها

شيماء: هات زبك انت كمان

مسكت زبى وهى مستغربة من حجمه وبقت بتدهن زبى بالكريم وتدلكه

شيماء: يالا يا فرعون .. اسمتع بحبيتك ورينى هاتدلعها إزاى ..وإنتى يا بت متقفشيش خرم طيزى متخافيش .. الكريم دا حلو.. اتمتعى وانبسطي.

أنا بدأت أدخل زبى فى طيز مى .. وفعلا الأمور بقت أسهل من الأول وزبى بدأ يدخل فى طيزها بفعل الكريم .. بس يا دوب ربعه بس اللى داخل .. بدأت أنيك فى طيزها بربع زبى عشان طيزها تتعود .. وهى فاتحة عينها وبوقها وبتشهق وتتأوه.

وشيماء بدأت تقلع هدومها .. الجلابية والبرا والأندر

مي: بتقلعى ليه يا أبلة شوشو ؟؟

شيماء: عشان أنا عارفاكى .. أول ما هاتجيبيهم هاتبهدلينى ماية وأنا مش عايزة الهدوم تتبهدل.

ومى من الى هيا فيه مش قادرة ترد على شيماء .. وزبى بيدخل اكتر وأكتر .. لحد ما دخل نصه .. وبقيت أنيكها بنص زبى وهى تترعش لحد ما فجأة اتنفضت جامد وجابت شلال ماية .. وأنا من كتر الماية اللى هيا جابتها مش عارف دا عسل ولا بول .. لكن الماية مالهاش ريحة بول .. بس كتيرة.

شيماء: مش قولتلك هاتبهدلينى .. دا أنتى سخنة أوي.

ومى كانت طيزها بتنزل وتطلع وهى بتجيب لحد ما هديت وفردت رجليها ونامت على بطنها.

شيماء (سألتني): دا انت لسة ما جبتش؟

أنا: أيوة لسة.

راحت شيماء فنست فى وضع الدوجى ورفعت طيزها ليا وقالتلي: طب نيكنى فى كسى لحد ما تجبهم.

وبقت بتدعك فى كسها وتهز طيزها.

وأنا متردد بس زبى عايز يرتاح .. لكن لما بصيت لـ (مي) مقدرتش أحط زبى فى كس شيماء .. وبالرغم إن مى نايمة ومش حاسة بحاجة .. لكن حاسس إنى هاخونها .. مع إن الإحساس دا أول مرة يجينى .. وكنت بتمنى قبل كده إنى أنيك مى وشيماء على سرير واحد.

شيماء: ما تخلص يا واد .. مالك .. يلا نيكني

فرعون: آنأ آسف يا أبلة شوشو .. أنا بحب مى

شيماء اتعدلت على السرير وشخرت : أحا يا خول .. أومال السكس اللى عملناه فى التليفون دا كان إيه؟؟

فرعون: بقولك إيه اتلمى وبلاش غلط .. أنا هامشى دلوقتي.

شيماء: يا ابن الكلب .. هاتبوظ الخطة اللى أنا عملاها .. وراحت سحبتنى على جسمها .. وأنا زقتها .. خربشتنى .. روحت أنا ضاربها بالقلم وصرخت… مى بدأت تفوق.

مي: إيه .. فيه إيه؟؟

شيماء: الكلب دا عايز يغتصـبني.

وفجأة حد زق الباب ودخل الأوضة

……. : (آه يا أوساخ يا شراميط)

**********************

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!