منى خطيبتي من عائلة كبيرة محافظة، انهت تعليمها الجامعي منذ شهور، تجاوزت الثانية والعشرين، رائعة الجمال، بيضاء ملفوفة القوام، ليست بالطويلة او القصيرة، عندما تقع عيناك عليها يشدك صدرها الناهد، منذ نعومة اظافري وانا اشتهي البزاز الكبيرة، بزاز خالتي سهام كبيرة، كم تمنيت ان ترضعني، لا انسى يوم غضبت من زوجها واستضافتها أمي – لم اكن قد بلغت بعد الثانية عشر – فرحت عندما علمت انها سوف تشاركني غرفتي في تلك الليلة، سبقتها الى فراشي وتظاهرت بالنوم، خالتي لم تجد غضاضة في ان تغير ملابسها امامي، تملكني الخجل وارتبكت وادرت وجهي بعيدا وانا استرق النظرات اليها بين لحظة واخرى، رايتها بملابسها الداخلية، رفعت السوتيان عن صدرها وتدلي نهداها الكبيران، لم اصدق عيناي وانا ارى بزازها المنتفخة عارية امامي، شعرت بلذة عارمة وبدأ قضيبي ينتصب بقوة وقمت بعدها أمارس العادة السرية، منى من طراز خالتي، جسمها ليس بالممتلئ، يميل الى النحافة قليلا مع ذلك بزازها كبيرة، منذ رؤيتي لها لأول مرة وأنا اشعر في داخلي أنها الأنثى التي ستشبع شهواتي وتروي ظمأي بعد طول معاناه، بلغت الثلاثين ولم امارس الجنس الا مرات قليلة تعد على اصابع اليد الواحدة، مع بائعة الخضار القبيحة التي تعرفت عليها عن طريق احد اصدقائي اثناء دراستي الجامعية، في حجرة حقيرة تحت السلم يتم كل شيء، لا يتجاوز اللقاء دقائق قليلة تنام على الارض وانام فوقها ترفع ملابسها وتمكنني من نفسها دون ان ارى عورتها، تتأوه تحتي مرة أو مرتين واوف طويلة تخرج من فاها اقذف بعدها وانهض بعيدا عنها وهي تسألني في دهشة لبنك كتير كده ليه
العملية الجنسية مع منى ستكون مختلفة تماما، منى جميلة ومثيرة، سوف استمتع بتقبيل فمها ونهديها، اقبل كل حتة في جسمها من قدميها الى راسها، اشتقت إلى اليوم الذي يجمعني ومنى في فراش واحد.
منى من عائلة محافظة لا نخرج معا الا بصحبة امها او احد اخويها، في بداية الخطوبة كنت التقي بها مرة كل اسبوع، نجلس سويا في الصالون تحت رقابة الاب او الام، نحلم بالمستقبل البيت والاولاد، مع مرور الايام ازداد التقارب والانسجام بيننا، تجرأت وبدأت أتغزل في جمالها وانوثتها، اقتربت منى بعد ان كانت تجلس وبيننا مسافة، تجاوبت معي،، كلمات الغزل زادت من دلالها جعلتها تزهو وتتباهى بأنوثتها، سألتني عن أجمل ما فيها، شعرت بالحيرة شعرها الفاحم المسترسل أم فمها الصغير أم عيناها الواسعتان اجمل ما فيها صدرها بزازها المستديرة التي تشدك من اول نظرة، شعرت بالحرج اقول لها صدرك هو الاجمل واقول لها بزازك هي الاجمل والأشهى، خفت اجرح حياءها اشرت بيدي إلى نهديها، احمرت وجنتاها وضحكت في نشوة وكأنما قلت شيئا تتوقعه وتنتظره، قالت في جرأة
– كل صحابي بيقولوا كده
قلت دون ان اقصد شيء
– مين صحابك دول؟
– شلة الجامعة سامية وليلي وشادي وموريس
شعرت بشيء من الضيق سألتها في استياء
– انت مصحابة اولاد
بدا عليها التوتر وقالت
– تقصد ايه ماكنش لك اصحاب بنات في الجامعه
– زملاء مش اصحاب
ابتسمت ابتسامة صفراء قامت من مكانها وهي تقول
– ايه الفرق اصحاب زملاء
تركتني وحدي عدة دقائق اراجع نفسي، غضبت من كلامي، ظنت انني اشك في سلوكها، من حقي اشك، كلامها لا يطمئن، عادت بعد قليل وفي يدها صينية عليها كوب عصير برتقال، قدمته إلى في حدة وجلست بعيدا عني في مواجهتي تضع احدى ساقيها فوق الأخرى فتنزلق الجيبة عن ساقيها وفخذيها، لم ينطق اي منا بكلمة وانا اختلس النظرات اليها وهي تهز قدميها كما لو كانت تريد ان تلفت انتباهي الى ساقيها الجميلتين، أول مرة أطيل النظر الى ساقيها الملفوفتان، والسمانه الممتلئه بشكل مثير وما تعرى من فخذيها جعلني اشتهيهم. قلت لأكسر حاجز الصمت:
– انتي زعلتي
قالت في حده
– اه زعلانه
– انا مش قصدي حاجه وعلى كل حال حقك علي
انفرجت اساريها وعادت الى مكانها بجانبي
تنفست الصعداء، منى رقيقة حساسة بنت ناس لا يجب ان اشك فيها، امسكت يدها وقبلتها، ظهرت على شفتيها ابتسامة الرضا، همست اداعبها
– هاتي بوسه
قدمت لي خدها قولت، أشرت إلى فمها
قالت في دلال
– بعدين حد يشوفنا
– وايه يعني انا خطيبك
– لسه مابقتش جوزي
– يوم نتزوج مش راح ابوسك من بقك بس راح اقلعك كل هدومك وابوس كل حته في جسمك
كست حمرة الخجل وانفجرت ضاحكه في دلال واردفت قائلة
– وايه كمان
شعرت بشيء من الحرج،، ترددت ثم همست قائلا
– مش راح اقول
قالت في دلال ممتصنع
– لو ماقلتش اخاصمك
– بعدين تنكسفي
– اللي ينكسف من بنت عمه مش راح يجيب منها عيال
شجعتني جرأتها اتخلص من الحرج فهمست اليها قائلا
– هاتي ودنك اقولك
همست اليها وانا في قمة توتري وارتباكي
– راح ارفع الحوز وادخل الفرد
قالت في دهشة
– انت بتقول الغاز ايه الحوز وايه الفرد
– الحوز رجليكي اما الفرد الفرد، الحدق يفهم
لمعت عيناها وسرحت قليلا وهي تحدث نفسها بصوت عالي
– الحوز رجلي، يعني راح ترفع رجلي وبعدين تدخل الفرد
اطلقت ضحكة عالية واشتعلت وجنتاها واطرقت برأسها
– عرفتي ايه هوه الفرد
تطلعت إلى وتوالت ضحكاتها وقالت
– عرفته
– ايه هوه
-ارتفعت ضحكاتها وقالت
– مقدرش اقول . . قول انت
احساسي باللذة جعلني اهمس اليها قائلا
– مش عارفه اسمه؟
انفجرت ضاحكة وواخفت وجهها بين راحتي يدها
– مكسوفه ليه مش قولتي اللي ينكسف من بنت عمه ميجيبش منها عيال
رفعت يدها عن وجهها، حمرة الخجل لا تزال تكسوه، قالت بصوت ناعم يثير الغرائز
– قول انت اسمه ايه
ترددت قليلا ثم همست بصوت مضطرب
– زب . . اسمه ايه؟
تجرأت وقالت
– زب
شعرت بقضيبي يبتصب بقوة هجت، التصقت بها احتويتها في حضني، القت رأسها على صدري، التقت نظراتنا، شفتاها تنفرجان رويدا رويدا، تزحف بوجهها الى اعلى في اتجاه فمي، اقتربت شفتاها من شفتي، لم اصدق انها تريد أن اقبلها من فمها،، جسمي بيترعش اخشي ان تفاجئنا امها، تراجعت قليلا، مسحت بيدها الرقيقة وجهي امسكت يدها وقبلتها صباع صباع، تعلقت عيناي باب الصالون قالت بصوت ناعم مثير
– ماما نزلت للكوافير
التصقت شفتي بشفتيها اول مرة ابوس انثى من فمها، اندفعت بعدها أغمر وجهها وعنقها بقبلاتي ويدي فوق صدرها تداعب نهديها وهي مستمتعة بقبلاتي والتصاق جسدينا، فجأة رفعت يدي عن صدرها فتراجعت خشية تكون غضبت من اندفاعي وتهوري، تطلعت إلى في نشوة وحمرة الخجل اضفت على وجهها المزيد من الجمال، تعلقت بعنقي تريد المزيد من القبلات التقت شفايفنا مرة اخرى، لسانها في فمي اداعبه بلساني امتصه وابلع رحيق فمها الشهي، يدي تداعب نهديها تعبث بهم، عادت ترفع يدي عن صدرها فلم ابالي، وسرعان ما تسللت يدي الى صدرها، امسكت بزها، اهتز جسمها بقوة وتراجعت بعيدا وفض الاشتباك بين شفايفنا، لم استطع ان اقاوم اغراء صدرها الناهد، يدي مرة اخرى فوق صدرها، اطرقت برأسها إلى الارض وقالت في دلال
– بعدين معاك انت عايز ايه؟
احمرت وجنتي وقلت بصوت مضطرب
– ممكن اشوف بزازك
كست حمرة الحجل وجنتاها وقالت
– ازاي
– تفتحي البلوزة وتفرجيني عليهم
انكمشت في مكانها وقالت
– ماما زمانها جاية
راحت تراقبني وانا افك زراير البلوزه وانا اتطلع اليها اراقب رد فعلها، الابتسامة الخجولة تزداد اتساعا على شفتيها، ظهر السوتيان الاسود، كشف عن نهر بزازها، في حركة سريعة رفعت السوتيان، شهقت، أغمضت عيناها،، بزازها ناصعة البياض منتفخة والحلمة صغيرة تكاد لا تبدو للعين، لم تمسها يد اويصل اليها فم، فجأة احاطت بزازها براحتي يدها وكأنها خافت ان تلمسهم يداي، حاولت ارفع يديها عنهما وانا اهمس اليها في شوق
– فرجيني على بزازك الحلوه
زادت من التصاق راحتي يدها بصدرها وقالت في صوت هامس يعبر عن شهوة تحركت في داخلها
– لا مش راح تشوف حاجه
قلت في نهم
– دول بتوعي ملكي من حقي اشوفهم
تغلبت قوتي العضلية على قوتها، استسلمت ورفعت يداها وراحت ترقبني في ذهول ونشوه واناملي تسرح على بزازها مستمتعا بملمسهم الحريري، اعتصرهم بقوة فيهتز جسمها وتئن بصوت خافت ينم عن احساسها باللذة، اقتربت اناملي من الحلمة فمدت يدها بسرعه تحاول ان تمنعني من الوصول اليها، الحلمة بين اناملي اعتصرها بقوة فتهتز وتطلق صرخة خفية لا ادري ان كانت صرخة الم ام احساس باللذة، اريد المزيد من المتعة، دفعت رأسي بين بزازها اقبلها تارة والعق الحلمة تارة أخرى، رضعت كطفل صغير وهي ممسكه برأسي واناملها الرقيقة تعبث بشعري، زبي يزداد انتصابا لحظة بعد اخرى،، لم استطع ان اقاوم قذفت في البنطلون، رفعت رأسي عن صدرها وتراجعت بعيدا عنها، رمقتني بابتسامة ماكره لم ادري ان كانت احست انني قذفت ام لا، فجأة شعرنا بوقع اقدام ماما التي رجعت من عند الكوافير، اسرعت منى تعدل ملابسها، دخلت علينا الام وانا في حالة من الارتباك والتوتر، خفت ان تري البلل بالبنطلون مما دفعني استأذن في الانصراف .
كتبت على منى بعد شهر واحد من الخطوبة، أصبح من حقنا أن نخرج معا دون رقيب، عند نيل المعادي تحت عمود نور مطفي وشجرة كثيفة توقفت بالعربية، امسكت يدها الرقيقة وقبلتها وهمست قائلا
– اخيرا وحدنا من غير عزول
انفرجت اساريرها عن ابتسامة رضا، عطاشى نريد ان نروي ظمأنا، منى تشتهيني كما اشتهيها، فضحتني عيناي، سألتني بصوتها الناعم
– بتبص لي كده ليه
فاردفت قائلا
– عايز اكلك
قالت وفي نبرات صوتها دلال ودلع
– كلني
زحفت بجسدي نحوها وهمست قائلا
– هاتي بوسه
تمنعت في دلال، ونهرتني قائلة
– ما تبقاش مجنون احنا في الشارع
– الشارع فاضي والدنيا ضلمه
اغمضت عيناها وانفرجت شفتاها، اقترب فمي من فمها والتصقت الشفاه، القت بجسمها في حضني، شفتها السفلى بين شفتي وشفتي العليا بين شفتيها، لم تستمر طويلا خشية ان يرانا احد، زحفت من مقعدها لتلتصق بي، طوقت كتفيها بذراعي، قبلت وجنتها وعنقها، شعرت فجأة بيدها في حجري، تتحسس قضيبي كأنها تريد ان تتعرف عليه، دفعني فضولي اسألها
– شوفتي زب قبل كده
التفتت إلى دون ان ترفع يدها عن قضيبي، حمرة الخجل واضحة في وجنتيها، عيناها زائفتان تنضحان عن رغبة وشهوة مشتعلة قالت بصوت العاشق المشتاق
– شوفت
ازدت هياجا وبادرتها قائلا
– شوفتي مين
– واحد بيتبول في الشارع ..لما قربت منه شوفته، شوفت حاجه طويله خارجه من بنطلونه.
– كان كبير
– ايوه زبه كان كبير
أول مرة تتخلي عن خجلها، شعرت برغبة في سماع صوتها وهي تتفوه بلفظ خار ج فهمست أسألها
– زبه كان كبير؟
قالت بصوت ناعم باغراء
– زبه كبير قوي
في لحظة كان قضيبي خارج البنطلون، امسكت يدها وضعتها بين فخدتي فوق القضيب، شهقت بصوت مرتفع حين احست بقضيبي عاريا في يدها، اناملها الملساء تداعب قضيبي فتزيدني هياجا، لم استطع ان احتمل المزيد من اللذة، قذفت فتراجعت في هلع وقالت تلومنى
– جبتهم بسرعه ليه
ارتبكت وضربت لخمه وتوقفت الكلمات على شفتي بينما استطردت قائلة
– لبنك غرق ايدي
سحبت منديل من العلبة التي تعلو تابلوه العربية وهي تقول
– سوزي صاحبتي خطيبها بيعمل معاها حاجات اكتر من كده
قلت في دهشة
– بيعمل ايه
– بيفرشها
لم اصدق اذني، التفت اليها وقلت متسائلا
– تحبي تتفرشي
احمرت وجنتاها وتمنعت في دلال وقالت
– اخاف
– من ايه
– مش عارفه
سكتت لحظة ثم قالت
– الا اذا كنت انت حابب
اقترحت نرجع تحت الشجرة، اعترضت، كان معها حق فلا يمكن ان يتم ذلك في مكان عام
اصبح كل تفكيري العثور على مكان افرش فيه منى، فكرت في صديقي شوقي، يقيم بمفرده،، لم يمانع ان انفرد بمنى في مسكنه، ظن انها مومسا، شعرت بشيء من الخجل، لم اجرؤ ان احدثه بالحقيقة، اتفقنا أن اتصل به عندما اكون مستعدا، التقيت مع منى بعدها في بيت العائلة، كل الوقت نتحدث عن مكان مناسب يجمعنا بعيدا عن الناس، الافكار كثيرة، ننزل في اوتيل، ننتظر الى ان تسمح لنا الظروف، كان من بين الافكار شقة صديقي، سرحت قليلا، ملامح وجهها تنم عن موافقتها، شعرت بشيء من الارتباك والتوتر غير انها خافت أن يغلق علينا باب فأتهور وافقدها عذريتها قبل ان ادخل بها رسميا، حاولت اقنعها أنني لست بمجنون أو ساذج حتي اقدم على شيء يحرجها ويفضحها امام عائلتها، لم نجد امامنا غيران نكتفي بالقبلات والمداعبات الجنسية، في البيت في غفلة من الاهل او في العربة في شارع مظلم
في يوم اجازتي الأسبوعية اتفقنا ان نقضي اليوم كله معا، بدأنا يومنا بالذهاب الى الاهرامات، عشرات من السائحين الاجانب موجودون، منى تبدو كالاجنبيات ترتدي بلوزه عارية الذراعين كشفت عن كتفيها الناصعين ونحرها الشهي، نهداها بارزان ومرتفعان كالمعتاد، ترتدي جيبه قصيره فوق الركبة كشفت عن ساقيها العاجيتان وبعض من فخديها المكتظين، شجع الكثير من اصحاب الجمال والخيول والكرتات ان يعرضوا علينا خدماتهم ظنا منهم ان منى سائحة، منى ابدت رغبتها في ركوب الجمل، لم اكن مقتنعا فالركوب والنزول عمليه صعبة، لم اجد مفرا من تلبية رغبتها، برك الجمل على الارض بأمر من صاحبه، ركبت بصعوبة قبلها وبدأت تستعد لتصعد على ظهره، الجمل عال، فاقدم الجمّال يساعدها، تعرى كل فخذاها وخفت يبان الكلوت، فتملكني الغضب والضيق ولكن سرعان ما تبدد وتحول إلى لذة وانا امسك بها بين ذراعي في حضني ملتصقا بموخرتها الشهية، اختلس النظرات الى فخذيها المثيرين، اتحسسهما بين لحظة واخرى مستمتعا بملمسهم الحريري، بعد جولة بين الاهرامات على الجمل، نزلنا بنفس الطريقة، برك الجمل فاندفعت منى الى الامام وكادت تقع من على الجمل لولا ان الجمال امسك بها ليمنعها من السقوط فارتمت في حضنه، مما اثار غضبي فسبقتها إلى العربية، قالت تعاتبني وهي تفتح باب العربية وتجلس إلى جواري
– سبتني ومشيت ليه
– مش تاخدي بالك الرجل حضنك
– كنت عايز يسبني اقع؟
– لا يحضنك . . مش كفايه كان عمال يببحلق في رجليكي
ابتسمت وقالت
– انت بتغير؟ حقك علي.
وضعت قبله على وجنتي فلم ابالي ادرت العربة وبدأت استعد للانصراف، سرت دون هدف أوغاية، الطريق امامي مسفلت لا ادري إلى اين يتجه، لمحت بعض الشاليهات المتناثره على جانب الطريق مما اثار فضولي، سرت في اتجاه المدقات التي بين الشاليهات استطلع الامر، يبدوانها مهجوره، وراء احدها في ركن منزوي تقف عربه في داخلها رجل وامراه في وضع مشين، تبادلت ومنى النظرات وفطن كل منا إلى ما يدور بفكر الاخر، المكان مناسب لتبادل القبلات واشباع رغباتنا، خلف احدى الشاليهات توقفت بالعربية، امسكت يد منى وقبلتها فزحفت من مقعدها، شاركتني مقعدي فالتصق جسدانا والتصقت الشفاه، رغبتي في مزيد من اللذة تزداد لحظة بعد اخرى، وضعت يدي على صدرها وبدأت اداعب بزازها الشهية بدأت افك زراير البلوزة حتى ظهر السوتيان، رفعته عن صدرها فانطلق ثدياها المثيران خارج محبسهما، دفعت رأسي على صدرها العق وأقبل بزازها وأمص الحلمة، فجأة شعرنا بطرقات على زجاج العربة ناحية باب منى فأصابنا الهلع والخوف وتراجعنا، رجل يطل علينا من شباك العربة، اسرعت منى تستر نهديها العرايا بينما صحت فيه قائلا
– انت عايز ايه
استدار الرجل ناحيتي واقترب مني وهو يجر في يده حصان وقال في حده
– انا حارس الشاليهات بتعملوا ايه هنا؟
الرجل يرتدي جلباب وعلى رأسه عمامة كبيره، ملامحه الصارمة تدل على انه الحارس، قلت ابرر تواجدنا
– العربيه سخنت وقفنا نستنى لما تبرد
– الوقوف هنا مش مجاني
همست منى تطلب منى اعطيه ما يريد وقد بدا عليها الخوف، اعطيته ما في جيبي، انفرجت اساريره وابتسم قائلا
– حبوا زي منتو عايزين
انصرف الرجل فتنفست الصعداء والتفت إلى منى وآثار الرعب والخوف لا تزال واضحة على وجهها،، همست ترجوني قائلة
– امشي بسرعه من هنا
ادرت العربية وبدأت اتحرك في طريقنا إلى البيت، سرحت مع هواجسي، الرجل شاف بزاز منى عارية، تملكني الخجل والارتباك وكسرة النفس لم استطع ان اخفي غضبي، همست بعد قليل ابدد حاز الصمت بيننا
– الرجل شاف بزازك
احمرت وجنتاها وقالت
– هوه ده اللي همك
– كان لازم تخبيهم لما قرب منك
– هوه انا لحقت؟ دا طلع قدمنا فجأة زي ما تكون الارض انشقت وطلع منها
عادت بعد قليل تعاتبني قائلة
– دي غلطتك انت اللي خدتني عند الشاليهات
لم اشأ ان نتبادل الاتهامات همست اليها قائل
– اللي حصل حصل وخلاص
لم تنطق منى فأردفت قائلا
– عايز اشوف ابتسامتك الجميلة
انفرجت شفتاها الكريزيتين عن ابتسامة رقيقة فأمسكت يدها وقبلتها
مرت عدة ايام وبدأ تاثير خضة الحارس يزول، راودتني نفسي ان نذهب إلى هناك مرة اخرى لنستمتع بالقبلات والمداعبات واستمتع برؤية بزازها الرائعة عارية، اعترضت منى، خافت من الحارس، فوجئت بها تحدثني عن شقة صديقي شوقي، تلاحقت انفاسي بسرعه، منى عايزة تتفرش زي صاحبتها، شقة شوقي هي المكان المناسب الامن، تصورت نفسي معها علي السرير نمارس الجنس فسال لعابي، بدأت اعد وارتب لهذا اللقاء، شوقي لم يري منى او يعرف أي شيء عنها، اقدمها اليه على انها المزه اللي ماشي معاها، من عائلة محافظة ولا تريد ان تظهر معي في مكان عام قبل اعلان خطوبتنا، رحب باستضافتنا وتعهد ان يترك لنا شقته لمدة ساعتين .
في شقة شوقي في الدقي، استقبلنا بابتسامة كبيرة، لم ارتح لنظراته الى منى، جلسنا في الصالة على كنبه بسيطة واستأذن يعمل لنا شاي، منى صامته ويبدو عليها الارتباك والخجل، تتجول بعينيها في المكان، الشقة بسيطة والاثاث قديم، شقة عازب، الوقت يمر ببطء والصمت يسود المكان وانا أنتظر على احر من الجمر اللحظة التي يترك فيها شوقي الشقة، قمت استعجله، لم يكاد يراني حتي بادرني قائلا
– جبت النتايه دي منين؟
ارتبكت وقلت في خجل
– قولت لك راح اخطبتها
لمعت عيناه وقال
– اراهن انت جايبها هنا عشان تنيكها، هنيئا لك
قلت في استياء وانا افكر في التراجع
– بلاش فكرك يروح بعيد اتفضل انزل والا نمشي احنا
– اوعي تزعل يا صاحبي سايب لك الشقة والسرير
لم انطق ببنت شفه عاد يقول وهو يبرح المطبخ
– كمل انت عمل الشاي . . باي باي
وقف قدام باب الشقة وقبل ان يخرج التفت إلى وقال
– مفيش حتي ولو بوسه تكون من نصيبي؟
اطمأنت منى بعد خروج شوقي وانفرجت اساريرها وقامت تتجول في الشقة وتبدي استياءها، في غرفة النوم اغلقت الباب فاشتعلت وجنتاها وتحركت عيناها بيني وبين السرير، وقفت ترقبني في ذهول وخجل وأنا اخلص قدمي من البنطلون ليسقط على الارض فقالت في هلع:
– انت بتقلع هدومك ليه
التفت اليها اتفحصها من رأسها إلى قدميها، ترتدي جيبة قصيره وبلوزه، اريدها عارية تتجرد من كل ثيابها، تلاحقت انفاسي يسرعة وهمست قائلا
– مش راح تخلعي انتي هدومك؟
– لا ارجوك بلاش
– راح اقلعك بالعافيه انت الان مراتي
انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وبدأت تخلع الجيبه ووقفت امامي بالبلوزه والكلوت الاحمر، زاغت عيناي على فخذيها المستديران ناصعي البياض، سال لعابي لرؤية ما بينهما فهمست استعجلها قائلا
– اقلعي الكلوت
شهقت بصوت عالي وقالت
– الا ده
قلت متوعدا
– راح اقلعك بالعافيه
تطلعت إلى في خجل وفي عينيها شيئ من الخوف وقالت
– ودي وشك الناحية الثانيه
ادرت وجهي بعيدا، مرت لحظات كساعات طويله وانا امني نفسي برؤيتها عارية، الفت اليها، لم اصدق عيناي، منى في السرير عارية تماما، قفزت على السرير، اول مرة يجمعنا السرير عرايا، تعانقنا وتبادلنا القبلات، قبلت شعرها وجنتاها شفتيها، اعتصر جسدها البض بين ذراعي بقوة والصق قضيب بفخذيها، كدت اقذف من فرط احساسي باللذة، تراجعت بعيدا عنها، رفعت ساقيها على كتفي، قالت في خجل تحذرني
– أوعي تنيكني
أول مرة تتفوه بهذا اللفظ مما زادني هياجا، تطلعت إلى ما بين فخذيها، كسها وردي مثير شفراتها ملتصقتان ويخرج من بينهما زنبور، اول مرة اراه، بل اول كس اراه، بدأت افرشها وهي تصرخ تحذرني بين لحظه واخرى من فض غشاء بكارتها، غير انها سرعان ما تخلصت من خوفها وبدأ جسدها يترعش وتعض على شفتيها وتئن بصوت مرتفع، احساسي باستمتعها يزيدني هياجا أستمررت في تفريشها اكثر من دققيقتين قبل ان يقذف قضيبي ويسيل لبني على كسها وفخذيها، استلقيت إلى جوارها نلتقط انفاسنا، قامت بعد تفليل تمسح لبني عن كسها، وهي ترنو إلى في نشوة وعلى فمها ابتسامة رضا، في داخلي احساس بالندم والخوف لا ادري له سببا، قامت منى بعد قليل متجهة إلى الحمام عارية كما ولدتها امها، فجأة رن جرس الباب، تملكني الارتباك والخوف، لم اتوقع ان يكون شوقي بالباب، اسرعت ارتدي ثيابي وقد تملكني القلق والخوف، فجأة سمعت صوت المفتاح في الباب واذا بصاحبي شوقي امامي، تملكني الارتباك والهول، جاء قبل الموعد، قبل ان انطق بكلمه، خرجت منى من الحمام عارية لتفاجأ انها وجها لوجهه عارية قام شوقي، اربكتنا المفاجأة، افقدتني القدرة على التصرف، تسمرت قدما منى في الارض، وقفت عاريه عيناها تتجول بيني وبين شوقي وقد تجمدت الكلمات على شفتيها ثم تهرول مسرعة الى الداخل، اسرع شوقي يلحق بها واغلق الباب عليهما، اسرعت الحق بهما، حاولت افتح الباب، مغلق من الداخل، صراخ منى يرتفع، حاولت افتح الباب مرة بعد مرة أو أكسره، صرخ منى يرتفع أكثر وأكثر، تتوسل إلى شوقي ان يتركها فجأة راح يخبو صوتها، وساد الصمت، شعرت بكل قواي تخبو وتملكتني الرغبة في ان اعرف ما يحدث، الصقت اذني بالباب استرق السمع اعرف ماذا يفعل شوقي مع منى، فجأة اطلقت صرخة عالية واتبعتها انات واهات خافته، منى تصرخ من جديد يابن الكلب يابن الكلب، ثم عاد السكون مرة اخرى، خرج شوقي بعد قليل يعدل ثيابه وانصرف دون ان ينطق بكلمه، تسللت الى الداخل في ذهول وهلع، رأيت ما لم يخطر ببالي: منى عارية في الفراش، لم اكن بحاجة أسألها ماذا فعل معها شوقي، اثار اعتدائه واضحة، منى فقدت عذريتها،، ارتميت على اقرب مقعد في ذهول لا ادري كيف اتصرف أو اصدق ان صديقي فض غشاء خطيبتي.