أنا وخطيبتي منى – الحلقة الثانية

نكت خطيبتي قبل ان ادخل عليها رسمي

منى اتناكت، صاحبي شوقي فض غشاء بكارتها، أي صدفة تلك التي جعلتها تخرج من الحمام عارية لحظة عودة شوقي، صورتها لم تبرح خيالي وهي واقفه قدامه لا تدري كيف تستر نفسها، تضم ذراعيها إلى صدرها العاري تخفي بزازها ام تضع يديها بين فخذيها تستر عورتها، صرخاتها وهي وتتوسل اليه أن يتركها لا تزال تترد في اذني، منى بتتناك، انفاسي تتلاحق بسرعة وقضيبي ينتصب بقوة، للنيك لذة يحسها الانسان ويعيشها ليس فقط حين يمارسه بل حين يسمع أو يتحدث عنه او يراه يحدث امامه،

مر يومان دون ان اري منى او يتم اي اتصال بيننا، وانا في حال من الارتباك والتوتر لا احسد عليه، كل همي الا يعرف احد من اهلها أو اهلي ماحدث، ما حدث لا نستطيع ان نتكلم او نبوح به حتى لأقرب الناس، سوف يتم اتهامنا بسوء الأدب وسرعان ما يتم وصف منى بكل معاني الخطيئة، اقل ما يمكن ان يقال عن منى عاهرة او فاجرة، احيانا افكر في الانتقام من شوقي واخرى افكر اطلق منى، التقينا كي نفكر فيما يمكن ان نفعله، منى شاحبة منكسره، لم تنطق ببنت شفة، همست اسألها بصوت مضطرب

– ساكته ليه

ترقرقت الدموع في عينيها وقالت بصوت منكسر

– انت السبب

تملكني الخجل والخوف، همست بعد لحظات صمت

– مش عارف ده حصل ازاي

تنهدت وقالت

– حتي ماحاولتش تدافع عني

حاولت التمس لنفسي العذر

– لما شوفتك عريانه كان كل همي استرك ازاي . . لم اتصور انه عايز ..

اغمضت عيناها وقالت

– لو حبلت راح تبقى كارثة

تلاحقت انفاسي بسرعه وتملكني الخوف، لم افكر من قبل في شيء كهذا، همست في هلع

– تحبلي ازاي

تطلعت إلى في دهش كأنها لم تتوقع منى السؤال وقالت في صوت هامس مضطرب:

– مش عارف حصل ايه

لم انطق ببنت شفة، تطلعت إلى بنظره منكسره وقالت

– اوعى تتخلي عني

قلت اطيب خاطرها

– انا بحبك ولا يمكن اتخلى عنك

– نتجوز

– ازاي

– في شقة مفروشة

– نتأكد الاول انك حامل

– شوف لي دكتور يكشف علي

– الاول تعملي تحليلات الحمل ونتصرف على ضوء النتيجة

– ارجوك اتصرف بسرعه خلصني من البلوة دي

كلام منى عن الحمل اربكني واصابني بالهلع، كلما فكرت في الامر وتصورت انها حبلى يتملكني الخوف، لن اقبل ان تنسب ابن شوقي لي، الفيتني افكر في الطلاق، تطلعت اليها بنظرة فاحصة، شعرها الفاحم المسترسل وجهها الجميل شفتيها الكريزتين، بزازها استدارة خصرها طيزها قدميها كيف اطلقها وأنا احبها واعشقها، اشتهيها، اشتهيها من رأسها إلى قدميها، مستحيل اطلقها أو اتخلي عنها، امسكت يدها وقبلتها

كانت لحظة صعبة عندما ذهبنا إلى معمل التحليل وجلسنا ننتظر النتيجة، نتبادل النظرات في قلق وخوف، الوقت يمر بطيئا، انفاسي تتلاحق بسرعة، افكر فيما يحدث لو كانت منى حبلى أوعرف اهلها بما حدث، تعلقت عيوننا بالطبيب عندما اقترب منا وهمس يخبرنا بالنتيجة، النتيجة سلبية، تبادلنا النظرات والفرحة تملأ صدورنا، غادرنا المعمل في عجاله وانا امسك يدها، ركبنا العربية دون ان ندري إلى اين نمضي، منى ملتصقه بي، البسمه عادت الى شفتيها، قالت في نشوة

– انا مش مصدقه اني مش حبلى

قلت اداعبها

– يمكن فرشك وبس

اطرقت برأسها ولم تنطق كأنها تستعيد في خيالها ما حدث، قلت بصوت مرتبك

– يمكن نزلهم بره

– سرحت قليلا، قالت على استحياء بعد لحظة صمت

– مش عارفه

قلت في حده

– مش عارفه ازاي

اخفت وجهها براحتي يدها، سرحت فيما فعله شوقي معها، انتصب قضيبي بقوة، شعرت برغبة في معرفة ما فعله شوقي معها بالتفصيل، قلت ابوخها

– مش عارفه نزلهم جوه والا بره

انفجرت في البكاء، همست بصوت منكسر

– بلاش تكلمنى في الموضوع ده تاني

مسحت الدموع التي انسابت على وجنتيها وقلت اداعبها

– هاتي بوسه

انفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقة ومالت بخدها، قبلتها واردفت قائلا

– البوسه دي ما تنفعش

اتسعت الابتسامة على شفتيها وقالت في خجل

– عايز تبوسني ازاي

– من شفايفك الحلوين ومن بزازك اللي تجنن

شهقت بصوت عالي وقالت في نشوة

– هنا في الشارع

– اه في الشارع

– واللي ماشي في الشارع يشوف بزازي

– اللي يشوف راح ينبسط مش راح يتضايق

انفرجت شفتاها عن ابتسامة ساخنة وضعت راحتي يديها على صدرها وقالت بنشوة المشتاق

– اهم بزازي بوسهم بقى

امتدت يدي إلى صدرها الناهد، اعتصرت بين اناملي بزها بقوة، ارتعشت وصاحت في نشوة

– سيب بزي انت وجعتني

تبادلنا النظرات وتحدثت العيون بما يجيش في صدورنا -الجنس ذلك الشيء الجميل في حياتنا ومبعث السعادة في أرجائها والشيء المحبب إلى كل من الرجل والمرأة على حد سواء -كان السبيل الوحيد لإشباع رغباتنا التي تأججت فجأة الذهاب إلى منطقة الاهرامات، بين الشاليهات المهجورة اوقفت العربية فاعترضت قائلة

– تاني هنا مش خايف من الحارس

قلت اطمئنها

– لو جيه راح ياخد المعلوم ويمشي

قالت وعلى شفتيها ابتسامة خجوله

– ولو عمل زي صاحبك

– تقصدي ايه

اشتعلت وجنتاها وقالت بصوت مثير الغرائز

– مش خايف ينيكني؟

هجت وانتصب قضيبي، اخذتها في حضني، ملأت قبلاتي كل وجهها، قبلتها من شفتيها بنهم وشوق،عضضت شفتيها، همست تعاتبني

– انت راح تاكل شفايفي

– راح اكلهم واكلك

قالت ونبرات صوتها الناعم تنم عن اشتعال شهوتها

– عايزاك تاكلني . . كلني بقى

شعرت بيدها على قضيبي تتحسسه، نزلت سوستة البنطلون، قضيبي عار في يدها، تتحسسه باناملها تارة واخرى تعتصره بينهما، همست بصوتها الناعم

– ده كبير قوي

الألفاظ الاباحية وهي تخرج من بين شفتيها تهيجني، تحسسني باللذة، قلت لاستدركها إلى الكلام الاباحي

– ايه هوه اللي كبير

قالت وكانها ادركت ما اريد ان اسمعه منها

– زبك

– عجبك

– اه عجبني عايزه ابوسه سوزي بتبوس زب ماجد

وضعت رأسها بين فخذي، قبلت زبي، دلكته بشفتيها، في فمها تمتصه، لم استطع أن اقاوم، قذفت في فمها، رفعت رأسها، قالت تلومنى ووجهها مبلل بلبني

– كده نزلتهم في بقي؟

أول مرة تمص زبي وتقبله وقبل ان انطق بكلمه همست في دلال بصوتها الناعم المثير

– كان نفسي تنزلهم في كسي

منى اصبحت اكثر جرأة، اباحت بمشاعرها ورغباتها، فبادرتها قائلا

– عايزه تتناكي

– ايوه عايزه اتناك

التقت الشفاه مرة أخرى، تسللت شفتي من فمها إلى عنقها إلى صدرها العاري، فمي يقبل كل حته في بزازها، فجأة ظهر الحارس من حيث لا ندري، تراجعت بعيدا عنها، بزازها عارية والحلمة منتصبة، بدأت تدفعهما داخل السوتيان وتضم عليهما البلوزه وهي ترنو إلى في خجل، والحارس بيبحلق في بزاها المثيرة بنهم، خفت يمد يده يقفش فيهم، غير انه ظل صامتا ولم ينطق باي كلمة حتى فرغت من اخفاء بزازها، دفعت يدي في جيبي واعطيته المعلوم، ابتسم وقال

– ممكن افتح لكم الشاليه لو تحب

لم ادري ماذا يقصد حتى أردف يقول:

– الشاليه فيه سرير وامان

ادرت العربية وبدأت اتحرك وانا افكر في كلامه، قالت منى

– أنت زعلت عشان شاف بزازي

قلت على استياء

– هيه يعني دي اول مره

ابتسمت في خجل وقالت

– مش قلت لك بلاش نيجي هنا

قلت اداعبها

– كويس انه اتفرج عليهم وبس

اعتدلت في مقعدها وقالت

– هوه كان ممكن يعمل حاجه تاني

– يشدك وينزلك من العربية ويقلعك هدومك

قالت وهي تتظاهر بالسذاجة

– وبعدين

– مش عارفه ايه اللي راح يحصل بعد كده

انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وقالت في صوت خافت

– راح ينكني

– امال راح يتفرج عليكي طبعا راح ينيكك

قالت في حدة

– اخص عليك ما تقولش كده

– مالك اتفزعتي كده ليه هو النيك وحش

رفعت رأسها وقالت في دلال العلقه

– النيك حلو

منى هايجه، عايزه تتناك، قلت وقد عاودني الهياج

– تحبي نرجع للشاليهات

اندفعت قائلة

– والحارس ينيكني

– لوعايزه

– عايزة انت اللي تنيكني

لم اري منى من قبل هايجه بها الشكل، اندفعت قائلا

– هوه شوقي حببك في النيك

قالت بدلال القحبة

– اه حببني في النيك

لم استطيع ان اقاوم دلالها وفجورها، فكرت في كلمات الحارس الشاليه أمان فيه سرير، خفت يشاركني زوجتي، لم استبعد ذلك بعد ما شاف بزازها المثيرة، ترددت كثيرا، فجأة همست منى تسألني

– انت سرحان في ايه

– ابدا ولا حاجه

عضت على شفتيها وقالت

– راح ترجع الشاليهات تاني

لم اجيب، غيرت اتجاهي الى الاهرامات، التصقت بي منى، امسكت يدي بيدها الرقيقة وقبلتها، كلما اقتربنا من الشاليه تتلاحق انفاسي بسرعة ويزداد احساسي بالخوف ماذا لو طمع الحارس في منى وحاول ينيكها تحت تهديد السلاح، بين الشاليهات اوقفت العربية، تطلعت حولي ابحث عن الحارس، انتظرت يظهر فجأة كعادته، منى تحذرني بين لحظة وأخرى من المخاطرة، الوقت يمر بطيئا دون ان يظهر، كلما مرت الدقائق ازداد هياجا ورغبة في معاشرة منى، نزلت من العربية أتجول حول الشاليهات أبحث عنه، لمحت وراء احدى الشاليهات عربية، لم يكن بها احد، قبل ان اتحرك من مكاني خرج من الشاليه رجل يبدو في أوائل العقد الخامس ومعه امرأة تبدو في الثلاثينات، ملامحها توحي انها مومسا، ملابسها . . خطواتها نظراتها الجريئة حين رأتني امامها، خرج بعدهما الحارس، ركب الرجل والمرأة العربية وانطلقت بهما، اقترب منى الحارس وقد انفرجت اساريره وقال في دهشة

– انت رجعت تاني

قبل ان انطق بكلمة استطرد قائلا

– عايز الشاليه

لم استطع ان اقاوم رغبتي في ممارسة الجنس، شعرت بالطمأنينة بعدما رأيت الرجل والمومس، ناديت منى لترى الشاليه، ارتبكت واشتعلت وجنتاها عندما رأت الحارس، انكمشت في مكانها فعلق الحارس قائلا

–مكسوفه ليه هي دي اول مره

تجاهلت كلامه وامسكت يد منى واتجهنا داخل الشاليه، الشاليه به حجرة واحدة بها سريران ومطبخ وحمام، وقفت منى ترقب المكان في قلق وخوف بينما قال الحارس

– الاجره تدفع مقدما

التفت إلى منى ارقب رد فعلها، لم تعترض، بعد اتفاق سهل وفيه لهفة قوية دفعت للحارس ثمن ساعة واحدة، أغلق الباب علينا وانصرف، لم اصدق نفسي، انا ومنى مرة أخرى في غرفة واحدة والباب مغلق علينا، كنت هائجا جدا، لن افرشها في تلك المرة راح انيكها لاول مرة، منى مضطربة، هايجه عايزه تتناك وتخشي ان يتكرر ما حدث في شقة شوقي، فاجأتني قائلة

– انا عايزة امشي من هنا

قلت في استياء

– خايفه ليه

– مش مرتاحه للمكان

حاولت اطمئنها وانا اتجرد من ثيابي، أدارت وجهها وقالت في خجل

– انت بتقلع هدومك ليه

بادرتها قائلا

– انتي مكسوفه ماشفتيش رجاله قبل كده

قالت في دلال

– شفت

وقفت امامها عاريا، انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وبادرتها قائلة

– شفتي شوقي

قالت في دلال

– ايوه شفت شوقي زبه كبير قوي

جذبتها من يدها أضمها بين ذراعي احتضنها بقوة وهي تحاول ان تفلت من بين ذراعي، القيت بها على الفراش فانكشفت ساقيها وفخذيها وظهر الكلوت الاصفر، حاولت تقاومنى وأنا اجرها منه دفعتني بكلتا قدميها ليرتفعا في الهواء وينفرجا، أمسكت بقدميها المنفرجتان ظهر امامي كسها الوردي المنتفخ بشفتيه الكبيرتين، همست تتوسل إلى قائلة

– بلاش تنيك فرشني بس

قلت غاضبا

– هوه أنا مش زي شوقي اللي ناكك

قالت بصوت خافت في نبراته رغبة واضحة

– مفيش حد ناكني

انبطحت فوقها وبدأت اشد شعرها بقوة وزبي يتحبط بين فخذيها، همست أسألها

– شوقي ناكك والا لا

عادت تنفي ذلك من جديد لأزداد قسوة معها حتي كدت امزق شعرها وانا اكرر نفس السؤال إلى ان راحت تقول بصوت واهن

– ايوه شوقي ناكني

شعرت بقمة اللذة والهياج، لم اعد احتمل المزيد من المتعة، تمكنت منها ونفذ السهم وهي تتلوى وتتأوه فتزيدني هياجا، عندما اوشكت على القذف اخرجت قضيبي ليقذف بره على كسها وفخذيها واستلقيت إلى جوارها التقط انفاسي لا اصدق اني نكت خطيبتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ