أنا وخطيبتي بنحب التبادل
منى الآن أكثر انوثة واغراء وشهوة، تغيرت بعد ما ناكها شوقي وكأنه فجر كل طاقتها واحاسيسها الجنسية، اصبحت أكثر جرأة .كلامها عن النيك بالفاظ اباحية أصبح يوقظ غرائزي الجنسية حتى وهي تحدثني عن شوقي استمتع واهيج على كلامها
التقينا يوم الخميس كعادتنا كل اسبوع، كانت ترتدي كعادتها جيبة قصيرة وبلوزة عارية الذراعين ضاقت بصدرها النافر، جلسنا في الصالون نختلس القبلات والمداعبات في غفلة من أهلها، نتحدث همسا عن مشاعرنا واحاسيسنا المشتعلة، اقترحت نلتقي في الشاليه مرة أخرى، نبهتني الى شيء لم يخطر ببالي من قبل، الواقي الذكري،ماجد خطيب صاحبتها سوزي يستخدم الواقي الذكري، منى تعلمت الكثير عن أمور الجنس من صديقتها، سوزي جارة منى وانتيمتها منذ مرحلة الدراسة الابتدائية، لم ارى خطيبها من قبل رغم أنني سمعت عنه كثيرا من منى،، يعمل في وظيفة مرموقة، دخله كبير، تخطي الاربعين وخبرته كبيرة في الجنس، تعلمت سوزي على يديه الكثير من الأمور الجنسية التي نقلتها إلى منى، اعجبتني فكرة الواقي الذكري، اول مرة اعرف ان خطيب سوزي بينكها، همست إلى منى اسألها
– من امتى خطيب سوزي بينكها
ابتسمت وقالت تسخر منى
– من بعد ما خطبها باسبوع مش زي ناس تانيه
استمرت منى في سخريتها قائلة
– لولا صاحبك كان زمانك لسه بتفرشني
قلت في استياء
– على كده واجب اشكره
ابتسمت وفاجأتني قائلة
– انا كمان
قلت في دهشة
– تشكريه ليه
تنهدت وقالت
– كنت مرعوبة من ليلة الدخله وفاكره العمليه راح تبقى مؤلمة وحامله همها
– شوقي حل لك المشكلة
ردت باشارة من رأسها فبادرتها قائلا
– لو رجعت بك الايام راح تتمنى اللي حصل يحصل
لم تنطق، فضحتها ابتسامة خجوله كست شفتيها، قامت من مكانها وتركتني وحدي يتملكني الذهول، منى ليست نادمة على معاشرة شوقي، عادت بعد قليل تحمل كوب العصير التي اعتادت تقدمه لي كلما جئت لزيارتها، احست بما افكر فيه، همست في اذني تسألني قائلة
– مبوز ليه
لم اجب، فاردفت قائلة
– لولا شوقي كان زمانك لسه محروم
شعرت بالحرج، قلت وفي نبرات صوتي شيء الضيق
– مبسوطة من اللي عمله معاكي
كست حمرة الخجل وجهها وقالت في حده
– انا مخصماك
لم اعلق، ايقنت انها استمتعت بمعاشرة شوقي، شعرت بشيء من الضيق والغيرة، عدت افكر في الطلاق، تذكرت الساعات الجميلة التي قضيناها معا، تطلعت اليها، بحلقت في كل حته في جسمها، شفتيها حبتي الفرولة، بزازها المثيرة، مؤخرتها المرسومة، فخذيها وساقيها، منى مثيرة مغرية يتمناها كل الرجال، اذا طلقتها سوف تتزوج غيري، كيف اتركها لرجل اخر، ليست مسؤولة عما فعله شوقي، اي امرأة بتتناك تشعر باللذة خاصة لو كانت اول مرة، التمست لها العذر، اعتذرت لها، تمنعت وادارت وجهها بعيدا عني، حاولت اقنعها اني لم اقصد شيء غير مداعبتها، انفجرت في قائلة بحدة
– ايوه اتمتعت مع شوقي عجبك والا لا
قلت لارضيها
– اه عاجبني
قالت بدلال الأنثى اللعوب
– انا لسه زعلانه
قبلتها من وجنتها، انفرجت اساريرها واردفت قائلة بصوت ملؤه الدلال
– مش كفايه تبوسني عشان اصالحك
همست في اذنها
– راح انيكك
انفجرت ضاحكة واحمرت وجنتاها، اقترحت اخد اجازة غدا ونذهب الى الاهرامات ونقضي يومنا كله في الشاليه، غير أنها فاجأتني بدعوة صديقتها سوزي وخطيبها ماجد لنقضي معهما يوما بالعين السخنة، ترددت قليلا فلم يكن بيني وبين ماجد اي معرفة من قبل الدعوة تتيح لي قضاء يوما كاملا مع منى، لم استطع ان ارفض، عشرات الاسئلة دارت بذهني، هل تنزل منى الميه بالمايوه، لن اقبل أن يراها خطيب سوزي بالمايوه، سوف اشترط عليها الا ترتدي المايوه، عندما فكرت مليا لم اجد غضاضة في ذلك رأها شوقي من قبل عريانه ملط، لم تنس منى أن تذكرني كي احضر معي الواقي الذكري، اصابني شيء من الذهول فلم يخطر ببالي اننا يمكن ان نمارس الجنس هناك مما جعلني انتظر الغد على احر من الجمر
ذهبنا إلى العين السخنة بعربية ماجد الفارهة التي تفوق عربتي بكثير، كانت منى ترتدي بلوزة عارية الذراعين برز فيها نهداها كالعادة وبنطلون استرتش التصق بمؤخرتها المستديرة فبدت واضحة بكل تفاصيلها، سوزي كانت ترتدي استرتش يشبه إلى حد كبير بنطلون منى وبلوزة لم تكشف شيئا من صدرها، الفارق واضح بين بزاز منى الكبيرة وبزاز سوزي، اول مرة التقي مع ماجد، فارق السن واضح بينه وسوزي، اكبر منها بخمسة عشر عاما على الاقل، كان متزوجا من قبل، نظراته وتصرفاته لم تريحني، أمسك يد منى وهو يصافحها لا يريد ان يتركها، الشاليه على البحر مباشرة به حجرتين نوم وريسبشن وفرنده كبيره، انبهرت به منى، بعد تناولنا الافطار اقترح ماجد ننزل الميه، غيرنا هدومنا وجلست انا وماجد ننتظر منى وسوزي، فجأة ظهرت منى ترتدي بكيني احمر، كشف عن معظم نهديها الكبيران، لم استطع اخفاء ارتباكي وتوتري وماجد يرنو اليها بنهم واعجاب، خرجت بعدها سوزي بالبكيني الازرق، جميلة جذابه، بزازها لم تكن ظاهره في المايوه او عاريه كبزاز منى، انطلقنا إلى البحر، انا امسك بيد منى وماجد يمسك بيد سوزي، منى مثيره بالبكيني االاحمر،لفتت انتباه الموجدين على البلاج، عيون الرجال تلاحقها اينما سارت، ماجد طول الوقت يتقرب اليها ويلاحقها، كثيرا ما كان يمسك يدها في الميه بحجة صد الامواج عنها، سوزي هي الاخرى تلاحقني، تتقرب مني كما لو كانت تفعل ذلك ردا على تصرفات ماجد، في غفلة من ماجد وسوزي لمت منى، المايوه فاضح، كاد يكشف حلماتها، ردها جاهز اعمل ايه بزازي كبيره، عندما اشتدت حرارة الشمس دخلت سوزي وماجد الشاليه، بينما بقيت مع منى على البلاج، همست تسألني منفرجة الاسارير
– ايه رأيك في ماجد
– فارق السن بينه وبين سوزي كبير
ابتسمت وقالت
– بس هوه رجل ظريف
لم يعجبني ردها تجاهلته وقلت في دهش
– سوزي حبته ليه ده اكبر منها
– الكبير عنده خبره
– زي ايه
ضحكت منى وانفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وقالت
– دي اسرار
فطنت إلى قصدها فاردفت قائلا
– خبرة في النيك؟
توالت ضحكاتها في دلال مما أثار فضولي فهمست اسألها
– انتي بتفضلي الرجل الخبرة والا الخام
قالت دون تردد
– طبعا الخبرة
– يعني لو كان ماجد اتقدم لخطبتك قبل منى كنتي وافقتي؟
لمعت عيناها وقالت في دلال
– مفيش بنت ترفضه
شعرت بشيء من القلق، قلت باستياء
– ايه اللي عجبك في ماجد
– جرئ عنده خبره في التعامل مع الستات
– زي ايه بينيك كويس؟
انفجرت ضاحكة وقالت بدلال ونعومه
– اعرف منين انه بينيك كويس؟
– صحبتك قالت لك
لمعت عيناها وقالت
– مش بصدق الا اللي بشوفه بعيني
– يعني لازم تجربي الاول؟
– اجرب ايه؟
– مش عارفه تجربي ايه
توالت ضحكاتها في دلال وقالت
– لما اجرب راح اقول لك
لم ارتح إلى حديث منى عن ماجد حاولت اجد مبرر لاعجابها به، العربية الفارهة . . الشاليه الفيلا التي اعدها للزواج، جرأته ووقاحته، مبهورة بما سمعته من سوزي عن مهارته وجرأته في الممارسات الجنسية، فجأة أخرجتني منى من هواجسي قائلة
– انت سرحان في ايه؟
– ابدا مفيش
– تعال نروح الشاليه
سرت في اتجاه الشاليه تسبقني منى وانا اتبعها وعيناي على مؤخرتها وهي تتارجح بشكل مثير، في الشاليه سوزي نائمة على الارض منبطحة على بطنها وماجد بجانبها يدلك جسمها بالكريم، لم تكد تراها منى حتى انفرجت اساريها وكأنها عثرت على كنز فاندفعت نحوها قائلة
– معاكي كريم يابايخه ومش بتقولي؟
جلست القرفصاء بجوار سوزي وماجد، غمست بعض اناملها في وعاء الكريم وراحت تدلك به ساقيها، تعلقت عيناي بسوزي وهي نائمة على بطنها وماجد مشغول بتدلك فخذيها المكتظين باللحم الشهي، سال لاعبي اليهما، اول مرة اكتشف ان سوزي تمتلك فخذيين يشار إليهما بالبنان، تمنيت لو لمستهما يداي وقبلتهما، فجأة نادتني منى كي اساعدها في تدليك كتفيها، قبل أن أبرح مكاني همس ماجد موجها حديثه إلى منى قائلا:
– انا عندي خبره بالمساج راح اساعدك بعد اذن شريف
تملكني الارتباك والتوتر، وتجمدت في مكاني، لم اتوقع ذلك من ماجد، لم يعطني فرصة للاعتراض او الرفض، في لحظة استدار الى منى وهي لا تزال جالسة القرفصاء وبدأ يضع الكريم على كتفيها ويدلكهما وانا اتطلع اليهما في ذهول، لا اصدق ان تصل به الجراة إلى هذا الحد، انتظرت ان ترفع منى يداه عنها، غير انها نامت منبطحة على بطنها الى جوار سوزي لتتحرك يد ماجد على جسمها من قدميها إلى اعلى كتفيها، اتطلع اليهما في ذهول ولساني عاجز عن النطق، كلما اقتربت يده من المناطق الحساسة، تتلاحق انفاسي بسرعة وتشتعل وجنتي، فجأة استدارت سوزي ونامت على ظهرها منفرجة الساقيين والارداف فرفع ماجد يده عن منى واستدار إلى سوزي،، تنفست الصعداء، عاد يدلك جسم سوزي، عيناي تنتقل ما بين منى وسوزي، منى لا تزال شبه نائمة على الارض، ماجد يمسح بيده بطن سوزي متجها الى اعلى، تسللت يده تحت حمالة الصدر فوق بزازها، قفش في بزازها، اثارني المشهد، اول مرة ارى رجل يقفش في بزاز امراة، سوزي ازاحت المايوه عن صدرها، كشفت عن بزازها، لم اصدق عيناي، بزاز سوزي عارية بين انامل ويد ماجد، يلطخهما بالكريم ويعبث بهما كما يشاء، يقفش وسوزي تعض على شفتيها مستمتعة، منى ترقبهما بانبهار، في صمت وعلى شفتيها ابتسامة خجولة، ترنو إلى بين لحظة واخرى، تملكني الذهول وبت لا اصدق ما اراه،، فكرت فيما لو فعل ذلك مع منى وقفش في بزازها، فجأة التفت ماجد ناحيتي وكأنه اكتشف انني موجود معهم، قبل بزاز سوزي واعادههما تحت المايوه ثم استدار تجاه منى، وقع قلبي بين قدمي، حسيت أن الدور على منى، لم استطع ان اتصور ان يفعل مع منى ما فعله مع سوزي، منى لن تقبل، سوزي خطيبته يفعل معها ما يشاء، فوجئت به يهمس إلى منى يسألها
– تحبي نكمل جلسة المساج
التفتت منى إلى مبتسمه، تطلب الاذن، عيناها افصحت عما في داخلها، تجمدت الكلمات على شفتي، السكوت علامة الرضا والقبول، نامت على ظهرها منفرجة الساقين، تلاحقت انفاسي بسرعة، لا ادري لماذا لم اعترض او ارفض، هو شوق وحنين الى رؤية بزازها عارية أم رغبة وفضول في معرفة ماسيفعله ماجد، ام هي الخبرة التي حدثتني عنها، استبعدت ان تصل به الجرأة والوقاحة إلى مداعبة بزاز زوجتي، بدأ يضع الكريم على سوة وبطن منى، يداه تتحرك على جسمها، يحسس على بطنها وسوتها، انه يستغل خبرته في العبث بجسمها والاستمتاع بمفاتنها، يده تتسلل تحت المايوه، اصابعه قد تصل إلى كسها، احساس لذيذ يسري في جسمي، ينتصب قضيبي، ماجد يرنو إلي بين لحظة وأخرى كأنه يستكشف مشاعري ومدى قبولي، اربكتني المفاجأة، لم ابد أي رد فعل، فمي مقيد غير قادر على الكلام، صمتي زاده جرأة، يده تقترب رويدا رويدا من بزازها، وضعت منى راحتي يدها فوق بزازها كأنها خشيت ان تصل يده اليهما، أبتسم وهمس اليها قائلا
– ممكن انتي تحطي الكريم على صدرك
تنفست الصعداء وانتابني مزيج من المشاعر المتباينة ما بين الفرحة وخيبة الظن، التزمت منى الصمت، تدخلت ماجدة قائلة
– في أوروبا المايوهات كلها بقت توبليس احنا بس اللي متخلفين
انفرجت شفتا منى عن ابتسامة خجولة ولم تعلق، سوزي تريد ان تعري بزاز منى فاردفت
– مكسوفه من ماجد ولا شريف
كست حمرة الخجل وجنتي منى وظلت على صمتها
ضحكت سوزي وقالت
– الرجاله تغمض عينها لغاية ما منى تحط الكريم على بزازها
لم تنظر منى إلى أي منا، ازاحت منى المايوه قليلا عن بزازها، ظهرت حلماتها التي تغيرت كثيرا عن ذي قبل، برزت واستدارت انتصبت، بقى لها شكل بعد ان كانت منكمشة شبه مختفيه، التفتت إلي ثم ازاحت المايوه عن بزازها، فقفزا إلى الخارج، قالت سوزي تعاتبها
– مخبيه بزازك ليه دول حلوين قوي
كست شفتي منى ابتسامة خجولة تفصح عن زهوها بنهديها، بزازمنى عارية قدام ماجد، غاص قلبي بين قدمي، وقف زبي كالوتد الصلب، اغمضت منى عيناها، عادت تضع راحتي يداها فو ق بزازها تخفيهما، مد ماجد يده إلى صدرها رفع يدها عن بزازها وضع عليهما الكريم، بدأ يدعك ويقفش في بزازها،، انامله وصلت إلى الحلمة، اترعشت منى وفتحت عيناها ثم أغلقتهما مرة أخري، اسلمت بزازها ليد ماجد، كلما لمست اصابعه الحلمه ينتفض جسمها من جديد وتفتح عيناها، اول مرة اواجه هذا الموقف، رجلا يداعب بزاز زوجتي، فجأة التفت ماجد إلى وهمس يسألني
– ممكن اخد بوسه؟
الم يكن في حاجة إلى اي اذن فقد فعل ببزاز منى كل حاجه وانا صامت لا انطق، انحنى على صدرها وقبل بزازها، هبت منى قائمة تعيد بزازها إلى المايوه وهي ترنو إلي في ذهول وعلى شفتيها ابتسامة خجولة، اطرقت برأسي إلى الارض وانا اتساءل مع نفسي وماذا بعد، لم يبقى الا ان ينيكها ماجد، الحاسة السادسة تحدثني بذلك، تضاعف توتري وارتباكي،، تسللت منى في هدوء إلى المطبخ تلحق بسوزي التي سبقتها إلى هناك، القلق والتوتر يسيطران كل مشاعري، لا اصدق ما حدث او يخطر لي ببالي من قبل أو أجرؤ ان أرفع عيني تجاه ماجد، انسحبت إلى خارج الشاليه، تعبث بفكري الظنون والهواجس لا أدري أي فاجر يكون ماجد، كيف تجرأ وعبث بجسم وصدر زوجتي امامي، كيف قبلت ذلك، لم يبقى الا انه ينيكها، لا اظن ان منى سوف تمانع، تقبل وينيكها كما ناكها شوقي من قبل، لحقت بي منى بعد قليل، وقفت امامي صامته وعلى شفتيها ابتسامة خجولة، همست أسألها وفي نبرات صوتي ضيق
– عايزة حاجة؟
همست قائلة
– انت بتغير؟
لم انطق ببنت شفة، لا اريد ان اتحدث فيما حدث، فطنت إلى ذلك فهمست قائلة
– الغدا جاهز سوزي وماجد في انتظارك
على مائدة الغداء جلسنا نتناول الطعام، حاولت ان ابدو طبيعيا قدام ماجد، كأنه لم يفعل اي شيء مشين مع زوجتي، منى تتطلع إلي بنظرات وجله، لعلها ايقنت أنه ما كان ينبغي يعمل لها ماجد مساج، سوزي منفرجة الاساير، تحثني بين لحظة وأخرى على تناول الطعام حتي مدت يدها تضع الطعام في فمي، منى قلدتها أطعمت ماجد بيدها، غيرة نسوان، بعد ان تناولنا الطعام اقترح ماجد نلعب الورق – الكوتشينه – فاز بلقب الملك وحكم على سوزي تقوم ترقص قدامنا، على موسيقا احدى الاغاني الشعبية، قامت سوزي ترقص وشدت معها منى، الرقص كان مثير وممتعا، امرأتان ترقصان شبه عرايا امام رجلين، كيف لا تستيقظ الشهوات، انفاسي تتلاحق بسرعه وانا اري بزاز منى تتأرجح على صدرها، تكاد تقفزا من المايوه، ماجد نظراته متجهة كلية إلى منى، قام بعد قليل يشاركهما الرقص، سوزي ترقص بين ذراعي ماجد وهو ممسكا بيداها، فجأة ترك يدا سوزي والتفت إلى منى امسك يديها، منى تتمايل في دلال بين ذراعيه وعلى شفتيها ابتسامة رقيقة وفي عينيها فرحه، ماجد يقترب منها اكثر واكثر، صدره يلامس صدرها حتي ظننت انه سوف يضمها بين ذراعيه ويحتويها في حضنه، فجأة جذبتني سوزي من يدي لاشاركها الرقص، سوزي تتعلق بعنقي تلتصق بي، صدرها على صدري، طراوة جسمها البض، بدأت تتشدني اليها وتهيجني، التصقت بها اكثر واكثر لاستمتع بملامسة جسمها البض وعيناي تلاحقان منى وماجد، منى في احضان ماجد، ذراعاه تطوقان خصرها، اللحم على اللحم، انتصب قضيبي، سوزي تزداد التصاقا بي كما لوكانت احست بقضيبي منصبا وتريد ان تحتويه بين فخذيها، استسلمت لرغبتها تركت قضيبي ملتصقا بفخذيها حتي كاد يقذف فتراجعت بعيدا عنها، استلقيت على الشازلونج التقط انفاسي اللاهثة وانا في قمة الارتباك والتوتر لا ادري ان كانت سوزي احست بانتصاب قضيبي فعلا ام تخيلات، منى وماجد مستمران في الرقص، جاءت سوزي وجلست إلى جواري والتصقت بي، سوزي عارية في حضني، منى بين احضان ماجد، الارداف ملتصقة، راحتا يديه فوق مؤخرتها، لم اجد صعوبه لاتبين ان قضيبه منتصب بين فخذيها، تلاحقت انفاسي بسرعة وعاد قضيبي ينتصب بقوة، ماجده تلتصق بي اكثر واكثر، القت برأسها على صدري، اناملها الرقيقة تعبث بشعيرات صدري، تملكني الخجل والارتباك وتطلعت إلى ماجد، خفت أن يرى سوزي في حضني، تراجعت بعيدا عنها، همست تعاتبني
– انت بتبعد ليه لما اقرب منك؟
استسلمت لرغباتها، احتويتها في حضني شبه عارية وانا في حال من الارتباك والتوتر لا احسد عليه، كل همي الا يراها ماجد معي في هذا الوضع المشين، فجأة شعرت بيدها فوق فخذي، تحسست باطراف اناملها قضيبي، انتابني الذهول والهلع، سوزي عايزه تتناك، تملكني مزيد من الخوف والهايج، عدت ارنو إلى ماجد في هلع، لم اصدق عيناي، منى في احضان ماجد، يقبلها من فمها وهي متعلقة بعنقه، اربكتني المفاجأة، تسمرت في مكاني دون ادري كيف اتصرف،، جذبتني ماجده من يدي، جرتني إلى حجرة النوم وأغلقت الباب علينا، قلعت المايوه واستلقت في السرير عارية منفرجة الساقين، شدني كسها المنتفخ ووقفت اتطلع اليها في ذهول وجسدي يرتجف من الخوف، افكر في ماجد لو دخل علينا، همست في دلال
– تعال قرب
تسمرت في مكاني أطلقت ضحكة عالية وأردفت قائلة
– مش عايز تنيك؟
ضحكاتها تبدد السكون حولنا، اشارت بيدها تدعوني للاقتراب وهي تهمس قائلة
– خايف ليه ماجد مع منى بينكيها
لم استطع ان اقاوم رغبتي في ممارسة الجنس او ارفض دعوة صريحة لمعاشرة امرأة، قلعت المايوه وقفزت على السرير، تعانقنا وتبادلنا القبلات الساخنة بحثا عن مزيد من اللذة والمتعة، تمكنت منها ارتفعت اهاتها واناتها، بثت في شيئا من الخوف، فكرت فيما يحدث لو استمتع ماجد إلى اهاتها، سحبت قضيبي قبل ان يقذف فقالت تعاتبني
– ليه خرجت زبك
– نسيت الواقي الذكري
همست تعاتبني وهي تدفع قضيبي في كسها
– انت ما سمعتش عن حبوب منع الحمل
امسكت قضيبي وادخلته في كسها، عادت اهاتها واناتها تبدد السكون
اهاتها واناتها بدأت ترتفع تبدد السكون من حولنا، لم ابالي بشيء واندفعت اضاجعها بنهم وشوق حتى قذف قضيبي فتراجعت بعيدا عنها، التقط انفاسي في ذهول، لا اصدق اني نكت سوزي، مرت لحظات وأنا في الفراش عاريا إلى جوارها ينتابني الذهول، لا اصدق اني نكت سوزي، عندما بدأت انتبه وافيق من غيبوبة اللذة، افتكرت منى، دفعت قدماي في المايوه وخرجت ابحث عنها يتملكني الخجل والخوف، لا أحد بالريسبشن، التفت ناحية حجرة النوم الأخرى الباب مغلق، منى مع ماجد بالداخل، منى بتتناك، استلقيت على أقرب مقعد التقط انفاسي في ذهول