انا وخطيبتي بنعشق النيك الجماعي
منذ عودتنا من العين السخنة وانا في حال من الذهول والتوتر لا احسد عليه، ما حدث في الشاليه المطل على البحر الاحمر لم يخطر لي ببال، انزلقنا وراء لذتنا وسبحنا في بحر الرذيلة في ساعة سيطرت الشهوة على مشاعرنا وغاب عنا الوعي .
رغم أنني التقيت كثيرا مع سوزي انتيم خطيبتي منى لم يشدني جسمها أو تبهرني انوثتها أو يخطر ببالي في يوم انني سوف امارس معها الجنس ممارسه كامله وانيكها أو أن خطيبها ماجد راح ينيك خطيبتي منى، لم انتبه واستوعب ما حدث الا بعد عودتنا من العين السخنة، مر يوم والثاني دون أن يحدث أي حوار أو لقاء بيني وبين خطيبتي منى، زوجتي التي عقدت عليها ولم ادخل عليها رسميا، انتظرت اللحظة التي تدعوني فيها لنذهب إلى معمل التحليل لنعرف اذا كانت حبلت بعد ما عاشرها ماجد أم لا غير أنها لم تقدم على تلك الخطوة مما جعلني ارجح ان يكون ماجد اكتفى بتفريشها أو قذف لبنه في الخارج كما فعلت معها من قبل
لم اجد بدا عن الذهاب اليها في منزل العائلة كعادتي كل خميس منذ تمت خطوبتنا، استقبلتني لاول مرة على غير العاده بقميص نوم احمر كشف عن ساقيها الجميلتين وبرز فيه صدرها الناهد وقد بدا عليها شيء من التوتر وعلت شفتيها ابتسامة باهته – يبدو انها لم تكن تتوقع زيارتي – عندما انفردت بها في الصالون توقعت تحدثني عن لقاء العين السحنة، تدافع عن نفسها تبرر ما فعله ماجد معها، تعاتبني أو تدعوني لاصطحبها إلى معمل التحليل، تجاهلت الامر تماما وكأن شيء لم يحدث هناك بين جدران الشاليه أو كأن ما حدث شيء عادي يحدث بين الاصدقاء ولا يجب ان نتحدث عنه او يلوم أي منا الأخر، بدت منى على غير طبيعتها وعادتها، لم تلتصق بي، جلست بعيدا عني، قليلة الكلام، شعرت بشيء من الحرج، لعبت بعقلي الظنون والهواجس، هل تغيرت مشاعر منى نحوي، احبت ماجد وتعلقت به، لم انس حديثها معي على البحر واعجابها الشديد بماجد، كيف قبلت ان ياعب صدرها ويقفش في بزازها، كان لابد اتحدث معها بصراحة واعرف حقيقة مشاعرها ، دعوتها للخروج لنتحدث براحتنا غير انها اعتذرت لاحساسها بالإرهاق، قلت لاخرجها عن حالة الخرس الرهيب الذي اصابها
– هي رحلة العين السخنة متعبه للدرجه دي
احمرت وجنتاها وانفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقة وقالت همسا
– بلاش تفكرني
اندفعت قائلا
– ماكنتيش مبسوطه هناك؟
قالت وهي ترمقني بنظرة فاحصة كأنها تريد أن تستشف ما اقصد
– أنت كنت مبسوط؟
شعرت بشيء من الحرج، ترددت قليلا ثم همست قائلا
– المهم انتي
قالت دون تردد
– لو انت كنت مبسوط ابقى أنا كمان كنت مبسوطة
اربكتني اجابتها الدبلوماسية، همست قائلا بعد لحظة صمت
– الصراحة ماكنتش مبسوط
لم تقتنع بكلامي، قالت في حدة
– أنا بقى كنت مبسوطه
بلل العرق كل جسمي واندفعت قائلا
– طبعا ماهو خبير لازم تنبسطي معاه
قالت بتحدي كأن من حقها ان تتساوي معي في كل شيء
– انت يعني مكنتش مبسوط مع سوزي؟
قلت وانا اتصنع الدهشة
– انت غيرانه من صاحبتك؟
ابتسمت وقالت في دلال وثقة
– اغير منها ليه؟ لا هي اجمل ولا احلى مني اشبع بيها مادام عجباك
قلت لاسترضيها
– انتي اجمل واحلى منها الف مرة، ولا يمكن افكر في سوزي او اي وحده تانية
قالت في هدوء وثقة
– انا مش مستنيه رايك كفايه ان واحد زي ماجد ساب خطيبته واتعلق بي
شعرت بشيء من الحرج، حاولت ادافع عن كرامتي وبادرتها قائلا
– مادام عجبك ماجد سيبك مني وروحي له
اطرقت برأسها وقالت
– اعمل اللي انت شايفه
تملكني الارتباك والتوتر، منى تعلقت بماجد كما توقعت، تريد ان ننفصل . . اطلقها، انسحبت في هدوء كي لا يتطور النزاع بيننا واستأذنت منصرفا
لم يعرف النوم طريقه إلى جفوني في تلك الليلة، منى غارت من سوزي حقا أم ان ماجد خطف قلبها؟ مبهورة بفحولته وخبرته في معاشرة النساء ام بعربته الفارهة والفيلا التي يمتلكها؟ منى تريد زوجا مثل ماجد، ثري وخبير في ممارسة الجنس ومعاشرة النساء، تريد ان ننفصل، عشرات الاسئلة سيطرت على فكري وخيالي، صنعت حاجز بيني وبين منى، قمت من فراشي في ساعة متاخرة من الليل على صوت رنين جرس التليفون، فوجئت بسوزي، ظننت ان شيء هام حدث بينها وبين منى، تحدثنا معا أكثر من ساعة في امور مختلفه، بدأت بالسؤال عن احوالي واخباري ومزاجي العام إلى أن تحدثنا عن منى وماجد دون ان يذكر أي منا شيء عما حدث في العين السخنة، كانت رقيقة وناعمه في حديثها، أول مرةتحدثني في التليفون فزادتني فضولا ورغبة في معرفة ما وراء هذه المكالمة إلى ان فجأتني بما لم اتوقعه او يخطر لي ببال، دعتني لنلتقي معا وحدنا، كان لابد ان اجاريها لاعرف ما وراء دعوتها، اتفقنا على اللقاء وانهت الحديث بيننا بكلمتين باي باي ياحبيبي، اول مرة تقول لي ياحبيبي مما ضاعف من ارتباكي وتوتري، قالتها من باب المجامله ام مشاعرها تحولت نحوي بعد ان مارست معها الجنس؟ التقينا كثيرا في وجود منى، لم تكن تتحدث معي بتلك الرقة والدلال، تركتني في حيرة من امرها، لا ادري ماذا تريد، تصلح ما بيني وبين منى أم هناك شيئا اخر؟
كانت سوزي في انتظاري على ناصية شارع الدقي وقد ارتدت بلوزة صفراء شدت إلى كتفيها بحمالتين رفيعتين فكشفت عن كتفيها ونحرها الناصع البياض، تحت منها جيبة زرقاء لم تصل إلى ركبتيها فكشفت عن ساقيين عاجييتين ملفوفتين، شعرها الذهبي مرفوع إلى اعلى ليبدو عنقها الطويل بشكل جذاب، شفتاها الغليظتان مزينتان باللون الاحمر القرمزي، بيضاء البشرة بخصر ضامر، متوسطة الجمال لكنها عالية الجاذبية، جسمها جميل، نهداها متوسطي الحجم لكنهما متصلبان، طيزها كبيرة مدورة باستدارة مميزة شدتني من أول يوم وقعت عيناي عليها، بدت مثيرة رائعة وكأنني أراها لاول مرة، ركبت إلى جواري بالعربية الفيات المتواضعة التي لا تقارن بعربية خطيبها الفارهة، بمجرد ان جلست انشلحت الجيبة عن كل فخذيها حتي ظننت ان الكلوت راح يبان، اقترحت ان نذهب إلى منطقة الأهرامات، همست أسألها في دهشة
– منى قالت لك اننا كنا بنروح هناك؟
ارتسمت على شفتيها ابتسامة جذابة كشفت عن أسنان ناصعة البياض، تنهدت وهمست قائلة
– منى بتحكي لي كل حاجة
اندفعت اسألها دون تفكير
– اخبار ماجد ايه؟
قالت في شيء من الضيق
– هوه أنا بشوفه مشغول على طول في شغله
قلت اهون عليها الأمر
– وظيفته كبيرة اللي زيه بيبقى دايما مشغول
تنهدت وقالت
– تصور لم اراه منذ كنا في العين السخنة
– انا كمان ماشفتش منى الا امبارح
فاجأتني قائلة
– هي ركبت اللولب
قلت في دهش
– لولب ايه؟
تطلعت إلى وابتسمت قائلة
– اللولب اللي بيمنع الحبل
اطلقت ضحكة ماجنة واردفت قائله
– منى مش عايزه تحبل دلوقتي
اطرقت برأسها قليلا ثم التفتت إلى واستطردت قائلة
– عرفت أن ماجد اخد منى لدكتور صاحبه وركب لها لولب
لم استطع ان اخفي دهشتي وارتباكي فعادت تهمس مبتسمه
– انت ماتعرفش والا ايه
قلت اداري ارتباكي وتوتري
– طبعا قالت لي
فجأة ظهرت امامنا الاهرمات فاعتدلت وقالت في لهفة
– هي فين الشاليهات
قلت في دهش
– بتسألي ليه
انفجرت ضاحكة في دلال وأردفت قائلة
– ممكن تاخذني هناك لو يعني معندكش مانع
تلاحقت انفاسي بسرعة، وانتابتني الحيرة، هل تريد ان امارس معها الجنس مرة اخري، أمسكت يدي ووضعتها فوق فخذيها العاريان، ملمسهما الناعم وطراوتهما بعثت في نفسي كل مشاعر اللذة وانتصب قضيبي وتأججت مشاعري،، سرحت يدي على فخذيها، اكتشفت انها ترتدي كلوت، اناملي تسللت إلى العضو السامي، لم تبدي اي ممانعة ومعارضة، وصلت إلى زنبورها، اترعشت وتأوهت وهمست بصوت متهالك
– انت بتعمل ايه؟
رفعت يدي وتطلعت اليها في خجل اخشي ان اكون اغضبتها، زحفت بمؤخرتها، التصقت بي حتى كادت تشاركني مقعدي، همست في دلال قائلة
– عايز تنيك
انفرجت أساريري وبلغ قضيبي ذروة انتصابه حتى كاد يمزق ملابسي وينطلق إلى الخارج، قلت في نهم
– طبعا عايز
وراء احدي الشاليهات اوقفت العربة، وتلاقت شفايفنا في قبلة طويلة، تبادلنا مص اللسان وعضضة الشفاتين، نزلت يدي إلى بزازها تقفش وتفعص فيهم، فجأة وكالعادة انشقت الارض وظهر الحارس، لم يأخذ الاتفاق معه الا دقائق قليلة واغلق باب الشاليه علينا، تبادلنا النظرات في صمت كل منا يعرف تماما ما يريده، تجردنا بسرعة من ملابسنا ووقفنا عرايا نتبادل النتظرات في نشوة وفرحه، الهياج بائن على سوزي، احمرار وجهها وتهدج كلماتها القليلة، حملتها بين ذراعي، القيتها على الفراش واستلقيت إلى جوارها، كنت في قمة الهياج، كل مشاعري واحاسيسي متجهة اليها، لم يشغلني عنها الخوف من ماجد او منى، تعانقنا بحرارة والتصقت الشفاه مرة أخرى في قبلة اشد ضراوة ولذة، نزلت شفتي من فمها إلى عنقها وكتفيها، إلى بزازها، قبلتهما ولعقتهما بلساني ومصمصت بفمي الحلمتين ودغدغتهما باسناني ورضعت منهما، مسحت قبلاتي بطنها، وصلت إلى سوتها وقباب كسها، لم المسه تركته ليكون مسك الختام، تحركت شفتاي إلى فخذيها اعضضهم وافعصهم بيدي مستمتعا بملمسهم الحريري متجها إلى قدميها اقبلهما، لعقت باطن قدميها ومصمصت اصابعها، اهاتها وانات استمتاعها زادتني رغبة وشوقا إلى معاشرتها، تقلبت في السرير نامت على بطنها، اطلقت فمي على طيزها الرجراجه الشهية، قبلتها ولعقتها، لحست بلساني ما بين فلقتي طيزها وفتحة طيزها البنية، نكتهها بلساني واصبعي، عادت تستلقي على ظهرها، رفعت رجليها وتوجهت بلساني إلى كسها، صرخت وتشنجت للمرة الاولي واندفعت تمسك زبي بقوة ووتعتصره بين اناملها الرقيقة، نمنا متعاكسين، التقطت زبي في فمها، لعقت شفريها وعضضت بظرها، التهمت كسها بين شفتي وعصرته عصرا كأني ارضعه، ابتلعت ماء كسها العذب بينما كانت تمص زبي بطريقة شهوانية كبيرة وتعضعضه باسنانها الحادة، لم يعد اي منا يتحمل الزيد من المداعبات، رفعت قدميها على كتفي ولامست بقضيبي شفرات كسها، صاحت بصوت متهالك .
– دخله جوه كسي . .عايزة اتناك
دفعت زبي في كسها وبدأت انيكها بسرعة وقوة وهي تصيح من المتعة حتي اطلقت مقذوفاتي واستلقيت إلى جوارها نلتقط انفاسنا وانا في حالة ذهول تام، كنت متشوقا لممارسة الجنس، محتاج افضفض افعل أي شيء يشغلني عن التفكير في منى، افرغت كل طاقتي مع سوزي نكتها كما لم انيك من قبل، فعلت معها ما لم افعله مع منى، قبلت قدميها، لم نبقى في الشاليه ساعة واحدة كما اتفقنا مع الحارس امتد بنا الوقت لاكثر من ساعتين مارست خلالهما الجنس مرتين بنهم كأنني امارسه لاول مرة، عدنا بعدها إلى العربية، في طريق عودتنا سرحت مع هواجسي، لماذا مارست سوزي الجنس معي، لماذا لم تلجأ إلى خطيبها وهو الخبير المتمرس وقد تعلمت على يديه الكثير وعلمته إلى منى، تريد ان ترتبط بي بعد ان تعلق ماجد بخطيبتي منى، يتم تبادل الكراسي يرتبط ماجد بمنى وارتبط بسوزي
لم تطلب منى الطلاق، خافت تنشر غسيلها الوسخ امام اهلها، اتصلت بي تليفونيا، ساقت الدلا والدلع لننهي الخصام، اتفقنا على اللقاء لتنقية الاجواء واعادة الحب والالفة بيننا .
على شاطئ النيل بالمعادي اوقفت العربية وجلسنا نتبادل النظرات في صمت، شعرها المسترسل الفاحم . . شفتاها الورديتان . . عيناها الواسعتان . . بزازها المستديرة المنتفخة طالما سال لهما لعابي جعلتني اتغاضي عن اي تصرف شائن صدر منها، اتناسى ان ماجد ناكها، مشاعري كتاب مفتوح أمامها، ساقت دلالها، ابتسمت وادارت وجهها بعيدا وقالت
– أنا زعلانه منك
امسكت يدها الرقيقة وقبلتها واردفت قائلا
– عاهدت نفسي يوم خطوبتنا اصالحك ديما ولو كنتي انتي الغلطانه
سحبت يدها من يدي وقالت
– لسه زعلانه
قبلت يدها مرة أخرى واستطردت قائلا
– ننسى اللي فات مش عايزين نتكلم فيه
ابتسمت والتصقت بي وهمست قائلة
– بحبك
– بحبك اكتر
غمرتني الفرحة من رأسي إلى قدمي، منى فكرت بعقلها، خافت من الفضيحه، صرفت النظر عن ماجد، اكتشفت انني الرجل المناسب، شعرت بيدها بين اردافي تتحسس على قضيبي، تأججت مشاعري، منى شهوانيه بتعشق النيك، لم أعاشرها منذ حوالي شهر، اشتقت اليها إلى فراش واحد يجمعنا هناك، لم يكن أمامنا غير الشاليهات، استقبلنا الحارس بابتسامته الباهته قبل أن انطق ببنت شفه صاح قائلا
– الشاليه مشغول يا بيه
تملكني الغضب وتلاشت أحلامي في قضاء، التفت إلى منى وقبل ان انطق قال الحارس
– السرير التاني فاضي
قلت في دهش
– مش في ناس جوه
تنهد وقال
– يابيه في ستاره تفصل بين السريرين وكل واحد في حاله مع نعجته
قلت وقد عاد يراودني الامل
– انا ما شفتش ستاير جوه
– يابيه انت كنت بتأجر الشاليه كله عشان كده ماكنتش بشد الستارة بين السريرين
وقفت مترددا كيف امارس الجنس وعلى بعد خطوات رجل وامراة يمارسان الجنس، عاد الحارس يحاول ان يقنعني قائلا
– يابيه متقلقش ما حدش راح يشوف حد
وقفت مترددا فاستطرد الرجل قائلا
– يابيه دا في زباين بترفض اشد الستاره وافصل بينهم
التفت إلى منى استطلع رأيها
– ايه رأيك يا منى؟
همست في استياء قائله
– هوه فاكرني نعجة
– خلينا في المهم ايه رايك
أطرقت إلى الارض وقالت
– اللي تشوفه
مضينا وراء الحارس، فتح الشاليه وتبعناه إلى الداخل، هناك ستارة تفصل بين السريرين تقسم الشاليه إلى قسمين حتي باب الحمام، لم نر السرير الاخر ولكن سمعنا اهات وانات تنبعث من وراء الستارة تعلن عن وجود رجل وامرأة وراء الستارة يمارسان الجنس، تركنا الحارس واغلق الباب وانصرف، وقفنا نتبادل النظرات في صمت ونتطلع إلى المكان، أذا أزيحت الستارة سوف يرى كل منا الاخر، من يدخل الحمام سوف يراه الاخرون، اصوات المرأه وهي تتأوه واهات الرجل تعلو لحظة بعد اخري، تعلقت عيوننا بالستاره، وقفنا نسترق السمع في نشوة، تاججت مشاعرنا، غلبت شهوتنا الخوف، اقترحت على منى نمارس الجنس دون ان نخلع كل ملابسنا كي لا يرانا احد عرايا، خلعت منى الجيبة والكلوت واكتفيت بخلع البنطلون واللباس، وقفت منى أمامي شبه عارية، تأملتها من اخمص قدميها الى اعلى رأسها وكانني اراها لاول مرة، جسمها اصبح أكثر امتلأ عن ذي قبل، بطنها انتفخ قليلا وفخذيها اكتظا باللحم الشهي، طيزها بدت منتفخة مستديرة بقى لها شكل مثير، كسها حليق كالعاده وشفراته منتفخة، لم استطع ان اخفي اعجابي بانوثتها الطاغية همست اليها قائلا
– انتي عماله تحلوي يا منى تجنني
اطلقت ضحكة ماجنة، رنت في كل انحاء الشاليه، أعقبها صوت رجل اجش يتسأل
– مين معانا هنا في الشاليه
بدا على منى الخوف والتصقت بي ولم نعلق، فوق السرير نمنا نتبادل القبلات والعناق في نهم، غصنا إلى اعماق بحور الجنس فلم نعد نسمع الا اصوات قبلاتنا الحارة وانفاسنا المتلاحقة، نسينا ما يحدث في السريرالاخر، تحت وطأة القبلات الساخنة والعناق، تجردنا من باقي ملابسنا على السرير، قبلتها من قدميها إلى رأسها، لعقت ولحست كسها لاول مرة وبلغنا الذروة في دقائق قليلة، رفعت ساقيها على كتفي وبدأت اداعب بقضيبي شفرات كسها، اذ بالستاره التي تفصل بين السريرين تتحرك وتنكمش، التفتنا إلى السرير الاخر، رجل وامراة يمارسان الجنس متخذين نفس وضعنا، المرأة نايمه على ظهرها وساقيها على كتفي الرجل بينكها، انظارهما متجهة الينا، أنا ومنى عرايا تملكني الارتباك والتوتر، فكرت في تلك اللحظة اتراجع عن مضاجعة منى وتحركت عيناي تجاهها، اخشي ان تكون قد رأت ما رأيت، أخشى رد فعلها، منى كانت بتتفرج عليهما بنهم شديد، المشهد كان مثيرا وغريبا لم يخطر لي ببال، انا ومنى نمارس الجنس والي جوارنا رجل وامرأه يمارسان الجنس في نفس الوضع، كلنا عرايا، كل منا يرى الاخر ويستمتع بمشاهدته فيزداد هياجا، ارتفعت اهات الانثتين واناتهما وكأنهما في سباق، لم احتمل المزيد من اللذة، قذفت ورفعت قدما منى عن كتفي، واستلقيت إلى جوارها نلتقط انفاسنا اللاهثة وعيوننا تتابع الرجل والمراه، لا يزالا مستمران في المضاجعة إلى ان وصلا الذروة فانزل الرجل قدما المراة عن كتفيه وجلس على حافة السرير، رفع عيناه ومدهما إلى بعيد إلى حيث تنام منى، منى قدامه فوق السرير عريانه ملط، ارتبكت وتلاحقت انفاسي بسرعه، قمت من الفراش إلى لا شيء، التفت إلى منى وانتظرت أن تستر نفسها، كانت تتابع نظرات الرجل اليها وعلى شفتيها ابتسامة خجوله تنم عن فرحتها بنظرات الاعجاب في عيونه، عندما احست انني اراقبهما انكمشت في مكانها والتفتت إلى ولسان حالها بيقول الرجل ده بيبص لي كده ليه عايز ايه، لم اطمئن إلى أن فهمت من نظرة واحدة كل ماعبرت عنه عيناهما، تملكني الارتباك والخوف، فجأة بدأ الرجل يباعد فيما بين فخذيه ليظهر قضيبه امامنا وقد بدا طويلا غليظا بشكل غيرطبيعي وبيضاته منتفخه كبيرة، وسرعان ما بدأ ينتصب ويتراقص بين فخذيه كأنه يزهو بفحولته، رأته منى، شهقت بصوت مرتفع واصابتها الرعشة، بزازها المنتفخة راحت تعلو وتهبط على صدرها تعكس شبقها الجنسي وانبهارها بفحولة الرجل، اشتهى منى وهاج عليها، قام من مكانه، دق قلبي بعنف وتلاحقت انفاسي وعيناي تنظر اليه وهو يخطو ببطء متجها الينا، منى بدأت تتلوى في السرير كالافعى وترفع بزازها براحتي يديها كما لو كانت تريد ان تغريه بمفاتنها وكنوزها، بدأت اشعر بالقلق والخوف، علامات الهياج والشبق تبدو على وجه منى والرجل يقترب، دفعني بيده بعيدا ونام مع منى في السرير، تعلقت بعنقه، التصقت شفتاه بشفتيها، تجمدت في مكاني ووقفت الكلمات في حلقي، وقفت اراقبهما في ذهول، منى بتتناك قدامي، انتصب قضيبي بقوة، جذبتني المرأة التي كانت تشاركه الفراش – رفيقته – من يدي إلى السرير الاخر، نمت إلى جوارها وقد بلغت درجة من الهياج دفعتني كي التصق بها بقوة اغمر وجهها وبزازها بقبلاتي، ركبت عليها بين فخذيها المكتظين باللحم المترهل وتم الايلاج وعيناي تلاحق منى في ذهول وهي بين احضان الرجل تتأوة وتئن، تزوم وتطلق اهات الاستمتاع التي سرعان ما تحولت إلى صرخات عاليه لم اسمعها منها من قبل . . اح . كسي بياكلني .. اوف . . اوف .. حرام عليك. . مش قادره . . نزلهم . بقى . . عايزة لبنك يملي كسي، اول مرة تصرخ منى صرخات مجنونة وهي بتتناك، زادتني صرخاتها هياجا، قذفت وتراجعت بعيدا عن المراة وعيناي تلاحقان منى والرجل، منى مستمرة في صرخاتها تتوسل إليه وترجوه ان يقذف وهو مستمر دون هواده، المنظر مثيرا للغاية حتي ان قضيبي عاد ينتصب مرة أخرى، فجأة تلاشت صرخات منى وخبت وقام الرجل عنها، التفت إلي مبتسما في زهو دون ان ينطق، منى في الفراش والرعشة لا تزال تسري في جسمها، اقتربت منها وأمسكت يدي، رمقتني بابتسامة خجولة ثم اغمضت عينيها، اتجه الرجل إلى الحمام بينما قامت رفيقته ترتدي ملابسها وهي تسخر من منى قائلة:
– مالك ياحلوه مسخسخه كده ليه اول مرة ينيكك راجل؟
فتحت منى عيناها والتفتت اليها وعلى شفتيها ابتسامة خجولة ولم تعلق، فاردفت المرأة توجه حديثها لي قائلة:
– لما تحب تنيك تعالي لي ياحبيبي سيبك من البنت المايصه دي
بدأت منى تفيق وتسترد انفاسها، هبت جالسة على السرير، مسحت عن فخذيها وكسها اللبن مستخدمة الكلوت الخاص بها وقامت تستعد لارتداء ثيابها، اسرعت ارتدي ملابسي استعدادا للانصراف وانا في قمة الذهول والتوتر، فجأة خرج الرجل من الحمام عاريا فتعلقت به العيون، منى لا تزال واقفة امام السرير عارية، لم تكد تراه رفيقته وقد فرغت من ارتداء ملابسها حتي بادرته قائلة
– البس هدومك بسرعه انا اتأخرت
لم يعرها أي اهتمام واقترب من منى، وقف امامها عاريا يتفحصها من رأسها إلى قدميها، همس اليها قائلا:
– انتي احلي نتايه شفتها
اطرفت منى برأسها إلى الارض مبتسمة وقد كست حمرة الخجل وجنتيها، وقع قلبي بين قدمي، مسح بيده على وجهها وازاح عنه خصيلات شعرها المسترسل،، خفت يكون عايز ينيكها تاني، منى مستسلمه لم تحاول ان ترفع يده عنها، حسس باطراف اصابعه على شفتيها فاندفعت رفيقته قائلة في حدة:
– انت راح تنيكها تاني؟ وصلني الاول وابقى ارجع نيك زي مانت عايز
تجمدت الكلمات على شفتي وتلاحقت أنفاسي بسرعة وتعلقت عيناي بالرجل ومنى، يده نزلت من على وجهها إلى صدرها قفش في بزازها، ارتعشت ورفعت يده عن بزازها، قالت رفيقته تنهره
– البت مش عايزه تتناك تاني سبها بقى يا بايخ.
انحني على صدر منى وباس بزازها في قبلة سريعة ورفع رأسه، منى امسكت رأسه دفعتها على صدرها بين بزازها التي بدت منتفخة والحلمة منتصبة طويلة محتقنة،عاد يغمر بزازها بقبلاته، هبط بفمه إلى بطنها متجها إلى قباب كسها، لعقه بلسانه فارتعشت منى واعتصرت بزازها بين راحتي يدها وعادت تتأوه كلما ابعد الرجل فمه عن شفرات كسها تعود وتدفع رأسه بين فخذيها ليستمر في لعق وتقبيل كسها والعرق ينساب على وجنتيها، لم تحملها قدميها، استلقت على حافة الفراش منفرجة الارداف والرجل مستمر تقبيل كسها ولعقه بلسانه، كسها كان منتفخا متورما شفراته الغليظة متباعده غرقان في مياه كسها التي اختلطت بلعاب الرجل، بلغ قضيبي ذروة انتصابه لم احاول ان امسك برفيقته لاعاشرها مرة أخرى او تدعوني هي لذلك، المشهد مثيرا ممتعا للغاية، وقفت ورفيقته صامتان نراقبهما، ننتظر اللحظة يتمكن منها وينيكها، فجأة دفعها الرجل على الفراش وقلبها على بطنها ونامت صدرها على الفراش وقدميها مرتكزتان على الارض، قفش في طيزها وعضض فيها باسنانه ملأت قبلاته الفلقتين، لحس خرم طيزها، عبث باصبعه في الخرم، صرخت وارتعشت للمرة الثانية، بدأ يضرب مؤخرتها بقضيبه الرهيب، دفعه تجاه الخرم، صرخت تحذره في هلع
– اوعي تنيكني في طيزي
بقيت تعض في السرير وترفس برجليها وهو يدفعه بين فلقتي طيزها، إلى ان رفعه عن مؤخرتها فهدأت صرخاتها، أدخل قضيبه في كسها وبدأ ينيكها في الوضع الفرنساوي، أصبتها الرعشة مرة أخرى وسرعان ما اطلقت آهات اللذة، استمر صراخها أكثر من عشر دقائق قبل ان يمطرها بلبنه الغزير، قام عنها منفرج الاسارير وتطلع إلينا في زهو، صرخت رفيقته في ذهول قائلة
– انت مجرم ايه اللي عملته في البنت
كست شفتيه ابتسامة عريضة والتفت إلى منى وهمس اليها قائلا
– عايز اشوفك تاني
لم تجب، بدأ يرتدي ثيابه بسرعة، وأخرج من جيبه كارت وضعه إلى جوار منى وهو يهمس إليها قائلا
– فيه العنوان ورقم تليفوني
غادر الرجل ورفيقته الشاليه دون أن يعرني اي اهتمام، ظلت منى في الفراش لاكثر من عشر دقائق قبل ان تفيق وتنهض ترتدي ملابسها دون ان ترفع عيناها نحوي او تنطق ببنت شفة، وقفت صامتا أمامها ليس لدي ما اقوله، ألوم نفسي ام الومها، لمحت الكارت الملقى على السرير، المعلم مرسي المنوفي .. تاجر ادوات صحية بالسبتيه تليفون …. اخفيته في جيبي دون تلحظ منى، بعد ان انتهت منى من ارتداء ملابسها راحت تقلب السرير، سألتها في قلق
– بتدوري على ايه
قالت دون ان تنظر الي
– ابدا مفيش
فجأتها قائلا
– عايزه الكارت
احمرت وجنتاها وارتبكت فاردفت قائلا
– المعلم مرسي تاجر ادوات صحيه في السبتيه عايزه كمان رقم تليفونه
بادرتني قائلة
– يهمنى في ايه رقم تليفونه
لم اعلق وغادرنا الشاليه دون ان ينطق اي منا بكلمة، طول الطريق الصمت مستمر، انتظرت ان توجه لي التهام وتحملني مسؤولية ما حدث، فكرت كيف ابدأ الحديث معها، همست بعد صمت طويل:
– تحبي نعمل تحليل
قالت في دهش
– تحليل ايه
– تحليل حمل زي اللي عملتيه قبل كده.
لم تجيب فاستطردت قائلا
– نسيت انك ركبتي لولب.
قالت في دهش
– عرفت منىن
– سمعت انك روحتي مع ماجد لدكتور صاحبة ركب لك لولب
اندفعت قائلة
– سوزي قالت لك
لم اجيب فاردفت قائله
– سوزي دي فتانه وده اللي خلى ماجد يفسخ خطوبتهم
كان الخبر مفاجأة غير متوقعة قلت في دهشة
– معقول . . ماجد فسخ خطوبتهم؟ امتى ده حصل؟
صمتت لحظة ثم قالت
– بعد ما رجعنا من العين السخنة
سرحت مع هواجسي وظنوني، ماجد فسخ الخطوبة لأنني مارست معها الجنس؟ كيف لا اطلق منى وقد مارست الجنس مع اكثر من رجل؟ فجأة همست منى لتخرجني من هواجسي قائلة
– انت سرحت في ايه
– ابدا مفيش
تنهدت وقالت
– اوعي تكون زعلت من اللي حصل
– ازعل عشان ماجد فسخ خطوبته
ابتسمت وقالت
– مش ده قصدي
– امال قصدك ايه
– اللي حصل في الشاليه
بلل العرق كل جسمي وتملكني الارتباك والتوتر، آثرت الصمت فعادت تهمس إلى قائلة
– انت كمان نمت مع نعجته
قلت على استحياء
– يعني واحده بواحده؟
قالت
– قول نعجه بنعجه
ضحكت وضحكت، وصلتها إلى البيت، نزلت ونحن نتبادل الابتسامات ونتفق على موعد اللقاء الاخر