أنا وخطيبتي منى – الحلقة العاشرة والأخيرة

لم يكتفي بخده على خدها فأخذ يتسلل بشفتيه حتى نام بهما فوق شفتيها، قبلها من فمها قبلة طويلة، وهي تعبث باصابعها الرقيقة في شعره المجعد،

استيقظت من نومي في ساعة مبكرة على غير العادة، وقد تفتح وعيي عن دنيا جديدة، دنيا مليئة بالآثام والخيانة، لا املك ان انفصل عنها، شعرت بضعفي واستسلامي ولا جدوى من المقاومة، صورة منى وهي في احضان النوبي لا تبرح خيالي مرسومة في ذهني، صورتها والنوبي ممسكا فخذيها، فخذ بكل يد وقضيبه العملاق يتوسطهما، وهي تئن وتتأوه واللذة تطفح على وجهها الابيض الشاحب، منى استسلمت له في سهولة وطواعية، تملكني الذهول، لا أصدق أن منى . . زوجتي ناكها البواب، أمامي وتحت بصري، او اصدق ان طنط نجوى سليلة الحسب والنسب قبلت أن ينيكها بواب نوبي حقير، تمنيت، لو كان ما شاهدته اضغاث احلام او مجرد فيلم بورنو انتهى عرضه، منى لا يمكن أن يكون لهما النوبي ومرسي هذا كثير كثير، شعرت أنني تائه، غرقان في بحور العار، غصت فيها إلى الركب بل إلى العنق، فكرت أطلق منى، كلانا ملوث بالرذيلة، أسير شهواته المجنونه، طريقنا واحد، لا يستطيع أي منا أن يستغني عن الاخر، اكتشفت أنني غير قادر على حفظ توازني ولم أكن متأكد من الخطوة التالية .

فكرت الليلة في زيارة منى وطنط نجوى من قبيل الفضول والاستطلاع والوقوف على اخبارهما، طول الطريق أفكر في الشقة الكائنة بالدور الثاني عشر بالحي الراقي بشارع لبنان، هل تجمعنا مرة أخرى في ليلة حمراء، تمتد إلى الساعات الأولى من الصباح، مستحيل . . اونكل باهر سوف يعود من سفره بعد يوم أو يومين، لم استبعد ان يحدثني عن موعد زفافي إلى منى وقد اكتملت شقة الزوجية، شعرت بشيء من الخوف، الخوف مما هو قادم

استقبلتني طنط بابتسامة واسعة وحمرة الخجل تكسو وجهها الابيض فتزيده جمالا وأنوثة، كانت ترتدي روب احمر طويل اخفي مفاتن جسدها البض، سبقتها إلى مقعدي المعتاد بالصالون وهي تتبعني وتتثاءب في كسل، جلست في مواجهتي ووضعت إحدى ساقيها فوق الأخرى لينزلق الروب عن احلى واشهى سيقان، مرت لحظات دون ان ينطق أي منا بكلمة، نتبادل النظرات في صمت، على اطراف شفتيها كلام تريد ان تبوح به ولكنها لا تقوي ان تركز عينيها في عيني فتسدل فوقهما جفنيها وتدير، طنط أصبحت صفحة مفتوحة بين يدي، كل دواخلها واسرارها . . مشاعرها . . شهوتها . . علاقاتها المشينة في الماضي والحاضر، لم انسي لهفتها على ممارسة الجنس، مع النوبي، تذكرت فجأة أنني لم اعاشرها في شقة شارع لبنان، ناكها مرسي وناكها البواب، شعرت بشيء من الضيق والغيرة، قالت بعد لحظة صمت طويلة بصوت مضطرب كأنها تحاول التغلب على خجلها

– عجبتك السهرة

قلت في استياء

– يعني

لمعت عيناها، قامت من مقعدها وبين شفتيها ابتسامة خجولة، جلست إلى جواري وهمست قائلة

– انا عارفه انك ماكنتش مبسوط قوي

اطرقت في خجل ولم اعلق، مدت يدها فوق صدري، تحسسته بأناملها البضة الناعمة وقالت بصوت دافئ حنون ملؤه دلال ورقة

– انا قدامك اهوه لو تحب دلوقتي معنديش مانع

تريد ان تعوضني عن تلك الليلة، تطلعت اليها بنهم، شدني جسمها البض، تخيلتها وهي تتجرد من الروب وتقف امامي عارية، لماذا لا يكون لي فيها نصيب الليلة، انفرجت أساريري، القت بجسمها البض بين ذراعي، اعتصرتها بقوة، قالت في دلال متوجعه

– بالراحة انت راح تكسر عضمي

لم أبالي اندفعت اقبل وجهها في كل مكان، قالت واناملها الرقيقة لا تزال تعبث بشعر صدري

– راح تنام الليلة في حضني

قلت وأنا اتلفت حولي

– فين منى

قالت بصوت ناعم ملؤه انوثة ورقة

– سيبك من منى دلوقتي

زحفت بشفتيها على وجنتي والقت بهما فوق شفتي، التقطت شفتيها في قبلة ساخنة، دفعت لسانها في فمي تذوقت رحيق فاها الشهي العطر وانتصب قضيبي بكل قوة حتي ظننت انه سيمزق ثيابي، يتحرر من سجنه، ينال جسدها الشهي، قالت ولساني يلعق عسل فاها الذي يتساقط من بين شفتيها

– عربيتك معاك

قلت وأنا لازال العق بلساني شفتيها

– معايا

– انتفضت واقفة، فاجأتني قائلة

– في مشوار قريب ممكن تنزل معايا

قلت في دهش وانا امسك يدها

– هنروح فين

قالت وعلى شفتيها ابتسامة واسعة

– راح تعرف لما ننزل . . عن اذنك اغير هدومي

تركتني في حيرة، لا أعرف ماذا تريد أو إلى اين تذهب، قلبي يضرب واعصابي مشدودة كأني مقدم على مغامرة كبرى أو على جريمة كبرى، مضت دقائق طويلة مملة ومن فرط لهفتي بدأ العرق يتصبب على جبيني، عادت بعد قليل في زينة تلفت العين إلى كل مزيه في جسدها كأنها مقبلة على حفل زواج او سهرة، تفوح منها رائحة العطر الشهي، التفت إلى المراّة المعلقة على الحائط لتطمئن على جمالها، انها فعلا جميلة، شعرها في لون رقائق الذهب وعيناها واسعتان ذكيتان . . ابتسامتها واسعة واسنانها بيضاء . . جسدها ملفوف ومتسق، وضعت يداها في وسطها وبريق الرضا يومض في عينيها، أطمأنت على زينتها، التفتت اليّ وابتسمت وقالت في زهو

– أنا جاهزة

انتفضت في مكاني واتخذنا طريقنا إلى الحارج، سارت إلى جواري، شعرت بيدها تلتصق بيدي، التقطت يدها وضغطت عليها بقوة، كفها بض دافئ، ركبت إلى جواري في العربة، زحفت بجسمها، اقتربت منى، ذراعها ملتصقة بذراعي وسخونته تسري في اعصابي، سألتها في صوت خفيض

– هنروح فين

قالت وصوتها يرتعش

– شارع لبنان

سرحت قليلا العمارة الشاهقة . .. . الدور الثاني عشر . . البواب النوبي، قلت بصوت مضطرب

– فين في شارع لبنان

قالت ولسانها يرتج وكلماتها تتمزق على شفتيها

– عمارة النوبي ما تعرفهاش

اطرقت ولم اعلق، فكرت فيما تدبر له وتخطط، هناك موعد بينها وبين مرسي، لماذا انا معها الان، الم يكن من الافضل ان تأتي وحدها، شعرت أنني احمق، خدعتني بقبلاتها لاصحبها إلى شقة لبنان، فكرت انسحب ولكن هناك دافع اخر يدفعني إلى هناك، رائحة شواء لذيذ تشدني من انفي، همست اليها وأنا مستمر في طريقي

– مرسي المنوفي هناك

انفرجت شفتاها عن ابتسامة ضيقة وقالت

– لا طبعا . . مرسي مش هناك

زادتني حيرة وارتباك، قلت في دهشة

– امال رايحين هناك ليه

قالت وبين شفتيها ابتسامة لعوب

– لما نوصل راح تعرف كل حاجة

سرحت مع هواجسي، تريد البواب النوبي، الفحل الاسود، تريد أن يعاشرها، ينام معاها، ينيكها مرة أخرى، تملكتني الدهشة، الا يوجد رجلا أخر يروي ظمأها الجنسي، سليلة الحسب والنسب تشتهي البواب، فكرت مليا، التمست لها العذر، النوبي فحل قوي، قضيبه عملاق أي امرأة تمارس معه الجنس تشتهيه ولا تسلاه، منى كانت في قمة نشوتها ومتعتها وهي تمارس معه الجنس، شعرت بشيء من الغيرة، أمام باب العمارة أوقفت العربة، قالت طنط بصوت خفيض

– انزل ونادي النوبي

لم يكذبني ظني، فتحت باب العربة ونزلت اناديه على مضض، استقبلني بابتسامة واسعة والفرحة تطل من عينيه الضيقتين وكأنه وجد صيدا ثمينا كان ينتظره، رحبت به طنط نجوى وانفرجت شفتاها وبدت الفرحة جلية على اساريرها، فتح البواب باب العربة وجلس بالمقعد الخلفي، استدارت طنط في مقعدها والتفتت قائلة

– ازيك يانوبي

نظر اليها بامعان كأنه يريد أن يستكشف نواياها ثم قال

– خدامك يا مدام

جاب من الأخر، تنهدت طنط، اخذت نفسا عميقا في نشوة كأنها احست بفحولته تفوح منه كعطر جذاب، قالت بصوتها الناعم

– الشقه فاضيه

قال في جديه

– الليلة بالف جنيه

قالت بشيء من الامتعاض

– الف جنيه مره واحده مش كتير

تنهد النوبي وقال في قرف

– مش كتير على حضرتك

سكتت برهة ثم اردفت قائلة

– راح تكون موجود معانا

قال بلهجة الواثق من نفسه

– لو عوزاني أنا تحت أمرك

قالت في لهفة وصوتها يرتعش

– طبعا عوزاك

انفرجت اساريره وقال

– ساعة والا طول الليل

التفتت طنط إلي ثم اطرقت في خجل تنهدت كأنها تحترق بناره، قالت بصوت خفيض

– طول الليل

قال في زهو

– الساعة 100 جنيه وعشان خاطرك الليله ب200 جنيه

تملكني الذهول، ما يحدث أمامي شيء غريب لم يخطر ببالي أو اتصوره من قبل، أول مرة أشوف رجل يطلب من امرأة مقابل ليمارس معها الجنس، رجل بالأجر، ينيك النسوان بفلوس، رجل مومس، لم استطع إخفاء دهشتي، التفت إلى طنط نجوى انتظر جوابها، امتلأ وجهها بخيبة الأمل، هربت بعينيها من عيني، سرحت قليلا ثم قالت

– راح اجي لك وقت تاني

كان من العسير التصور انها يمكن ان تدفع له مقابل من مالها كي يمارس معها الجنس، ادرت محرك العربة، تراجع النوبي وكأنه خاف تفلت الفريسة من بين انيابه، همس قائلا

– اتفضلي يامدام نتفاهم جوه

التفتت طنط اليه في دهشة وقالت

– جوه فين

– فوق في الشقة

طنط لها فراسة نفاذة فطنت إلى ما في نفس الرجل، فتحت باب العربة ونزلت، انخلع قلبي من بين ضلوعي وتسارعت دقاته، لو صعدنا إلى الشقة طنط راح تتناك، نظرت اليّ بامعان كأنها تريد ان تخبرني بان هذا ما تريده وتبغيه، لم انطق ببنت شفة، الشبق يطل من عينيها، هناك سيدات لا يشبعن، اجسادهن كلها رغبات وليست رغبة واحدة، طنط نجوى من هذا النوع من النساء، بداخلها رغبات رهيبه . . بداخلها شهوه أنثى الأسد، لبؤة يلزمها اسد قوي ينط عليها وينزل فيها نيك ونيك ونيك، فرسه جامحة تحتاج فارس همام يركبها ويروض احاسيسها الشرسه، النوبي فحل قوي الشهوة لا يشبع ولا يكل ولا يمل، أسد، فارس همام، يقدر يروضها ويشبع شهوتها، سارت بجانبه في خطوات متعثرة ويده تقبض بقوة على يدها كأنه يخشي أن تتراجع، لم تحاول ان تتملص منه، تركت يدها في يده في طواعية، لا تري عيون الناس التي ترقبهما، تتلفت وراءها تنتظر أن الحق بها، ماذا تريد مني؟ شاهدا على خيانتها وفسقها، لن اقبل أن اكون قوادا، فكرت في الانسحاب والتراجع، كانت هناك رائحة شواء لذيذ تشدني من انفي، لا يجب ان تفوتني الوليمة، من حقي يكون لي نصيب فيها، سرت اتبعهما، لم تكد تطئ اقدامنا الشقة بالدور الثاني عشر حتي استدارت طنط اليّ وقالت بلهجة الامر

– هات منى بسرعة وتعال

مرت لحظات قبل أن أتفهم ما قالته، عادت تهمس في حدة قائلة

– انت واقف ليه؟

أطرقت وانسحبت إلى الخارج، طنط تريد ان نقضي الليلة في احضان النوبي، قبلت بكل شروطه، سوف تدفع له ما يريد من المال، منى لو جاءت لن تنجو من انيابه، شيء في داخلي يحثني على المقاومة، ولكني لم اعرف كيف اقاوم، ارفض حضور منى، اذا جاءت أصفعها على وجهها اذا سمحت له بالأقتراب منها، رائحة شواء لذيذ تشدني من انفي، وسوس لي الهوى أن اكون شريكا في تلك الليلة الحمراء، استمتع بممارسة الجنس ومشاهدة احلي فيلم بورنو

منى فرحت بدعوة امها، سألت عن النوبي- تتأكد من وجوده – منى كأمها تشتهيه وتبغي معاشرته، اسرعت ترتدي ثيابها في لهفة كأنها تخاف ان تفوتها الوليمة، وقفت أمام المرآة تصلح من شعرها و تعيد وضع الاحمر الخفيف فوق شفتيها ودماؤها تزغرد في عروقها، شعرت بشيء من الارتباك والتوتر والذهول، منى تريد النوبي وامها تريد النوبي

هناك في شقة لبنان، وقفت امام الباب ادق الجرس، فتح النوبي وهو عاريا كما ولدته أمه، وقعت عينا منى عليه، تنهدت وشهقت بصوت مرتفع، ارتمت في حضني وتعلقت بعنقي، واشتدت رعشتها، نظرت اليه في دهشة كانها فوجئت بشيء لم يخطر على بالها،عيناها تحملقان في قضيبه العملاق، قضيبه لم يكن منتصبا لكنه كان طويلا وغليظا، يتدلي بين فخذيه بشكل ملفت وبيوضه مرتفعه وكبيرة، فجأة بدأ ينتصب . . وصل إلى ذروة انتصابه وهو يتأرجح بين فخذيه، يتراقص كأنه فرحا، وفخورا بنفسه، ارتسمت ابتسامة واسعة على شفتي النوبي ووقف صامتا يرقب نظراتها المرتبكة، أشار بيده يطلبها، خرجت من بين ذراعي ترتعش وفي عينيها نظرات مرتبكة حائرة، سارت بخطوات بطيئة كأنها تتنهد بقدميها، خطواتها مرتبكة ونظراتها مرتبكة، اقتربت منه . . أقتربت أكثر وأكثر وهو ينتظرها فاتحا ذراعيه، فجأة هرولت والقت بجسدها بين ذراعيه وتعلقت بعنقه، اغمضت عيناها، لا ادري ان كانت لا تريد أن تراه أو تريد ان تشبع خيالها منه، ضمها بين ذراعيه، اشتدت رعدتها، اقترب بوجهه من وجهها وعيناها متعلقتان بفحولة وجهه، ارقد خده على خدها، ولكنه لم يكتفي بخده على خدها فأخذ يتسلل بشفتيه حتي نام بهما فوق شفتيها، قبلها من فمها قبلة طويلة، وهي تعبث باصابعها الرقيقة في شعره المجعد، فجأة فض الاشتباك بين الشفاة الظمأى، جثت منى على ركبتيها وقبضت بيدها البضة البيضاء على زبه الاسمر، داعبت قمته باطراف اناملها، وضعته في فمها، تستجلب لبنه، انحني عليها، أمسك بذراعيها ورفعها اليه ثم حملها بين ذراعيه إلى غرفة النوم، لفت ذراعها حول عنقه كأنها طفلة، ثم اخذت تقبل وجهه في كل مكان ثم اختفيا داخل غرفة النوم، استلقيت على اقرب مقعد في حالة ذهول، دمي يغلي بحرارة وفي قمة هياجي، استرق السمع إلى ما يدور داخل الغرفة، انات وأهات منى، تعلو، تبدد سكون المكان، لم استطع أن ابقى في مكاني، قمت في اتجاه الصوت، وقفت بالباب اتفرج مشدودا مبهورا بما اراه، منى بتتناك قدامي، فجأة شعرت بطنط نجوى تقف إلى جواري عارية كما ولدتها أمها، تشاركني مشاهدة منى بين احضان النوبي، المشهد كان مثيرا، زفرات منى واهاتها وهي تتلوى كالافعى بين احضان النوبي، اججت شهوتي، نظرت إلى طنط نجوى، رأيت في عينيها القبول وانفرجت شفتاها عن ابتسامة واسعة، انها دواء لكرامتي التي جرحها الجنس، امسكت طنط يدي واخذتني بعيدا إلى غرفة النوم الثانية، كنت في حاجه اليها إلى جسمها البض الشهي، افرغ فيه شهوتي التي اوقدتها اهات منى واناتها، القت طنط بجسمها فوق السرير، نزعت ثيابي كلها ثم قفزت نحوها، تبادلنا العناق والقبلات، قبلت كل جسمها من رأسها إلى قدميها، التهمت شفتيها، لعقت لسانها، شربت عسل فاهها الشهي، اسرعت نحو بزازها المنتفخة وشرعت أمص بقوة وادغدغ باسناني حلماتها، مسحت شفايفي جسمها البض من تحت بزازها إلى قبة كسها، كسها منفوخ ومتورد ومفتوح، لا يزال ممتلئ بلبن النوبي، لم استطع ان اقاوم، الصقت فمي به قبلت شفراته المنتفخة، غمست فمي في البظر الوردي ارضعه بشراهة حتي كدت اقلعه من جذوره، صرخت وارتفعت اناتها، بقىت ترفس برجليها وتدفعهما إلى اعلى، حملتهما على كتفي، امسكت فخذيها المكتظين، يد بكل فخذ، فخذاها افخاذ فرس ناعمه ودافئة، دفعت كسها للامام باتجاه زبي، اقترب من كسها المفتوح متل بوابه كبيرة. كسها بيفتح ويقفل، بدأت افرشها لازيدها هياجا، صرخت باعلى صوتها، توسلت اليّ انيكها، ادخلت رأس زبي، ثم اخرجته، راحت تسبني باقذر الالفاظ، أدخلت نصفه وبقيت ادخل نصه واعود واخرجه ثم دفعته كله إلى اعماق كسها، اطلقت شهقه وصرخت بقوة واترعشت، اشتدت رعشتها، قالت بصوت متهالك يرتعش

– كسي بياكلني . . دخله كله كله

شعرت بتغلغله البطئ في اجمل واشهي كس، لفتني تحتها ونامت فوقي، ركبت زبي واخدت بتحريك فخذيها ليصل زبي إلى اعماق كسها وهي تمص شفايفي وتحتضنني لدرجه اني احسست باني لا استطيع ان اخد نفسي من ضغطها على صدري، لففتها ونمت عليها، ساقاي بين ساقيها المنفرجتين وزبي في كسها، كسها كالمكوك يغدو ويروح وهي تلف ذراعيها حول ظهري، تحتضني بقوة وشفاتي تلتقط شفتيها وترتشف رحيق فمها الشهي، وزبي يحس بمتعة ما بعدها متعة، احذت انيكها بطريقة جنونية وشهوانية وهي تتأوه وتشهق وتصرخ من النشوة ومن شدة نشوتها كانت تقبل كل ما تصل اليه شفايفها من جسمي، تتأوه وتصرخ بما لم اسمعه من قبل . . كسي عطشان لبن، اسقيه من لبنك، كنت فين من زمان، ارويني ابوس رجلك أوف أوف منك ياوسخ كسي اتهرى حرام عليك نزلهم بقى، لم استطع أن اتحمل المزيد من اللذة والمتعة، اطلق زبي حممه في كسها واستلقيت إلى جوارها التقط انفاسي وهي نائمة إلى جواري مبهورة، بزازها تعلو وتهبط مع انفاسها المتلاحقة، أمسكت يدي وقبلتها وبين شفتيها ابتسامة واسعة تنم عن ارتواها جنسيا واستمتاعها بمعاشرتي، كانت نيكه لذيذ ومثيرة، احلي نيكه تذوقتها منذ مارست الجنس وعاشرت النساء، لم ادري كم مر من الوقت ونحن نائمان عرايا في السرير حتى غلبنا النعاس

استيقظت من النوم وقد انتشر ضوء النهار في ارجاء الغرفة، نظرت إلى ساعة يدي، تقترب من العاشرة، اكتشفت انني لا ازال عاريا وطنط نجوى إلى جواري عارية، شعرت بنشاط وحيوية وانني تخلصت من كل الضغوط والقيود، نظرت إلى طنط باشتهاء ونشوة، لقد استمتعت معها كما لم استمتع من قبل، معها أو مع غيرها، كأنني كنت امارس الجنس لاول مرة، شعرت أنني استطعت أن ارويها جنسيا واشبع شبقها ونشوتها الجنسية، فجأة تذكرت منى، هي الان في الفراش مع النوبي، قضت الليل كله في حضنه، لابد أنه شرمطها وناكها، تمتعت بزبره الكبير،، تملكني شيء من الارتباك والخجل، قمت إلى الحمام اخذ دش كعادتي كل صباح، فوجئت بمنى عارية تحت الدش، وقفت بالباب اختلس النظرات إلى جسمها العاري، شعرها مهدل فوق جبينها،، بصمات النوبي فوق جسمها واضحة، لفحات انفاسه فوق وجهها اكسبته حمرة خفيفة، شفتيها متوردة ومنتفخة، بزازها نافرة ومرفوعة في شموخ والحلمات واقفة ومنصبة،اردافها المكتظة مبللة بقطرات اللبن تنم على انها اتناكت منذ دقائق قليلة، شعرت بوجودي همست في نشوة قائلة وبين شفتيها ابتسامة خجولة كأنها فوجئت بي

– شريف . . أنت بتعمل ايه

اقتربت منها، نظرت اليّ بعينين مرتبكتين واشاحت بوجهها بعيدا عني، استدارت أمامي لتهرب بعينيها من عيني كأنها احست بخطيئتها، شدتني طيزها المستديرة البيضاء، طيزها كبرت واستدارت، انتفخت الفلقتين وبقى لهما شكل، انتصب قضيبي بقوة، اقتربت منها أكثر، احتضنتها من الخلف، انحشر قضيبي بين فلقتي طيزها، استدارت وارتمت في حضني وهمست بصوت ناعم وهي تنفض شعرها

– اوعي تزعل منى ياشريف أنا بحبك قوي

قلت وفي نبرات صوتي نغمة غضب حاولت اخفيها

– أنا مش زعلان

قالت وهي تتنهد في افتعال كأنها غلبت على امرها

– معقول مش زعلان؟

– مش زعلان

نظرت إلى كأنها تحاول أن تصدقني واستطردت قائلة

– عاهدتك قبل كده مافيش راجل ينكيني غيرك

قلت في لهجة جادة

– وناكك البواب

اطرقت واحمرت وجنتاها وسكتت، اردفت قائلا

– لبنه لسه مالي كسك ومغرق رجليكي . . اكيد انتي لسه قايمه من تحته

قالت في دلال ورقة وهي تخبط فخذيها بقضيبي

– مقدرتش عليه جامد قوي

قلت وفي نبرات صوتي غيرة

– عجبك زبه الكبير

قالت في نشوة وهي تحاول تخفي ابتسامة علقت بشفتيها

– زبه كبير قوي بيفشخني نيك ويجنني

اطرقت في خجل وتملكني الضيق، زوجتي عشقت رجلا آخر لا بد ان اطلقها، شعرت باناملها البضة الرقيقة تعبث بوجهي وشعر صدري، قالت بصوت ناعم ملؤه دلال ورقة

– انت سرحت في ايه

رأيت في عينيها اسراري كلها، منى ممكن تفضحني، تتهمنى باقذر الاتهامات ولما لا ولم ادافع عنها واحميها قدام شوقي وقدام ماجد وقدام مرسي بل ماهو افظع واوسخ من ذلك قدام البواب، كلانا ملوث بالرذيلة، اسير شهواته المجنونه، طريقنا واحد، لا يستطيع أي منا أن يستغني عن الاخر، لا مفر من ان يتم زواجنا، عادت تهمس بصوتها الانثوي في دلال

– بحبك ياشريف

قلت وانا امسح بيدي على وجهها

– باحبك اكتر

قالت في دلال

– اوعي تكون بتغير، اعتبرني مريضه وهو الدكتور اللي بيعالجني

قلت وانا اضمها بين ذراعي كأني اطلب رضاها

– المهم انبسطتي

مدت ذراعها ولفتها حول عنقي وبين شفتيها اجمل ابتسامة، ملأت وجهي بالقبلات وقالت في نشوة

– انبسطت قوي قوي يا شريف زي ما تكون دي أول مرة اتناك فيها

قلت اداعبها وان املأ وجهها بقبلاتي

– مش راح تكون اخر مرة

انتفضت، قالت وفي نبرات صوتها فرحة

– راح تخليه ينكني تاني

قلت في نهم ولهفه

– ايوه راح اخليه ينيكك تاني

لصقت فمها بفمي وتداخلت الشفاة في قبلة ساخنة، امسكت يدي ووضعتها فوق بزازها، انها تعرف دائما كيف تسترضيني، وتجلب شهوتي، قالت بدلال القحبة

– راح تنكني

– تحبي انيكك

قالت وهي تتصنع الدهشة

– هنا في الحمام؟

– ايوه هنا في الحمام

قالت وهي تتراجع قليلا مبتعدة عني

– تعال جوه

أمسكت يدي واتجهت إلى غرفة النوم، وقفت بالباب مترددا وبادرتها قائلا

– رايحه فين النوبي جوه

ابتسمت وقالت

– النوبي نزل من شويه

هجمت عليها كوحش اشتد به الجوع وعثر على فريسته بعد جهد، القيتها فوق السرير، تمكنت منها، صرخت ترجوني في هلع

– بلاش تنكني . . كسي اتهرى من النيك

دفعتني بعيدا وتقلبت في السرير، طيزها المنتفخة البيضاء شدتني، فكرت انيكها في طيزها، عبثت اناملي بها وبخرم طيزها، قبلتها ولحست كل حته، تجاوبت معي، رفعت طيزها وأنكفأت فوق ذراعيها وركبتيها، ركبت عليها وبدأت ادفع زبي على خرم طيزها، توقعت ان تتألم وتحاول تقاومني، قضيبي انزلق بسهولة، طيزها مفتوحة وجاهزة للنيك، من شدة هياجي سرعان ما طرش قضيبي لبنه في اعماق طيزها واستلقيت إلى جوارها التقط انفاسي، اتساءل مع نفسي، كيف لم تتألم وانا اضاجعها في طيزها لأول مرة، طيزها مفتوحة، استدارت بجسمها والتصقت بي وقبلتني، قلت وقد انتابني الذهول

– مين اللي فتح طيزك ووسع الخرم

انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وكأنها كانت تتوقع السؤال، قالت بصوت متهدج

– اقول لك وما تزعلش؟

قلت في قلق: مين؟

– ماجد خطيب سوزي السابق كنت بروح شقته انا وماما

صدمتني . . اطرقت ولم انطق، شعرت في نفسي انني زوج امرأة مستعدة ترفع رجليها لأي رجل يطلبها . . مومس، عادت تلتصق بي وتقبلني، تستجلب حبي وعشقي، قالت في دلال

– اوعى تكون زعلت مني

مسحت بيدي على شعرها وقبلتها، لا ادري لماذا قبلتها، لاني احبها احب فسقها وفجورها، همست وهي تزداد التصاقا بي

– بحبك يا شريف

اخذتها في حضني، نمنا متعانقان وعيوننا مفتوحة، رأيت في عينيها اسراري كلها، منى ممكن تفضحني، تتهمنى باقذر الاتهامات ولما لا ولم ادافع عنها واحميها قدام شوقي وقدام ماجد وقدام مرسي بل ماهو افظع واوسخ من ذلك قدام البواب، فكرت في الطلاق، الفكرة غير صائبة، يرفضها العقل والمنطق، كلانا ملوث بالرذيلة، اسير شهواته المجنونه، طريقنا واحد، لا يستطيع أي منا أن يستغني عن الآخر، لا مفر من ان يتم زواجنا، همست منى تسألني في قلق

– مالك سرحان في ايه

قلت وانا امسح بيدي على وجهها

– بحبك يا منى

– انا باحبك اكتر ياشريف

اغمضنا عيونا ونمنا متعانقين عرايا، لم ادري كم مر من الوقت ونحن نأئمان، افقنا على صوت طنط وهي تنادي علينا وقد بدا عليها الهلع والارتباك، قمنا مفزوعان، همست منى إلى أمها تسألها في دهشة

– في ايه يا ماما

قالت وصوتها يرتعش

– مش لاقيه الخاتم السولتير

قلت في دهش

– دورتي عليه

– كنت حطاه في شنطة ايدي اكيد البواب سرقه

انتفضت منى في مكانها وقالت في هلع

– لما اشوف الخاتم بتاعي

فتحت شنطة يدها وصرخت في هلع قائلة

– الخاتم مش موجود

تلاقت نظراتنا وقلنا في صوت واحد

– اكيد البواب اللي سرق الخواتم

قالت طنط تستنجد بي

– انزل يا شريف دور عليه خليه يرجع الخواتم . . قول له راح نبلغ البوليس

ارتديت ملابسي في عجاله ونزلت ابحث عنه، لم اجد له أي اثر، عدت إلى طنط ومنى وقد فرغن من ارتداء ثيابهن، قالتا في صوت واحد:

– لقيت الحرامي

قلت وانا التقط انفاسي

– اختفى تماما

اندفعت منى قائلة

– نبلغ البوليس

قلت في استياء

– راح نقول ايه؟

اطرقت منى وامها ولزمتا الصمت، كان من المستحيل أن نذهب إلى قسم البوليس، ماذا نقول في البلاغ ناكهم وسرقهم، كان من رأي طنط ومن رأيي بعد تفكير طويل وبعد أن تناولنا الأمر من جميع جوانبه، ان نلتزم الصمت تجنبا للفضيحة، لم يكن هناك بد عن مغادرة الشقة والعودة بعد ليلة مثيرة في كل احداثها، قدام بيت طنط اوقفت العربة، كان يبدو عليهما الارهاق والتوتر، كان يجب ان ابقى معهما حتى يستعيدا اتزانهما، امام باب الشقة اخرجت طنط مفتاح الباب وفتحت الباب، لم تكد اقدامنا تطئ الشقة حتي فوجئنا باونكل باهر امامنا، اربكتنا المفاجأة وتجمدت الكلمات على الشفاة، قال اونكل باهر وفي عينيه نظرة غضب

– كنتي فين يامدام

ارتعدت طنط وقالت وصوتها يرتعش

– انت رجعت امتى؟

قال في حدة:

– انا هنا من ليلة امبارح

تلاحقت انفاسي وانتابني الخوف، احسست أننا على ابواب فضيحة بل كارثة، تعلقت عيوننا بطنط نجوى وهي ترتعد امامه وقد اكتسى وجهها بكل الوان الطيف، فكرت اهرب قبل ان تتطور الامور وينكشف المستور، قالت طنط بصوت متهالك مضطرب

– سافرنا امبارح مع شريف دمياط كان في شوية حاجات لازم يشتريها

قال باهر في حدة

– الحاجات دي مش موجوده الا في دمياط؟

قالت طنط وقد بدأت تسترد انفسها

– الاسعار هناك ارخص

عاد اونكل يلاحقها بالسؤال

– مرجعتوش امبارح ليه

– اتأخرنا والصراحة انا خفت نرجع آخر الليل الطريق طويل

تنهد اونكل وعاد اليه الهدوء، تذكر فجأة أننا نقف بباب الشقة، التفت اليّ قائلا

– ادخل يا شريف واقف ليه

قلت وأنا ألتقط انفاسي

– معلهش يا اونكل السفر طويل ومتعب وانا عايز ارتاح شوية

قال وهو يمد يده يصافحني

– راح استناك بكرة عشان نتفق على موعد الزفاف

قلت وانا اهرول ناحية باب الشقة

– حاضر يا اونكل

اطلقت ساقي للريح وأنا لا اكاد اصدق أن طنط ضحكت عليه وخدعته، لو كان نظر بين ساقيها لعرف الحقيقة، عرف انها اتناكت في غيابه، كم هو ساذج وطيب، تنفست الصعداء عندما وصلت إلى بيتي، شعرت بالطمأنينة والأمان، اغلقت باب غرفتي وغيرت هدومي والقيت بجسدي المرهق على السرير، استرجع في خيالي احداث الامس واليوم، افكر في الفضيحة والعار الذي يمكن أن يصيبني لو اكتشف اونكل مايكل الحقيقة، افكر في البواب اللي ناك زوجتي وامها وسرق مجوهراتهما، ماذا سوف تقول طنط عندما يكتشف زوجها سرقة الخاتم السوليتير، شعرت بالخوف الخوف مما هو قادم، لم ادري كم مر من الوقت وأنا تائه مع هواجسي، لم ينقذني مما أنا فيه الا رنين جرس الباب، مخبر من القسم جاء يستدعيني، اربكتني المفاجأة، لماذا يتم استدعائي، تم القبض على البواب وعثر معه على الخاتم السولتير، ارتديت ملابسي وهرولت إلى هناك وجسدي ينتفض من الخوف، في قسم البوليس كانت هناك مفاجأة لم تخطر لي ببال، وجدت مرسي المنوفي وحارس الشاليهات وحضرت بعد قليل طنط نجوى ومنى وسوزي، الاتهام الموجه لنا الاشتراك في تصوير افلام البورنو وبيعها للشباب، حارس الشاليه كان يصورنا بكمرات خفية ونحن نمارس الجنس، التهمة لابسانا، سيتم عرضنا على النيابه و حكم الحبس في انتظارنا

تمت

تعليق واحد على “أنا وخطيبتي منى – الحلقة العاشرة والأخيرة

اترك رداً على غير معروف إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *