أسير الرّغبة – الفصل الأول

اغتصاب

كنت وانا فى سن العاشرة اخرج مع زملائى يوم العطلة المدرسية لنلعب الكرة فى احدى المناطق النائية بعيدا عن العمران وهى منطقة فضاء كانت للجيش وبها بعض المبانى المهدمة وكنا نلعب الكرة لمدة طويلة من الصباح حتى المساء وكنا نقضى وقتا ممتعا فى اللعب والضحك الى ان ينتهى اليوم
وذات مرة شعرت باننى اود ان اتبول فذهبت الى احد المبانى المهدمة حتى لايرانى احد وعندما دخلت هذا المبنى المهدم وجدت ولدين اكبر منى سنا عاريان وينيك احدهما الاخر وعندما شاهدانى جرى احدهما ناحيتى حتى امسك بى وسألنى انت بتعمل ايه هنا فقلت له جيت علشان اتبول فقال لى لا انت جيت هنا علشان تتناك فقلت له ابدا وامسكنى من يدى وجاء صاحبه من خلفى وقلعنى البنطلون واللباس بتاعى وبدء يدخل زبه جوه طيزى وانا اصرخ وابكى لعل احدا ينقذنى ولكن لافائدة فالاولاد مشغولين باللعب وكمان انا بعيد عنهم وبعد ان انتهى الولد الاول من نيكى تحرك وامسكنى من يدى حتى يعطى الفرصة لصاحبه لكى ينيكنى وفعلا جاء من خلفى ثم التصق بمؤخرتى وادخل زبه داخل طيزى واخذ يتحرك للامام والخلف وانا اتحايل عليهم بان يتركونى وفى النهاية بعد ان ناكونى تركونى وجريت الى زملائى وشاهدنى عماد وهو اكبرنا سنا وانا مضطرب فقال لى ماذا بك فقلت له ان فيه ولدين ضربونى فقال لى اين هم فقلت له هناك فى المبانى المهدمة فقال لى تعالى ورينى ولاد الكلب وذهبنا الى هناك ولم نجد احدا فقد انصرفوا وقال لى ماذا فعلوا بك فقلت له قلعونى البنطلون فقال لى وبعدين فلم اجب عليه فقال لى لازم اعرف هما عملوا ايه فيك اقلع البنطلون علشان اعرف وجاء ناحيتى وانزل بنطلونى واخذ يشاهد طيزى العارية وقال لى هو فيه حاجة بتوجعك فقلت له طيزى بتحرقنى فامسك طيزى بكلتا يديه وفتح اردافى واخذ ينظر فيها ووضع اصبعه فى خرم طيزى وقال لى انت حاسس بوجع فى الحتة دى فقلت له ايوه فقال لى دول ناكوك ياحمار وعلشان الوجع يروح انا لازم انيكك فى نفس الحتة علشان ماتحسش باى وجع وخلع بنطلونه والتصق بى من الخلف وشعرت بزبه المنتصب وهو يحاول ادخاله جوه طيزى واخذت اقول له بالراحة ده بيوجع فقال لى ماتخفش بعد شوية مش هاتحس باى حاجة واخذ ينيكنى وعندما انتهى قالى ايه رأيك راح الوجع ولا لسه فقلت له خلاص مافيش حاجة ولبسنا ملابسنا وعدنا الى الملعب ولكنى لم اشارك فى اى لعبة لاننى كنت حاسس بالتعب والالم فى طيزى
وفى اليوم التالى ذهبت مع زملائى لنلعب الكرة وكنت وانا اسير اشاهد هذا المبنى المتهدم خوفا من ان يرانى احد الولدين الذين ناكونى بالامس ولم يكن هناك احد واخذنا فى اللعب لفترة طويلة وعندما شعرت باننى اريد ان اتبول ناديت على عماد لكى يذهب معى ويحمينى من هذين الولدين ودخلنا المبنى المهجور وانزلت بنطلونى كى اتبول بينما صديقى عماد اخذ يتجول داخل المبنى وعندما انتهيت بحثت عنه فاذا بى اجد احد الولدين ينيك صديقى عماد وهو مستسلم له دون اى مقاومة منه وعندما ناديت عليه قال لى تعالى هنا دول اصحابى فقلت له دول العيال اللى ناكونى امبارح فضحك وقال ما تخافش منهم تعالى انا هاخليك تنيك الواد اللى ناكك امبارح ورفضت وقلت له انا ماشى فاذا بالولد الثانى يمسكنى ويريد ان ينيكنى فقال له عماد ماتنيكهوش وخليه هو اللى ينيكك واعطانى الولد ظهره وانحنى امامى لكى انيكه فقال الولد لو مانكتنيش انا اللى هانيكك فانزلت بنطلونى واخرجت زبى الصغير والتصقت بمؤخرته وحاولت ادخال زبى الصغير جوة طيزه ولم اعرف ماذا افعل حتى انه قال لهم انه لايعرف ان ينيك وتضايقت جدا مما قاله هذا الولد وابتعدت عنه فاذا بعماد صديقى يقول له خلاص نيكه انت يافريد وادارنى فريد وامسكنى من وسطى وشدنى حتى الصق زبه بين اردافى واخذ يضغط حتى دخل زبه داخل طيزى واستمر ينيكنى وانا اشعر بالمتعة داخل جسدى
وبعد ان انتهينا خرجنا من المبنى وذهبنا الى اصحابنا فى الملعب نكمل اللعب معهم دون ان يشعر احد بما نفعله فى المبنى المهدم
وتوطدت علاقتى بعماد واصبحنا لانفترق ابدا وكان عماد ينيكنى احيانا فى منزله واحيانا اخرى نذهب للمبنى المهجور نمارس الجنس وكنت انا افضل ان ينيكنى عماد فانا اشعر بالاثارة عندما يدخل زبه فى طيزى واتركه يفعل بى ما يشاء حتى اننى اخبرته ذات مرة بأننى لااحب ان انيك اى ولد بل احب ان اتناك فقط حتى انه تعجب من كلامى وقال لى لماذا فأخبرته بأننى لااشعر بأى شىء عندما ادخل زبى فى طيز اى ولد وانما احب ان اتناك فقط فقال لى عماد خلاص انا هانيكك على طول طلما انت تحب ان تتناك وكنت سعيدا جدا بهذا الكلام
واستمرت علاقتى بعماد والولدين الاخرين حتى انهيت مرحلتى الاعدادية وتفرقنا بعد ذلك
وكانت هذه هى بدايتى مع عالم الشذوذ
🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈

قيّم هذه القصّة

كم نجمة ستعطيها؟

متوسط النتائج 3.8 / 5. عدد المقيمين 10

كن أوّل من يقيّم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!