مع المكوجى
المكان احدى المناطق الشعبية بالقاهرة الكبرى
بعد ان انتهيت من دراستى الاعدادية قمت بالبحث عن عمل اشغل به وقتى واحصل من خلاله على المال لانفق منه لشراء احتياجاتى الخاصة ومضت عدة اسابيع وانا ابحث عن عمل اى عمل دون جدوى حتى قادتنى قدماى الى احدى الدكاكين الجانبية والخاصة بكواء الملابس وتحدثت مع صاحب العمل الذى رحب بى وشغلنى عنده مساعدا له بحيث احضر مبكرا واقوم بتنظيف المحل ووضع المكاوى فوق النار وتجهيز ملابس الزبائن التى سيتم كويها بالاضافة الى قيامى بشراء احتياجات صاحب المحل من خبز و خضار و طعام
وبدأت العمل بهمة ونشاط واعجب بى صاحب المحل وزاد من راتبى الاسبوعى
ومع مرور الوقت بدأت تتضح لى اشياء عن صاحب المحل فبعد ان يتناول غذاءه ويشرب الشاى يقوم بتدخين سيجارة كان شكلها غريب وعرفت منه انها محشية حشيش وذات مرة اعطانى واحدة من هذه السجاير وقال لى اشعلها لى ووضعتها فى فمى لاشعلها وبمجرد ان اخذت منها اول نفس اخذت اكح وشعرت بالدوار فى رأسى ولكنى تماسكت وناولت السيجارة الى صاحب المحل بسرعة واخذها منى وهو يضحك وكان ينظر لى نظرات متفحصة ويبحلق فى جسدى
وكان صاحب المحل كلما وجدنى واقف اباشر ترتيب وتنسيق الملابس اجده يقف خلفى ويحتك بى وبالطبع لم اهتم بذلك الامر فقد يكون عفويا ودون قصد منه
وبدأت اعتاد على هذه الاحتكاكات السريعة من صاحب المحل
وذات يوم قال لى صاحب المحل انه يريد تعليمى كيف اكوى ملابس الزبائن واخذ يشرح لى ويقول
هذه ملابس صوف تحتاج الى مكوة رجل اى مكوة ثقيلة تدار بالرجل وليس باليد
وهناك ملابس خفيفة تحتاج الى مكوة عادية وهناك ملابس حريرية وهكذا كل نوع من الملابس له طريقة كواء مختلفة
وبدء يقف خلفى ليعلمنى كيف امسك المكوة وبدأت اشعر به وهو يلتصق بى من الخلف وعبثا حاولت الفكاك منه دون جدوى
وبدأت اشعر بعضوه الساخن بين اردافى وكلما حاولت الابتعاد عنه ازداد من التصاقه بى
ومرة بعد مرة بدأت اشعر بالخوف منه الا انه كانت تنتابنى احاسيس جنسية غريبة وبدأت اشعر باللذة من مجرد التصاقه بمؤخرتى
وفكرت بالرحيل عن هذا المحل وبدأت ابحث عن عمل اخر فى منطقة اخرى ولكن دون جدوى الامر الذى جعلنى استمر فى العمل فى محل الكواء
الى ان اجد اى عمل اخر فيما بعد
وذات يوم احضر صاحب المحل مجلة صغيرة ودعانى لاشاهدها ولم اصدق عيناى مما شاهدته من صور خليعة للنساء والرجال
وفى اوضاع جنسية رهيبة واحمر وجهى خجلا من هذه الصور وارتعشت قدماى وزادت ضربات قلبى بسرعة من هذه المشاهد وهنا استغل صاحب المحل الفرصة وسحبنى من يدى واجلسنى على فخذيه وحاولت النهوض الا انه امسكنى جيدا وكانت هذه اول مرة اجلس فيها على افخاذ رجل او بمعنى اصح اجلس فى حجره وبدأت اشعر بعضوه المنتصب بين اردافى وكلما حاولت القيام من على فخذيه اذا به يجلسنى على فخذيه مرة اخرى
وبدأت اتجاوب مع حركاته وهمس فى اذنى بأنه مبسوط منى علشان انا باسمع الكلام وطلب منى ان اخلع بنطلونى ولكنى رفضت خوفا من ان يكتشف اننى كنت اتناك وانا صغير كما اننى كنت خائفا منه لانه كبير فى السن وانا مازلت صغيرا
فقال لى انت لسه خايف منى ده مافيش حد شايفنا وبعدين هو فيه راجل بيخاف من راجل زيه واخذ يقبلنى بحرارة زادت من
اثارتى الجنسية واستمر هذا الوضع اكثر من نصف ساعة وانا اشعر بقضيبه المنتصب بين اردافى حتى وجدته يرتعش وعرفت انه قد فد وصل الى حالة الاشباع حيث قذف منيه داخل بنطلونه ثم امرنى ان اقوم من على فخذيه اما هو فاستمر جالسا على الكرسى يدخن سيجارته الملعونة ثم قام هو بعد ذلك واتجه ناحية ركن المحل وقلع بنطلونه وغسل عضوه وكذلك البنطلون من المنى العالق به ثم قام بكواء البنطلون حتى اختفت اثار المنى من عليه
اما انا فاكملت عملى وانا فى حالة غريبة
وعندما رجعت الى المنزل بدأت استرجع احداث اليوم وما حصل لى فيها وشعرت بلذة غريبة فى جسدى وبدأت امسك عضوى بيدى واستمنى وانا اتخيل مناظر المجلة السكس وكذلك التصاق صاحب المحل بى وانا فى نشوة رائعة
وتكرر هذا الامر يوميا حتى ادمنت احتكاك صاحب المحل بمؤخرتى وكذلك جلوسى فى حجره والتمتع بزبه بين اردافى دون خلع ملابسى رغم محاولاته اليومية والمتكررة معى لكى اقلع بنطلونى ولباسى
وذات يوم قال لى ان عايز اعلمك السكس علشان اما تكبر تعرف تنيك البنات والاولاد كمان وبدء يحسس على طيزى ويبعبصنى وحاول خلع بنطلونى الا اننى هربت منه وتركت العمل وذهبت الى البيت وشاهدنى والدى وقال لى انت جيت بدرى النهاردة ليه فقلت له انا لن اذهب الى المحل مرة اخرى فقال لى لازم عملت حاجة وامسكنى من يدى وذهب بى الى المحل مرة اخرى وقابل صاحب العمل ليعرف ماذا حدث فقال له لم يحدث شىء ابنك ما بيسمعش الكلام انا عايز اعلمه الكوى وهو مش مركز معايا وكان هيحرق ملابس الزباين فنظر والدى الى وصفعنى على وجهى وقال لى لازم تنتبه للعمل وتسمع كلام الريس بتاعك وهنا تدخل المكوجى وقال له لاداعى لضربه انا سوف اعلمه واحدة واحدة
اتفضل انت روح وانا سوف اهتم به واعلمه كل حاجة وانصرف والدى
وفى ذلك اليوم لم يفعل المكوجى معى اى شىء
وفى اليوم التالى قال لى انا جبت لك بنطلون جينز وعايزك تلبسه وتشوفه على مقاسك ولا لاء
والحقيقة انا انكسفت اخلع ملابسى امامه فشجعنى ثم ادار وجهه قليلا وقمت انا باغلاق باب المحل ووضعت لافتة مغلق للغداء ثم قال لى هيا اخلع بنطلونك وعندما وجدنى متردد قال لى ابوك قال انك لازم تسمع كلامى ولا عايزنى اقله انك مابتسمعش الكلام فقلت له حاضر ووجدته يخلع بنطلونه ليقيس البنطلون الجديد الذى احضره معه حتى اصبح عاريا ولم يكن يرتدى لباس داخلى
وشاهدت عضوه متدلى بين فخذيه وكنت اول مرة اشاهد فيها عضو رجل ورغم اننى بعدت وجهى عنه الا اننى اخذت انظر اليه
بطرف عينى فقد كان منظره مثيرا ورائعا
وبدأت اخلع بنطلونى وارتدى البنطلون الجديد وكان ضيقا نوعا ما فجاء ناحيتى ليتأكد من ذلك واخذ يحسس على اردافى وشعرت بالاثارة فى جسدى وقال لى اخلع البنطلون علشان اجيب لك بكرة واحد تانى اوسع منه
وبمجرد ان خلعت البنطلون امسكنى صاحب المحل وشدنى اليه واجلسنى على فخذيه ولكن هذه المرة كان كلا منا عاريا والحقيقة
ادركت ان الامر لا مفر منه ولم استطع الهروب منه وتذكرت عماد والولدين اللى ناكونى زمان وشعرت بالاشتياق لهم واستسلمت لصاحب المحل وكانت اول تجربة جنسية لى مع رجل كبير السن ويالها من تجربة مؤلمة ورفعنى واجلسنى على زبه الساخن الذى انتصب بين اردافى
والحقيقة ان محاولة صاحب المحل فى ادخال قضيبه فى فتحة طيزى كان مؤلم فهذه اول مرة اتعرض لمثل هذا الشىء التخين
ومع حركة افخاذ صاحب المحل انطلق قضيبه ليخترق فتحة شرجى وتوجعت من محاولاته لكى يدخل زبه التخين فى فتحة طيزى ثم امرنى ان اتحرك الى اعلى والى اسفل
وبدأت اشعر بدخول رأس قضيبه داخل فتحة طيزى وانا اكاد ابكى من الالم وبدأت اشعر بزبه يخترقنى وبان طيزى سوف تتمزق مما يفعله بى
وانا اصيح به ان يتركنى ارجوك اه اه اه اى اى اى بالراحة زبك بيوجعنى وبدء يتحرك هنا وهناك وانا اشعر بزبه يدخل ويخرج من طيزى بشكل سريع ثم فجأة توقف عن دفع زبه الذى مازال بداخلى حتى استريح قليلا ثم امرنى ان اتحرك لاعلى واسفل وزبه داخل طالع فى طيزى والحقيقة كانت هذه اول مرة ولم اكن اشعر باى متعة جنسية اذ ان الخوف والرعب كانا مسيطرين عليا وازداد عرقى وبدأت اتأوه واتوجع من الالم حتى افرغ الرجل منيه داخلى
واستمر هذا الوضع فترة من الوقت لاادرى فيها كم مضى علينا ونحن هكذا
وفى النهاية امرنى صاحب المحل بأن انزل من فوق فخذيه وانا لااستطيع ان اتحرك مما سببه لى من وجع وارتدى كلا منا ملابسه وابتسم لى الرجل وقال لى تعرف ان طيزك لذيذة وحلوة وتتاكل اكل انت تعرف انى نكت اولاد ونسوان كتير ولم اشعر بحلاوة النيك الا معاك
وقام هو باستكمال العمل وقمت انا بفتح باب المحل للزبائن
وفى اليوم التالى وبعد تناول الغداء وشرب الشاى امرنى صاحب المحل باغلاق باب المحل وعرفت ما يريده منى
وامرنى ان اخلع بنطلونى واجلس على فخذيه لينيكنى وفعلت ما طلب منى فقد كنت مرغما على ذلك وسلمت جسدى اليه يفعل به مايشاء
وتكرر هذا الامر يوميا حتى اننى اعتبرته واحد من مهام عملى لابد من انجازه
– وبمرور الوقت والايام اعتدت على النيك فى طيزى وبدأت اشعر باللذة الجنسية كلما اتنكت فى طيزى
– وبدء صاحب المحل يتفنن فى نيكى داخل المحل فمرة يخلع بنطلونى ويقف خلفى ويغرز زبه داخل طيزى
– ومرة اخرى يامرنى ان اجثو على اربع ويعاشرنى من الخلف ومرة اجلس على فخذيه وهكذا —-
– وكانت هذه المرحلة الثانية لى مع عالم النيك الرجالى حيث كنت افضل كبار السن ليضاجعونى ويمتعونى لخبرتهم بامور الجنس
فى احد الايام دخلت الى المحل امرأة جميلة فقال لى صاحب المحل اذهب الى السوق لتشترى طماطم (قوطة-بندورة)
وبطاطس وخبز وناولنى الفلوس وانصرفت
وبعد شراء المطلوب توجهت الى المحل ووجدت صاحب المحل يختلى بالمرأة فى احد اركان المحل ويقبلها وعندما شاهدتنى
قالت له الحق الواد رجع فقال لها لاتخافى ده تبعى ومفيش خوف منه – فقالت له طيب انا عايزاه يشترى لى حاجات من السوق
علشان بعيد عنى فأمرنى صاحب المحل بالذهاب مع هذه السيدة واحضر لها ماتريده ونبهنى الا ازعلها وانفذ ماتريده منى
وذهبت مع المرأة الى بيتها وهناك اعطتنى ورقة بها كل ماتريده واعطتنى المال وانصرفت لاحضر لها ما تريده
وعدت الى شقتها واخذت منى الاشياء واردت الانصراف فقالت لى انتظر انا عايزاك ودخلت الى احدى الغرف ثم عادت واذا بى اجدها ترتدى قميص نوم قصير يكشف كل مفاتن جسدها فقد كانت بدون كيلوت ولم اصدق عيناى مما ارى وابتسمت لى وقالت انا عجبتك ولم استطع الرد ثم قالت لى مالك ساكت ليه تعالى هنا عندى دا صاحب المحل بيقول عليك انك شاطر وبتسمع الكلام – فقلت لها انا تحت امرك ثم مدت يدها وامسكتنى وشدتنى الى غرفة نومها وامرتنى ان اخلع ملابسى كلها ثم قالت لى تعالى هنا على السرير بجوارى وصعدت السرير وانا فى قمة خجلى من هذا الوضع الذى انا فيه واخذت تسألنى عن اسمى ومحل اقامتى ودراستى وانا اجاوبها – ثم قالت لى انت عمرك مانكت بنت فقلت لها لا – فقالت لى انت راجل ولازم تعرف تنيك النسوان ازاى – انا هاعلمك كل حاجة اصل انت عاجبنى قوى واخذت تقبل شفايفى وتمصهما بقوة وشهوانية وامسكت عضوى الصغير بيدها فانتصب بسرعة وقذف اللبن فضحكت وقالت لى معلش انا هاعلمك ازاى تتحكم فى نفسك وتحركت ناحية بطنى ولحست اللبن الذى خرج من عضوى واخذت تمص زبى بنهم شديد وانا غارق فى العرق والسخونة الشديدة
وبعد ذلك امرتنى ان امص حلمة ثديها وكنت ارتشف من لبنها اللذيذ فى فمى
ثم بعد ذلك نامت على ظهرها وفتحت رجليها وقالت لى تعالى تذوق طعم كسى وبدأت تعلمنى كيف الحس كسها وكيف امص زنبورها وادغدغه باسنانى وهى فى قمة نشوتها وهياجها – ثم امرتنى ان اركب فوق بطنها وان ادخل زبى فى كسها الوردى اللذيذ
ولم ادرى بنفسى الا وانا انيك فيها بقوة وهى تتوجع وتتأوه وتقول لى دخله كمان دخله بقوة وافرغت لبنى لاادرى كم مرة
ثم استرخيت واردت ان اقوم من فوقها الا انها امرتنى ان ابقى فوق جسدها حتى هدأت شهوتها –
ثم امرتنى ان انام بشكل مخالف لها بحيث يكون وجهى ناحية كسها ووجهها ناحية زبى وامرتنى ان الحس كسها للمرة الثانية
وفى نفس الوقت اخذت هى زبى فى فمها تمصه وتلعقه لدرجة انى افرغت لبنى داخل فمها وكانت تبلعه وتستمر فى مصه
وبعد ان انتهت من مص زبى وتذوق لبنى قالت لى تعالى نيكنى تانى فقلت لها انا تعبت النهاردة ومش قادر اعمل حاجة خالص
فضحكت وقالت لى طيب بكرة بعد ما تخلص شغل تعالى عندى علشان لسه فى حاجات كتير لازم تتعلمها
ثم دخلت الحمام وخرجت ولبست ملابسى وانصرفت الى المحل لاستكمال باقى عملى
وعندما رانى صاحب المحل وانا مجهد قال لى ايه الاخبار فقلت له كله تمام فضحك وقال لى انصرف الان وبكرة لما تيجى تحكيلى على كل اللى حصل معاك
واستمرت فترة اجازتى على هذا المنوال بين نياكة صاحب المحل لى وبين نياكتى لهذه المرأة
وانا اعتبر هذه الاجازة من افضل الاجازات التى مرت بى فى حياتى
والحقيقة اننى شعرت بازدواجية فى حياتى الجنسية فمرة اكون سالبا ينيكنى صاحب المحل ومرة اخرى اكون فيها موجبا انيك تلك المرأة الشبقة للجنس ومن هنا اصبحت مزدوج الجنس انيك واتناك
وبالطبع كنت حريصا جدا فى تعاملاتى الجنسية مع الاخرين فانا اخترهم بعناية فائقة سواء كانوا من (الشباب والرجال) او حتى
من (البنات والنساء)
🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈