صديقى صبرى
كنت عائدا بالليل من احدى الرحلات المدرسية الى بيتى واذا بى افاجأ باحد الاشخاص يمسكنى من الخلف مما سبب لى رعب شديد الا اننى عندما نظرت خلفى وجدته صديقى صبرى فقلت له بكل ضيق ونرفزة ايه اللى انت بتعمله ده انت رعبتنى فضحك وقال انا بهزر معاك وطوق جسدى بكلتا يديه وحاولت الفكاك منه الا انه زاد من ضغطه على جسدى وشعرت بجسده يلتصق بجسدى من الخلف
وعبثا حاولت الهروب منه الا انه كان يزيد من احتكاكه بجسدى وبدأت اشعر بعضوه ينتصب بين اردافى وطبعا كان موقف غير مناسب فنحن فى الطريق صحيح الوقت ليلا والشارع ليس به احد الا اننى كنت خائف ان يرانا احد بهذا الموقف
وعبثا حاولت الفكاك منه دون فائدة وبدأت احدثه حتى يتركنى اذهب لحالى فقال لى لن اتركك حتى انيكك
فقلت له عيب كده احنا فى الشارع فاذا به يسحبنى الى احد البيوت الموجودة بشارع جانبى وهو مازال ممسكا بى من الخلف ودخل بى الى ردهة البيت التى كانت مظلمة
وبدأت اشعر بانفاسه تزداد وعضوه يكاد يخترق بنطلونى من الخلف ويحتك بمؤخرتى بقوة
كل ذلك وانا اترجاه ان يتركنى ولكنه قال لى مستعد اسيبك فى حالة واحدة فقلت له ماذا تريد فقال اخلع بنطلونك علشان انيكك
وبعد كده انا اسيبك تروح
ولم اجد مفرا من هذا الموقف سوى بأن افك حزام البنطلون وقلت له اتركنى علشان اعرف اقلع البنطلون وكنت افكر بالهرب منه عندما يفك يده من حول وسطى وبمجرد ان فك يده انطلقت اجرى الا انه كان سريع الحركة فاوقعنى على وجهى على الارض وحاولت النهوض الا انه
جاء من خلفى بسرعة وقيد حركتى وسحب بنطلونى الى اسفل وهوى بجسده فوق جسدى ولم اشعر الا بعضوه الساخن الملتهب بين اردافى ويضغط على جسدى حتى دخل زبه جوه طيزى واخذ يتحرك بقوة للامام والخلف وانا اتوجع من الالم واتوسل اليه ان يتركنى ولكن بدون فائدة ومع مرور الوقت بدأت اتجاوب معه فقد شعرت بلذة كبرى تغمرنى
وبدأت اتأوه واتوجع من الشهوة واشعر بانفاسه الملتهبة تغمرنى وبصوته وهو يلهث من متعة نيكى واستمر راكبا فوقى لاادرى كم من الوقت مر علينا ونحن فى هذه الحالة وهو مندمج فى النيك وزبه الرائع يخترق طيزى فى حركات متتالية ومتتابعة للامام والخلف
حتى شعرت به يفرغ لبنه الساخن جوه طيزى وارتعش كلا منا عدة رعشات جنسية ثم حدث ما لم نتوقعه اذا بضوء ردهة البيت يضأ فجأة واصبح المكان مضاءا وسمعنا وقع اقدام تهبط من اعلى فما كان منا الا ان اسرعنا ولبسنا ملابسنا وخرجنا من البيت حتى لاينكشف امرنا وحاول صبرى مرة اخرى ان ياخذنى الى مكان اخر ليستكمل نيكى الا اننى رفضت وهرولت من امامه حتى لا يلحق بى وذهبت الى منزلى ودخلت غرفتى وخلعت ملابسى ونمت على السرير وامسكت قضيبى بيدى وانا اتخيل كل ماحدث مع صديقى صبرى وقمت بعملية الاستمناء حتى افرغت شهوتى وهدأت محنتى
صديقى هشام
يعتبر هشام من الاصدقاء المقربين لى وذلك لخفة دمه وكذلك لجرأته
وذات يوم خرجنا من المدرسة الثانوى وذهبنا لركوب الاوتوبيس وكان مزدحما جدا وصعدنا الى الداخل
ولم اجد مكان اقف فيه فالمكان مزدحم جدا وبمجرد ان نزل احد الركاب حتى اسرعت ووقفت مكانه الا ان صديق هشام ما زال يعانى وعندما رأنى وقفت بعيدا عن الزحام اسرع نحوى ولم يجد مكان ووجدته يقف خلفى فى الاوتوبيس ومع زحام الركاب كنت اجده يلتصق بى فى هذا الزحام ولم استطع ان اقول له شيئا وكلما
حاولت الابتعاد عنه اجده يزيد من التصاق جسده بجسدى لدرجة انى شعرت بقضيبه المنتصب اصبح بين اردافى مما اثارنى جنسيا ولم احاول ان ابتعد عنه بل تركته يمارس هوايته فى هذا الزحام، ومع شعورى باللذة وجدتنى اضغط مؤخرتى نحوه مما جعله يزيد من ضغط زبه بين اردافى وتمنيت فى هذه اللحظة ان اكون عاريا لاستمتع بقضيبه داخل مؤخرتى. واستمر صديقى هشام ملتصقا بى طوال المسافة من المدرسة حتى المنزل وهى حوالى خمسة واربعون دقيقة كانت كافية لاصل الى درجة كبيرة من الاشباع الذاتى حيث افرغت منى داخل البنطلون وعندما نزلنا قال لى هشام تعالى معايا الى البيت علشان ناخد راحتنا ونكمل موضوع الاوتوبيس
فقلت له سوف احضر عندك بالليل وانصرفت الى منزلى وتحممت وغيرت ملابسى وتناولت طعامى ثم انهيت واجبى المدرسى وتعطرت ونزلت لشراء بعض مستلزمات الاسرة
وعندما حان المساء اخبرتهم باننى سوف اكمل مذاكرتى عند صديقى هشام
ووصلت الى منزله ووجدته ينتظرنى على نار وكان يرتدى مايوه اسود فقط وعندما شاهدته على هذه الحال قلت له ماهذا فقال لى انا جاهز لك هيا بنا الى غرفة النوم وسحبنى من يدى وقال لى يالا اخلع ملابسك بسرعة فقلت له الا يوجد احد هنا فقال لى الجميع سهران فى فرح احد اقاربنا وسياتون منتصف الليل واحتمال يوصلوا بكرة
وخلعت ملابسى وبقيت باللباس الداخلى واخذ يقبلنى فى وجهى وكل انحاء جسدى واخذنا نتحسس اجسادنا
بشوق ولهفة ووجدته يخلع لباسى ويميل ناحية قضيبى ويتناوله فى فمه يمصه ويرضعه مما اثارنى بشدة حتى انى افرغت لبنى فى فمه فبلعه واكمل المص ثم امرنى ان امص زبه مثلما فعل معى وكانت اول مرة امص فيها زبر شاب وتمتعت به وانا غير مصدق نفسى وبقيت ارضع زبه وتذوقت لبنه الساخن اللذيذ فى فمى حتى اصبح زبه منتصبا بشدة ثم امرنى ان اقف وجاء هو من خلفى والتصق بى وشعرت بزبه المنتصب بين اردافى يحاول الولوج داخل فتحة طيزى واخذ يضغط بقوة حتى شعرت بزبه ينزلق داخل طيزى وتوجعت كثيرا مما حدث
الا ان هذا الوجع والالم بدء يزول تدريجيا مع استمرار نيكه فى طيزى ثم سحبنى الى الخلف ونحن على هذا الوضع حتى جلس على السرير وانا فوقه جالسا على زبه ارتوى من لبنه الساخن اللذيذ وبدأت اصعد واهبط فوق زبه اتمتع به داخلى واشعر بمتعة الاحتكاك بين زبه وبين جدران طيزى التى اشتعلت بالنار من جراء هذا النيك المتواصل حيث انه لم يكن يرتدى اى واقى
وبعد ان انتهى اخبرته اننى اريد الذهاب الى الحمام وخرجت وارتديت ملابسى بسرعة واراد هو ان يبقينى معه الا اننى قلت له ان اسرتك على وصول ولا اريد ان يرانى احد فى هذا الوقت معك
وانصرفت وعدت الى منزلى وانا فى قمة شهوتى الجنسية واصبحت انا وهشام نتقابل يوميا على محطة الاوتوبيس ونقف ننتظر الاوتوبيس المزدحم حتى نستطيع ان نمارس هوايتنا واجعل هشام يقف خلفى غارزا زبه المنتصب بين اردافى الكبيرة ليمتعنى حتى نصل الى المدرسة وكذلك يتكرر نفس الشىء عندما نخرج من المدرسة لنذهب الى منازلنا وعندما لايكون هشام معى اتوتر واشعر بالضيق وانتظر احد الركاب ليحتك بمؤخرتى فى هذا الزحام حتى ارتاح نفسيا واتمتع جنسيا