للضرورة احكام
بعد ان حضرت فرح احد اصدقائى اردت العودة الى منزلى ونظرا لتأخر الوقت حيث كانت الساعة الثانية ليلا لم اجد اى وسيلة للمواصلات واخذت امشى فى الطريق دون جدوى وبعد فترة من الوقت وقف بجوارى تاكسى واشار السائق لى بالركوب ثم سألنى عن وجهتى فاخبرته فقال لى انها تبعد كثيرا وعموما انا سوف اوصلك واخذنا نتجاذب اطراف الحديث فى موضوعات عدة وقال لى ان مهنة السواقة هذه تجعل الواحد يرى العجب من الركاب فقلت له ازاى فقال ذات مرة ركبت معه امرأة ولم تكن معها نقود وعرضت عليا ان تمارس معى الجنس ووافقت فقد كانت امرأة جميلة ومثيرة واخذت اجرتى منها بان انيكها طوال الليل وضحكنا من هذا الموقف وقال لى ايضا ان احد الشباب ركب معه ليوصله الى احد الاماكن وفوجىء السائق بان هذا الشاب يمد يده ناحية فخذه ويحسس على زبه فقلت له وماذا فعلت معه فقال لى انا حسست على فخذه كما فعل معى فقلت له ازاى فقال هكذا واذا به يمد يده ناحية فخذى ويحسس عليها وحاولت ابعاد يده الا انه قال لى انت مالكش رغبة انك تتناك فقلت له ارجوك انا عايزك توصلنى بسرعة وفى منتصف الطريق قال لى انه سوف يحضر بعض الاشياء من منزله وانحرف بالسيارة الى طريق جانبى ومظلم وسار حوالى عشرة دقائق فى هذا الطريق الى ان وصل الى مكان مهدم وبه خردة قديمة ثم توقف بالسيارة واخرج مطوة واشهرها فى وجهى وقال لى اخلع ملابسك واصابنى الخوف والرعب من هذا الموقف ولم ادرى ماذا افعل وقرب السائق المطوة من وجهى وقال لى اخلع بنطلونك بسرعة والا سوف اتركك هنا فى هذا المكان المهجور فقلت له لماذا قال لى انت عجبتنى وطيزك كبيرة وانا عايز انيكك وبدأت اقلع بنطلونى وهو ينظر لى بتفحص شديد ثم بدء هو فى خلع بنطلونه وشاهدت قضيبه التخين بين فخذيه فاصابنى الرعب ثم قال لى تعالى مص زبى ولم ادرى ماذا افعل فاذا به يشدنى من شعرى ناحية افخاذه وقالى خذ زبى فى بقك ومصه يالا بسرعة ووضعت فمى على زبه واخذت امصه حتى انتصب تماما ثم قال لى كفاية كده ثم امرنى ان اجلس فى الكرسى الخلفى للتاكسى وانام على بطنى ثم تبعنى والقى بجسده فوق ظهرى وبدأت اشعر بزبه وهو ينغرز بين اردافى واخذ يتحرك بقوة خلفى وانا اشعر بزبره المنتصب داخل طالع فى طيزى واستمر ينيكنى فى طيزى لفترة طويلة من الوقت حتى افرغ منيه داخلى
واخيرا قال لى البس هدومك علشان اوصلك
🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈