مقابلة فى السينما
وانا طالب جامعى عمرى عشرون عاما
ذهبت الى احدى دور العرض السينمائى لاشاهد فيلم جديد للممثلة العالمية شارون ستون وجلس بجوارى رجل فى الاربعين من عمره واخذنا نتحدث عن الفيلم وقال لى ان هذا الفيلم رائع جدا ولكنه غير كامل فالرقابة قامت بحذف المشاهد المثيرة منه
فقلت له وكيف عرفت
فقال لى انه يمتلك فى شقته مجموعة افلام اجنبية نادرة كلها بدون حذف
فقلت له ومن اين حصلت عليها
قال انه ملاح بحرى ويشتريها من البلدان الاوربية التى يزورها ثم قال لى هل تحب ان تشاهد هذه الافلام فقلت له بالتأكيد فانا مغرم بمشاهدة هذه الافلام المثيرة
فابتسم لى وقال هل تحب ان نذهب الان لنشاهدها
فاعتذرت له لانى اولا لا اعرفه شخصيا
ثانيا انا ساخرج من السينما واقوم بجولة لشراء بعض المستلزمات للاسرة
فابتسم لى وقال انا كابتن صفوت واعمل بوظيفة ملاح بحرى واقيم بمنطقة ميامى بالاسكندرية وانا غير متزوج واخرج بطاقته لكى اتأكد من صدق كلامه حتى اثق به
وبعد قليل نظر ناحية فخذى
ووجدته يضع كف يده اليسرى على فخذى ويتحسسه مما اصابنى بنوع من القشعريرة جعلت قضيبى ينتصب ولم اتحمل هذه الدغدغة المفاجأة حتى انى قذفت المنى داخل بنطلونى حيث ظهرت بقعة ماء على بنطلونى
وهنا وجدته يبتسم لى وقال هل تحب ان نذهب معا الى دورة المياه
فقلت له لا شكرا
واخذت اتابع الفيلم واستمر هو فى التحسيس على فخذى ثم امسك يدى ووضعها على فخذه لاحسس عليه وسرعان ماوضع يدى على قضيبه حيث وجدت عضوه ساخن ومنتصب وبسرعة وجدته يهمس فى اذنى ان اتحرك واجلس فى حجره وعلى فخذيه لكى ينيكنى فى هذا الظلام الا اننى رفضت ذلك خوفا من ان يشاهدنى احد
وقلت له ليس الان ارجوك خليها فى وقت اخر وهنا وجدته يبتسم لى فقد عرف اننى ارغب به
وخرجنا من السينما بعد انتهاء العرض وجلسنا فى احد المقاهى وتحدثنا فى امور كثيرة وتعرفنا على بعضنا وبانى طالب جامعى — الخ
وقال لى لماذا انت خائف هكذا ان ممارسة الجنس متعة ويمكن للشخص ان يفعل ذلك فى اى مكان يريد فى السينما او فى السيارة او فى مكان مظلم او فى الفندق او حتى فى بيته اذا اراد هو ان يمارس الجنس وكانت لديه رغبة اكيدة فى النيك سواء مع رجل مثله او مع امرأة
وعلى العموم ان عايزك تكون شجاع وجرىء علشان تقدر تتمتع بالجنس
وفى النهاية
قال لى هذا الكارت به نمرة تليفونى المحمول واذا وجدت الوقت المناسب لك اتصل بى وسوف اكون سعيدا جدا بوجودك معى وسوف تشاهد اجمل الافلام الممنوعة من العرض وكذلك عندى مجموعة افلام سكس نادرة ومتنوعة ستعجبك جدا
فشكرته على هذه الدعوة المجانية واخبرته باننى سوف اتصل به فى اقرب فرصة وانصرفت
وعدت الى البيت وانا افكر فى دعوة هذا الرجل لى
ومر اسبوع وانا متردد فى الاتصال بهذا الرجل حيث اننى كنت خائفا منه فهو بالنسبة لى مازال شخصية مجهولة
واخيرا قررت ان اتصل به لانى اريد فعلا مشاهدة هذه الافلام المثيرة وكذلك لانى شعرت بالضعف وباننى بحاجة الى اشباع ظماى الى الجنس والى التعرف على هذه الشخصية الجديدة وكذلك كى اتمتع بهذه الممارسة الجديدة فهى تجربة ساتعلم منها الكثير وهذا ما اتمنى تحقيقه
وفى تمام الساعة الثامنة مساء اتصلت به
الو الكابتن صفوت معايا
ايوه مين اللى بيتكلم
قلت له انا حسن بتاع السينما
اهلا يا ابو على وحشتنى كتير انا فى انتظارك واعطانى عنوان سكنه
وبسرعة استقليت تاكسى ووصلت الى العمارة التى يقيم فيها ووقفت امام باب شقته وضغطت جرس الباب
وفتح الكابتن صفوت الباب ورحب بى واخذنى بالحضن وادخلنى الى الصالون وكانت شقته من النوع المودرن الاثاث كله جديد فى جديد وذهب واحضر لى مشروب مثلج وجلس بجوارى وهو يقول لى ما رأيك فى شقتى المتواضعة فقلت له دى حاجة جنان
وكان يرتدى روب اسود قصير و يبتسم لى ويقول انه كان متأكد من اننى سوف احضر اليه
وقلت له اننى اود مشاهدة الافلام الموجودة عنده
فقال لى انت مستعجل كده ليه لازم الاول نتعرف على بعض بما فيه الكفاية وتحدثنى عن نفسك وعن دراستك وعن اسرتك انا لازم اعرف كل شىء عنك
واخذت اتحدث عن نفسى ووووو —
وبعد ان انتهيت من الحديث
سألنى سؤال كان مفاجأة لى وقال لى هو فيه حد ناكك قبل كده
فقلت له لا
فقال لى مش ممكن
فقلت له بصراحة وانا فى الاعدادية اشتغلت فى محل مكوجى وكان صاحب المحل دائم التحرش بجسدى
فقال لى يعنى ماحاولش ينيكك
فقلت له حاول كثيرا ولكنى كنت ارفض
فقال لى وبعدين
فقلت له ابدا كل اللى كان بيعمله معايا يحسس على طيزى واحيانا يبعبصنى ومرة قعدنى على افخاذه
فقال لى يعنى ماحاولش يحط زبه فى طيزك
فقلت له ابدا
فقال لى ولا حتى مصيت له زبه
فقلت له هو حاول كتير معايا بس انا كنت صغير وبخاف من الحاجات دى وطبعا كنت بكذب عليه
فقال لى ودلوقتى انت كبرت ولازم تتناك بجد وتتمتع بمص الزبر مش كده
فابتسمت له بخجل شديد ثم قال لى
تعالى شاهد احلى مكتبة افلام سكس موجودة عندى وشاهدت حوالى خمسون فيلما موجودة على ارفف الدولاب عنده وقال لى اختار الفيلم اللى انت تحب تشوفه واخذت اشاهد بوسترات الافلام وكلها ممثلين وممثلات عرايا ومكتوب على الغلاف اسم الفيلم وبأنه للكبار فقط
فقلت له دى حاجة تحير كلها افلام مثيرة والواحد لازم يشوفها كلها
فقال لى انا تحت امرك تعالى فى الوقت اللى تحبه وشوف الافلام اللى انت عايزها
واخيرا قلت له اختار انت الفيلم
ومد يده واخرج احد الافلام ووضعها فى جهاز الدى فى دى وجلسنا نشاهد الفيلم
وكان الفيلم يدور على شاطىء البحر بين مجموعة من الشباب يبدو انهم فى رحلة وتستعرض الكاميرا اجساد هؤلاء الشباب وهم يرتدون المايوهات الصغيرة الضيقة الملتصقة باجسادهم حيث تظهر ازبارهم واردافهم وتنتقل الكاميرا بين الصخور حيث نرى شابين وهما يقبلان بعضهما ثم يجثو احد الشابين ويقوم بمص زبر صديقه بنهم ولذة ثم تنتقل الكاميرا الى مكان اخر بين الصخور لنشاهد شابين اخرين واقفان وملتصقان ببعضهما فى وضعية نيك رائعة والكاميرا تظهر عملية دخول وخروج الزبر فى الطيز والشاب المنيوك يتأوه من المتعة والشهوة وهكذا بقية الفيلم على هذا المنوال كل شابين مع بعضهما فى وضع ساخن بين المص والنيك اللذيذ
وكنت اشاهد هذه المشاهد وانا فى قمة الهيجان حتى ان وجهى كان اكثر احمرار وقلبى ينبض بشدة مما اشاهده وانتصب قضيبى الصغير وافرغت المنى فى بنطلونى
وبينما انا فى هذه الحالة وجدت الكابتن صفوت يفك ازرار قميصى ويميل بوجهه ناحيتى ويقبل وجهى ورقبتى ويلحس ارنبة اذنى وتركت مشاهدة الفيلم ونظرت له فقبلنى على شفايفى واخذ يمص فى شفايفى ثم ادخل لسانه فى فمى ليتقابل مع لسانى فى حركات شهوانية سريعة وكلا منا يلعق ريق الاخر واشتعلت الرغبة فى جسدينا
فامسك بيدى ودخلنا غرفة نومه واكمل خلع ملابسى كلها حتى اصبحت عاريا تماما واخذ يتفحص جسدى بعناية فائقة كأنه طبيب ويتحسس جسمى وخصوصا اردافى الكبيرة الرائعة ثم امسك زبى المنتصب واخذ يتفحصه ايضا ويلعب فى خصيتى
ثم خلع هو الروب الذى يرتديه واكتشفت انه عار هو الاخر وكان جسده رياضى ورشيق ونظرت الى عضوه الجميل المتدلى بين ساقيه والذى اعشقه واحلم به واتمنى ان يدخل جسدى ويمتعنى وبينما انا كذلك امرنى الكابتن صفوت
ان اقوم بمص زبه كما شاهدت فى الفيلم فجثوت على ركبتى على الارض وقربت وجهى من زبه الرائع واخرجت لسانى امرره على رأس زبه ثم اخذته بيدى اتحسسه واضغط عليه ثم وضعته داخل فمى واخذت ارضع فيه وامصه واتلذذ بطعمه اللزج فى فمى لوقت طويل حتى انتصب زبه تماما وامرنى ان انام على السرير على بطنى وهنا ادركت اننى سانال مرادى ويتحقق حلمى واصبحت كالمرأة المومس التى يجب عليها ان تنفذ كل مايطلب منها وشعرت بضعف مقاومتى وباننى فعلا اريد ان اتناك او على الاقل اجرب ممارسة الجنس مع هذا الرجل الذى اعجبنى وفتح لى بيته كى يتيح لى الفرصة للتمتع بالنيك
وجاء الكابتن صفوت وجلس بين اردافى واخذ يدلك ظهرى وكنت اشعر بطرف زبه المنتصب بين اردافى وعندما انتهى من تدليك جسدى تناول احد المراهم واخذ يدهن بها قضيبه ثم امرنى ان افتح اردافى بيدى حتى يستطيع ان يدهن فتحة طيزى فحركت يدى الى الخلف وامسكت اردافى بيدى وباعدت بينهما وشعرت بالاثارة الشديدة كلما وضع اصبعه داخل فتحة طيزى ليدهنها وبعد ان انتهى من دهان طيزى وجدته يتمدد فوق ظهرى وبدأت اشعر برأس زبه تضغط على فتحة طيزى وانا اتأوه واتوجع من محاولته ادخال زبه جوه طيزى ومع الضغط على طيزى بدء زبه فى الدخول وشعرت برأس زبه ينطلق داخل فتحة طيزى وانا اصيح آى آى آى آى حتى دخل كل زبه فى مؤخرتى وبدء يرهز ويعلو ويهبط فوق ظهرى وانا اشعر بالمتعة ولذة نيك زبه لطيزى واصيح اف اف اف اوف اوف اوف وعندما سمع صيحاتى المثيرة وجدته يزيد من نيكه لى واخذ يسرع فى حركته فى دخول وخروج زبه داخل طيزى حتى شعرت به يفرغ منيه الساخن داخل طيزى وانا ارتعش من المتعة والشهوة حتى اننى افرغت لبنى على السرير ثم وجدته يدخل زبه كله حتى الخصيتين فى طيزى ثم تمدد فوق ظهرى واحاط جسدى بكلتا يديه ونام فوقى على هذا الوضع المثير فترة من الوقت جعلتنى فى قمة الاثارة واشعرتنى بان هذا الرجل يحبنى ويحمينى وخشيت ان يكون قد تعب فقمت بتحريك مؤخرتى حتى وجدته ينشط من جديد وزبه داخل طالع فى طيزى وانا اصيح اح اح اح اح اح اح اح حتى افرغ منيه مرة اخرى وكنت اسمع تنهداته وانفاسه الساخنة التى تدل على انه يستمتع بنيك طيزى السحرية التى اعجبته
وبعد هذا المجهود الجنسى وجدت كابتن صفوت يترك جسدى ويتمدد بجوارى وعدلت نفسى واخذت انظر اليه فوجدت زبه قد انكمش واسترخى وفقد انتصابه واسترحنا حوالى العشر دقائق ثم تحركت ناحية زبه واخذت امصه بنهم حتى انتصب مرة اخرى وهنا وجدته يبتسم لى ويقول لى انت لسه ما شبعتش من النيك فقلت له دى فرصة لاتعوض ودى اول مرة لى
فقال لى تعال اقعد على زبى وتحركت نحو جسده وجلست على بطنه وبدأت اتحرك بطيزى الى الوراء ناحية زبه المنتصب ثم رفعت مؤخرتى قليلا حتى لامس رأس زبه فتحة طيزى ومد هو كلتا يديه وامسكنى من وسطى حتى لا اقع و بدأت اهبط على زبه المنتصب وانا اشعر بذلك الاحتكاك الممتع بين زبه وبين جدران طيزى المتأججة والمولعة واخذت اعلو واهبط فوق زب الكابتن صفوت حتى افرغ منيه للمرة الثالثة داخل طيزى وانا اشعر بالمتعة الجنسية المتدفقة فى انحاء جسدى الى ان شعرت بالتعب فقمت من فوق زبه واسترحت بجواره وكلانا غارقا فى عرقه
واخيرا قمت من على السرير وتوجهت الى الحمام واستحممت وخرجت وارتديت ملابسى فقد كانت الساعة الثانية عشرة ليلا واستأذنت منه وبينما انا اهم بالانصراف قال لى تانى مرة ماتكذبش عليا فقد عرف باننى قد مارست الجنس
واخيرا قمت من على السرير وتوجهت الى الحمام واستحممت وخرجت وارتديت ملابسى فقد كانت الساعة الثانية عشرة ليلا واستأذنت منه وبينما انا اهم بالانصراف قال لى تانى مرة ماتكذبش عليا فقد عرف باننى قد مارست الجنس قبل ذلك فابتسمت له وانصرفت على ان اتصل به فى وقت اخر لمشاهدة فيلم جديد وممارسة اخرى ممتعة
ورجعت الى البيت وانا غير مصدق نفسى باننى قد مارست الجنس الفعلى والحقيقى مع اول رجل فى حياتى لمدة تقارب اربع ساعات كاملة بين مشاهدة الفيلم وقبلات ساخنة ومص لزبه وتحسيس ونيك فى طيزى التى تمتعت اخيرا بكل فنون النيك وتشبعت باحلى لبن ساخن من هذا الرجل الرائع
ومازالت علاقتى بالكابتن صفوت مستمرة حتى الان
🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈🌈