أنا أسمى عزة، عندي 22 سنة. واسم الدلع “وزة”. عرفت أن أمي سمَّتني وزة علشان جسمي مَربرب زي الوز، وبأمشى بدلع بأهز جسمي الفاير زي الوزة النتاية وهي بتترقص قدام دكر الوز.
وجوزي اسمه كمال، أكبر مني بسنة واحدة. وهو وحيد لوالديه. والدته، التي هي حماتي، ماتت وأنا مخطوبة لكمال، يعني من حوالي 3 سنين. ووالده الأسطى صبري، بيشتغل سواق على عربية نقل كبيرة في شركة نقل بضائع.
جوزوني أهلي لكمال علشان جاهز وغني، ومش راح يكلفهم حاجة. حاياخدني بالهدوم التي عليا، وهو عليه كل حاجة: الشقة وكل مستلزماتها من موبيليا وأجهزة. يعني أهلي مش راح يغرموا ولا مليم. واختارتنى والدة كمال علشان أنا فقيرة، ماليش طلبات، وممكن أعيش معاهم في نفس الشقة من غير ما أعترض أو أسبب أي مشاكل. يعني بالبلدي كده: منكسرة.
أنا لما شوفت كمال، كنت عاوزة أرفض، لكن أمي قالت لي: “ترفضيه إزاي يا هبلة؟ حد يرفض عريس بالشكل ده؟! وحيد أمه وأبوه، حايورث عنهم حاجات كثيرة. وكمان، فين العريس الذي حا يرضى يتجوزك من غير ما يكلفنا حاجة؟ ولا أنت ناسية أننا مش لاقين، ولسه أخواتك صغيرين محتاجين كل قرش؟! وكمان ممكن تساعدينا بقرشين بعد ما تتجوزي”.
وسبب رفضي أن كمال كان جسمه ضعيف جدًا ودايماً عيان، زي أمه. الظاهر أنه ورث منها كمان مرضها، رغم أن أباه الأسطى صبري طويل وعريض وصحته جامدة قوي، رغم أن سنه في حدود الخمسين.
المهم، علشان ما أطولش عليكم، بعد سنتين من الجواز مافيش حمل. ماما أخذتني لأكثر من دكتور، كلهم قالوا: “السبب مش من عندي”، وطلبوا يشوفوا جوزي. وكان كمال بيرفض ييجي معايا، ولكن بإلحاح مني وشوية من الأسطى صبري (حماه)، وافق كمال وروحنا للدكتور.
وبعد الكشف والتحاليل، كتب الدكتور شوية أدوية لكمال بشرط أن ما فيش جنس لمدة 15 يوم، يعني ما يقربش مني خالص ولا أي إثارة جنسية، علشان زي ما فهمت أن حيواناته المنوية ضعيفة خالص وقليلة عن العدد المطلوب بكثييير. ده الذي فهمته، معلش أصلي مش متعلمة قوي، أنا ساقطة إعدادية، وكمال معاه دبلوم.
المهم، من يومها وكمال بينام في أوضة الصالون بعيد عني. الأسبوع الذي فات كله، ورغم أنه كان مش بيِنكْني إلا مرات قليلة في الشهر علشانه دايماً عيان، لكن زي ما بتقول ماما: “ضل راجل ولا ضل حيطة”. بس بيني وبينكم، كنت دايماً أبص على الأسطى صبري وأقول: “لو كان كمال ورث منه قوته وشبابه وحيويته وجسمه الرياضي الجميل، لو كان شكله وصحته وشبابه ولبسه وريحته التي دايماً حلوة… لكن الدنيا ما تديش كل حاجة”.
المهم، أنا كنت هايجة على الأسطى صبري ونفسي فيه. كنت أتمنى لو كان جوزي، رغم أنه كبير وفرق السن بينا كبير، بس كان أحسن من الشاب الذي تعبان على طول وما فيهوش حيلة. كان كمال زي ما طلب منه الدكتور، بعيد عني خالص: يدخل من بره، يتغدى، وينام، وبعدين ينزل القهوة، يقعد مع صحابه شوية، ويرجع بالليل ينام للصبح ويروح الشغل. وأنا حا أموت من الزهق والملل، وبأموت من الهيجان. كل ما أشوف منظر سخن في الدش أتجنن. كنت عاوزة راجل ياخدني في حضنه، بس مش كمال. كنت مش بَأحبه ولا بأشتاق ليه خالص، كان راجلي بالاسم بس.
كان الأسطى صبري بيسافر بالعربية من أسبوع لعشرة أيام، وبعدين يريح يومين تلاتة ويستعد للسفرة التانية.
في اليوم الموعود، لقيت نفسي ناحية أوضة حماه، بأعمل نفسي بَأصحى علشان يفطر، وأنا في الحقيقة عاوزة أشوفه وهو نايم. كان من عادته ينام بالكيلوت بس ويتغطى بغطاء خفيف. وأوقات كثيرة يرفس الغطاء وينام عريان بالكيلوت بس. وكنت بأتجنن من منظر جسمه العريان. ونفسي أنام معاه على السرير، أقلع أنا عريانة أو بهدوم خفيفة، وياخدني في حضنه يعصرني وأدفن راسي في صدره. بس مش عارفة إزاي ده يحصل. كنت بأحاول أفكر، لكن مش عارفة.
في اليوم ده، قربت منه وهو نايم، وكنت لابسة قميص نوم أبيض قصير قوي، وتحته سوتيان وكيلوت لونهم أحمر طوبي. وقفت جنبه وهزيته بحنية وأنا بأقول: “بابا.. بابا” (كنت بأناديه بابا من باب الاحترام)، “مش راح تقوم؟ إحنا بقينا الظهر”.
انتبه وهو بيفرك في عينه وبيبص لي. وكان زبه واقف طبيعي من النوم وشاد على الآخر، عاوز واحدة تحطه في بَقها وتمصه، وتكون اسمها وزة. لقيتُه بيقوم بجسمه بيشد الملاية يسحبها على وسطه بيداري زبه الذي شاد، كأني مش واخدة بالي منه ومن جماله وحلاوته.
قال: “طيب، اعملي الشاي على ما أدخل الحمام”. لفيت بجسمي علشان أخرج وأنا بَأبص عليه في مراية السرارة. لقيتُه بيبص لجسمي وإيده بتدعك زبه جامد. كان هايج ومحروم. كلنا في الهوا سوا.
وقفت في المطبخ أعمل الشاي وأنا عيني عليه وهو خارج للحمام. ياخرابي! كان الكيلوت من قدام منفوخ قوي، رغم أنه مر بسرعة علشان ما أَشوفُهوش كده. . لكن إزاي زَب بالشكل ده محبوس ومخنوق في كيلوت صغير كده وما ياخدش العقل والعين؟
سمعتُه بيتكلم من جوه الحمام بيقول: “بعد ما تعملي الشاي، عاوزك تِوقدي على حتتين فحم علشان أَشيش”. رغم أني كنت سامعة كويس، إلا أني رحت ناحية باب الحمام وبصيت من الفتحة الصغيرة عليه وهو تحت الدش، وأنا بأقول: “عاوز إيه؟ مش سامعة”. كرر الكلام. لكن كنت مليت عيني بمنظر جسمه العريان المبلول، وكان لسه زبه واقف. حطيت إيدي على بَقّي. منظر زبه الكبير وهو بيتهز بين فخادَه، يخبل! لولا الملامة كنت رفعت بالصوت من هيجاني عليه.
وكمان لف بجسمه، شوفت ظهره وطيزه المشدودة بتلمع تحت المية. كان جسمه مش ممكن يكون جسم راجل في الخمسين، كان بالكثير في أواخر الثلاثينيات أو أوائل الأربعينيات. آه، آه! لو كنت أقدر أدخل عليه دلوقتي، أحس على جسمه العريان أو أشرب المية من فوق صدره. كان جسمه المبلول ونقط المية متعلقة عليه يطير عقل المولودة التي لسه ما تعرفش يعني إيه نيك.
لما حسيت بأنه انتهى من حمامه، أمسكت فوطه وأنا بَأزق باب الحمام عليه وأنا بأقول: “بابا، أنت أخذت فوطه؟” بسرعة لقيتُه بيحط إيديه الاتنين فوق زبه بيخبيه بكفوفه، وهو بيقول: “يمكن نسيت، هاتي يا بنتي”. ومد إيده ياخد الفوطه، انكشف زبه ليا. حسّسته أن دي حاجة عادية، ولفيت بظهري وأنا بأخرج.
وقفت في المطبخ أصب الشاي. شفتُه بيخرج من الحمام لآوضته لاف الفوطه بس على وسطه، وجسمه كله عريان، والفوطه من صغرها يا دوب مغطية زبه وحته صغيرة من فخاده. ناديت عليه: “تعال يا بابا، الشاي جاهز”. كان لسه بيدور على هدوم يلبسها. فتحت الباب عليه وأنا بأقول: “يلا بقى”. قال: “مش لاقي الجلابيه”. قلت: “تعال كده، اشرب الشاي وبعدين أجيب لك واحدة نضيفة من البلكونة”. خرج للصالة وقعد على الكنبة وهو بيحط رجله تحته ويقعد عليها. .
زي عادته، لمحت شق زبه بيبص ناحيتي من بين شعرته الثقيلة، زي ما يكون حاسس أني باصة عليه. قربت وقعدت جنبه على الكنبة وأنا بَأصب له الشاي وأنا منحنية لقدام. وعارفة أن بزازي زمانها بانت كلها. لما حسيت بعينه وهي ترمش وتحاول تبعد شوية وترجع تاني بسرعة تِتْرَشّق في بزازي المَدورة المليانة الكبيرة الطرية، التي خسارة في كمال، وبعدين تبعد وترجع بسرعة تأكل بزازي أكل. ضحكت في سري وأنا بأقول: “الراجل طب، شوية تسخين وحا نوصل”.
لقيتُه بيقول: “سيبي أنت الشاي”، وبيمسك إيدي بحنية: “وروحي هاتي أنت الفحم، وأنا حا جهز الشيشة”. زي ما يكون بِيخْتَبِرني. وكوعه اتَرَشَّق في بزازي ورفعهم لفوق، زي ما يكون من غير قصد. اتمايعت وأنا بأقول: “دقيقة واحدة”. وأنا بأشد قميص النوم من قدام علشان يلزق في طيازي من ورا، يعني علشان أعرف أَأجري. كان جسمي المَربرب بيتهز كله وأنا أَجري علشان أجيب الفحم بسرعة، وعينه مبحلقة فيا. كنت شايفاه في مراية البوفيه التي في الصالة.
حضرت الفحم وجيت بسرعة. لقيتُه مجهز الشيشة وقاعد على الأرض وهو بيرص الدخان وحبة مخدرات من التي بيشربها. وكانت رجله مرفوعة ومفشوخة، وزبه مكور حاجة كده تملئ الإيدين الاتنين بين فخاده، نايم بس عسل.
مِلت وأنا بَأحط الراكية بتاعة الفحم على الأرض، وبزازي خرجت بره خالص. . اتجنن بابا صبري، وهاج والدم طلع في دماغه ووشه بقى لون عرف الديك الرومي. مديت إيدي بسرعة أرجع بزازي جوه السوتيان الصغير.
لقيتُه بيشدني من إيدي وهو بيقول: “تعالي يا وزة، اشربي لك نفسين معايا”. قلت بدلع ولبونة: “لا يا بابا، أنا دماغي خفيفة، مش راح أستحمل، أنت بتشرب مكيفات”. قال لي: “متخافيش، أنا مش راح أخليكي تشربي كتير، بس علشان مش بَأحب أشرب لوحدي”. قعدت جنبه وعيني متعلقه بزبه الذي باين كله من فتحة الفوطه التي وقعت خالص من على وسطه. مش عارفة كان حاسس وعاوزني أشوف زبه ويهيجني، ولا كان مش حاسس.
جهز بابا صبري الشيشة وسحب منها كام نفس سخنين، وبعدين قرب مني المنسم وهو بيقول: “يلا اسحبي”. حطيت المبسم على بَقّي وأخذت نفس صغير. بدأت أكح وعيني تنزل دموع كثيرة قوي. كان بابا صبري بيضحك وهو بيضمّني لصدره ويحسس على ظهري. إيه؟ صعبانة عليه. لكن عرفت أنه بيمهد علشان يركبني، يعني يِنِكْني، بس مستني أتسطل. كان فاكرني ممكن أقاوم، ما يعرفش أني أنا التي بَسحبه للمصيدة، مش هو الذي بيسحبني.
عملت نفسي بَسحب كام نفس من الشيشة بعد كده، وكنت بَسحب هوا من بره مش من المبسم، وبدأت أمثل عليه أني اتسطلت ودماغي بقت ثقيلة، وملت براسي نمت على فخاده العريانة. لقيتُه بيقول لي: “أنت لابسة قميص النوم ده نايلون، وممكن الفحم يحرقه. يلا اقلعيه، علشان الدنيا كمان حر”. رفعت جسمي وأنا بَأخلع قميص النوم وبأعمل نفسي مش دريانة بالدنيا، مسطولة.
هو شافني بالسوتيان والكيلوت الصغيرين، وزبه بدأ يقف ويتمدد، وعينه بتاكل جسمي المَربرب وبزازي الكبيرة المكورة وفخادي المَدورة الطويلة. كان بيمسح جسمي من شعر راسي لغاية صوابع رجلي بعينيه الشرقانة الهايجة. اترميت على فخاده الحلوة العريانة التي مجنناني، وأنا بَأتمسح بخدودي في زبه. كل ده وهو فاكر أني مش دريانة بالدنيا، وأنا كنت بأمثل عليه.
قال لي: “مش عاوزة تشربي لك نفسين كمان؟” قلت وأنا بَأقرب من راس زبه بشفايفي وبأقول: “هات يا سيدي”. وزي ما توقعت، لقيتُه بيمسك زبه ويقرب راسه من بَقّي وبيمسحها في شفايفي وبيقول: “افتحي بَقّك”. فتحت بَقّي. دخل زبه في بَقّي وهو بيقول: “يلا اسحبي”. ضميت شفايفي على زبه وفضلت أمص فيه وهو بيضحك وبيظن أني فاكرة مبسم الشيشة. وأنا بأموت من سخونة زبه وحلاوته. . علشان أنا عمري ما حبيت أني أمص زَب جوزي كمال، رغم أنه اتحايل عليا كثيير قوي، وأنا كنت بَأرفض علشاني كنت بَأقرف منه.
مديت إيدي مسكت زبه وأنا بأقول: “هو مبسم الشيشة ماله سخن كده ليه يا بابا؟” قال وهو بيتهز من الضحك: “لا، بس أنت التي اتسطلتي من النفسين الصغيرين دول. ده أنت دماغك خفيفة قوي”. وحسيت بيه بيفك لي مشبك السوتيان وقلعها لي خالص، وهووه بيمسك بزازي يقفشهم ويعصرهم بإيده جامد. قلت بصوت واطي ولسان تقيل، كأني مسطولة زي ما بَأشوف في الأفلام: “بتعمل إيه في بزازي يا بابا صبري؟” قال: “بدلكهم ليكي، مش عاوزة أدلكهم؟” قلت: “لا، عاوزة، إيدك حلوة قوي وهي ماسكاهم”. قال: “طيب، بس خلي مبسم الشيشة في بَقّك”. وهو بيقرب زبه من بَقّي. ما صدقت أن زبه في إيدي، وقربته تاني من شفايفي ودفسته في بَقّي وفضلت أمص فيه بشهوة وهيجان. كان نفسي آكله أكل. الحقيقة زبه يجنن، شكله حلو قوي، وطعمه أحلى.
قام وقف على ركبتيه وزبه لسه في بَقّي بَأمصه، ومال بجسمه فوقي وهو بيخلع الكيلوت بتاعي وينزله بين فخادي، وقرب يشم ويبوس في كسي. . لما هيجني وجنني خالص، بدأت أتأوه: “أووووه، بتعمل فيا إيه يا بابا؟!” ومصّي لزبه شغال على الآخر. وبدأ جسمه يترعش ويتهز من المتعة. وهو بيقول لي: “أيوه كده، مصي مبسم الشيشة كمان، أيوه، كمان”. ولقيت شفايفه ولسانه بيعملوا عمايل تهبل في كسي.
سحب زبه بسرعة من بَقّي. الظاهر أنه كان حا يجيب لبنة في بقّي. وقعد وهو بيضمّني ويمسح بزازي بصدره العريان، وقرب شفايفه من شفايفي ولمسهم بس. شهقت وأنا بَأاخد شفايفه بين شفايفي بَأمصهم. كانت شفايفه سخنة نار، وشفايفي زيهم. كنت عاوزة أطفيهم من شفايفه، لكن أنا ولعتهم زيادة وولعته معايا. وإيدي بتدلك زبه وتعصره.
رفع إيده يقفش بزازي ويشد حلماتهم، ونزل بشفايفه عليهم يمصهم ويعض حلماتهم. لما أنا سلمت خالص، وسمعتُه بيقول: “الخيبة، جوزك مش عارف يجيب منك الولد. إيه رأيك أجيب لك أنا الولد يا وزة؟ أنفع”. مسحت زبه وأنا بَأطلع لفوق بكف إيدي أمسح صدره، وبأقول: “ده أنت تِِنفع ونص يا بابا. أنا كمان عاوزاك تِنكْني وتحبلني، إيه رأيك؟” بص لي وهو بيقول: “يااااه، ده أنت اتسطلتي على الآخر”. قلت: “لا، بتكلم جد، عاوزاك تِنكْني دلوقتي. أنا بحبك”. وأترفعت بجسمي لفوق وأنا بَأعدل زبه قدام كسي، وركبت عليه الوش في الوش وقعدت بالرااااحة. دخلت زبه كله في كسي مرة واحدة، وحضنته أَاخد نفسي من متعة زبه جوايا. .
هوه حس بسخونة كسي حوالين زبه، اتجنن. وحضني حضن جامد حلو قوي. حسيت بضلوعي بتتكسر من شدة عصر ذراعاته الجامدة فيا. اتأوهت: “بابا، حضنك جامد قوي، بيوجع، بس حلو”. خفف من عصره لي، وهو يبحث عن شفايفي، وجدها. أمسكها بشفتيه يمصهم بشهوة وهيجان. وأنا مستسلمة له، مستمتعة بزبه يسكن كسي يلسعني من سخونته ويملئه كله، وشفراتي تحضنه وتلفه في شوق وشهوة. كنت عاوزة زبه في كسي كده، مش عاوزة يعمل بيه حاجة دلوقتي. إحساس جميل يطير العقل.
هوه حس أني مبسوطة كده، بدأ يفرك بزازي ويقفشهم، ويمسح فخادي بكفوفه بنعومة هيجتني زيادة، ويرجع بإيديه ورا ضهري العريان يحسس عليه ويضمّني ويحضني. لماااااا اتْرَعْشْت وجبت شهوتي وأنا بَأحضن فيه جامد جامد، وأنا بَأصرخ: “آه آه آه آه، زَبك حلو وهو منفوخ جوه كسي كده، مولعني نار، ملهلَبْني، أووووه أووووووه”. واترميت براسي نمت على كتفه، وأنا جسمي كله بيتنفض.
كان بابا صبري حنين قوي، حس أني مش مستحملة حاجة دلوقتي. حضني وسابني أهدأ على راحتي وتروح نشوتي على مهلها. بس كان بيبوسني شوية من رقبتي وشوية من خدودي، ويمسح شعري وأنا حاسة بأنفاسه السخنة المولعة بتحرق رقبتي وكتفي. كان صعبان علي، وعارفة أنه هايج قوي، بس كنت عاوزة أستمتع بيه أكثر قبل ما يجيب لبنه جوايا وزبه ينام.
وبعد شوية، جسمي هدى. قمت واقفة، خرج زبه من كسي، وكسي يدفق مية شهوتي التي كانت محبوسة من زبه الذي كان جوايا. وأنا بَأتسند على الكنبة ونمت عليها على ظهري وأنا فاتحة فخادي، بَأمسح كسي بصوابعي وبأبص لبابا صبري. اتجنن من منظري. بسرعة لقيتُه واقف بين فخادي وهو ماسك زبه بيهزه ويقربه من كسي. سحبت مسند الكنبة وحطيته تحت راسي ورقبتي، رفعت جسمي علشان أشوف زبه واللي حا يعمله في كسي.
حط راس زبه على باب كسي شوية وهو بيبص في عيني. كانت عينه بتلمع تجنن وتهيج. شاف في عيني الكلام الذي كان نفسي أَأقوله بلساني. كانت عيني بتقول: “أرجوك نِكْني، أرجوك رِدّ لي ناري، أرجوك عاوزة أحبل منك، عاوزة أبنك وحفيدك، عاوزاك أنت جوزي من دلوقتي، عاوزة أحس بحبك، عاوزة أحس أني واحدة ست شابة ومرغوبة بين إيديك وفي حضنك”. عيني قالت كل ده، وعينه قرأته فيها.
وبهدوء يطير العقل، زَحف زبه ببطئ بيدخل كسي. شعور رائع لا يوصف. لمجرد دخول زبه فيا، اتْرَعْشْت بالجامد وأنا بَأجيب شهوتي بقوة، وجسمي كله بيتنفض وأنا بَأمسك ذراعاته بَأحاول أني أَأقوم أَأقعد من استمتاعي بزبه جوايا. ضحك وهو بيقول: “إيه ده يا بُت؟ أنت شرقانة قوي كده ليه؟ هو الذي معاكي مش راجل؟ جته خيبة”. وبدأ يسحب زبه بهدوء زي ما دخلَه، ضربني بيه على كسي من بره زي ما بيكون بينفضه مرتين تلاتة كده، ودَفَسه تاني فيا بيدخله ببطء وهدوء. فضل يعمل كده مرات كثيرة قبل ما يسخن ويولع نار.
ولقبتُه بيسحب زبه بسرعة ويدفعه فيا بقوة، وجسمي يرجع لورا من شدة دخول زبه فيا، وبطنه العريانة بشعرها الكتير تلمس بطني الناعمة تهيجني زيادة. كل شوية يزيد من سرعته وهو بينيك فيا. لما كسي ولع نار من احتكاكه بزبه اللذيذ الناعم الصلب السخن، مش عارفة جبت شهوتي كام مرة. كنت طايره في السما، مش حاسة إلا بزبه واللي بيعمله في كسي وجسمي.
لغاية لما لقيتُه بيزوم وبِتْرَعش، وزبه بيتنفض جوايا، ولبنته السخن بيلسعني وهو بيلمس أجناب كسي من جوه وبيدغدغني زي الفوار. شعور لذيذ. لفيت رجليا ورا ضهره وأنا بَأضمه لصدري علشان ما يسحبش زبه بسرعة من جوايا، كنت عاوزاه لآخر قطرة. وكمان لفيت ذراعايا ورا رقبته، حس أنه متكتف. نزل بصدره على صدري وهو بيقول: “أنا ثقيل عليكي، أنت زي العصفورة، جسمك الرقيق إزاي يشيل بغل فوقه كده؟” لم أرد، كنت لا أستطيع الرد، فجسمي كله مخدر، بس من غير مكيفات. كان زبه هو كيفي ومتعتي.
حسيت بزبه يرتخي شوية بشوية وينزلق لتبقى راسه محشورة بين شفراتي، طري. ابتسمت وقلت في بالي: “دلوقتي مسكين، وكان من شوية مارد جبار”. خفت إيدي ورجليا من قبضتها عليه، فرفع جسمه وهو يقوم من فوقي ويخرج. ثواني ولقيتُه شايل كوفرته ويفردها على جسمي العريان وهو يقول بصوت حنون: “نامي لك شوية”. من متعتي، نمت.
مش عارفة نمت قد إيه، لكن حسيت بإيده بتمسح على شعري بحنية وبيقرف خصلة من شعري نازلة على عيني. فتحت عيني وأنا بَأتبسم وبأقول: “أنت قاعد لسه من ساعتها كده؟” ضحك وهو بيقول: “هييييييه، صح النوم! دا أنا قومت وأخذت حمام ولبست ونزلت الشارع جبت غدا وجيت وأنت لسه نايمة. يلا يا كسلانة، قومي خدي حمام ونتغدى وبعدين كملي نوم”. بصيت على الساعة المعلقة بالممر، كانت الساعة واحدة ونص. عرفت أني فعلاً نمت كتير، مش عارفة من التعب ولا من المتعة، لكن أنا متأكدة أنها من المتعة. كانت دي أول مرة أحس بلذة النيك من يوم ما اتجوزت. كان ده النيك على أصوله، مش اللي بيهببه كمال جوزي.
زحف بإيديه تحتي ورفعني من تحت راسي وطيزي، وأنا عريانة خالص، وضمّني لصدره وشفايفه بتمسح شفايفي يمين وشمال. دخل بيا الحمام وهووه بيقول: “عاوز أحمّيكي بإيديا”. وهووه بيقلع عريان خالص علشان ما تتبلش هدومه. فتح الدش وظبط حرارة المية، وقفني تحت الدش وهو بيمسح إيديه في بعضهم بالشاور ويمسح بيهم جسمي العريان بحنية. أخذت شوية شاور من إيده وأنا بَأمسك زبه أغسله بإيديا. لقيت زبه وقف بسرعة واتصلب قوي قوي. بص لي وهو بيقول: “وبعدين معاكي يا بُت أنت؟ مش عاوزة تتغدي ولا إيه؟” قلت بمياصة: “لا، أنا عاوزة أتغدى لبن من ده”. ومسكت زبه ومسحت به كسي من بره. ولعنا نار إحنا الاتنين.
مد إيده يلفني ببشكير وهو بيقول: “يلا بينا بره”. قلت بسرعة وأنا بَأرفع البشكير من فوق كتافي: “لا، عاوزة أتناك هنا زي العرسان الجداد؟ إحنا مش عرسان جداد في شهر العسل”. جنّنه كلامي. مسكني من إيديا رفعهم لفوق وهو بيقرب بجسمه يزقني لورا. لما سندت ظهري على الحيط وهو بيعصرني ببطنه العريان، ومال بوشه على بزازي يبوسهم وبلسانه يدور على حلماتي ومسكهم بشفايفه يمص فيهم جامد. صرخت فيه: “إيه؟! أنت بتعمل إيه؟ بتاكل حلمات بزازي يا مفجوع؟ أنت مش بتمصمص، أنت بتمضغ فيهم! عاوز تاكلهم يا جعان؟!” كان مجنون من الهيجان، مش سامعني.
رفعني لفوق وهو بيجسس بزبه بين فخادي بيدور على كسي. ساب إيد من إيديا، نزلتها بسرعة وأنا بَأمسك زبه أعرفه طريقه، وقربته من شفرات كسي. وهو كمل الباقي. شهقت من قوة دخوله جوايا، وأتعلقت برقبته بإيديا الاتنين وهو شايلني من طيازي بكفوفه يرفعني، وأنا أساعده وأرفع جسمي بإيدي المتعلقة برقبته لفوق علشان يطلع زبه من كسي. أرخيت إيدي شوية وهو ينزلني بكفوفه يرشق زبه في سقف كسي زي الخابور، بس ده خابور يجنن، لذيذ قوي مش بيوجع، بيمتع.
بقيت أشهق وأصرخ وأبوسه من شفايفه، وأترجاه بميوعة بصوت واطي في ودانه، وأنا بَأنفخ هوا سخن زي النار فيها من سخونتي تهيج زيادة، ويرشق زبه فيا جامد أكثر وأنا حا أموت من المتعة والنشوة. حسيت أنه تعب، وأنا كمان تعبت من الوضع ده. وكمان أنا أعصابي سابت من شهوتي التي جبتها مرتين، وإيدي مش قادرة ترفعني خلاص. قلت له: “نزلني على الأرض”. نزلني. أديته ظهري وأنا بَأنزل على الأرضية على ركبتي وكفوفي، وفتحت رجليا. نزل هو كمان على ركبتيه، ولقيتُه بيدفس زبه بالجامد في كسي من ورا. شهقت وأنا بَأقول: “كده.. كده.. بالجامد كده! حد يعمل في حبيته كده؟! مش كنت بتنيك بالراحة، إيه اللي حصل لك؟” باسني من ظهري كأنه بيعتذر، وراح بيعزف بوتر زبه على كمنجة كسي لحن ما يسمعهوش إلا إحنا الاتنين. لحن رقيق جميل رايح جاي. سمعني أعذب وأمتع لحن يعزفه زَب كبير مشدود على أخره في كسي المشتاق لراجل بحق، مش اسم.
كنت بَأغني زي بتوع الأوبرا، بس من غير هدوم، وكلام مفهوم: “آح آح أووووف.. أوووووه.. بأموت في زَبك.. بأموت في نيكك.. أنا مراتك من النهارده.. أنت جوزي أبو عيالي.. كسي ليك لوحدك.. وزَبك ليا لوحدي.. أوووووه آحووووووووه”. وبابا صبري قطع كسي نيك. لما كنت خايفة ينزل دم من شدة ضرب زبه في كسي جوه خالص، صرخت وزبه بيدفق لبنه السخن جوايا، كأنه بيطفي حريقة بالبنزين، ولعني زيادة. وكسي ينتفض لما حسيت بأنه قَمَط عليه زي كس الكلبة لما تقمط على الذكر.
حسيت بيه دَفَس صباعه في خرم طيزي بالراحة شوية شوية، لما كسي فك من على زبه الذي كان معصور جوايا، وسحب زبه سالم من كسي الشرقان المفترس، الذي كان بيشر مية شهوتي عمالة تجري على فخادي الاتنين، ونقطت نقط على أرضية الحمام. نزل بجسمه وهو بيخضني ويشيلني بصعوبة، خرجنا لغاية أوضة النوم. نيمني على السرير ونام جنبي واخدني في صدره بأبوة وحب، وصدرنا طالع نازل بسرعة من التعب والنشوة، وعينه بتبص في عيني بتقول أحلى كلام ممكن يتقال بين راجل وست خارجين من نيكه بالجمال ده وعريانين لسه خالص.
قمنا بعد شوية، أخذنا حمام لذيذ. كنت بَألعب له في زبه وهو بقفش لي بزازي ويبعبصني في كسي وطيزي. وخرجنا علشان نتغدى وكنا ميتين من الجوع. نسينا كمال. أكلنا وحدنا. بص لي شوية وبعدين قال: “جربتي نيك الطيز؟” قلت له: “لا”. قال: “على فكرة، طيزك حلوة قوي ومَربربة وطرية. النيك فيها جنان. إيه رأيك؟” قلت: “أنا كلي ليك، جسمي كله بتاعك، تعمل فيه اللي أنت عاوزه”. ابتسم وهو بيمسح خدي بظهر إيده وبيقول: “بكره ليا كلام مع طيزك الحلوة دي”. وهو بيحط لقمة فيها صباع كباب في بَقّي، وسحب صباعه يلحسه. ووعينه بتبص في عيني بتقولي: “بحبك”.
رجع كمال من الشغل تعبان زي عادته. جهزت له الغدا، وكان بابا صبري بيساعدني في المطبخ. بصراحة، كانت مساعدة حلوة قوي. كان بيقفش لي بزازي وأنا بَأمسح له زبه، يبعبصني في كسي وشوية في طيزي، وأنا أنزل على ركبتي أعض له زبه من فوق الجلابيه. وفجأة لقيتُه بيطلع لي زبه وهو بيقول: “يلا بوسي حبيبك”. لقيت زبه واقف ومشدود، راسه بتملع من انتصابه الجامد قوي. ما قدرتش إلا أني أنزل على ركبي، وأنا بَأمسح خدودي فيه وبأبوسه بشفايفي المضمومة. وبابا صبري بيقول لي بصوت واطي: “دخليه في بَقّك جوه”. وجسمه بيتْرَعش من الهيجان. فتحت بَقّي ودخلت راسه السخنة وبردتها بلساني وريقي. سمعت كمال بيقرب، وقفت بسرعة ونزل بابا الجلابيه وعملنا نفسنا بنجهز الأكل.
اتغدى كمال ودخل نام. وقعدت أنا وبابا صبري نشرب الشاي ونتفرج على التليفزيون في الصالة. كان بابا صبري واخدني في حضنه، وأنا بَأبوس صدره العريان من فتحة الجلابيه. لف إيده يقفش بزازي وفضل يدلك فيها ويفرك حلماتي بالراحة لما جسمي كله ساب. وبقيت عاوزة أصرخ وأقول له: “نِكْني، ريحني من هيجاني”. كنا إحنا الاتنين هايجين على الآخر.
وقفت وسحبته من إيده وأنا بأقول له: “يلا على أوضة نومي، إحنا بنعذب نفسنا ليه؟” دخلنا الآوضة وبسرعة قلعت الكيلوت، ووقفت ورا الباب فاتحاه حته صغيرة علشان أشوف لو كمال خرج للصالة. لقيت بابا صبري وقف ورايا وهو بيرفع الفستان من ورا ويحشره في شريط السوتيان في ظهري، وحسس بزبه على كسي ودلكه جامد بين فخادي. كان كسي غرقان مية ومبلول على الآخر، كنت هايجة من اللي كان بيعمله فيا بره في الصالة. ولقيتُه رشق زبه بكل قوته في كسي. لو كنا لوحدنا كنت صرخت، لكن كتمت الصرخة، وأنا بَأعض في ظهر إيدي، وبأرجع بطيزي لورا وبأنحنى لقدام. كنت عاوزة أحس بزبه أكثر، وضميت فخادي عليه بأعصره بينهم. اللي عملته ده جنن بابا صبري وهيجه على الآخر.
مد إيديه يعصر بزازي من تحت الفستان ويخرجهم من السوتيان، وبإيديه الاتنين يعصر فيهم جامد.. جامد.. لما حسيت بأن نزل منهم نقط لبن. وبدأ بابا صبري ينكني بحنية وبالراحة علشان ما يطلعش مني صوت عالي أو صراخ يحس بينا كمال. وأنا حا أتجنن من حركات زبه وهو داخل خارج بيمسح أجناب كسي وشفايفه السخنة، وبأترعش وشهوتي بتسيل بين فخادي، وأنا نفسي أصرخ من متعتي وشهوتي واللي بيعمله بابا صبري فيا وفي كسي الشرقان.
ومش بس زبه اللي حا يجنني، لا، كمان إيده وهي بتحسس على بطني شوية وتقفش بزازي شوية، وصوابعه تفرك بظهري وتبعبص كسي من قدام، وشفايفه وهي بتبوسني في رقبتي، وأنفاسه السخنة بتلسع كتافي. جنني الراجل ده. كنت مش قادرة أقف على رجلي خلاص. تأوهت بصوت واطي قوي: “بابا.. بابا.. كفاية.. مش قادرة أَأقف.. كفاية أرجوك.. أووووه”. ورجلي بتترعش من النشوة والمتعة.
لقيت زبه بيتنفض جوايا، ولبنته السخن اللذيذ بيضرب في كسي من جوه زي خرطوم المطافئ، وهووه بيطفي حريقة. وهي كانت فعلاً حريقة ملهلبة كسي. بقيت واقفة مكاني لغاية لما شربت كل لبنة، كنت خايفة تنزل من كسي نقطة. ولما سحب زبه من كسي، ضميت فخادي علشان أَأقفل كسي، ومشيت ورجليا مضمومة لغاية لما وصلت للسرير. اترميت فوقه على وشي، ونمت بلا حركة. كنت عاوزة أحبل من بابا صبري، وعايزة لبنه كله يفضل جوايا.
باسني بابا صبري من شفايفي وهو بيقول: “أنا حااخد حمام ونازل الصيدلية أشتري شوية حاجات، مش راح أتأخر”. روحت في النوم من اللي عمله بابا صبري في كسي وجسمي كله.
صحيت على حركة في الصالة. خرجت بسرعة علشان عرفت أن كمال صحى. فعلاً كان كمال. جهزت له الشاي ولبس هدومه ونزل القهوة. كان بابا صبري في أوضته. اتسحبت على أطراف صوابعي وفتحت الباب وبصيت عليه. كان نايم عريان خالص على جانبه الشمال، وطيازه عريانة تجنن بتملع. جننتني. قربت منه وأنا بَأحسس على طيازه بإيدي، وبوستها منها بوسة سخنة. اتقلب وهو بيبص، شافني راح شاددني، وقعت على السرير نايمة على ظهري. راح راكب فوقي وهو بيعصرني بجسمه القوي الجميل، وإيده بتفعص جسمي كله من بزازي لبطني لفخادي لكسى، وشفايفه بتمص في شفايفي. لما كنت حا أموت من الهيجان، إيه اللي بيعمله الراجل ده فيا؟! ده أنا متجوزة لوح ثلج! هي دي الرجولة وإلا فلا!
مديت إيدي مسكت زبه لما حسيت بيه عصاية مرشوقة في بطني، وحسست عليه. اتْرَعش بابا صبري فوقي، ورفع شفايفه من فوق شفايفي وهو بيقول: “آه آه آه، أمسكيه جامد، دلكيه، أعصريه، آه آه آه.. إيدك الصغيرة دي تجنن”. رجع يقطع شفايفي مص وعض ولحس. لما بقيت مش حاسة بيها، حسيت بشفايفي وارمة زي ما بيكون عند دكتور الأسنان وإيديني حقنة البنج. كانت شفايفي وارمة بس مش متخدرة، كنت حساسة بنار شفايفه وهو بيولعني نار. سمعت صوت كسي وهو بيفور من مية شهوتي، التي غرقت فستاني وبطن بابا صبري وملاية السرير. وهمدت حركتي وجسمي كله همد كمان.
قام بابا صبري من فوقي وهو بيمسح على شعري بحنان وبيقول: “لا.. كده لا.. مش كل ما أبوسك كده يغمى عليكي. لسه قدامنا حاجات كثيرة. ده أنا اتصلت بالشغل، مديت الإجازة يومين علشانك”. فتحت عيني وأنا أبتسم وأقول: “صحيح؟ حا تقعد معايا يومين كمان؟” وأنا بَأمسح على ذقنه الخشنة وأقول: “طيب أحلق ذقنك، أحسن بتخربشني”. وقف وهو يشدني من إيدي علشان أقف، وهو ينظر لفستاني المبلول بين أفخادي: “يلا اقلعي عريانة ونامي على وشك”. لم أرد، وخلعت الفستان والسوتيان، وكنت مش لابسة كيلوت، ونمت على السرير على وشي وأعطيته ظهري.
خرج دقيقة ورجع وهو بيقرب من طيازي يبوسهم ويحسس بصباعه على فتحة شرجي بنعومة تخبل. حسيت بيه بيقرب بلسانه بيلحس بين فلقتيني. لما قرب بلسانه من خرم طيزي، اتجننت. إحساس جديد، جميل، حلو قوي. اتأوهت: “آه آه آه، لسانك حلو قوي يجنن.. كمان.. الحس كمان”. وهو شوية يلحس بلسانه وشوية يمسح بصباعه حولين الخرم، وهو بيقول: “حرام يبقى عندك طيز بالحلاوة دي وخرم بالجمال ده ولسه مافيش ولا زَب فتحك. ده معاكي حمار ابن حمار!”.
قلت وأنا بَأتنهد: “كمال كان بيتجنن عليها وعاوز ينكني فيها، وأنا كنت مش عاوزة، كنت بَأقرف منه. لكن أنت ليك طعم تاني، حتى النيك بتاعك حاجة تانية خالص”. حسيت بصباعه بيحط حاجة ملزقة في فتحة طيزي وبيدعك بحنية قوي. كان صباعه يجنن وهو بيمسح من بره الخرم. كان نفسي أمسك إيده أخليه يحط صباعه كله جوه طيزي، مش يحسس من بره.
قال: “وزة، أنا حااحط بوز الحقنة الشرجية في طيزك بالراحة. حاولي ترخي خرمك كأنك بتعملي بيبي”. رفعت جسمي وأنا بَأبص على اللي في إيده، وأنا بَأقول: “بس بالراحة.. أوعى تعورني”. باسني من قبة طيزي وهو بيضحك وبيقول: “مش حا أعورك”. وهو بيدخل البوز بالراااااحة. وحسيت بالمية الدافية بتملى بطني بتنفخها. صرخت: “كفاية! كفاية! بطني اتملت خالص! عاوزة أروح الحمام!”. سحب الحقنة وهو يشدني. جريت بسرعة للحمام وأفرغت ما في جوفي بصوت عالي. ورفعت راسي وجدته يقف جنبي. ضحكنا مع بعض. قمت ووقفت تحت الدش، وقام هو بغسل أسفل جسمي كله من سرتي لقدامي. خرجت ولففت الفوطه حول وسطي أجفف نفسي، وأمسكت إيده لنعود للآوضة.
اترميت على السرير على وشي تاني. اقترب من طيازي وهو يقول: “استحملي شوية علشان أوسعك”. قلت: “أنا كلي ملكك، اعمل فيا اللي أنت عاوزه، لو حبيت تدبحني.. أدبحني، مش راح أطلع صوت”. وأصبعه يلف في خرمي من بره برقة ونعومة. كنت أتأوه من لمسته وتحسيسه: “آه آه آه.. صباعك حا يجنني.. يبقى زَبك حا يعمل فيا إيه؟ آأووووه.. دخل صباعك شوية كمان.. حلو.. أول مرة أعرف أن الطيز فيها حتت تجنن كده.. عاوزاك تنكني في طيزي.. يلا اركبني.. يلا دخل زَبك كله في طيزي.. مش قادرة.. أووووف أووووه.. عاوزة أتناك في طيزي.. عاوزة أتناك دلوقتي حالا!”.
وهو ولا هو هنا، بيمسح بصباعه بس. وشوية لقيت عقلة صباعه بتندس بخبث في خرمي. فتحت بوابتي له. دخل صباعه كله جوايا، بدأ يحركه يدخله ويخرجه بالراحة، وأنا حا أموت من الهيجان، وكسي بيفتح ويقفل شفايفه وبيدفق مية سخنة على فخادي والسرير، وجسمي كله بيتْرَعش نشوانة. بعد شوية حسيت بصباعه بيلف في خرمي دواير دواير. لفيت بجسمي وأنا بَأقول: “عاوزاك تبوسني وأنت بتعمل فيا كده”. ونمت على ظهري وبزازي بتتمرجح على صدري بالونات كبيرة.
قلت له: “نفسي تمص لي بزازي، عاوزة حلماتي تدوب في بَقّك الشقي ده”. قرب شفايفه من بزازي يبوسهم وهو بيشيلهم بكفوفه، دعك راسه بينهم، ومسك حلماتي يقرصهم بصوابعه لما وقفوا زي عقلة صباعي. قرب منهم بلسانه يلحس فيهم. قلت له: “مصهم.. يلا مصهم لي جامد.. مصك بيجنني”. دخلهم في بقه وهو بيمص فيهم، لما كنت حاسة أنهم حا يدوبوا في بقه السخن الملهلب، وجسمي كله بيتْرَعش من عمايله في بزازي.
مال عليا يبوسني وأنا أتعلقت في رقبته، حضنته وأنا بَأبوس شفايفه، وإيدي مسكت زبه الواقف قوي أشده من هيجاني، كنت عاوزة أخلعه وأخده ليا، أخليه في كسي على طول. وصباعه اللي جوه خرمي، حسيت بيه صباعين، اتجننت. وإيده التانية بتفقش في بزازي بتقطعهم. كنت مش حاسة بحاجة غير اللي بيعمله في خرمي. كان لذيذ، بيوجع شوية، بس لذيذ.
مد إيده في كيس كان معاه وهو بيقول لي: “دي خيارة، حااحطها في خرمك وتلبسي عليها اللباس لغاية الليل، حا توسعك علشان أنيكك في طيزك بزَبي على طول”. لم أرد. حط الخيارة في خرمي، اتزفلطت وهي بتدخل بنعومة، لكن كنت حاسة بيها بتوسعني بوجع شوية. استحملت. قال لي: “حطي صباعك أسندي الخيارة أحسن تقع، لغاية لما تروحي أوضتك البسي الكيلوت عليها، وهي جواكي كده لغاية الليل، حا توسعك وتخليكي جاهزة للنيك في الطيز”.
قمت وأنا بَأبص له بهيام. كنت حاسة أنه ده الراجل اللي كنت بَأتمناه، ده الراجل اللي عرف شفرة كسي، وعلشان كده أنا سلمت له طيزي يعمل فيها اللي يحبه. وحطيت إيدي أمنع الخيارة من الانزلاق من طيزي، ومشيت ضامّة فخادي بالراحة. لما وصلت أوضتي وبصعوبة لبست الكيلوت وأنا بَأحاول ألا تقع الخيارة، وخرجت. لقيتُه قاعد على كنبة الأنتريه في الصالة وهو بيضحك. ضحكت وأنا بَأقول: “بتضحك على إيه؟” وقعدت جنبه ودفنت راسي بصدره وأنا بَأقول: “أنت حا تجنني خالص”. ورفعت شفايفي له. مسكها بشفايفه يمصها ويشدها بهياج، وكف إيده بتقفش بزازي كأنه بيعجن عجين. كانت بزازي الطرية مشتاقة لإيديه القوية. مديت إيدي خرجتها له وأنا بَأقول له: “يلا مص”. كنت بأموت من مصه بزازي ولحسه حلماتي. جسمي كله كان بيسيب من عمايله فيهم كأنه ناكني بالضبط. كان كسي بيخر مية شهوتي زي الشلال. كانت بزازي مفاتيح جسمي كله.
في الليل بعد ما جوزي فات نام نده على وقالي جه الوقت اللي زبي هيدوق فيه حلاوة أجمل طيز في العالم.
جلس على القعدة واشرلي علشان اقرب، قربت منه والخيارة لسه جوه خرم طيزي، قلي اقلعي قميص النوم رحت قالعاه، ومسكني من ايدي وخلاني نمت على بطني فوق حضنه، وبقت طيزي باللباس فوق وراكه على طول، بدأ يحسس على طيزي وسألني: لسه الخيارة جوه؟
قلتله: آه
سألني: وجعتك؟
أنا: في الأول بس كانت تضايقني بس دلوقتي لا
قالي: معناته خلاص عملت مفعولها وخرمك بقى واسع وجاهز اني افتحك؟
وقام منزلي الأندر شوية شوية وبانت طيزي قدامه والخيارة طالعة منها، راح مسك الخيارة وصار يلفها ويحركها وهو مبسوط: يا سلام، بقت واسعة ومرحرحة جدا.
ونزل ببقه وعض على الخيارة بسنانه وسحبها من طيزي وأنا روحي طلعت معاها، حسيت بشعور جميل وهي بتتطلع وطلعت مني تنهيدة وآآه، قالي اصبري لسه لما ادخل خيارتي.
مسك علبة كريم كانت جنبه وفتحها وشال منها بصباعه وحط الكريم جوا الخرم وبدا يدلك بشويش وهو طالع داخل، بعدين دخل صابع تاني وتالت وانا عمال اوحوح تحت منه وكسي عمال يجيب شلالات، شعور جميل جدا انه الواحدة تتبعبص كده.
بعد شوية لما صاروا أربع أصابع وقف وقالي خلاص انتي كده جاهزة، قلتله لسه بكير أنا مستمتعة جدا، قالي لسة المتعة ما بدأتش. وراح مقومني من على حضنه وموقفني بين رجليه ومقلعني الحمالات ونزل بوس ومصمصة بالحلمات كان هيفرتكهم، وايده اليمين عمالة تلعب بزنبوري وبباهمه عمال ينيك بكسي، وفضل على الحال ده لحد ما صوتت وجبت.
بعدها قام من على الكنبة وخلاني أسجد عليها وطيزي مفلئسة، ونزل يعضعض فيها ويلحسها كأنه عيل وغاطس بسطل أيسكريم، وأنا من بين رجلي شفت زبه واقف زي حتة حديدة، قام بعدين وجاب الكريم مرة تانية ودهن منه جوا طيزي وعلى زبه شوية وقالي: عشان ما يوجعكيش كتير أول مرة.
ومسك زبه وحطه على باب طيزي وبقى يحسس فيه على داير الخرم وأنا حاسة انه أكبر بكتير من الصوابع اللي كانوا جوه من شوية، بعدين سألني: جاهزة يا حبيبتي؟ قلتله أكيد يا حمايا يا جوزي يا حبيبي.
وبشويش لقيته بدا يضغط براس زبه شوية شوية وأنا حسيت نفسي بتفلق نصين، ومع انه كان مجهز طيزي كويس الا انه ضخامة زبه ونشفانه كان كتير على برضه، بس شعور انه حاجة بتملى طيزك حلو برضه، وبدا يدخل شوية شوية وانا بأن تحت منه لحد ما حسيت بيه دخل للآخر، وساعتها سمعت صوته وهو بئن زيي: يخرب بيت جوزك الحمار اللي نايم جوه ده. حد عنده حتتة الطيز دي وما ينيكهاش كل يوم؟
وبدأ انه يسحب ويدفع ويخرج ويدخل، أنا طيزي بقت مفتوحة رسمي. في الأول كانت بتحرق شوية بس واضح انه خبرته الطويلة لعبت دور لأن الوجع اختفى بسرعة وحل مكانه شعور باللذة مختلف عن نيك الكس، صحيح انه نيك الكس لا يعلى عليه بالنسبة للست، بس أتاري نيك الطيز له لذة خاصة ما تعرفهاش غير اللي جربتها مع راجل خبرة زي حمايا.
قالي وهو شغال بينيك: افركي كسك وانا بنيكك يا حبيبتي علشان تنبسطي بزيادة.
سمعت كلامه وبديت أفرك كسي وزنبوري والمتعة صارت أضعاف، معرفش فات قد ايه وهو بينيك لكن اللي أعرفه اني جبت كتير قوي. وبعد ما طيزي خدت على زبه بدأ انه يسحبه من طيزي يدخله في كسي بعدين يرجعه لطيزي، وسلخني كام كف على طيازي وهو بينيكها خلاني رحت لعالم تاني، وبعد عشر دقايق من النيك اللذيذ بدأ يزوم ومسك طيازي بشدة وبدا يصرخ ويتأوه، وحسيت نافورة حليب سخن ضربت جوا طيزي اللي صارت تنقط. وارتمى على.
من يومها بقى كل ما يعوز ينيكني، نعمل من ورا وقدام سوا، وبقينا نعمل بشكل يومي، حتى لما تيجيني الدورة ما كانش بيعتقني وينيكني من طيزي بس.
وبعد فترة رجع كمال لاوضة النوم علشان نحاول نخلف، وطبعا مش هقولكم على الهبل ولعب العيال اللي كان بيعمله معايا قال على أساس راجل وبيعرف ينيك، وبعد اسبوعين الدورة قطعتني ورحت كشفت ولقيت فعلا اني حامل، بس حامل من مين؟ جوزي كمال .. ولا حمايا؟
انتهت