تحت التّهديد

أنا اسمي سيدة، هحكي حكايتي التي يمكن ناس كتير تستغربها. أنا من قرية في الغربية، يعني من الأرياف. اتربيت مع عيلتي زي أي بنت، وكنت بشتغل وأساعدهم في الغيط، وحياتي كانت كويسة، لكن مكملتش تعليمي بعد الإعدادية.

جسمي كان حلو ومتناسق؛ لأني نشيطة وبشتغل مع أهلي، والحمد لله جميلة، وكل الناس بتحسدني على جمالي. وكان بيتقدملي ناس كتير، وكنت برفضهم؛ لأن كلهم كانوا جهلة.

اتقدملي واحد جارنا، حسين، كان مؤدب ومعاه كلية تجارة، وشغال في شركة في مدينة جنبنا. وافقت عليه واتخطبنا، وكان بيحبني أوي، واتجوزنا وأجر شقة في المدينة عشان قريبة من شغله. وكان يوم فرحنا حلو، وكنت مبسوطة أوي لحد ما روحنا وأهلي ودعوني، وكنت بعيط؛ لأني هسيب أمي وأخواتي وأبويا.

بعد ما مشوا، جه قعد جنبي وقعد يهزر ويضحك ومسك إيدي. حسيت بإحساس حلو أوي، أول مرة أحسه، لكن كان معاه إحساس خوف كمان. وقعد يقولي: “أنا بحبك، وإنتي مراتي، ولازم نبني بيتنا كويس ونخاف على بعض”. وحط إيده حوالين وسطي وشدني ليه وأداني بوسة على شفايفي. حسيت بعدها إني في دنيا تانية، وحسيت قد إيه هو طيب وبيحبني.

قام شالني على دراعه، وأنا حطيت دراعي على رقبته، ودخلنا أوضتنا ووقفني قدام المراية وهو واقف ورايا ولازق فيا وإيده حوالين بطني، وبيدا يفك الطرحة وحطها على الأرض، وبدأ يبوسني من وداني وكنت بغيرة منها أوي. وحط إيده على صدري، وكان صدري بارز أوي وكبير، وبدأ يلعب فيه. وأول ما مسني، طلعت مني: “آآآآآآه!”، وكنت بحاول أكتمها ومقدرتش. وبدأ يدعك أوي، وأنا دخت خالص ومكنتش قادرة أقف. وبعدها لقيت إيده اليمين اتسحبت وبدأ يفتح سوستة الفستان، ولقيت في ثانية نزله، وبقيت بالاندر والسنتيان، وكنت مكسوفة أوي إني شايفة نفسي كده في المراية.

قام شالني ونيمني على السرير، وقلع هدومه كلها وطلع زبه، وخلاني أمسكه وخلاني أحطه في بؤي وقالي: “مصيه”. وكنت قرفانة أولا، لكن بدأت أمصه وأحسه وهو يدعك في بزازي. وبعدها سحبه وخلع الاندر بتاعي، وقمت ضامه رجلي، فتحها ونزل يلمس كسي، وكنت بتلوى وبتقطع أول ما مسني، وكان أول مرة يحصلي كده، وأحس بكده. ونزل عليه يلحسه بلسانه ويأكله ويعضه بسنانه، وأنا بتلوى أوي أوي: “آآآآآآآآآآآآآآآآآآه، اممممممممممممممم!”.

ومسك زبه وبدأ يدعك كسي من فوق، وبدأ يزقه في كسي. قمت صارخة أوي، وبدأ يزقه براحته واحدة واحدة لحد ما دخل زبه كله، وأنا: “آآآآآآآآآآآآآآآآآآه، أحححححححححححح!”. وبتلوى تحته، وبدأ يطلعه ويدخله وينيكني أوي وبسرعة، وأنا بعيط واقوله: “كفاية، ارحمني! آآآآآآآآآآآآآآآآآآه!”. وهو ينيكني أسرع وأسرع، لحد ما لقيت زبه بيزق أوي وبيزقه زي ما يكون عايز يطلع من بطني. ولقيت نار بتترمى في كسي من لبنه، لحد ما نزل كل لبنه واترمي عليا. يبوسني ويمسح على شعري ووشي، لحد ما خرج زبه من كسي، وأنا باخد نفسي بصعوبة وتهنا.
بعد ساعة، لقيته بيقومني وبيشيلني يدخلني الحمام، وفتح مية الدش وبدأ يمسح جسمي وينضف كسي، وبدأ يحسس عليه تاني. ولقيت زبه وقف، مديت إيدي مسكته وقعدت أدعكه، ولقيته وقفني وخلايني أسند بإيدي على الجدار، ومسكني من ورا ودخل زبه في كسي وبدأ ينيكني تاني، وأنا بصرخ أوي ومكنتش قادرة أقف، وكانت روحي تخرج مني: “آآآآآآآآآآآآآآآآآآه! ارحمني بقى! كسي اتهرى!”. وهو بينيك أسرع ويزود من قوته، لحد ما رمى لبنه تاني في كسي، وبدأ اللبن ينزل على فخادي والمية نازلة علينا. واستحمينا وجاب الفوطة ونشف جسمي وجسمه، وحملني ورجعني السرير ونمنا في حضن بعض.

وصحينا على العصر، وأكلنا. وجت أمي وأهلي والصباحية، وادينا عايشين مبسوطين لفترة. وبدأت الحياة العادية الروتينية تمشي، وبدأ يتغير ويبقى عصبي ومتنرفز.

وبعد الجواز بسنتين، جبت بنتي. لكن لقيته اتغير أكتر وزعل؛ لأنه كان عايز ولد. وبدأ يسهر كل يوم ويمد إيه عليا. ولما غضبت، رجعت عند أهلي، ورجعوني ووقفوا جنبه هو.

حتى العلاقة الجنسية اتغيرت، وبدأت الحياة الجنسية تبقى برده روتينية، ومكنش بينيكني غير يوم في الأسبوع أو في الأسبوعين، ومكنتش بستمتع زي الأول. ولما ينيكني، يبقى ميهتمش غير بنفسه: يبدأ يقلع هدومه ويقلعني، ويديلي زبه امصه، وينيمني ويدخله في كسي على طول، وأنا بكون بتألم أكتر ما بستمتع، لحد ما ينزل في كسي ويسبني.

عرفت بعدها إنه بيشرب مخدرات، وبيصرف كل فلوسه عليها. بس كنت بستحمل عشان بنتي. حتى أنا اتغيرت، ومليت بعد الخلفة، بس بقى جسمي مغري أكتر، وطيزي كبرت، وبتخلي كل الرجالة تعاكسني.

عدت فترة على الحال ده، وبقيت قرفانة من العيشة، بس بستحمل عشان بنتي. بقى عندها سنة ونص، وفي يوم الساعة 9 بالليل، لقيت البنت سخنة أوي وتعبانة، وكنت هتجنن وقعدت أصرخ. وقلت لجوزي: “يوديني للدكتور”. وهو كان متنرفز؛ لأنه كان عايز يخرج يجيب حشيش، لكن هدأ ورضى ينزل معايا. وروحنا للدكتور، وكشف عليها واداني علاج.
وإحنا ماشيين، قاللي: “تعالي معايا بقى أجيب حاجة ونروح سوا”. مشيت معاه ومشينا في حتة مقطوعة، وقاللي: “استني هنا”. ووقفني على أول شارع كده، ومشى شوية وراح لناس، وزي ما يكون بيشترى منهم حشيش وهم عارفينه. وسلموا عليه، وكانوا 4 رجالة، منهم راجل كان قاعد على كرسي وزي ما يكون المعلم بتاعهم. شافني وبقى يبص عليا ومشالش عينه من عليا، وزي ما يكون سأله عليا. قاله: “دي مراتي”. المهم مشينا وروحنا، وأنا أديت البنت الدوا، والحمد لله اتحسنت.

المهم، جوزي راح له تاني يجيب حشيش، ومكنش معاه فلوس، فالراجل أداله وقاله: “المرة دي بس عشان خاطر بنتك العيانة”. بعدها بكام يوم، راح تاني وهو ممعاهوش فلوس وكان عايز، وقاله: “أول مقبض هديك الفلوس”. قاله: “لا”، ومرضيش، وكان هيخليهم يضربوه. لحد ما قاله: “أنا عندي حل تاني. أنا أول ما شفت مراتك كنت هتجنن عليها، أنا عايزها”. قاله: “يعني إيه عايزها يا معلم؟ يعني عايز أنيكها؟! إنت اتجننت يا معلم! دي مراتي!”. قاله: “اهدى بس واقعد، إنت عندك الحشيش أهم من مراتك، وكمان هنيكها ومزاجك هيبقى علطول على حسابي”. قاله: “مستحيل!”. قاله: “براحتك، بس روح مفيش حشيش. لما يبقى معاك فلوس ابقى تعالى بقى”.

جوزي قضى تلات أيام هيتجنن، وبقى عصبي أوي وضربني كام مرة بسبب حاجات تافهة، لحد ما معدش قادر وممعاهوش فلوس. راح للمعلم وقاله: “أنا موافق، بس مرة واحدة بس”. ضحك وقاله: “مكان من الأول.
بس مراتي مش هتوافق على كده خالص”.
قاله: “ملكش دعوة. هجيلك في يوم وتقلها إني هسهر معاك، وتديهها كوباية عصير وفيها الحبة دي”. قاله: “إيه دي؟”. قاله: “دي بتخدر الواحد، بيتخليه صاحي بس مش فايق خالص ومش شايف اللي قدامه”. قاله: “ماشي”. واداله الحشيش اللي هو عايزه من غير فلوس.

بعدها بأسبوع، جالي جوزي من بره ومعاه عصاير وفاكهة، وقاللي: “جهزي أكل حلو؛ عشان فيه واحد صاحبي هيجي يسهر معايا”. سألته: “مين؟”. قال: “حد متعرفيهوش”. عملت لهم الأكل وجهزته، وأول ما الصاحب جه، دخلت أوضتي وسبتهم لحد 11، وأنا مستغربة. بصيت من بعيد، لقيت صاحبه هو المعلم بتاع الحشيش، وجوزي بيرصله الشيشة. سبتهم ودخلت لبنتي رضعتها ونامت.

بعدها بنص ساعة، سمعت الباب بيقفل، ودخل عليا جوزي ومعاه إزازة عصير وكان حط فيها المخدر، وقاللي: “اشربي”. وراح طلعلي قميص نوم أسمر، وكان أكتر قميص عريان عندي، وقاللي: “البسي لحد ملم الأكل وأجيلك واستنيني هنا”. لبست وشربت العصير، وقعدت على السرير وبدأت أحس إن دماغي بتتقل ومش قادرة أفتح. اترميت بضهري على السرير، وأنا بحاول أقاوم وأفوق، بس لقيت باب الأوضة بيتفتح وحد نزل عليا وقعد يبوسني. وأنا كنت مفكرة إنه جوزي، ويحسس على جسمي ويلعب فيه، وكانت إيده خشنة. وبدأ يبوسني أوي ويفعص بزازي، وقام حاطط إيده على اندري، وأنا طلعت مني: “آآآآآآآآآآآآآآآآآآه!” عالية، وكانت خبيرة أوي. وقعد يمص لساني ويلحسه، وقام في لحظة لقيت نفسه قلعني القميص والاندر، وقلع هدومه وأداني زبه. قعدت أدعكه، وكان كبير أكتر من زب جوزي، بس كنت دايخة أوي وعيني مزغللة مش شايفة اللي قدامي. قعدت أمصه وأحسه واتف عليه، وحط زبه بين بزازي وقعد يدعكه فيها، وأنا هجت من كده أوي واستغربت إن جوزي عمره ما عمل كده. وقعد ينيكني بين بزازي، وأنا كنت: “أحححححححححح! نيكني بقى! نيكني!”.

شال زبه من بزازي وحطه على كسي وقعد يحك فيه، وأنا بتلوى وبنزق نفسي على زبه، وأنا بصوت: “آآآآآآآآآآآآآآآآآآه! بطل تعذبني! نيكني بقى!”. قام زق زبه كله مرة واحدة وساعده كتر السوايل على كسي، وبدأ ينيكني أوي أوي ويطلعه ويدخله بسرعة. وبقوله: “زبك كبير وحلو أوي النهاردة! نيكني أكتر!”. وهو بيهيج أكتر بالكلام ده، وبيدخله بسرعة بسرعة، وضربني على وشي، وأنا قلت: “آآآآآآآآآآآآآآآآآآه!”.

ونزلت مرتين، وبيضربني على بزازي وصار ينيكني كتيييييييير، لحد ما لقيت زبه بيزق أوي بقوة أوي أوي، لحد ما كان هيخرج من بطني. ولقيت حمم بركان بتطلع وبتكوني، وكانت سخنة نار. وأداني زبه امصهوله وأنضفه، وأنا بنهج وباخد نفسي بالعافية، وكان لسه واقف. ولقيته بيقلبني، وأنا اتزحلقت من طرف السرير، وبقيت سندة ببزازي على السرير. قعد ورايا، ولقيته بيلحس خرم طيزي، وعمر ما جوزي عمل كده، وبيدخل صبعه ويفتح الخرم، ومسكني وكان بيغرز صوابع في لحمي. وبدأ يدخل زبه في خرم طيزي وزقه، وأنا بصوت وبتألم وبشد الملاية بإيدي، وده يحشره ويضربني على طيزي، لحد ما دخل كله، وأنا بصوت من الألم. وبدأ ينيكني في طيزي، وأنا أترجاه يرحمني ويطلعه، وكنت بحس إني بتشق نصين. وده ينيكني أوي أوي، وأنا بصوت وأعيط من الألم والمتعة، ومايتوقفش من الضرب. وكانت إيده بتوجع أوي، ويجرح جسمي بظوافره، لحد ما زبه نزل لبنه في طيزي، وكانت زي النار بتحرقني. ورماني على الأرض، وأنا بتقلب وبتوجع، واللبن نازل من كسي وطيزي على فخادي. وقعد يمسحه فيا، وأداني زبه امصه وأنضفه. وقام لبس هدومه وخرج، وأنا زي ما يكون اغمي عليا. نمت نوم عميق.

ما فقتش غير التاني يوم على صوت بنتي وهي بتعيط، وكانت الساعة 8. وقمت بالعافية بسببها، وكان جوزي راح الشغل. وقمت رضعتها ونمت تاني. صحيت العصر، وكأن جوزي جه من الشغل. والغريبة إنه ما صحانيش عشان الغدا، وكان عادي خالص. وقعدت أكلمه عن إمبارح وإني قد إيه اتبسطت، لكن مكنش مبسوط من كلامي. وقمت جهزتله الغدا، وعدى اليوم عادي.
وأول ما رضعت البنت ونامت، كان هو بره بيتفرج على التلفزيون. قمت لبست نفس القميص اللي خلايني البسه إمبارح، وحطيت برفان ومكياج، وندهته. كنت عايزاه ينيكني زي إمبارح. أول ما جه، قمت حضنته وأنا بضحك، وقعدت أبوسه. حسيت ببتاعه يقف. نزلت طلعته من البنطلون، وقعدت أمصه، بس كنت حساه صغير مش زي زب إمبارح الكبير. وقعدت أمصه وهو هاج أوي. نيمني على السرير وفتح رجلي وناكني بسرعة، ودخل زبه ويطلعه، وأنا هجت أوي وقعدت اتلوى تحته، لحد ما جاب لبنه في كسي، بس كان بسرعة. مكنتش بقوة وحلاوة إمبارح. وراح الحمام، وأنا مكنتش خلصت شهوتي. فتحت رجلي أوي وقعدت العب في كسي وأدخل إيدي فيه، وأنا بفتكر اللي حصلي إمبارح وإزاي ناكني، لحد ما جبت شهوتي وأنا بنهج أوي أوي. وقمت دخلت الحمام اتشطف وأملي خابني اتناك زي إمبارح. وكنت مستغربة من اللي حصل.

بعدها بكام يوم، قاللي إن صاحبه جه، وكان برده المعلم. وحصل زي المرة اللي فاتت، وبرده جبلي العصير وشربته وناكني. بس لما صحيت، كنت متأكدة إني مكنتش نايمة وإن فيه واحد غريب ناكني مش جوزي، وصممت أعرف مين اللي ناكني.

بعدها بأسبوع، حصل نفس الكلام. وجهزت القعدة وسبتهم، بس كان صاحبه وواحد كمان طلع ابن المعلم. وبعدها جوزي جه أداني كوباية العصير، بس أنا فضيتها من الشباك. وكنت مجهزة قميص أحسن من القميص اللي جوزي بيخليني البسه: كان قميص أحمر وضيق أوي، ومخبي حلمة بزازي بالعافية، وسهل أوي يوضح كسي. وعملت نفسي نايمة، وعمالة أحرك دماغي كاني دايخة. ولقيت اللي بيفتح الباب صاحب جوزي المعلم. مكنتش عارفة أعمل إيه، ولقيته بيقلع هدومه وزبه أول ما شافني بقى زي الحديد، وكان زبه أكبر من زب جوزي مرتين.

ونام فوقي، وأنا كنت خايفة ومرعوبة، بس مقدرتش أتحرك. ولقيته من أول بوسة ونفسه الساخن اللي ولعني، دوبت خالص، والخوف راح، وبقى مكانه الشهوة واللذة. وبيمص شفايفي ويلحس لساني، وأنا مديت إيدي مسكت زبه وقعدت أدعكه، وكان زبه بيحك في فخادي. وهو نزل على صدري بنفسه ولسانه يلحسه ويعضه، وأنا من أول ملمس صدري: “آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه! أححححححححححح!”. وهو مش راحم حلمتي، بيقطعها بسنانه كانه عايز يخلعها، وأنا أقوله: “كفاااااااااااااااية! هتعورني! آههههههههههههههههههه! امممممممممممممممممم!”.

ولقيته بيديني زبه امصه وأدعكه وأبوس رأس زبه وكل حتة فيه. ولف نام فوقي وقعد يلحس كسي، وأنا بلحس زبه. وأول ملمس كسي زي ما يكون نار قادت فيه، وهو مش راحمها، بيشد شفراته وبيدخله لسانه ويلحس ماية كسي اللي مليانة، وأنا مش قادرة خالص. وبقيت أقوله: “نيكني! نيكني بقى!”. وبدعك في زبه. قام من فوق ورفع رجلي على كتفه، ودخله زبه كله مرة واحدة، وأنا مقدرش أكتم صرختي: “آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآه! كسي! كسي نار!”.

وهو بيدخله زبه ويطلعه بسرعة أوي أوي، وبيضربني على فخادي، وكانت إيده جامدة بتعلم على جسمي. وزبه كل ما يدخله في كسي أصوت أكتر، أحس روحي بتتسحب مني، وهو مش راحمني. وإيده على بزازي بيفعص الحلمة ويضربني عليها. نام عليا وهو بينيكني، وقعد يمص بزازي ويعضها، وأنا بصوت وبصرخ، وحاطة إيدي على راسه وأترجاه إنه يرحمني. ونزلت شهوتي مرتين وهو بينيكني. ولقيته نزل لبنه في كسي، كان نار فيه بتشويني من جوه. ولقيته نزل عليا بوسة مش في شفايفي، واداني زبه أنضفه، وماسبش ولا نقطة لبن من عليه، ولحست بيضاته وباسني من شفايفي، ومشى وسابني، وأنا مقدرتش أتحرك ودنتني نايمة لتاني يوم.

وصحيت وأنا هتجنن وبكلم نفسي: جوزي اللي بدل ما يحفظ عرضي، بيخلي صاحبه ينيكني! ومش مرة، كل يومين أو تلاتة! وحسيت إنه رخصني وخلاني شرموطة، بدل ما يحافظ عليا. وإن المعلم نزل في كسي كااااااام مرة، وممكن أحمل منه. وقررت انتقم من جوزي، ودنتني أتعامل معاه عادي، لحد ما حانت الفرصة.

استنيت لحد ما جوزي قاللي إن صاحبه جاي النهاردة. وقتها عرفت هعمل إيه. جهزت لهم الأكل، ودخلت لحد ما المعلم جه. قمت البست قميص نوم كنت جيباه جديد، كان لونه أسود من غير حمالات، وضيق، حلمات بزازي بتكون باينة منه، ومن السهل تشوف كسي. وأنا لبسته ولبست الروب عليه، وخرجت وقعدت جنب المعلم لقيتهم بيشربوا جوزة.
جوزي قالي: “إنتي إيه اللي إنتي لابساه ده؟ وإيه خرجك؟”.
بصتله وقلتله: “جاية أشرب العصير”.
بصلي بغضب، والمعلم قعد يضحك وحط إيده على كتفي.
قالي: “جدعة يا مرة!”، وخبطني على ظهري وقال لجوزي: “سيب القمر. شكلها عارفة كل حاجة”.
طبعا جوزي مقدرش يفتح بقه، والمعلم قاعد يضحك معايا ويحط إيده على ظهري.
وقالي: “شكلك بتعرفي ترقصي”.
قلتله: “آه، أعجبك أوي؟”.
قالي: “قومي يا لبوه، اتحزمي وارقصي”.
قمت، شغلت أغاني، وقلعت الروب، واتحزمت وقعدت أرقص وأتمايل عليه.
وجوزي تنح، والمعلم مقدرش يمسك نفسه.
قلع الجلابية وطلع زبه، وقعد يدعكه وقالي: “تعالي يا شرموطة، كفاية!”.
طفيت الأغاني وجريت عليه.
مسكت زبه الكبير وقعدت أمصه وأحسه وأتف عليه وألحس وأدعكه بيدي لحد ما زبه بقى حديد وهو هاج خالص.
قلع كل هدومه وقالي: “تعالي في حضني”.
قمت قعدت على رجله في حضنه، وقعد يبوسني ويمص شفايفي ويلعب بيده في طيزي ومدها لكسي.
أول ما لمسه طلعت: “آآآآآآه!”، واترميت في حضنه.
طلع بزازي وقعد يمص ويعض فيهم كأنه عيل صغير لحد ما خلاهم يحمروا أوي.
وقلعني القميص وقالي: “اقعدي على زبي يا ملبن”.
قعدت ونزلت بجسمي عليه واحدة واحدة، وأنا باصة على زبه الكبير اللي بيقطع كسي وهو بيمص في بزازي.
لحد ما شدني لتحت ونزلت، ودخل زبي كله في كسي.
شهقت: “آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه!”.
بيوجع أوي!
“بالراحة، بالراحة!”.
ضربني أوي على طيزي: “بس يا متناكة، اخرسي!”.
وقعدت أطلع وأنزل بالراحة، وهو بيمص في بزازي ويعضهم، وأنا بأصوت: “آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه! امممممممممممممممممم!”.
“بالراحة بيوجع يا حبيبي!”.
لحد ما رفعني وبقى هو يدخل زبه بسرعة وبينيكني بسرعة أوي، وأنا بأترجاه أنه يرحمني وهو بيزود أكثر وبينيكني أكثر وأكثر.
ولقيت جوزي طلع زبه وبيدهولي.
قعدت أدعكه وأمصه له.
والمعلم بيفتح فتحة طيزي وبيقول له: “ادخله في طيز المتناكة!”.
لقيت جوزي لف وبيلحس طيزي وبيدخل زبه فيها، وهو عمره ما ناكني من طيزي.
وبيمسكني من شعري وبيدخله فيها.
وأنا بأصوت من زب جوزي اللي في طيزي، ومن المعلم اللي بيقطع في كسي:
“آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه! أححححححححححححح!
ارحموني!”.
وهم بينيكوني أكثر لحد ما المعلم نزل لبنه في كسي ودنه يضربني على وشي.
وجوزي نزل لبنه في طيزي ونزل قعد على الأرض.
اترميت في حضن المعلم.
قعد يبوسني ويبعصني، وجابلي صابعه عليه لبن جوزي.
قعدت أمصه وأحسه.
وقالي: “قومي يا لبوه، مصي زبي!”.
قعدت جنبه ونزلت على زبه أمصه والحسه وأنضفه.
اترميت على الكنبة زي الميتة بتقلب من الوجع في كسي وطيزي.
وغفلت حوالي ربع ساعة.
لقيت المعلم نزل بوس فيها وبيمص بزازي ويعضها.
بدأت أهيج تاني، واترجيته يرحمني.
قالي: “بس يا متناكة!”، ويعض عض جامد وعورني، وبيلعب في كسي بيده لحد ما هجت أوي.
وقعد يدخل صابعه في كسي ويحركه بسرعة بسرعة لحد ما جبت شهوتي.
وبعدها جاب صابعه مليان من مايتي وقعد يلحسه.
وقومني ونام هو على الكنبة وقالي: “اقعدي يا متناكة الشراميط!”.
قمت وبدأت أقعد على زبه، وكان لسه زبه واقف زي الحديد.
وبدأت أنزل واحدة واحدة لحد ما دخل نصه، وأنا كنت: “أحححححححححححح! امممممممممممممممممم! مش قادرة! لا لا!”.
قام شدني لتحت، نزلت بجسمي على زبه وصرخت أوي:
“آهههههههههههههههههههههههههه! كسي لااااااا!”.
وقعدت أطلع واحدة واحدة، أطلع وأنزل، وزبه بيقطع كسي، وكنت بأحس إني بموت.
وقعدت أطلع وأنزل وأنا بأصوت.
ولقيت إيد جوزي بتحسس على بزازي وهو واقف ورايا وبيفعص فيهم، وأنا هجت أكثر وأكثر وكنت هموت.
ولقيت بيحك زبه فيا، وبدأ يحطه هو كمان في كسي.
صرخت وقلتله: “لا لا! مش هقدر!”.
لقيت المعلم ضربني بالقلم أوي وقالي: “بس يا متناكة! ده جوزك!”.
وبدأ جوزي يحشره في كسي، ولوقة في زب المعلم.
وبقى الزبين يدخلوا فيا كأنهم زب واحد كبير أوي، ويدخلوا ويطلعوا سوا وينيكوني بسرعة.
وأنا حسيت بألم ومتعة عمري ما حسيت بها قبل كده، وكنت بأصوت أوي:
“آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه! أححححححححححححححححح!”.
لحد ما الاتنين نزلوا لبنهم في كسي في وقت واحد، وأنا اترميت ميتة في حضن المعلم، وشلال لبن نازل مني.
اترمينا احنا التلاتة ما بنتحركش حوالي ربع ساعة.
وشالني المعلم دخلني في أوضتي وهو بيبوسني وبيقولي كلام حلو، ولبس هدومه ومشى.
وجوزي دخل خد دوش ونام جنبي.
وبكده كسرت عين جوزي وشفت متعة عمري ما حسيت بها قبل كده.
انتهت

 

 

قيّم هذه القصّة

كم نجمة ستعطيها؟

متوسط النتائج 4.4 / 5. عدد المقيمين 14

كن أوّل من يقيّم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!