اللعبة الممنوعة

اسمي أحمد (زيزو).

قصتي بدأت لما كنت مروح من حوالي أسبوعين، وبعد ما غيرت وخدت الدش بتاعي، لاقيت تليفوني بيرن من رقم غريب.

أنا: “سلام عليكم.”
صوت حريمي: “وعليكم السلام يا زيزو، عامل إيه؟”
أنا: “تمام بخير، مين معايا؟”
الصوت الحريمي: “أنا شيرين يا زيزو، معرفتنيش؟”
أنا: “شيرين مين؟ معلش مش واخد بالي.”
شيرين: “أخت صاحبك محمد.”

(شيرين: 32 سنة، جسمها متوسط الطول، مش رفيعة ولا مليانة، جسمها مظبوط، شعرها أسود، وعينيها بني، لون بشرتها أبيض.)

أنا: “آه، ازيك؟ عاملة إيه؟”
شيرين: “تمام بخير، انت فين؟”
أنا: “في البيت، ليه؟ في حاجة ولا إيه؟”
شيرين: “آه بصراحة، عوزاك تجيلي دلوقتي. في مشكلة معايا وبصراحة عوزاك تساعدني فيها من غير ما محمد يعرف.”
أنا: “خير في إيه؟ بس مشكلة إيه؟”
شيرين: “لما تيجي هتعرف.”
أنا: “حاضر، مسافة السكة واكون عندك.”
شيرين: “خلاص ماشي.”
أنا: “باي.”
شيرين: “باي.”

وقفلت معاها السكة، وروحت جري وانا فاكر ان في مشكلة. ولما وصلت تحت بيت صاحبي، رنيت عليها. قالتلي: “اطلع، انا فاتحة الباب.” وطلعت فعلا وقابلتها على الباب ولاقيتها بتقولي: “ادخل.”

أنا: “في إيه بس؟”
شيرين: “ادخل بس، مش هينفع نتكلم على الباب.”

وفعلا دخلت وقعدت على الكنبة في الصالة، وشيرين قعدت قدامي.
أنا: “ها؟ خير في إيه؟ قلقتيني.”
شيرين: “متقلقش، بس انا عوزاك في موضوع كده.”
أنا: “خير، موضوع إيه؟”

شيرين قامت من مكانها وقعدت جمبي.
شيرين: “بصراحة، انت عارف ان كان في مشاكل بيني وبين جوزي لحد ما اطلقت.”
أنا: “آه عارف، ما انا كنت واقف مع محمد في الموضوع دا.”
شيرين: “إيوه.” وابتدت تحسس على رجلي. “ومن ساعتها وانا عاوزه اشكرك على وقفتك جمبي دي.”
أنا بقلق: “في إيه يا شيرين؟ تشكريني على إيه؟ انا معملتش حاجة. ما تقولي عاوزه إيه وتجيبي من الآخر، انا مش بحب اللف والدوران.”
شيرين بدلع: “طب بص يا سيدي، من غير لف ولا دوران، زي ما بنقول كده، انا معجبة بيك وعوزاك من اول مره شوفتك فيها.”
أنا بغباء مصطنع: “عوزاني ازاي يعني؟”
شيرين بتحسس على فخدي: “عوزاك يعني عوزاك يا زيزو. متتغاباش واعتبرني واحده من اللي بتصاحبهم يعني.”
أنا بستغراب: “وانتي عرفتي منين اني بصاحب بقى؟”
شيرين: “بصراحة سمعتك وانت بتتكلم مع محمد على واحده، ودخلت دماغي.” وهي ايديها وصلن لزبي من فوق البنطلون.

أنا: “آآه. طب بصي يا شيرين، انتي اخت صاحبي وصديق عمري اللي واكل معاه عيش وملح. واحمد زيدان عمره ما خان العيش والملح. وكلمة كمان ههين بكرامتك الأرض.”

شيرين لسه هتتكلم.
أنا: “من غير كلام، انا هعتبر الحوار محصلش عشان منزعلش من بعض. سلام.”
وروحت سايبها وماشي.

وروحت بيتي، وتاني يوم بعد ما روحت من الشغل بحوالي ساعتين، لاقيت جرس الباب بتاعي بيرن. روحت افتح، لاقيت محمد على الباب. وأول ما فتحت:
محمد وهو بيديني بالبوكس: “يا ابن المتناكه، انت تعمل معايا كده؟”
أنا ماسك وشي من الوجع: “عملت معاك إيه يا ابني؟”
محمد نط فوق مني وعمال يلطش فيا ويقول: “انا تكلم اختي وعاوز تنام معاها؟ دا انا هنيكك”
أنا: “يا ابني افهم بس.”
محمد: “افهم إيه يا ابن الشرموطه؟”
أنا: “انا مش هرد عليك بس هفهمك.”
محمد: “تفهمني إيه؟ دا انا هطلع ميتين اهلك”

واحنا الاتنين ماسكين في بعض، وهو عمال يضرب فيا ومش عاوز يسمع. وصوتنا عالي والجيران نزلت حاشتنا عن بعض.
محمد: “لو شوفت وش دين امك تاني هقطعلك وشك”
أنا: “…………” ساكت ومصدوم من صاحب عمري اللي خسرني بسبب واحده، حتى لو اخته، من غير ما يسمع مني. وقعدت لواحدي والجيران مشيت. وانا قاعد لواحدي وبفكر هعمل إيه، لحد ما قررت انتقم لرجولتي.

ورحت ماسك تليفوني واتصلت بشيرين. مردتش عليا. وعديت الموضوع يومين واتصلت تاني، ردت.
أنا: “الو.”
شيرين: “مين معايا؟”
أنا: “احا، على اساس انك مش عارفه؟ بطلي استعباط.”
شيرين: “اممممممممممم. طب وعاوز إيه؟”
أنا: “بصراحة، انا فكرت في الكلام اللي قولتيه اخر مره، وبصراحة عاوزك.”
شيرين بضحكة: “طب وإيه اللي جدد في الموضوع؟”
أنا: “كنتي اخت صاحب عمري، ودلوقتي خسرني. فا الحاجز اللي كان حايل بيني وبينك اتشال.”
شيرين: “طب ومقولتلوش ليه على الحقيقة؟”
أنا: “مش هقبل يحصل مشاكل بينكو، انتو اخوات بردو.”
شيرين: “اكتر حاجه عجبتني فيك رجولتك.”
أنا: “ما انا عارف. هو جايبنى ورا غيرها.”
شيرين: “طب إيه رأيك تجيلي بكره الصبح لما محمد يروح الشغل؟”
أنا: “لا، تعالى انتي. الشقة عندي هتبقى فاضيه.”
شيرين: “خلاص ماشي، هايجلك.”
أنا: “طب انتي عارفه البيت؟”
شيرين: “لا، معرفهوش.”
أنا: “خلاص بصي، انتي هتركبي ……………. وتنزلي ………. واتصلي بيا وانا هاقولك تمشي ازاي.”
شيرين: “خلاص ماشي.”
أنا: “ماشي يلا، باي.”
شيرين: “باي.”

وابتديت فعلا خطتي في الانتقام منها لرجولتي.

وجت شيرين ورنت عليا، ووصفتلها تيجي البيت ازاي. وأول ما دخلت من باب الشقة، روحت واخدها في حضني وباسها في شفايفها. وهي قالتلي: “ياااااااااه للدرجادي” قولتلها: “واكتر كمان. تشربي إيه؟” قالتلي: “اي حاجه ساقعه.”

وسيبتها ودخلت اعمل عصير، وطلعت لاقيتها قلعت العباية والحجاب اللي كانت لابساهم، وبقت لابسه قميص نوم اسود فاجر على جسمها الابيض، وبزازها وطيزها الكبار هيجوني اوى. وروحت حاطت العصير على الترابيزه وانا بقول: “عصير إيه اللي نشربه دا؟ انا اشرب منك احلى.” وبضحك.

لاقيتها ضحكت ضحكة بنت متناكه. وقف زبي وانا روحت رايح عليها ابوسها. وقفتها وانا ببوسها في شفايفها وبحسس على طيزها من فوق القميص. وروحت باعد عنها وقلعت التيشيرت بتاعي وبقيت بالبنطلون الجينز بس. وكملت بوس فيها.

وروحت على كسها ادعكه بأيدي من فوق الاندر بعد ما رفعت القميص بيتاعها لحد وسطها. ولاقيتها بتقول: “ااااااااااح” وانا كملت بوس فيها. وروحت بأيدي التانيه احسس على طيزها من فوق الاندر واضربها بكف ايدي بالراحه على طيزها. ولاقيتها بتقولي: “اااااااااه بالراحه عليا.” وانا قولتلها: “هو انا لسه عملت حاجه؟” وكملت بوس في شفايفها.

لاقيتها بعدت عني وبتقول: “عاوزني بجد يا زيزو؟” قولتلها: “نفسي فيكي من زمان، ومش مصدق انك بين ايديا اصلا.” قالتلي: “وانا ملك ايديك.” قولتلها: “طب تعالى ندخل الاوضة جوا.” ومشيتها ادامي وانا شايف طيزها بتترج قصادي مني وهي ماشيه ومهيجاني.

وروحت واخدها لحد السرير ووقفتها وكملنا بوس الشفايف مع بعض. وروحت منزلها حمالات قميص النوم بيتاعها وشوفت البرا الاسود على بزازها البيضه يهيج الحجر. وروحت باسها في شفايفها برومانسيه وانا بفكها مشبك البرا. وروحت باعد عنها وقلعتها البرا بيتاعها خالص. وشوفت بزازها الكبيره البيضا زي الحليب، بحلماتها البني اللي واقفه زي الحمصاية في النص. وهي راحت منزلة القميص وقلعاه خالص هو والاندر مع بعض، وبقت قدامي عريانه زي يوم ما اتولدت. الفرق بس انها دلوقتي فرس بإمكانيات بنت متناكه تهيج المخصى.

وانا روحت قالع البنطلون والبوكسر بردو مع بعض، ووقفت قدامها عريان زي يوم ما اتولدت. الفرق بس ان دلوقتي عندي سيف بين رجليا عاوز ينط ويدخل كسها يفشخه. وشوفتهل وهي بتبص على زبي اللي بين فخادي.

وروحت انا واخدها في حضني ابوسها في شفايفها وانا بحسس على طيزها. ولاقيتها بعدت عني وطلعت قعدت فوق السرير. وانا طلعت نمت على ضهري جمبها. ولاقيتها راحت من غير كلام على زبي، مسكتته بأيديها اليمين وابتدت تدخل راس زبي في بوقها وتمصها بس وتشفط فيها. وبعدين طلعت راس زبي من بوقها وابتدت تبوس كل حته في زبي. ولاقيتها بتقولي: “افتح رجليك.” روحت فاتحها. ولاقيتها راحت قاعده بين رجليا و وشها ليا، ونزلت على زبي تلحسه كله بلسانها لحد ما توصل لراس زبي تروح بيساها وترجع تلحسه تاني. وبعدين راحت ماسكة زبي بأيديها اليمين ودخلت زبي في بوقها تمص فيه وتشفط في راس زبي وتطلعه من بوقها تلحسه وتقولي: “امممممممم حلو اوى يا زيزو.” وترجع تمص فيه تاني. وانا اقولها: “ميغلاش عليكي يا قمر.”

وبصراحه، هيجت هيجان ابن متناكه من مصها المحترف، كأنها اتولدت وعاشت شرموطه طول عمرها. ولاقيتها راحت سايبه زبي وطلعت باست بطني وصدرى ورقبتي لحد ما وصلت لشفايفي، وغيبنا في بوسة بنت متناكه. وانا بحسس على طيزها.

ولاقيتها راحت طالعه بجسمها وبقت فوق مني، وزبي تحت كسها. ومسكت زبي بأيديها وابتدت تقعد فوق منه بالراحه لحد ما دخل كله جوا كسها. وهي بتقول: “اوووووووووه كبير اوى اااااااااااه” وفعلا كسها كان ضيق كأنها بنت بنوت. وهي ابتدت تطلع وتنزل على زبي بالراحه وتسرع واحده واحده. وانا بقيت اضربها على طيزها بكف ايدي. وهي بقت تتأوه وتقول: “ااااااااااااه ايوه كمان اااااااااه اضربني ونيكني كمان يا زيزو ااااااااااااه ايوه نيكني اوى ااااااااااااه ايوه كده ايوه كده ااااااااااااه”

وانا ابتديت اقفش في بزازها وهي بتتنطط على زبي جامد وعماله تتأوه وتقولي: “ااااااااااااه كمان يا زيزو كمان ااااااااااه نيكني اوى ااااااااااااه نيكني جامد ااااااااااااه هاجيب يا زيزو هاجيب اااااااااااااه اااااااااااااااه” ولاقيتها راحت منزلة عسل كسها كله على زبي اللي في كسها. بنت الشرموطه جابت في دقيقتين.

ولاقيت حركتها هديت فوق مني. وانا روحت رافع وسطها وابتديت احرك وسطى تحت منها، وبقيت انيكها بأقصى سرعه عندى. وهي ابتدت تتفاعل معايا تاني وبقت تتأوه وتقولي: “ااااااااااااه اااااااااااه يا زيزو يا لهوى اااااااااه نيكني كمان اه نيكني اوووووى اااااااااااه يا زيزو اااااااااااه نيكني اوى يا حبيبى ااااااااااه اهريلي كسي ااااااااااااه تعبانه اوى اااااااااااااااه اااااااااااااااه”

وانا روحت قايم بنص جسمي اللي فوق ارضع من بزازها. وروحت قالبها ومنيمها على ضهرها، وبقيت انا فوق منها. وروحت ماسك زبي بأيدي ادعكه في كسها من بره. وروحت مدخله بالراحه في كسها تاني وابتديت انيكها. وهي بتتأوه وبتقولي: “ااااااااااااه نيكني يا زيزو ااااااااااه افشخلي كسي ااااااااااااااه” وانا ابتديت انيكها جامد وانا بقول: “كسك ناااار” وهي تقول: “اااااااااه نيكني اوى يا زيزو انت اللي زبرك نار اااااااااه نيكني اوى اااااااااه”

وانا نزلت على رقبتها ابوسها وانا بنيكها في كسها. وهي بتتأوه وتقولي: “ااااااااااااه نيكني جامد اااااااااه ايوه كده يا حبيبى اااااااااه ايوه كده اه مش قادره اااااااااه زبرك حلو اوى اااااااااه نيكني كمان يا زيزو كمان اااااااااه يخربيتك يا ولا اااااااااه نيكني جامد اااااااااه”

وانا روحت مطلع زبي من كسها عشان اهديه من سخونيه كسها. وابتديت امشيه على كسها من بره. وهي راحت ماسكه زبي بأيديها وهي باقول: “يخربيتك كل دا زبر؟” وراحت مدخلاه تاني في كسها وهي بتقول: “عوزاك تورملي كسي النهارده من النيك.” وانا ابتديت انيكها بالراحه واسرع واحده واحده من تاني. وبقيت ارزع زبي في كسها. وهي عماله تتأوه وتقول: “اااااااااه ايوه نيكني اااااااااه انا شرموطك انت يا زيزو اااااااااه نيكني نيكني اااااااااااااااه نيكني جامد اه مش قادره اااااااااه نيكني اوى اه اوى يا زيزو اااااااااااااااه”

وانا روحت مطلع زبي من كسها وقولت: “تعالى نغير الوضع.” وهي راحت قايمه لوحدها وقالت: “هات زبرك امصه.” وراحت نايمه على ضهرها ومسكت زبي بأيديها وبقت تمص فيه. وانا روحت عامل معاها وضع 69 ونزلت على كسها الالحس فيه واشفط زنبورها في بوقي. وهي بقت تطلع هيجانها في مصها لزبي، وعماله تتأوه وتقول: “امممممممممم حلو اوى يا زيزو كمان ااااااااااااااااه” وتكمل مص في زبي.

ولاقيتها بتقول: “ااااااااااااه كفاية كده يلا نيكني بقى ااااااااااااه مش قادره عاوزه زبرك ااااااااااااه” وانا روحت قايم وداخل بدماغي بين رجليها ومسمعتش كلامها، وكملت لحس في كسها. وبقيت اخد شفايف كسها في بوقي اشفطها وادخل لساني جوا كسها. وهي بقت عماله تتأوه وتقول: “ااااااااااااه حلو اوى يخربيتك ااااااااااه انت حلو بكل حاجه كده اااااااااه اللحس كمان اااااه” وتمسك بزازها بأيديها تقفش فيهم وتفرك حلمات بزازها وهي لسه بتتأوه وتقول: “ااااااااااه اللحس كمان اااااااااه حلو اوى يخربيتك اااااه يلا قوم نيكني اااااااااه نيكني بقى مش قادره اه ولعتنى اااااااااه يخربيتك اااااااااه اااااااااه حلو اوى اااااااااه حلو اوى متوقفش اااااااااه مش قادره هاجيب اااااااااه هاجيب يخربيتك اااااااااه ااااااااااااه ااااااااااااه” وراحت منزلة عسل كسها كله في بوقي. وانا باللحس كسها وروحت شافطه كله وبلعته. وهي هديت على السرير دقيقه.

ولاقيتها بتقول: “هات زبرك اكافأه على المتعه دى.” وراحت قايمه وماسكه زبي بأيديها وبقت تمص فيه وهي بتدعك في بضاني. وانا روحت على كسها بأيدي اليمين ادعك فيه وادخل صباعي جوا كسها عشان تهيج معايا تاني. وعمال اقول: “مصى زبي يا لبوه يلا عشان انيكك بيه” وهي عماله تمص في زبي وتقول: “امممممممممم حلو اوى انا عوزاك تفشخني بيه اااااااااه” وترجع تكمل مص في زبي.

وانا روحت ضاربه بصوابعي على كسها وانا بقول: “يلا عشان انيكك” ولاقيتها راحت قايمه على ركبتها وواخده وضع الدوجي استايل وبتقول: “انا جاهزه.” وانا روحت واقف وراها ومسكت زبي بأيدي وابتديت ادخله في كسها بالراحه خالص لحد ما دخل كله في كسها. وبضاني لمست شفايف كسها. وهي بتقول: “اوووووووووف زبرك كبير اوى ااااااااااااه” وانا ابتديت انيكها بسرعه. وهي بقت عماله تتأوه وتقول: “ااااااااااااه يا زيزو نيكني اوى ااااااااااه ايوه كده ايوه كده اااااااااه نيكني اوى اااااااااه زبرك فاجر اوى اااااااااه كمان كمان اااااااااااااااه” وانا بقيت انيكها بأقصى سرعه عندى واقول: “مبسوطه كده يا لبوه؟” وهي تقول: “اااااااااااه مبسوطه ااه اوى ااااااااااه يخربيتك نيكني كمان اااااااااه دا زبر جوزي كان نص زبرك اااااااااه اااااااااه نيك لبوتك اااااااااه نيكني اوى اااااااااااااااه”

وانا عمال انيك فيها بأقصى سرعه عندى. وجسمنا عمال يسقف من خبطنا في بعض. وانا عمال اقول: “اهوه يا لبوه كده يا شرموطه؟ اهوه” وهي لسه مستمره في اهاتها، وعماله تقول: “اااااااااااه اااااااااااااه ايوه كده ايوه كده اااااااااه نيكني جامد يا حبيبى ااااااااااااااه اهريلي كسي اوى اااااااااه مش قادره اااااااااه”

وانا روحت مهدي سرعه نيكي ليها وبقيت انيكها بالراحه خالص علشان ماجيبش بسرعه. وهي بقت تتأوه بالراحه وتقول: “ااااااااااااه ااااااااااااه يخربيتك هلكتني ااااااااااااااه” وانا روحت مسرع نيكي فيها تاني مره واحده، وبقيت اضربها على طيزها بكف ايدي. وهي اهاتها زادت وقت تقول: “ااااااااااااااه نيكني جامد اااااااااه ايوه كده نيكني جامد اااااااااه اااااااااه اااااااااه كمان يا زيزو كمان اااااااااه”

وانا روحت مطلع زبي من كسها وهي بتتاوه وبتقول: “اااااااااه طلعو ليه؟ ااااااه دخلو بسرعه” وانا روحت ضاربه على طيزها بكف ايدي وقولت: “هنغير الوضع يا لبوه.” وروحت جايب مخده حاطتها تحت وسطها ونيمتها على بطنها فوق المخده. وانا طلعت قعدت فوق رجليها وببص على طيزها. لاقيتها مفتوحه وواسعه. وابتديت ادخل زبي في كسها بالراحه لحد ما دخل كله في كسها. وابتديت انام فوق منها وبقيت انيكها جامد وارزع زبي في كسها. وهي عماله تتأوه وتقول: “ااااااااااااه حلو اوى اااااااااه كمان يا زيزو كمان اااااااااه نيكني كمان اااااااااه انا تعبانه اوى اااااااااااااااه كمان يا حبيبى كمان اااااااااه مش قادره اااااااااه كمان اااااااااه”

وانا عمال انيك فيها بأقصى سرعه عندى. وجسمنا عمال يسقف. وانا اقول: “اهوه يا لبوه بنكيكك جامد اهوه” وهي عماله تتأوه وتقول: “ااااااه ااااااااااااه كمان يا زيزو كمان ااااااااااااه ااااااااااااااه يخربيت زبرك كمان اااااااااه نيك لبوتك كمان اه كمان اااااااااه” ودقيقه بالظبط من النيك ولاقيتها بتقول: “اااااااااااه ااااااااااااه متوقفش نيك يا زيزو اااااااااااااااه هاجيب يا حبيبى هاجيب اااااااااااااه ااااااااااااااااه” ولاقيت جسمها بيتنفض تحت منى وكسها عمال يقفل على زبي. وراحت جايبه عسل كسها كله على زبي وانا بنيكها. ونفسها زاد وهي عماله تتاوه. وانا روحت سايب زبي في كسها لحد ما تهدي خالص.

وأول ما هديت، روحت مطلع زبي من كسها وابتديت ادعك كسها بأيدي بالراحه خالص. وهي بقت تقول: “اااااااااه طلعو ليه؟ كمل ااااااااااه” قولت: “تعالى نغير الوضع.” وروحت منيمها على جمبها الشمال ونايم وراها. وروحت رافع رجليها اليمين لفوق ومسكت زبي بأيدي وابتديت ادخله في كسها لحد ما زبي دخل كله في كسها. روحت سايبه وماسك بزازها بأيدي افرك في حلمات بزازها. وابتديت انيكها بسرعه. وهي بقت عماله تتأوه وتقول: “اااااااااااه ااااااااااااااه ايوه كده يا حبيبى نيكني اوى ااااااااااه ااااااااااااااه ااااااااااااااه”

وانا روحت باسها في شفايفها وهامس في ودنها وقايل: “عاوز انيكك في طيزك.” وهي من غير كلام راحت ماسكه زبي بأيديها وطلعته من كسها وابتدت تدخله في خرم طيزها بالراحه خالص لحد ما دخل كله في خرم طيزها. وهي لسه نايمه على جمبها الشمال وانا نايم وراها. وهي بقت تتأوه وتقول: “ااااااااااااه زبرك كبير اوى على طيزي ااااااااااه” وفعلا طيزها كانت سخنه اوى وضيقه على زبي. وانا سيبت زبي جوا طيزها لحد ما تاخد عليه. وابتديت انيكها بالراحه واسرع واحده واحده. وهي بقت عمابه تتأوه وتدعك في كسها وتقول: “اااااااااااه حلو اوى اااااااااه كمان كمان يا زيزو اااااااااه نيكني كمان اااااااااه اهريلي طيزي زي ما هريت كسي اااااااااه” وابتدت تحرك جسمها معايا.

وانا بقيت انيكها بأقصى سرعه عندى. وهي مستمره في اهاتها ومش مبطله اهات. وانا في الوضع دا حسيت انا مش متملك منها. وروحت قايم من ورا منها وهي نايمه على جمبها الشمال. وروحت ضامم رجليها اليمين على بطنها ورجليها الشمال مفروده تحت منى. وانا روحت قاعد فوق رجليها اللى مفروده وابتديت امشى زبي من اول كسها لحد خرم طيزها وارجع بيه تاني لحد كسها. وهي بتقول: “ااااااااه دخلو بقى وارحمنى اااااااااه” وانا ابتديت ادخل زبي تاني في خرم طيزها بالراحه لحد ما دخل كله في طيزها. وهي بتقول: “اووووووووه حلو اوى الوضع دا اوووووووووووف نيكني بقى” وانا ابتديت انيكها بالراحه وازود سرعتى واحده واحده. وهي بقت تتأوه وتقول: “اوووووووووف حلو اوى اااااااااااااه نيكني كمان اااااااااه عوزاك تنيكني في كل خرم في جسمى اااااااااه كمان اااااااااه”

 


وأنا بقيت أنيكها بأقصى سرعة عندي في خرم طيزها، وهي بقت عمالة تتأوه وتقولي:
“آآآآآه يا لهوي آآآآآه انيكني جامد يا زيزو آه يا لهوي على زبرك آآآآآه انيكني في طيزي جامد آآآآآآه انيكني انيكني يا زيزو آه يا لهوي آآآآآه مش قادرة كمان كمان آآآآآآه آآآآآه مش قادرة عايزاه يطلع من بوقي يا حبيبي آآآآآه آآآآآآه”

وأنا حسيت إن دراعي وجعني، روحت مطلع زبري من خرم طيزها ونمت على ضهري، وأنا بقولها:
“اطلعي اقعدي على زبري يا ودخليه في خرم طيزك”
وهي راحت قايمة وقعدت فوق وسطي، ومسكت زبري بإيديها وحطيته على أول طيزها، وابتدت تقعد على زبري بالراحة لحد ما دخل كله في خرم طيزها. وأنا ماسكها من وسطها، وهي بتقول:
“آآآآآآه زبرك حلو أوي يا ولد آآآآآآه”
وابتدت تطلع وتنزل على زبري بالراحة، وأنا ابتديت أحرك وسطي تحتها جامد، وهي ابتدت تتأوه وتقول:
“آآآآآه آآآآآآه إيوه كده آآآآآه انيكني أوي يا زيزو آآآآآه انيكني جامد آآآآآه”

وأنا روحت حاضنها وبقيت أبوسها في شفايفها، وروحت مطلع زبري من خرم طيزها وروحت مدخله في كسها بإيديا، وابتديت أنيكها بسرعة في كسها وهي قاعدة فوق مني، وأنا حاضنها من وسطها وبقيت أبعبصها في خرم طيزها بإيديا وأنا بنيكها، وزبري داخل خارج في كسها. وهي بقت تتأوه وتقول:
“آآآآآه آآآآآآه انيكني جامد يا زيزو آآآآآه افشخ كس لبوتك وطيزها آآآآآه مترحمنيش وانيكني آآآآآه انيكني يا حبيبي آآآآآآه”

وأنا هديت سرعة نيكي في كسها، وبقيت عمال اضربها جامد بكف إيديا على فرد طيزها الاتنين، ورجعت تاني أنيكها في كسها بأقصى سرعة عندي، وهي عمالة تتأوه وتقول:
“آآآآآآه آآآآآآه يخربيتك هريتلي كسي وطيزي آآآآآآه ارحمني وهات بقى آآآآآه آآآآآآه مش قادرة ارحمني بقى آآآآآه كسي اتهرى آآآآآه”

ولاقيتها راحت واقعة من فوق مني ونامت على جنبها على السرير، ومسكت زبري في إيديها وقالتلي:
“آآآآآه مش قادرة خلاص ارحمني انت لسه ماجبتش”
قلتلها: “ليه؟”
قالتلي: “أنا مش قادرة.”
قلتلها: “استحملي عشان خاطرتي.”
وروحت قايم واقف على الأرض، وسحبتها على أول السرير، وهي بقت نايمة على ضهرها، وروحت فاتح رجليها، وهي بتقولي: “ماشي عشان خاطرك بس.”
وأنا مسكت زبري بإيديا ومشيته من أول كسها لحد خرم طيزها، ورجعت تاني لحد كسها، ولاقيتها بتقول: “في أي خرم؟ في أي خرم؟” وبتضحك.
وأنا روحت مدخله في كسها، وابتديت أنيكها بأقصى سرعة عندي، وهي بقت تتأوه وتقول:
“آآآآآه إيوه كده يا حبيبي آآآآآه انيكني كمان آآآآآه انيكني أوي آآآآآه”
وراحت بإيديها الشمال تدعك في كسها وأنا بنيكها بأقصى سرعة عندي، وهي عمالة تتأوه وتقول:
“آآآآآآه آآآآآآه إيوه كده يا حبيبي إيوه كده آآآآآه آآآآآه انيكني جامد متقفش آآآآآه آآآآآه”
وأنا روحت على بزازها أقفش فيهم وأفريك حلمات بزازها وأنا بنيكها في كسها بأقصى سرعة عندي، ولاقيتها عمالة تتأوه وتقول:
“آآآآآه آآآآآآه متوقفش انيكني كمان كمان آآآآآه آآآآآآه باجيب تاني يا زيزو آآه متوقفش آآآآآآه آآآآآآه باجيب باجيب آآآآآآه”
وراحت منزلة عسل كسها كله على زبري وهي جوا كسها، وأنا مكمل نيك فيها، ولاقيتها بتقول:
“آآآآآآه طلعه مش قادرة آآآآآه كسي اتهرى خلاص آآآآآه”
وأنا روحت مطلع زبري من كسها، وخليتها تاخد وضع الدوجي ستايل تاني، وقولتلها:
“أنا قربت اجيب هدخله في طيزك لحد ما اجي اجيب”
وروحت واقف وراها، وروحت مدخل زبري في خرم طيزها من ورا، وابتديت أنيكها بسرعة، وهي بقت عمالة تتأوه وتقول:
“آآآآآه آآآآآآه ارحمني وهات بقى آآآآآه انا اتهريت خلاص آآآآآآه”
وأنا بقيت أنيكها بأقصى سرعة عندي، وهي بقت تتأوه وتقول:
“آآآآآآه آآآآآآه كمان يا زيزو آآآآآه كمان يا حبيبي آآآآآه انيكني كمان آآآآآه”
وأنا حسيت إني خلاص هاجيب، قولتلها: “آآآآآه هاجيب هاجيب”
وهي قالتلي: “آآآآآآه هات على وشي وبزازي آآآآآه”
وأول ما طلعت زبري من خرم طيزها، راحت نايمة على ضهرها، وأنا روحت طالع عند وشها، وجايب لبني كله على وشها وبوقها، وهي مسكت زبري تمص فيه وتقوله:
“شكرا يا حبيبي على المتعة دي انا عمرى ما هسيبك انا خدامتك”
وروحت أنا مريح جنبها على السرير. وشوية ولاقيتها راحت قايمة من جنبي، وراحت على الحمام، ورجعت لبست وسلمت عليا وباستنى، ومشينا.

وأنا بعد ما هي مشيت، قعدت أفكر في الخطة اللي كنت راسمها أني أصورها وأفضحها قدام أخوها اللي هو صاحبي، بس قررت أرجع عن فكرتي وأتمتع بيها وكس اخت صاحبي. وكده كده الفيديو معايا. وعلى رأي المثل: “ليه انتقم مرة لما ممكن انتقم 1000 مرة؟ وليه انيكك يوم لما ممكن انيكك كل يوم؟”
ومن يوميها، وشيرين بقت شرموطتي الملاكي.

 

انتهت

قيّم هذه القصّة

كم نجمة ستعطيها؟

متوسط النتائج 4.4 / 5. عدد المقيمين 14

كن أوّل من يقيّم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!