أنا وابن أختي والبحر

اسمي هناء عندي 30 سنة وجوزي اسمه حازم وعنده 47 سنة، وفي يوم قرر حازم أنه ياخدني عشان نروح نصيف في اسكندرية بس أنا حاولت أرفض كتير
وقلتله: “يا حبيبي أنا مبحبش أروح أصيف عشان المصيف بيبقى زحمة أوي وكمان أنا موش بعرف أعوم ولا إنت، يبقى ملهاش أي لزمة نروح”
فرد عليا حازم وقالي: “لا إحنا موش هنروح لوحدينا، أنا اتصلت بابن أختك أحمد وهيجي يصيف معانا هو وصفاء مراته، والمصيف دلوقتي هيبقى فيه ناس قليلة جدًا”
أحمد ابن أختي كان بيعرف يعوم كويس، ومع إن أنا خالته لكن هو قريب مني في السن جدًا لأن أحمد عنده 28 سنة وإنا وإنت اتجوزنا في يوم واحد، صفاء مراته بنت صغيرة عندها 21 سنة، بنت طيبة جدًا وبتسمع كلامه في كل حاجة، موش بتقوله لا على أي حاجة، المهم جه اليوم اللي هنروح فيه المصيف وركبنا العربية بتاعة جوزي وكنا مسافرين بالليل، ومن هنا بدأت قصتي الغريبة، في الأول خالص أصر أحمد أنه يركب من ورا جنبي ويخلي مراته صفاء تركب من قدام جنب حازم جوزي، وكان بيقول إن صفاء بتحب تركب من قدام، بس أنا عرفت أنه بيكدب لأني لما بصيت على صفاء لقيتها بتبص على أحمد وبتستغرب، بس طبعًا متقدرش تكدب جوزها أو ترفض طلبه فركبت من قدام وركب هو من ورا جنبي، في بداية الرحلة مكنش فيه أي كلام بيني وبينه، بس كان قاعد عامله يقرب مني وأنا بحاول أبعد عنه ناحية الشباك لحد ما بقاش ليا أي مكان أبعد فيه واتزنقت في الشباك وزنقني أحمد بعد كدا وبقي وركه في وركي وكتفه خابط في كتفي، طبعًا حازم مكنش ملاحظ بسبب الليل والظلمة وكمان الأغاني العالية اللي مشغلها، والحاجة التانية أنه عارف إني خالة أحمد عشان كدا مكنش فيه أي مبرر يخليه يشك في أي حاجة، أحمد مكتفاش بإنه زنقني في الشباك إنما كمان بدأ يحاوطني بدراعه، ولف دراعه حولين أكتافي، أنا جسمي صغير أوي وأحمد طويل وجسمه كبير وعريض ومليان عضلات، عشان كدا لما لف دراعه حوليا، أنا حسيت بإحساس غريب لأول مرة أحسه، حسيت إني جزء منه، عوفت يعني كلمة إن الراجل يحتوي الأنثى لأول مرة في حياتي، بس لما بدأ الإحساس يغمرني رجعت تاني وافتكرت إن دا ابن أختي الصغير وإن أنا خالته
فقلتله بصوت حاد كأني أمه وبأمره: “نزل إيدك يا أحمد من على كتفي عشان مزعلكش”
لقيته ضحك ضحكة كبيرة أوي
وقالي: “إيه دا، أنا خفت أوي، إنتي فكرتيني بأمي، وياتري بقي هتعمليلي إيه، هتضربيني ولا هتمنعي عني المصروف؟”
قالي الكلام دا وهو بيعصر فيا وبيقربني منه أكتر وبيزنق جسمي في جسمه أكتر، أنا جسمي وجعني من العصرة اللي عصرهالي
فقلتله: “احترم نفسك بقي يا أحمد أنا خالتك، وبعدين إنت عاملي زي الحمار عامله تعصر فيا ولا كأني واحد من صحابك، الله يكون في عون مراتك المسكينة دي لو بتعمل معاها كدا”
فبدأ يخفف إيده عن جسمي شوية، بس مازال حاطط دراعه على كتفي، أنا كنت بقوله الكلام دا بلساني بس في نفسي أنا كنت بستمتع وهو بيعصر جسمي بين دراعه وجسمي بيحك في جسمه المفتول بالعضلات، وكان نفسي كمان أحط راسي على صدره وأنام عليه بس طبعًا مكنش ينفع لأني في النهاية برضو خالته
لقيت أحمد استغل الدوشة اللي في العربية من الأغاني العالية وبيسألني سؤال غريب بيقولي: “هو لون البرا بتاعك إيه؟”
أنا سمعت الكلمة واتصدمت منه قلتله: “وإنت مالك، وبعدين عيب تقول لخالتك كدا”
قالي: “أنا موش هسيبك غير لما تقوليلي لونه إيه”
ولقيته بيمد إيده اللي على كتفه تحت البدي اللي لابساه ولسه هيدخل إيده عشان يسحب طرفه ويشوف لونه، فمسكت إيده بسرعة
وقلتله: “لونه أحمر، ارتحت بقي، شيل إيدك عشان عيب”
بس برضو فضل أحمد مصر يدخل إيده ويشوف لونه بنفسه، لحد ما سحب الكتافة بتاعة البرا وسحبها للخارج وشافها، أحمد فضل طول الرحلة يتحرش بيا تحرش جامد أوي، مرة يحط إيده على وراكي ويقعد يملس عليهم، أنا كنت في اليوم دا لابسة جيبة جينز فوق الركبة بحاجة بسيطة بس طبعًا لما بقعد الجيبة بتترفع لفوق وبقي جزء من وراكي باين، وأحمد كان بيملس على الجزء اللي باين من وراكي وموش بس كدا دا كمان بدأ يدخل إيده تحت الجيبة ويرفع إيده لقدام ناحية كسي، أنا كنت بحاول أمنعه بس موش قادرة، ودخل إيده تحت طيزي كمان وقعد يعصر فيهم، كانت طيازي بتوجعني أوي من العصرة بإيده بس كنت بستمتع في نفسي بالألم دا، أنا كنت شبه محرومة من الجنس وخصوصًا الجنس العنيف والستات بطبيعة الحال بتحب الراجل اللي يعنفها وهي بتمارس الجنس، جوزي مكنش بيعمل أي حاجة من الكلام دا، وصلنا الشاليه بتاع جوزي على الساعة 12 بالليل، دخلت أنا وحازم أوضتنا ودخل أحمد ومراته اللي جنبنا، في الليلة دي أنا معرفتش أنام أوي، خصوصًا من الأصوات اللي كنت سامعاها من أوضة أحمد وصفاء، كنت صفاء بتصرخ صراخ مكتوم من الألم والمحنة، أنا عرفت إن أحمد بيضبطها واتمنيت إني أكون مكانها، وفي الوقت اللي صفاء بتتناك فيه من أحمد وبتتضرب ضرب مؤلم بس ممتع، كنت أنا نايمة في هدوء تام وقاتل مع حازم جوزي، هدوء حازم كان بيقتلني باستمرار، مكنش بيبقى عنده أي حماس وهو بيمارس معايا الجنس، دا علاوة على إنه بيمارس معايا الجنس بين كل مرة ومرة على حدود يومين أو تلاتة، صحيت تاني يوم بدري في الصبح أنا وحازم إنما أحمد وصفاء طبعًا كانوا نايمين بعد المجهود اللي بذلوه في الليل، روحت أنا وحازم على البحر وقعدنا على الشاطئ من بره، لحد ما صحي أحمد وصفاء وجم علينا وإحنا قاعدين، ببص على صفاء لقيتها لابسة مايوه أسود قطعتين وجسمها كله باين
فقلتلها: “إيه اللي إنتي لابساه دا يا صفاء، عيب كدا روحي اقلعي الكلام الفاضي دا”
رد عليا أحمد وقالي: “موش هي اللي هتقلع، إنما إنتي اللي هتروحي دلوقتي وتلبسي مايوه زي دا بالظبط، إحنا موش جايين هنا نقعد على البحر، إحنا جايين هنا ندخل البحر ونستمتع بالميه بتاعته”
أنا بصيت لحازم أشوف هيقول إيه، حسيت إنه موافق على كدا، حازم مكنش يحب يرفض أي حاجة يحس إني هستمتع بيها وخصوصًا إنه عارف إني هنزل البحر مع ابن أختي عشان كدا مكنش قلقان وعشان كدا
قالي: “روحي البسي يا هناء وانزلي معاهم البحر”
روحت لبست المايوه، وكان لونه أحمر بس أنا مكنتش حاسة إنه شكله حلو عليا وخصوصًا إني أنا مليانة شوية وعشان كدا الكيلوت كان حازق على طيزي أوي ولأن طيزي كبيرة أوي فعشان كدا الكيلوت كان محشور أوي بين فردتي طيازي والبرا كان صغير بالنسبة لبزازي أنا دخلت بزازي فيه بالعافية، أول ما طلعت قدام أحمد وشافني لقيته قعد يصفر
ويقول: “إيه الجمال دا كله يا موزة”
وجري عليا ومسكني من إيدي وسحبني أنا ومراته صفاء ونزل بينا البحر، طبعًا هو وصفاء بيعرفوا يعوموا، أنا الوحيدة اللي في النص موش بعرف أعوم، أنا كنت خايفة جدًا، فأحمد جه من ورايا وحضني وبدأ يدخل بيا في الميه جوه أوي لحد ما بقينا عايمين على الميه وكمان بعيد عن نظر جوزي حازم، وبعد كدا جه من جنبي ونيمني على بطني في الميه وسندني من تحت بإيده، إيده اليمين تحت ما بين سرتي وكسي عند الحوض وإيده الشمال تحت بزازي بالظبط، خلي صفاء تقف جنبي من عند رجلي وإيديها تحت ركبي وترفعهم بحيث إن جسمي يبقى كله متساوي مع بعضه فوق سطح الميه، أحمد كان عينه طايرة على طيازي اللي بارزة من الميه، والكيلوت مبلول بالماء عشان كدا طيزي مشفوفة من تحته بالكامل كأني عريانة قدام أحمد، وضهري كله طبعًا عريان لأني لابسة بيكيني، فضل أحمد يعصر في بزازي من تحت في الميه وأنا عامله أتأوه من عصرات إيده الجامدة لبزازي وخصوصًا حلماتي كان عامله يفرك حلماتي بصوابعه جامد أوي، الألم كان شديد بس المتعة كانت أكبر وأشد، اتأوهت بصوت عالي من المحنة وصفاء مرات أحمد كان سامعاني وأنا بتأوه من اللي بيعمله فيا جوزها وهي ولا كأنها هنا، بعد ما خلص أحمد من عصره لبزازي وحلمات بزازي زبره كان هاج على الآخر، أنا كنت شايفه زبره هو واقف من تحت البوكسر، كان مخلي البوكسر بتاعه زي الهرم الكبير، أحمد سحب إيده من تحتي وعدلني في الميه وجاب صفاء خلاها تيجي من ورايا وتحضني عشان مقعش لتحت في الميه وجه هو من قدامي ونزل في الميه ولقيته بينزل الكيلوت بتاعي لتحت وبلحسلي كسي في قلب الميه، كانت مفاجأة، أنا موش عارفة موقف صفاء من اللي بيحصل إيه، بس مقدرش أقاوم لسان أحمد وهو عامله يلعب بيه في قلب كسي من جوه، قعدت أصوت بصوت عالي ولقيت صفاء
بتقولي: “إنتي لسه دوقتي حاجة يا لبوة عشان تصوتي دا لسه جوزي هيفشخك بجد دلوقتي بس اصبري”
عرفت من كلام صفاء إنها عارفة وكمان بتساعده في كدا، يطلع أحمد راسه من الميه ياخد نفسه وينزل يكمل أكل في كسي بلسانه، وبعد كدا طلع هو من تحت الميه وحضني جامد دخل إيده من تحت بطاتي وقفل إيده في بعض من ورا ضهري وعصرني جامد، كانت بزازي مفروشة على صدره وبطني ملزوقة في بطنه وزبره بين وراكي، أنا كنت بتألم من الحضن الجامد اللي حضنهولي

فلقيت صفاء بتقوله: “براحة يا أحمد عليها دي لسه جديدة وعضمها طري”
فقالها: “انزلي إنتي من تحت صفاء عاوزك تاكلي كسها أكل، لو متأوهتش منك، يبقى هتشوفي اللي هيحصلك مني في الليل”
ونزلت صفاء من تحت تلحسلي كسي وخرم طيزي، صفاء مكتفتش بالحس إنما بدأت تدخل صباعها الكبير في خرم طيزي، ودا اللي ولعني نار وخلاني أصوت من المحنة، كانت أول مرة أعرف إن نيك الطيز ممتع بالشكل، زبر أحمد من تحت البوكسر كان محشور بين وراكي، مسكته صفاء من تحت وبدأت تحرك زبر أحمد لفوق ولمسته لكسي ودخلت طرف زبره بين شفرات كسي، أنا كسي منفوخ شوية وشفرات كسي كبيرة، بمجرد ما أحمد حس بإيد صفاء وهي بتدخل زبره في كسي لقيته دفعني لتحت مرة واتغرس زبره بالكامل في كسي مرة واحدة، زبره كان تخين أوي وفتك كسي فتك، أنا حسيت إن كسي اتشرخ نصين من زبر أحمد التخين، طلعت صفاء من الميه وحضنتني هي التانية من ورا ولفت دراعاتها من تحت بزازي بالظبط ولفت وراكها حولين وركي اليمين ولزقت كسها في فردة طيزي، وبالشكل دا بقيت أنا متعلقة في أحمد وزبره في قلب كسي من جوه، وصفاء متعلقه فيا وبتحك كسها في فردة طيزي من ورا وأنا في النص عامله أتأوه من الزنقة اللي أنا فيها دي، رفعني أحمد من على زبره وبعد صفاء عني ورجع ينيمني مرة تانية على الماء وخلي صفاء تيجي من فوق عند راسي وتسندني من تحت كتافي ووقف أحمد الناحية التانية من عند كسي وفشخ وراكي عن بعض ودخل في النص ما بين وراكي بعد ما كان قلعني الكيلوت خالص ورماه على بطني وأنا نايمة ما بينه وما بين مراته صفاء، وحط إيده من تحت طيزي ورفع وسطي لفوق عشان مينزلش وسطي لتحت في الماء ومسك زبره بإيده التانية وقعد يلعب بيه على شفرات كسي ويحركه حولين خرم طيزي، بدأ خرم طيزي يسيح من حركات زبر أحمد حوليه، وقدر أحمد يدخل حته صغيرة من طرف زبره في الأول من غير ما يسببلي أي ألم، بس لما حاول يضغط بزبره أكتر على طيزي بدأت أتألم ألم شديد وبدأت أصوت بصوت عالي، فنزلت صفاء بوشها عليا وبدأت تبوسني في بقي ودخلت لسانها جوه بقي عشان تهديني في الوقت اللي جوزها يقدر يدخل زبره جوه طيزي، وبالفعل لما بدأت صفاء تبوسني ولسانها يلاعب لساني وهي حاضنة راسي بالكامل، نسيت الألم اللي بيحصلي من تحت خالص وقدر أحمد يدخل زبره في طيزي وفتحها، وبعد ما صفاء انتهت من أسكاتي وأنا طيزي بتتفتح لأول مرة في حياتي، ببص في الميه عند طيزي وقدام كسي لقيت شوية دم في الماء
فأحمد قاللي: “دم بكارتك اهوه يا خالتي، إنتي كده بقيتي مفتوحة بجد”
أحمد كان شغال بزبره على طيزي وكسي يخرج زبره من طيزي يدخله في كسي ويخرجه من كسي يدخله في طيزي، لحد ما قذف المني بتاعه في النهاية على بطني ولقيت المني بتاعه على وش الميه عند كسي، خلص أحمد وصفاء من نيكي احمد كان شغال بزبره علي طيزي وكسي يخرج زبره من طيزي يدخله في كسي ويخرجه من كسي يدخله في طيزي، لحد ما قذف المني بتاعه في النهاية علي بطني ولقيت المني بتاعه على وش الميه عند كسي.

 خلص احمد وصفاء من نيكي وخرجنا من الميه وروحنا عالشاليه لقينا حازم نايم في الشاليه، فضلت انا واحمد وصفاء نضحك على اللي حصل ولحد دلوقتي ما زلت انا واحمد وصفاء في علاقة جنسية حميمية​.

تمت

قيّم هذه القصّة

كم نجمة ستعطيها؟

متوسط النتائج 4.5 / 5. عدد المقيمين 14

كن أوّل من يقيّم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!