النّسوان البلدي – الحلقة الخامسة

وصلنا لآخر الجزء الرابع أما كنت أنا في البلكونة عند أم علي بعد ما شربنا حشيش مع بعض ولحست وبوست كل حته في جسمها، طيزها وبزازها وزنبورها وباطها وبطنها ودانها وشفايفها، وهي مصيت ليا زبي وفرشت كسها ونكت بزازها ونطرت لبني عليهم ورجعت تمصلي تاني وزبي وقف تاني وطلبت مني اني انيكها وزبي وقف وكنت هنيكها خلاص، اتفاجنا أن جوزها صاحي ودخل علينا البلكونة وانا هنيك مراته، بس أنا استخبيت وراها وهي قاعدة على الكرسي وخليتها تعمل نفسها بتطبق الغسيل ..

خالد: هو انتي طرشة يا ولية مش بنادي عليك؟
ام علي: مش سمعك صوت الكلاب عالي وبعدين انت عايز ايه مش لسه ضاربني ومبهدلني؟
خالد: أنا جعان ودخلت أنام مش عارف انام وانا جعان قومي اعملي لقمة اكلها
ام علي: هو ده اللي انت فالح فيه تاكل وتنام وتحشش اكتر من كده لا
خالد: يا ولية يا متناكة اقفلي بوقك وقومي اعملي لقمة اطفحها عشان ما كملش عليكي في البلكونة والناس تسمع صوتنا واحنا في نص الليل
ام علي: هطبق الملاية دي وهقوم، روح سخن العيش عقبال ما اخلص
خالد: ماشي هروح اسخن العيش والف چوبين نشربهم بعد ما الاكل عشان هنعمل واحد بعد الاكل
ام علي: (هي متبهدلة اصلا بعد اللي أنا عملته فيها) لا ياخويا أنا هطبق الغسيل واعملك الاكل، وادخل استحم وانام، اشرب انت السجارتين بتوعك ونيك المخدة عشان انا هنام في اوضة بنتك النهاردة
خالد: هي بقيت كده؟ ماشي يا كسمك. دقيقتين وتيجي عشان انا ناوي اكسرك لو اتاخرتي …
خرج هو، أنا قمت وولعت فلاش الموبايل ادور على المفتاح الساعة دخله على 11 ونص وأبويا هينكني وغير كده لو جوزها قفشنا هيقتلنا وانا كنت اول مره مرعوب للدرجة دي.

المهم دورت وانا مولع فلاش الموبايل لاقيت المفتاح على سوار البلكونة وفتحت القفل بشويش أنا قلبي ارتاح. اول ما فتحت لاقيتها بتقولي أنا كده هرجع بكره الشغل؟ قولتلها هكلم امي الاول استني مني تليفون.

ورحت بوستها من شفتها اللي تحت وقفشت طيزها لاقيتها بتقولي ده وقته؟ وفتحت الباب وهي قفلت ورايا ونزلت لاقيت اكتر من 30 كلب مستنيني😂😂😂 أنا مش بخاف من الكلاب اصلا بس العدد ده يخوف، طلعت جريت وهم ورايا لحد ما طلعت على الشارع الرئيسي وكانت في صيدلية، دخلت جبت قطرة بروزالين عشان عيني كانت حمراء اوووي عشان شربت حشيش كتير اووي.

المهم وانا في الصيدلية لاقيت جاتلي رسالة أن ابويا اتصل بيا اكتر من10 مرات موبايلي كان مقفول عشان الشبكة، أنا قلبي دقته ازدادت أنا بترعب من ابويا يا جماعة نييييييك مافيش تفهم بينا اوي وبيضرب من اقل غلطة، وهو اصلا مستشار وعنده شركة استيراد وتصدير شراكة مع اخوه (عمي)، يعتبر عمي اكتر واحد بعرف أتفاهم معاه، وكمان أنا شبه عمي اوووي لون بشرتي ابيض زيه وتفاصيل صغيرة قريبين من بعض. المهم اتصلت بابويا لاقيت الخط مشغول ولاقيت عمي بيكلمني …
عمي: ايه عموري فينك كده قلقتنا عليك
عمر: ازيك يا عمي وحشتني اوووي أنا اهو عند البيت
عمي: طيب معاك فلوس ؟؟
عمر: اه يا عمي ليه
عمي: روح هات سجاير لابوك عشان هو كلمك كذا مره بس تليفونك كان مقفول
عمر: حاضر يا عمي بس دي كانت شبكة والله
عمي: متتاخرش بس وخد بالك على نفسك سلام…

قفلت ورحت عند سوبر ماركت جنبنا فيه حب حياتي
من وانا ولد لحد ما دلوقتي، عائشة بنت جميلة قمحاوية جسمها متقسم شعرها كيرلي وقمورة اووي، عينها عسلي فاتح وجميلة جداً ومحترمة اوووي في نفس سني، وكانت معايا في المدرسة القديمة، ابوها عم عصام صاحب السوبر ماركت. وانا داخل عليهم لاقيتهم بيقفلوا المحل، ضربت سبرنت عشان الحقهم.

استنااااا يا عم عصام استنااااااا

عم عصام وعائشة وقفوا مندهشين من طريقتي افتكروا في مصيبة …
عم عصام: في ايه يا بني خير حد بيجري وراك ولا حاجة (لاقيته ماسك عصاية المقاشة) 😂
عمر: لا يا عم عصام أنا آسف بس لاقيتكم بتقفلوا وانا محتاج علبة سجاير ضروري
عائشة: علبة سجاير !! (مندهشة)
عم عصام: لا يا بنتي ده هتلاقي السجاير لسيادة المستشار صح يا عمر
عمر: اكيد يا عم عصام صح قولها بنتك حطني في دماغها مش عارف ليه .. (كان عم عصام دخل جواه وراح يفتح النور عشان يجيب لي السجاير) …
عائشة: يا كداب أنا شوفتك الصبح وانا رايحة المدرسة وانت بتشرب سجاير (وضربتني على كتفي)
عمر: أنا !!!!!! يا حبيبتي اكيد حد شبهي (وابتسامت)
عائشة: هو في حد شبهك يا روحي دا انت قمر، بس الابتسامة اللي على وشك دي دليل انك كداب (ضربتني على كتفي)
عمر: والله اخدت نفس من الواد عمار صاحبي بس اوعدك مش هتتكرر تاني
عائشة: يا حبيبي خد بالك على صحتك عشان مستقبلك، وبعدين انت ناسي انك كابتن فريقك ولا ايه
عمر: تسلملي حبيبتي اللي بتخاف علي وبتحبني
عائشة: عمر انت كل حاجة بالنسبالي، أنا من غيرك مقدرش أعيش، حتى بعد ما سبت المدرسة بتاعتنا مبقاش ليها طعم من غيرك
عمر: يا روحي أنا …… خدت دروس كتير اوووي النهاردة (لاقيت عم عصام خارج علينا وادني علبة سجائر)
عم عصام: امسك يا عمر
عمر: ايه ده يا عم عصام دي LM ابويا بيشرب مرلبورو احمر وعايز علبتين بعد اذنك والفلوس اهي
عم عصام: يوووووه نسيت يا بني معلش هدخل اغيرها بسرعة
عمر: على مهلك يا حبيبي
عائشة: انت صحيح كنت فين النهاردة مختفي فين
عمر: مفيش وسكت شوية (أنا مش بحب اكدب على عائشة وبحس بالذنب بعديها لكن أنا مينفعش احكي اي حاجة لها ما اللي انتم عارفينها مش عايز اخسرها هي الحاجة النضيفة في حياتي)
عائشة: انت ساكت ليه متقلقنيش في ايه ؟؟
عمر: مفيش خدت خالتي ورحنا (حكيت القصة زي ما انتم عارفينها لحد اما ساعدت ام سحر في المحل)
عائشة: انت مخبي حاجة علي
عمر: يا حبيبتي لا الساعة دخلة على 12 واتاخرت هياكلني علقة مووووت أنا عارف
عائشة: استنى اهووو جه
عمر: (خدت منه العلبتين وطارت جري) تصبح على خير يا عم عصام بحبككك (طبعا أنا بقولها لعائشة)

طلعت البيت كان ابويا قاعد في الصالة هو وعمي وامي، ابويا كان هيقوم يضربني لكن عمي دافع عني وحلفه أنه ما يضربنيش، قالي غوور استحم عشان تنام عشان المدرسة يا بيه.

فعلا دخلت وندهت على امي وفتحت معها موضوع أم علي وأنها تكلمها عشان ترجعها، وقدرت اخترع حكاية كده عشان اخلي أم علي تصعب على امي، وفعلا قالتلي الصبح اكلمها وهرجعها. المهم بعت رسالة على موبايل أم علي قولتلها مبروك رجوعك الشغل.

دخلت خدت دش ونمت وصحيت على 7 صاحي جسمي مكسر بس أنا عارف ليه، من معركتي الاولى والثانية مع أم علي. قومت لبست هدومي وخارج بره ملاقيتش حد في الشقة، ولاقيت رسالة من امي على التلاجة أنهم سافروا مع عم قنا يومين وهيرجعوا وسابت فلوس ليا أنا في اوضتي 1000 جنية يكفوني اليومين اكل وشرب وهكذا، المهم لقيت اخويا خرج من اوضته لابس ونازل قالي تحب اوصلك في طريقي بالعربية أنا قولتله لا عشان كنت هقابل عائشة في طريقي.

المهم لاقيته اداني 200 جنية وقالي لو احتجت حاجة كلمني أنا هتاخر وهرجع بالليل (أنا قاعد طول اليوم النهاردة لوحدي في الشقة ده أنا هقلع ملط النهاردة وأم علي كمان جايه) ده اللي دار في دماغي … نزلت ورحت وصلت عائشة مدرستها ورجعت لاقيت شلتي كلهم وقفين على باب المدرسة متكدرين عشان كلهم دخلوا متاخرين عشان استنوني.

كان في مستر اسمه ممدوح غشيم اوووي بس مكانش يقدر يلمسني عشان التبرعات اللي ابويا بيقدمها للمدرسة، وكمان ابويا مستشار كسم المدرسة كلها محدش يقدر يلمسني، بس كلامه معايا بضان. كان في مس هويدا دايما بتدافع عني مع انها بتاعت ثانوي، وانا كنت بهيج عليها زي صفاء بالظبط لكن الفرق بينهم ان هويدا بزازها اكبر بكتير من صفاء دايما بتلبس البدلة بتاعت الستات.

يوميها كان لون ازرق والاندر كان باين من ورا في البنطلون، المهم عقابنا كان أننا تنضيف الحوش والملعب، أنا طبعا مش هنضف حاجة. طلعت واحد صاحبي اسمه كريم يجيب سجاير وبفرة ولفيت چوبين وقعدنا في ضهر الحمامات كلنا وحشيشنا في المدرسة وكان افجر يوم في المدرسة.

طلعنا الفصل هلس وضحك ومسخرة لحد ما حصة مس صفاء جات، دخلت وندهت علي قالتلي بعد المدرسة ما تروحش على طول استني أنا عايزاك، هزيت رأسي ورجعت مكاني وانا طول الحصتين عامل مركز معها وهي بتشب عشان تقدر تطول السبورة من فوق وتنزل الاقي طيزها جيلي بتتهز في الجيبة، وفردتين طيزها بتطلع وتنزل بالبطئ وانا شارب چوبين وعامل دماغ اوووي وزبي وقف، وكمان الجو كان حار اووي اليوم ده وهي لابسة بلوزة لونها بنفسجي والعرق مجسم البلوزه عليها بقى، البرا واضح للجميع وتقسيمته عند بزازها بالبرا واضحين وكمان عرقها تحت باطها واضح من الناحيتين، انا اتجننت من منظرها والجو الحار اووووي مخلي زبي مولع نااااااار من الهيجان في الحر بيزيد عند الرجل والست. المهم وانا سرحان في تفاصيل جسمها لاقيتها بتندهلي وبتقولي قوم حل القطعة دي وانا ما كنتش مركز اصلا وغير كده انا محشش وغير كل ده بقى زبي واقف اووووي ومتجسم في بنطلون المدرسة القماش وانا لو وقفت هي هتاخد بالها أن زبي واقف، قاطعني صوتها وبتقولي يلا يا عمر
قبل ما اقف حاولت اخبي زبي اجيبه يمين او شمال مفيش هو ناوي يفضحني مش قدامي اي حل تاني، قومت ورحت ناحية السبورة وابتديت احل اي حاجة أنا عرفها. هي مخدتش بالها في الاول من الخيمة اللي في البنطلون، بصيت عليها أما معرفتيش احل الباقي لاقيتها اصلا هي مش باصة علي هي باصة على زبي اللي عامل واقف لفوق اووووووي.

أما شوفتها هيجان زاد اكتر وزبي لاقيته بينقط في البنطلون. لاقيتها اتمشيت ناحيتي وشها كله عرقان، وفتحت شنطتها وطلعت منديلين واديتني واحد وهي مسحت عرقها بواحد واديتني طيزها عشان ترجع مكانها تاني وانا زبي مولع اووووووي من منظر طيزها مش قادر جابت أخري، وصحيت على صوت الجرس أن الحصة خلصت. لاقيتها شاورت ليا بصوابعها اني الحقها وخدت شنطتها وخرجت وانا مشيت وراها وطيزها بتلعب قصادي في الجيبة لحد ما وصلنا اوضة المدرسين ودخلت كانت فاضية مفيش فيها حد ….
صفاء: انت مالك فيك ايه مش طبيعي خالص
عمر: مفيش الجو حار بس لكن أنا كويس
صفاء: لا مش كويس (لاقيتها نزلت وشها ناحية زبي وشاورت بعينها على زبي)
عمر: اه أنا آسف بس مخدتش بالي بس تأثير الجو
صفاء: انت بتكدب ليه؟ زمايلك كلهم في الفصل محدش حصل معه كده غيرك
عمر: أنا آسف اوووي بس معرفش السبب
صفاء: أنا أعرف السبب واللي هو أنا مفيش غيري ست كانت قصادك عشان تحرك مشاعرك كده
عمر: لا انتي فهمتي غلط صدقني يا مس
صفاء: فهمتك غلط؟ هي الرجاله بتاعها بيقف لوحده إلا لما يبقى هيجان على ست قصاده
عمر: فضلت واقف مصدوم من كلامها الجرئ المفاجئ
صفاء: ما تتكلم كلامي صح ولا لا
عمر: لا مش صح أنا بقالي كام يوم بيحصلي كده مش عارف السبب
صفاء: ماشي هنبقى نعرف السبب بعدين، أنا هدخل اغير هدومي واروح وانا نسيت جيبة مامتك في البيت تيجي معايا تاخدها ولا تستني بكره
عمر: بكره الجمعة بس مش مهم أخدها في أي وقت
صفاء: لا : تعال اطلع معايا بدري وتيجي البيت معايا اديهالك وترجع في تاكسي استنى هنا 10 دقائق….

راحت هي فتحت اللوكر بتاعها وخرجت منه شنطة فيها هدومها وبصتلي وقالتلي خلاص كل يوم هاجي بطاقمين من ساعة ما الجيبة اتقطعت. وابتسمت ودخلت الحمام اللي في اوضة المدرسين حمام خاص في ممر داخلي كده وفي ستارة على باب الممر ده قصاد باب الحمام، هي فتحت الستارة وقالتلي أنا هدخل اتشطف بسرعة واغير هدومي واطلعك.

فتحت باب الحمام ودخلت ومشدتش الستارة، المهم الجرس ضرب بتاع بدء الحصة وانا طلعت على الباب أراقب الممر بتاع الاوضة بسرعة ملقتيش حد بلف عشان ادخل الاوضة تاني. شد انتباهي أن في كسر صغير في شرعة الحمام وانا زبي اصلا واقف لوحده بصيت لاقيت في كرسي جانب باب الحمام، الفكرة لوحدها خلت عروق زبي تنط من مكانها وينشف اكتر، روحت عند باب الحمام سمعت صوت مياه مفتوح من الحمام، شيلت الكرسي وحطيته تحت مكان الشرعة وشديت الستارة لو حد دخل فجأة يعني وطلعت على الكرسي وبصيت من الشرعة وزبي لازق في الباب، بصيت لاقيتها ملط زي ما بقولكم كده ملط كالعادة.

طلعت تليفوني من الجيب وحطيته عند الكسر وصورت فيديو وبقيت اتفرج من شاشة التليفون وهو بيصور، المهم كانت هي حطه الكلوت والبرا والطقم اللي قلعته على مكان السيفون والشنطة اللي معها على قاعدة الحمام وجسمها من العرق تحس أنها داهنة جسمها زيت وده خلاني لا إرادياً افتح زرار بنطلوني واطلع زبي وابتدي اضرب عشرة بس بالراحة اووووي
من منظر بزازها المتوسطة في حجم الشمامة الكبيرة ومدلدلة وحلماتها حجمها زي حبة العنب ولونهم بني فاتح اووووي وجسمها مفيش فيه ولا شعرة غير تحت باطها وخفيف اوووي لسه بيطلع يعني، ونزلت عند بطنها لاقيتها كرش خفيفة وسوتها بارزة لبره شوية وعند كسها مفيش ولا شعرة وشفرات كسها باين عليها منفوخة وولون كسها احمر فااااااتح اوووي. وأما لفت عشان تجيب الهدوم اللي هتلبسها اديتني طيزها جامدددده اووووي. من ورا بقى كسها واضح اكتر احمر فاتح وطيزها واخده شكل القلب وكل فردة قطعتين جيلي كبار بيترقصوا مع أقل حركة.

المهم هي ابتدت تلبس هدومها بعد ما نشفت جسمها كله بالفوطة وطلعت طقم أندر وبرا لونهم ازرق ولبستهم وطلعت جيبة سوده وقعدت على قاعدة الحمام ولبستها وطلعت بلوزة لونها ارزق بردوه على شكل قميص ولبسته ولفت الطرحة وانا نزلت وفتحت الستارة وخرجت استنيتها تخرج وزبي مولع خلاص مش قادر لازم اضرب عشرة باي شكل أو اغتصبها وانيكها. المهم خرجت من الحمام لاقيتها استغربت وخرجت لي وهي رفعة حواجبها مندهشة …..
صفاء: هو في حد دخل هنا وانا في الحمام ام سعد ولا حد تاني
عمر: لا ليه ؟؟ (أنا اتوترت)
صفاء: اصل الكرسي ده كان مكانه هنا أما دخلت وخرجت لاقيت مكانه متغير
عمر: (أنا اصلاً من هيجاني عليها وشي محمر عند خدودي اوووي) مخدتش بالي أنا خرجت روحت الحمام ولسه راجع مفيش من دقيقة
صفاء: خلاص متخدش في بالك أنا هروح ارجعه … هي راحت رجعته وانا بصيت عليها لاقيتها وهي بتشيل الكرسي وقفت شوية ونزلت وطت فتحت شنطتها ولاقيتها بتمسح الكرسي. أنا هنا عرفت انها بتمسح علامات رجلي أما أنا وقفت عليه. انصدمت وعرفت أنا قد ايه واحد غبي. المهم رجعت الكرسي مكانه ولفيت لاقيتها بصتلي باصة غريبة اوووي مش عارف هي متضايقة ولا مستغربة المهم وخدتني وطلعنا من المدرسة كان زبي هدي شوية يعني وقف نص نص بس مش ظاهر اوووي زي الاول واحنا مشينا قولتلها ممكن اطلب طلب قالتلي اتفضل قولتلها طلما احنا خرجين بدري وهنطلع نركب من على الشارع عند بيتي اطلع اغير هدومي واحط الشنطة ونتحرك على بيتك يا مس ايه رايك قالتلي ماشي جلها تليفون من واحدة صاحبتها فضلت تكلمها طول الطريق لحد وصلنا تحت بيتي قولتها يلا تعالي اطلعي قالتلي لا أنا هستناك هنا قولتلها مستحيل اسيبك في الشارع لوحدك يلا يا مس اطلعي قالتلي اطلع انت أنا هعمل كام تليفون عقبال ما تخلص أما لاقيتها مش عايزة تطلع قولتها خلاص يلا نتحرك مش هطلع أما ارجع بقى لاقيتها بتقول اتفضل نطلع دا انت انسان عنيد ضربت الانتر كام أم علي طبعا فوق وفتحت لي باب العمارة والشقة ودخلنا أم علي كانت مستغربة أن يومين ورا بعض مس صفاء اجيبها معايا البيت راحت قالتلي خير يا مس صفاء ايه اللي اتقطع المره دي روحت أنا بصيت لها وبرقة لها مس صفاء اتحرجت وحكيت لها القصة ايه وانا سيبتهم ودخلت اوضتي وقفلت الباب ورايا وقلعت هدومي كلها وزبي كان وقف نص كده لاقيت الباب خبط عرفت انها أم علي قولتها ادخل لاقيتها فتحت الباب وشهقت أما شافتني ملط قصادها ودخلت وقفلت الباب وراها…..
ام علي: ايه يا واد ما تستر نفسك
عمر: هههههههه انت هتحور؟ تعال جنبي احكيلي امي كلمتك
ام علي: اه وصالحتني كمان
عمر: اي خدمة روحت خدت محفظتي من ورايا وطلعت 200 جنية واديتها لها
ام علي: بتوع ايه دول ياخويا بقا
عمر: دول ليكي انت بس أنا اديتك 200 امبارح ودلوقتي 200 يبقي معاكي 400 تنزلي تروقي حالك وتشتري كام قميص على كام كلوت على كام برا
ام علي: ماشي تشكر يا عم (لاقيتها خدت الفلوس دفستها في صدرها)
عمر: ده الجيب السحري بتاعك (وانا زبي بدأ يقف عليها اصلا)
ام علي: دي الخزنة بتاعتي دي
عمر: طيب انا معايا حاجة ممكن اديهالك تشليها في خزانتك
ام علي: ماشي يا خويا انت تأمر هاتها ..

روحت حركت ايدي حطيتها على طيزها وقفشت في فردة طيزها الشمال لاقيتها لفيت رأسها وبصيت على ايدي وجاي ترجعلي راسها عشان تكلمني اتفاجئت بشفايفي قفشت شفايفها مص وبوس وأيدي التانية في ثانية نزلت من تحت العباية بتاعتها عشان اوصل لكسها أنا متأكد أن اللبوة دي في العادي مش بتلبس كلوتات في البيت وفعلا ايدي وصلت لكسها وشلحت العباية لحد بطنها وفضلت شفايفي بتقطع شفايفها فوق وأيدي بتفشخ كسها تحت وأيدي التانية بتفعص في فردة طيزها.

من ورا وزبي وقف اووووووي عليها لمحته لاقيته واقف مرفوع ناحية بطني ومحمر اووووي عند الرأس قولت لازم انيك المره دي، روحت أنا قومت وهي مستمعة بشفايفي ومش عايزة تسيبها روحت رافع العبايه من ورا طيزها وقلعتها العباية بقينا ملط أنا وهي المنظر جنني، نيمتها على ضهرها وسندت رأسها على الحيطة وحطيت مخدة ورا راسها وطلعت فوقيها حشرت زبي في بوقها وبقيت انيك في بوقها زي المجنون. فضلت على الوضع ده دقيقة وطلعت زبي من بوقها وخليتها تضم بزازها على بعض ودفست زبي بينهم وفضلت انيك في بزازها الطرية الملبن وأشد حلماتها بايدي وهي ااااااااه اممممممممم اوووووووووووف جااااااامد كماااااان هات اخررررررك وانا مع كلامها ده حسيت أني هجيب خلاص

ومسكت زبي ونطرت لبني على وشها وبزازها وشعرها ورقبتها لاقيتها بتقولي زبك جااااااامد اووووي يا حبيبي، لسه هتكلم لاقيت حد بينادي علي يا عمر خلصت ولا لسه؟

أنا نسيت مس صفاء بره يا نهار اسود وانا وأم علي بقينا عرقانين اووووي. أنا طلعت فوطة من دولابي وخلتها تنضف نفسها وتلبس الجلابية وتطلع تقولها اي حاجة وتقدم لها عصير عقبال ما استحم بسرعة هي خرجت الاول وانا بعدها بدقيقة، فتحت الباب وخرجت ملط جريت على الحمام دخلت الحمام وانا سامع صوت أم علي ومس صفاء بيتكلموا وأم علي بتقولها استني اقفل الشقة والشبابيك وافتح التكييف الجو نار. وأنا فتحت الدش ومبقتش سامع صوتهم.

خلصت وكنت حاطط التليفون على الغسالة، خدته وفتحته عشان اشوف فيديو مس صفاء وعيني جات على فيديو خالتي، لاقيت ايدي راحت عليه وفتحته وزبي بقى واقف صاروووووووخ في ثواني. فوقت من هيجاني وقولت أخرج البس عشان متتاخرش أنا ورايا حاجات كتير أهمها اني هنيك أم علي النهاردة والشقة فاضية لحد بالليل.

روحت عشان اجيب فوطة لاقيت مفيش لا فوطة ولا بشكير في الحمام، قولت عادي أخرج جري على الاوضة أنا اوضتي في بلكونة بتبص على الجنينة شكلها حلو والبكلونة ابويا مقفلها وانا عاملها قاعدة ليا وحاطط فيها كنبة وتلفزيون وبلايستيشن ومكتبة ودي قعدتي وكمان اقوى حته في الشقة فيها شبكة.

المهم انا فتحت الباب بالراحة راقبت الجو ولاقيت الدنيا هوس هوس في الشقة، خرجت جريت على اوضتي وقفلت الباب بالمفتاح ورايا ومسكت كريم دهنت جسمي بيه زي مزيل العرق، ولعت التكييف في اوضتي وزبي كان وقف من ساعة ما فتحت فيديو خالتي وبعد ما نكت بزاز أم علي، المهم كملت بدهن زبي بفازلين عشان الجو حار والتسلخات وكده، وانا بدهن زبي كده أكني بضرب عشرة لاقيت باب البلكونة الجرار بيتفتح وتخرج منه مس صفاء وهي واقفة مذهولة من منظر زبي وهو واقف اوووي ورأسه محمرة وانا بدعك فيها، هي هتفهم اني بضرب عشرة بس أنا بدهنه فازلين، ولاقيت بوقها مفتوح من الصدمة وانا انصدمت.

قيّم هذه القصّة

كم نجمة ستعطيها؟

متوسط النتائج 4.5 / 5. عدد المقيمين 23

كن أوّل من يقيّم

تعليق واحد على “النّسوان البلدي – الحلقة الخامسة

اترك رداً على محمد عطيه إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!