توجهت ناحية غرفة محمود وفتحت الباب فقد كنت أتركه مواربا، ودخلت لأقول له مالك يا محمود … تعبان؟ وجلست بجواره على السرير وأنا أضع كفي على جبهته وكأني أرى حرارة جسده، قال لي محمود لا أنا أحسن دلوقت، قلت له حاقوم اعملك حاجة سخنة تشربها، قمت وذهبت للمطبخ لأعد له كوبا من الحليب الدافئ ثم ذهبت لغرفة نومي افكر ماذا ارتدي لهذا الصغير، تفحصت ملابسي وإخترت أحد الكيلوتات الصغيرة وقميص شفاف وإرتديت عليهما روب فلم أكن أرغب أن يعلم هذا الطفل أني أتعمد إظهار لحمي له ولكني كنت أرغب في المحافظة على إعتقاده بأنه هو الذي يتلصص علي، خرجت وأخذت كوب اللبن وعدت له وجلست بجواره على السرير لأساعده على الجلوس ولأعطيه كوب اللبن، كنت أجلس بجواره وكان الروب مغلقا بإحكام فكانت عيناه تجري على الروب محاولة التسلل من أي ثغرة ليصل إلي جسدي وقد وجدت عيناه مبتغاهما أسفل الروب ليكتشف ذلك الصبي المزيد من لحم أفخاذي عن قرب، فها أنا في هذه المرة أقرب إليه من أي مرة أخرى، شرب اللبن ببطئ ليتمتع بإلتصاق جسدي به لأطول فترة ممكنة ولم أتمكن من رؤية إنتصاب قضيبه فقد كان متدثرا بالغطاء حتى منتصف جسده، إنتهى هاني من شرب كوب الحليب وأخذته منه وقمت وأنا أقول انا موجودة برة … لو عاوز حاجة انده لي … حاول تنام دلوقت، خرجت وأغلقت باب الحجرة خلفي وتركت له من الباب ما يكفي ليتطلع خارجا، خلعت الروب بمجرد خروجي وكنت معطية ظهري للباب ليرى ذلك الصغير ظهري العاري ومؤخرتي الذان يظهران من تحت قميص النوم الشفاف ولأسير في إتجاه الأريكة على مهل وبدلال لأجعله يرى إرتجاجات فلقتي طيزي أثناء سيري، تمددت على الأريكة وأنا أعلم أنه بمقدوره أن يرى نصفي الأسفل ولكنه لا يرى وجهي، تصرفت وكأني وحيدة بالمنزل فكان قميصي قد توارى ليظهر فخذاي بالكامل ولأداعب باطن قدمي بقدمي الأخرى وأنا أمسك التليفون لأجري مكالمة، كنت قد بدأت أسمع ذلك الصوت الصادر من السرير الذي يدل على أن أحدا يهتز عليه فعلمت أن محمود يرأني كما ابغي وأنه قد بدأ يداعب قضيبه ويمارس عادته السرية، إتصلت انا بلبنى فقد كنت أتصل بها يوميا تقريبا وكنت قد رويت لها بخصوص محمود فنحن لا نتحدث في شيء سوي الجنس، قلت لها أن محمود لدي اليوم وضحكنا سويا بينما نتخيل ما الذي يمكنني أن أفعله بصبي في سن محمود ولبنى تضحك وتقول لي إستعملي ساقه بدلا من قضيبه … انتي كسك واسع، ضحكنا كثيرا وكنت أصف لها الصوت الذي يصدر من السرير ومتى يتوقف لنبدأ نحصي سويا كم مرة إستمنى حتى الأن بينما كنت أنا أبدل وأغير في وضعية جسدي لأجعله يرى اجزاء مختلفة فأزيد من إثارته، أنهيت مكالمتي مع لبنى وقد بدأت الإستعداد لتعذيب ذلك المراهق، كان صوت السرير يئن من تلك الحركة فوقه وكان ما أحصيناه أنا ولبنى حتى الأن من مرات ممارسته العادة عشر مرات في حوالي الساعة هي مدة مكالمتي مع لبنى، وكان ذلك الصوت الذي أسمعه هو المرة الحادية عشر، فكرت في أن أفاجئه وأسأله ماذا يفعل، قمت من على الأريكة وتواريت عن الباب حتى لا يعلم بقدومي، وفتحت الباب فجأة وكأني اطمئن عليه ووجدت جسده يرتج تحت الغطاء بينما حركة يده ظاهرة بين أفخاذه، سالته بلهفة مالك يا محمود … تعبان؟؟؟ إنت مش نايم ليه؟؟ إنتفض الصبي فقد فزع ولكنه جاوب بسرعة ايوة بطني وجعأني، وحول موضع يده من بين فخذاه لبطنه مسرعا، جريت عليه وكأني في غمرة خوفي عليه نسيت إرتداء روبي فكان جسدي بالكامل واضحا تمام الوضوح لعينيه، جلست بجواره لأحاول كشف الغطاء ولكنه كان متشبثا به، سالته ايه الألم شديد؟ قال لي ايوة، أعتقد أنه كان قد دارى قضيبه في ذلك الوقت فقد ترك لي الغطاء لأرفعه من على جسده، رفعت الغطاء لأضع يدي على بطنه وكأنني أستفهم عن مكان الألم وكف يدي يسري على بطنه ولأشاهد عذابه باديا على وجهه من شدة هياجه وعد قدرته أن ينطق بكلمة، كما أنني وجدت ملابسه مبللة من كثرة مائه الذي صبه على نفسه فقد كانت الرائحة تحت الغطاء تلك الرائحة التي لا تخطئها أنف عاشقة مثلي، رائحة ماء الرجل، قلت له وكأنني غضبى ايه ده …. انت عملتها على روحك؟؟ إنت مش كبرت؟؟؟ ليه ما قلتليش عاوز ادخل الحمام؟؟ تعلثم الفتى ولم يستطع الرد فقد إعتقد أنني ظننته بال على نفسه وهذا ما كنت أرغب في أن يظنه، لم يستطع محمود الرد فقد أنهضته بسرعة من فراشه وأنا أسحبه من يده تجاه الحمام وأتمتم بكلمات الغضب مامتك تقول علي ايه لما ترجع؟؟ تقول أني ما اخدتش بالي منك؟؟ كنت أقول تلك الكلمات ومن داخلي اضحك عليه فقد صفعته على مؤخرته كما نفعل بالأطفال جزاء له على ذلك، ذهبت به للحمام وطلبت منه أن يستحم فورا وأن يترك ملابسه حتى أغسلها قبل أن تعود والدته وسألته بصيغة إستهزاء بتعرف تستحم لوحدك ولا عاوز حد يحممك كمان؟؟ كان الصبي في قمة خجله ولم يستطع رفع عينيه في عيناي، أغلقت عليه باب الحمام بعنف وأنا اقول أنا مستنية برة خلص بسرعة، وخرجت لأضحك بيني وبين نفسي فها هو الصبي الأبله لا يعلم أنني المتعمدة لجعله يفعل كل هذا وبدأ الشيطان بداخلي يساعدني في التفكير عما يمكنني أن أفعل به أكثر، إنتهى محمود من الحمام ولم يجد ما يلبسه فصاح من الداخل متسائلا عما يرتدي، فتحت باب الحمام عليه لأجده مخرجا رأسه من خلف ستارة الحمام بينما باقي جسده متوارى، أمسكت المنشفة وتوجهت اليه لأجذب الستارة ولأراه عأريا، كنت أرغب في رؤية قضيبه ولكنني لم ار شيئا أكثر من عقلة إصبع ولم يكن منتصبا بينما خصيتاه لا يزيد حجمهما عن بندقتين صغيرتين وكان قد بدأت بعض الشعيرات تنموا فوق قضيبه، كنت أتصرف وكأنني مع طفل فبدأت أجفف جسده وأتعمد أن ارتطم بمناطقه الحساسة لأتسبب بإنتصاب قضيبه الذي لم يزد طوله كثيرا عندما انتصب فقد اصبح كعقلتين إصبع ولكنه كان شديد الإنتصاب ولم يكن سميكا على الإطلاق فهو في سمك إصبع يدي الصغير، جففت جسده بينما كنت في الحقيقة أعبث بجسده، فكان لحمه الخالي من الشعر يذكرني بجسد لبنى الأملس ولم انس طبعا تلك المؤخرة الملساء فلم تسلم من عبثي بالطبع، إنتهيت من تجفيف جسده لألف جسده بالمنشفه وأقول له يلا على السرير تنام لغاية ما اغسل لك هدومك، سالني هروح كدة؟؟ قلت له ما فيش عندي هدوم مقاسك … انت مكسوف مني؟؟؟ يلا بلاش دلع، وذهبت به لحجرة النوم لأمدده على السرير ولأدثره بالغطاء، وأذهب مسرعة لألقي بملابسه في الغسالة، عدت له وكأني متعبة وقلت له انا هنام جنبك لأني تعبت وانت حاول تنام شوية، تمددت بجواره على السرير بينما كنت أراه يكاد يموت من شدة محنته وهياجه وكنت أستغل فرصة أنه لا يجرؤ على فعل شيء، أعطيته ظهري وما هي الا لحظات وبدأت أصدر أصوات تدل على إستغراقي في النوم، بالطبع كنت مستيقظة ولكنني رغبت في أن أعطيه الفرصة لأرى ماذا سيفعل، لقد كان يتلصص على جسدي من نافذه الحمام بينما ها أنا الأن مستلقية بجواره وهو عاري بينما أنا بذلك القميص الشفاف وعارية من تحته إلا لو ظن أحدكم أن ذلك الكيلوت الصغير يمكن أن يخبئ شيئا من جسد المرأة.
مرت عشر دقائق ولم يفعل ذلك الفتى شيئا يذكر فبدأت اتقلب في فراشي محاولة أن أجعل يدي تصطدم بين فخذيه ولكنني لم أصل لمبتغاي، بعدها بقليل بدأت اشعر بشيء يلمس كف يدي، لم أتحرك طبعا وإنما اصدرت المزيد من الأصوات التي تدل على النوم، فبدأ هذا الشيء يحتك بكفي فعلمت أنه يحك قضيبه بكفي بينما بدأت أشعر بأصابع صغيرة تحاول لمس فخذي، بالطبع كان هذا ما أرغبه فلم أتحرك لأفسح له المجال أن يتحسس جسدي، بدأت يداه تتسلل شيئا فشيئا حتى وصل إلي إعلى أفخاذي وقتها شعرت بأن جسده ينتفض وشعر بسائل بيلل كف يدي، يا لذلك الملعون لقد أنزل مائه على كفي، لن أكذب عليكم لقد أثارني ذلك كثيرا حتى كدت أن أواجهه وأمارس معه الجنس، ولكنني فضلت على الإستمتاع بمحمود على هذا الوضع أفضل من ممارسة الجنس الصريح معه، تراجع محمود سريعا بعدما صب مائه بكفي وسحب يديه، مرت دقيقة لأتقلب في الفراش ساحبة يدي ولأضعها أمام وجهي بينما اعطيه ظهري فلا يستطيع رؤيتي وأنا أتذوق مائه، كنت اضحك داخلي وأرغب في رواية ما فعلت للبنى فقد تذوقت ماء الصبي ذو الإحدى عشر ربيعا، كانت مؤخرتي تواجهه وكنت أشعر به في بعض الأوقات يرفع الغطاء ليدخل رأسه أسفل الغطاء ليرى جسدي، كان القميص قد إنحسر عن اغلب مناطق جسدي فكانت طيزي عارية في مواجهته ما عدا ذلك السير الرفيع الموجود بالكيلوت، مد الصبي كفه يتحسس لحمي اللين ولأجده قد إقترب محاولا إيصال قضيبه لفلقتي طيزي لأساعده أنا في احد حركات تقلبي ولأبرز له طيزي موارية سير الكيلوت لأجعل ذلك الشق بين الفلقتين واضحا، كلما تحركت كان ينتظر محمود بضع دقائق حتى يتأكد من خلودي للنعاس بينما كنت أنا متمحنة وأرغب في عبثه، مرت دقيقتان ثم أعاد محمود إقترابه لأشعر بذلك القضيب الصغير يحاول أن يدخل بين فلقتي طيزي، أثارني ذلك كثيرا فوددت أن أمد يدي وأبعد له فلقتيا ليصل ذلك القضيب لشرجي، فذلك القضيب لن يؤلم بالشرج بينما لن يظهر بالكس الذي إعتاد على سمك قضيب محمود، فضلت السكون وترك محاولات الصبي لتزيد هياجي هياج، وفعلا بدأ الصبي يدخل قضيبه بين فلقتي طيزي بينما كان الفارق بينه وبين شرجي لا يزلا كبيرا، فلن يمكن لهذا لطول ذلك العضو من الوصول لشرجي، بدأ جسده يهتز ويداه تتحسسان بخفة أعلى فخذي حتى استطاع ذلك الملعون أن يصل لعانتي، كنت أود أن ابدأ في إطلاق أهاتي ولكنني بالكاد أمسكت أنفاسي، لأشعر به وقد أنزل مائه بين فلقتي طيزي وعندها قررت تغيير مسار تلك اللعبة، فقد قمت مفزوعة وكأنني شعرت بما يفعله، وإستدرت إليه غاضبة وصفعته على وجهه صفعة قوية وأنا اصرخ فيه يا إبن الكلب … إيه اللي بتعمله ده يا قليل الأدب، ولأقوم من جواره جارية بينما هو في قمة رعبه من أن أقول لوالدته ولأغلق عليه الباب بالمفتاح من الخارج وأنا أضحك بيني وبين نفسي ولأجري تجاه الحمام لأتي بشهوتي وأمارس عادتي السرية فقد كنت في قمة تمحني.
دخلت الحمام مسرعة بينما أسمع طرقات محمود على باب الغرفة المغلق وهو يترجاني بألا أخبر والدته وانه يأسف لما فعل، دخلت الحمام وخلعت ملابسي وبدأت في فرك زنبوري المتهيج لأفرغ شهوتي كنت أشعر بقطرات مني الصبي بين فلقتي طيزي فمددت يدي لأبللها من منيه ولأفرك زنبوري بمنيه، كان منيه أخف من مني هاني وشفاف تماما فيبدوا أن غدده لم يكتمل نموها بعد، تذكرت التصاقاته ولمساته وحينما سكب مائة بكف يدي لأتي شهوتي وقتها ولينصب ماء كسي ويرتعش جسدي.
كان صوت بكاء محمود مسموعا وكان يجب علي تصنع الغضب بينما أنا في قمة سعادتي ونشوتي، أخرجت ملابسه من الغسالة فقد كانت جفت، أخذتها وتوجهت إليه وفتحت باب الغرفة، كان المسكين جالسا على الأرض يبكي وهو يتوسلني بألا أخبر والدته، ألقيت ملابسه في وجهه وقلت له قوم البس هدومك، وأعدت إغلاق الباب عليه، توجهت لغرفتي وإرتديت قميصا يداري جسدي بالكامل ثم عدت لأفتح الغرفة وكان قد لبس ملابسه. أخرجته للصالة وأجلسته بجواري على الأريكة وبدأت أساله بهدوء ايه اللي خلاك تعمل كدة، قال محمود أنا أسف … ما كانش قصدي، قلت له ماكانش قصدك؟ والقرف اللي نزل منك ده برضه مكانش قصدك؟ قال محمود أنا أسف … بلاش تقولي لماما حتموتني من الضرب، قلت له محمود أنا بعاملك زي إبني … عيب تعمل معايا كدة، أطرق محمود وجهه في الأرض فقلت له إنت عرفت الحاجات دي منين؟ … قول بصدق علشان ما اقولش لمامتك، قال محمود وأنا صغير كنت بأشوف بابا يعمل كدة لماما, ضحكت بداخلي فها أنا ساعرف حياة جارتي الجنسية، أظهرت علامات العجب على وجهي وقلت له بإستفهام يعمل ايه؟؟ قال محمود كان بيخليها تديله ظهرها وكان بيدخل فيها زي ما عملت دلوقت، تعجبت هل يمارس زوج صفاء الجنس بشرجها، لا يبدو عليها شيئا فهل تستمتع بالجنس من الشرج ام أنه يجبرها على ذلك، فقلت لمحمود وبعدين؟؟ قال لي ابدأ أنا كنت أشوف ماما تتألم وتصرخ لكنه كان اوقات يضربها ولما كبرت ورحت المدرسة الأولاد أصحابي قالولي إنه كان بينيكها وإن الرجاله بينيكوا الستات، كنت أرغب في معرفة المزيد عن صفاء فقلت له طيب بابا لما كان بيقوم بعد ما يعمل لماما كدة كانت بتعمل ايه؟ قال محمود ببراءة كنت أشوفها تتألم وتحضر دواء كريم وتحطه من ورا، سالته ورا فين؟ أشار محمود بإصبعه وهو خائف ناحية طيزي وقال هنا، وقتها تأكدت أن زوج جارتي صفاء يضع قضيبه بشرجها وتمنيت أن أراه وهو يفعل ذلك بها فصممت أن أحاول فتح أحاديث الجنس معها، ربتت على ظهر محمود وقلت له خلاص أنا سامحتك لكن بشرط، قال بسرعة ايه؟ قلت له انك ما تكررش اللي عملته ده تاني … توعدني، قال بدون تردد ايوة … أنا أسف، فقلت له وأنا مش حاقول لحد اللي حصل وحاعتبر انك ما عملتش حاجة، وقبلته على جبينه وضممته على صدري وكأني أسامحه بينما كنت أرغب في أن أشعره بمدي ليونة أثدائي، قمت وفتحت له التلفاز وقلت له أنا هدخل جوة اخلص شوية حاجات وإنت إتفرج على التليفزيون، وتركته ودخلت غرفتي فكنت أرغب في أستكمال إستعراضي، فتركت من الباب ما يسمح له بالرؤية وكنت أستطيع مراقبته من مرآة في الغرفة بدون أن يرأني، أخرجت بعض الملابس من دولابي وكأنني أرغب في تفحصها وبدأت أبدلها على جسدي لأبدوا مرة بميني جيب ومرة بفستان سهرة ومرة بملابس النوم ومرة بدون ملابس بينما كنت أتأكد أنه يراقبني من المرآة ولكنه كان يتعذب فلم يعد بمقدوره أن يلمس قضيبه خوفا من أن أسأله عن البلل الذي أصاب ملابسه، كنت مستمتعة بالإحساس بان هناك من يشاهد لحمي ولا يجرؤ على فعل شيء فالسيطرة كلها بيدي أنا، حتى إقترب موعد عودة صفاء فعدت لإرتداء ذلك القميص الذي يستر كامل جسدي وخرجت له لأقول عامل ايه دلوقت … ماما زمانها جاية، قال لي انا كويس وكان يضم فخذاه حتى لا ألحظ بروز قضيبه المثار عادت صفاء من العمل وسعدت جدا عندما رأته سعيدا وإنني إعتنيت به وقالت لي شكرا يا مديحة … انا مش عارفة ارد جميلك ازاي، قلت لها على ايه يا صفاء … الجيران لبعض، ثم ضممت محمود على جسدي وأنا أقول ومحمود زي إبني، خرجت صفاء ومعها محمود لأذهب للحمام والقي جسدي تحت الدش لأغسل عنه مياه كسي التي كانت تنزل بإستمرار طوال ذلك اليوم، وإتصلت بعدها بلبنى احكي لها ماحدث وضحكت كثيرا عندما علمت أنني تركت محمود يستمنى بكفي وبطيزي بدون أن أفقد سيطرتي على الموقف.
عندما حانت الساعة السادسة توجهت كعادتي لمنزل صفاء وكالعادة جلست معها بينما كان الطفلان يستذكران أمامنا وتعمدت ان أكشف لعيني محمود المزيد من الأفخاد حين أتحرك على الأريكة حتى إنني عندما كنت أقوم لأسأله عما يستذكر كنت أهب فأرفع ساقي حتى يتسني له رؤية ذلك السير الذي يطلقون عليه كيلوت بينما شفرتي كسي محتضنتان ذلك السير فلا يظهر هو ولكن كسي هو الذي يظهر لأتوجه بعدها بجواره لأشجعه على المذاكرة فأريه أثدائي كالمعتاد وأتمتع بمنظره وهو يزدرد ريقه ويكاد يختنق من الإثارة، كنت افكر كيف أفتتح الأحاديث الجنسية مع صفاء
فقلت لها صفاء … عاوزاكي في موضوع، قالت لي تحت أمرك يا مديحة، قلت لها لأ مش هنا الأولاد ممكن يسمعوا، قالت لي طيب تعالي ندخل حجرة النوم.
قمت معها وأنا أرمق محمود فكانت عيناه تبدي مدى الرعب فقد توقع أنني سأروي لوالدته ما فعل، دخلنا الحجرة وأغلقت صفاء الباب وقالت لي خير؟؟ قلت لها مش عارفة أبتدي كلامي إزاي، بينما بدا على وجهي علامات الخجل الشديد فقالت صفاء ايه يا مديحة إحنا إخوات … قولي أي حاجة من غير كسوف، قلت لها وأنا مطرقة بالأرض انتي عارفة إنني عروسة جديدة … ولسه ما ليش خبرة في امور الجواز … يعني عاوزة أسال على حاجات، إبتسمت صفاء فعلمت إنها ستتقبل الحديث الجنسي فأكملت بخجل يعني هاني بيطالبني بحاجات مش عارفة هي صح ولا غلط، قال صفاء بتلهف لسماع المزيد: بطالبك بإيه؟
قلت لها هو إنسان كويس لكن إبتدى في الفترة الأخيرة انه … وسكت لتشجعني هي بمزيد من الرغبة في السمع وتقول بيطالبك بإيه؟؟؟ ما تتكسفيش، قلت لها عاوز يعاشرني من ورا، قلتها واطرقت فورا خجلا في الأرض، طبعا لم يحدث ما كنت أرويه ولكنني كنت أرغب في الحديث معها عن الجنس، قالت صفاء وعملها؟؟ قلت لها لأ أنا رافضة وهو بيقول إن كل الأزواج بيعملوا كدة .. لكن أوقات بيدخل صباعه ويحركه ولكن بيوجع فأنا رافضة، قالت صفاء هو غلط إنه يعمل كده لكن … بصرحة اللي بتحكيه ده حصل معايا، وقتها رفعت وجهي وبدت علي ملامح الإنصات وكأني أتلقي نصيحة ولكنني كنت سأتلقى ما يغذي شهوتي، قالت صفاء في بداية زواجنا بدأ يطالبني بأنه يعاشرني من ورا … وطبعا أنا رفضت في الأول، فقاطعتها مسرعة في الأول؟؟؟ يعني بعد كدة وافقتي؟؟ فقالت صفاء أنا بأحكيلك أهه … بدأ زي جوزك يدخل صباعه وكان بيؤلم وبعدين إبتدي يحط لي مرهم ملين على الفتحة لكن كنت أنا برضه رافضه … وفي يوم كان مصر يعمل كدة وتحت ضغطه سبته لما أشوف اخرتها معاه … وجاب كريم وحط منه على جسمه وعلى جسمي وخلأني أسجد له … وبعدين عملها … لكني بكيت من شدة الالم وكان فيه دم بعد ما خلص … وقعدت حوالي إسبوع مش عارفة أدخل الحمام … فطبعا بعدها رفضت رفض قاطع بأنه يعملها تاني … لكن … وبدأت تنزل دمعة من عينها وهي تطرق بالأرض، فقلت لها أنا أسفة يا صفاء إذا كنت سببتلك الم، فتنهدت وقالت لأ خلاص ده كان زمان … بدأ محمود يضربني لما كنت برفض فكان في شبابه أكتر حاجة تسعده هي ألمي وقت الجنس … وكنت أسيبه بعد ما الاقي أن الم الضرب اكتر من الألم اللي حيسببهولي معاشرته … فكنت بسيبه يعمل اللي هو عاوزه وأنا ببكي وسامعاه بيتمتع فوقي … كان مجرم ما بيرحمنيش … بالرغم من إني كنت بترجاه يدخله بشويش لكن كان يصر إنه يدخله مرة واحدة ويصر أكتر إنه يدخل كله، وبدأت مرة أخرى في البكاء فأخذتها على صدري وربتت على ظهرها وكأني أواسيها بينما أنا أتحسس مدي ليونة جسدها فيبدو أنني سأستولي عليها هي أيضا بعد إبنها المراهق.
بكت قليلا بحضني ويبدوا أنها كانت تفتقد لبعض الحنان فلم تمانع من البقاء بحضني قليلا بينما أتحسس أنا ظهرها وكأني أربت عليها، وفعت وجهها بعض قليل وأنا أتمتم بكلمات الأسف لما هي فيه لتقول لي كانت حياتي زمان صعبة، فسالتها وهو الحال اتبدل دلوقت، قالت لي لأ … ولكني بدأت اعتاد فدلوقت ما فيش الم واخذت على اني ما بحصلش على متعتي منه، قلت لها مباشرة ما بتشعريش بمتعة؟؟ أجابت لأ … إزاي اشعر بمتعة من شيء كرهته، سالتها وبتعملي ايه؟؟ قالت وهي تبتسم أوقات باعمل زي المراهقين، فهمت أنها تمارس العادة السرية للتخفيف من محنتها وانها غير سعيدة جنسيا مع نبيل زوجها، فقلت لها وعلامات الخوف بادية على وجهي وهو ده اللي بيحصل لكل ست؟؟ قالت لي لأ طبعا … انتي ما توافقيش جوزك انه يعمل معاكي كدة لانك لو سبتيه مرة خلاص حيطلب على طول وحيفضل يعمل كدة عن المكان الطبيعي، لم تكن العلاقة بيننا تسمح لها بأن تقول لي كسك وطيزك ولكنني لم أتعجل الأمور فقد علمت أنه سيحدث شيء بيننا في المستقبل القريب.