مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس – الحلقة السابعة

خرجت من البوتيك تاركة لبنى واقفة بدون كيلوت، خبأت كيلوت لبنى بيدي وتوجهت ناحية المصعد لأذهب لهاني، ركبت المصعد وأثناء صعودي فكرت بماذا سابرر لهاني وجود كيلوت حريمي معي؟ فكرت بسرعة أن أرتديه فقد كنت عارية تحت هذا الفستان، حاولت إرتدائة بسرعة وعيناي على ارقام الأدوار خاشية أن يقف بي المصعد وبنفتح الباب ليشاهدني رواد الفندق وأنا أرتدي كيلوت بالمصعد، كانت لبنى أنحف مني فلم أستطع تمرير الكيلوت من منطقة حوضي وطيزي، خلعته مسرعة لتراودني فكرة شيطانية، فقد علقته بالمصعد تاركة اياه لمن يجده وبه رائحة وبلل كس لبنى ليستمني عليه، علقته بالمصعد الذي وصل لطابق غرفتنا وخرجت مسرعة خاشية أن يرأني احد بينما كانت ضحكتي تكاد تعلو متخيلة الشخص الذي سيجد كيلوت لبنى.

دخلت غرفتي مسرعة لأجد هاني قد ارتدى ملابسة فحضنته وطبعت قبلة على خده لم ترضه فمصصت له شفتيه ليرضى، قلت له ثوأني اخد حمام والبس، دخلت الحمام مسرعة فقد كنت ارغب في خلع ذلك الفستان قبل أن يدري هاني بأني عارية تحته، أخذت دشا سريع وخرجت لأرتدي ملابسي لننزل للسهر بالنادي الليلي.

نزلنا النادي وكان جوه رومانسيا كالعادة، وطلب هاني العشاء وزجاجة النبيذ التي اعتدت عليها وجلسنا نضحك ونتحادث بينما كانت عيناي تترقبان دخول لبنى. بعد قليل ظهرت لبنى مرتدية زيها الليلي الذي يبرز مفاتن جسدها بتلك البطن العارية التي تتلوى كجسم ثعبان أثناء سيرها، كانت لبنى تتلفت حولها فمن الواضح أنها كانت تبحث عني، رفعت يدي لها حتى تجدني وانا اقول لهاني لبنى وصلت، قال لي هاني ياااه ده انتوا بقيتوا اصحاب خالص، شاهدتني لبنى فأومأت لي وإتجهت لتبادلنا التحية بينما أنا اقول لهاني ليه ما نعزمهاش تقعد معانا … طول فترة شغلك كانت هي بتونسني واتغديت عندها، قال لي هاني اوك، وصلت لبنى وسلمت علينا ودعاها هاني لرفقتنا فإعتذرت وبدأت أنا في الإلحاح حتى وافقت وجلست معنا، بدأت كؤوس النبيذ تدور بيننا مع حديث ودي، بينما كنت انا ارغب في الإنفراد بلبنى قليلا فقلت لهاني أرغب في الذهاب للحمام، ووجهت حديثى للبنى ممكن تيجى معايا؟ وكأني اريدها حتى لا أذهب وحيدة لمنطقة الحمامات بينما كانت نفسي ترغب شيء اخر، ردت لبنى وهى تقوم طبعا، ذهبنا للحمام وبمجرد دخولنا حتى بدأنا في الكلام في نفس اللحظة كل منا ترغب في الحديث لصديقتها، ضحكنا سويا عندما وجدنا ان احدنا لا تسمع الأخرى فجذبتها من يدها ودخلنا احد الحمامات وأغلقنا علينا الباب، بمجرد وجودي معها وحدي أطبقت على شفتيها أتحسسهما بشفاهي فقد كانت طعم قبلتها رائعا مع طعم النبيذ الذي لا يزال بفمي، بادلتني لبنى حركات اللسان والشفاه حتى ارتوى فمانا، قالت لي قوليلي فين الكيلوت؟؟ قلت لها ليه بتسالي؟؟ قالت لي انا لمحت واحد راجل ماسكه في ايده وهو ماشي امام البوتيك … كان مخبيه في ايده لكن انا طبعا عرفته، قالتها وعيناها كلها علامات استفهام بينما غرقت انا في ضحك متواصل حتى جلست على ارض الحمام من كثرة الضحك وهى تتعجب، بدأت اجيبها من بين ضحكاتي بينما كنت جالسة على الارض لا استطيع القيام وهي واقفة تنظر لي بدهشة، وحكيت لها ما فعلت وكيف تركته بالمصعد، قالت لبنى كدة برضه يا مديحة … تسيبي الناس تتفرج على كيلوتي، قلت لها وايه يعنى هو فيه حد يعرف انه بتاعك … خليهم يشموا ريحة كسك ويستمنوا عليه، فكرت لبنى قليلا ثم بدأت مثلي في الضحك بينما يتناثر بيننا الكلام عن الرجل الذي شاهدته وماذا سيفعل وكيف سيتشمم رائحة كسها وقد يعرضه على بعض اصدقائه ليتشمموا معه رائحة لبنى، ضحكنا كثيرا حتى بدأت يداي تتسلل على جسم لبنى التي اقتربت مني وكان كسها في مواجهتي من تحت بنطلونها الجينز، مددت يداي وانا لا ازال جالسة لأفك لها زرار وسوستة البنطلون ولأسحبه لأسفل وأعري كسها، كان البنطلون ضيقا مما جعل فخذاها منطبقان، فأخذ لسأني يتسلل بين فخذيها ليصل لزنبورها محاولا سحبه خارج كسها وفخذيها، بينما يداي تحتضنانها من طيزها وتداعب لحمها اللين، فقد كانت طيزها ترتج مع حركة يدي فكانت مثيرة، كنت اجد صعوبة في نيل زنبورها فأعطتنى لبنى ظهرها وإنحنت للأمام ليبرز كسها بالكامل من الخلف وقد ساعد على بروزه انضمام فخذيها ولم أتاخر أنا في الإنقضاض على ذلك الزنبور الذى كان قد إنتصب فبرز وكأنه ينادي فمي، كانت أول مرة أري شرج لبنى بوضوح في وضعيتها هذه وإن كنت قد تحسسته سابقا.

بدات أداعب طيزها وشرجها بأصبعي بينما كان لسأني منهمكا بداخل كسها ينهل منه، لم تتوانى لبنى في الإستجابة فقد كانت مخمورة مما عظم شهوتها لتبدأ إهتزازات جسدها مع صدور أصوات تمحنها ولأرى عن كثب تلك الإنقباضات التي بدأت في مهبلها لتدل على بداية وصولها لنشوتها، وفي ذلك الوقت وبدون أي قصد مني ضغط إصبعي على شرجها بينما كان يداعبه ليدخل جزء منه بداخل شرجها ولتطلق لبنى صيحة وهى تجذب رأسي بشدة على كسها معلنه وصولها لما كانت تبتغي. جلست لبنى على التواليت لتسترد أنفاسها بينما وضعت أنا رأسي على فخذها لتحتضن رأسي وتداعب بأناملها شعري في حركات رقيقة، حتى إستردت انفاسها فقلت لها يلاااا اتاخرنا على هاني، قالت لي وانتي … انتي لسة، فقلت لها مش مشكلة هاني يعوضني لما نطلع، وخرجنا سويا ونحن نضحك بينما كنت اذكرها بالرجال الذين يشمون الأن رائحة كسها لتخجل وتحمر وجنتاها.

عدنا لنكمل السهرة سويا مع هاني بين الضحكات والقفشات ومحاولات هاني لوضع يده على افخاذي من أسفل المنضدة لكي لا تراه لبنى حتى يصل لكسي، بينما كانت لبنى في المقابل تحاول تحسس ساقي بقدمها العارية من اسفل المنضدة لكي لا يراها هاني بينما كنت أنا الفائزة بينهما فقد صار جسدي هو هدفهما ومرتعهما بينما الخمر تلعب بعقلي، كانت سهرة ممتعة قضيناها سويا لنصعد بعد ذلك لغرفنا بينما عينا لبنى تتوسل جسدي لقضاء تلك الليلة معها ولكن لم يكن ذلك ممكنا، فصعدت مع زوجي ليفوز هو بجسدي وكسي في تلك الليلة ليمتعهما ويتمتع بهما، الشيء الوحيد الجديد الذي حدث بهذه الليلة هو أن هاني لاحظني بعد نشوتنا بأني وضعت يدي بين فخذاي ليتبللا من مائه وبعدها وضعتها على فمي محاولة الإعتياد على طعم مائه، لم أكن أدري أنه قد رأني ولكنه قال لي ايه رأيك حلو ولا لا؟ قلت ايه هو؟ قال لي اللي دقتيه دلوقت، إبتسمت في خجل فقد علمت انه رآني ليقوم هاني واضعا جسدي بين فخذاه وقضيبه المدلى أمام وجهي ، لم يطلب مني عمل شيء ولكني فهمت وإستجبت، فالخمر تعطي المرء جراءة غير متوقعه، فامسكت بقضيبه اقبله ولتتحول قبلاني للعق عنيف لقضيبه ولقد كان لما فعلت بتلك الليلة مكافأة بفوزي بنيكة أخرى لكسي من هاني لننام ليلتنا بعدها منهكين من كثرة الجنس.

صباح اليوم التالي طلب مني هاني ارتداء المايوه للنزول للشاطئ ولكني كدت اصرخ وتمالكت نفسي بأخر لحظة، ففي شدة متعتي مع لبنى كنت قد نسيت المايوه لديها بالحجرة امس، فكرت سريعا ماذا اقول لهاني، أأقول له انك ذهبت عدة ساعات للعمل لتعود وتجد زوجتك قد فقدت مايوهها الذي لا يكاد يرى؟؟؟

قلت له سريعا المايوه عند لبنى فقد طلبته مني امس لتعيد إصلاحه وتثبيته بشدة، فقال لي اتصلي بيها وشوفي عملت ايه، إتصلت بلبنى بالبوتيك ولكن لم يرد أحد فعلمت انها لم تفتح البوتيك بعد فقمت بالإتصال بحجرتها لترد عليا وسالتها لبنى خلصتى تصليح المايوه ولا لسة، لتضحك لبنى على سماعة الهاتف فقد وجدت مايوهى ملقى على سريرها بعد عودتها امس، وصرت انا اكلم نفسي على الهاتف حتى لا يشعر هاني بشيء، فاقول ها خلصتيه … طيب انا جايه اخذه منك، واغلقت السماعة وقلت لمحمود حاروح اجيبه من لبنى … هى لسة في غرفتها، وذهبت لتلك الشقية وأنا أسارع خطواتي لأطرق باب حجرتها وتفتح لي وهى تكاد تقع من شدة الضحك بينما دخلت أنا أضربها على مؤخرتها ضربات خفيفة كعقاب لها على عدم اعلامي بأني نسيت المايوه، وبين ضحكانتا وهزارنا كانت تذكرني بأني قد أخذت كيلوتها وعلقته بالمصعد بينما ستفعل هى ذلك بمايوهى المليء برائحة كسي، ضحكنا كثيرا لنتوقف بعدها ونبدأ في تقبيل بعضنا بعضا ولنتناول افطارا شهيا سويا، لم يكن افطارنا كافطار باقي النزلاء، فقد كان افطار كل منا عبارة عن ذلك الشيء المنتصب في مقدمة كس صاحبتها وتلك الشفرات اللينة والممتعة، فأكلنا حتى شبعنا وقذفنا شهوتنا ولاذهب بعدها إلى هاني وتذهب هى الى البوتيك.

مر ذلك الإسبوع سريعا بينما كان يومي بالكامل ممتلئا بالجنس ومقسما بين زوجي هاني ولبنى التي كنت أختلس اللحظات لألتقي بها سواء في غرفة تغيير الملابس في البوتيك أو في حمام النادي الليلي الذي شهد فضها لبكارة شفتاي بأول قبلة من إمرأة، لم يحدث جديد في حياتي الجنسية سوى إعتيادي على طعم ماء هاني وأصبحت اتذوقه يوميا وأذيق بقاياه من كسي للبنى، وكذلك شرجي الذي بدأ الإعتياد على أصابع لبنى الرفيعة بينما لم يحاول زوجي أكثر من تمرير إصبعه على شرجي بعد شكواي من الألم في أول مرة حاول بها ذلك، كما تعلمت عدة أوضاع جديدة لممارسة الجنس ومنها وضع السجود الذي وجدت متعته اكبر من الوضع المعتاد حيث يتيح للقضيب التسلل بمقدار أكبر للداخل كما مارست الجنس وأنا فوق هاني وأعطأني ذلك قدرة أكبر في التحكم وإدخال قضيبه بالقدر الذى ارغبه وفى الوقت الذي ارغبه، وقد حدث أيضا في أحد المرات أن صب هاني مائه على جسدي بينما كنت أنا أمارس تعذيب رأس قضيبه بفمي وشفتاي فتبلل بطني وثدياي من ماءه، لأغمس اصبعي في مائه وأتذوقه ووقتها ضحك هاني لما افعل وكان ممددا بجواري، فقمت ممسكة بيديه بأحد يدي وإعتليته وأمسكت رأسه بيدي الأخرى وقمت بإدخال ثديي المبلل من مائه في فمه ليصرخ ويحاول التملص بينما كنت أستغل صرخاته وإفتاحه لفمه بإدخال المزيد من ثديي بداخل فمه لأذيقه ماء خصيتيه، ضحك هاني كثيرا بعدها فقد كان رجلا ممتازا في الجنس وفى عبث الجنس. في اليوم الأخير لنا في الفندق وقف هاني ليحاسب موظف الإستقبال بينما إستأذنت أنا لأوع لبنى فذهبت لها البوتيك وكانت تعلم باننا سنغادر اليوم، كان لقائنا فراق العشاق، فقد كانت نظراتها حزينة بالرغم من انها قد قالت لي بانها تمارس الجنس مع بعض النزيلات من الشواذ لكن كانت هناك علاقة خاصة بيننا، دخلنا حجرة تبديل الملابس كعادتنا ولنتعانق وسط بعض الدموع فقد أحسست فعلا أنني سأفتقد لبنى فقد إعتدت عليها وعلى ضحكاتها، لم تكن حالتنا النفسية تسمح بأن نمارس اخر جنس سويا ولكننا كنا نشعر بالفراق فطغى جو حزين على لقائنا، قبلتها قبلة سريعة في فمها وتبادلنا ارقام التليفون على وعد مني ومنها بان نلتقى مجددا ونصبح اصدقاء للأبد، خرجت وذهبت لزوجي هاني فقد كان انهى اجراءات مغادرتنا بينما لبنى تنظر نظرات حزينة وتلوح بيدها للوداع وألوح انا لها واخرج مع هاني لنغادر الفندق عائدين لحياتنا المعتادة.

وصلنا منزلنا بعد سفر الطريق منهكين ولكن بداخلنا سعادة من تلك الرحلة الجميلة، خلعنا ملابسنا واستلقينا على السرير نتذكر أيامنا الحلوة التي قضيناها، كنت في قمة سعادتي فلم أكن أعلم أننى سارزق بزوج يجعل ايأمي كلها سعادة مثل هاني.

مر شهر على زواجنا وبدأ هاني في العودة والإنتظام بعمله فقد كان يتطلب عمله أن يخرج في التاسعة صباحا ليعود في التاسعة مساء، في بداية ذهابه لأيام عمله كان يختطف ساعتين ظهرا ليعود إلى ينهل من لحمي وأنهل من قضيبه، ولكن مع مرور الوقت بدأ يبقى في عمله لكامل اليوم، لن أكذب عليكم وأقول انه كان ينقصني شيء، فالحب والسعادة والإمكانيات المادية والزوج المتفهم كلها أشياء كانت متوفرة بحياتي. كان لوجود هاني نصف اليوم بعيدا عني سببا في بداية شعوري بالملل، فبدأت أتعرف على المكان من حولي وعلى جاراتي بالبناية التي نسكن بها، كانت بنايتنا مكونة من خمسة ادوار وبكل دور منها شقتين، تعرفت على جارتي بالشقة المقابلة لشقتنا، كانت تدعى صفاء وهى اكبر مني سنا فهي في حوالي الأربعين من عمرها، لديها ولدان احمد سبع سنوات ومحمود في الحادية عشر من عمره وزوجها نبيل، كانت جارتي تعمل فكان الدور بالكامل خاليا من التاسعة صباحا حتى الواحدة موعد عودة ولديها من المدرسة، وحتى تعود هى في الثانية والنصف وزوجها في الثالثة، كنت أذهب اليها بعض الاوقات في السادسة مساء لأقضي معها بعض الوقت لحين عودة زوجي في التاسعة، كانت سيدة بشوشة وإن كانت جادة فلم أستطع الجديث معها في أمور الجنس، فكانت صداقتنا تعتمد على الحديث في امور المنزل والعمل ومشاكل الحياة، كان ولداها يجلسان على منضدة مقابلة لنا ونحن نتحدث يستذكران دروسهما بينما أمهما ترمقهما لتتأكد من أنهما يستذكران ولا يلعبان، كان محمود على عتبات سن البلوغ فسن الحادية عشر هو بداية التغيرات التي تحدث في جسده لتحوله من صبي لرجل ولكني كنت أتعامل معه ومع اخيه احمد كأطفال، فكنت اقبلهما حين أدخل الشقة أو قبل المغادرة، كنت أحيانا المح بعض النظرات من محمود تحاول التسلل تحت ملابسي عندما أجلس وأضع ساقي فوق الأخرى، أو عندما أنحني فيتدلي ثدياي مرتجين ومصطدمين سويا كأمواج البحر، كان الجنس الذي أمارسه مع هاني وما مارسته مع لبنى حولأني لإنسانة لا ترتوي وأشعر دائما بالنظرات الجنسية والأفكار الجنسية، فتسللت عيناي بين فخذي محمود لأجد إنتصابا لا يجاوز إنتصاب زنبور كسي، كدت أضحك ولكننى أمسكت أنفاسي لكي لا ترأني أمه.

في أحد الأيام وقبل موعد عودة محمود إستأذنت للذهاب لشقتي، فقد تعودت أن أخذ حماما قبل عودة محمود لأعد له مبغاه من جسدي ولأتمتع بلسانه على سائر لحمي، دخلت الحمام وبدأت في الإستحمام لتنقطع الكهرباء ولأجد نفسي عارية في ظلام دامس، كنت أترك نافذة الحمام وبها جزء صغير مفتوح ليخرج البخار خارجا، فمددت يدي لأفتحها أكثر طلبا لبعض الإضاءة من الخارج، كان الظلام دامسا فلمحت شيء يختبئ من النافذة المقابلة، كانت النافذة المقابلة لنافذة الحمام هى نافذة حمام شقة جارتي صفاء، أدركت وقتها أنه كان هناك من يتمتع برؤيتي بالحمام وإن كنت لا أعلم من هو، ما هى الا ثوأني وعادت الكهرباء، فأعدت مواربة النافذة ولكننى تركت جزءا أكبر مفتوحا لأحاول رؤية ذلك الذي يتلصص على جسدي، لقد كان الضوء الصادر من حمامي يضئ نافذة حماما صفاء وبدأت المح تلك الرأس الصغيرة تعود لترتفع من جديد لترى الجارة العارية، حاولت التدقيق وكدت أنفجر من الضحك عندما علمت من هو، إنه محمود ذلك الصبي الصغير يقف في الظلام متطلعا لعري جسدي وأنا التي كنت أظنه يحاول رؤية أفخاذي فقط ولكنه يراني عارية بالكامل، أحسست بالإثارة من ذلك المراهق الصغير الذي يود أن يكون رجلا يغزوا أجساد النساء، فقد أكون أنا اول ذكريات حياته الجنسية وأول لحم لانثى يراه، لم أدر بنفسي إلا وأنا أستعرض جسدي أمام عينيه وكأني غير مدركة بأن أحدا يرأني، فبدأت يداي تعتصران ثدياي لينزلق لحم ثدياي بتأثير الصابون وتنتصب حلمتاي ولأرى رأس الشقي الصغير تهتز فعلمت أنه يمارس العادة السرية ويرغب في الإستمناء على جارته العارية، أزادنى ذلك رغبة فزادت إستعراضاتي وخاصة حينما بدأت أنظف كسي فبدأت افركه فركا شديدا أمام عيناه وأدخل كفي بين فلقتى طيزي لأنظف شرجي، ما هى إلا لحظات ورأيت رأسه يستند على الحائط فيبدو أنه قد أنزل شهوته، تمنيت أن ارى ماء هذا الطفل وكيف ينزل قضيب لا يزيد طوله وسمكه عن نصف إصبع اليد ماء كماء هاني.

أنهيت حمامي وكنت في قمة هياجي ليعود لي زوجي فيمتع جسدي بينما أنا مغمضة عيناي متخيلة بأن ذلك الطفل يراقبني وقضيب محمود يمزق كسي لأنتشي كعادتي كل ليلة، بدأت بعد ذلك اتعمد أن أثير الطفل الشقي، فعند ذهابي لهم كنت اتعمد الكشف عن مزيد من عراء فخذي أمام عينيه أو كنت أذهب لأنحني على المنضدة التي يستذكر عليها وأنا مقابله لوجهه وكأننى أسأله عما يستذكر بينما تركت ثدياي يتدليان أمام عينيه ومحاولة بحركاتي أن أجعلهما يرتجان ويهتزان لأزيد إثارته، بينما الطفل المسكين في قمة إثارته ويخشى أن أعلم أنه يرمق ثدياي فأحرمه من تلك اللذة، فكان يختطف النظرة تلو الأخرى وهو خائف أن أراه حتى أتى أحد الأيام لأجد طرقا على شقتنا في السابعة صباحا، فتح زوجي وعاد الى ليقول أن جارتنا صفاء تقول أن محمود قد أصابه إعياء مفاجئ ولا بد من ذهابهما لعملهما ويستأذنان في ترك محمود لدينا هذا النهار فهما مضطران للذهاب لعملهما، ضحكت بيني وبين نفسي، فها معي بعض السويعات التي سأقضيها في القضاء على ذلك الطفل تماما وأشبع تلك الرغبة الحيوانية بداخلي، قلت لهاني طبعا يتفضلوا، قمت مسرعة أرتدي ملابسي فقد كنت أنام عارية مع هاني كما عودني كل ليلة، وأخرج لصفاء وأنا أقول ايه ماله محمود الف سلامة، فقالت لي مش عارفة بطنه بتوجعه… معلش حاغلس عليكي واخليه عندك النهاردة لغاية ما نرجع من الشغل، قلت لها طبعا وأخذت محمود وربتت على ظهره وأنا أقول مالك يا حبيبي … تعال ارتاح جوه، وخرجت صفاء وأرقدت محمود على سرير بغرفة مجاورة لغرفتنا وقلت له ثوان حاشوف هاني وارجعلك، ذهبت لهاني ووجدته غاضبا فلن يستطيع تناولي هذا الصباح، قلت له معلش نعوضها لما ترجع، بينما كنت أضمن أنا إفطاري الجنسي، فها هو إفطاري موجودا بالغرفة المجاورة، لبس هاني ثيابه وودعنى بقبلة عند الباب تعمدت أن أطيلها وأطلق اهه في أخرها فقد كان محمود يرمقنى كعادته، ودعت هاني وأغلقت الباب خلفه لأنظر خلفي وأفكر كيف أعذب شهوة ذلك الصبي اليوم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ