مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس – الحلقة السادسة

وصلنا غرفة لبنى وفتحت الباب، دخلنا سويا ونحن نضحك وعقلي يفكر بما سيحدث خلف ذلك الباب، كانت غرفة صغيرة أصغر من غرفتنا انا وهاني ولكنها مرتبة بشكل جيد، القت لبنى بنفسها على السرير كاي شخص يدخل بعد يوم عمل لتلتقط انفاسها، دخلت خلفها واغلقت الباب خلفي، وقفت انظر في الحجرة، قالت لي لبنى ايه مش حتقعدي، جلست على كرسي بجوار السرير في حين نهضت لبنى وهى تقول هاخد دش سريع وارجعلك، دخلت لبنى الحمام وسمعت صوت المياه فعلمت انها تحت المياه الان، قمت لاتجول بالحجرة ونظرت من الشرفة، كانت الشرفة تكشف شاطئ البحر بمنظره الخلاب، دخلت الغرفة مرة أخرى ووجدت بعض الصور الشخصية للبنى مع اشخاص أخرين بعضهم على شاطئ البحر، ظهرت لبنى في الصور بعدة مايوهات لكن كلها كانت تكشف الكثير من جسدها، تاملت جسدها في الصور لاجده رائع واروع من جسدي، فهى انثى بمعنى الكلمة وتضاريس جسدها ترتفع وتنخفض لتشكل جسدا شديد الاغراء، خرجت لبنى ورأتني وانا انظر في صورها على الشاطئ، تركت الصورة سريعا وقلت لها اسفة، ردت سريعا بضحكة لأ ابدا عادي لما نقعد مع بعض حاوريكي صور اكتر، كانت لبنى قد خلعت ملابسها، وترتدي روب الحمام فلم استطع اكتشاف ما تخبئه تحت الروب، قالت لي ادخلي خدي دش بسرعة وانا حاطلب يطلعولنا الغذاء هنا … حاموت من الجوع، دخلت الحمام لاجد وقبل ان اغلق الباب صرخت لبنى: مديحة …. المايوه، كنت قد نسيت المايوه بالخارج فاعطته لي وعيونها تصرخ ارتديه لي … انا وانت فقط، اخذت المايوه من يدها وانا ابتسم في خجل وقلت لها حاضر يا ستي، اغلقت باب الحمام وخلعت ملابسي، ودخلت تحت المياه واخذت دش سريع، وارتديت المايوه، كانت توجد مرآة بطول باب الحمام فرأيت جسدي العاري في المرآة، شعرت بالخجل من لبنى ولكن ماذا افعل فلا يوجد معي ملابس غير تلك القطعة التي ارتديها الان، صرخت من خلف الباب لبنى عندك روب تاني، قالتلى لبنى ليه هو انتي مش لابسة المايوه، قلت لها مش قادرة اطلع كدة … معلش شوفيلي روب من عندك، سمعت ضحكات لبنى من الخارج ولكنها فعلا احضرت لي روب وطرقت الباب لافتح لها، فتحت الباب ومددت يدي لاخذ منها الروب، ولكنها في شقاوة بدات تحاول ادخال راسها لترأني وكنت انا احاول دفع الباب، وضحكنا سويا حتى اعطتنى الروب بعدما تغلبت عليا وادخلت راسها ورأتني ، لبست الروب وخرجت لها كان الطعام قد وصل وهى تنتظرني لناكل سويا، وجدت زجاجة نبيذ موجودة على الطاولة يبدوا انها طلبتها لنستعد لمعركة متوقعة.

جلسنا ناكل وسط ضحكات وهزار متبادل وانا انتظر تلك اللحظة التي تنقض فيها لبنى على شفتاي، لم اجرؤ على قول أي شيء ينم عما ارغب به في داخلي، بدات كؤوس النبيذ تدور بيننا وبدات سكرته تذهب بعقولنا، انتهينا من الاكل ورفعنا آثاره بينما لا تزال كل منا تمسك بكاس في يدها، جلسنا على طرف السرير وسادت لحظات من الصمت، لتبادر لبنى بالكلام فقالت برضه مش عاوزة تفرجيني، قلت وكأني لا اعلم: افرجك على ايه، قلتها وانا اعلم الاجابة ولكن سماعها يثيرني، قالت لبنى تفرجيني على جسمك، لم ارد عليها فمدت لبنى يدها بهدوء لتجذب الشريط الذى يربط وسط الروب، حلت عقدة الشريط وانفرج طرفا الروب قليلا ليبدا جسمي في الظهور، مدت لبنى يداها لتبعد طرفي الروب وليظهر المزيد من جسدي، اقتربت لبنى مني اكثر وهى تبعد الكاس الموجود بيدها على المنضده المقابلة لنا، انسدلت عيناي وكأني اقول لها ها انا مغمضة العينان فافعلي بجسدي ما تشائين، شعرت بانفاس لبنى تقترب اكثر واكثر كنت جالسة ومطرقة رأسي لاسفل فكان شعري يتدلى ليخفي وجهي، مدت لبنى يداها وابعدت شعري ليظهر وجهي لها وبكفاها حملت رأسي لتعدلها ناحية وجهها، واقتربت اكثر واكثر حتى شعرت بشفتيها تتحسسان خدودي، مددت يدي على كفيها وقلت لها: لبنى!

قلتها بصوت لاهث يدل على شهوتي واثارتي الشديدة لتطبق لبنى بعدها على شفتاي بهدوء قاتل وتبدأ في رضاعة شفتاي باسلوب جديد كليا، كان طعم فمها جميلا وكانت قبلتها تشبه الهمس، تركت وجهي لتنزل الروب من على جسدي وانا كنت في عالم اخر، انفاس لبنى تقترب من جسدي لاشعر بها على بطني اعقبها مرور لسانها على لحم بطني، امسكت براسها لتتخلل اصابعي شعر راسها، ولاول مرة بحياتي شعرت بمتعة مرور الاصابع بشعر راس المرأة، كان مرور لسانها على بطني ممتعا فكانت تدور في حلقات حول سرتي، فبدأت اهاتي بالخروج من بين شفتي وشعرت بان يداي تجذب راسها اكثر تجاه بطني وكأني أعطيها النور الأخضر لما هو أكثر من ذلك، لم اجد في نفسي القوة لاظل جالسة فانحدر جسدي مستلقيا على السرير، طلبت مني لبنى الاستلقاء على وجهي فحاولت تلبية طلبها ولكن خانتني قدرتي، قامت لبنى عني بهذه المهمة وقلبتني على بطني لأواجهها بظهري العاري، لم اكن ارى لبنى ولكني كنت أشعر بما تفعله بي، بدأت تمرر لسانها وشفاهها على ظهري بينما كانت يدها تتحسس لحم مؤخرتي بلمسات خبيرة، وكان شعرها المتدلي على ظهري يدغدغ احاسيسي فبدأت أصواتي المعهودة في الانطلاق، مدت يداها لتفك لي الجزء العلوى من المايوه ثم قامت تسحب باقى المايوه من بين فخذاي، شعرت بالحرج فقد كانت مياه كسي قد بللت المايوه وفضحت رغبتي في ان امارس الجنس مع لبنى، أصبحت عارية تماما وملقاه كقطعة عارية من اللحم على السرير، كنت اتمتم لبنى … لبنى… كفاية كدة، ولكني شعرت بيداها تنطلقان لتسكتشفا كل ثغرة بجسدي، وشعرت بلحم ناعم يلمس ظهري، حاولت رفع رأسي لارى ما يدور خلفي، ولم أستطع ان ابعد شعري المدلى لأرى، فمدت لبنى يدها لتمسك شعري وتتيح لعيناي المجال لارى ما يحدث، وجدت لبنى عارية تماما وتركع فوق ظهري ليكون جسدي بين فخذاها وكسها ملامسا لمؤخرتي، لم أستطع تحمل هذا المنظر فأوقعت رأسي على السرير، وأنا اطلق تنهيدة عميقة صادرة من احشائي.

إنحنت لبنى فوق ظهري تقبل وتلعق اكتافي وعنقي وإمتدت يداها تعبثان في ذلك البروز الموجود على جانبى صدري على اثر انسحاق صدري بين جسمي والسرير، كانت يداها ممتعتان وهما يمران بخفة تلهب الشهوة، أحسست وقتها بفرق بينها وبين هاني، فهى تشعرني بالرقة بينما هاني يشعرنى بالقوة، أحسست بين احضانها برقة بالغة فكانت هادئة جدا في اداء كل حركاتها، بدأ ايقاعها يزداد فوق جسدي فبدأت اشعر بحركة وسطها، كانت لاتزال جالسة فوق مؤخرتي وكان كسها الحليق يشعرني بشفرات ناعمة ملساء وكأنها مؤخرة اخرى صغيرة، بدأت تحرك وسطها ليحتك كسها بمؤخرتي ولأشعر بسوائل كس لبنى تتسلل مخترقة ذلك الأخدود الموجود بين فلقتي مؤخرتي ليبلل تلك المنطقة تماما، فقد كان انتاج لبنى غزيرا، كان زنبورها قد إنتصب بكامل انتصابه فشعرت بزنبورها وهى تتحرك فوقي، كان يشبه اصبع صغير ينزلق على مؤخرتي بتأثير سوائل كس لبنى، وكنت اشعر بنعومة رأسه كنعومة رأس قضيب هاني، كنت في أشد حالات هياجي وأصواتي تعلن عن ذلك الهياج، وكذلك لبنى كانت أول مرة أستمع لاصوات هياجها، كانت تأن من اللذة، وكان صوتها يثيرني اكثر واكثر، فقد كان صوتها رقيقا كرقتها، أحسست وقتها اني بحاجة الى قضيب ذكر ليخترق تلك الأحشاء التي احتقنت من الهياج فبدأ فخذاي في الإنفراج ليزداد انفراج فلقتي طيزي فيبتلع كس لبنى البارز بين الفلقتين الزلقتين، تسائلت في نفسي هل ستستطيع لبنى إكمال مهمتها وإطفاء تلك النيران، وهل ساستطيع أنا أن اطفئ نيرانها التي اشتعلت؟ كانت يدا لبنى قد نجحتا لتتسللا تحتي ويمسك كل كف بأحد أثدائي، حاولت جاهدة ان ارفع مقدمة جسدي لأتيح لثدياي التدلي لأساعد لبنى في مهمتها بمداعبة ثدياي، وفعلا نجحت في رفع جسدي قليلا وتدلي ثدياي لتلتقطهما لبنى وتبدأ في تحسس مدى ليونتهما، كانت حلمتاي منتصباتن كقضيب طفل رضيع، إلتقطتهما لبنى بين ابهامها وسبابتها وبدأت تفركهما فركا ممتعا يزيد من تصلبهما، بدأ وسطي يتحرك ليعلن عن رغبة كسي في مداعبته، فقد كانت سوائله التي اختلطت بسوائل لبنى تجعل المنطقة رطبة فتثير الشهوة، مع حركة وسطي كانت تنقبض عضلتا مؤخرتي فتضغطان على شفري وزنبور لبنى وكأن مؤخرتي تلتهم كسها الأملس الذي كان ينزلق وكانه يفر هاربا من انقباض مؤخرتي نتيجة للبلل الكثيف بتلك المنطقة، كانت لبنى وصلت لدرجة عالية من الهياج، فقامت من فوق ظهري وجلست بجواري ومدت يداها لتجعلني انام على ظهري، أصبح وجهانا متقابلان، الأن اراها بوضوح، وجدتها ذات جسم ملائكي في نعومته، صدرها يبرز منتصبا تزينه حلمتان رائعتان تفوقان حلمتي ثدياي طولا، تحيط بهما تلك الهالة الداكنة التي تدل على أن صاحبتها سبق لها الحمل من قبل، بينما كانت هالتي ثديي لاتزالان ورديتان، كان خصرها نحيلا يعقبه حوض متسع، كانت جالسة إلى جواري وهي جالسة على ركبتيها فكان فخذاها مقفولان فلم اتمكن من رؤية كسها، مددت يدي إلى فخذها لاتحسس بشرتها، كانت اول مرة تمتد يدي إلى جسد فتاة بغرض جنسي فشعرت فعلا بمدى اغراء اجساد الفتيات، كان فخذها شديد النعومة، وكان لحمها لينا وان لم يكن مترهلا فكنت ارى آثار اصابعي وهى تتحرك على فخذها تاركة خلفها علامات بلحم افخاذها، لم ادر الا ويدي تتسلل اكثر واكثر بينما هى تاركة جسدها لي لأتحسسه، وصلت يدي إلى بطنها لاداعب سرتها وصاعدة في طريقى لالتقاط ثديها، وفعلا وصلت لامسك بثديها وكان ثديها في حكم كف يدي، فقبضت عليه بكامله ويبدوا مع انفعالي اني ضغطت عليه ضغطة شديدة، فصرخت لبنى ومدت يدها لتمسك بقبضة يدي لمنعي من الضغط بقوة اكثر، كنت لا ازال مبتدئة جنسيا فلم اكن على دراية تامة بما يجب ان افعله ولكن الغريزة الجنسية هى التي كانت تحركني في انفعالاتي وافعالي، وجدت نفسي اجذبها من ثديها لأجبرها على الإنحناء تجاهي وليقابل وجهها وجهي، فلم اتركها لتلتقط شفتاي بل بادرت انا بالتقاط شفاهها هذه المرة وتركت ثديها لأحتضنها بين ذراعاي خوفا من فقد حلاوة قبلتها، إنبطحت لبنى فوقى بكامل جسدها وشفتانا لم يتفارقا وأصبح جسدها ملامسا لكامل جسدي، فشعرت بحلمتا ثدياها المنتصبتين تخترقان ليونة ثدياي، حتى أصابع أقدامها كانت تداعب باطن قدمي وكانت يداي تجول على ظهرها حتى يصلا لمؤخرتها فوجدتها لينة جدا وشديدة الإغراء لمداعبتها والعبث بها، بينما كانت هى تمسكني من شعر رأسي مطبقة بفمها على فمي ونتبادل وضع الألسنة والشفاه لتتذوق كل منا الأخرى، باعدت بين فخذاي لتسقط لبنى بينهما وليحتك كسي بعانتها، وبدأ وسطي يدخل حربا شعواء ليطفئ لهيب كسي، فكنت أعلو وأهبط محركة كسي على عانة لبنى بينما يداي تكادا تمزقان لحم مؤخرتها، وكانت هى الأخرى تحرك وسطها محاولة تهدئة شهوتها، كان أفواهنا متقابلة وملتحمة فلم نستطيع إصدار اصوات انيننا ولكن أنفاسنا كانت تخرج هذه الأصوات في صوت همهمات تدل على متعتنا، حاولت لبنى النهوض من فوقي بينما كنت انا متشبثة بها خوفا من ان تتركني على هذه الحاله، ولكنها انتزعت نفسها من احضأني لتنحني موجهه فمها ناحية كسي في حين كان كسها ومؤخرتها أمام وجهي، مدت لبنى يدها لتفرج فخذاي وتقابل موطن عفافي بفمها بينما لم تطلب مني أن أفعل بها ما تفعله، بدأت لبنى في العبث بكافة أنحاء كسي مستخدمة كل ما لديها فكانت يدها تحك الشفران بينما لسانها يداعب رأس زنبوري ويدها الأخرى تمارس دور قضيب هاني في جولاته داخل جدران كسي، وكنت أنا أنظر إلى كسها لأول مرة لأجد شقا جميلا أملس، كانت تتمتع بشفرين يخرجان خارج نطاق الكس وزنبور يفوق زنبوري حجما وصلابه، وددت ان افعل بهاما تفعله هى ولكني لم أستطع اولا، فبدأت يدي تتحسس كسها لأجده ساخنا شديد الحمرة من شدة المحنة، بدأت يداي تبعد الشفران لتكتشفا ما بداخل هذا الشق لأجد كسها أمامي واضحا جليا لامعا من مياه هياجه فبدأت أقبل فخذيها وإقتربت هي بمؤخرتها مني لتساعدني وان كانت لم تطلب مني ان افعل شيئا، بدأت قبلاتي تتناثر على مؤخرتها ورويدا رويدا وجدت أن قبلاتي تقترب من منطقة عفافها لتبدأ رائحة شهوة كسها تخترق انفاسي، بدون وعي بدأت انقض على شفرتيها أتحسسهما بشفاهي لأتذوق اول مرة بحياتي طعم مياه المرأة، وعندها بدأ سباق بيني انا ولبنى كل مننا تحاول الفتك بكس الأخرى وكأننا انثتان تتحاربان للفوز بذكر، كنت احاول تقليد لبنى بحركاتها التي تفعلها بكسي فأدخلت أصابع يدي بداخل مهبلها بينما كنت أرضع من زنبورها وكأني طفل جائع، ويدي الأخرى تتحسس مؤخرتها وشرجها عائدة إلى أشفار كسها، لم يمض علينا وقت طويل في هذا الوضع حتى إنقبض فخذاي مانعان رأس لبنى من الحركة بينما تمدد كامل جسدها فوق وجهي ولنطلق صرخاتنا الأخيرة ونعلن إنتهاء شهوتنا ولتستدير لبنى إلى سريعا لنتعانق ونحن نطلق اخر اهاتنا.

نزلنا إلى بهو الفندق وكانت ابتساماتنا بادية على وجوهنا من فرط السعادة التي كنا بها، توجهنا ناحية البوتيك وقامت لبنى بفتح الباب وجلسنا سويا نتبادل الضحكات والقفشات ونتذكر ما سويناه سويا، كنت قد بدأت في قول بعض الألفاظ الخارجة لها كما يفعل هاني معي، كأن اقول لها طيزك ناعمة … كسك احمر وحلو، مثلما كان يفعل معي هاني ووجدت أن لذلك تأثير حسن عليها فكان في اوقات يبدو عليها الخجل وتحمر وجنتاها لتزيدها جمال وإثارة.

مر الوقت سريعا لأسمع صوت هاني يقول اناجيييت، قمت مسرعة وكدت أن اتعلق برقبته فلم أعد أخجل في أن أفعل ذلك أمام لبنى ولكني تذكرت سريعا بأنه من المفترض الا يعلم هاني بما حدث فتراجعت، رحبت به لبنى وأنا ممسكه بذراعه وأسئله مئات الأسئلة عما فعل بدوني، فقال لي نطلع الحجرة نرتاح واحكيلك كل حاجة، فقلت له اودع لبنى وتوجهت اليها اشكرها بينما توجه هاني نحو الباب، كانت عينانا تقولان كلاما أكثر من كلام الشفاه ووجهت يدي نحو ثديها وقرصتها قرصة ليست بالهينة، فقالت لبنى أأى، قلت لها بهمس علشان تفتكرينى بيها لغاية ما نتقابل تاني، قالتلي ما تتأخريش علي، قلت لها طبعا، وودعتها وذهبت مسرعة مع هاني متأبطه ذراعه ومتوجهين ناحية غرفتنا.

صعدنا للغرفة وكان يبدوا على هاني التعب من أثر المشوار ولكنه كان متشوقا الي، فهذا اول يوم من يوم زواجي لم يعاشرني هاني فيه، بدأ يخلع ملابسه وكان إنتصاب قضيبه واضحا بدون أي إثارة، تصنعت بأني لا أرى شيئا، ولكنه خلع ملابسه تماما وأتي ليقف أمام عيناي وقضيبه منتصب تماما، كان قضيبه يصرخ لم أشعر بكسك اليوم … أرغب في معاشرتك، نظرت له وانا ابتسم واقول له إيه ده، قال لي عاوزك، ضحكت، فجثا على ركبتيه وأصبح وجهه ملاصقا لوجهي وقال وهو ينظر في عيناي عاوز انيكك … عاوز كسك، ضحكت فقد تخيلت نفسي وانا منذ لحظات كنت أقول للبنى مثل هذا الكلام، أبعد هاني فخذاي وغطس برأسه بينهما بينما كنت لا أزال مرتدية فستأني، ورأسه بين فخذاي وتحت فستاني فلم أر ما يفعل بي، ولكني شعرت، وأبعد كيلوتي الصغير باصابعه ليكشف عن موطن عفافي ويبدأ في أكله وكأنه جائع منذ سنوات، كان ذلك اليوم عنيفا جدا في أكل كسي حتى أنني تبللت في ثوان وفقد جسدي توازنه لأرتمي على السرير جثه هامدة، كنت أفكر ها أنا في اليوم الثامن من زواجي وأصبحت شديدة الشبق بهذه الدرجة وفى خلال ثمان أيا مارست الجنس مع زوجي ومع لبنى بعد حرمان سنوات، كانت أصواتي تعلوا معلنه لهاني إمكانية بدء غزوته لعشي، فقام هاني وخلع عني كل ملابسي وعبث قليلا بجسدي فقد أمسك بقضيبه ليضربني به فوق أفخاذي ولتصدر أصوات لحمي وهو يقول لي سامعة صوت زبى على لحمك، أثارني ضربه لي بقضيبه، فبدأت أحضن هاني وأدعوه ليبدأ معاشرتي، وفعلا بدأ هاني في ضربي بقضيبه داخل كسي تلك الضربات المنتظمة التي تصل لرحمي حتى قذف مائه بداخل رحمي بينما كنت أنا قد قذفت مائي قبله بقليل، تمدد هاني بجواري وغط في نوم عميق فقد كان منهكا من تعب يوم العمل ومن المجهود الذي بذله ليخضع جسدي لقضيبه،

كنت بعد نشوتي أفكر في لبنى، فقد كنا نتعانق بهمس بعد إتياننا بنشوتنا، نظرت إلى هاني وقد كان نائما فقررت أن أنزل للبنى بدلا من الجلوس لوحدي، نهضت وكنت عارية تماما ولا يزال لبن هاني يقطر من بين أفخاذي، لم أرتدي شيئا سوي فستان لم يكن تحته شيئا مطلقا، وكتبت ورقة وضعتها بجوار هاني اخبره أني عند لبنى، ونزلت سريعا للبنى. لم تتوقع لبنى مجيئي بهذه السرعة فظهرت الفرحة على وجهها لتقول بسرعة ايه اللي حصل؟

ولكني غيرت ملامح وجهي لاقول لها ممكن أقيس فستان بغرفة القياس، قالتلي اتفضلي، دخلت الغرفة الضيقة وجذبت الستارة وخلعت فستاني لأصير عارية ثم أخرجت رأسي من وراء الستارة لأقول يا أنسة … ممكن تساعديني، لتأتي لبنى وتدخل الغرفة وتفاجأ باني عارية تماما قالت لي يا مجنونة، ولكنها لم تستطع اكمال الكلمة فقد إنطبقت شفاهي على شفاهها في قبلة طويلة، ثم تركتها لتقول ونازلة عريانة من فوق، قلت لها ايوة هاني لسة نايكني دلوقت ونام … وبدل ما اقعد زهقانة قلت اجيلك، وجدت لبنى تجثوا فاتحة فاها ومتجهة نحو كسي ولكني جذبتها وقلت لها لأ، قالت لي وهي لا تزال جاثية ليه؟ قلت لها لسة هاني مخلص دلوقت وما استحمتش وكسي مليان لبن، ضحكت وأزاحت يدي وبدأت في لعق كسي، كانت رائحة لبن هاني واضحة ومختلفة عن رائحة كسي وقد أثارتني كثيرا فكرة أنها تلحس لبن زوجي من كسي، أدخلت لبنى إصبعين في كسي وأخرجتهما لتصعد تجاه وجهي وتفاجئني بإدخالهما في فمي، أحسست بالإشمئزاز ليس من طعم كسي فقد ذقت كس لبنى وعرفت حلاوته، ولكن لفكري بأني العق لبن هاني، أبعدت وجهي لتضحك لبنى محاولة إدخال أصابعها أكثر في فمي ولما وجدتني أمانع بصدق توقفت وسالتني ليه؟ قلت لها ما اعرفش ما دقتوش فبل كدة واعتقد أنه وحش، قال لي لبنى إنت مش شفتيني بالحسه دلوقت … بيتهيألك إنه وحش … بالعكس جربي، ومدت اصابعها لأفتح أنا فمي بإرادتي ,ابدأ في لحس اصابعها، كان طعمه به شيء من الملوحة وأثره يبقي على اللسان ومع ذلك لم أجده سيئا فضحكت، وقلت لها الظاهر اني حابطل أخلي هاني ينزل في كسي وحاخليه ينزل في فمي، ضحكنا وأمسكتها لأجذب كيلوتها الصغير وأبدأ في خلعه، وبمجرد خلعه دق جرس التليفون بالخارج فخرجت مسرعة لأجدها تقول لي هاني على التليفون، لبست فستاني وخرجت مسرعة وأنا لا أزال أمسك كيلوت لبنى في يدي، كان هاني قد إستيقظ ووجد الورقة وإتصل بي ليدعوني للصعود لننزل للسهر في النادي الليلي، قلت له بأني صاعدة وقلت للبنى بأني ساصعد لهاني وسأراها بالنادي الليلي بعد إنتهاء عملها، مدت يدها لتأخذ كيلوتها من يدي وفى تلك اللحظة دخل أحد الزبائن للبوتيك فتراجعنا سريعا وأطبقت يدي على الكيلوت المبلول، وقف الزبون ليكلمها لأجدها فرصة وأقول لها باي يا لبنى وتنظر هى لي بدهشة فقد كانت تريد كيلوتها، وقفت خلف ظهر الزبون لألوح لها بالكيلوت وقائلة باي أشوفك بالليل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ