مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس – الحلقة السادسة عشرة

انتهي الصبيان من ارتداء ملابسهما ليفتحا الباب ويفرا هاربين وتقدمت أنا لأغلق الباب بينما حصلت على ما أرغبه، فقد أصبح محمود كالخاتم في إصبعي الأن ولا يمكن أن يمثل لي تهديدا، قلت لنفسي إن كيدهن لعظيم نظرت إلي الساعة وجدتها تقارب الواحدة ظهرا فعلمت أنني لن أستطيع فعل شيء هذا اليوم فموعد عودة صفاء والدة محمود قد إقترب فقررت الإنتظار للغد، جلست على الأريكة وأخرجت شريط الفيديو الذي صورته ووضعته بالفيديو وبدأت أشاهد هشام وهو ينيك محمود، كنت أنظر لردود فعل جسد محمود أثناء حركة هشام، فكان جسد محمود ينتفض إنتفاضة ألم لحظة مرور رأس قضيب هشام بشرجه بينما يسترخي جسده عندما يكون قضيب هشام ثابتا بدون حركة، بدأت أتفحص أجسادهما، فكانت قوة الصبا بادية على أجسادهما بينما لم ينبت الكثير من الشعر بأجسادهما بعد، ولكن شعر هشام كان أكثر كثافة من شعر محمود الذي بدا جسده أملس بينما كان لحمه لينا أيضا فحركة فلقتي مؤخرته وذلك التموج الذي يظهر بها عند إصطدام هشام بمحمود يدل على مدي ليونة مؤخرته فلا بد أنه قد ورثها عن والدته صفاء، وكانت خصيتا هشام المتدليتان تهتزان مع إهتزاز جسده ليصطدما بخصيتي محمود عندما يكون هشام مدخلا كامل قضيبه بمحمود، ثارت رغبتي فبدأت أداعب كسي بأصابعي لأتلو ذلك بإدخال أحد أنواع الخضروات التي تعرفها النساء جيدا بكسي حتى أتيت شهوتي فأطفأت الفيديو وأسرعت أخبئ ذلك الشريط بين ملابسي حتى لا يعثر عليه أحد.

كنت أنتظر صباح اليوم التالي بفارغ الصبر وما أن نزل زوجي هاني ذاهبا لعمله حتى بدأت أجهز جسدي لما سأفعله مع الصبي محمود اليوم، فدخلت الحمام لأستحم ثم عطرت كامل جسدي وبالأخص تلك الأماكن التي أرغب برؤيته يرضعها بينما لم أرتدي أية ملابس داخلية، فأرتديت جلبابا يستر كامل جسدي وخرجت أطرق باب جارتي صفاء.

فتح أحمد الباب لأسأله عن محمود فقال لي إنه متعب من يوم أمس وإنه موجود بغرفته يرفض الحديث لأحد، فدخلت الشقة وأنا أناديه محمود … محمود، لم يرد محمود فسألت أحمد عنه فأشار لغرفة فتحتها فوجدته مستلق على السرير ناظرا للسقف، دخلت وجلست بجواره فأدار وجهه للحائط مبتعدا عني بينما أحمد يقف بباب الحجرة فطلبت كوب ماء من أحمد لأبعده، قلت وقتها لمحمود إيه … إنت زعلان مني، فلم يرد فأردفت قائلة بجوار أذنه أنا مستنياك تجيلي الشقة، ثم خفضت صوتي أكثر ولامست أذنه بشفتاي لأقول له بصوت خفيض يامتناك، لم يتحرك محمود فإبتعدت عنه وأنا ألكمه في ظهره وأقول مستنياك علشان أصالحك … ماتتأخرش … هه، دخل أحمد بكوب الماء فشربته وأنا أسأل أحمد بينما أشير لمحمود ماله ده؟ فرد أحمد مش عرف هو كدة من إمبارح، نهضت لأمشي بينما أقول بصوت مرتفع بأي يا أولاد … لو عاوزين حاجة خبطوا علي، وذهبت لشقتي في إنتظار محمود مرت نصف ساعة ولم يأتي محمود فكدت أجن … هذا الملعون … إني أعرض نفسي عليه الأن وهو يتمنع، سمعت طرقا على الباب فقفزت أجري لأفتح الباب وأجد محمود واقفا ناظرا للأرض، لم أحدثه بل مددت يدي جذبته من ملابسه داخل الشقة وأغلقت الباب، قلت له خش، بينما سرت أمامه اهز أردافي حتى وصلت للأريكة بينما هو يتبعني مطأطئ الرأس، جلست وقلت له أقعد، جلس بدون ان يتحدث أو ينظر لي فقلت له مالك … إنت زعلان، إنفجر الصبي وقتها يبكي وهو يقول عملتي فيا كدة ليه … أوري وشي لأصحابي إزاي دلوقت..، ربتت على ظهره وأنا أقول له وإنت … واللي عملته فيا … ما فكرتش في إني أزعل وبرضه أوري وشي فين منك ومن مامتك …. على العموم ما تزعلش أنا جايباك أصالحك، ثم إقتربت من أذنه مرة أخرى لأهمس بها يا متناك، صاح محمود ما تقوليش كدة تاني … أنا عملت كدة علشان بحبك … ومستعد أعمل أي حاجة علشانك … لكن إنتي ما لكيش قلب، وقفت أمامه بينما هو يسند رأسه بيده ودموعه تنهمر فقلت له ماتزعلش … خلاص .. أنا حأصالحك، مددت يدي لأسفل جلبابي وبدأت أسحبه لأعلى ليبدأ جسدي في العري، فكما تعلمون لم أكن أرتدي شيئا تحته، سحبت جلبابي حتى مررته من رأسي لألقيه بعيدا على الأرض وأقف عارية أمام محمود، رفع الفتى وجهه بينما كانت عيناه جاحظتان غير مصدق لما يرى فمددت يدي وأمسكت كفيه لأضعهما على ثدياي وأضغطهما ضغطا خفيفا، لم يكن الفتى مصدقا لما يحدث فلربما كان يتوقع فخا أخر فترك يديه على ثديي بدون أن يحركهما، فجثوت على ركبتي أمامه ومددت يدي من بنطلون بيجامته أبحث عن قضيبه حتى وجدته قفد كان مرتخيا، أخرجت قضيبه خارجا وأنا أنظر بعينيه وأقترب بفمي من قضيبه، لم أكن قد وصلت لقضيبه بعد حتى كان قد إنتصب وتحجر بيدي فبدأت أقبله قبل هامسة بشفتي على الرأس نازلة على ذكره حتى خصيتيه، لم يتحمل الفتى فهو حديث على الجنس فما أن لمست شفاهي خصيتيه حتى وجدته يصيح وهو يقذف مائه بينما كنت ملقية قضيبه على بطنه لتقبيل خصيتيه، تبللت بطن محمود بمائه فمددت يدي أدهن باقي بطنه وصدره وحلماته بمائه ثم بدأت أمرر لساني بشعر عانته مرورا بسرته وبطنه حتى وصلت لصدره لأبدأ لعق حلمات ثدييه، كان الفتى مبهورا فكان فاتحا فاه بينما يفتح عينيه بعض الوقت ليرى ما يحدث ثم يغلقهما مصدرا أهات تمحن من عبثي بجسده، لم يرتخي قضيب محمود بعدما أنزل بل ظل منتصبا، فها هم الفتيان في سن المراهقة لديهم القدرة على إنزال شهوتهم مرات عديدة دون إرتخاء، تركت يدي تداعب قضيبه بينما بدأت الثم شفتاه وأولج لساني بداخل فمه، كان محمود مرتخيا وكأنه هو الفتاة وأنا الرجل فإقتربت من أذنه وقلت له خلاص يا متناك … مش زعلان مني، لم يعترض محمود في تلك المرة من قولي يامتناك له بل إبتسم وهو يقول خلاص، وقفت وكأنني إنتهيت وسألبس ملابسي فأمسك بيدي يقول إيه رايحة فين؟؟ فقلت له إيه مش خلاص صالحتك، فقال لي لأ لسة، فقلت له بنغج طيب أصالحك إزاي، كنت واقفه أمامه بينما هو جالس على الأريكة وعانتي مقابل وجهه تماما، فأحاطني بذراعيه وهو جالس وبدأ يلثم ويقبل عانتي بشدة، لم يكن طبعا خبيرا في الجنس فكانت قبلاته عشوائية فهو لا يعرف أين يجب أن يقبلني بينما يداه تحتضناني من الخلف ماسكا مؤخرتي بكفتيه يعتصرهما عصرات مؤلمه، فصحت بينما أدفعه بعيدا عن جسدي لأ لأ لأ لأ … مش كدة، فرفع وجهه وهو يقول أمال إزاي، فضحكت وقلت له هو أنا لسة حأعلمك … طيب أعلمك وأمري لله … قوم اقف، وقف محمود بينما تمددت أنا على الأريكة ووجدته يستعد للقفز على جسدي فدفعته مرة أخرى وأنا أقول بتعمل إيه … دا إنت ما تعرفش حاجة خالص، صدم الفتى من حديثي فقد كان متوهما بأنه يعلم كل شيء فوقف حائرا وهو يتسائل أمال إزاي؟ فقلت له أقعد أدامي على الأرض، فجلس الفتى أمامي على الأرض فمددت قدمي تجاه وجهه واضعه باطن قدمي أمام فمه وقلت له إلحس، فقال ألحس إيه فقلت له بطريقة تثير شهوته إلحس بطن رجلي، ففتح محمود فمه مخرجا لسانه وشعرت بسانه بتحرك على باطن قدمي فأغلقت عيني وإستعددت لأجعله عبدي الذي أتمتع به.

بدأ محمود يلعق باطن قدمي بينما مدتت قدمي الأخرى أعبث بها بين فخذاه، كنت أعبث بالفتى في سبيل متعتي فكنت أحرك قدمي كيفما شئت ليستجيب هو ويلعقها حتى إنني ادخلت أصابع قدمي بفمه وجعلته يرضعها، كان لمرور لسانه على باطن قدمي شعور بالدغدغة فكنت أضحك بدلال ليستثار أكثر فيزيد من لعق قدمي، بينما كانت قدمي الأخرى تتسلل لتصل لخصيتيه فأدفعها في بعض الأوقات دفعات مؤلمة على خصيتيه فيصدر صوت أنين يمتعني سماعه، ثم تسللت بإصبع قدمي الغليظ لأداعب به شرج محمود، سحبت قدمي بعد ذلك من أمام وجهه لأجعل فخذاي محيطتان به وقلت له بينما أشير لساقاي إلحس هنا، فبدأ محمود يلعق ساقاي مبتدئا من كعب قدمي حتى وصل لركبتي وتعداهما ليلعق فخذي، مددت يدي وجذبته من شعره لألقي بوجهه على كسي وأضغط عليه ضغطا شديدا، كان محمود كاتما أنفاسه وكأنه يخشى كسي فتركت رأسه فأبعدها فورا فقلت له مالك؟ فقال أبدا… بس يعني ..، فهمت أنه مشمئز من لحس كسي فأسرعت بوضع إصبعي بداخل كسي بينما أنظر لعينيه بنظرة رغبة وبدأت أحرك إصبعي وأتلوى أمامه ثم أخرج إصبعي مبتلا وأمسك الفتى من شعره دافعة إصبعي بداخل فمه قائلة مص … مص صباعي، بينما أحرك إصبعي بداهل فمه، كانت أول مرة بحياته يتذوق ماء المرأة فازدرد ريقه لأعيد دفع رأسه تجاه كسي باعدة فخذاي، بدأ محمود يقبل كسي بخفة إنطلقت على أثرها أصوات شهوتي فعلم أن ذلك يمتعني فبدأ يزيد من قبلاته للتحول لرضاعة بينما بدأ فخذاي يغلقان على فريستهما حتى لا يدعا مجالا لرأس محمود بالهروب، وبدأ وسطي يعلو وينخفض مدلكا كسي بفمه وأنفه، كنت مهتاجة فمحمود بالنسبة لي كدمية أدمية أتمتع بها وأجعلها تفعل ما يدور بخيالي، فبدأت أشير له أين يلحس وأين يرضع حتى جعلته يبدأ في لحس شرجي بينما بدأت أدفع بجسدي مرخية عضلات شرجي ليدخل جزء من لسانه بداخل شرجي، إبتعد محمود عندما أحس بأن لسانه يدخل بشرجي ولكن شيطاني أمسك برأسه يجبره على مداعبة شرجي فدفعت رأسه بقوة حتى أن أنفه دخلت بالكامل بداخل كسي فأصبح غير قادر على التنفس من أنفه فكان يستعمل فمه للتنفس فأشعر بالهواء يمر أولا على شرجي ليدخل صدره بعد ذلك، كان قضيبه يهتز بين فخذيه وكأنه صاروخ يستعد للإنطلاق بينما كنت أرغب في الشعور بقضيبه فقد زادت محنتي من حركة لسانه بشرجي.

تركت رأسه وقمت بدفعه بقدمي ليستلقي ممددا على الأرض ثم بدأت أتحسس جسده الممدد العاري بباطن قدمي، ثم وقفت جاعلة جسده بين فخذاي وجثوت لأمتطيه كجواد بينما جعلت قضيبه منتصبا خلفي ملامسا لحم مؤخرتي وظهري، كنت جالسة بحيث كان كسي على عانته الكثيفة الشعر وبدأت أفرك كسي بشعر عانته بينما أشعر بقضيبه يرتطم بظهري كلما تحركت، كان الصبي مذهولا فلم يكن يتحدث ولكنه كان يتأوه، مددت يدي خلف ظهري لأطمئن على مدى إنتصاب ذلك القضيب فوجدته أكثر من مستعد لغزو جسدي فقد كان ساخنا جدا بينما أشعر بنبضات الدم تسري في قضيبه، فقد كان قضيبه ينتفض مع كل نبضة، وفعت وسطي وبدأت أحرك رأس القضيب بين شفرات كسي لأبلل تلك الرأس الناعمة وأحتضنها بشفراتي، ثم بدأت أدخل ذلك القضيب ببطئ شديد لأشعر بمتعة مروره وهو يخترق جسدي، إنطلقت أهتي أثناء دخول قضيبه ببطئ لينساب جسدي هابطا ويلتقط كسي كامل قضيبه فتحتك شفرتاي وزنبوري بذلك الشعر المجعد الذي يكسو عانته، عندما دخل قضيبه بكسي إكتشفت أنه أنحف من قضيب هاني زوجي، ضغطت بكامل ثقل جسدي على قضيبه وكأني أغرسه بأحشائي وتنهداتي تعلو بينما أمسكت يديه أرشدهما لثديي، وبدأت حركة وسطي اللا إرادية تشتعل لتمتع جسدي بالقضيب بداخلي، في هذه اللحظات كنت في شدة تمحني فسقط جسدي على جسد محمود ولكنه كان أقصر مني فكان ثدياي يغطيان وجهه بينما حركتي تجعلهما يهتزان ليتبدلا على فمه، إحتضنني محمود بشدة وبدأ في الحركات الغريزية التي لا تحتاج للتعليم وهذا ما كنت أحتاجه الأن، لم تمر لحظات حتى تلوى محمود وشعرت ببلل مائة بكسي بينما كنت أنا لم انزل بعد فوجدت نفسي أصيح وأنا أسرع حركتي على قضيبه أوع ينام … أوع ينام … عاوزاه، ولكن للعجب فقد ظل قضيبه منتصبا كما أن نزول مائة بكسي جعل كسي شديد اللزوجة فكان قضيبه بتزلق بشدة بداخلي، بدأت أسرع في حركتي حتى بدأت شهوتي بالنزول ففردت جسدي على جسده معتصرة قضيبه بكل ما أوتيت من قوة بين فخذي وأنتفض لأرتخي بعدها كاتمة أنفاس الفتى بصدري.

مرت لحظات حتى أستطعت إبعاد جسدي لأتيح لأنفه الهواء، وإستلقيت بجواره لأجد قضيبه لا يزال منتصبا، فنظرت له وضحكت بينما قبلته قبله في جسده وأمسكت قضيبه وأنا أقول له في دلال إمتى حيتهد ده … إيه على طول واقف كدة؟ فقال لي إنت مش عارفة انا هايج عليكي إزاي، ثم قلب جسده ليتمدد فوقي بينما يقبل كل ما تستطيع شفتاة الوصول إليه بينما كان قضيبه متوترا يتخبط بلحمي وكنت أنا اتمنع عليه وأقول ضاحكة يامجنون … يا مجنون … إيه يا واد ما تعبتش، بينما كنت أرغبه في داخلي فأرخيت فخذي ليسقط جسده بين فخذي ويتخبط قضيبه باحثا عن موطن عفتي بلا جدوى، فقد كان محمود راقدا فوقي ويحاول دفع قضيبه ولكن لقله خبرته لا يستطيع الوصول للمكان الصحيح، فتركته قليلا مستمتعة بدفعات قضيبه بلحمي، فمرة يصيب زنبوري ومرة أخرى يقترب من شرجي أو يلكم إحدى شفراتي وقد يصيب أفخاذي، كان شعورا رائعا بالنسبة لي الإحساس بتلك الدفعات من قضيبه على تلك الأماكن الشديدة الحساسية من جسدي، فقلت له إستنى … إستنى أعلمك، ومددت يدي لأقبض على قضيبه وأرشده عما يبحث عنه فما أن وجد ضالته حتى إنطلق مسرعا في الدخول، وبدأ محمود يهتز إهتزازات سريعة وعنيفة وتركته يفعل ما يفعل فقد كان ممتعا، بينما إحتضنت أنا رأسه على صدري دافعة ثدياي بساعدي ليحيطا برأسه، لم اعلم كم من مرة أتي بداخلي فقد كنت أشعر بمائة كل فترة بينما لم يتوقف محمود للحظة وكنت أنا قد إرتعشت مرتين أو ثلاث لا أدري بينما حركاته العشوائية تثير شهوتي أكثر، حتى بدأت أشعر بالتعب بدأت أبعد جسده لألقيه بجواري وأستدير معطية إياه ظهري، لم يتركتي محمود بل إلتصق بي وبدأ يقبل ظهري بينما أشعر بذلك الوغد الذي لا يزال منتصبا يتخبط بجسدي، فكرت في أن أدعه يضعه بشرجي فهذا القضيب أرفع من قضيب هاني فقد يكون مناسبا وغير مؤلم للشرج، فأبعدت جسدي عنه بينما تركت مؤخرتي بارزة فترتطم بقضيبه وأنا أقول له بس … بس كفاية هريتني, إبتعد الفتى قليلا وشعرت بأن قضيبه ايضا قد إبتعد فلم يعد يلامس مؤخرتي، إنتظرت ثواني لأقول له وانا معطياه ظهري: محمود … إلحس لي طيزي، قلتها بدلالي المثير للشهوة فإنقض الفتى يقبل ويعتصر مؤخرتي محاولا إدخال إصبعه بها، ولكنني ابعدت يده ليعاود المحاولة بعد قليل فتركته وأنا أقول يووووه … تاني, ولكنني لم أبعد يده فبدا إصبعه يعبث بفتحت شرجي محاولا الدخول إلي أن شعرت ببعض الألم فقلبت جسدي لأقول له لأ … لأ … بيوجع، فقال لي محمود عرفتى إنه بيوجع … شفتي إنتي عملتي فيا إيه، فضحكت وأنا أقول له يا متناك, ثم اردفت بقولي روح هات الكريم من جوة، وأشرت له على مكان الكريم فأحضره لأعطيه مؤخرتي مرة أخرى وأنا أقول أدهنلي زي ما دهنتلك لما ناكك هشام، قلتها وأنا أضحك وكانني أغيظه، ولكنه وقتها لم يهتم بل أخذ من الكريم وبدأ في دهن شرجي لأستثار من لمساته فأميل له مبرزة المزيد من مؤخرتي، ثم إلتصق بي محمود محاولا إدخال قضيبه ولكنه كالعادة فشل في أن يجد المكان الصحيح فمددت يدي من بين فخذاي لأمسك قضيبه وأدلك رأسه على شرجي لتتشبع من الكريم ثم أقول له يلا … يلا، فدفع ذلك الغشيم جسده مرة واحدة لأجد خصيتيه ملتصقتان بشرجي في ثانية، صرخت من ذلك الإندفاع فقد ألمني لأقول له يا حيوان … أيه اللي بتعمله ده … بشويش، فثبت محمود للحظات ثم بدأ في إهتزازاته البطيئة لتزداد سرعة وعنف بعد قليل، ولكن شرجي كان قد إرتخى وقتها فتركته يعمل بعنف، لم اتركه كثيرا لأسحب مؤخرتي منه واقلبه لأصعد فوقه من جديد طالبة نشوة كسي، بينما أشعر بسائل يخرج من شرجي لينزل على خصيتي محمود، يبدوا أنه قد أنزل بداخل شرجي فقلت له ولسة زبك واقف … دا انا مش حاسيبك يا ملعون.

إنتشيت في ذلك اليوم حوال ست مرات بينما لم أعلم كم مرة إنتشى محمود، ولكنني لم أتركه حتى رأيت إرتخاء قضيبه فعلمت أنني أفرغت الصبي، لم أكن بحالة جيدة فقد كانت غضلاتي ترتعش من كثرة ما فعلت اليوم وكان هو ممددا بجواري على الأرض بينما إبتسامة سعادة بادية على وجهه، كانت الساعة الواحدة قد إقتربت فقلت له أمك قربت ترجع من الشغل، فنهض مسرعا يرتدي ملابسه وأنا أقول له ما تتأخرش بكرة … حستناك, نظر لي وإبتسم وتوجه خارجا بينما أغلقت أنا عيناي لأغرق في سبات عميق على الأرض.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *