المراهقتان والباشا | الجزء الأول – الحلقة الخامسة

إستيقظت مايان وهي تشعر بنشاط غير عادي وتمطت وحينما نظرت إلى يسارها وجدت أختها ترقد عارية تماما على جانبها الأيمن فابتسمت متوقعة ما قد حدث متأكدة بأن توأمتها قد خضعت هي الأخرى ووافقت على شروط الباشا فدفعت كتفها برقة
– ميار……. ميار
فتحت ميار عينيها في كسل
– فيه إيه يا مايان بتصحيني ليه؟
– مالك نايمة كدة ليه؟
واستطردت في خبث
– إيه اللي قلعك هدومك ومخليكي نايمة بلبوصة كده
– كنت حرانة فقلعت هدومي
– طيب مرفعتيش التكييف ليه بدل ما تنامي كده؟ إنتي نسيتي ان احنا في بيت الباشا؟ وكمان سايبة الباب مفتوح؟ مش خايفة يخش عليكي ينيك
– بس يا لبوة. ونظرت في عينيها بخبث
– إنتي عارفة إنه مش هيعمل كده
وتضاحكت الفتاتان فكل منهن تأكدت أن الأخرى محافظة على وعدها للباشا بعدم الحديث، التقطت مايان هاتفها ونظرت لساعته
– تصدقي الساعة لسة ٨ كنت فكراها ١٢ ولا حاجة. أول مرة أنام بالعمق ده واصحى فايقة بعد اربع خمس ساعات نوم بس
وتناهي إلى سمعهن صوت ماء من الحمام الآخر الموجود بخارج الحجرة
– ده الباشا شكله في الحمام بياخد شاور. قومي البسي حاجة ميصحش يشوفك كده
فابتسمت ميار في داخلها وهي تحدث نفسها “اه يا لبوة… مانتي متأكدة انه شافني أكتر من كده ”
– طيب هالبس البيجاما وانتي كمان البسي لباسك ميصحش الباشا يشوفك بالبيجاما ومفيش تحتها لباس يا لبوة
– وتضاحكت الفتاتان وارتدتا ملابسهما على عجل وعندما سمعا صوت باب الحمام يفتح أسرعا سويا ليقابلا أمجد في الممر بين الغرف خارجا من الحمام عاري الصدر يلف حول وسطه بشكير يصل لمنتصف فخذه
– صباح الخير يا بنات…… ارجو ان إنتو تكونوا نمتوا كويس
– ياااااااه ده إحنا نمنا نوم منمناش زيه قبل كده
– طب تمام ده شيء يسعدني. عندكم في حمام الأوضة بشاكير وأرواب حمام في الدولاب اللي قدام الجاكوزي لو عايزين تاخدوا شاور ولا حاجة…….. اه صحيح عندي خبر يمكن يكون وحش شوية
– خير حضرتك
– اتصلت بشركة الرش النهاردة بخصوص الفار اللي في شقتكم وقالوا لي إن الشقة لازم تتقفل إسبوع بعد الرش…… هاتصل ببابا النهاردة أشوف رأيه إيه ولو حابين تقعدوا عندي الأسبوع ده هاكون سعيد جدا. وبالنسبة للهانم خالتكم هاكلمها تقعد معاكم هنا والبيت بيتكم جميعا.. يالا بقى ادخلوا خدوا الشاور بتاعكوا وهتلاقوا الشامبو والشاور جيل في الدولاب اللي جنب كابينة الشاور وعلى متخلصوا اكون طلبت فطار وبالمرة تكون خالتكم جت تفطر معانا عن إذنكوا بقى أدخل آخد هدوم من الدولاب
أفسحت له الفتاتان الطريق فاتجه إلى دولابه و أخرج منه بنطلون قطني أبيض خفيف وقميص قطني مثل الذي كان يرتديهم في اليوم السابق ولم يخرج أي ملابس داخلية وخرج من الغرفة وطبع على جبين كل منهن قبلة بدت بريئة
إنطلقت الفتاتان وهن يكدن يطرن من فرحتهن فمعنى ما قاله لهم الباشا أنهم سيظللن معه إسبوع كامل يستمتعن بما يفعله لهن ومعهن
دخلن الحمام سويا كما اعتادتا منذ طفولتهن ولكن قد تكون المرة الأولى منذ ان أكتشفن أنوثتهن التي يتحممن فيها دون ان تفكرا في ممارسة السحاق انهين حمامهن ولاحظت كل منهما أن شقيقتها تحرص بشدة على تنظيف كسها وخرم طيزها بجيل خاص بتنظيف المناطق الحساسة للنساء وجدوه بالدولاب بل أنهم وجدوا عطرا مخصصا لتعطير الاماكن الحساسة وضعت كل منهن قطرتين منه على كسها وخرم طيزها ولم تعلق أي منهن فهن يعرفن ولكن يخفين ما يعرفن حسب شرط الباشا بعدم الحديث عما يحدث بينهن وبينه
خرجت الفتاتان وقد إرتدت كل منهن روب حمام وردي إرتدينه على اللحم وخرجن ليجدن الباشا يتحدث في تليفونه
– متقلقيش حضرتك البنات عندي مستنيينك نفطر سوا
أصل فيه فار دخل شقتهم امبارح وإستأذنت من باباهم يباتوا عندي
لا متقلقيش دول منورني وماليين عليا البيت
في إنتظار حضرتك يا هانم تشرفيني
وأغلق التليفون قائلا
– خالتكم قلقت عليكم لما ملقتكوش في الشقة… هتطلع كمان شوية….. خشوا إلبسوا بيجامتكم ميصحش تشوفكم قاعدين كده معايا
وقامت الفتيات ودخلن الغرفة لتغيير ملابسهن وكل منهن تشعر بأن الخالة قد أضاعت عليها فرصة ممارسة الجنس مع الباشا أو على الأقل فرصة الجلوس معه شبه عارية والتمتع بإحساس وجودها معه وهي ترتدي مثل هذا الروب الذي يكشف جمال أجسادهن
– شوفتي الشرموطة خالتك وعمايلها
– لو قلقانة علينا ما اتصلتش بواحدة فينا ليه
– هي مش شايفة قدامها دلوقت غير الباشا. نفسها حتى يبعبصها بس
– ولا هيعبرها وهتشوفي
– غيري بسرعة نلحق نقعد معاه شوية قبل ما البومة تيجي ومتنسيش تلبسي لباسك لا تفتكر انه كان بينيكنا ولا حاجة
كانت كل منهن تعرف بأن الخالة غير مطابقة لشروط الباشا فهناك زوج في حياتها
خرجن سريعا بعد أن إرتدين ملابسهن وحتى يتمتعن بوجودهن في حضرته قبل وصول الخالة
جلس ثلاثتهم في ريسبشن الشقة يتحدثن في مواضيع عدة بعد أن وصل الأفطار ورتبوه معا على ترابيزة السفرة
مرت نصف ساعة كاملة قبل أن يدق جرس الباب معلنا وصول الخالة مرتدية تيشرت قطني بحمالات عريضة يكشف ذراعيها بينما تظهر فتحته الأمامية أكثر من نصف ثدييها المرفوعين بستيان أسود يظهر طرفه من فتحة التيشرت وبنطلون ليجنز برمودا ابيض يكاد يتمزق فوق أردافها منزلقا بين فلقتيها فاتحا إياهما عن بعضهما مظهرا كيلوت بكيني أسود أسفل منه بينما يحدد من الأمام ملامح كسها الذي ظهرت معالمه وشفتاه اللاتي يظهرن كظفر الجمل أسفل ما ترتديه. متعطرة بعطر سيكسي يفوح في المكان
كن يعرفن تلك الملابس جيدا فهي ملابس أمهما حتى الداخلية منها ونفس العطر الذي تستعمله أمهما في ليالي النيك مع والدهم لكن عندما نظرتا لوجهها لاحظتا تورم بجانبه الأيسر فشلت المساحيق التي تضعها في إخفاءه
كادت الفتاتين أن تسألا خالتهما عن هذا التورم لكن نظرة من الباشا أوقفت السؤال في حلوقهن فأبتلعا السؤال واندمجوا جميعا في حوار مرح قاده الباشا بطريقته المحببة، ودعاهم الباشا بعد تناول الإفطار تجمعوا جميعا حول صينية الشاي بالنعناع والذي أكدت الفتاتان والخالة أنه مشروبهم المفضل وحرصت الخالة على تقديمه بنفسها بعد أن أعدته بمساعدة الفتاتان وابتسمت الفتاتان وهن يغمزن لبعضهن عندما انحنت الخالة بشدة أمام الباشا وهي تقدم له كوبه حتى كاد صدرها يخرج من فتحة التيشرت الواسعة عارضة ما تمتلكه من صدر رائع وعندما أعطت ظهرها للباشا وانحنت تقدم للفتيات أكوابهن حتى يري الباشا ما تملكه من أرداف مكورة
كانت الفتيات يحسدن خالتهن على جمال جسدها. فبالرغم من جمال أجسادهن التي يتغنى بها جميع أقرانهن إلا أنها لا زالت أجساد لم يكتمل تشكلها كما جسد الخالة. فلا تقارن أفخاذها بأفخاذها كاملة المنحنيات وجمال منطقة تلاقي أفخاذها مع بطنها المسطحة مع بروز صغير أسفلها “سوة” ولا كمال أستدارة فلقات طيزها وارتفاعها المثالي ببساطة كان جسد الخالة رغم ميلها للقصر مثالي كجسد ممثلات البورن اللاتين بل إنها تتفوق عليهن بلون بشرتها الخمري المائل للبياض المشرب بالحمرة
بعدما أنهوا شرب الشاي وجه الباشا حديثه للفتيات
– ممكن يا بنات تسيبوني مع الهانم خالتكم شوية؟
نفذن الأمر دون إعتراض لكنهن وقفن عند مدخل الممر المؤدي لغرف النوم يتسمعن لما يحدث وهن يتشوقن لمعرفة ما سيدور بين الخالة والباشا ورغم رؤية الباشا لهن الا أنه لم يعارض وجودهن
– تسمحيلي يا هانم لو مفيهاش تطفل مني أسألك فيه إيه
– حضرتك يا باشا تسأل اللي عايزه في أي وقت. حضرتك عرفت ازاي ان فيه حاجة مضايقاني
لم يشأ امجد ان يخبرها بأن ورم وجهها قد فشلت المساحيق في إخفائه
– طريقة كلامك يا هانم متغيرة عن امبارح ومش نفس الروح بتاعت امبارح
وهنا انفجرت الخالة في البكاء وألقت برأسها على كتف الباشا
كادت الفتاتان ان تنفجرا ضحكا لكنهن تماسكن وهن يتحدثن همسا
– اه يا لبوة
– فاكرة أنه كدة هياخدها عالسرير وينكها
– بس ايه اللي مورم وشها كده؟ ده الورم زاد عن ساعة ما جت
– هشششششش خلينا نسمع وهنعرف دلوقت
ترك الباشا الخالة تبكي على صدره لفترة ثم ربت على كتفها بحنان حتى ومد يده ملتقطا كوب الماء الموجود على صينية الشاي أمامهم ووضعه أمام شفتيها فتمسكت الخالة بكوب الماء ويده وكأنها لا تقصد فقد كانت تريد الشعور بأنه يسقيها بيده
– إهدي يا هانم واحكيلي إيه اللي مزعلك
هدأت الخالة قليلا لكنها كانت تنشج عندما تتكلم
– جوزي ضربني النهاردة الصبح
– ليه؟ هو متعود يضربك؟
– أصلي طلبت منه الطلاق
– ليه كده يا هانم؟ الطلاق ده آخر حل الناس بتلجأ له
– ماهو أنا وصلت للآخر يا باشا….هاحكيلك حكايتي معاه كلها وانت تحكم
– كلي آذان صاغية
– أنا متجوزة من ١٧ سنة ومحصلش حمل تعرف ليه؟
– ليه؟
– لأن جوزي بخيل
– نعم؟ إيه علاقة الحمل بالبخل ولو مش عايز أطفال اتجوزتوا ليه أصلا؟
– بص يا باشا.. جوزي كان ليه شغل مع بابا….. بابا كان تاجر كبير وجوزي كمان كان وقتها صغير في السن بس كان تاجر شاطر……. إتقدملي وفرحت بيه أوي شاب طول بعرض و غني وجاهز…. وفعلا اتجوزنا خلال كام شهر في شقة أبوه في حي شعبي وسط البلد علشان مكانش عايز يبعد عن محلاته
– طيب ده شيء لطيف
– لا لطيف ولا نيلة…… ليلة الدخلة “آسفة يعني” أول ما قرب مني معرفش يمسك نفسه
– مش فاهم…..معرفش يمسك نفسه أزاي يعني ممكن توضحي؟
– أتكلم بصراحة من غير ما اتكسف
– أكيد يا هانم أشرحيلي بألفاظك من غير كسوف
– أول ما قربلي جابهم قبل حتى ما عضوه يلمسني
– أها…… بس ده أحيانا بيحصل بس الأمور بتتظبط بعد كده وحتى لو مظبتطش فيه علاج
– ماهو أنا وقتها قلت كده وسبته يفض بكارتي بصباعه علشان الستات اللي هتيجي تطمن الصبح
– تمام….. كده انتي عملتي اللي عليكي
– ياريته نفع أو شالي الجميل…… إكتشفت بعد كده بخله في كل حاجة……تخيل إن لما كرسي ولا حاجة يتكسر في الشقة يستخسر يوديه يتصلح ويجيب هو مسامير وغرا ويقعد يلصم فيه…… ١٧ سنة يا باشا مخرجناش سوا مرة……. الفلوس اللي بيسيبها يادوب تكفي الأكل….. لما أحب أشتري هدوم حتى ينزل معايا ومنجبش غير أرخص حاجة مع إني باشتري بفلوسي أنا مش فلوسه….. رافض يتعالج علشان ميدفعش فلوس وسايبني اتحرق بناري…… لما يجيي ينيكني يا دوب راس بتاعه تلمسني يقوم جايب شهوته ويحس انه تمام وينام…… حتى ده من بخله مبيعملوش غير مرة كل شهر أو شهرين….. يا باشا ده أنا من تحت لسة زي بنت البنوت
تابعت الفتيات الحوار وهن يضحكن لألفاظ الخالة بينما أندهش أمجد من جرأتها في إستخدام الألفاظ
– طيب انتي استحملتي ١٧ سنة إيه اللي خلاكي تطلبي الطلاق دلوقت
– مجاتليش الجرأة دي غير امبارح ومتسألنيش حضرتك ليه
– وإيه اللي حصل امبارح؟
– طلبت منه الطلاق فقالي انه بيصرف عليا من ١٧ سنة واني لو عايزة اتطلق ارجع له المصاريف اللي صرفها واتفقنا على انه هايحسب لغاية الصبح صرف كام وهاديهومله واتطلق
– تمام….. والصبح طلب كام؟
– الصبح طلب مليون جنيه حضرتك
– وهو ببخله ده صرف عليكي مليون جنيه؟
– مانا قلت له كده….. انا ورثت من أبويا من أملاك وسيولة كتير وهو عارف كده فحب ياخد أكبر مبلغ يقدر ياخده مع أن عمره ما طلب ياخد مني حاجة وحتى كان من بخله بيرفض أني أصرف من فلوسي على نفسي زي باقي الستات
– وبعدين؟
– اتغظت منه وانفجرت فيه وقلت له إن حتى دكر البط بياخد وقت اكتر منه لما بيجيي يعشر النتاية وأني هاديله اللي هو عايزة علشان نفسي اتناك زي باقي النسوان
وهنا لم يتمالك أمجد نفسه فأنفجر ضاحكا مقهقها بينما جرت الفتاتان إلى الحجرة يكتمن ضحكهن ووجدت الخالة نفسها تضحك بشدة على ضحك أمجد وعندما انتهت موجة الضحك وجه أمجد حديته لها
– وهو كان رده إيه
– قإلى طب وحياة كسمك ماهطلقك حتى لو دفعتيلي كل اللي حيلتك وهاخليكي بقيت عمرك تنيكي نفسك….فخليته نزل من البيت لميت هدومي وجيت على هنا.
وأدمعت عينا أمجد من الضحك بينما ينظر للخالة وهي تمثل ردة فعل زوجها
– يعني انتي عايزة تطلقي ومتأكدة؟
– متأكدة طبعا
وقدم لها أمجد ورقة صغيرة لتكتب له فيها إسم زوجها بالكامل وطبيعة تجارته والمكان الذي يمارس منه عمله
أخذ منها ما كتبته وطلب رقم إستخرجه من ذاكرة تليفونه
– حبيبي يا باشا محتاج منك خدمة
لو خلصتلي المصلحة اللي طالبك فيها هاقابلك وليك عندي صندوق سيجار كوهيبا تعتيق سنتين
فيه واحد أسمه ***** ***** بيشتغل في الحتة بتاعتك
عارف يا باشا انه راجل نتن بس الموضوع غير ما انت فاكر
النتن ده متجوز ست يهمني أمرها ومطلع عينها بنتانته ولما طلبت منه الطلاق ضربها وبهدلها وعايز ياخد مليون جنيه علشان يطلقها
مطلوب قسيمة الطلاق ويتأدب على اللي عمله
في انتظار تليفونك يا باشا
نظرت الخالة في دهشة للباشا وهي تتعجب من قدرته على حل المشاكل ونادي الباشا على الفتيات
– ياللا يا بنات انزلوا شقتكم هاتوا هدومكم اللي تلزمكم الأسبوع ده علشان شركة الرش هتكون هنا بعد ساعة
شركة الهاوسكيبنج اللي بتنضفلي البيت على وصول هاخليهم يجهزوا أوضة الضيوف تقعدوا فيها لأن فيها سريرين ودولابين ماهو أنا مش عايز أزعجكم لما أحب آخد هدوم ليا
هيجهزوا أوضة ابني للهانم خالتكم
إنطلقن جميعا لشقتهن يكدن يطرن من فرط فرحتهن فسيقمن في حضرة الباشا إسبوعا على الأقل
رتبت الفتاتان ملابسهن في حقيبة سفر متوسطة بينما جلست الخالة والحيرة تبدوا على وجهها الذي ازداد تورمه حتى كاد يغلق عينها اليسرى وبعد أن اغلقن حقيبتهن وغيرن البيجامات التي كن يرتدينها ببنطلونات جينز وبلوزات حريرية أظهرت جمال أجسادهن الفائرة
– فين شنطتك يا خالتو؟
فأشارت الخالة إلى كيس أسمر بجوار الباب فتحت الفتاتين الكيس ينظرن بقرف إلى محتوياته
– إيه ده إنتي هتقعدي عند الباشا بالقرف ده؟
– ماهو ده اللي محيرني…. بصوا اختارولي طقم خروج وطقم بيت من عند أمكم وبكرة ننزل سوا اشترولي هدوم تنفع على ذوقكم…… ماهو البغل اللي متجوزاه خلاني انسي الستات المحترمة بتلبس ازاي
– تنزلي إيه بوشك اللي راحت معالمه ده……. دا إنتي محتاجة سمكري يرده البارد
– ربنا يشله إيديه زي المرزبة
جهزت الفتاتان طقمين للخالة كما طلبت وضعاهما في حقيبة صغيرة
ودق جرس الباب ووجدن الباشا بصحبة ثلاث أشخاص يرتدون ملابسا خاصة بالرش
– ياللا يا بنات مينفعش حد يكون موجود وقت الرش من غير هدوم واقية لانهم هيستعملوا غاز
هما هيخلصوا رش الشقة ويقفلوها
وانطلقن جميعا لشقة الباشا حيث انتهت شركة الهاوسكيبنج من عملها وتفقد الباشا مع الفتيات حجرتهن وأطمأن على راحتهن ثم ذهبن ومعهن الخالة للغرفة الأخرى وتحدثت الخالة
– هم بتوع الرش دول أمان يا باشا
– أمان ازاي يعني؟
– يعني ميسرقوش حاجة من الشقة
– لا متخافيش يا هانم….. أنا أصلا شريك في الشركة دي بأكتر من خمسين في المية وبختار العمال بنفسي ومحصلش قبل كده حاجة زي دي
– طيب…… أنا متشكرة أوي على كل اللي حضرتك بتعمله معانا
– لا شكر على واجب يا هانم…… أنا اتصلت بدكتور تجميل معرفة وهنروحله الساعة ٤ في المستشفى يدينا علاج للكدمة البسيطة اللي وشك
– بسيطة !!!!!!!! دا أنا عيني الشمال قفلت خلاص
– ولا يهمك يا هانم ده من أشطر الدكاترة في العالم في مجاله وهتبقي زي الفل
إسيبكم بقى ترتبوا دواليبكم وتستريحوا شوية وأنا في أوضة المكتب لو احتاجتوا حاجة……. عن إذنكوا
وانطلق أمجد إلى مكتبه بينما انتهت الفتاتان والخالة من وضع ملابسهن في الدواليب وتمددت كل منهن على فراشها
كل فتاة تستعيد في ذهنها أحداث ليلتها مع الباشا بينما تتخيل الخالة نفسها عارية بين ذراعي الباشا يشبع رغبات جسدها التي تشتعل بمجرد وجودها في محيطه
كن جميعا في انتظار الباشا قبل الرابعة بخمس دقائق والذي أتى تسبقه رائحة عطره المميزة التي تشعل شهواته جميعا مرتديا بدلة سوداء تحتها قميصا ابيضا وحذاء لامع تلك الأناقة البسيطة التي تأسر كل من يراه
واتجه الجميع إلى جراج المبنى حيث صف عامل الجراج السيارة أمام باب المصعد ووقف هو وحارس العمارة بإحترام
إتجه الباشا ناحية باب السائق موجها حديثه للحارس
– فيه طرد جايلي كمان ساعة. إستلمه وخليه عندك لغاية ما أرجع
– تمام يا باشا
ووصل الجميع إلى مستشفى التجميل الفخم حيث وجدوا صاحبها بنفسها في انتظار الباشا واتجه الباشا و الخالة إلى حجرة الكشف تتبعهم الفتاتان اللتان يقتلهما الفضول لمعرفة كيف سيتم إصلاح وجه خالتهما
إنتهي الدكتور من الكشف وأجرى بعض الأشعات على الوجه المتورم ثم وجه حديثه للباشا
– بسيطة يا أمجد باشا دي مجرد كدمة جامدة شوية هاديكم شوية أدوية ودهانات وهتروح خلال اسبوعين ومش هتسيب أثر
– إسبوعين إيه يا دكتور إحنا عندنا مناسبة عائلية آخر الأسبوع ولازم الهانم تحضرها
– في الحالة دي يبقى الهانم تقعد عندنا يومين وأنا هاخصص لها طقم أطباء وتمريض لكن لازم الهانم تعرف انها هتكون تحت العلاج الدائم ال ٤٨ ساعة وأحيانا هتاخد تخدير
فأجابت الخالة بسرعة
– مش مهم أي حاجة….. المهم ان وشي يتعدل
هتبقي زي الفل يا هانم وأحسن من الأول….. أنا هاخصص لحضرتك جناح كبير علشان تكوني مستريحة وهيكون معاكي أحسن طقم على مدار ٢٤ ساعة….. ده الباشا جمايله علينا ملهاش آخر
تدخل الباشا في الحديث
– كده تمام…….. تبقي تبعت لي الفواتير أول بأول على الميل
– فواتير إيه يا باشا ده إحنا لو اتحاسبنا يبقى لازم اتنازل لك عن المستشفى كلها
وضحك الباشا والطبيب بينما يدور في ذهن الخالة سؤال…. هو الراجل ده نفوذه واصل لغاية فين؟ وهل ممكن يجيي اليوم اللي يبص لها فيه
عاد الباشا والفتيات للمنزل بعد الاطمئنان على الخالة وصعد الحارس بعدهم بلحظات حاملا الطرد الذي وصل للباشا فأخذه الباشا لغرفة مكتبه وأغلق عليه الباب بينما اتجهت الفتاتان إلى غرفتهن بعد ان إستأذنّ الباشا في أخذ بعض الأغراض من دولاب حمامه فأذن لهن بكل أريحية
وبالتأكيد اخذت الفتيات الأغراض الخاصة بالنظافة النسائية وكذلك العطر المخصص للأماكن الخاصة واتجهن سويا إلى الحمام فكل منهما متأكدة أن الباشا سيطلبها وتأمل بأن تعيد معه ماحدث في الليلة السابقة
لم تزعج أي منهن أختها بحديث عن المبالغة في نظافة كسها وخرم طيزها ولا تعطيرهما فكل منهما لا تشغل تفكيرها الا بكيف ستستمع مع الباشا وهل جاء الوقت ليقذف بلبنه داخلها أم أن هناك المزيد بتعمله
ولم يخيب الباشا ظنهما فبعد قليل ذهب اليهن في حجرتهن التي حرصتا على إبقاء بابها مفتوحا
– مساء الخير يا بنات…… أنا عايزكم في موضوع بس هاكلم كل واحدة فيكم على إنفراد……. اتفضلي معايا يا مايان دلوقتي ولما ترجعي ابعتيلي ميار
رقص قلب مايان فرحا بينما لم ينقص ذلك من فرحة ميار فإن كان الباشا سيبدأ ليلته بمايان فإنه سينهيها معها وقد تبيت في أحضانه لبقية الليلة و أشعل هذا الخاطر فتيل شهوتها حتى ان كسها بدأ في الابتلال
دخلت مايان معه تكاد تتعثر من فرط اشتعال شهوتها تشعر بالبلل ينساب على فخذيها أسفل الفستان القطني القصير الضيق الذي ترتديه بدون ملابس داخلية ويظهر ذراعيها وجوانب ثدييها المنتصبي الحلمات
بمجرد دخولهما الحجرة لفت الفتاة يديها حول رقبته وألصقت جسدها بالكامل على جسده ولم يخيب أمجد ظنها ورفعها بين يديه آخذا شفتها العليا بين شفتيه ومرر لسانه على شفتيها فاخرجت له لسانها ليلتقمه بين شفتيه مداعبا إياه بلسانه فأذاب جسدها وجعل نار شهوتها تنتقل من لسانها إلى كسها مطلقا المزيد من بللها بينما تشعر بزبره المنتصب على فخذيها ويديه تعتصران فلقتيها ترفعان الفستان حتى انكشفت طيزها وأصبحت كفاه تلامسان لحم أردافها ملقية مزيد من الحطب على نيران نصفها السفلى
أنزلها أمجد على قدميها بينما تتمسك يداه بأطراف فستانها المرفوع فساعدته وخلعته ومدت يدها تخلع عنه قميصه ليحتضنها عاري الصدر يهرس بصدره صدرها فبدأت في تقبيل صدره كما فعل معها بالامس وهبطت بشفتيها حتى وصلت لوسطه فأنزلت عنه بنطاله مقبلة كل جزء ينكشف تحت البنطال وبينما إنكشف زبره المنتصب أمام عينيها كانت أنزلت بنطاله إلى الارض وبدأت في تقبيل رأس زبره من أعلى متجهة ناحية عانته بينما تعبث أصابعها حول خصيتيه التي انهالت عليهما تقبيلا ولعقا وعندما حاولت إدخال زبره إلى فمها كما كانت ترى في أفلام البورن اوقفها بلمسة من إصبعيه على ذقنها وأوقفها بنفس تلك اللمسة ثم رفعها بين يديه حتى حاذى زبره المنتصب كسها فمد يديه محيطا فلقتيها فاتحا اياهما حتى لامست أطراف أصابعه فتحة طيزها فتحرك بها ناحية الجدار وأسند ظهرها للجدار بينما زبره بين شفريها وأخذ يحرك وسطه للأمام وللخلف جاعلا زبره يدعك كس المراهقة بالكامل حتى شعرت ان زنبورها يكاد ينفجر من فرط انتصابه
لم يستغرق الأمر طويلا حتى إنفجر كس مايان قاذفا ماءه الثقيل ووجدت نفسها لا إراديا تلف ساقيها حول وسطه فاحتضنها بشدة حتى انهت تشنجاتها ثم انزلها على الأرض وفك ساقيها من حول وسطه وذراعيها من حول رقبته ونام بجانبها واضعا رأسها على صدره غائبة في غيبوبة لذيذة وهو يتسلي بفرك حلمتيها وتقفيش أثدائها
فتحت مايان عينيها بعد برهة غير مصدقة لمدى المتعة التي وصلت لها
– أنا بحبك قوي ومش هينفع أعيش من غيرك بعد كده……. إنت إمتى هتدخل زبرك جوايا…… أنا نفسي فيه قوي
– متفكريش في اللي بعد كده غير لما يجيي….. وانا جايب لك هدية علشان أعرف أدخل زبري جواكي
فانتفضت جالسة في سعادة بينما يمد يده ملتقطا صندوقا من الجوار واعطاها إياه لتفتحه
فتحته فوجدت به أربع قطع متدرجة الأحجام من السليكون القوي على شكل بستوني ورق اللعب وعدة أنابيب من نفس الحجم
– إيه ده يا حبيبي؟؟؟؟؟؟ أعمل بيه إيه؟
– دول يا حبيبتي علشان نوسع خرم طيزك علشان يستحمل يتناك
– هو مش انت ممكن تدب زبرك جوايا توسعه
– هههههههههه ده في أفلام السكس لكن لو عملت كده هتتعوري والألم اللي هتحسي بيه هيخليكي تكرهي نيك الطيز…….. إحنا هنبتدي بأصغر مقاس وده أصعب جزء في الموضوع لأن طيزك ضيقة قوي وهساعدك تحطيه ولما تحسي ان طيزك خدت عليه تستعملي المقاس الأكبر وهكذا لغاية أكبر واحد لما تتعودي عليه تبقي طيزك جاهزة لزبري
بس فيه واحدة صاحبتي إتناكت في طيزها كتير ومتعورتش ولا وجعها
– مين اللي بينيكها
– جوز مامتها بس أصلها بتحبه وبتعشقه
– جوز مامتها يعني كان عندهم وقت كتير يوسعها فيه بصوابعه واحنا معندناش الوقت ده
– فعلا هي كانت قالتلي انه بيحب يلعب كتير بصوابعه في طيزها وكمان هي ورتني صورة زبه…. رفيع مش تخين زي بتاعك
فجاوبها بقبلة عميقة أشعلت شهوتها مرة أخرى
– ماشي وهنبدأ إمتى؟
– حالا
أخذ الباشا اللعبة الصغيرة وأرى الفتاة كيف تدهنها بالمزلق الموجود بالأنابيب ثم قال لها بلهجة مرحة
– يالا يا قمر إديني طيزك الحلوة
– طيزي ملكك يا حبيبي
ووضعت كتفيها على الارض ورفعت طيزها للاعلى مبعدة ما بين فلقتيها بيديها
كانت تظن انه سوف يدفع اللعبة مباشرة في طيزها واستعدت لتحمل الألم لكنها فوجئت بأن الباشا يفرغ بعض المزلق داخل خرمها ثم يدهن المزيد حول الفتحة من الخارج ويدلك دائريا حول الفتحة ثم أدخل طرف إصبعه الأوسط للداخل مدلكا جوانب شرجها من الداخل
شعرت مايان بإحساس من الخدر اللذيذ يتملك منطقة شرجها مع شعور بالهياج في كسها
عندها انامها الباشا على ظهرها ورفع ساقيها لأعلى ثم ضغط فخذيها إلى صدرها فأصبح كسها وخرم طيزها لأعلى وانقض على كسها يدلكه بشاربه وذقنه مشعلا فيه نيران الرغبة ومسح يديه جيدا من أثر المزلق ووضع أصابعه على كسها مدلكا إياه بقوة فارتعشت الفتاة وبدات في إطلاق سوائلها عندها أخذ الباشا اللعبة ودفعها داخل طيز الصغيرة فلم تشعر بأي ألم……. فقط شعور بالنشوة
إحتضنها أمجد واضعا يديه حولها حتى هدأت تشنجات شبقها واعطاها قبلة سريعة وساعدها في إرتداء فستانها
– هتحسي إنك عايزة تدخلي التواليت….. ده إحساس كاذب لوجود اللعبة في طيزك……. سيبيها في طيزك ساعتين على الأقل وبعد ما تطلعيها حاولي تدخلي الحمام مش هتلاقي حاجة…….. رجعيها تاني ومتنسيش الجيل
وقفت مايان على الباب حاملة صندوقها الصغير تشاهد أمجد يعيد إرتداء ملابسه فأرسلت له قبلة في الهواء
– هابعتلك ميار
خرجت مايان وهي تشعر بأن مشيتها غير طبيعية حتى وصلت لحجرتها لتجد توأمتها منتظرة على أحر من الجمر مرتدية روب حريري على اللحم فأشارت لها بأن الباشا في إنتظارها واستلقت شاعرة بالرغبة في الدخول للحمام لكنها تجاهلت تلك الرغبة وراحت في نوم عميق
إستيقظت مايان لتجد أختها مستلقية عارية تماما على السرير المجاور فخمنت ما حدث موقنة بأن طيز أختها يملأها مثل ما يملأ خرم طيزها فذهبت فخلعت فستانها وذهبت عارية إلى الحمام مصطحبة الجيل وأخرجت اللعبة من طيزها وحاولت التبرز فلم تستطع فاعادت اللعبة لمكانها وخرجت لكن باب غرفة نوم الباشا المفتوح أغراها بالتسلل لفراشه حيث كان منسدحا بدون غطاء عار تماما فانسلت بجواره موسدة رأسها بذراعه ولفت ذراعها حول صدره العاري ففتح عينيه لكنه تركها تنعم بنومها اللذيذ مستمتعا بلمسة بشرتها الغضة لجلده الخشن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ