وصلت مايان إلى الغرفة التي تضمها هي وأختها في شقة الباشا فوجدت أختها جالسة على طرف السرير العريض تتحرق شوقا لعودتها
كانت مايان تمشي كأنها حالمة تكاد أن تطير قدميها من فوق الارض أو كأنها تسير على الهواء ولم تكن على إستعداد لأن تضيع نشوتها بأي حوار مع أي من كان ليس فقط لوعدها للباشا لكنها كانت تريد إستبقاء آثار كل ما حدث في ذهنها وعلى جسدها
لكن ميار لم تدعها في نشوتها وسألتها بإلحاح:
– ها يا بت حصل إيه إحكيلي
رفعت مايان إصبعها أمام فمها
– هششششششششش مش هاقدر أتكلم دلوقت يا ميار بلييييييز سيبيني أنام
– ناكك يا بت؟
هزت مايان رأسها يمنة ويسرة علامة الرفض
– طب جابهم فين؟
نظرت لها مايان بهدوء وهزت رأسها مرة أخرى
– ما تنطقي يا لبوة إيه اللي حصل. أنا كنت واقفة ورا الباب وسمعت موضوع الشروط اللي وافقتي عليها. إنتي بجد هتنفذي شروطه؟
هزت لها مايان رأسها لأعلى وأسفل علامة اينعم سأنفذ شروطه
– جرالك إيه يا مايان يا حبيبتي أول مرة أشوفك كده
تركتها مايان واتجهت إلى جانب الفراش وتنهدت تنهيدة عميقة واحتضنت صدرها بيديها وأغمضت عينيها وذهبت بسرعة في نوم عميق
جلست ميار على طرف السرير تتعجب من حالة أختها وربما تحسدها على حالها لكنها إستنكرت خضوع أختها لشروط الباشا وتنفيذها بحذافيرها حتى أنها ترفض حتى الحكي لتوأمتها
ظلت ميار على نفس الحالة بعض الوقت واستعادت ما رأته عيناها عندما وقفت خلف الباب تتلصص على أختها مع أمجد وكيف أنها كانت تدعك كسها وهي تري الباشا وهو يتلاعب بجسد أختها حتى أنها أتت شهوتها عندما رأت تشنجات أختها وهي تقذف وكيف ذهبت إلى الغرفة حتى لا يشعر أمجد بوجودها خلف الباب ولم تكن تدري ان أختها قد أتت بشهوتها مرتين أخريين خلال تلك الساعة التي قضتها بين ذراعي الباشا
حزمت ميار أمرها وتسللت متسحبة حتى غرفة المكتب المضاءة بضوء خفيف خفي المصدر يأتي من أحد جوانب الغرفة ورأت أمجد متمددا عاري الصدر واضعا يديه خلف رأسه يتنفس بهدوء مغمضا عينيه فاقتربت منه على أطراف أصابعها متأملة جسده المنحوت و شعر شاربه ولحيته المرتب و كأنه لوحة أبدع رسمها أحد فناني عصر النهضة
جلست ميار بركبتيها على الأرض بجواره وهي لم تقرر بعد خطوتها التالية وفجأة فتح أمجد عينيه مبتسما
– فيه حاجة يا ميار؟
ألجمتها المفاجأة ولم تدر ماذا تقول إلا أنها قررت الكذب على الباشا فردت بنعومة وقد مدت يدها تتلمس صدره العاري
– أنا مايان يا حبيبي مش ميار معرفتش أنام فجيت أنام جنبك
ضحك الباشا ضحكة هادئة وامسك بيدي ميار الصغيرتين بين كفيه واستطرد بهدوء
– ميار يا حبيبتي مافيش داعي للكدب لان مايان دلوقتي في سابع نومة
فلم تدر بماذا ترد وقد شعرت بعينيه كأنهما يخترقان عقلها وكأنه يقرأ أفكارها ووجدت نفسها تندفع قائلة
– انا موافقة على الشروط
– شروط إيه؟
– شروطك علشان أكون معاك
وكررت له الشروط الثلاثة التي سمعتها أثناء إختبائها خلف الباب ثم ارتمت على صدره مطوقة جسده بذراعيها
لم يندهش أمجد مما فعلته الفتاة فقد كان يتوقع منها ما فعلته بعدما لاحظ وجود ظلها خلف الباب أثناء وجود أختها معه
تركها أمجد تريح رأسها على صدره عابثا بشعرها الناعم الطويل الذي تتباهى به هي وأختها بين رفيقاتهن تم ازاح شعرها جانبا كاشفا عن رقبتها ورفع وجهها إليه فقربت شفتيها حتى التقمها بشفتيه ومنحها قبلة طويلة اثناء ما كان يضغط بكفيه على ثدييها جاعلا تأثير إحتكاك الحرير بحلماتها يشعل في جسدها نارا لم تختبرها من قبل
أوقفها ووقف خلفها محتضنا إياه من الخلف وقد لف يده اليمنى حول خصرها بينما تداعب يده اليسرى حلماتها منتقلة بين الثديين
شعرت ميار بأنفاسه تلفح رقبتها فأدارت له وجهها فمنحها قبلة عميقة داعب فيها لسانه لسانها وامتصه بين شفتيه بينما انزلقت يده اليسرى لكسها تضغط عليه ضغطات رقيقة فتحت شلال بلل يخرج من كسها المراهق مبللا كيلوتها الذي شعرت كأنه طوق يمنع عنها شعور المتعة
وكأنه يقرأ أفكارها أدخل أمجد يده أسفل كلوتها مداعبا بإصبعه الأوسط زنبورها المنتصب المبلل وكأنه فتح الباب لشهوتها فانتفضت قاذفة سوائلها فضغط أمجد على كسها بشدة دافعا إياها للخلف حتى شعرت بزبره المنتصب يضغط فلقتيها
هدأت تشنجات ميار فعاد الباشا يقبل رقبتها مرة أخرى بينما يده تفك أزرار بيجامتها فاتحة الطريق لثدييها كي يتحررا ويلتقيا بكفي الباشا يعتصرهما برقة فاركا الحلمات بينما يزيح البيجاما عن ظهر ميار التي انزلت ذراعيها للاسفل حتى تسهل له خلعها سقطت البيجاما على الارض وانطلقت شفتا الباشا تقبلان ظهرها من الرقبة وحتى الكتفين هابطا إلى اسفل بينما يشد بأصابعه حلماتها حتى وصلت شفتاه إلى بداية طيزها فترك ثدييها وأنزل يديه يخلع عنها البنطلون بهدوء وكلما هبط البنطلون كاشفا جزء من ردفيها غطاه بقبلاته
قبل فلقتها اليمنى من آخر ظهرها حتى فخذها ثم انتقل إلى الفلقة اليسرى يقبل كل جزء فيها
دفعها الباشا لتجلس على ركبتيها ثم تنحني وابعد فلقتيها عن بعضهما بيديه حتى ظهر خرم طيزها ورديا صغيرا لامعا وتحته كسها يلمع بسوائله
رفعت ميار طيزها للأعلى بينما فرجت ما بين ساقيها حتى تتيح له الوصول إلى كل أجزاء كسها الذي كان متجها اليه بشفتيه وهو يقبل كل جزء حتى وصل إلى المنطقة الصغيرة بين الكس وخرم الطيز ففركه بشاربه معضعضا اياه عضات صغيرة فمدت ميار يديها فارجة فلقتيها وفخذيها فلف أمجد ذراعه واصلا إلى زنبورها وأخذ يفركه بشدة بينما طرف لسانه يدخل لكسها لاعقا اياه من الداخل مفجرا شهوتها للمرة الثانية قاذفة بسوائلها على وجه أمجد وفمه ونامت ميار على وجهه حتى أنهت قذفاتها فخلع الباشا بنطاله تاركا العنان لزبره أن يخرج من مخبأه
بعد ما هدأت الفتاة قليلا رفع أمجد وسطها حتى إعتدلت في وضع الدوجي مستندة بكتفيها لأسفل فمد يده امسك يديها الممدتان إلى جوارها واضعا اياهما على فلقتيها فأبعدت فلقتيها عن بعضهما مفسحة له الطريق ليفعل بأعضائها ما يشاء ولم تكن تبالي حتى لو فض بكارتها مما هي فيه من فرط المتعة
انقض أمجد على خرم طيزها الوردي مقبلا إياه محركا لسانه في حركات دائرية حوله فأرخت له الفتاة خرمها حتى أدخل طرف لسانه داخلا لاعقا وكأنه ينيك خرمها بطرف لسانه ثم مد لسانه إلى كسها المبتل من أوله محركا اياه بسرعة على زنبورها ثم سحب لسانه بين شفرتيها حاملا معه الكثير من السوائل حتى وصل إلى خرم طيزها فدفع طرف سبابته لداخل خرمها ولم تتمالك المراهقة نفسها فاندفعت قائلة في جنون
– نيكني يا أمجد…… إفتحني……دخله في خرم طيزي…….أنا كلي ملكك
فربت أمجد على طيزها قائلا
– كله هييجي في وقته إستمتعي دلوقت باللي بيحصل ومتفكريش في اللي جاي
تنهدت الفتاة وزادت من فتح فلقتيها حتى كادتا ان تتمزقا من أثر أظافرها بينما اندمج أمجد في لعق خرمها وما بين فلقتيها حتى تبللا تماما بينما ترتفع أصوات محنتها وشبقها ويرتفع صوت نهاجها
أوقفها أمجد على ساقيها ودفع ظهرها حتى إنحنت ملامسة الأرض بكفيها فاتحة ما بين ساقيها وأخذ يفرشها برأس زبه من زنبورها حتى خرم طيزها ثم وضع زبره بين فلقتيها وانحنى على جسدها ولف ذراعه الأيمن حول وسطها واصلا بأصابعه لكسها بينما مد يده اليسرى ضاما ثدييها في كفه يفرك الحلمات وأصابع يده اليمنى تفرك شفرات كسها و زنبورها محركا زبره المنتصب بين الفلقتين داعكا به خرم طيزها فانفجرت حممها للمرة الثالثة لكنها في هذه المرة لم تستطع كتمان آهاتها وانتفضت واقفة ضاغطة زبر الباشا على خرم طيزها وتشنجات فلقتيها تضغط عليه كأنما لا تريد له ان يخرج من مكانه
إحتضنها أمجد من الخلف ضاغطا ثدييها بيد بينما اليد الأخرى تضغط على كسها حتى هدأت فجلس وأجلسها في حضنه وقد أغمضت عينيها وأراحت رأسها على صدره حتى فتحت عينيها ونظرت في عينيه وسألته
– إنت إزاي كده
– إزاي إيه؟
– عملت كل ده و مجبتش
– بعدين هتعرفي
فمدت يدها ممسكة زبره المنتصب محركة كف يدها عليه ثم انحنت وقبلت رأسه المنتفخ محركة لسانها دائريا عليه تلعق ما خرج منه من ماء المذى
– أنا عمري ما هانسى الليلة دي
فرفع رأسها إليه ناظرا في عينيها
– لسة اللي جاي فيه كتير احسن من الليلة
ثم منحها قبلة صغيرة على شفتيها
– قومي نامي بقى علشان تصحي بدري نفطر سوا
فقبلت شفتيه سريعا
– إنت تؤمر يا حبيب قلبي
ولملمت ملابسها المبعثرة في يدها والتفتت خارجة
– إنتي مش هتلبسي هدومك
فهزت رأسها يمنة ويسرة بدلال
– توب توء……..هنام كده تصبح على خير
وانطلقت بميوعة تهز أردافها فابتسم أمجد وهو يقول لنفسه “ما أجمل النساء حين يجدن من يشبع رغباتهن “