المراهقتان والباشا | الجزء الأول – الحلقة الثالثة

بعد ترك أمجد السرب النسائي صعد إلى شقته بالطابق الأخير و انطلق إلى حمام غرفة نومه واضعا نفسه تحت شلال الماء الدافئ وابتسم عندما تذكر كيف كانت الخالة تحاول أن تعرض له كسها كأنما تريده أن يرى كم هو لامع ونظيف أو كأنها تقول له هيا إقتحم كسي بزبرك يا باشا
خرج بعدها منتعشا إلى غرفة مكتبه أو كما يطلق عليها “الصومعة” مرتديا بنطلونا قطنيا خفيفا بدون ملابس داخلية عاري الصدر ممارسة رياضته الخاصة “اليوجا” لمدة ساعتين وانغمس بعدها في إستكمال التصميم الذي يعمل عليه منذ أيام
لم يدر أمجد كم مر من الوقت قبل ان يخرجه من تركيزه رنين تليفونه معلنا عن إتصال من ميار فرد مسرعا فوجد على الطرف الآخر صوت صراخ الفتاتين يستنجدن من شيء لم يفهمه فجذب قميصه القطني الذي يحتفظ به على شماعة داخل غرفة مكتبه وانطلق إلى شقة الفتيات وهو يغلق الازرار بينما ينزل على السلم فلم ينتظر وصول الأسانسير حتى وصل إلى شقة الدكتور والدكتورة في الدور الثامن ودق الجرس وهو يسمع صوت الفتاتين تصرخان رعبا من شيء ما
فتحت الفتاتين الباب وهن يصرخن وبمجرد دخوله من الباب أمسكت كل منهن به من جهة وضمت كل واحدة منهن ذراعه إلى صدرها بينما ألصقن بطونهن بقبضة يده وهن يصرخن في صوت واحد
– فار فار فار
نظر الباشا يمينا ثم يسارا قائلا
– فار إيه شوفتوه فين الفار ده
– دخل من هنا وجري راح هنا وبعدين نط على الستاير وراح ناحية المطبخ
– طيب استنوا إنتو هنا وانا هاخش أدور عليه
– لا يا باشا متسيبناش لوحدنا
– طيب تعالوا معايا ندور عليه سوا
– لا احنا خايفين
– متخافوش متخافوش تعالوا معايا
واتجهوا جميعا إلى المطبخ بينما تلصق كل منهما أحد أذرع أمجد بثدييها بينما يفركن بطونهن بقبضتي يده
كانتا ترتديان بيجامتان متطابقتان من الحرير الأبيض المطبوع بصور زهور وردية وزرقاء بدون أكمام بلا ملابس داخلية إلا كيلوتان بيكينيان أسفل بطلوني بيجامتيهما
رفع تأثير إحتكاك الحرير بحلماتهما أسفل بطنهما تحت تأثير حركة ذراع أمجد من مستوى إثارة المراهقتين فأحس الباشا بإنتصاب الحلمات الاربع تحت ذراعيه ففهم اللعبة التي تلعبها الفتيات وقرر إستكمال اللعبة ليرى نهايتها التي قررها هو بمجرد نظرته في عيونها
– كده مش هينفع تباتوا هنا الليلة لغاية ما نصطاد الفار الشقي ده. تعالوا باتوا عندي الليلة وبكرة الصبح نشوف حل
نظرت الفتيات لبعضهما نظرة إنتصار فخطتهما تسير بأفضل واسرع من توقعاته
– اوكي حضرتك بس مكناش عايزين نسبب لك إزعاج
– إزعاج إيه بس يا بنات ده إنتو هتنوروا شقتي
خرجوا جميعا متجهين للاسانسير وظلت الشيطانتان متمسكتان بذراعيه وقرر الباشا دفع اللعبة إلى مستوي جديد ففرد قبضتيه اللاتي كان يحرص على ضمهما منذ احتضنت الفتاتين ذراعيه فلامست أطراف أصابعه أطراف أكساسهن من الأعلى فزادت الفتاتين من ضغطهما على كفه وأغمضن أعينهن للإستمتاع بتلك اللحظات حتى وصول الأسانسير للدور الأخير
حرر الباشا ذراعيه من قبضتيهما لفتح باب شقته وحرص ان يلمس بأطراف أصابعه كساهما بنعومة وكأنما مر تيار كهربي بجسدي المراهقتين إمتد من أطراف أصابع اقدامهما حتى الأثداء فتجاهل الباشا الأمر وكأنه لم يلاحظه وقادهما بعد دخولهم إلى غرفة نومه
– دي يا بنات أوضة نومي تقدروا تقضوا فيها الليلة
– لكن حضرتك هتنام فين
– أنا عادة بانام في أوضة المكتب بعد ما أخلص شغل فمتشغلوش بالكم. وبكرة الصبح هاحل لكم مشكلة الفار السافل اللي إتجرأ وخوفكم
– مش عارفين نشكرك إزاي
– تشكروني بأنكم تناموا كويس والأوضة بتتقفل باللوك من جوة يعني تعتبروها أوضتكم
– لأ إحنا هنسيب الباب مفتوح لو حضرتك حبيت تاخد حاجة من الأوضة وإحنا نايمين
– براحتكم وأنا هاكون في أوضة المكتب لو إحتاجتوا حاجة. تصبحوا على خير
وهنا تعلقت الفتاتان في وقت واحد برقبة أمجد لتطبع كل منهن قبلة على خده لكن مايان حرصت على أن تمس شفتاها طرف شفتي أمجد وكأنها غير قاصدة
تركهم أمجد واتجه لغرفة مكتبه ونظر إلى ساعته فوجدها الحادية عشرة وبحساب الوقت وجد أن الساعة في الدولة الموجود بها الدكتور والدكتورة لا تزال الثامنة فاتصل برقم الدكتور وأبلغه بقصة الفأر وأستأذن منه في مبيت الفتيات بشقته حتى تأتي شركة مكافحة الحشرات و تتخلص من الفأر المزعوم. إعتذر له الدكتور بشدة عن الإزعاج الذي سببته ابنتاه وشكره على إهتمامه ولم يخف قلقه مما قد تسببه الفتيات من إزعاج لحياته الهادئة لكن أمجد طمأنه وودعه متمنيا له مؤتمرا ناجحا هو والدكتورة
عاد أمجد لما كان يفعله وعاد للعمل بعد أن خلع قميصه فهو يفضل العمل هكذا عاري الصدر بدون ملابس داخلية
عندما إطمأنت الشيطانتان إلى عودة أمجد لغرفة مكتبه إنفجرتا في ضحك فرح
– شوفتي الخطة ماشية حلو ازاي
– اه يا بت مكنتش متخيلة إنها هتبقى سهلة كده
– بس يخربيت كده. كنت مولعة نار ودراعه بيحك في بزازي
– شوفتي زبه عامل إزاي تحت البنطلون. مكانش لابس بوكسر
– بس إزاي زبه موقفش بعد الحك اللي حكيناه فيه ده كله
– يا بنتي ده راجل تقيل وبعدين انا متأكدة انه بيعتبرنا أطفال وزي بناته فمش هيهيج علينا بسهولة كدة
– بس يا بت لما صوابعه لمست كسي كهربته
هوباااااا ده كده بعبص اكساسنا إحنا الاتنين. يبقي جه خلاص
– وهتعملي إيه بقى؟
– أطرق الحديد وهو ساخن. شوية كده وأروح له ومش هسيبه الليلة غير لما أهيجه عليا
– أحا. طب وانا
– ماهو لما يهيج على واحدة فينا كأنه هاج علينا إحنا الاتنين يا ناصحة. ولما ينيك واحدة يبقي هينيك التانية إجباري
– هههههههههههههههه يخربيت دماغك يا لبوة. لما نشوف هتوصلي لغاية فين
– هنشوف
تسللت مايان على أطراف أصابعها حتى وصلت لغرفة مكتب الباشا ووقفت أمام الباب المفتوح تتأمل الغرفة ذات الطراز المختلف تماما عن باقي الشقة
كانت الغرفة مفروشة بالكامل بمخدات جلوس فخمة جدا وعريضة حول حائطين بينما يشغل الحائط الثالث مكتبة كبيرة بكامل مساحة الحائط وشاشتين كبيرتين بالحائط الرابع الموجود به الباب
كان أمجد يجلس على المخدات المواجهة للباب وأمامه ترابيزة قصيرة عليها كيبورد وماوس كومبيوتر وأدهشها وجود شيشة كبيرة تنتصب بجواره وترابيزة أخرى بأقصى الحائط المواجه للباب عليها مستلزمات الشيشة من فحم وخلافه
شمت مايان رائحة جميلة غريبة لم تختبرها من قبل تملأ جو الغرفة وتأملت مايان جسد الباشا نصف العاري بذهول فلم تكن تتوقع أن يكون لهذا العجوز ذلك الجسد وكأنه تمثال منحوت
رغم أن عضلات بطنه و ذراعيه لم تكن كبيرة لكنها شعرت بقوتها، كانت عضلات صدره فقط هي البارزة وكأن جسده مرسوم بريشة احد فناني العصور الوسطي بدون أي ترهلات ولا تجاعيد وكأن الباشا يملك وجه عجوز وجسد شاب
– احم احم مساء الخير حضرتك
مد أمجد يده سريعا مختطفا قميصه وارتداه دون أن يغلق ازراره
– أهلا وسهلا يا حبيبتي محتاجة حاجة؟
– لا متشكرة أوي بس ميار نامت ومش جايلي نوم فقلت لو مفيش إزعاج اقعد معاك شوية
– إتفضلي يا مايان انا قدامي بس ربع ساعة واخلص واقعد معاكي حتى للصبح لو حبيتي
رقص قلبها فرحا فها هو الباشا بنفسه سيجالسها وبالتأكيد ستنال منه ما تريد الليلة ومنت نفسها بأن يرتوي جسدها من ذلك اللبن الذي طالما تخيلت انه يملأ كسها المراهق
وقفت ميان تتأمل المكتبة التي وجدتها لا تتناسب مع كونها مكتبة مهندس فنصفها كتب عن اليوجا بأكثر من لغة والنصف الآخر كتب عن التاريخ والأدب
– تحب حضرتك أعملك حاجة تشربها
– ايه ده؟ تعرفي؟
– طبعا أعرف؟ انت فاكرني خايبة ولا إيه
– طيب هاجي معاكي المطبخ أوريكي أماكن الحاجة،اتفضلي
مشت مايان أمام أمجد وهي تهز مؤخرتها التي تحررت بعد أن خلعت كيلوتها الذي كانت ترتديه قبلل خروجها من حجرة نوم الباشا وتركت أختها تحترق شوقا لمعرفة مصير لعبتهما
أرشد أمجد ميان لمحتويات المطبخ وأخبرها أن مشروبه المفضل هو الشاي بالنعناع فكذبت مايان عليه وأخبرته بأنه مشروبها المفضل أيضا. استدار أمجد باشا للخروج من المطبخ لكن مايان طلبت منه أن يساعدها في وضع فيشة الكيتل لأنها تخاف من الكهرباء ووقفت أمامه متخيلة أنه سيزنقها واضعا زبره بين فلقتيها لتبدء معه وصلة تمنع وتمتع لكنه خيب توقعاتها وأستطاع توصيل الكهرباء دون أن يمس جسده جسد المراهقة لكنه مس حلمتها اليسرى بظهر يده فقط و نفخ وراء أذنها اليمنى بهواء حار. أفقدت تلك الحركة السريعة مايان توازنها وكادت تسقط لكنها أستندت على جانب المطبخ لتنظر وراءها لتجد الباشا ينظر في عينيها نظرة شعرت معها انه خلع عنها ملابسها وأنها تقف عارية أمامه. ثم خرج متجها لغرفة مكتبه
بعد أن إستطاعت أن تتمالك جسدها مرة أخرى بدأت في عمل الشاي وأدهشها هي نفسها إهتمامها الشديد بعمل بسيط كهذا ورغبتها في أن يكون عمل متقن لأقصى درجة ممكنة
في طريقها لغرفة المكتب بالشاي إعترضت شقيقتها طريقها بفضول
– ها حصل إيه؟
– محصلش حاجة
– أحا إنتي هتكدبي عليا يا بت؟ أمال خدودك وودانك حمر كده وحلمات بزازك هتقطع الهدوم
– لسة لسة أصبري شوية يا شرموطة و متضيعيش وقتي
– ماشي بس انجزي في ليلتك دي مش عارفين هتيجي فرصة زي دي تاني ولا لأ
إتجهت مايان إلى غرفة مكتب الباشا بعد أن فتحت زر بيجامتها العلوي حتى تظهر ثدييها. وعندما وصلت إلى الغرفة وجدت أن الباشا قد انهى عمله وأشعل الشيشة وأسند ظهره إلى الخلف فرأته عندما دخلت كأنه كائن أسطوري وسط الدخان الذي زاد من الرائحة التي احبتها كثيرا حتى وصلت إليه وانحنت بشدة حتى كاد ثدييها يخرجان من البيجاما والتقت عيناها بعيني أمجد فشعرت مرة أخرى أنه يعريها حتى من أفكارها التي انحصرت الآن في شبقها الذي أشعله أمجد بمجرد لمسة ونفس
– تقعدي على الأرض ولا تحبي أجيب لك كرسي؟
– ده أنا بأعشق قاعدة الأرض
وجلست بجواره وحاولت أن تلتصق به إلا أنه بنعومة شديدة ابعد نفسه عنها دون أن يشعرها بالإنزعاج
– جذب أمجد نفس عميق من الشيشة ونفخه في وجهها فشعرت بإحساس غريب يسري في جسدها ولم تتمالك نفسها من سؤاله
– هو ده حشيش؟
ضحك أمجد بشدة حتى عاد بظهر إلى الخلف
– إنتي كمان عارفة الحشيش؟
– بصراحة جربته كام مرة مع صحباتي لكن ريحته مكانتش كده
– لا يا مايان ده مش حشيش أنا مش باسمح لنفسي أن أي حاجة تغيب تفكيري أو تقلل من تركيزه، ده نوع مخصوص من الدخان بيتزرع بس في كوبا ويتعتق بطريقة مدة طويلة في براميل النبيذ وبعدين يروح تركيا يتعامل بطريقة مخصوصة ويتعبى في صناديق من خشب العنب وبيجيي مخصوص بالطلب.
– ياااااااه كل دي رحلة. أنا كنت فكراك بتشرب سيجار بس
– باشرب الاتنين يا أمورة
– ممكن أسألك سؤال تاني
– إتفضلي إسألي أي سؤال يخطر ببالك
– إيه كل كتب اليوجا دي
– اليوجا يا ميان بتخلي الواحد يتحكم في كل جزء من جسمه تحكم تام بدال ما جسمه يتحكم فيه
– ازاي؟
فنظر أمجد إلى عينيها بعمق جعلها تشعر أنه نفذ إلى داخل عقلها وأخيرا نطق
– يعني مثلا إنتي جوا نفسك من ربع ساعة كنتي بتسإلى نفسك إزاي زبه موقفش بعد كل اللي عملته معاه
احمر وجه الفتاة خجلا وكأن أحدهم ضبطها تمارس العادة السرية. إلا أنه اكمل حديثه
– أنا باتحكم في زبي مش هو اللي بيتحكم فيا. يعني مش ممكن أنيك واحدة غير بشروطي اللي لازم تكون موافقة عليها
إرتفع تنفس الفتاة من الإثارة بعدما تحول الحوار بينهما إلى ذلك الطريق فقالت بصوت منخفض كأنها توافق مسبقا على ما يشترطه عليها
– ممكن أعرف الشروط؟
– أولا محدش يعرف تحت أي ظرف اللي بيحصل بيني وبينها
ردت بمنتهي الخضوع
– موافقة
– ثانيا أكون الراجل الوحيد في حياتها يعني مش ممكن أنيك واحدة متجوزة أو مصاحبة ولازم كلمتي وحدها هي اللي تتستمع
– اها علشان كده مرضيتش تتجاوب مع مادلين
– بالظبط كده… ثالثا كل اللي أطلبه منها يتنفذ بدون نقاش
ردت بسرعة……. موافقة على كل شروطك
وبسرعة مدت يدها تفتح باقي أزرار بيجامتها لكن أمجد أمسك يديها قائلا وكأنه يعلمها درسا وهو ينظر بعمق في عينيها
– ولازم تعرفي ان الجنس ده شيء جميل ومحترم ولازم كل نيكة تكون كأنها قصة ليها مقدمات وبداية ووسط ونهاية
– علمني وهاكون زي ماتحب
وهنا وضع أمجد الشيشة جانبا وأحاط وجه مايان بكلتا يديه وحرك أظافر يديه خلف أذنيها بطريقة جعلها كأنها تذوب بين يديه
ثم امسك ذقنها بإصبعين مقربا وجهها من وجهه فلفحت وجهها انفاس ساخنة أشعلت في جسدها نارا فاقتربت حتى لامست شفتاها شفتيه فأخذ شفتها العليا بين شفتيه وامتصها بينما يده اليسرى تنزلق على رقبتها حتى لامست كتفها فدفع بيده اليمنى فكها لأسفل فانفتح فمها فأدخل فيه لسانه يداعب لسانها بنعومة وتجاوبت معه فشفط لسانها لداخل فمه يمتصه بنعومة بينما انزلقت يده اليمنى إلى ثديها الأيسر يحرك حرير بيجامتها على حلمتها التي انتصبت بشدة فشعرت كأن هناك كهرباء خفيفة تسري من ثديها إلى أسفل بطنها وظهرها
وانزلق بشفتيه من فمها إلى رقبتها يقبل كل جزء فيها وفتح ثاني أزارار بيجامتها وانزلق يقبل صدرها ويكشف بيجامتها وكلما انكشف جزء قبله بنهم وكأنه يعزف سيمفونية على أوتار جسدها الذي إستجاب له في خضوع حتى كشف ثديها الأيسر ففأخذ يقبله بهدوء من أعلى إلى اسفل حتى وصل إلى الهالة الوردية المحيطة بالحلمة فرفع الثدي الصغير إلى اعلى وأخذ يقبل الجزء السفلي منه ويعلق منطقة اتصاله بصدرها بينما يفرك الحلمة بنعومة ثم نقل شفتيه إلى الحلمة فالتقمها. ضغطها بين اسنانه بينما منعت شفتاه اسنانه من إيلام الحلمة واخذ يحرك لسانه على حلمتها التي إستطالت طالبة المزيد بينما يده اليسرى بدأت في تدليك ثديها الأيمن بنعومة داعكا حلمته ببطن يده
لم يلمسها شخص آخر قبله بهذه الطريقة فانهالت من كسها مياه غزيرة بللت بنطالها الذي ترتديه على اللحم فمدت يدها تريد نزعه فمنعها بلمسه رقيقة وهو ينتقل بفمه مقبلا مابين ثدييها وقد أخذ يداعب الحلمتين في نفس الوقت
لم تتحمل الصغيرة مثل هذه اللمسات فانتفضت قاذفة بشلال من السوائل تخرج من بين شفرات كسها شاعرة بمتعة لم تشعر بها من قبل في جولات سحاقها مع أختها التوأم
إنتظر الباشا حتى أنهت تشنجات قذفها ثم أنامها على المخدات التي أصبحت كأنها فراش يشهد أولى مرات إتيانها شهوتها على يد رجل
أشعل الباشا شهوتها مرة أخرى بقبلة عميقة امتص فيها لسانها بنعومة ثم عاد مكررا بثديها الأيمن مافعله بثديها الأيسر ثم أخذ يقبل بطنها جزء جزء حتى وصل إلى سرتها فأدخل فيها لسانه مداعبا بها جوانبها ثم هبط بفمه مقبلا الجزء الباقي من بطنها حتى وصل إلى الجزء الذي يداريه بنطالها فانزله قليلا حتى ظهر الجزء العلوي من كسها المبلل فأخذه بين شفتيه في قبلة عميقة أفقدتها السيطرة على نفسها فدفعت رأسه ناحية كسها فأدخل لسانه بين شفريه لاعقا الجزء الظاهر من كسها فأنتفضت مرة ثانية قاذفة بشهوتها وهي ترفع وسطها وتهبطه طالبة المزيد
انتظر أمجد قليلا حتى انهت تشنجاتها ثم انسدح فوقها مقبلا رقبتها وهي تشعر بزبره يضغط على كسها المغرق بمائها من فوق البنطال ثم وضع لسانه على أول صدرها ممرا إياه على الخط من بين شق ثدييها إلى سرتها التي شفطها لداخل فمه مداعبا أياها بلسانه ثم أكمل لسانه طريقه لأسفل وهو ينزع عنها آخر عقبة بين جسده وجسدها ورفع ساقيها لأعلى و بدأ في تقبيل أصابع قدمها واحدا تلو الآخر وانزلق بشفتيه مقبلا سمانة رجلها اليسرى ثم اليمنى وبدء في تقبيل باطن فخذها الايسر حتى وصل إلى كسها فانتقل إلى الجانب الأيمن حتى أخذ شفة كسها اليمنى بين شفتاه واخذ يعضعض الشفة اليمنى برقة وانتقل إلى شفة كسها اليسرى مكررا ما فعله وهي رافعة ساقيها فوق كتفيه مغمضة عيناها في شبه غيبوبة من فرط المتعة
وأخيرا أطلق لسانه بين شفريها لاعقا كسها من أسفل إلى أعلى إلى أن وصل إلى زنبورها المنتصب فأخذه بين شفتيه شافطا أياه إلى داخل فمه يفركه بلسانه بينما هي تساعده بفتح شفريها بيديها حتى يصل لسانه لكل جزء في كسها
مد الباشا إصبعه الأوسط إلى خرم طيزها فاركا إياه بماء كسها حتى إنزلقت أولى عقلاته داخله فاخذ يدخله ويخرجه و كأنه ينيك خرم طيزها بإصبعه الذي اصبح ينزلق كاملا بداخلها من فرط البلل الذي يحيط به وهنا لم تستطع المراهقة كتمان آهاتها التي انطلقت مع إتيانها شهوتها للمرة الثالثة فأخرج الباشا يده ونام بجانبها محتضنا إياه بصدره العاري الذي يسحق ثدييها من شدة انتفاضتها
إنتظر الباشا حتى هدأت وقبلها قبلة عميقة نامت بعدها على صدره شاعرة بإحساس لم يسبق له مثيل في حياتها
نظرت الصغيرة التي أفاقت أخيرا إلى زبره المنتصب تحت بنطاله وسألته
– انت كل ده مجبتش؟
– مبجبش الا جوة
– يعني مش هتجيب معايا الا لو فتحتني
– لا هجيب بس مش في كسك
– يعني هتنيكني في طيزي
– أو في بقك
– طيب ممكن أشوفه
فأخرجه الباشا من بنطاله فنظرت اليه الفتاة في إعجاب
– ممكن أمسكه
– ممكن تمسكيه وتبوسيه بس متدخليهوش في بقك.لسه لما أعلمك ازاي تمصيه
فأحاطت ميان زبره بأصابعها وانحنت مقبلة رأسه واخرجت لسانها تتذوق ما خرج منه من ماء المذي الذي يخرج عند الإثارة
قومي بقي البسي و روحي نامي وذي ما إتفقنا متنسيش الشروط
– عمري ما هنساها يا حبيبي
وارتدت بيجامتها ثم ودعته بقبلة عميقة فرك خلاله حلمتيها حتى كادت أن تشتعل من جديد وقامت وحين وصلت للباب إستدارت قائلة – ممكن أقولك حاجة؟
– قولي
– بحبك
ثم مشت حالمة إلى غرفة النوم تخطط لأن تستعيد في خيالها كل ما حدث

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!