المراهقتان والباشا | الجزء الأول – الحلقة الثانية

في فجر اليوم التالي وصل الأب والأم والتوأمتين إلى المطار في سيارة الباشا أمجد الذي أصر على توصيل جيرانه للمطار وكان وداعا حارا بين الجميع وأوصى الأب والأم الباشا بخصوص البنتين واوصيا التوامتين بالانصياع للباشا وعدم إزعاجه إلا في الضروريات وألا يخرجا من منزلهم إلا بإذن أمجد وفي نهاية الوداع نظرت المراهقتين إلى بعضهما نظرة ذات معنى لا يفهمه إلا هما.
وفي طريق العودة للمنزل مروا بمنزل الخالة لإصطحابها معهم وأصر أمجد على أن يمروا بأحد المطاعم المعروفة للإفطار وقد أظهر الباشا روحا مرحة وتضاحك كثيرا مع الخالة التي اسرتها قوة شخصيته وتأثيره البالغ وكرمه الغير محدود ومرحه مع موظفي المطعم الذي يبدو أنه معروف فيه ويظهر مدى إحترامهم له، ثم وصل الركب إلى العمارة وأستقلوا جميعا المصعد و ميار وميان لا تتوقفان عن تبادل النظرات بينهما، فبينهما لغة خفية لا يفهمها سواهما، وفي الدور الثامن ترجلت التوأمان وخالتهما بعد أن شكروا جميعا الباشا أمجد الذي كرر لهم إتاحة تليفوناته لهم جميعا طوال الأربع والعشرين ساعة وانطلق المصعد بالباشا الدور الأخير بينما يدلف السرب النسائي لشقتهم وهم يظهرون الحزن على وجوههم بينما يدور في أذهانهن جميعا أشياء أخرى.
بمجرد دخولهم من باب شقتهم انطلقت ميار و ميان لغرفتهن وأغلقا عليهن الباب وانفجرا في ضحك حاولا كتمانه حتى لا يصل لأسماع خالتهم التي دخلت حجرة أخرى لتغيير ملابسها وكما قالت لهن انها سترتاح قليلا لأنها لم تنم جيدا الليلة الماضية
– خدتي بالك من أمك وهي بتسلم على أمجد
– هههههههه ماسكة إيديه قال بتوصيه علينا وهي كان هاين عليها تحضنه وتبوسه
– بس إيه يا بت بصلها بصة ثبتتها وإلا أبوكي كان طلقها النهاردة
– ولا خالتك إللي أول مرة تشوفه بعد ما اتعاملت معاه في المطعم لو كان قالها اطلعيلي انيكك ماكنتش اتأخرت
– شوفتي حكت طيزها في زبه ازاي في الأسانسير هههههههههه
– هي حكتها بس؟؟؟ دي رشقت طيزها على زبه ولا كأنها في أوتوبيس نقل عام
– تراهنيني يا بت؟
– أراهنك على إيه؟
– على إن خالتك في الأوضة دلوقتي بتتخيل أن أمجد بينيكها
– من غير رهان أنا متأكدة
طب تعإلى نقطع شهوتها وننكد عليها
– ياللا بينا
وتسحبت التوأمتين على أطراف أصابعهما حتى وصلا إلى باب الغرفة التي تستلقي فيها خالتهما ووضعتا أذنيهما على الباب فوصلت لهما أصوات آهات مكتومة فكتما ضحكتهما ونظرت ميان من ثقب الباب ووضعت يدها على فمها تكتم ضحكة كادت أن تفلت منها فدفعتها ميار جانبا ونظرت فإذا بخالتها مستلقية على السرير الذي يواجه الباب فاتحة ساقيها خالعة فستانها وقد أخرجت ثدييها خارج السوتيان وقميصها الداخلي بدون أندر سفلي وتفرك في كسها بيد بينما يدها الأخرى تعتصر ثدييها بعنف وكسها يلمع بشدة من كثرة إفرازاته التي تسيل من بين فخذيها حتى تصل لخرم طيزها وبين الحين والآخر تدفع بإصبعها الأوسط داخل خرمها فيدخل بسهولة لكثرة البلل الذي يحيط بخرمها
حاولت الفتاتان فتح الباب بهدوء لتفاجئا خالتهما في هذا الوضع حتى تكسرا عينها ولا تعارضهما في شيء طوال فترة وجودها معهما، لكنهما وجدتاها أخذت إحتياطها وأغلقت الباب من الداخل
تركتها الفتاتان بعض الوقت وهما تستمتعان بمنظر كسها المبلول وطيزها المفتوحة حتى أحستا بأنها قاربت على إتيان شهوتها فطرقتا الباب بشدة
– فيه حاجة يا خالتو
أجابت وهي تنهج وقد توقفت عما كانت فيه في أحرج وقت قبل ان تقذف شهوتها
– لا يا بنات فيه إيه؟
– أصل سمعنا صوت غريب كده إفتكرنا فيه حاجة
– لا مفيش حاجة ومفيش صوت سمعته ولا حاجة
– طب قافلة الباب علىكي باللوك ليه
– لازم اتقفل غصب عني وانا باقفل الباب
– طيب عايزة حاجة
– لا انا هاغير واخرج أعمل لكم الغدا
– أوكي يا خالتو إحنا مستنينك على الباب أهو علشان نساعدك
– ماشي أنا طالعة أهو
وخرجت الخالة من الغرفة بعد أن أدخلت ثدييها وارتدت سريعا جلباب منزلي بدون أن ترتدي حتى لباس تحتى وقد شعرت بالغيظ من هاتان الفتاتان اللاتي جئن لها في وقت غير مناسب على الإطلاق
– مالك يا خالتو؟
– مالي يا بت؟
– وشك أحمر وعرقانة
– من الحر
– مع إن التكييف شغال في الأوضة والأوضة ساقعة
– معلش انا باتحر بسرعة في الصيف
– طيب تمام يا خالتو هتأكلينا إيه النهاردة
– هاشوف ماما سايبة إيه في المطبخ وهاعمل لكم الاكل حالا يا حبايب خالتو
– تحبي نساعدك
– لا كتر خيركم روحوا اوضتكم وانا هاعمل كل حاجة
– حاضر يا خالتو يا قمر انتي
واحتضنت الفتاتين خالتهما وطبعت كل منهما قبلة على خد خالتهما وتعمدتا انا تلمسا حلماتها التان كانتا لا تزالا منتصبتين فانتفضت الخالة كأنما مسها تيار كهربائي ولكنها ظنت انها مجرد مصادفة فهي تعتقد بأن بنات أختها فتاتان بريئتان كما يبدو على وجههما ولا تظن ابدا انهما شيطانتان شبقتان تلعبان بها وبشهوتها
إتجهت الخالة إلى المطبخ لإعداد الغداء بينما خرجت الفتاتين إلى الريسبشن وقد إنفجرتا في الضحك على منظر خالتهما بعدما قطعوا عليها شهوتها قبل ان تقذفها بثواني
– دي خالتك دي طلعت لبوة كبيرة
– تقريبا دي وراثة في العيلة يا بت. مش انتي لبوة وانا لبوة وأمك لبوة تبقى عيلة كلها لباوي هايجة
– بس ده الراجل معملش أي حاجة تهيجها الهيجان ده كله
– ماعرفش بجد اومال لو مش متجوزة كانت عملت إيه
– ماهو جوزها مش مكفيها سمعتها بتشتكي لأمك مرة إنه بخيل في كل حاجة وإنه مبينيكهاش غير مرة واحدة في الشهر وبيجيبهم أول ما يدخل زبه في كسها وبعدها يديها ضهره وينام
معقولة الطور ده كله مش مكفيها
– مش قلتلك يا بنتي انه مش بالجسم
وهنا يرن تليفون الخالة ويظهر على شاشته رقم امجد فتغمز ميان لميار ثم ترفع صوتها
– خالتووووووووووووو أمجد باشا بيتصل بيكي
وتندفع الخالة من المطبخ تكاد تتعثر في السجاجيد وتجيب بكل لهفة
– لا لا لا مافيش إزعاج ولا حاجة حضرتك
مافيش داعي للتعب إحنا بنجهز غدا
طالما حضرتك مصر منقدرش نقول لأ
خلاص أوكي نتقابل في الجراج الساعة ٢
سلام
وأغلقت التليفون وتنهدت تنهيدة صغيرة وأبلغت الفتاتين أن الباشا عازمهم على الغداء بالخارج وانه أخبرها بأنه لا داعي لتجهيز الغداء في المنزل وأن عليهن تجهيز أنفسهن للخروج بصحبته
لم تترك الشيطانتين خالتهما في حالها فهم يعلمون انها إذا تركت بمفردها في غرفتها فسوف تكمل ما كانت تفعله ولكنهم ارادوا تهييجها أكثر
– هتلبسي إيه يا خالتو؟
مش عارفة يا بنات ومكنتش عاملة حسابي فمش جايبة هدوم مناسبة لخروجة زي دي
– طيب ما تلبسي حاجة من دولاب ماما ما إنتو نفس المقاس تقريبا
– بس هدوم ماما هتبقى ماسكة عليا من ورا
– ومالوا يا خالتو. دي حتى تبقى سكسي خالص
– بلاش شقاوة يا بت انتي وهي
– بنتكلم بجد ماهو مش معقول نخرج نتغدى برا مع الباشا وانتي لابسة بلوزة وجينز خصوصا اننا خارجين مع حد زي أمجد باشا
– طيب يا غلباوية منك ليها هاشوف في دولاب مامتكم حاجة تنفع والبسها
– تشوفي مين إحنا اللي هنشوفلك ونختار لك ونختار لك المكياج كمان. ماهو إنتي الوحيدة اللي هتحط مكياج فينا إحنا يا دوب شوية كحل وروج خفيف
وجذبت الشيطانتان المراهقتان خالتهما إلى غرفة نوم امهما وهي تتصنع الممانعة حتى وصلا امام الدولاب وفتحتاه لاختيار ملابس مناسبة وبدءتا في خلع ما كانت ترتديه حتى أصبحت تقف فقط بلباسها الداخلي السوتيان
وهنا صفرت ميار قائلة
– إيه الجسم الحلو ده يا خالتو. يا بخت عمو إللي بيشوف البياض والجمال ده كل يوم
إيه العلامات الحمرا دي يا خالتو؟؟؟زي ما تكون صوابع معلمة على صدرك
وكأنها وضعت ملح على الجرح فهذه أثار أصابعها هي حينما كانت تمارس العادة السرية متخيلة أن الباشا ينيكها فتنهدت الخالة ثم تذكرت انها مع فتاتين خام فلم تزد على أن قالت
– بلاش سفالة يا بت انتي وهي وشوفوا عايزني اتهبب والبس إيه
فأخرجت ميان فستان من دولاب امهما يكشف عن ساقي خالتها وجزء من الشق بين ثدييها ولكنه مغطي الظهر بينما الأكمام القصيرة المتسعة ستظهر اباطها والجزء العلوي من ثديها ويضيق عند الخصر بحيث يجسم استدارة طيزها لضيقه حيث أن طيزها أكبر من طيز الدكتورة امهم
وساعدت الشيطانتين الخالة على ارتداء الفستان والذي أظهر جمال جسمها وساقيها حتى هي نفسها انبهرت بصورتها في المرآة ونظرت المراهقتين إلى خالتهما وقالت لها ميار
– حاجة واحدة بس غلط يا خالتو
– غلط إيه بس دا أنا أول مرة أشوف جسمي حلو كده
– حز الكلوت بتاعك باين تحت الفستان وطرف السوتيان باين من فوق
– ممكن تقلعي الكيلوت والسوتيان وأهو الفستان مقاس جسمك كويس
– انتي هبلة منك ليها أخرج من غير كيلوت وسوتيان
– وفيها إيه بس؟
– مينفعش يا بنات خالص
– طيب نشوفلك كيلوت و برا من بتوع ماما اللي بتلبسهم تحت الفساتين الضيقة.
– ماشي
واتجهت ميار لدولاب أمها وأخرجت برا تعرفه جيدا يرفع الصدر من أسفل و كيلوت جي ستيرنج لخالتها التي فتحت فمها مندهشة مما اخرجته الفتاة من دولاب أمها
– هي أمك بتخرج بالبتاع ده؟ ده ميتخرجش بيه برة أوضة النوم
– لا يا خالتو بيتخرج بيه عادي تحت فساتين السهرة علشان ميبانش. جربيه بس
– لا مش ممكن
كانت الخالة تتشوق لتجربة ما عرضته عليها الشيطانتان لكنها محرجة من شيء آخر لم تستطع ان تخبر به المراهقتان فهي لا تزال تظن أنهما تلك الفتاتان الخام اللاتي لا تعرفن شيئا عن أمور النساء
لكن الشيطانتان كان لهما رأي آخر فتعاونتا على نزع فستان الخالة وكأنهما يمرحان ومن ناحيتها لم تبد هي الكثير من الممانعة ووقفت بينهما مرتدية سوتيانها وكيلوتها لكنها تذكرت ما تخفيه فأحمر وجهها خجلا
– يا بنات مينفعش ألبس الكيلوت ده خالص
فأصرت ميان ومدت يدها كأنها ستنزع عن خالتها كيلوتها فقالت الخالة بخجل
– أصل يا بنات أنا مش منضفة نفسي من تحت وده مش هيبقي حلو مع الكيلوت ده
فأنفجرت الفتاتان في الضحك ومدت ميان يدها وكشفت الجزء العلوي من عانة خالتها
– يظهر إن عمو بيحب الشعر الكتير
فأفلتت من الخالة جملة كانت تكبتها:
– لا بيحب الشعر الكتير ولا القليل بلا نيلة
– خلاص يا خالتو مافيش مشكلة. لسة قدامنا تلات ساعات. ثانية واحدة وراجعة لك
وانطلقت الشيطانة ميان إلى غرفتها وعادت حاملة ماكينة حلاقة كهربائية و علبة كريم مرطب خاص بالأماكن الحساسة
– ياللا يا خالتو على الحمام وإحنا هنروقك ونخليكي زي العروسة
– إنتو عرفتوا الحاجات دي منين يا عيال إنتو
– النت مخلاش حاجة مجهولة يا خالتو
– طب روحوا إنتو إجهزوا وانا هانضف الشعر واجهز
– طيب تمام
وتركت الفتاتان الخالة واتجتها إلى غرفتهما
– إنتي عبيطة يا بت
– ليه؟
– إنتي بتزوقي اللبوة خالتك عايزها تشقط الراجل؟
– يا بنتي قلت لك انه مبيتشقطش. هو ليه ذوق معين في النسوان مش ذي المعرصين اللي عرفناهم جايين في خرم.
– يخربيت تشبيهاتك يا لبوة. أدينا هنشوف
بينما دخلت الخالة إلى حمام غرفة اختها وبدأت في تنظيف نفسها و فركت كل منطقة عانتها وكسها بالكريم بعد أن أخذت حماما أنعشها ثم نظرت إلى جسدها المحروم في المرآة متحسرة على أن هذا الجسد الجميل والكس الرائع كان من نصيب رجل لا يقدره ولا يعطيه حقه
تنهدت وسترت جسدها بالروب وخرجت لتجد الفتاتين في إنتظارها جالستين متجاورتين
– حمام الهنا يا خالتو
– شكرا
– ورينا الجمال كده
– بس يا سافلة انتي وهي
وانفجرن جميعا في الضحك لكن الشيطانتان قمن ونزعن عن خالتهما الروب الذي كانت ترتديه فظهر جسدها ذو الإنحناءات الجميلة وصدرها المتماسك المرفوع يتناغم مع بطن مسطحة تلتقي بفخذان رائعا الجمال
صفرت الفتاتان في نفس واحد ودرن حول الخالة ينظرن إلى مؤخرتها التي تلتقي مع ظهرها بشكل كمثري مع ردفين متوسطي الحجم مرفوعين قليلا وفلقتي طيزها كأنهما كرتين منفصلتين غير منتصبتين
إهتاجت ميار من منظر جسم خالتها فمدت يدها ناحية كس خالتها لكن ميان اوقفتها فهم لا يريدون تضييع موعدهم مع الباشا وقد تبقى أقل من ساعتين
إرتدت الخالة ما اختارته لها إبنة أختها وعندما إرتدت الكيلوت إختفي الجزء الخلفي منه بين فلقتيها بينما يرفع السوتيان نهديها الرائعين مظهرا الشق الخلاب بينهما
انتهت الفتاتان من إرتداء ملابسهما التي حرصا على ان تكون متطابقة وهما فستانين من قماش ناعم يصل للركبة يظهران جمال سيقانهما وضعتا مكياج خفيف يظهر جمال اعينهما وشفتاهما تم اتجهتا إلى غرفة أمهم حيث كانت الخالة أنتهت من ارتداء ملابسها وقد تبقي على موعدهم مع الباشا نصف ساعة
– ايه الجمال ده يا خالتو يا قمر انتي
– إنتو اللي قمرات يا بنات
– ليه محطتيش مكياج
– مش لازم
– لا لازم. واحنا اللي هنحطلك المكياج
– طيب
وخلال اقل من ربع ساعة كان الجميع جاهزا للخروج بصحبة الباشا وعندما دقت الساعة الثانية اتجهوا للمصعد وبمجرد دخولهم ملأت انوفهم جميعا رائحة البرفان المميزة للباشا فعلموا انه سبقهم إلى جراج العمارة
وقعت عينا الباشا على السرب النسائي الجميل فاستقبلهم بجوار سيارته وفتح بابها الأمامي مشيرا للخالة المنبهرة من تصرفاته التي لم تشاهدها إلا في أفلام السينما القديمة
دخلت الخالة أولا إلى مقعدها الأمامي وقد تعمدت ان يحتك صدرها بذراعه أثناء دخولها بل انها تعمدت ان تفتح ساقيها أثناء ركوبها مظهرة بياض فخذيها لعينيه لكن ردة فعل الباشا كانت كأنه لم ير شيئا أو كأنها هواء قد مر بجواره
وفتح الباشا الباب الخلفي للفتاتين وأغلقه بعد دخولهما وانطلق بالسيارة بعد أن أخذ مقعد السائق فهو يحب أن يقود السيارة بنفسه ولا يستخدم سائقا خاصا
توقفت السيارة بعد رحلة سريعة مرحة بين الجميع أمام مدخل الفندق الفخم وبمجرد توقفها هجم أربع من موظفي الفندق لابواب السيارة الأربع لفتحها بمجرد إيقاف الباشا لمحركها ونزل الجميع، وقد هرع أحد موظفي الاستقبال لاستقبال الباشا خارج باب الفندق والترحيب به وقاد الموظف الجميع حتى باب المصعد الذي كان مفتوحا في انتظارهم لتوصيلهم لذلك المطعم الايطالي الفخم وصاحبهم عامل المصعد لباب المطعم حيث استقبلهم مديره وقادهم لحجرة خاصة معزولة عن باقي المطعم بأبواب منزلقة.
كانت الفتاتان تعرفان هذا المطعم جيدا فقد تناولتا فيه الطعام عدة مرات مع أبويهما لكنهما لم تلاحظا هذه الحجرة الخاصة من قبل ولم تتوقعا وجود حجرة بهذه الفخامة فيه
كان في الحجرة مائدة مستديرة ضخمة حولها أربع كراسي ضخمة وقد وقف خلف كل كرسي موظف وكأنه مخصص لخدمة الجالس على هذا الكرسي بينما وقف بجانب الباب مضيفة ترتدي زيا خاصا للإشراف على الجميع
أشار الباشا جلست الخالة وعلى جانبيها الفتاتان بينما جلس الباشا مواجها الخالة و بمجرد جلوس أمجد تحولت الغرفة لخلية متحركة محورها الباشا حيث وضعوا على يمينه ترابيزة صغيرة وآخر وضع أمامه طفاية للسيجار وآخر يهمس بجواره ببضع كلمات فيجيب بإشارة من رأسه ووقفت المضيفة على يساره منتظرة اوامره فأشار بيده ناحية وفد الجمال الذي يصاحبه فتقدمت منهم المضيفة للفتاتين أولا وأتناء حديثها معهم اتي جرسون آخر بزجاجة من النبيذ الفاخر عرضها أولا أمام الباشا فأشار له إشارة برأسه ففتحها باحترافية ووضع القليل منها بالكأس الموجودة أمام الباشا فحرك الكأس قليلا ووضعه أمام أنفه ليتأكد من جودته ثم رشفه وأشار للجرسون بالموافقة فتوجه الجرسون ناحية الخالة المذهولة بما يحدث وملأ كأسها وتوجه لملأ كأس أمجد ووضع الزجاجة في حاوية الثلج وانصرف واقفا غير بعيد بينما طلبت الفتاتين مشروبات للطاقة، وأخيرا إستطاعت الخالة ان تفتح فمها موجهة حديثها للباشا
– بس أنا مبشربش حضرتك.
– أوه انا آسف جدا يا هانم مكنتش أعرف أرجوكي أقبلي إعتذاري.
ثم أشار للمضيفة بطرف إصبعه فاتجهت ناحية الخالة التي خدرتها كلمة هانم وطريقة نطقه لها وأخيرا نطقت الخالة
– خلاص اوكي هاجرب يمكن يعجبني
دارت المضيفة إبتسامة كادت تهرب منها وعادت لمكانها بينما أشعل الباشا سيجار ادارت رائحته رأس الخالة المنبهرة أصلا والتي لم ترفع عينيها عن وجه أمجد وعندما رفع كأسه لشفتيه فعلت هي أيضا ولكنه إرتشف القليل من النبيذ بينما إبتلعت هي الكثير فهي لا تدري قواعد شرب النبيذ
وانطلق الحديث بين الجميع مرحا والباشا يوزع إهتمامه بينهم حتى أن كل واحدة منهن ظنت انه يخصها وحدها بالحديث وأعجبت الخالة بطعم النبيذ الذي تتذوقه للمرة الأولى فأفرغت كأسها سريعا بينما الباشا يشرب رشفات بسيطة على فترات فحضر الساقي سريعا وملأ كأسها مرة ثانية
وأتى الطعام الذي كان قد طلبه أمجد مسبقا من الأطعمة البحرية المحضرة بطريقة خاصة وأفرغت الخالة كأسها للمرة الثانية وقبل وصول الساقي إليها اوقفته نظرة من الباشا فعاد لمكانه
إنتهت جلستهم للغداء بعد ثلاث ساعات كاملة تناولت خلالها الخالة كأسا ثالثة من النبيذ بينما لم يكمل الباشا كأسه الأولى بالكاد أنهي سيجاره الذي أشعله عدة مرات
نفح الباشا مدير المطعم بضع مئات من الجنيهات وعندما خرجوا من باب الفندق منح موظف الاستقبال مثلهم لتوزيعها على الموجودين واتجه بنفسه ليفتح باب السيارة للخالة التي بدأت آثار الخمر تظهر عليها حتى انها فتحت ساقيها أثناء ركوبها لدرجة أن أمجد شاهد كلوتها ولكنه كعادته تجاهل الأمر كأنه لم ير شيئا
في السيارة سألهم الباشا هل سيوصلون الخالة إلى منزلها في طريقهم الا انهم أخبروه بأنهم سيتجهون لمنزلهم اولا، وبالطبع لم يخبروه بان خالتهم يجب أن تعيد ارتداء ملابسها ولن تعود لمنزلها وهي ترتدي ماترتديه.
وصلوا إلى منزلهم ولم يصعد أمجد لشقته الا بعد أن اطمأن لدخولهم شقتهم مودعا اياهم
– اتمنى لك ليلة سعيدة يا هانم. اتمنى لك ليلة سعيدة يا مودموازيل. اتمنى لك ليلة سعيدة يا مودموازيل
كان وقع كلمة هانم على الخالة مختلفا فقد كانت تشعر بالنار تشتعل في جسدها عندما تسمعها من فم الباشا
دخلن جميعا لغرفة الأم حيث كانت الخمر بدأت تلعب برأس الخالة وطلبت منهم مساعدتها في تغيير ملابسها
كن كلهن في حالة غير طبيعية من تأثير الاطعمة البحرية التي تناولوها وكذلك من تأثير الباشا الطاغي عليهن
بعد نزع الفستان نظرت الفتاتان بشبق شديد لجسم الخالة وهي ترتدي فقط الكيلوت السكسي والبرا الذي يبرز ثدييها ولا يداريهما فمدتا ايديهما وخلعا عنها السوتيان فانكشفت حلماتها وردية شهية والخالة واقفة قد اشتد لهيب جسدها فانقضت كل فتاة على حلمة من حلماتها ترضعها بينما التقت ايديهما أسفل الكيلوت الذي لا يكاد يخفي شفرتي كسها ، وايديهما الأخرى ازاحت فتلة الجي ستيرنج المدفونة بين فلقتيها لتلتقي اصابعهما الوسطي على خرم طيزها
كانت الخالة في حالة من الشبق والسكر لا تسمح لها بالكثير من المقاومة فانهارت مقاومتها خلال لحظات أمام هجوم اللبؤتين اللاتي يفترسن جسدها وتركت نفسها لهما فدفعتاها إلى طرف الفراش فتحتا فخذاها وانقضتا على شفرات كسها يدغدغانه بافواههم وينيكون كسها بأصابعهم وهي تنتفض من اللذة التي تشعر بها
رفعت المراهقتين ساقيها لأعلى فاستجابت لهم وضمت فخذيها المفتوحين إلى بطنها فأصبح كسها وخرم طيزها ظاهرين امامهما
امتدت أصابع إلى حلماتها تفركها بشدة وأدخلت احداهما اصبعها داخل كس الخالة بينما أدخلت الأخرى أصبعها داخل خرم طيزها بعد أن بللته بسوائل كس الخالة التي انهمرت كشلال واستمرا في نيك كسها وطيزها بأصابعهن بينما تلتقي ألسنتهن على زنبورها في قبلة ثلاثية بين لسانين و زنبور منتصب من شدة الشبق
وعندما شعرن أنها قاربت على إتيان شهوتها توقفن وسحبنها لداخل السرير ونمن على شكل مثلث و رأس كل منهن بين فخذي الأخرى واخذت كل منهن تلعق كس الأخرى وتمص زنبورها بينما وضعت كل واحدة إصبعها داخل طيز الأخرى حتى أصبح السرير كأنه حلبة مصارعة بين اللبؤات
وخلال دقائق كانت الثلاث لبؤات تنتفض قاذفات دفقات غزيرة من سوائل أكساسهن كل في فم الأخرى حتى أنتهين جميعا من القذف وكل منهن تتخيل أن الذي يفرك كسها و يملأ خرم طيزها هو زبر الباشا
بعدها نامت كل فتاة على صدر الخالة التي لفت يدها حولهم
– يخربيتكم دا إنتو طلعتوا لباوي أكتر من امكم
– بعض ما عندكم يا خالتو
ونمن جميعا على نفس السرير لكن كل واحدة كانت تحلم بنفسها نائمة في حضن الباشا وزبره يدك كسها
أيقظت الخالة الفتاتين وقد غيرت ملابسها استعدادا للذهاب لبيتها وقبلت كل واحدة قبلة شهوانية في فمها وقرصت حلماتها
– طبعا إنتو هتفضلوا تنيكوا في بعض طول الليل. اشوفكوا بكرة يا شراميط
إبتسمن فهن لهن خطة أخرى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ