أفاقت مايان على لمسة أصابع تعبث بشعرها مبعدة إياه عن وجهها لتفتح عينيها بدلال محركة أهدابها الرقيقة لتجد رأسها لا تزال تتوسد ذراع الباشا وأصابعه تبعد شعرها الطويل عن وجهها فابتسمت بسعادة قائلة
– ده مكانش حلم بقى!
– إنتي كنتي بتحلمي؟
– كنت فاكرة نفسي بأحلم أني نايمة في حضنك بس طلع حقيقة مش حلم
وجلست تتمطى لتقع عيناها على شقيقتها تتوسد الذراع الأخرى للباشا
– ميار…….. ميار……. قومي يا بت
– أقوم ليه بس
فتمد مايان يدها تهز كتف ميار
– يا بت قومي باقولك
– طب سيبيني خمس دقايق بس أكمل الحلم
– حلم إيه يا نيلة انتي ده مش حلم
لتفتح ميار عينيها في دهشة لتجد أختها تجلس عارية بجوار أمجد بينما هي تتوسد برأسها ذراعه محتضنة صدره بذراعها
– كنت فاكرة اننا بنحلم
ليرد الباشا بدهشة
– انتو كمان بتحلموا مع بعض نفس الحلم
– ايوة بنحلم بنفس الاحلام في نفس الوقت
وهنا تنتبه ميار إلى انها لا تزال تضع رأسها على ذراع الباشا فتجلس هي الأخرى وأخيرا يجلس أمجد و يحرك ذراعيه بعد أن ظل طوال الليل يحرص على عدم تحريكها حتى لا يزعج الفتيات من نومهم
– هو حضرتك فضلت طول الليل صالب دراعاتك كده
– أيوة
– إحنا آسفين أوي بس كنا بجد فاكرين إننا بنحلم
– ولا يهمكم يا بنات المهم تكونوا مبسوطين
وهنا تقوم الفتاتان في وقت واحد بإحتضان الباشا لتطبع كل منهما قبلة على خده
– ممكن نطلب من حضرتك طلب
– عايزيني أوافق إنكو تتكلموا مع بعض عن اللي بيحصل بيني وبينكم…… صح؟
– إنت بتعرف اللي في دماغنا إزاي….. بتقرا الأفكار ولا إيه؟
– مش قراية أفكار ولا حاجة بس ده طلب طبيعي في حالتكم لأنكم في الأصل شخص واحد واتقسم نصين ومفيش واحدة فيكم بتقدر تخبي حاجة عن التانية ولازم تحكي حتى لو التانية عارفة اللي هتقوله ومن إمبارح وكل واحدة فيكم هتموت وتحكي للتانية تفاصيل اللي حصل معايا
ونظرت له الفتاتان في إنبهار وقد أحمرت وجوههن خجلا…… يشعرن أنه يعريهن حتى من أفكارهن
– يعني حضرتك موافق؟
– أيوة موافق
فانطلقت المراهقتين في موجة مرح يمطرن وجهه وجسده بالقبلات ويطوقنه بأذرعهن
– كفاية هزار بقى وقوموا إجهزوا علشان نروح للهانم خالتكم المستشفى…… لازم ناخدلها هدوم و غيارات…… مش هينفع تقعد يومين كمان بنفس الهدوم
– ييييييه بتفكرنا بيها ليه ما كنا كويسين
– بطلوا شقاوة بقى وقوموا خدوا الشاور بتاعكوا وجهزولها هدوم……. ومتنسوش تاخدوا لها غيار داخلي
– حاضر يا قلبي
– ومتنسوش تشيلوا اللعب من طيازكم علشان تعرفوا تمشوا طبيعي
– ممممممممم تصدق ان أحنا حبيناه قوي
– ههههههههههههه يالا يا بنات بقى بطلوا عفرتة
– طب شيل انت اللعب بإيدك
وقفزت الفتاتان إلى جانب الفراش وانحنين مظهرات أخرامهن تسدها الألعاب أمسك الباشا بأطراف اللعبتين قائلا
– جاهزين يا بنات
– أيوه جاهزين
– ١….٢…….٣ هوبا
– أممممممممممممم إحساسها يهبل وانت بتشدها بأيدك
وضربهن بكفي يديه برقة على فلقاتهن ياللا إنجزوا علشان نفطر في الطريق
– حاضر يا حياتي
إنطلقت الفتاتان إلى الحمام بعد أن مررن بغرفتهن لأخذ ما يلزمهن وهن لا يكففن عن الثرثرة وأول ما بدأن به غسل ألعابهن الصغيرة وتطهيرها بالمطهر الخاص
– أقولك حاجة يا بت وتصدقيها
– عارفة اللي هتقوليه بس قولي بدل ما الكلمتين يكبسوا على نفسك يموتوكي
– أنا حبيت أمجد بجد ونفسي أعيش معاه على طول
– إسمها نعيش معاه مش أعيش معاه
– ده بقى حلمي بجد…… مجرد وجودي معاه بيخليني طايرة
– هم دول الرجالة بجد بأحس بأمان غير طبيعي في وجوده حتى لمسته بتحسسني بالأمان
– وكأنه معاه مفاتيح كل سنتي في جسمك
– ولا بوسته يا بت……. ولا كان عندي فكرة إن البوس ممكن يعمل في الواحدة كده
– بوسته بتسيحني وتخلي جسمي كله يولع
– شوفي إحنا اتباسنا قد إيه ومن كام واحد أهو ده كله طلع فشنك زي مسدس الصوت
– طب اسكتي بقى وإنجزي لحسن انا بدأت أهيج ولو طولتي هاخش عليه أغتصبه
– جتك خيبة ده بيبص للواحدة فينا البصة يثبتها مكانها كأنها متكتفة
– بس برضه بأعشقه واعشق بصته
وتضاحكت الفتاتان وأسرعا في إنجاز ما يفعلانه وارتدتا ملابسهما وأخذا من غرفة الخالة طاقم الملابس الذي كانوا يحضرونه لترتديه في المنزل وأسرعن للخارج ليجدن أمجد منتظرهن بأناقته الغير متكلفة وعطره الذي يملأ المكان
بعد أن أنهوا إفطارهم بأحد المطاعم أندهشت الفتاتان عندما توقف الباشا أمام أحد محال الملابس النسائية وطلب من البنات ان يشتروا منه لخالتهم ملابس داخلية مناسبة للمستشفى وبيجاما
– هو عرف منين إن خالتك معندهاش كلوتات وإنها لابسة لباس أمك
– ههههههههههه أنا افتكرتك انتي اللي قولتيله علشان تصغريها في عينه
– لاقلتله ولا حاجة ههههههههههه واضح إنها صغيرة في عينه من غير حاجة
وانطلقوا إلى المستشفى حاملين مشترياتهم واتجهوا فورا للجناح الذي ترقد فيه الخالة ليجدوها ممدة يغطي وجهها ضمادات وشاش يظهر من تحتها خراطيم وأسلاك تتصل بجهاز معلق بجوار السرير وتقف ممرضة بجواره تراقب شاشته
– صباح الخير يا خالتو عاملة ايه دلوقت
فرفعت الخالة إبهامها علامة أنها بخير
– إيه ده يا خالتو إنتي ممنوع تتكلمي
فأشارت اليهما بأصبعها بالإيجاب
وعندها وصل الطبيب للجناح مرحبا بالباشا وأطلع على التقارير المعلقة بالفراش وكتب بعض الأشياء واصطحب الباشا والبنات لحديقة المستشفى بعد أن تركوا الملابس لممرضة أخرى حضرت بإستدعاء الطبيب حيث أعدت مائدة صغير و أربع مقاعد لتناول الشاي
بعد أن جلس الجميع حضرت الممرضة التي كانت تراقب الخالة وهمست للدكتور بشئ فانفجر في ضحكة مكتومة وأخذ منها أوراق كانت تحملها وقعها وصدره يكاد ينفجر من كتمه لضحكه وانحنى على أذن الباشا ودار بينهم حوار يكتمون خلاله ضحكاتهم
– الهانم عايزة تشيل شعر جسمها بالليزر يا باشا
– ههههههههههه يا عم صلح وشها انت بس ومالكش دعوة بالباقي
– انا مضيت الموافقة خلاص سيادتك…… طالما هنصلح يبقى نصلح كامل واهو نبقى خدمنا جوزها
– كامل مين يا دكتور وجوزها مين دي لسة متطلقة امبارح
– يبقى الجديد يستلم على نظافة
وأنفجر الرجلان في نوبة ضحك صاخب بينما تتهامس الفتاتان
– هم بيضحكوا على إيه
– أكيد على خالتك ماهي فضيحة
بعد أن أنهى الرجلان موجة الضحك الهستيري التي دخلا فيها وجهت ميار حديثها للطبيب
– هو الكلام خطر على حالة خالتو يا دكتور
– لا يا فندم لا خطر ولا حاجة
– أمال مانعينها من الكلام ليه
– وانفجر الطبيب ضاحكا مرة أخرى
الدكاترة والممرضات أقنعوها أن وشها لو مبطلتش كلام مش هيتعدل علشان تبطل رغي حضرتك…… جابت للطقم كله صداع نصفي من كتر الكلام
وانفجر الجميع في ضحك هستيري صعد بعدها الجميع لتوديع الخالة وعند باب الغرفة ودعهم الطبيب وهو يشد على يد الباشا
– حضرتك تقدر تاخد الهانم بكرة آخر النهار يا باشا
– شكرا يا دكتور وهابقي اتطمن منك بالتليفون
– إطمن حضرتك وبالنسبة للعملية التانية أؤكد لك إني هاعملها بنفسي واطمنك وهابقى اشرحلك التفاصيل
وانفجر الرجلان في الضحك ثم اصطحب الباشا الفتيات للخارج وتوجهوا للمنزل ولم تكف الفتيات عن الثرثرة طوال الطريق محاولات معرفة سر ضحك الباشا مع الدكتور لكنه إكتفى بالإبتسام وتغيير الموضوع
– بمجرد دخولهم دق هاتف الباشا
– صباح الفل
– بسرعة كدة؟
– خد العنوان يا سيدي ** ********* ********* ********
– خلاص بعد بكرة قابلني في اللاونج الساعة ٧ و مش هنسى علبة الكوهيبا اللي وعدتك بيها
– عيب عليك دي في الهوميدور بتاعي من سنتين
– طيب لما نتقابل
– كمان؟ ده يبقى كتير معاليك خلاص أنا في انتظاره
وأغلق التليفون وأنفجر في ضحك هستيري حتى سألته الفتيات
– ممكن تفهمنا بقى إيه موجة كوميدي دي اللي مفطساك ضحك والصبح
– خالتكم
– مالها……. هي أحوالها تضحك صحيح بس مش للدرجة دي
– بقت مطلقة رسمي وورقتها هتوصل على عنوان شقتكم
– طب وإيه يضحك في كده مانتا اللي ساعدتها تطلق
– أصلها هتعمل عملية إزالة شعر بالليزر النهاردة……. مستعجلة أوي شكلها
وانفجر الجميع في موجة الضحك
– الله يفضحك يا خالتو……. مش قادرة تستني لغاية ما تتأكدي من طلاقك…… طول عمرك فضحانا
ثم احطن به من الجانبين مطوقين رقبته بأذرعهن بينما أحاط خصورهن بذراعيه
خشوا بقى غيروا هدومكم واستريحوا شوية على ما أخلص شوية شغل وفيه عندي مقابلة صغيرة وهنقعد مع بعض بعدها…….. ومتنسوش تحطوا الديلدلو في الطيز الحلوة
ومنح كل منهن قبلة سريعة على شفتيها إنطلقن بعدها كأنهن فراشات يحمن في شقته
إصطحبن ما يلزمهن ودخلن إلى الحمام سويا كعادتهما وبعد أن غسلتا أجسادهن سريعا إستعددن لوضع الألعاب في الأخرام
– بصي يا بت كده على خرم طيزي وسع شوية ولا لسة
– وريني……. وسع يا لبوة بس لسة ميسعش زب أمجد
– طب حطيلي المقاس التاني خليه يوسع شوية كمان
– ماشي وانا كمان هاحط التاني
ووضعت مايان المزلق على اللعبة وخرم طيز أختها كما علمها الباشا ولدهشتها لم تعد تستثار من لمسها لأعضاء أختها ولم تراودها أي رغبة حتى في إدخال إصبعها بخرم طيز أختها وكذلك الحال بالنسبة لميار
دفعت مايان الديلدو حتى أستقر بطيز ميار
– أمممممم تصدقي الأولاني وجعني أكتر وهو داخل أول مرة
– كدابة يا لبوة…….. إنتي محستيش بيه أصلا وهو بيدخلهولك عشان كنتي في دنيا تانية
– هههههههههه طب سيبيني أمثل عليكي شوية
– مثلي في حاجة اكون معشتهاش يا حبيبتي
وانطلقن ضاحكات إلى غرفتهن حيث إستلقين على أسرتهن مستمتعات بما هم فيه
افقن على صوت الباشا يناديهن فانطلقن للخارج يرتدين قمصان نوم قطنية بلا ملابس داخلية وألقين بأنفسهن في حضنه فاحتضنهن وجلس بينهم على الكنبة الكبيرة بالريسبشن جاعلا كل منهن في جهة ولم يبعدن أذرعتهن عن رقبته
– بصوا بقى يا بنات عايز أقولكوا حاجة لازم تعرفوها عني ومتأكد إنكم هتفهموها
أنا غيور جدا على أي ست أعرفها…….. لكن بكره إن حد يغير عليا
– بس اللي بتحبك لازم هتغير عليك
– اللي هتغير عليا هتتعب وهتتعبني معاها…….. أنا علاقاتي كتير ومبيكفنيش ست واحدة في حياتي لأن الجنس بالنسبة لي شيء مهم جدا جدا
– بس احنا اتنين
– لكن لسة سنكم صغير وبكرة كل واحدة فيكم تلاقي شاب تحبه ويحبها وهتسيبوني أكيد…… أعمل إيه انا بقى ساعتها؟؟؟؟
– إحنا مش ممكن نسيبك ولا نقدر نستغني عنك
– لا هتقدروا……..على كل حال أنا قلت لكم و القرار ليكم
– من غير تفكير انا عن نفسي مش هاحسسك إني باغير حتى لو كنت باتحرق من جوا
– وانا كمان زيها
– طيب تمام
وأشار إلى حقيبة جلدية موضوعة أمامه
– الشنطة دي تخص الهانم خالتكم شيلوها معاكم لغاية ما ترجع
– فيها إيه الشنطة دي
– حاجات تخصها ومتفتحوهاش لغاية ما توصل هيا بالسلامة وتفتحها
– أنا هأخش دلوقتي آخد حمام……. نص ساعه وأكون جاهز أسمع رأيكم في اللي قلته ليكم…….. بس كل واحدة على إنفراد….. انا خلصت شغل وهانتظركم في أوضتي
وغمز لهما بعينه وانطلق لغرفته وتابعنه ثم دخلن غرفتهن
– تفتكري هنقدر؟
– أنا عن نفسي مش حاحسسه بأي غيرة
– بس أنا باغير عليه ومش بأقدر أتخيله مع واحدة غيرنا
– أنا كمان بس أنا ممكن أعمل أي حاجة تخليني قريبة منه……. أنا مبقتش أقدر أستغني عنه
– ممكن نخليه يستغني بينا عن ستات الدنيا كلها من غير ما نخنقه
– إنتي صح يا بت…….. هأقوم أجهز نفسي واروحله
وغمزت مايان لأختها وقامت للحمام غسلت جسدها وتعطرت بالعطر السيكسي الذي يخبآنه في دولابهما الخاص وفي النهاية نزعت اللعبة من خرم طيزها ونظفتها ثم عطرت كسها وخرم طيزها بالعطر الخاص ونظرت لنفسها في المرآة معجبة بجسدها منتظرة الجديد الذي سيفعله أمجد به في تلك الليلة وارتدت روبها الحريري على اللحم وانطلقت لغرفة نوم الباشا
بمجرد تأكد ميار من دخول أختها لغرفة أمجد قامت للحمام وأعدت نفسها جيدا وتأكدت من أن شعر كسها محلوق تماما ومررت يدها عليه حتى تتأكد أنه ناعم تماما كخد الوليد وعادت للغرفة تنتظر عودة أختها لتأخذ دورها بين أحضان الباشا
عادت مايان إلى الغرفة بعد أكثر من ساعة تمشي بخطوات حالمة لتجد أختها منتظرة
– إيه يا بت…….. إتبسطى؟
– طعمه يجنن يا ميار……. طعمه تحفة
– هو إيه ده يا لبوة اللي طعمه تحفة؟
– اللبن يا بت اللبن
– هو أخيرا جابهم
– آهههههههههه……… روحيله بسرعة علشان مستنيكى
وأسرعت ميار لغرفة الباشا ودخلت من الباب لتجد الباشا جالسا على الكرسي الضخم عاري الصدر مغمضا عينيه محاط بالدخان الذي ينفثه كأنه بطل أسطوري في ملحمة إغريقية
تقدمت منه بهدوء وأحاطت بذراعيه رقبته ووضعت شفتيها على شفتيه فالتقمها وضمها أليه بذراعه فجلست على حجره ملصقة جسدها بجسده ناقلة حرارة جسدها الشاب التي تشتعل بشهوتها لجسده وبعدما انهي الباشا قبلتها الأولى لهذه الليلة سألها همسا وهو يبعد شعرها الناعم الطويل عن أذنها بأنفه
– ما قولتليش رأيك إيه
فردت بشقاوة
– بقى بذمتك كده ما قولتش رأيي؟ أنا كلي ملكك حتى لو هتنيك معايا كل نسوان العالم
ضحك أمجد لردها بشدة وضمها لصدره ووضع فمه على فمها ودفع لسانه داخله يداعب لسانها بينما يده اليمنى تهرس ثديها الأيسر فاركة حلمته بينما يده اليمنى تحرر جسدها الشاب من الروب الحريري حتى أصبحت جالسة على فخذيه عارية تماما فاستدارت حتى واجه صدره صدرها ونزلت على الأرض تستند بركبتيها واحاطت وسطه بذراعيها وظلت تقبل كل جزء في صدره حتى وصلت إلى سرته ففعلت بها ما فعله هو سابقا في سرتها وأدخلت لسانها الصغير في سرته تدغدغها بطرفه بينما تنزع عنه بنطاله بيديها فرفع وسطه عن الكرسي حتى أنزلت بنطاله وأخذت في تقبيل عانته الحليقة حتى وصلت إلى منبت زبره وعندها وضع إصابع يده تحت ذقنها ورفعها ليتلقفها بين ذراعيه مجلسا إياها على فخذه الأيسر وقد لف ذراعه حول جسدها ممسكا ثديها الأيسر مداعبا حلمته بأصابعه بينما التقم حلمة الثدي الايمن بفمه وكأنه يرضعها ودفع فخذها الايسر فحركته حتى أصبحت تحيط فخذه بفخذيها وتشعر بشعر فخذه يدغدغ شفرات كسها الحليق وخرم طيزها المفتوح فبدأت في تحريك جسدها للأمام والخلف وقد بللت السوائل الخارجة من كسها فخذه وازدادت إثارة الصغيرة فأخذت تقفز على فخذه كأنها تمتطي فرسا، وبدأ هو يدفع فخذه إلى ألاعلى ضاغطا كسها وخرم طيزها وما هي إلا ثوان قليلة حتى انتفضت الفتاة قاذفة بشهوتها ضاغطة بفخذيها فخذ أمجد و الذي تركها هذه المرة تتحرك براحتها دون أن يقيد حركتها فمدت يدها ممسكة زبره المنتصب تعتصره بكل قوة تشنجات شبقها الشاب متأوهة بصوت عال سمعته أختها أثناء نومها فأبتسمت دون أن تفتح عينيها
هدأت ميار من ذروة نشوتها فارتمت على صدرأمجد تنهج وقد تغرق فخذه تماما بسوائلها
لم يتركها أمجد لتستريح مثلما كان يفعل في اليومين السابقين لكنه أدارها حتى أصبح وجهه لوجهها وتقدم بمقعدته للأمام تاركا الفرصة لساقيها تلتف حول وسطه ودفعها لصدره حتى إنهرس ثدياها بصدره ولامس زبره زنبورها المبتل الذي إستجاب سريعا وتحجر معلنا إستعداده للجولة الثانية فلف أمجد ذراعه حول الخصر النحيل تعصر أردافها اللينة ثم دفع إصبعه الأوسط يداعب فتحة طيزها المفتوحة في حركات دائرية فقبضت على إصبعه بعضلات خرمها ونظرت في عينيه نظرة إغراء عاضة على شفتها السفلى بأسنانها ثم أقتربت منه بوجهها حتى تلامست الشفتان ودفعت بلسانها داخل فمه فاخذ يمتصه ووقف بها وساقاها تلتفان حول وسطه وأنامها على الفراش ضاغطا ركبتيها بين صدره وصدرها بينما يلف ذراعيه حولها ودار بها حتى أصبح ظهره على السرير بينما تتدلى ساقاه لأسفل ضاغطا برأس زبره على زنبورها وقد إنغرس أصبعه داخل خرمها فأسندت ذراعيها على صدره وجلست بحيث إحتضنت شفتا كسها اللاتي إنفرجتا إلى آخرهما زبره المنتصب وأخذت تتحرك بهدوء إلى الأمام والخلف بهدوء مفرشة كل أجزاء كسها بزبره بينما تركت لأصابعه إمتاع دبرها وزادت حركتها سرعة شيئا فشيئا وفي لحظة حددها أخرج إصبعه ممسكا بوسطها مانعا إياها من رفع كسها عن زبره حتى لا تتسبب بجنون حركتها في فض بكارتها فأصبحت تحرك نصفها السفلى حتى تصل رأس زبره إلى خرم طيزها فتدعكه بها ثم تعود ليلمس الرأس زنبورها فتهرسها به حتى إنفجرت براكين كسها للمرة الثانية مغرقة زبره ووسطه فقبض بيديه بشدة على خصرها واصبح هو يحرك زبره على كسها في نفس وقت ذروة شبقها فارتفعت آهاتها للمرة الثانية خلال أقل من ساعة وهي تنظر في عينيه بشبق وفي لحظة وجدته يثبت ويثبتها عن الحركة لتنظر ناحية زبره الذي يبدو أكثر من نصفه وكأن زبره ينبت من بين شفرتي كسها لتجد أخيرا ما تمنت رؤيته حيث إندفع منه شلال المني الأبيض في دفقات قوية وصلت إلى قبل صدره بقليل فقامت من فوقه سريعا فاتحة فمها لتتلقي آخر دفقتين في فمها لتحركها داخل فمها مستمتعة بمذاقه المالح قليلا ثم تنقض على بطنه تلحس ما عليه من مني مختلط بسوائل كسها ثم ترتمي على صدره مغمضة عيناها في غيبوبة المتعة
– تركها فترة حتى إستمتعت بغيبوبتها وهمس لها قائلا
مش هتلبسي؟
– توء توء
مش هتقومي تنامي في أوضتك
– توء توء
– طيب واللعبة؟ إنتي مش عايزاني أنيكك
فمدت يدها إلى جانب الفراش وأظهرت له يدها تمسك اللعبة ووضعتها أمام فمه فبللها لها بلسانه فأدارت نفسها في وضع الدوجي وسلمته اللعبة ثم باعدت بين فلقتيها فدفع اللعبة في خرمها فألقت برأسها على ذراعه وأحتضنته بذراعها وفي لحظات إنتظم صوت تنفسها معلنا عن ذهابها في نوم عميق