إستيقظت مايان مثل اليوم السابق على لمسات حانية تبعد شعرها الناعم الطويل عن وجهها فابتسمت قبل أن تفتح عينيها الجميلتين ووجهت وجهها لاعلى قبل أن تفتحهما حتى يكون وجه أمجد أول ما تراه عندما تفتح عينيها الجميلتين ثم فتحت جفنيها وبإبتسامة جميلة خلبت لب أمجد تحدثت بكسل
– صباح الخير يا حبيبي
فبادلها أمجد الإبتسام وطبع على جبينها قبلة
– صباح الخير يا قمر
فاعتدلت قليلا في الفراش وطبعت على شفتيه قبلة سريعة تبعتها بقبلات أخرى على كل وجهه ليأتيها صوت شقيقتها التي تتوسد برأسها ذراعه الأخرى
– اللي ياكل لوحده يزور يا مايان……. إنتي جيتي إمتى يا قردة إنتي
– جيت بعد خلصتي أغنية الآهات اللي كنتي مشغلاها يا حلوة
– إيه ده…… أنا كان صوتي عالي كده
– آه ياختي كان صوتك عالي يافضحانا
– يا لهوي……. أنا مكنتش حاسة بنفسي…….. لا يكون الجيران سمعوا
فرد أمجد مطمئنا
– لا متقلقوش كل الحيطان والابواب والشبابيك في الشقة عازلة للصوت مايان بس سمعتك علشان ابواب الأوض كانت مفتوحة
وجلسوا جميعا على الفراش وقد ألقت الفتاتان رأسيهما على صدر أمجد يحطن جسده بأذرعهن تاركتان ذراعيه لتستريحا من نومهما عليهما طوال الساعات الماضية
– إنت طبعا دراعاتك وجعاك من نومنا عليها طول الليل
– لا أبدا…….. فيه حد يتعب من أن قمرتين كده نايمين على دراعاته……. وبعدين انا في كل الأحوال بأنام بنفس الوضعية دي مش باغيرها
– أصل إحنا مبنعرفش ننام بعيد عن بعض……. لازم ننام في نفس الأوضة
– أمال هتعملوا إيه لما تتجوزوا
– لا ماحنا ناويين نتجوز نفس الشخص
– يا سلام……. وهتعملوها إزاي دي
– هنبقى نشوف لها حل
وهجمن عليه كما فعلن بالأمس يمطرنه بالقبلات وارتفع جو المرح بالغرفة وتمنين ان يقف الزمن بهن عند تلك اللحظات
– ياللا بقى قوموا خدوا الشاور بتاعكوا وانا كمان هأقوم علشان جسمي كله ملزق علشان ننزل نفطر برة
– لا لا لا……. إحنا اللي هنعملك الفطار النهاردة
– طيب ماشي خدوا الشاور بتاعكوا ونفطر وهأستأذنكوا بعد الفطار ساعتين أتمرن فيهم ونخرج بعدهم نعمل شوية شوبنج قبل ما نروح نجيب الهانم خالتكم
– بتفكرنا ليه بس…… ما تخليها هناك شوية
– هههههههههه ياللا بلاش شقاوة
ومثل اليوم السابق إنحنين أمامه ليزيل لهما الألعاب التي تسد فتحات شرجهن ثم إنطلقن لحمامهن وكل منهما تتشوق لحكاية تفاصيل ليلتها لأختها
كأنهما تحكيان فيلم واحد شاهدته كل منهما على إنفراد وابهرهما تطابق التفاصيل وفي نهاية ثرثرتهما المفصلة عما حدث في غرفة نوم الباشا
– أحا عارفة معنى كدة إيه؟
– معناه إيه يا فالح
– معناه إنه بيتحكم في زبره إمتى يجيب
– تصدقي آه
– ههههههههههههه وانا اللي كنت فاكرة إني خليته يجيب برة مش زي ما قال
– وإنتي سبتيه يجيب برة؟ مانتي عملتي نفس اللي أنا عملته وخدتي زبه في بقك يكمل تنزيل فيه
– كان نفسي أدوق طعم لبن الزبر يا بت……. مهانش عليا يطلعوا كده في الهوا
– إحساسه وهو بينطر جوا مممممممممم يهبل
– طب أخلصي بقى وبطلي لبونة لسة هنحضر الفطار
وانتهين مما يفعلن وساعدت كل منهن أختها في وضع الديلدو في شرجها وقد تعودن على وجوده حتى أن مشيتهن تكاد تكون طبيعية رغم أنهن يستعملن الآن المقاس الثالث
إستعدن كل ما كانت أمهن تحاول تعليمهن اياه لتحضير إفطار يظهرن به أمام أمجد كنساء ناضجات يمكن أن يكتفي بهن عن نساء العالم وإنطلقن لتحضير السفرة وذهبن لأمجد في غرفته ليجدنه ينهي مكالمة مع أبيهن ووجه لهن الكلام
– إنتو مكلمتوش الدكتور والدكتورة ولا مرة من ساعة ما سافروا؟
– ماهو إحنا بنبعت لهم رسايل عالواتس نطمنهم علينا
– مينفعش……… بعد ما نفطر كلموهم
– أوكي حبيب قلب العيلة كلها
وانطلقوا جميعا وأنهوا إفطارهم الذي إستغرب الباشا من طعمه الشهي وجودة إعداده
– الظاهر كمان إنكو ستات بيت شاطرات مش بس قمرات
فأبتسمن بخجل وهن يتذكرن فشلهن الدائم في إعداد أي وجبة وخيبة أمل أمهن في تعلىمهن أي شيء لكن يبدو ان وجود أمجد في حياتهن قد غير أشياء أكثر مما كن يظنن
– قوموا بقى يا بنات علشان تكلموا ماما و بابا زمانهم مستنيين يشوفوكوا ومتنسوش تغيروا هدومكو ميصحش يشوفوكم بالهدوم الخفيفة دي وأوعوا تنسوا تلبسوا براهات. ومفيش داعي تبلغوا ماما بموضوع طلاق خالتكم. أنا هابلغ بابا يعرفها بطريقته
فقمن بشقاوة الأثنتين ورفعن أطراف قمصان النوم التي يرتدينها مظهرات انهن لا يرتدين أي ملابس داخلية أسفل قمصانهن ثم أنقضضن عليه تقبلانه وتمسكان زبه من فوق بنطاله وهم جميعا في حالة من الضحك حتى أنهى أمجد الوصلة
– ممكن تاخدوا اللاب توب اللي جنب سريري مفيش عليه باسورد تكلموهم منه وأنا في المكتب
وقبل كل منهن قبلة سريعة على شفتيها وانطلق بينما إنطلقا هما لتغيير ملابسهن
بعد أن أنهي أمجد كورس اليوجا اليومي الذي يمارسه دق جرس تليفونه حيث كان ابو التوأمتين وأمهم يشكرانه على كل ما يفعل بعدما إطمأنوا على مدى سعادة بناتهم
– بأقول لحضرتك يا دكتور في موضوع عايز أبلغك بيه بس متخليش المدام تعرف
الهانم أخت المدام إتطلقت إمبارح
هي هتستنا معانا هنا وانا جهزت لها أوضة إبني علشان تبقى براحتها
لما تلاقي فرصة كلمني أشرح لك التفاصيل ومفيش داعي الدكتورة تحس بحاجة علشان تعرفوا تكملوا شغلكم في المؤتمر
سلام يا دكتور وبالتوفيق
وخرج أمجد من غرفة المكتب ليجد الفتيات ينتظرنه في الريسبشن بعد أن غيرن ملابسهن إستعدادا للخروج
– إيه ده إيه ده قمرات يا عالم في شقتي
– إنت اللي معطلنا أهو إحنا جاهزين
– طيب هأغير في ثواني بس عايز ألفت نظركم لحاجة
لما خالتكم تيجيي مش هنتصرف براحتنا زي دلوقت طبعا فعايزكم تاخدوا بالكم من تصرفاتكم لأن عينها هتبقي عليكم
وهضطر أقفل باب أوضة نومي باللوك دايما وإنتو كمان
– إيه ده؟يعني مش هنعرف ننام معاك؟
– هتناموا وكل حاجة بس هنبقى قافلين علينا الباب
– وأنا ظبت اللوك بتاع أوضتها بحيث يعمل صوت عالي وهو بيتفتح
– جرس إنذار يعني
– حاجة زي كده…….. خمس دقايق وأكون جاهز
وبعد خمس دقائق بالضبط كان أمجد معهم بكامل أناقته المعتادة متعطرا وانطلقوا جميعا إلى أحد مراكز التسوق حيث قاموا بجولة تسوق خفيفة وكدن يطرن من فرحتهن عندما طلب منهم شراء مايوهات جديدة حيث إستأذن والدهم في أن يذهبن معه هن وخالتهن للفيلا التي يملكها على شاطئ البحر
– نشتري مايوهات عادية ولا بكيني؟
– إشتروا مايوهات اللي إنتو عايزينها…… الفيلا ليها شاطئ خاص وفيها حمام سباحة يعني حتى لو حبيتوا تعوموا بلابيص محدش هيشوفكوا
– حلوة الفكرة دي……. نعوم إحنا التلاتة بلابيص ونعمل حفلة نيك في البحر
– وخالتك نعمل فيها إيه؟
– مش مهم……. نبقى نحط لها منوم في الأكل
– هههههههههههههه طب متنسوش تشترولها مايوه هيا كمان بدل ما هي اللي تنزل البحر بلبوصة
– ههههههههههههه
وأشترين لأنفسهن مايوهين بيكيني وأشتروا لخالتهن مايوه عادي ووضعوا المشتريات في حقيبة السيارة وانطلقوا جميعا إلى المستشفى حسب موعدهم مع الطبيب حيث إتجهن لجناحها فوجدنها جالسة في إنتظارهم وقد إختفي أثر الكدمة تماما من وجهها
– إيه ده يا خالتو….. ده وشك رجع زي ما كان بالظبط
– الحقيقة الدكاترة والممرضات هنا إيديهم تتلف في حرير……. متشكرة أوي يا أمجد باشا مش عارفة أقولك ايه
– لا شكر على واجب يا هانم وكمان عايز أبلغك إن الطلاق تم رسميا إمبارح و إخطار الطلاق هيوصل على البيت خلال يومين بالكتير
وهنا قامت الخالة بالوقوف واتجهت إلى الباشا محتضنة إياه بل أنها حاولت تقبيله وهو رافع يديه إلى جواره محاولة تجنب ما تفعله
– يا هانم إهدي مش كده إحنا في مكان عام والبنات واقفين
– شوفتي الممحونة بتتلكك علشان تحك فيه
وهنا دخل الطبيب من باب الجناح ليرى المنظر فحاول أن يداري إبتسامة خرجت منه رغما عنه
– الأمور كده كلها تمام يا باشا ووش الهانم وكل حاجة بقت زي الفل
– شكرا يا دكتور
– هو فيه بس كريم بسيط الهانم هتستعملوا لمدة يومين بس ،حضرتك إدينا عنوان الهانم وهبعت لها دكتورة تتابعها وخلاص على كده
فاندفعت قائلة
– خليها تجيلي على عنوان الباشا أكيد إنتو عارفين
فنظر الدكتور بإبتسامة للباشا قائلا
– طبعا عنوانه عندي…….أحب أطمنك يا باشا إن كل الأمور بقت تمام وزي الفل بس الهانم يفضل أنها يومين ولا حاجة متلبسش بنطلونات أو أندر وير ديقة ويفضل متلبسش أندر وير أساسا اليومين دول
فانحني الباشا على أذنه بعد ان إنتحى به جانبا
– ايه اللي تمام وفل ومتلبسش أندر وير إنت بتهرج في يومك المهبب ده
– يا باشا بأطمنك عالبضاعة كسها زي الفل وحلو وهأقعدهالك من غير لباس كمان……. هو الصاحب ليه عند صاحبه إيه؟
– يا جدع مفيش بيني وبينها أي حاجة
– طب واللي انا شفته ده إيه لما دخلت……. هتتكسف من أخوك يا باشا
ثم حياهم الطبيب وانصرف وانصرفوا بعد أن سلمتهم الممرضة ما كانت ترتديه أثناء دخولها والتقى أمجد في طريقه بكبيرة الممرضات فأخرج من جيبه مظروفا منتفخا سلمه لها لتوزيعه على الممرضات اللاتي إشتركن في علاج الخالة
– دخلت الفتاتان مع الخالة غرفتها بعد عودتهم للمنزل وتصنعن البراءة
– هو إيه علاقة وشك بانك متلبسيش كلوت يا خالتو
– بس يا بت دي حاجات كبار متسأليش فيها
– طب وانتي هتقعدي مع الراجل وتفضلي رايحة جاية قدامه كده وانتي كده من غير كلوت
– هاعمل أيه بقى هابقي مكسوفة بس مضطرة
– طيب يا خالتو نسيبك تستريحي وأحنا في الاوضة التانية تبقي تقفلي الباب ورانا باللوك
– وليه أقفله باللوك ما أقفله وخلاص
– عيب يا خالتو الراجل يفتكر إيه لو الباب إتفتح وإنتي لا مؤاخذة يعني من غير كلوت
– عندكو حق يا بنات
وأطمأنن إلى أن صوت اللوك عالي بدرجة تمكنهن من سماعه واتجهن إلى غرفة مكتب الباشا ودخلن تاركين بابها مفتوحا حتى يسمعن صوت باب الخالة لو حاولت الخروج
إحتضنهن الباشا سويا كم تعودا وجلس فجلسن على فخذيه
– هو كده خلاص هتكتم على أنفاسنا
– متقلقوش…….. المهم دلوقتي روحو إندهوا خالتكم وهاتولي الشنطة اللي تخصها
وقفن عند باب غرفة خالتهم يحاولون التصنت على ما تفعله لكنهم فشلوا ولم يستطيعوا التجسس عليها لعدم وجود ثقب لمفتاح الغرفة فأضطررن لدق الباب عليها حتى فتحت لهم
– عمالة أقول لكم طيب طيب ومش سامعين
– معلش يا خالتو أصل أبواب الأوض هنا عازلة للصوت مش زي عندنا
– اااااااه يعني الواحد يعمل اللي عايزه محدش هيسمعه
– بالظبط كده……. الباشا عايزك
وبمجرد سماعها إسم الباشا هرعت إلى المكتب
– شوفتي اللبوة بتجري إزاي
– فاكراه عاوزها علشان ينيكها
– جت تبوظ لنا نظام حياتنا
– آه…… تصدقي إني إتعودت على النظام ده وكأني عيشاه من شهور مش يومين بس
– الأكل مع الباشا والخروج معاه وآخر اليوم أنام في حضنه
– بعد ما تجيبيهم مرتين تلاتة
أيييييييييه…..
وأخذن الحقيبة وتبعن الخالة إلى غرفة المكتب حيث وجدوا خالتهم تجالس الباشا على المخدات بالارض بينما يلف الغرفة دخانه ذو الرائحة المحببة حيث وضعن الحقيبة على الارض فطلب منهن الباشا الجلوس فجلسن معهم متصنعات الأدب
– دول يا هانم ١٠٠ ألف جنيه أخدناهم من طليقك أدب ليه علشان مد أيده عليكي …… ودي صورة الشيك اللي صرفناه علشان منتعبكيش في مشاوير البنك
– إنت بتتكلم جد يا باشا؟ عرفتوا تاخدوا من المعفن ده ١٠٠ ألف جنيه؟
– وأنا هاهزر معاكي يا هانم في حاجة زي دي
– هو حضرتك بعتله حكومة هددته أكيد صح؟
– يخربيت الأفلام العربي اللي بوظت أمخاخ الناس حكومة إيه وهددته إيه ناقص تقولي لي وديتوه المعتقل وفرج إغتصبه
– أمال هو وافق يطلق ويدفع الفلوس دي إزاي وهو بخيل ونتن
– عادي تاجر أكبر منه بكتير بعتله وأغراه بصفقة يدخلها معاه هيكسب منها أكتر من المليون اللي كان طالبه منك فوافق على كل طلباته وجابوا المأذون وطلقوكي غيابي وبس خلاص من غير الأفلام اللي دارت في ذهنك دي ……. إتفضلي حضرتك عدي فلوسك وشيليها معاكي أو لو عايزة أبعت معاكي حد بكرة تحطيهم في حسابك في البنك
– بنك ميييين ده أنا هافرتك ميتين أبوهم على نفسي أعوض سنين البخل
– مهو حضرتك تقدري تفرتكيهم وهم في البنك بالديبت كارد برضه مينفعش تتحركي بسيولة كتير زي كده
– أصل أنا معنديش كروت بنك حضرتك…… بس أوعدك أني هاعمل
وفتحت ساقيها وفرغت رزم النقود بينهم فظهر كسها يلمع خلف رزم النقود بعد أن أرتفع طرف القميص القصير اللذي ترتديه بدون لباس تحتى فأستطرد الباشا بعد أن إلتفت ببصره بعيدا
– مينفعش يا هانم هنا. حضرتك خديهم أوضتك عديهم براحتك
فجمعت رزم النقود ثانية في الحقيبة وحملتهم متجهة لغرفتها حيث سمعوا صوت اللوك يغلق من مكانهم
– خالتكم دي مجنونة؟ عايزة تمشي بمبلغ زي ده تشتري حاجات؟؟؟؟ أكيد هيقولوا عليها سارقاهم
– ولا يهمك إحنا هنفهمها بالراحة بعدين….. المهم هنعمل ايه الليلة
– دول مفتاحين لأوضتي خدوهم ولما تدخلوا تبقوا تقفلوا وراكم وأوضتي وأوضتكم أبوابهم ملهمش صوت فمش هتحس بيكم ولا هتخرج أوضتها أصلا طول الليل هتفضل تعد الفلوس كل شوية
العشا زمانه على وصول أنا عندي شوية شغل ولما يوصل العشا خبطوا عليا
وقاموا لغرفتهن لتغيير ملابسهن إستعدادا للعشاء بعد أن أغلقوا عليه الباب واستغرق في العمل حتى دقت الفتاتان باب الغرفة تدعونه للعشاء الذي أنهوه سريعا ولم تلاحظ الخالة أي شيء بخصوص البنتين فقد أتقنتا التحرك بينما الديلدو في فتحتي شرجيهما وقام كل إلى غرفته ودخلت الخالة غرفتها وأغلقت عليها بابها وخلعت ملابسها تماما ورقدت على الفراش تتخيل الباشا يقتحم عليها غرفتها ويقتحم زبره كسها الذي لمع بسوائله لمجرد تخيلها الباشا يرقد فوقها وأسفت إنها لا تستطيعأن تفرك كسها لاستكمال شهوتها فأغمضت عينيها مكتفية بالأفكار
بينما تغوص الخالة في أفكارها تسللت مايان إلى مخدع الباشا مرتدية روبها على اللحم لتجده كالعادة جالسا على كرسيه يدخن شيشته فتلقفها بذراعه وأجلسها على فخذه الأيسر فأراحت رأسها على صدره فرفع وجهها بين إصبعيه كالعادة حتى تلاقت شفتاهما فأسقط عنها روبها وعصر جسدها الصغير بين ذراعيه وصدره فأنغرست حلماتها المنتصبة بصدره ثم طوقها بذراعيه ووقف بها وأهبط جسدها قليلا حتى أصبحت شفرتا كسها تحتضن ظهر زبره كما يحتضن السرج ظهر الجواد ومد يده اليمنى ليمسك بها فلقة طيزها اليسرى فدفعها إلى الخارج قليلا بينما يمد أصابعه تداعب شرجها الذي أصبح يتوق إلى زبر أمجد لكنه لم يكن مستعدا له بعد
أنزل الباشا مايان من بين ذراعيه فأحكمت فخذيها مطبقة على زبره حتى أستقرت قدماها على الأرض وأنحسر بنطلونه عن عانته التي لامس شعرها النابت جلد عانتها الحليقة باعثا تيارا خفيفا إمتد من زنبورها المنتصب حتى سرتها ومن كسها الغارق في مائه حتى شرجها المفتوح
ضغط الباشا على كتفيها فنزلت بركبتيها على الأرض وأصبح زبره المنتصب أمام شفتيها ففتحت فمها مخرجة لسانها فأمسك الباشا رأسها بيد وبيده الأخرى أخذ يحرك زبره حول لسانها جاعلا رأس زبه ملامسا لشفتيها التي افرجت تطلب المزيد دفع أمجد وسطه للأمام فدخلت رأس زبره لفم المراهقة التي أطبقت شفتيها محاولة الاحتفاظ بزبره داخل فمها
مد أمجد يديه بعد أن إنحني قليلا ممسكا ثدييها منتصبي الحلمات وأصبح ينيك فمها وتناغمت حركات وسطه مع حركات رأسها حتى أصبح نصف زبره يدخل بسهولة داخل فمها وتلامس فتحة زبره حلقها فجلس أمجد على الكرسي ليعطيها وضعا أكثر راحة وحتى تتحكم هي في المساحة التي يشغلها زبره داخل فمها بينما أدخل ساقه بين ساقيها يفرش بأصبع قدمه الكبير كسها فاركا زنبورها حاملا عصاراته إلى خرم طيزها فيفركه الاصبع قليلا ويدخل فيه فتجلس عليه مايان مانعة إياه من الخروج وما هي إلا لحظات وتنفجر براكين شهوتها قاذفة بحمم سوائلها مغرقة قدمه بينما تبتلع زبره تكاد تختنق به فيقف أمجد فجأة نازعا زبره من فمها خوفا عليها من الاختناق فترتمي على الارض مكملة قذف شهوتها فيحملها أمجد بين ذراعيه محتضنا إياها ويقبلها من شفتيها قبلة عميقة إستمرت حتى أنهت إرتعاشاتها تماما ثم هدأت مستكينة بين ذراعيه
فتحت عينيها في كسل ووجهت نظرها ناحيته
– إنت ازاي خليتني أحبك كل الحب ده في أربع أيام
فربت أمجد خدها ومنحها قبلة عميقة
لسة يا حبيبتي هتعرفي حاجات كتير وهنحب بعض أكتر…….. إحنا مش هينفع نضيع وقت كتير النهاردة علشان خالتك
– مشبعتش منك النهاردة بس معلش متأكدة إنك هتعوضهالي
ومدت يدها أخرجت اللعبة من حيث وضعتها قبلتها ووضعتها أمام فمه فبللها بلسانه كما فعل بالأمس ودفعها لداخل شرجها المفتوح ولكنه هذه المرة سبقها للخروج للتأكد من عدم وجود خالتها وارتدت روبها وخرجت هامسة له
متسكرش الباب ميار جاية، تصبح على خير يا حبيبي وروحي وقلبي