تسلل الضوء من الزجاج الذي يغطي الحائط المواجه للبحر ملقيا بأشعته الرقيقة على الفراش ملقيا بأشعته على الأجساد العارية التي يحتضنها فإستيقظت مايان أولا كعادتها ونظرت بجوارها فوجدت توأمتها على يسارها كالعادة بينما لم تجد الباشا بينهما كالعادة ولكنها فوجئت بخالتها مستلقية أسفل منهما مغمضة عيناها في نوم لذيذ فقلبت نظرها في أرجاء الغرفة باحثة عنه ثم اعتدلت في جلستها فأيقظت حركتها شقيقتها التي فتحت عيناها في كسل باحثة عن الباشا
– هو أمجد فين
– وأعرف محسيتش بيه لما قام يمكن في الحمام ولا حاجة
وقفزت الفتاتان من الفراش متجهات لباب الحمام المغلق فطرقتاه بخفة ولما لم تجدا إجابة فتحتا الباب فوجدا الحمام خاليا
اتجها إلى الفراش ودفعا الخالة برفق حتى إستيقظت فاتحة عينيها في خدر
– فيه إيه؟ بتصحوني ليه من أحلى نومة نمتها في حياتي؟
– صباحية مباركة يا عروسة….. فين العريس يا قطة
– معرفش…… هو قام إزاي من غير ما نحس بيه؟
– إحنا كل يوم بنصحى نلاقيه في حضننا
هتفت ميار التي كانت قد إتجهت نحو الزجاج ناظرة بإتجاه البحر
– أهو هناك بيعوم
وقامت الخالة من السرير واتجهت مع مايان لمراقبة أمجد يسبح جيئة وذهابا غير بعيد عن البحر يتابعه كلبه الضخم فاتسعت عينا الخالة قائلة
– أحا…. بيعوم زي القطر بعد ليلة زي دي؟ دا أنا جسمي مفيهوش عضمة مش وجعاني…… الراجل ده مش طبيعي أبدا…… زي ما يكون مبيتعبش
– لأ وبعد كده كمل مع مايان وختم بيا
– ده أنا قلت الليلة دي بعد اللي عمله مش هيقدر يقف على رجليه يقوم طلع ناككم إنتو الاتنين بعدي….. ووداني أوضتي إزاي
– إحنا لما رجعنا شفناه شايلك زي البيبي بين إيديه ومدخلك أوضتك…….. إحكلينا بقى عملتوا ايه امبارح يا عروسة
– بس يا بت بلاش سفالة
– طب بلاش تحكيلنا قوليلنا بس جبتيهم كام مرة
فتنهدت الخالة وأغمضت عينيها وكأنها تتذكر ليلتها
– بصوا أنا عديت تلات أو أربع مرات
– كويسين…..يعني روقك جد
– لأ ماهو أنا تعبت من العد بعد رابع مرة ومبقتش بأعد…… أصل مكانش فيه فواصل
– يا بنت المحظوظة
– بطلوا سفالة يا لبوة منك لها
وهنا أشارت ميار إلى الشاطئ حيث وجدن المنطقة بعد المظلة مقسمة بثلاث حواجز من قماش سميك صانعة أربع مناطق منفصلة طول كل منها حوإلى ثلاث أمتار وبكل منها شيزلونج بجواره ترابيزة صغيرة وأمام هذه الفواصل وضعت ترابيزة تتوسطها مظلة وحولها أربع كراسي
– الحاجات دي إتعملت إمتى؟ دي الساعة لسة مجتش ٦ الصبح!!!!!! الراجل ده مخاوي جن ولا إيه
– مخاوي جن إيه يا خالتو بس…… ده هو نفسه جن
– ده طالع من المية أهو
وتابعوا أمجد وهو يخرج من الماء يتبعه كلبه حيث فرد جسده على الشيزلونج وصب كأسا من دورق بجواره وأشعل سيجاره بينما أكمل الكلب طريقه لباب الفيلا وهو ينفض شعره الغزير من الماء
– أنا هاغير وأنزل البحر
– وانا كمان
– إنزلوا إنتو بالسلامة أنا محتاجة أنام يومين بعد ليلة امبارح دي
– إيه يا عروسة تعبتي بدري بدري كده……. طب خديلك شاور علشان فيه حاجات ملزقة على جسمك…… هو كان بينيكك ولا بيحميكي بلبنه
– بلاش سفالة يا سفلة
– بس إيه…… واضح إنه مسابش حتة فيكي…..صوابعه معلمة عالبزاز الحلوة صباع صباع
– أجمل ليلة فحياتي
وضربتهن على مؤخراتهن العارية وفردت نفسها على الفراش
– إنتي هتنامي هنا؟ قومي البسي حاجة ونامي في أوضتك…… أكيد اللي بينضفوا الفيلا هييجوا قبل ما تصحي
وتسابقن وهن يتضاحكن نحو غرفتهن بينما إتجهت الخالة نحو حمام غرفتها لتأخذ دش دافئ عله يزيل عن جسدها ما تشعر به من وهن
خرجت الخالة عارية بعد غسلت عن جسدها ما علق به من آثار ليلة الأمس مع أنها كانت تتمنى أن يظل مني أمجد ملتصقا بجلدها وكأنه دليل على أنها عادت أنثى يضاجعها مثل هذا الرجل الذي أنهك قواها وجعلها غير قادرة على الوقوف على قدميها.
نظرت لجسدها العاري معجبة فإنه جسد فتاة في العشرين مع أنها قد تعدت الأربعين بثدييها المكورين المتماسكين وبطنها المسطحة وأردافها المثالية وتأملت في زهو أثار أصابع أمجد على ثدييها والتفتت لتعاين أثار أصابعه على فلقتيها والتي لو لاحظتها الشيطانتان المراهقتان لما تركتاها في حالها
حانت منها إلتفاتة للحائط الزجاجي الذي يكشف كامل البحر والشاطئ الخاص بالفيلا لترى الفتاتين وقد وقفت إحداهما خلف أمجد تدلك ظهره بينما جلست الأخرى على ركبتيها تدلك له ساقيه وقدميه، فعدلت عن النوم الذي كانت تنتويه ووقفت تشاهد ما تفعله الشيطانتان مع الباشا واتسعت عيناها وهي تري ميار الواقفة خلفه تنزع الجزء العلوي من المايوه وتحتضن الباشا من الخلف مدلكة كتفيه بثدييها وتلتف ذراعاها حول رقبته مدلكة صدره بينما مايان تدلك له فخذاه حتى تسللت يداها أسفل المايوه الذي يرتديه أمجد حتى وصلت لزبره مدلكة له بيديها بينما وصلت يدي ميار لأسفل بطنه مدلكة عانته وتخيلت الخالة إجتماع أكف الفتاتين حول زبر أمجد الذي بدا إنتصابه واضحا صانعا من الشورت الذي يرتديه ما يشبه الخيمة فغمغمت بداخلها
– يا ولاد الشياطين !! إنتو إتعلمتوا الحاجات دي فين؟؟؟
لم تدر الخالة ما دار بينهم من حديث لكنها رأتهم جميعا يقفون فيظهر جسد أمجد لامعا تحت أشعة الشمس وتأخذ ميار الجزء الذي خلعته من المايوه بأصابعها وتتجه نحو الجزء الأخير المفصول بالأقمشة بينما لف أمجد يده حول خصر مايان واتجها نحو الفاصل المجاور حيث خلعت قطعتي المايوه الذي ترتديه في دلال وغنج وتعلقهم على طرف الترابيزة المجاور ثم تستلقي على الشيزلونج وترفع ذراعيها متشابكتين لأعلى مريحة إياهم على طرفه العلوي المائل
تناول أمجد زجاجة زيت موضوعة على المنضدة المجاورة وأفرغ بعض الزيت على كفيه وفركهما قليلا وبدأ في تدليك ذراعيها بادئا بأصابعها ثم كفيها فمعصميها وساعديها والفتاة مغمضة عيناها في إستمتاع تتأوه تأوهات ضعيفة حتى إنتهى من تدليك ذراعيها ووصل إلى إبطيها فدلكهما بينما يضغط بنعومة على مفصلي كتفيها والفتاة تغمغم مستمتعة بلمساته التي بدت لها ساحرة في إزالة الأرهاق من كل جزء تلمسه يداه
مرر أمجد كفيه على جانبي مايان مدلكا إياهما ملامسا جوانب ثدييها اللذان إنتصبت حلماتهما حتى وصلت يديه إلى قدميها فمسد أصابعها بين يديه وحركهما حركة خبيرة بيديه فارتفعت تأوهات مايان معلنة إستمتاعها بما يفعل
وضع أمجد على كفيه مزيدا من الزيت وبدأ في تدليك سمانتيها بحركات خبيرة جعلتها تشعر بإنسحاب إرهاقهما ثم أرتفع مدلكا فخذيها من الأمام وهو يضغط على مناطق معينة فيهما حتى وصل لمفصلي فخذيها واخذ يدلكهما ببطء ففرجت ما بينهما وثنت ركبتيها كاشفة له كسها فدلك الشفرين بنعومة وفرك زنبورها بين أصابعه المبللة بالزيت فضمت الفتاة ساقيها بقوة حاجزة كفيه بين فخذيها معلنة عن إتيانها شهوتها وقد أخذ وسطها في الانتفاض لأعلى ولأسفل بعنف شديد بينما أمجد لا يتوقف إبهامه عن فرك زنبورها بإبهامه وسكت عنها قليلا حتى هدأت ذروتها ودفعها في صدرها برقة فعادت بظهرها مستندة به إلى ظهر الشيزلونج فحرر يديه من أسر فخذيها ووضع على كفيه بعض الزيت وبدأ في تدليك صدرها من الأمام وتجاهل ثدييها متجها لبطنها يدلكه بحركات دائرية وصولا لعانتها التي نالت الكثير من التدليك ثم صعد بكفيه مدلكا أسفل ثدييها ممسكا بهما بين كفيه بينما يدلك بإباهميه الشق الفاصل بينهما وانطلقت كفيه تدلكان الثديين اللذين كانا ينزلقان بين أصابعهما حتى الحلمتين مشعلىن نار الشهوة من جديد بجسد الصغيرة ثم جعلها تنقلب نائمة على وجهها حيث دلك لها ظهرها بادئا بكتفيها محركا أصابعه وكفي يده بمهارة على عضلات ظهرها حتى خصرها الذي نال نصيبه من التدليك وصولا لأردافها التي صب أمجد على فلقتيها الزيت من الزجاجة مباشرة وبدأ في تدليك الفلقتين دأئريا معتصرا إياهما بيديه فرفعت الشابة طيزها لاعلى بينما أخفضت بطنها لأسفل فأدخل أمجد أصابعه بين فلقتيها مدلكا ذلك الشق الساحر مدخلا إبهامه داخل فتحة الشرج يدلكها من الداخل بينما إرتفع صوت أنين الفتاة مستمتعة وإن حاولت أن تكتمه صب أمجد من الزيت مباشرة بين الفلقتين فأنساب الزيت مدغدغا الشق بينهما بنعومة حتى وصل إلى خرم طيزها فدفع أمجد بأصبعيه السبابة والوسطي بداخله مدلكا جوانبه بينما يخرج زبره المنتصب من المايوه ويسكب عليه مزيدا من الزيت ويوزعه بيده حوله ثم وضع رأس زبره على بداية الشرج ودفعه بنعومة فأنساب بهدوء داخل الشرج الذي انفتح مسترخيا مرحبا بضيفه العزيز فانطلقت من الفتاة آهة متعة طويلة سمعتها أختها حاسدة إياها منتظرة دورها في حفلة المتعة
احكم أمجد لف ذراعه الأيسر حول خصرها مادا يده مابين فخذيها من الأمام ممسكا كسها بكامل يده بينما مد يده الأخرى حول صدرها جاعلا حلمتها اليمنى تحت ساعده بينما أمسك كامل ثديها الأيسر الصغير بكف يده جاعلا الحلمة في باطن يده فتأوهت مايان أهة متعة أخرى مرخية كل عضلات جسدها
ولما أكمل تحكمه في كامل جسدها بدأ في تحريك وسطه للاعلى ساحبا زبره من شرجها بهدوء حتى خرج بالكامل فشعرت بروحها تنسحب مع خروجه فأطلقت شهقة طويلة كأن روحها تنسحب من جسدها فأعاد زبره مدخلا إياه بهدوء وهو يفرك كامل بظرها بكفه اليسرى بينما تعتصر يده اليسرى حلماتها تحت ذراعه وكفه الأيمن في تناغم ما بين حركة يديه وزبره وأخذ يسرع من وتيرة دخول وخروج زبره من شرجها وفرك كسها وحلماتها بيديه حتى أن ميار باتت تسمع صوت إرتطام لحم أردافها بعانته وازدادت إثارتها حتى بللت ما بين فخذيها فأغمضت عينيها متخيلة ما سيحدث لها بعد قليل
إزدادت رعشة مايان وبدأت تتأوه وتشهق بشدة حتى خرجت من فمها شخرة لم تستطع كتمانها وبدأت تحكم غلق عضلات شرجها على زبره وكأنما تريد إبتلاعه داخلها وانتفضت بين يديه معلنة إتيانها بشهوتها مغرقة يده بمائها فضغط أمجد زبره كاملا في خرمها وبدأ يكبسه بشدة بداخلها ضاغطا بخصره على ظهرها وبدأ يقذف منيه بداخلها حتى أنها شعرت بأن دفقات منيه ترتطم بأعلى أحشائها
ضغط أمجد زبره بداخلها معتصرا كامل منيه بشرجها بينما أخذت هي تضغط على زبره بعضلات خرمها وكأنها تعتصره حتى هدأت رعشتها بعد وقت ظنته دهرا فحملها بوضعها ولا يزال زبره منتصبا بداخلها ونام بظهره على الشيزلونج وظهرها على صدره بينما ثنت ركبتيها واضعة قدميها على جانبي خصره وأراحت خدها على صدره فنظر اليها في عينيها مربتا بيده على بطنها وظلا حتى بدأ زبره في الانكماش والخروج من خرم طيزها متبوعا بكمية كبيرة من منيه فتحرك من تحتها بهدوء حتى أصبح ظهرها على الشيزلونج وأضجع هو على يسارها واضعا يده اسفل رأسه ونظر في عينيها نظرة عميقة فتحركت شفتاها
– بأحبك
فالتقم شفتيها بفمه وغابا في قبلة عميقة وأخذ يمسد شعرها فراحت الفتاة في نوم عميق فقام بهدوء من جوارها وسحب جزء مخفي من ظهر الشيزلونج حتى يحجب الشمس عن وجهها
كانت الخالة تتابع ما يحدث من خلف زجاجها وهي لا تزال عارية وأستمرت تراقبه وهو يتجه إلى الجانب الآخر من الحاجز مكررا مع ميار كل مافعله مع مايان وكأنه فيلم يعاد أمامها حتى إنتهي من ميار وراحت في سباتها اللذيذ وظلل وجهها واتجه إلى المربع الخاص به وأضجع على ظهره عاريا بعد أن تخلص من الشورت الذي كان يرتديه وأعاد إشعال سيجاره وأعاد ملأ كأسه من الدورق الموجود بجواره فتمتمت في سرها وقد إشتعلت رغبتها
– يخربيتك إنت كل ده ومتعبتش؟ دا أنا كنت مدفونة مع الحيوان اللي كنت متجوزاه
وذهبت من رأسها فكرة النوم وعادت للحمام فغسلت كسها من بلله وعطرته و ذهبت لحقيبتها حيث أخرجت مايوه من قطعتين كانت تخفيه وارتدته وهبطت السلم مسرعة في إتجاه الشاطئ علها تأخذ دورها في حفلة المتعة
إقتربت من خلفه بهدوء.بهدوء ووضعت يديها على صدره مطوقة رقبته وقد أسندت ثدييها على رقبته من الخلف ضاغطة بهما على كتفيه فأخذ نفسا عميقا من سيجاره نفسه في الهواء ووضع يديه حول قبضتيها فهمست في أذنه
– صباح الخير يا حبيبي
فرفع كفيها إلى فمه وقبل باطن كفيها
– حبيبك مرة واحدة…. ده شرف كبير
فدارت حوله وهي لا تزال تطوق رقبته بذراعيها حتى جلست على زبره المرتخي بعد أن مررت ساقها من فوق بطنه حتى أصبحت فلقتيها تحتضن زبره بينهما وألقت بصدرها على صدره وهمست في أذنه
– حبيبي وروحي وحياتي كمان….. دا إنت في ليلة واحدة عوضتني عن حرمان سنين
فالتقم شفتيها في قبلة عميقة كادت أن تفقد فيها وعيها وهم يمتص لسانها برقة
– هي إيه الريحة اللي في المكان دي؟ مش ريحة السيجار أكيد
– حلوة ولا وحشة
– جميلة لكن غريبة
– دي ريحة زيت مساج…. تركيبة زيوت بتجيلي من إندونسيا….. بتريح الجسم والعضلات….. قلت أكيد هتحتاجوها لأن أول يوم في البحر بيتعب الجسم واحنا قعدنا كتير في البحر امبارح
فأخذت تحك زبره بين فلقتيها وقاتل بدلع وميوعة
– البحر بس…… دا إنت كسرت عضمي إمبارح
– طيب خليني أصلح غلطتي وأعمل لك مساج هيخلي كل تعب جسمك يختفي
فضغطت فلقتيها على زبره وهي تقوم
– وريني شطارتك
فلف ذراعه حولها وتحرك خارجا إلى المربع الذي كان خاويا فهمست له
– ليه مش هنا؟
– علشان الزيت اللي على الترابيزة ده مش هيكفى….. أنا مجهز كل حاجة في الخلوة الفاضية دي
فاستوقفته ونزعت بدلال الجزء العلوي من المايوه وبدأت في إنزال الجزء السفلى بحركات مثيرة وحرصت أن تنحني أمامه وهي تلتقطه من الأرض مغرية إياه بجمال أردافها وألقت المايوه بدلال على الشيزلونج الذي كان يجلس عليه
– علشان لو حد جه يقعد يعرف أنه محجوز
فغمغم في سره
– دا انتي مجنونة رسمي
ولفت ذراعها حول خصره وتحركا نحو جزءها من الحاجز حيث نامت على وجهها واضعة يديها أسفل ذقنها فأمسك أمجد بزجاجة الزيت وسكب منها مباشرة على جلدها وبدأ في تحريك كفيه على رقبتها ثم كتفيها ومفصليهما ثم هبط إلى عظمتي اللوح مدلكا إياهما بضغط بسيط فعظام ضلوعها من الخلف حتى وصل إلى خصرها فأخذ يضغط على عظام عمودها الفقري في تلك المنطقة السحرية التي تسبق فلقتيها فتأوهت بأستمتاع وهي تشعر بأن ما كانت تشعر به من ألم ينسحب تحت ضغط يديه إلى الأسفل
ثم مد يده لزجاجة الزيت وسكب منها كمية ليست بالقليلة في بداية مفرق فلقتيها فأنساب الزيت بين الفلقتين مدغدغا مكان سيله حتى وصل إلى خرم طيزها وتجاوزه متجها نحو كسها وقد وضع امجد إبهاميه بين الفلقتين محركا يديه على أردافها بقوة لكن بنعومة فشعرت بالخدر ينتاب جسدها عندما بدأت أطراف أصابعه تلامس شرجها ففتحت ساقيها مفسحة الطريق لأصابعه تتحرك بنعومة ما بين خرم طيزها وفتحة كسها الذي بدأت تشب فيه نيران الشهوة بفعل لمسات أنامله السريعة وباتت لا تعرف هل ما بين فخذيها زيت التدليك أم سوائل كسها واخذت يداه تتحرك على باطن فخذها من عند كسها وحتى ركبتها ثم تعود لتصعد حتى تلامس كسها فتتحرك سريعا على شفرتيها ملامسة زنبورها المنتصب ثم تعود لأسفل وتصعد مرة أخرى لكن في هذه المرة تقتحم عقلة إصبعه الوسطي كسها المفتوح فتزوم في إستمتاع وتنتقل يداه إلى الفخذ الآخر مكررة إقتحام كسها لكن هذه المرة غابة الأصبع بكامله داخل كسها ملامسا تلك البقعة السحرية الموجودة داخل كسها باتجاه عانتها ليفركها بقوة فتعض على شفتها السفلى تكتم آهة استمتاع وهبط أمجد بيد واحدة مدلكا سمانتها من أعلى إلى أسفل بينما يده الأخرة تعبث بكسها وتفرك زنبورها حتى انتهي من تدليك كامل ظهرها فاستدارت نائمة على ظهرها فرفع ساقيها على كتفيه وسكب مزيدا من الزيت على صدرها واقترب بجسده حتى لامست رأس زبره المنتصب فتحة كسها وبدأ في تدليك صدرها عاصرا ثدييها بين يديه فتنزلقان من بين أصابعه من منبتهما حتى الحلمات وأصبحت رأس زبره تدخل سريعا إلى أول كسها ثم تخرج سريعا فترتطم بزنبورها وهو يواصل تدليك أثدائها فصدرها فبطنها حتى عانتها المرتفعة ثم ضغط فخذيها على صدره مدلكا الجزء الأمامي منهما داعكا زنبورها بقوة فأنفجرت شهوتها ولم يدعها تكمل قذفها بل أدخل زبره بكامله داخل كسها فأصبح وسطها يرتفع وينخفض بشدة فيدك زبره جوانب كسها فتزداد شهوتها قوة وإنتفاضاتها أرتفاعا فضغط فخذيها على صدرها بقوة وأخذ يدك زبره داخل كسها بعنف شديد وفجأة إحتضنها بشدة وقد أصبحت ركبتاها تضغطان صدرها ولف بها حيث أصبحت هي بالأعلى وحرر جسدها فأنزلت ركبتيها إلى جانبيه ومد يده حتى أعتصر ردفيها وأدخل إصبع يده الاوسط بكامله داخل شرجها يحركه دائريا داخلها وكأنما ترك لها العنان حين جعلها فوقه فجلست بكامل ثقلها على زبره وأخذت ترتفع وتنخفض بحركات شبه هيسترية حتى قوست ظهرها للخارج وأخذ كسها ينبض نبضات سريعة معلنا قذفه للمرة الثانية ثم أنهارت على صدره فأحتضنها قليلا حتى هدأت وقلبها مرة أخرى حتى أصبح ظهرها على الشيزلونج فأخرج زبره من كسها بهدوء لكنها شهقت عند خروج الرأس متأوهة بمحنة
سحب أمجد جسدها بعد أن أدار جسدها لتصبح رأسها مكان قدميها ورفع جسدها المتهاوي تماما من إبطيها ساحبا إياها قليلا للخارج حتى أصبحت رأسها معلقة في الهواء فوضع ساقيه حول رأسها ورفعها بإحدى يديه بينما بيده الأخرى يحرك زبره على شفتيها ففتحت فمها ليدخل أمجد زبره حتى لامست رأسه حلقها فاخرجه لكنها مدت يديها ممسكة بزبره وأخذت ترضعه بقوة كأنما تريد أن تشفط منيه من خصيتيه فأغمض عينيه مستمتعا بملمس لسانها على رأس زبره وترك نفسه ليقذف كل مائه بداخل فمها حتى ملأه وبدأ يسيل من جانبيه فرفع أمجد رأسها بين يديه واعاد تصحيح جلستها على الشيزلونج ورأسها على صدره وأخذ يمرر يديه بين خصلات شعرها حتى ذهبت في نوم عميق فأراح رأسها بهدوء على الشيزلونج وجذب واقي الشمس ليظلل وجهها وعاد إلى مكانه واعاد ملأ كوبه بالعصير كما أعاد إشعال سيجاره مريحا ظهره للخلف متأملا البحر أمامه مستمتعا بهوائه ورائحته