إستيقظت مايان من نومها العميق على أصابع أمجد تعبث بخصلات شعرها تبعدها عن وجهها ففتحت عينيها برموشها الطويلة لتجد وجه أمجد ينظر إليها بحنان
– صح النوم يا كسلانة…… كل ده نوم
فاحتضنته مغرقة وجهه بالقبلات وضربته ضربة خفيفة في صدره متحدثة بميوعة
– يعني إنت السبب في النوم ده كله وبعدين تقول أني نمت كتير
والتقمت شفتيه في قبلة عميقة قطعها أمجد
– ياللا إلبسي المايوه بتاعك وروحي خدي شاور علشان الناس اللي جاية تنضف الفيلا زمانهم على وصول….. هيجهزوا لنا الفطار كمان….. ميصحش يشوفوكي بالمايوه كده
وارتدت المايوه سريعا واتجهت معه نحو ميار لإيقاظها فجلس أمجد بجوارها بينما هزت مايان كتفها
– إصحي يا كسلانة
– سيبيني شوية يا مايان….. النوم حلو أوى
فمد أمجد يده مبعدا شعرها عن وجهها وصدرها
– إصحي يا حبيبتي فيه ناس جايين ينضفوا الفيلا وهيجهزوا لنا الفطار عالبحر هنا
– فقفزت ميار جالسة وأحاطت ذراعيها رقبته وارتمت على صدره
– أهي كلمة حبيبتي دي اللي تصحيني مش إنتي اللي بتصحيني بزغدة في كتفي
– طيب قومي البسي المايوه علشان تلحقي تلبسي هدوم مناسبة للفطار….. انا هسبقكم أخد شاور واجهز لغاية الناس ما تيجيي…. ومتنسوش تصحوا خالتكم علشان تجهز هي كمان
– هنعدي عليها في أوضتها واحنا طالعين
– لا هي مش في أوضتها….. هي نايمة في الخلوة الأخيرة هناك
ففتحن أعينهن بدهشة
– جت إمتى دي؟
– بعد إنتو ما روحتوا في النوم
– القردة……. هنروح نصحيها
وارتدت ميار المايوه الخاص بها وذهب أمجد في إتجاه الفيلا بينما إتجهت الفتاتان لحيث ترقد الخالة حيث وقفن يتأملنها نائمة عارية في إستمتاع وعلى وجهها علامات الراحة والسعادة
– خالتك جسمها تحفة يا بت
– أنا كنت غيرانة منها بس هي تستحق حد يعوضها عن القرف اللي شافته
– صحيح تخيلي إنتي تفضلي متجوزة ١٧ سنة من غير ما تتناكي نيكة واحدة تجيبي فيها
– بعد الشر عليا…..أنا مش هتجوز غير واحد زي أمجد كده
– وده هتلاقيه فين ده
– خلاص هتجوز أمجد
– قولتلك قبل كده إسمها هنتجوز أمجد
– هههههههههههههههه بس يا مايصة وخلينا نصحي اللي عندها غيبوبة دي
– هههههههههههههههه آه عندها غيبوبة نيك
– بس جت إمتى دي محستش بيها
– بس شكله روقها….. بصي نايمة ازاي
– زي ما روقك ياختي….. دا إنتي صوتك كان جايب اليونان
– يعني إنتي صوتك مطلعش يعني؟ أنا لو كان فيا نفس مكنتش نمت وسمعتك
– بصراحة أنا صوتي كان عالي…..يعني وصل إيطاليا بس
وضحكن واتجهن نحو الخالة وهن ينوين مشاكستها فوقفت كل منهن على جانب منها وأخذن يهززن جسدها في دلع
– إصحي يا قطة بقينا العصر
فقامت الخالة تتمطي بكسل
– عايزين ايه يا قردة منك لها…..إنتو صحيتوا إمتى ولبستوا مايوهاتكم كمان
– واحنا عرفنا ننام من صوتك يا عروسة
– إتلمي يا بت
ثم إستطردت في خجل وقد إحمر وجهها
– هو أنا كان صوتي عالي للدرجة دي
فضحكن في مرح
– بصراحة إحنا كنا مقتولين فمسمعناش….بس أديكي وقعتي بلسانك أهو
– أه يا لبوة منك لها
– أمال إيه تعبانة وجسمي مكسر ومعرفش إيه….جسمك مكسرلما نقولك تنزلي معانا وزي القرد وانتي بتتناكي
– بصراحة بعد أمجد ما عملي المساج بالزيت بتاعه ده كل التكسير اللي في جسمي راح….الراجل ده ساحر في كل حاجة
– أها…… هو بقى إسمه أمجد حاف كده من غير ألقاب…. لا باشا ولا أستاذ ولا غيره….. ما تقوليله يا سي أمجد كده على وزن سي السيد
فقرصت الخالة فخذيهما بدلع
– إنتو جبتوا السفالة دي منين؟
– طب قومي يا حلوة إلبسي حاجة داري بيها الكس والبزاز الحلوين علشان نروح نغير….. دي أوامر سىىىىىىىي أمجد……فين مايوهك نلبسهولك بدال ما انتي بلبوصة كده
فقامت واقفة ونظرت إليهن في دلال وقالت بدلع شديد
– على شيزلونج سيىىىىىىي أمجد
– إنتي حتى مجالكيش صبر تقلعي هنا قلعتيله هناك…… وانا اللي لبوة برضه….. هنسبقك عالفيلا يا قطة متتأخريش علشان سىىىىىىي أمجد ميزعلش منك ويحرم الكس الحلو ده من زبه
وجرين في مرح متجهات للفيلا بينما أرتدت الخالة المايوه وسارت بدلال و كسل خلفهما
هبطن جميعا لبهو الفيلا بعد أنا أخذت كل منهم حمامها وأرتدين ملابس مناسبة ا ليجدن أمجد يتحدث مع أمين وبمجرد نزولهن أشار أمجد إلى ثلاث سيدات يقفن بجوار الباب
– الجماعة هيساعدونا في تنظيف البيت طبعا تحت إشرافكم……. الفطار زمانه جاهز على البحر…. على ما نخلص فطار يكونوا هما كمان فطروا…. يالا بينا يا بنات….. إتفضلي يا هانم
وتأخر عنهن خطوات واتجه الجميع إلى الشاطئ حيث أعد الإفطار وكالعادة ساد المزاح بينهم وبعد أن أنهوا إفطارهم تحدث أمجد
– بعد ما يخلصوا تنضيف هيستنوا معاكم لآخر النهار علشان لو إحتاجتوا حاجة يساعدوكم فيها…أنا إتفقت معاهم ييجوا كل يوم لغاية ما نرجع القاهرة
– يعني هيعملوا الأكل وكده
– لا لا لا….. احنا النهاردة هنتغدى برا وبعد كده الأكل هيجيلنا جاهز من برة
فتحدثت الخالة
– يبقى مافيش داعي يستنوا بعد التنضيف حضرتك….. ينضفوا ويمشوا علشان ميقيدوش حريتنا
– زي ما تحبي يا هانم…. إنتي تعرفي أكتر مني في الحاجات دي……. الملايات وفرش السراير في المخزن اللي جنب الأوضة اللي في الدور الأول…..فرش السرير بتاعي في الدولاب الصغير لأنه مقاسه مختلف….. لو سمحتوا عاملوهم كويس ومتخليهومش يشعروا إنهم شغالات…. وأدوات النظافة في مخزن المطبخ
– طبعا حضرتك….. متقلقش
– أنا هاكون في البريدج فوق علشان مش باحب دوشة التنضيف
وفي الطريق للفيلا تحدثت ميار
هو فين حمام السباحة اللي كنت قلت عليه؟
– أوه سامحوني نسيت أفرجكم عليه هيعجبكوا أوي….بس أنا بأفضل البحر…. بأستعمل حمام السباحة غالبا في الشتا…لكن بأستعمل الجاكوزي كتير
وبمجرد دخولهم الفيلا قادهم إلى باب صغير بالخلف وحين فتحه وجدوا أنفسهم أمام حمام سباحة فخم متوسط الحجم مظلل بالكامل بزجاج ملون و بجانبه جاكوزي يتسع لخمسة أفراد
فتحن أعينهن في ذهول من جمال منظر إنعكاس الضوء الملون على الماء وعلى جوانب حمام السباحة
– إيه ده…….. فيه جمال كده
– تقدروا تستعملوه في أي وقت……. عن إذنكوا
وتركهم أمجد بينما ذهبن هن لممارسة دور سيدات المنزل الذي أحبته الفتيات كثيرا
وكانت الخالة أول من تحدث بالطبع للمساعدات القادمات للتنظيف بإبتسامة مرحبة
– صباح الخير
– صباح الخير يا مدام
– دول بنات أخو الباشا وأنا أبقي خالتهم دلوقتي هنبدأ ننضف البيت من فوق بس الأوضة الكبيرة متجوش ناحيتها علشان ورق الباشا متبعتر في كل حتة فيها…… أول ما تخلصوا تقدروا تروحوا مافيش داعي نتعبكم معانا باقي اليوم….. متشكرة ليكم مقدما
وانطلقت العاملات لعملهن بينما تعجبت الفتاتان من الرقي الذي كانت تتحدث به الخالة
– شايفة خالتك بقت بتتكلم زي الهوانم ازاي
– يومين بس مع الباشا رجعوها لأصلها وفكروها إزاي بنات العائلات بتتكلم
– بركاتك يا شيخ أمجد
وتدخلت الخالة في الحديث
بتتوشوشوا في إيه يا مزغودة منك لها
– أهي رجعت زي ما كانت في لحظة……. من لحظة كنتي بتتكلمي زي الليدي ديانا إيه رجع لسانك تاني للألفاظ السوقية
– سوقية يا كلبة البحر انتي
– خلاص يا جناب الليدي….. إنتي ليه منعتيهم ينضفوا أوضة الباشا….. مش عايزة حد يقرب حتى من سريره
– وهو إنتو كنتوا نايمين فين يا حلوة إنتي وهيا مش في سريره
– مانتي جيتي زنقتينا ومخلتناش نعرف ناخد راحتنا
– تاخدوا راحتكم أكتر من اللي كنتوا فيه؟ دا أنا ملقتش حتة غير تحت رجليه
– تحت رجليه ولا بين رجليه يا مزة
– ااااااه كنت نايمة على بطنه وزبره قدام وشي…… كان نفسي آكله
– لا أوعي تاكليه……اللي ياكل لوحده يزور…… وبعدين مخليتيش البنات يستنوا معانا ليه؟ مش يمكن نحتاج حاجة
– بصي يا خايبة منك لها…. أمجد ده وجوده خطر على أي ست…. والسرير يادوب سايعنا إحنا وهو…..مش ناقصه زحمة
فضحكت الفتيات بصوت مرتفع وانطلقن للدور العلوي لممارسة الدور الذي أحببنه” سيدات منزل الباشا ”
إنتهت مهمة تنظيف الطابق العلوي وهبطت العاملات للعمل بالطابق السفلى بينما إتجهت الفتيات والخالة لغرفة أمجد لتنظيفها بعد أن أخترن طاقم سرير وبدأن في تنظيف الغرفة وإذا بمايان تمسك بيدها قميص النوم الذي خلعته خالتها الليلة السابقة
– إيه ده يا قطة…… إنتي نسيتي حاجة هنا
فاحمر وجه الخالة خجلا وحاولت إختطافه من يدها فإذا بميار تمسك بالكلوت ملوحة به بين أصابعها
– لا لا لا وإيه ده كمان دا إنتي شكلك خربتيها امبارح يا عروسة….. عشان كده مكنتيش عايزاهم ينضفوا هما الأوضة….. هو ده بقى الورق اللي متبعتر وخايفة عليه
– بس يا بت بطلي سفالة
– والكلوت ده بيتلبس ازاي؟؟؟؟ ولا بيتقلع بس
– وانا بأقول هو إيه اللي كان ملزق في الأرض امبارح ده وانا داخلة…..هو نزل كام مرة امبارح
– بس يا بت إنتي وهي……بعدين هو مجابش غير مرتين بس ومنزلوش بالأرض
– أها…..يا بختك نزل في كسك مرتين
– للأسف مرضيش ينزل جوايا ولا مرة
– يعني بلعتي كل اللبن ده؟ وبتقولي عليا أنا اللي لبوة
– ملحقتش أبلعه كله يا لبوة
– أمال جابهم فين؟ في طيزك؟
– زبه مدخلش في طيزي وخاف لا يعورني…. نزل مرة بين بزازي ومرة على حرف خرمي…. بس انا مسبتش نقطة من لبنه تقع الأرض
– طبعا!!!!لبن الباشا ميصحش يقع عالأرض
– إلا قولولي يا بنات……هو امجد مش خايف تحبلوا؟؟؟؟
– نحبل إزاي يعني؟؟؟؟
– أصلي كنت واقفة الصبح ورا الإزاز وشوفته وهو معاكوا وكان بيجيب جوا
– إيه ده…… بتتجسسي علينا واحنا مع الباشا يا حلوة
– يا بت مش باتجسس أنا شوفتكوا بالصدفة وهو بيدخل زبره فيكوا ويجيب جوا أكساسكم……هو اللي فتحكوا ولا أنتو كنتوا مفتوحين من الأول
– هههههههههه هو لا فتحنا ولا إحنا مفتوحين يا هانم……إحنا بنات بنوت
– أمال اللي شفته ده إيه؟
– ماهو بيجيب جوانا بس مش جوا أكساسنا
– يعني بينيكم من ورا؟؟؟؟؟ وازاي بتاعه دخل في أخرامكم
فضحكن وجلسن يحكين لها عن اللعب التي أعطاها لهم لتوسيع الشرج
– يا ولاد المحظوظة….. طب أطلب منه يجيب لي واحدة
– لا متطلبيش……مهمتهم إنتهت معانا خلاص من ٣ ايام ممكن نتكرم عليكي ونسلفك بس ترجعيها بعد ما تخلصيها…..دي هدية من الباشا شخصيا
– ماشي نخلص توضيب الأوضة وتوروني أستعملها ازاي
وانتهين من ترتيب غرفة أمجد ثم اتجهن لغرفة الفتيات وبدأن في تعريفها كيفية إستخدام الديلدو
– أيه ده؟؟؟؟؟ يعني انا لسه هستني ٣ ايام
– معلش يا حلوة….. إصبري ال٣ ايام دول
– لا مش هقدر أصبر ناوليني يا بت أكبر مقاس
– هيوجعك…… أصبري شوية
– لا مش هاصبر…..لازم يجيب في طيزي الليلة
– إنتي حرة….خدي أهو
فأخذت الخالة الديلدو وذهبت لغرفتها لكنها عادت بعد قليل
– مش عارفة أدخلو مع أني حطيت عليه جل كتير تعالوا ساعدوني
– إفتكري اننا قلنالك بلاش
– تعالوا بس…. وفي غرفتها نامت على وجهها وفتحت فلقاتها بيديها بينما وقفت مايان خلفها حاملة الجل واللعبة ووقفت ميار عند رأسها تمسك كتفيها حتى لا تتحرك
وضعت مايان الكثير من الجل على اللعبة ثم وضعت طرف أنبوب الجل داخل شرج الخالة وضغطتها
– ااااح ايه اللي حطتيه في طيزي ده يا بت
– أصبري بقا خلينا نشوف شغلنا في يومك ده
ووضعت طرف الديلدو على خرم طيز خالتها وأشارت لأختها فأحكمت قبضتيها على كتفي خالتها فضغطت مايان بكل ثقلها على اللعبة فانزلقت داخل طيز الخالة التي صرخت صرخة كتمتها ميار بيدها حتى سكنت فقالت الخالة بألم
– لا لا لا طلعوه بيوجعني أوي
– قلنالك هيوجعك جامد مصدقتيش….. اللي عايز الدح ميقولش أح يا عروسة…..إصبري خمس دقايق بس وطيزك هتتعود عليه ومش هتحسي بحاجة
– طيب انزلوا إنتو شوفوا البنات اللي تحت خلصوا ولا لسة…..خدوا فلوس من شنطتي اديهالهم لما يخلصوا وخليهم يروحوا
– ماشي يا أم الكرم…..بس أكيد الباشا مراضيهم
– إعملوا اللي بقولكم عليه وسيبوني في البلوة اللي في طيزي دي
ونفذت الفتاتان ماقالته لهم وصعدوا لأمجد في البريدج ليجدنه جالسا في إسترخاء عاري الصدر يرتدي بنطلون قطني خفيف بلا ملابس داخلية يظهر منه تفاصيل زبره وخصيتيه رغم أنه لم يكن منتصبا يدخن أرجيلته ويحتسي الشاي بالنعناع وجلسن حوله ووضعن روؤسهن على كتفيه واحتضنه سويا
– ممكن أقولك حاجة
– قولي يا حبيبتي
– إحنا بنحبك قوي ….. ومش عارفين إزاي هنعيش بعيد عنك لما نرجع القاهرة
فوضع ذراعيه حولهما وضمهما لصدره
– أنا كمان إتعودت على وجودكم في حياتي وعلى شقاوتكم وغيرت جداول شغلي ومش هاقدر استغني عنكم
فشددتا ذراعيهما حول وسطه وهبطت بكفيهما حول بطنه حتى تسللت أيديهم الصغيرة أسفل بنطلونه مداعبات زبره لكنه إستوقفهم وقبل كل منهما قبلة على جبينها
– مش وقته دلوقتي يا حبايبي معادنا بليل زي كل يوم…… دلوقتي إنزلوا خدوا شاور وإستعدوا علشان نروح نتغدى….هنتحرك بعد ساعتين….. عايز كل الناس تحسدني على القمرات اللي معايا…. متلبسوش لبس مكشوف إنتو عارفين
– إنك بتغير على حريمك…. عارفين يا باشا
وانقضتا عليه تقبلان كل جزء في جسده وهن يملأن الدنيا حوله ببهجتهن
هبطت الفتاتان فورا لغرفة الخالة كي يطمئنن عليها فوجدتاها تسير حول الغرفة بطريقة اثارت ضحكاتهن
– إيه أخبار طيز عروستنا الحلوة
– لا خلاص مبقاش يوجعني بس مش عارفة أمشي والبتاعة دي في طيزي
– ماهو إنتي اللي صممتي تبتدي بالكبيرة على طول…… على كل حال إجهزي علشان نخرج نتغدى كمان ساعتين….. شيليها قبل ما ننزل بنص ساعة علشان تعرفي تمشي
– بقيتوا خبرة يا ولاد اللبوة وبتعلموني غوروا بقى من وشي
فضربنها على أردافها وأرسلن لها قبلتين في الهواء
– نشوفك كمان ساعتين يا قمر انت يا مفشوخ
فتناولت وسادة قذفتهما بهما وهن يجرين من أمامها ضاحكات
تجمعن جميعا بعد ساعتين وقد إرتدت الفتاتان زيين متشابهين كعادتهما بينما أرتدت الخالة فستان غامق بنصف كم أظهر بياض بشرتها وجمال تكوين ساقيها وذراعيها ووضعن جميعا مكياج خفيف ابرز جمال أعينهن وشفاههن
إستقبلهن أمجد ببهو الفيلا معربا عن إعجابه بأناقتهن المحتشمة وكالعادة تأخر عنهن بخطوتين ليدلفن قبله من الباب ثم يسبقهن ليفتح الباب الأمامي لتدلف الخالة أولا لمقعدها وكالعادة إحتكت به أثناء دخولها فأبتسمت الفتاتان وانتظرن حتى فتح الباشا الباب الخلفي ولكي يغظن خالتهن طبعت كل منهن قبلة على خده قبل دخولهم وانطلق أمجد في طريقه للمطعم الذي وصله خلال نصف ساعة
دلفت السيارة من باب يشبه أبواب القلاع القديمة بأسواره المرتفعة وتوقفت أمام باب داخلي بنفس الطراز ليسرع اثنان من العاملين بفتح أبواب السيارة ويهبط أمجد من السيارة ويتركها لأحد عمال المطعم وينتظر حتى ينضم إليه الركب الجميل ويتجهون جميعا يسبقهم مدير المطعم إلى ترابيزة أعدت في جانب خاص بعيد عن باقي العملاء تطل مباشرة على البحر يفصلها عنه سور حجري صغير وكأنها منصوبة بداخل البحر
وفي إحترام شديد سحب مدير المطعم مقعدين متجاورين حيث أشار أمجد للفتاتين بالجلوس بينما سحب بنفسه مقعد الخالة لتجلس وهرع مدير المطعم ليسحب الكرسي المخصص لجلوس أمجد وابتعد قليلا وتحدث أمجد إليهن
– النظام في المطعم هنا إن احنا نختار السمك اللي عايزينه وطريقة تسويته……دي بقى مهمتكم بما إني في صحبة ٣ ستات زي القمر كده……. هما عارفين أنا باكل إيه وهيحضروه….. إنطلقوا إنتو بقى وخدوا راحتكم…….ها تلاقوا هنا أنواع سمك مختلفة عن اللي بيتباع في السوق أنصحكم تجربوها وتسيبوا الشيف يختار طريقة تسويتها
وأشار إلى مدير المطعم الذي تقدم نحوهم بإحترام وقادهم إلى باب بعيد حيث تعرض الأسماك ليختاروا منها ثم عادوا لترابيزتهم حيث وجدوا أمجد قد أشعل سيجاره وأمامه زجاجة نبيذ مختومة بمجرد عودتهم تقدم منهم النادل وفتحها وأختبر أمجد جودتها كالمعتاد ثم أشار للنادل بصب كأس الخالة أولا ثم كأسه
أنهوا غداءهم وقد آذنت الشمس بالمغيب مخلفة لونا أحمر رائعا على وجه البحر
عادوا إلى الفيلا بعد أن أستأذنت الخالة بالوقوف أمام إحدى الصيدليات لشراء شيء ما توقع أدهم ان يكون إحدى المستلزمات النسائية فلم يسألها عما إشترته وهمست مايان في أذن أختها
– خالتك شكلها جاتها الدورة
– أحسن علشان تسيب لنا أمجد لوحدنا باقي الأجازة
– بس تصدقي خالتك إحلوت اليومين دول
– طبعا…..البركة في لبن الباشا
وانفجرن ضاحكات ولم يشأ أمجد أن يسألهن عن سبب ضحكهن لكنه توقع ما كن يتحدثن به
بمجرد وصولهم للفيلا إستأذنت الفتاتان من أمجد كي يتمشين قليلا بصحبة الكلب فأذن لهن وأخبرهن بأنه سيكون في البريدج بأعلى عندما يعدن
صعد الباشا إلى مكانه المفضل بسطح الفيلا بعد أن غير ملابسه كالمعتاد بالبنطلون القطني بدون ملابس داخلية وصدر عاري وأختار زجاجة نبيذ من القبو وأشعل أرجيلته وتمدد مستنشقا هواء البحر حتى إقتحمت أنفه رائحة عطر نسائي مثير وذراعين تلتفان حول عنقه وتمتد متحسسة صدره فأيقن بأنها الخالة فأمسك بيديها وقبلهما وجذبها برقة حتى أجلسها ملاصقة له وهي ترتدي روبا طويلا يغطي منتصف ساقيها
أراحت الخالة رأسها على صدره ورفعت عينيها لوجهه فنفخ دخان أرجيلته بوجهها فحركت رأسها حتى تستنشق أكبر كمية من الدخان فوضع أمجد مبسم الأرجيلة على شفتيها وحركه دائريا على فمها فأخرجت طرف لسانها تحركه على شفتيها بحركة مثيرة ثم أخذت المبسم من يده وحركت لسانها عليه وهي تنظر في عينيه بشبقها الأربعيني وجذبت نفس من الشيشة نفخته في وجهه فضمها إلى صدره
– إنتي بتدخني؟ توقعت إنك تكحي من الدخان
– أمال إنت فاكر النسوان لما بتقعد مع بعض بتعمل ايه؟ اهو بنشرب سجاير او شيشة لو موجودة ونتكلم في النيك
فأستلقي أمجد من الضحك على ظهره ودمعت عيناه من الضحك
– زيكم زي الرجالة يعني
– لا أكتر…… الرجالة عندهم حاجات تانية يتكلموا فيها….. شغل……كورة……نوع حشيش جديد نزل السوق….. لكن النسوان معندهاش حاجة تتكلم فيها غير النيك واللبس
– طب وانتي كنتي بتتكلمي في إيه طالما مكانش فيه نيك؟
– كنت أحسن واحدة بيسألوها في اللبس والمكياج…..ماهم كانوا عارفين إني بنت ناس أصلا بس الحظ الهباب رماني وسطهم
– هههههههههههههه تعرفي إنك جميلة جدا وسكسي للغاية لكن أجمل ما فيكي خفة دمك
فنظرت في عينيه بعمق بعد أن إستدارتلتواجهه بوجهها
– صحيح شايفني جميلة وسكسي
– جدا
فصعدت بركبتيها وأحاطت بهما فخذه الأيسر وتناولت كأس النبيذ الموضوع على المنضدة ووضعته على شفتيه فرشف رشفه منه ثم وضعت شفتيها مكان شفتيه على الكأس ورشفت منه رشفة ثم أخرجت لسانها ودارت به حول حافة الكأس وهي تنظر له في إغراء فوضع كفيه حول خصرها وقربها منه قليلا لكنه تذكر ما كان يظنه بشأن دورتها الشهرية
– إنتي كده بتغريني وظروفك يعني……..
– ظروف إيه
– يعني…….دورتك الشهرية وكده
فانفجرت ضاحكة وهي تحيط رأسه بذراعيها وتدفع رأسه نحو صدرها
– علشان لما نزلت الصيدلية
– مظبوط
فقامت منتصبة على ركبتيها وفكت حزام روبها فإذا بها لا ترتدي أي شيء أسفله
– اهو قدامك أهو لا فيه دورة ولا يحزنون….. أنا أشتريت من الصيدلية حبوب موضعية لمنع الحمل….. إتصلت النهاردة بواحدة صاحبتي ممرضة وقالت لي على إسمها وحطتها في كسي أول حاجة لما رجعنا….النهاردة كلي ملكك يا حبيبي ومفيش نقطة لبن واحدة منك هتنزل برا كسي وطيزي
ودفعته بيدها برفق حتى غاصت كتفيه داخل البين باج وبحركة واحدة خلعت الروب عن كتفيها فسقط تحت قدميها وألقت بجسدها بالكامل على جسده والتقمت شفته السفلى تمتصها بنهم فتجاوب معها بمص شفتها العليا بينما إمتدت يده لتتحرك أصابعه بنعومة على عمودها الفقري من رقبتها حتى إلتقائه مع فلقات طيزها اللدنة وامتدت أصابع يده اليمنى تتحرك بهدوء على الشق الرائع بين فلقتيها بينما يده اليسرى تزيح فلقتها اليمنى لتفسح الطريق لأصبعه الوسطي يتحرك حول الفتحة الدائرية لشرجها الذي اتسع مفسحا الطريق لأصبعه كي يغوص داخل الشرج المفتوح الذي يتوق لإستقبال ما هو أكبر من الإصابع، فتأوهت بغنج وبدأ جسدها في الإنحناء كقطة تتأهب لخوض معركة مقبلة صدره لاعقة حلماته، وازداد إنحناء جسدها حتى تستطيع تقبيل بطنه دون أن يخرج إصبعه من خرم طيزها حيث بدأ يحركه دائريا ويدخله ويخرجه بسرعة، لكنه حرر يده عندما وصلت شفتاها إلى عانته لتجذب بنطاله من الأمام بأسنانها بينما يداها تحرر البنطال من وسطه فرفع وسطه ليساعدها وانتفض زبره المنتصب أمام عينيها فبدأت بتقبيله من رأسه نزولا حتى خصيتيه وعندما تحرر البنطال من قدميه بدأت في تقبيل خصيتيه بنهم لكن بنعومة، ولعقت بلسانها الخصيتين بينما ماء بللها بدأ يسيل حتى تبلل باطن فخذيها فصعدت بلسانها على زبره وهي تنظر في عينيه بشبق حتى وصلت إلى الرأس فحركت لسانها عليه لاعقة ما بدأ يخرج من فتحة زبره وأدخلت طرف لسانها بداخلها دون أن ترفع عينيها عن عينيه فاعتدل جالسا ومد يديه يقرص حلماتها قرصات خفيفة ثم أمسك كلتا ثدييها المكورين بكلتا يديه واعتصرهما بنعومة وجذبها من ثدييها حتى طالت يده فلقة طيزها فأدارها حتى واجه كسها وجهه وزبره أمام وجهها…..وضع وجهه بين فخذيها والتقم بشفتيه بظرها بالكامل في فمه وظل يرضعه ثم أخذ زنبورها بين شفتيه وظل يرضعه بينما يحتك ذقنه بشفريها الداخليين فانتفضت مغرقة وجهه بماء شهوتها الذي إندفع كالشلال
لم يرحمها أمجد ويتركها لتهدأ لكنه قلبها على ظهرها وهو لا يزال مطبقا بشفتيه على زنبورها الذي إنتفخ وأصبح كأنه زبر طفل وليد، وقوس ظهره واضعا زبره على شفتيها، فالتقمته بفمها بينما بدأ يحرك لسانه بسرعة على رأس زنبورها المنتصب، ففتحت فمها مطلقة صراخ تأوهاتها العالية فأدخل زبره بفمها بينما ثنت ساقيها ورفعتهما لأعلى مفتوحين كاشفة له كل كسها حتى خرم طيزها فأدخل لسانه عميقا داخل كسها بينما يغوص إصبعيه السبابة والوسطي عميقا داخل شرجها فأصبح يملأ كل فتحات جسدها بأعضائه فزبره ينيك فمها ولسانه ينيك كسها وأصابعه تنيك شرجها في تناغم لم تستطع معه مقاومة قذف مائها ثانية في وجهه
لف ذراعه حول خصرها وأحتضنها بهذا الوضع المعكوس بينما يمسد كسها بشعر ذقنه وشاربه الكثيف حتى أنهت إرتعاشات قذفها ثم إعتدل جالسا بجوارها وجذبها من تحت إبطها حتى قامت ومن ثم أجلسها على فخذيه وقد أصبحت كاللعبة بين يديه يحركها كيف يشاء وقربها ناحيته حتى التقم حلمتها اليسرى في فمه ولامس زبره زنبورها وأدخل إصبعيه في شرجها وأخذ يحركها بهاذين الإصبعين صعودا وهبوطا يحتك زنبورها بزبره بينما يحتضن شفريها زبره في صعوده وهبوطه وأخذ يزيد من حركتها ضاغطا زنبورها على رأس زبره ولم يحتمل شبقها مثل تلك الحركة فجن جنون حركتها وارتفع صوت تأوهاتها حتى أصبح كالصراخ وسط لهاثها الشديد واطبقت بفخذيها على وسطه مطلقة دفقات مائها اللزج وفي ذروة شهوتها رفعها أمجد عاليا وأنزلها بحيث غاص كامل زبره في كسها أثناء قذفها فتشنج مهبلها قابضا على ضيفه الذي أقتحمه معتصرا إياه وكأنه يريد إبقائه محتجزا بداخله إلى الأبد بينما بدأت تخرج من فمها شخرات ونخرات متتالية وكأنها لبؤة تقبض على فريستها التي طاردتها طويلا
حملها أمجد ولا يزال زبره مغروس بداخلها حتى المائدة المنخفضة الموجودة أمامه واخرج إصبعيه من مكمنهما في شرجها فتأوهت بميوعة فوضعها على طرف المائدة ومرر إصبعيه اللذان غابا طويلا في خرم طيزها على شفتيها وضغط فكها لأسفل حتى انفتح فمها فادخل الاصبعين فيه فانطلقت تمتصهما وتلعقهما بلسانها في نهم شديد حتى أخرجهما من فمها ووضع يديه أسفل ركبتيها بحيث أصبحت ركبتيها فوق كوعيه ورفعهما حتى أمسك كتفيها بكفيه وضغط فخذيها إلى صدرها وأصبحت كأنها مقيدة بين ذراعيه المحكمتين وبدأ في تحريك زبره خارجا من كسها الذي بقى داخله كثيرا حتى أخرجه فتأوهت متوسلة إليه في إرجاعه فأدخله بقوة وكأنه يطعن كسها بزبره وتركه لثوان لم يتحرك وأعاد الكرة بإخراجه وإدخاله وأخذ يسرع شيئا فشيئا وبينما يرتفع صوت إرتطام أردافها اللدنة بجسده يرتفع صوت صراخها مطالبة له بعدم التوقف متوسلة إليه بأن يظل زبره يدك كسها متمنية أن تظل في هذه المتعة إلى الأبد
لم تعد تدري كم من المرات قذفت حتى شدد أمجد قبضته على كتفيها وازدادت وتيرة طعنات زبره لكسها وأحست بمنيه ينطلق ساخنا ضاربا سقف مهبلها بدفقات قوية إرتعشت معها إرتعاشة شديدة مطلقة ماء شهوتها في نفس الوقت
أطلق أخيرا سراح جسدها من بين يديه وقام واقفا واضعا زبره أمام وجهها لتنقض عليه بشفاهها ولسانها لاعقة كل ما علق به من منيه ومن مائها تمصه بقوة تريد إخراج آخر قطرة مني يتاح لها إخراجها وهي تنظر في عينيه نظرة رضا و رغبة
نظر أمجد في عينيها وأوقفها بين ذراعيه وغاب معها في قبلة طويلة شعرت معها أنه يكاد يقتلع لسانها من قوة مصه له بينما يعتصر ثديها الأيسر بيده هارسا حلمتها في كف يده ويعتصر فلقتيها بكف يده الأخرى ملامسا شرجها لمسات خفيفة أشعلت شبقها من جديد وأخيرا أدارها ولا زال لسانه يداعب لسانها وهبط بركبتيه قليلا حتى دفن زبره بين فلقتيها بينما إنتقلت يده اليمنى تطوق صدرها يهرس بذراعه ثديها الأيمن ويقبض على ثديها الأيسر بكف يده بينما أمتدت يده اليسرى تفرج بأصابعها شفري كسها مفرشا كسها بإصبعه الأوسط وزبره يلمس فتحة شرجها التي أتسعت في وضع تحبه ولطالما حلمت به قبل زواجها لكنها لم تعشه في الحقيقة إلا بين ذراعي الباشا
جذبها حتى جلس وهي بين ذراعيه ورفعها قليلا حتى تحرر زبره من أسر فلقتيها ورفع ساقيها مفتوحين بذراعيه فأمسكتهما فاتحة إياهما أكثر وأخذ يحرك زبره بيده يجلد به زنبورها جلدات سريعة فتدفق ماء كسها غزيرا حتى فتحة شرجها فأدخل زبره بهدوء لأعماق كسها ونام على ظهره فوضعت قدميها بجوار فخذيه وأخذت تتحرك لأعلى ولأسفل مدخلة زبره ومخرجة إياه بينما يتحكم هو في رتم حركتها بيديه التي أطبقت على ثدييها حتى خرجت حركتها عن السيطرة وأخذت تعلو وتهبط في عنف وتعتصر زبره بعضلات مهبلها حتى وصلت للذروة وبدأت في قذف شهوتها فأخرج زبره من كسها وقبض على فخذيها وانامها على صدره فتدفق ماء كسها اللزج حتى شعرت به يدخل خرم طيزها المفتوح بغزارة مرطبا إياه فقلبها أمجد على وجهها في وضع الدوجي وفرج ما بين فلقتيها بيده ووضع رأس زبره على مدخل شرجها ولما رآه يتسع له ضغطه بهدوء لينزلق الرأس بالكامل داخله يساعده لزوجة ماء شهوتها
تألمت ألما خفيفا لكن لذيذ، فمدت يديها تفتح له فلقتيها أكثر فضغط قليلا حتى غاب نصف زبره بداخلها وانتظر قليلا حتى يعتاد شرجها على ضيفه الجديد وعاد ليدفع به قليلا وهي تتأوه تأوهات إختلط بها الألم واللذة حتى غاب زبره بالكامل بداخلها وتركه لفترة أطول قليلا حتى هدأت عضلات شرجها ثم بدأ في سحبه بهدوء شديد حتى لم يبق بشرجها الا الرأس، ثم أعاد دفعه بنفس الهدوء حتى باتت خصيتاه تلامس كسها وسحبه بسرعة أكبر قليلا ثم أعاد إدخاله وبدأ يسرع في إدخاله وإخراجه عندما أختفت تأوهات الألم وبقيت فقط تأوهات اللذة حتى جاءت اللحظة التي رآها مناسبة وأخرج زبره بالكامل من فتحة طيزها ودفعه داخل كسها فانتفضت من شدة ما شعرت به من لذة فدفع زبره مرتين داخل كسها ثم سحبه ليدفع به داخل شرجها وظل ينقل زبره بين الفتحتين دخولا وخروجا حتى باتت لا تعرف الفرق بين الخرمين من شدة ماهي فيه من لذة وقذفت ماء شهوتها غزيرا حتى سال على ارضية المكان فعاد يدخله لشرجها بعنف وقوة لفترة لم تدر هي كم طالت حتى صادف قذف شهوتها للمرة التي لم تدر هي كم رقمها في تعداد قذفها، قذف أمجد أخيرا داخل طيزها حتى شعرت بمنيه يملأ خرم طيزها فنامت على وجهها بينما نام هو فوقها ولا يزال زبره منتصبا داخلها حتى هدأت فورتهما وسحب زبره بهدوء وادارها لتنام على صدره مستمتعة
لم تدر كم من الوقت دامت غيبوبتها اللذيذة قبل أن تستيقظ على يد أمجد تداعب شعرها لتفتح عينيها في كسل وتنظر في عينيه
– عمري ما تخيلت إن فيه متعة في الدنيا كده
فقبلها على شفتيها قبلة سريعة
– طيب يلا نقوم أوصلك أوضتك
– أقوم إيه دا أنا جسمي كله سايب ومش قادرة أقف على رجلي…..خلينا ننام هنا النهاردة
– مينفعش يا حبيبتي الجو عالبحر بيبرد بليل واخاف تاخدي برد
– صدقني مش قادرة أقف
– تحبي أشيلك أوصلك أوضتك
– ااااااااااااه شيلني
فحملها بين ذراعيه ولفت ذراعيه حول رقبته حتى وضعها في فراشها وسحب عليها غطاء خفيفا وقبلها من فمها قبلة سريعة
– لو قلت لك إني باحبك هتصدقني؟
وأنا كمان بأحبك…..تصبحي على خير
وتركها وخرج بعد أن أغلق عليها باب حجرتها وهبط السلم متجها لحمام السباحة في إنتظار وصول التوأمتين